إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اُريد حوار ثنائي مع أحد الإخوة أو الأخوات الشيعة في سؤال واحد فقط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
    لي عودة لبقية الردود إن شاء الله .. وللعلم أنا طلبت شخصاً واحداً ولم أطلب دخول الجميع .
    وهناك سبّابين لعّانين لن أردّ عليهم أبداً .
    شنو جالس في مقهى وطلبت وماطلبت...؟؟؟؟؟
    طلب شخص واحد
    اما اللعن فهي سنة الله ورسوله والانبياء جميعا ع
    لاسيمل مع الكذابين الهاربين
    ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
    حين راى مرواغتهم ودجلهم وعنادهم !!!!
    كلمناك بادب واحترام واجبناك لما طلبت فهربت كجرذ قذر ورحت لتفتح موضوعا جديدا عسى ولعل ان لايدخل فيه من يحرج ويمرغ انفك بالوحل !!!

    تعليق


    • #77
      أختي الكريمة / خادمة الأئمة :
      فضلاً لا أمراً .. لا اُحبّذ القفز هنا وهناك كما تفعلين أنتِ .

      بدأتي مشاركتك بعد أن رُشِّحتي للحوار بالمشاركة رقم 36 .. فرددت أنا عليها بالمشاركة رقم 44 وتضمنت تلك المشاركة أسئلة وجهتها لكِ ولم تُجيبي عليها .. فراجعي مشاركة رقم 44 .

      ثم أتت مشاركة اُخرى منكِ جديدة رقم 45 ليس بها إجابات على إستفساراتي .. ومع ذلك رددت أنا عليها بالمشاركة رقم 49 وتضمّنت أيضاً أسئلة وجهتها لكِ ولم تُجيبي عليها .


      الرجاء اُختي الكريمة أن يكون الحوار .. حبة حبة , بمعنى ألاّ ننتقل إلى تفاصيل اُخرى حتى يُجيب كل واحدٍ منّا على إستفسارات الآخر .


      اُكرر يا اُخت فاديا :
      راجعي أسئلتي في المشاركتين رقم 44 و 49
      إقتبسي السؤال ثم أجيبي حتى يبقى الحوار مُنسَّقاً ومُريحاً للقرّاء .. أما بطريقة ملىء الصفحة بالكتابة وتطنيش الأسئلة فهذا لا يخدم الحوار .

      يانتظاركِ وتقبَّلي تحياتي .



      تعليق


      • #78
        مما تقدم يتبين ان سؤالك في واد وما ترمي اليه في واد اخر
        الصيغة التي تريدها هي
        ما الارث العلمي الملموس <وليس المحسوس> الذي تركه لكم امام الزمان عجل الله تعالى مخرجه واتتكم منه في غيبته؟
        الجواب
        كالارث العلمي الملموس الذي تركه اي نبي لقومه حال غيابه
        وجوابك لي بين استشكال الزمن عليك فقط
        وللحق يقال ان ذلك مبرر لك لكن الموضوع قديم فانظر ما يلي
        اجابك اخوتي الاحباب عن الفائدة المحسوسة بالنسبة لدينا في غيبة الامام من انتظار و تحفز و اخلاص الى الكثير من الفوائد الاخرى
        واجبتك ظنا مني انك فعلا تريد الحوار بتعقل فعرّجت على غيبة موسى عليه السلام لكنك اعرضت عنها
        لذلك نقول
        فليقلب موضوع ابراهيم عليه بما يلي
        حال غياب اي نبي او امام ينقطع العلم التشريعي او الرباني الملموس عن امته وذلك من البديهيات ويعود بعودته
        وذلك طبعا لا يكون ميزان الوجود او انعدامه فنبي اي قوم يكون غائبا عنهم بمجرد كونه في مكان آخر بالمعنى العام
        اما الغيبة التي استنكرتها ضمنا فهي واقعة وبرأس الهرم بالنسبة للمسلمين
        اذ انك لا يمكنك ان تسال احدا عن الفائدة العلمية الملموسة التي قالها الرسول الاعظم صلى الله عليه واله وسلم له <او لهم> وهو في حال المعراج فبكل بساطة سيكون جوابه <انا انتظره>
        اما عن طول الغيبة او قصرها وهنا مربط الفرس نقول
        لا مانع ابدا ولا اشكال في طول زمن الغيبة اذ ان ما يمكن ان يحدث في الزمن الطويل يمكن ان يحدث تماما في اقصر زمن ممكن للغيبة
        فالموت او الارتداد او الاخلاص او التيه او ....كلها امور لا تؤثر فيها المدة الزمنية الا لمن اضمر شيئا مسبقا قبل حدوث الغيبة
        لذلك صحح صيغة سؤالك فقد اجبنا عليه ان ادركت جوابنا ولم تعد الابواب مواربة اذ سدها اخوتي قبلي ثم احكمت اغلاقها
        والسلام

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
          شنو جالس في مقهى وطلبت وماطلبت...؟؟؟؟؟
          طلب شخص واحد
          اما اللعن فهي سنة الله ورسوله والانبياء جميعا ع
          لاسيمل مع الكذابين الهاربين
          ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين
          حين راى مرواغتهم ودجلهم وعنادهم !!!!
          كلمناك بادب واحترام واجبناك لما طلبت فهربت كجرذ قذر ورحت لتفتح موضوعا جديدا عسى ولعل ان لايدخل فيه من يحرج ويمرغ انفك بالوحل !!!
          حياك الله الأخ حسيني للأبد


          والله لقد افحمته وألقمته حجر

          تعليق


          • #80
            أختي الكريمة / خادمة الأئمة :
            بانتظاركِ وتقبَّلي تحياتي .



            التعديل الأخير تم بواسطة ابرااهيم; الساعة 24-05-2008, 03:12 PM.

            تعليق


            • #81
              عجز الرجل فتجاهل اجوبتنا واصر على انتظار اختنا المباركة خادمة الائمة
              لكن
              اختي الكريمة واخوتي الاحباب اجابوك في كل ما يمكن ان يستشكل على باحث حق
              وانا اجبتك حين ادركت غايتك
              وما اعراضك عن جوابي الا تاكيد ذلك
              هل تستطيع ان ترد يا ابراهيم؟
              لا اظن

              تعليق


              • #82
                المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
                عجز الرجل فتجاهل اجوبتنا واصر على انتظار اختنا المباركة خادمة الائمة
                لكن
                اختي الكريمة واخوتي الاحباب اجابوك في كل ما يمكن ان يستشكل على باحث حق
                وانا اجبتك حين ادركت غايتك
                وما اعراضك عن جوابي الا تاكيد ذلك
                هل تستطيع ان ترد يا ابراهيم؟
                لا اظن
                إرجع لعنوان الموضوع واقرأ أول ثلاث كلمات لتعرف لماذا تجاهلت ردّك .
                اُطلب من الأخت خادمة الأئمة أن تحِلّ محلَّها .. وستجد الجواب الذي يملاْ عينك بإذن الله




                تعليق


                • #83
                  االآن الزمت نفسك بثنائية الحوار؟
                  انت حر
                  اما مرامك فقد سقط وتهاوى وهو برسم القرّاء
                  ولاتحاول معي جوابا فانا ابن وعبد علي صلوات الله وسلامه عليه
                  والسلام

                  تعليق


                  • #84
                    المشاركة الأصلية بواسطة ragheb
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام على أخوتي الموالين فقط
                    وأنا أتصفح المنتدى شاهدت هذا الموضوع وأحببت أن أرد عليهم ولأقول لهم سوف تبقى لي جولات وصولات
                    أنا وأختي غدير الولاء إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا ويقضي على النواصب .
                    بسم الله الرحمن الرحيم وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلا اتِّبَاعَ الظَّنِّ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًا
                    بسم الله الرحمن الرحيم إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ .
                    الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { إِذْ قَالَ اللَّه يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيك وَرَافِعك إِلَيَّ وَمُطَهِّرك مِنْ الَّذِينَ كَفَرُوا }
                    يعني عيسى بن مريم حسب تفسير السنة وحسب إعتقادنا لا يزال حي فالسؤال الذي يسأل عن الإمام المهدي
                    هو نفسه يسأل للمسيح
                    وإذا أردنا أن نتكلم عن المنفعة العلمية كالفيزياء والكيمياء فالأنبياء هم أولى بأن يطالبوا بهذا العلم بوجودهم بين البشر فماذا علموا الناس من تلك
                    العلوم الفيزيائية والكيميائية وهذا ليس لعدم معرفتهم بل لأنه ليس المطلوب ذلك.
                    وإذا أردنا أن نتكلم عن المنفعة العلمية من ناحية الأحكام الدينية ونظم الحياة فالرسول عندما بلغ ولاية علي
                    كانت هذه الحادثة التاريخية نهاية لما يريده الله منا وخاصة أن رسول الله قد بلغ للناس كل ما يريدونه من أحكام وغيرها
                    ولم تبقى إلا ولاية علي فعندما بلغها في حجة الوداع نزلت الآية بسم الله الرحمن الرحيم اليوم أكملت لكم دينكم
                    وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا .
                    فقال تعالى اليوم أكملت لكم دينكم يعني هو يوم الولاية الذي أكمل الدين ولم يعد الدين ناقص من خلال النص القرآني
                    إذن هنا تسقط فكرة المنفعة العلمية من ناحية الأحكام الدينية .
                    فيكون وجوده ليفسر لنا الأحكام الصحيحة التي يريدها الله والتي تلاعبت بها أيادي التاريخ ولكي يحكم بالعدل وبحسب
                    الشريعة المحمدية الأصيلة التي قام بتغييرها عمر بالإضافة إلى الأخذ بالثأر من الظالمين كالنواصب مثلا الذين هم في المنتدى
                    بالإضافة لوجوده المبارك الذي هو أمان لأهل الأرض وكما قال الإمام الصادق لولا الحجة لساخت الأرض بما فيها
                    وقول النبي إن أهل بيتي أمانا لأهل الأرض .
                    والآية تشير إلى ذلك
                    بسم الله الرحمن الرحيم وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ
                    والسبب إن وجود حجة الله يرفع العذاب عن الأرض وخاصة أنهم ذرية بعضها من بعض
                    والله يقول بسم الله الرحمن الرحيم وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
                    يعني دور النبي ليس دوره فقط التبليغ وحجة الله بل أعطاه الله خاصية الرحمة ونحن نعلم أنه عكس الرحمة
                    النقمة والعذاب يعني لولا وجود الحجة رحمة لنا لنزل العذاب على كل أهل الأرض
                    وهذا حديث الإمام المهدي بإحدى رسائله قبل الغيبة يقول
                    وأما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب، وإني لأمان لأهل الأرض كما أنّ النجوم أمان لأهل السماء، فأغلقوا أبواب السؤال عمّا لا يعنيكم ولا تتكلّفوا عِلم ما قد كُفيتم، وأكثروا الدعاء بتعجيل الفرج فإنّ ذلك فرجكم، والسلام عليك يا إسحاق بن يعقوب وعلى من اتّبع الهدى.
                    أنظروا إلى هذه الرسالة فإنها تأتي لتفي بالموضوع
                    والمشكلة صاحب الموضوع عندما يسأل ويبدأ أخواني الشيعة بإجابته بأجوبة مقنعة يا ليته يقول إقتنعت بل يذهب ليفتح
                    موضوعا جديدا وهكذا يستمر حتى يحاول أن يضعف عزيمة أخوتي الشيعة ولكن هذا كحلم إبليس في الجنة.

                    تعليق


                    • #85
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      اللهم صل على محمد و آل محمد
                      و العن أعداءهم

                      ولايـة علي بن أبي طالب حـصني
                      الأخ "إبراهيم",

                      بعد جواب, الأخ مختار و الإخوة الموالين "راغب و مختصر مفيد و الأخت خادمة الأئمة" و جوابي.. يبدو الموضوع منتهٍ

                      فأنت أردت فائدة علمية.. و قد أتيناك بها..
                      ((*الفائدة العلمية المحسوسة هي: العلم الملموس الواقعي الناتج عن أثر الغيبة.. بحيث يكون هذا الإفتقار إلى التواصل معه(ص) من تمام العلم "الملموس الواقعي" بالحاجة إليه و أهمية ظهوره..

                      فهذا العلم الملموس ليس علماً ملموساً بالمعنى الفهمي الناتج عن القراءة و السمع و التعقل فحسب.. بل هو (فضلاً عن ذلك) علم ملموس واقعي ذو أثر خارجي يتأثر به الإنسان في جوانب حياته المتعددة..
                      و يعرف مدى الحاجة إلى ظهوره, و النهل من معينه..
                      قال أمير المؤمنين علي(ص) : "العلم علمان، مطبوع ومسموع، ولا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع"))


                      ثم إنك أتيت بما هو خارج عن الموضوع تماماً و هي وظائف أخرى للإمام..
                      فهي نقاط أخرى افتح بها موضوعاً و لا تعامل الأجوبة معاملة التفريغ.. و كأن المقصود لا الحوار أو الحصول على الإجابة بل تفنيد ما سيأتي من أجوبة.


                      مع ذلك, فما أوردت من كلام هو عن وظائف الإمام و الأهمية الشرعية و العقلية الداعية للإمامة,
                      و هي عليك فهل عندكم ذلك الإمام اليوم..؟ و من كان في الأزمنة الغابرة هل هو على قدر تلك المسؤوليات..؟

                      و لو كانت حال الغيبة حال الظهور لما كان للغيبة معنىً, و هذا ليس على الشيعة وحدهم بل على كل مستضعف و كل من يرى أن الأمور ليست في مجراها الطبيعي و العادل, و كل من يرى أن العالم و ليس الأمة الإسلامية فقط في حال حرجة..

                      و هذا الكلام لو قرأت جوابي كاملاً متفهما لكلماته و بعين موضوعية أو حيادية أو عقلانية بعضها أو جميعها, لرأيت بأني دللت عليها مسبقاً.


                      تفضل: ((و لعل "الولاية" يرى أن المفروض إيماناً أن غير الشيعة كذلك من المنتظرين (ولد و غاب أم سيولد, أم ولد و ينتظر أمر الله عز و جل) و بذلك فما فائدته..؟)) أي ما فائدة هذه الفترة و ما الفرق بينها و بين الظهور.. طبعاً الأمر بيّن.


                      *و ألتفتُ إلى كلام "كمال" الذي قلتَ إنه قرأ أفكارك..
                      و هذا مقطع من كلامه:
                      "بمعنى اخر اين الاستفادة من فتاوي المعصوم في غيبته الكبرى فأن لم يكن هناك فائدة لفتاويه رغم حاجة الناس الشديدة لها فلا داعي للاعتقاد اذاً بمولده ووجوده... انما تسلموا لمخاليفكم بالرأي حينها انه سيولد اخر الزمان وسيقود جهاد الامة فحينها يكون لوجوده فائدة محسوسة ملموسة تذكر فيكون موجودا"
                      طبعاً هذا أيضاً كان من ضمن الإجابة التي أوردتُها عليك.. ضمن بيان المغالطة و تصحيح السؤال..
                      تفضل:
                      ((و سؤالك صحيح من زاوية و مغالطة من زاوية أخرى..
                      أما صحّته فهي لأمور سنذكر منها إن شاء الله.

                      و أما مغالطته و هي الأمر المعني.. فبانتفاء التواصل (و ليس الوجود) تريد إثبات انتفاء الفائدة و ألزمتها بالعلمية المحسوسة كي تذهب عن الفوائد الغيبية..
                      و هذا مضاد للفهم الديني بشكل عام مسلماً أم غير مسلم و كذا من أي مذهب..

                      مع ذلك لم يخلنا المولى عز و جل من تلك الفائدة "العلمية المحسوسة" التي رجوت..و البيان في المغالطة من شأن نفي الحصر, فلعله لو قيل لك فوائد أخرى غير التي أردت لقلت ذلك غير مثبت لما أنتم عليه..! و هذا معنى المغالطة التي عنيت تفنيدها..
                      إذاً إن وجود الإمام و معنى الإمامة و غاياتها لا تحصر فقط بنقل الحكم الشرعي فحسب, بل هي تزيد, و إن من أهم الأمور التي تميز الإمام الحجة(ص) (حتى في مفهوم غير الشيعة) هي المصلح و المخلص و المقيم لدولة العدل الإلهي و الرافع للظلم و المؤيد للمؤمنين و الناصر للمستضعفين ...و غير ذلك, و هذه بحد ذاتها فائدة..
                      فما المرجِّح بين الفائدتين "العلمية المحسوسة" و غيرها مما ورد آنفاً كمثال لا حصر أيضاً..؟
                      و كيف يكون الترجيح بحيث تنتفي الفائدة عموماً بانتفاء أمر هو أحد الفوائد..؟
                      هذا كان شيئاً من حيث المغالطة.))


                      و قلتُ في تصحيح السؤال:
                      ((أما من حيث الصحة فهو
                      "هناك فوائد جمة من وجود الإمام (ص) و منها الفائدة "العلمية المحسوسة", هل هناك فائدة "علمية محسوسة" أثناء الغيبة الكبرى و إن كان فما هي"؟))

                      و كلام "كمال" الذي قرأ به أفكارك هو شيء من المغالطة المنطقية.. و تفنيد للفهم العقلي و الإيمان الديني..

                      فالسنة الإلهية و مجاري الأمور بعد التسليم العقلي بالأصول و الإيمان بها, تصبح منطوية تحت ذلك القبول و التسليم, لا العكس..

                      فالصلوات خمس و لها أوقات فما علينا لو صليناها في وقت واحد, و لماذا نجعل لكل وقت صلاة.. ما دمنا أتينا بالصلوات الخمس بكيفيتها اللازمة..

                      و هذا السؤال و مثيلاته هو مغالطة لأنه يتحدث بشأن الفرع الناتج عن الأصل العقلي العقائدي.

                      و بمعنى أصح: إذا قال رسول الله (ص) إنه سيكون و يغيب (أي الإمام(ص)) فإن الإيمان بذلك و التسليم له هو من شأن تقليد الأمور بيد الله, الناشئ عن الإعتقاد العقلي و الإيمان بالله و التسليم بأن محمداً (ص) رسول الله و أن قوله حق واجب الإتباع.
                      "وما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم"

                      و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
                        االآن الزمت نفسك بثنائية الحوار؟
                        انت حر
                        اما مرامك فقد سقط وتهاوى وهو برسم القرّاء
                        ولاتحاول معي جوابا فانا ابن وعبد علي صلوات الله وسلامه عليه
                        والسلام
                        يا أخي الكريم المسألة ليست مسألة إلزام .. ولكن عندما يكون الحوار ثنائي يبتعد عن مداخلات أصحاب الأخلاق التجارية وخير مثال المشاركة رقم 66

                        ورغم ذلك فقد أجبتك ورددت على مداخلتك الأولى .



                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          اللهم صل على محمد و آل محمد
                          و العن أعداءهم

                          ولايـة علي بن أبي طالب حـصني

                          الأخ "إبراهيم",

                          بعد جواب, الأخ مختار و الإخوة الموالين "راغب و مختصر مفيد و الأخت خادمة الأئمة" و جوابي.. يبدو الموضوع منتهٍ
                          أخي / الولاية :
                          حكمت أن الموضوع منتهِ وأنت ( غير محايد ) .. فهل هذا عدل ؟
                          عمرك شفت مباراة بين فريقين يكون الحكم من أفراد أحدهما ؟؟؟ .

                          يا عزيزي :
                          الأخت خادمة الأئمة هي من طلب الحوار الثنائي ووافق عليها الأغلبية .. وسألتها سؤالاً .. فأجابت بكلامٍ طويل .. وبموجب كلامها سألتها عدّة أسئلة في المشاركتيْن 44 و 49 ولكنها لم تُجيب .. وطالبتها بالإجابة ولم تردّ حتى الآن .
                          هي غائبة وعذرها معها .. إن أردت أن تُجيب بدلاً منها .. حيّاك ربي



                          تعليق


                          • #88
                            والله والله والله

                            لقد اصبتهم يا اخ ابراهيم في مقتل
                            وحاججتهم من كتبهم ولم يأتو بشيء استفادوه من المهدي عليه السلام فلم يثبت عندهم ان هناك من يقابل المهدي وينقل عنه ولم يثبت عندهم انه يقابل الناس العامة مباشرة ولم يثبت عند الجميع آية او حديث لهذه المعجزة الكبرى التي تجعل الامام المهدي رضي الله عنه يعيش اكثر من 1200 سنة دون الاشارة الى ذلك مثل سنين دعوة نوح عليه السلام


                            متابع يا اخ ابراهيم للموضوع بارك الله فيك

                            تعليق


                            • #89
                              =====================
                              أهمية وجود الإمام في زمن الغيبة:
                              عن جابر بن عبد الله الأنصاري رض عن رسول الله صلى الله عليه واله وذلك عندما سأله هل ينتفع الشيعة بالقائم في غيبته ؟ فقال:

                              ( أي والذي بعثني بالنبوة، إنهم يستضيئون بنوره وينتفعون بولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس وإن تجللها سحاب
                              )
                              كمال الدين ج 1 ص 253، إعلام الورى ص 375، كفاية الأثر ص 53.
                              إنّ الله تبرك وتعالى قدر في القائم عليه السلام شبها من بعض الأنبياء فإنه تعالى قدّر مولده تقدير مولد موسي عليه السلام وجعله خافا وقدّر غيبته تقدير غيبة عيسى عليع السلام وقال فيه ما قال فيه وقدّر إبطاءه تقدير إبطاء نوح عليه السلام لما استنزلت العقوبة على قومه من السماء وجعل سنته من سنة يوسف عليه السلام أي الستر فجعل بينه وبين الخلق حجابا يرونه ولا يعرفونه ويدل على ذلك الأحاديث الواردة في الباب .
                              منها ما عن أبي بصير قال : سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول : في صاحب هذا الأمر سنن من أربعة أنبايء سنة من موسي عليه السلام ، وسنة من عيسى عليه السلام ، وسنة من يوسف عليه السلام وسنة من محمد صلوات الله عليهم أجمعين فقلت : ما سنة موسي عليه السلام ؟ قال : خائف يترقب ، قلت : وما سنة عيسى عليه السلام ؟ فقال : يقال فيه ما قيل في عيسي ، قلت : فما سنة يوسف ؟ قال : السجن والغيبة ، قلت وما سنة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قال : إذا قام سار بسيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                              غيبة النعماني الباب العاشر حديث 5ص 164
                              ومنها ما روي الصدوق بإسناده عن أحمد بن علي البديلي قال أخبرنا أبي عن سدير الصيرفي قال : دخلت أنا والمفضل بن عمر وأبو بصير وابان بن تغلب على مولانا أبي عبد الله الصادق عليه السلام فرأيناه جالسا
                              والحديث طويل الى ان...
                              ، قال : إنّ الله تبارك وتعالى إدار للقائم منا ثلاثة أدارها في ثلاثة من الرسل عليهم السلام ، قدر مولده تقدير مولد موسي عليه السلام ، وقدر غيبته تقدير غيبة عيسي عليه السلام ، وقدر إبطاءه تقدير إبطاء نوح عليه السلام ، وجعل له من بعد ذلك عمر العبد الصالح – أعني الخضر عليه السلام – دليلا على عمره فقلنا له : كشف لنا يا ابن رسول الله عن وجه هذه المعاني :
                              قال عليه السلام : أما مولد موسي عليه السلام فإنّ فرعون لما وقف على أنّ زوال ملكه عل يده أمر باحضارالكهنة فدلوه على نسبه وأنه يكون من بني إسرائيل ولم يزل يأمر أصحابه بشق بطون الحوامل من نساء بني إسرائيل حتي قتل في طلبه نيفا وعشرين ألف مولود ، وتعذر عليه الوصول إلى قتل موسي عليه السلام بحفظ اله تبارك وتعالى إياه ، وكذلك بنو أمية وبنو العباس لما وقفوا على أنّ زوال ملكهم وملك الأمراء والجبابرة منهم على يد القائم منّأ ناصبونا العداوزة ، ووضعوا سيوفهم في قتل آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وإبادة نسل طمعا منهم في الوصول غلى قتل القائم ، ويأبي الله عزّ وجلّ أن يكشف أمره لواحد من الظلمة إلاّ أن يتم نوره ولو كره المشركون .

                              وأما غيبة عيسي عليه السلام : لإنّ اليهود والنصاري اتفقت على أنّه قتل فكذبهم الله جلّ ذكره بقوله : ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) كذلك غيبة القائم فإنّ الأمة ستنكرها لطولها ، فمن قائل يعذي بأه لم يولد ، وقائت يقول أنه ولد ومات ، وقائل يكفر بقوله أن حادي عشرنا كان عقيما وقائل يمرق بقوله أنه يتعدي إلى ثلاثة عشر وصاعدا ، وقائل يعصي الله عزّ وجلّ بقوله : إنّ روح القائم ينطق في هيكل غيره .

                              وأمّا إبطاء نوح عليه السلام : فإنّه استنزلت العقوبة على قومه من السماء بعث الله عزّو جلّ الروح الأمين عليه السلام بسبع نويات ، فقال : يا بني الله إاّ الله تبارك وتعالى يقول لك : إنّ هؤلاء خلائقي وعبادي وليست أبيدهم بصاعقة من صواعقي إلاّ بعد تأكيد الدعوة وإلزام الحجّة فعادوا إجتهادك في الدعوة لقومك فإني مثيبك عليه واغراس هذه النوي فإنّ لك في نباتها وبلوغها وإدراكها إذا أثمرت الفرج والخلاص فبشر بذلك من تبعك من المؤمنين .
                              فلما نبتت الأشجار وتأزرت وتسوقت وتغصَنت وأثمرت وزها التمر عليها بعد زمان طويل استنجزمن الله سبحانه وتعالى العدة ، فأمره الله تبارك وتعلاى أن يغرس من نوي تلك الأشجار ويعاود الصبر والإجتهاد ، ويؤكد الحجّة على قومه فأخبير بذلك الطوائف التي آمنت به فارتد منهم ثلاثمائة رجل وقالوا : لو كان ما يدعيه نوح حقا لما وقع في وعد ربه خلف .
                              ثم أن الله تبارك وتعالى لم يزل يأمره عند كل مرة بأن يغرسها مرة بعد أخرى إلى أن غرسها سبع مرات فما زالت تلك الطوائف من المؤمنين ترتد منه طائفة بعد طائفة إلى أن عاد إلى نيف وسبعين رجلا فأوحي الله تبارك وتعالى عند ذلك إليه وقال : يا نوح الآن اسفر الصبح عن الليل لعينك حين صرح الحق عن محضه وصفي ( الأمر والإيمان ) من الكدر بارتداد من الطوائف التي كانت آمنت بك لما كنت صدقت وعدي السابق للمؤمنين الذين أخلصوا التوحيد من قومك ، واعتصموا بحبل نبوتك بأن استخلفتهم في الأرض وأمكن لهم دينهم وأبدل خوفهم بالأمن لكي تخلص العبادة لي بذهاب الشك من قلوبهم ، وكيف يكون الإستخلاف والتمكين وبدل الخوف بالمن مني لهم مع ما كنت أعلم من ضعف يقين الذين ارتدوا وخبث طينتهم وسوء سرائرهم التي كانت نتائج النفاق ، وسفوح الضلالة ، فلو أنهم تسنموا مني الملك الذي اوتي المؤمنين وقت الإستخلاف إذا أهلكت أعداءهم انشقواروائح صفاته ، ولاستحكمت سرائر نفاقهم ، وتأبدت حبال ضلالة قلوبهم ، ولكاشفوا أخوانهم بالعداوة ، وحاربوهم على طلب الرئاسة ، والتفرد بالمر والنهي ، وكيف يكون التمكين في الدين وانتشار المر في المؤمنين مع إثارة الفتن وايقاع الحروب كلا ( واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ) .
                              قال الصادق عليه السلام : وكذلك القائم فإنه تمتد أيام غيبته ليصرح الحق عن محضه ويصفو الإيمان من الكدر بارتداد كل من كانت طينته خبيثة من الشيعة الذين يخشي عليهم النفاق إذا أحسوا بالإستخلاف والتكين والأمن المنتشر في عهد القائم عليه السلام .

                              .......................

                              وأماّ العبد الصالح – أعني الخضر –فإنّ الله تبرك وتعالى عمره لنبوة قدرها له ، ولا لكتاب ينزله عليه ، ولا لشريعة ينسخ بها شريعة من كان قبله من الأنبياء ، ولا لإمامة يلزم عباده الإقتداء بها ، ولا لطاعة يفرضها له ، بلي أن الله تبارك وتعالى لما كان في سابق علمه أن يقدر من عمر القائم عليه السلام في أيام غيبته ما يقدر وعلم ما يكون من انكار عباده بمقدار ذلك العمر في الطول ، وطول عمر العبد الصالح في غير سبب يوجب ذلك إلاّ لعله الإستدلال به على عمر القائم عليه السلام وليقطع بذلك حجّة المعاندين لئلا يكون الناس على الله حجّة
                              .
                              عن الحميري ، عن أحمد بن هلال ، عن ابن أبي نجران ، عن فضالة ، عن سدير قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن في القائم سنة من يوسف قلت : كأنك تذكر حيرة أو غيبة قال لي : وما تنكر من هذا هذه الامة أشباه الخنازير

                              إن إخوة يوسف كانوا أسباطا أولاد أنبياء تاجروا يوسف وبايعوه وخاطبوه وهم إخوته وهو أخوهم ، فلم يعرفوه حتى قال لهم يوسف عليه السلام : أنا يوسف
                              .
                              فما تنكر هذه الامة الملعونة أن يكون الله عزوجل في وقت من الاوقات يريد أن يستر حجته ، لقد كان يوسف إليه ملك مصر وكان بينه وبين والده مسيرة ثمانية عشر يوما فلو أراد الله عزوجل أن يعرف مكانه لقدر على ذلك والله لقد سار يعقوب وولده عند البشارة تسعة أيام من بدوهم إلى مصر ، وما تنكر هذه الامة أن يكون الله يفعل بحجته ما فعل بيوسف أن يكون يسير في أسواقهم ويطأ بسطهم وهم لايعرفونه حتى يأذن الله عزوجل أن يعرفهم نفسه كما أذن ليوسف حين قال : "هل علمتم مافعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون قالوا أئنك لانت يوسف قال أنا يوسف و هذا أخي ".

                              وليس بالضرورة ان نعلم الحكمة التامة من كل تصرف الهي كما هو الحال في صلاتنا وصومنا وحجنا والكثير من الواجبات التي نعلم نزرا يسيرا من الحكمة الملازمة لادائها ونجهل الباقي وقد نجهله كله !!!
                              لقد كان الخضر ع ولازال يقوم بما لم يستطع نبي الله موسى ع صبرا عليه بامر الله تعالى وخدمة للبشرية وهو مخفي عن الناس وان احتكوا به وعرفوه بشخصه كانسان لاكعنوان....الخضر !
                              اي انهم يرون شخصا ويكلمونه ولايعرفون من هو في حين انه يقوم باعظم الافعال الخافية على الناس ولم يطلع على الخضر الا موسى ع لبضعة ايام فقط !!!!
                              وكما يشير الحديث الشريف باشارة لطيفة دقيقة الى الخدمات الجليلة للشمس والتي لاتتوقف لمجرد ان الشمس قد ضللها السحاب............. لذا فان فائدة وجود الخضر ع او الامام المهدي ع لاتتوقف او تنعدم لانا نجهل اشخاصهم وعناوينهم وفي بعض الروايات ان الامام عجل الله فرجه حين يظهر يتفاجأ البعض اذ يتبين انه قد التقى به من قبل وقد ساعده في حل مشكلة او ازمة ما !!!
                              من اراد التشكيك والجدال فعليه النقاش في حقيقة الامام التي ان صحت صح ماسواها!
                              ثم يسلم بعد ذلك تسليما.......كما سلم بكل اوامر الله ونواهيه لثبوت وجوده عز وجل دون الاعتراض او السؤال عن الحكمة من هذا الامر او ذاك !!!
                              والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا المصطفى واله الميامين وسلم تسليما كثيرا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              11 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X