إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اُريد حوار ثنائي مع أحد الإخوة أو الأخوات الشيعة في سؤال واحد فقط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    الاخ الحبيب ابراهيم

    متابع معك باستمتاع

    لم اجد للان ردا شافيا على سؤال واحد رغم كثرة الصفحات

    واذا لم تدخل الاخت خادمه نكمل مع احد الاخوه العلماء هنا الذين تركوا فتاه تتصدى للموضوع ولم يجرؤ احد منهم فى البدايه على التصدى لك ثم خرج كل منهم الان يريد الاجابه حينما ظن الاجابه عليها سهله ..

    وانا معك على الخاص كى ابدى راى لك حتى لا اتداخل هنا .



    الزميل مسلم حق
    نرجو تغيير اسلوب اللمز هذا فإنه لن يفيدك في شيء
    ولا نقبل مثل هذا الاستخفاف بالاخت الفاضلة التي تناقشكم
    وبدلا لأن تنظر لمن قال انظر لما قاله،


    واعتبر هذا تحذيرا آخر يضاف الى قائمة التحذيرات السابقة

    شكرا لتفهمكم وتعاونكم

    م6
    التعديل الأخير تم بواسطة م6; الساعة 26-05-2008, 11:53 PM.

    تعليق


    • #92
      المشاركة الأصلية بواسطة الحبيب999
      والله والله والله

      لقد اصبتهم يا اخ ابراهيم في مقتل
      وحاججتهم من كتبهم ولم يأتو بشيء استفادوه من المهدي عليه السلام فلم يثبت عندهم ان هناك من يقابل المهدي وينقل عنه ولم يثبت عندهم انه يقابل الناس العامة مباشرة ولم يثبت عند الجميع آية او حديث لهذه المعجزة الكبرى التي تجعل الامام المهدي رضي الله عنه يعيش اكثر من 1200 سنة دون الاشارة الى ذلك مثل سنين دعوة نوح عليه السلام


      متابع يا اخ ابراهيم للموضوع بارك الله فيك
      أشكرك على متابعتك أخي الكريم .. وسعيد بتعليقك المبارك .

      وهذا ما قالته الأخت الكريمة فاديا :
      المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الأئمه

      ولا يوجد أفضل من آل البيت المعصومين ...فهم علماء وأئمة عصمهم الله وارسلهم لنا اوصياء لرسوله كي يبينوا الكتاب والفقة والسنة والأحكام ويكشفوا لنا سر وجودنا ومالنا وماعلينا من حقوق وواجبات
      وبناءً عليه سألتها :
      هل المهدي في غيبته .. داخلٌ فيما قلتيه ؟؟؟ .
      بمعنى هل المهدي بيّن لكم الكتاب والفقه والسنة والأحكام وكشف لكم سرّ وجودكم وما لكم وما عليكم من حقوق وواجبات ؟؟؟ .
      أم أن هذه العلوم إختصّ بها ( إحدى عشر إماماً ) فقط ؟؟؟ .



      تعليق


      • #93
        المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
        الاخ الحبيب ابراهيم

        متابع معك باستمتاع

        لم اجد للان ردا شافيا على سؤال واحد رغم كثرة الصفحات

        واذا لم تدخل الاخت خادمه نكمل مع احد الاخوه العلماء هنا الذين تركوا فتاه تتصدى للموضوع ولم يجرؤ احد منهم فى البدايه على التصدى لك ثم خرج كل منهم الان يريد الاجابه حينما ظن الاجابه عليها سهله ..

        وانا معك على الخاص كى ابدى راى لك حتى لا اتداخل هنا .
        متَّعك مولاك برؤيته يوم تلقاه .

        أنني أستغرب حقيقةً أن تكون الإستفادة من المهدي هي أمور معنوية مثل ما قالت الأخت الكريمة وهي :
        1 / الصبر على المصائب
        2 / تعلم الثبات على المبدأ
        3 / غيابة يجعلنا نبحث عن الحقيقة
        4 / تعليمنا التمسك بالأمل
        5 / تحفيزنا على البحث عن مايدل على ان العدل لا يتحقق إلا بهم عليهم افضل الصلاة والسلام
        =======
        الصبر على المصائب تعلمناها وما زلنا ننهل من صبر رسول الله على أذى قريش .. وما قَصَّهُ القرآن لنا من صبر أيوب ويوسف وابراهيم وموسى عليهم السلام .
        والثبات على المبدأ إستفدناها وتعلمناها من رسول الله في حِصار الشعب ومن الهجرتين للحبشة والمدينة .
        أما التمسك بالأمل .. فنقول إذا كان الله قد وعد بخروج المهدي من السرداب فقوله حقّ .. فلا دخل للأمل بذلك لأن هذا حاصلٌ لا محالة .

        عموماً ما زلت أنتظر الأخت الفاضلة فاديا لكي تتفضّل وتُجيب على أسئلتي الواردة بالمشاركتين 44 و 49



        منّور يا حبيبنا أبا أحمد .



        تعليق


        • #94
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
          الاخ الحبيب ابراهيم

          متابع معك باستمتاع

          لم اجد للان ردا شافيا على سؤال واحد رغم كثرة الصفحات

          واذا لم تدخل الاخت خادمه نكمل مع احد الاخوه العلماء هنا الذين تركوا فتاه تتصدى للموضوع ولم يجرؤ احد منهم فى البدايه على التصدى لك ثم خرج كل منهم الان يريد الاجابه حينما ظن الاجابه عليها سهله ..

          وانا معك على الخاص كى ابدى راى لك حتى لا اتداخل هنا .





          بسمة تعالي




          من السذاجة ان يكون مستوى تفكيرك على هذا الحد ....

          ولا تتوقع انت او امثالك ان يقوموا بوضع الشبهات بعقول الاخرين ..... !


          ونحن شيعة امير المؤمنين عليه السلام لا انت ولا اسيادك يهز فكرنا او يجعل الشكوك بعقائدنا...


          وتلك الاخت _خادمة الائمة _ او غيرها من النساء اللواتي لهن عفتهن وايمانهن .. نحن لا نستهزا بالنساء او نقلل من

          شأنهن ...


          والعضو \ ابراهيم ........ لم يأتي بمعضلة او يأتي بفكرة او كلمة نعجز عن الاجابة عليها لا والله ليس ابراهيم

          او غيرة من الاعضاء من يكون هكذا ...

          ولكن احتراماً لصاحب الموضوع اولاً ولطلب الطرفين خادمة العترة وابراهيم بأن يكون الكلام معهم حصرياَ ..


          رغم الاخوة شاركو وابراهيم تجاوب معهم فلا ضير بذلك .. لانه هكذا مسالة ليس منوطة بشخص بعينه وليس

          خاصة للشيعة او المسلمين انما مسالة تشمل الكون والعالم والوجود كلة ...

          مسالة وقدسية الامام صاحب العصر والزمان عليه السلام ..

          وعمل من اجلها نبي الله ادم عليه السلام منذوا خلق البشرية ولحد ايصال الاسلام بوجود الخاتم المصطفي _ص_

          وكان جٍل هم وفكر الرسول ايصال هذا العمل والمشروع الالهي الاطروحة العادلة _الاسلام _ للامة الاسلامية

          ويكون مسؤالية كل مؤمن ومؤمنه تحمل المسؤالية جيل بعد جيل بوجود الائمة الاثنا عشر عليهم السلام

          وايصال المهمة العالمية للامام الحجة خليفة الله فى ارضة الحجة ابن الحسن العكسري ... عج ....

          ونحن الان بزمن الغيبة الكبري ...


          فعليك انت يا من تقول مسلم حق ان تكون فعلا بحق تحترم وتقدر الاخرين ولا تستهزا بالاخرين واضح ...


          وشكراً

          يوسف الناصر

          تعليق


          • #95
            مرور بسيط

            هل المهدي في غيبته .. داخلٌ فيما قلتيه ؟؟؟ .
            بمعنى هل المهدي بيّن لكم الكتاب والفقه والسنة والأحكام وكشف لكم سرّ وجودكم وما لكم وما عليكم من حقوق وواجبات ؟؟؟ .
            أم أن هذه العلوم إختصّ بها ( إحدى عشر إماماً ) فقط ؟؟؟ .


            نعم المهدي سيبين لنا الكتاااب عند ظهوره "عج" والأحكاام وسيكشف لنا الأسرار ..
            بمعنى أنه بين لنا الأحكاام في غيبته الصغرى
            وسيكملها في دولته العظمى عند الظهورر ..

            تعليق


            • #96
              بسم الله الرحمن الرحيم
              اللهم صل على محمد و آل محمد
              و العن أعداءهم

              ولايـة علي بن أبي طالب حـصني

              أتمنى على القراء الكرام قراءة هذا النص بتمامه ممعنين فيه..

              الأخ "إبراهيم" المحترم ,الإخوة الموالين الكرام,
              تفضلت بالقول..


              المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
              أخي / الولاية :
              حكمت أن الموضوع منتهِ وأنت ( غير محايد ) .. فهل هذا عدل ؟
              عمرك شفت مباراة بين فريقين يكون الحكم من أفراد أحدهما ؟؟؟ .

              يا عزيزي :
              الأخت خادمة الأئمة هي من طلب الحوار الثنائي ووافق عليها الأغلبية .. وسألتها سؤالاً .. فأجابت بكلامٍ طويل .. وبموجب كلامها سألتها عدّة أسئلة في المشاركتيْن 44 و 49 ولكنها لم تُجيب .. وطالبتها بالإجابة ولم تردّ حتى الآن .
              هي غائبة وعذرها معها .. إن أردت أن تُجيب بدلاً منها .. حيّاك ربي


              يا عزيزي الفاضل, لو قرأت جوابي ممعناً فيه , لرأيتني قد أجبتك, دون أن أخلي الإخوة الذين تفضلوا بالإجابة قبلي..

              أنت أردت فائدة علمية.. و قد أتيناك بها..
              ((*
              الفائدة العلمية المحسوسة هي
              : العلم الملموس الواقعي الناتج عن أثر الغيبة.. بحيث يكون هذا الإفتقار إلى التواصل معه(ص) من تمام العلم "الملموس الواقعي" بالحاجة إليه و أهمية ظهوره..
              فهذا العلم الملموس ليس علماً ملموساً بالمعنى الفهمي الناتج عن القراءة و السمع و التعقل فحسب.. بل هو (فضلاً عن ذلك) علم ملموس واقعي ذو أثر خارجي يتأثر به الإنسان في جوانب حياته المتعددة..

              و يعرف مدى الحاجة إلى ظهوره, و النهل من معينه..
              قال أمير المؤمنين علي(ص) : "العلم علمان، مطبوع ومسموع، ولا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع"))




              ثم إنك أتيت بما هو خارج عن الموضوع تماماً و هي وظائف أخرى للإمام..
              فهي نقاط أخرى افتح بها موضوعاً و لا تعامل الأجوبة معاملة التفريغ.. و كأن المقصود لا الحوار أو الحصول على الإجابة بل تفنيد ما سيأتي من أجوبة.


              مع ذلك, فما أوردت من كلام هو عن وظائف الإمام و الأهمية الشرعية و العقلية الداعية للإمامة,
              و هي عليك.. فهل عندكم ذلك الإمام اليوم..؟ و من كان في الأزمنة الغابرة هل هو على قدر تلك المسؤوليات..؟

              فقرة هامة:
              لو كانت حال الغيبة حال الظهور لما كان للغيبة معنىً, و هذا ليس على الشيعة وحدهم بل على كل مستضعف و كل من يرى أن الأمور ليست في مجراها الطبيعي و العادل, و كل من يرى أن العالم و ليس الأمة الإسلامية فقط في حال حرجة..

              و هذا الكلام لو قرأت جوابي كاملاً متفهما لكلماته و بعين موضوعية أو حيادية أو عقلانية بعضها أو جميعها, لرأيت بأني دللت عليها مسبقاً.

              تفضل: ((و لعل "الولاية" يرى أن المفروض إيماناً أن غير الشيعة كذلك من المنتظرين (ولد و غاب أم سيولد, أم ولد و ينتظر أمر الله عز و جل) و بذلك فما فائدته..؟)) أي ما فائدة هذه الفترة و ما الفرق بينها و بين الظهور.. طبعاً الأمر بيّن.


              *و ألتفتُ إلى كلام "كمال" الذي قلتَ إنه قرأ أفكارك..
              و هذا مقطع من كلامه:
              "بمعنى اخر اين الاستفادة من فتاوي المعصوم في غيبته الكبرى فأن لم يكن هناك فائدة لفتاويه رغم حاجة الناس الشديدة لها فلا داعي للاعتقاد اذاً بمولده ووجوده... انما تسلموا لمخاليفكم بالرأي حينها انه سيولد اخر الزمان وسيقود جهاد الامة فحينها يكون لوجوده فائدة محسوسة ملموسة تذكر فيكون موجودا" انتهى شيء من كلامه.


              طبعاً هذا أيضاً كان من ضمن الإجابة التي أوردتُها عليك.. ضمن بيان المغالطة و تصحيح السؤال..
              تفضل:
              ((و سؤالك صحيح من زاوية و مغالطة من زاوية أخرى..
              أما صحّته فهي لأمور سنذكر منها إن شاء الله.

              و أما مغالطته و هي الأمر المعني.. فبانتفاء التواصل (و ليس الوجود) تريد إثبات انتفاء الفائدة و ألزمتها بالعلمية المحسوسة كي تذهب عن الفوائد الغيبية..
              و هذا مضاد للفهم الديني بشكل عام مسلماً أم غير مسلم و كذا من أي مذهب..

              مع ذلك لم يخلنا المولى عز و جل من تلك الفائدة "العلمية المحسوسة" التي رجوت..و البيان في المغالطة من شأن نفي الحصر, فلعله لو قيل لك فوائد أخرى غير التي أردت لقلت ذلك غير مثبت لما أنتم عليه..! و هذا معنى المغالطة التي عنيت تفنيدها..
              إذاً إن وجود الإمام و معنى الإمامة و غاياتها لا تحصر فقط بنقل الحكم الشرعي فحسب, بل هي تزيد, و إن من أهم الأمور التي تميز الإمام الحجة(ص) (حتى في مفهوم غير الشيعة) هي المصلح و المخلص و المقيم لدولة العدل الإلهي و الرافع للظلم و المؤيد للمؤمنين و الناصر للمستضعفين ...و غير ذلك, و هذه بحد ذاتها فائدة..
              فما المرجِّح بين الفائدتين "العلمية المحسوسة" و غيرها مما ورد آنفاً كمثال لا حصر أيضاً..؟
              و كيف يكون الترجيح بحيث تنتفي الفائدة عموماً بانتفاء أمر هو أحد الفوائد..؟
              هذا كان شيئاً من حيث المغالطة.))


              و قلتُ في تصحيح السؤال:
              ((أما من حيث الصحة فهو
              "هناك فوائد جمة من وجود الإمام (ص) و منها الفائدة "العلمية المحسوسة", هل هناك فائدة "علمية محسوسة" أثناء الغيبة الكبرى و إن كان فما هي"؟))

              و كلام "كمال" الذي قرأ به أفكارك هو شيء من المغالطة المنطقية.. و تفنيد للفهم العقلي و الإيمان الديني..

              فالسنة الإلهية و مجاري الأمور بعد التسليم العقلي بالأصول و الإيمان بها, تصبح منطوية تحت ذلك القبول و التسليم, لا العكس..

              فالصلوات خمس و لها أوقات فما علينا لو صليناها في وقت واحد, و لماذا نجعل لكل وقت صلاة.. ما دمنا أتينا بالصلوات الخمس بكيفيتها اللازمة..

              و هذا السؤال و مثيلاته هو مغالطة لأنه يتحدث بشأن الفرع الناتج عن الأصل العقلي العقائدي.


              و بمعنى أصح: إذا قال رسول الله (ص) إنه سيكون و يغيب (أي الإمام(ص) ) فإن الإيمان بذلك و التسليم له هو من شأن تقليد الأمور بيد الله, الناشئ عن الإعتقاد العقلي و الإيمان بالله و التسليم بأن محمداً (ص) رسول الله و أن قوله حق واجب الإتباع.

              "وما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم"

              بيان أخير هام:
              أورد بعض الإخوة و منهم الأخت الكريمة"خادمة الأئمة" عن التواصل معه, كذلك الأخ الفاضل "حسيني فور إفر"..

              و إذ أدلينا بفائدة ثم أشرنا إلى أن تلك الفوائد التي رأيتها معنوية مع التنبيه أن العلم معنوي "و إن كان محسوساً ملموساً" هي فوائد علمية بلحاظ أن بين العلم و الإيمان علاقة جدلية.و ذلك كان في مشاركتي الأولى.

              أقول: هناك فوائد علمية و إرشادية أخرى في زمن الغيبة الكبرى.

              و من أمثلة ذلك كونك سألتَ الأخت الكريمة "خادمة الأئمة" حين أوردَتـْهُ, الرسالة التي بعثها مولاي الإمام الحجة المنتظر (ص) للعلامة الجليل فخر الطائفة الشيخ المفيد "قدس سره", و هي معروفة مشهورة, موثوقة, فهذه فائدة أخرى غير التي أوضحتها في أول هذه المشاركة.
              و هذا يعني تواصلاً مع من يثق به من العلماء الأجلاء لتسديدهم, حين يرى(ص) الحاجة لذلك, و من المعلوم أنه متابع لحالنا, شفيق بنا, حريص علينا, و هذه الصفات يقر به الجميع لا محالة, حتى المخالف.
              وهذا التسديد و التواصل بحصوله مع الشيخ المفيد"قدس سره" هو ممكن غير منفٍ مع غيره, من الأعلام الأجلاء وصلنا ذلك عنهم أم لا, حتى في الزمن الحاضر.

              و هناك غيرها أيضاً مثل قصة الرمانة المشهور.. و قصة أمره ببناء مسجد جمكران و بناء مسجد آخر هو في البحرين حاله غريب...و غير ذلك مستفيض.

              و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.

              تعليق


              • #97
                المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق

                لم اجد للان ردا شافيا على سؤال واحد رغم كثرة الصفحات

                دواء العقرب الشافي........ النعل !


                ويصعب تحميله الى السيرفر

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة الولاية

                  ثم إنك أتيت بما هو خارج عن الموضوع تماماً و هي وظائف أخرى للإمام..
                  كيف ذلك يا عزيزي ؟؟؟ .
                  الفائدة التي أسألكم عنها إنما هي تصدر من المهدي .. وما يصدر من المهدي فهو من (( وظائفه )) .
                  أليست وظيفة الرسل هي الدعوة ؟؟؟ .




                  المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
                  و إن من أهم الأمور التي تميز الإمام الحجة(ص) هي المصلح و المخلص و المقيم لدولة العدل الإلهي و الرافع للظلم و المؤيد للمؤمنين و الناصر للمستضعفين ...و غير ذلك, و هذه بحد ذاتها فائدة..
                  أثناء الغيبة .. أم بعدها ؟؟؟ .
                  لا تنسى أن سؤالي طال عمرك هو عن الفائدة (( أثناء الغيبة )) .




                  المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
                  فالصلوات خمس و لها أوقات فما علينا لو صليناها في وقت واحد, و لماذا نجعل لكل وقت صلاة.. ما دمنا أتينا بالصلوات الخمس بكيفيتها اللازمة..
                  سؤالي عن الفوائد الملموسة للمهدي .. تختلف عن مثالك هذا .
                  لأن الصلاة .. صلة مستمرة طوال اليوم والليلة بين العبد وربه .. أما ما حصل ويحصل فهو إنقطاع مدته 1160 سنة .




                  المشاركة الأصلية بواسطة الولاية
                  و بمعنى أصح: إذا قال رسول الله (ص) إنه سيكون و يغيب (أي الإمام(ص) ) فإن الإيمان بذلك و التسليم له هو من شأن تقليد الأمور بيد الله, الناشئ عن الإعتقاد العقلي و الإيمان بالله و التسليم بأن محمداً (ص) رسول الله و أن قوله حق واجب الإتباع.



                  "وما كان لمؤمن و لا مؤمنة إذا قضى الله و رسوله أمراً أن يكون لهم الخيرة من أمرهم"


                  وهل هناك رواية مُسندة صحيحة شيعية عن رسول الله تُثبت الغيبة الكبرى ؟؟؟ .
                  لا تنسى إثبات صحة الرواية .. لأن الأمر يتعلق بعقيدة .
                  =======


                  أخي الولاية :
                  لي رجاء وأنت تكتب .. أن تتذكّر المقولة التالية : ( خير الكلام .. ما قلَّ ودلّ ) .




                  تعليق


                  • #99
                    لم اشاهد جوابا يا اخ ابراهيم
                    ماذا ورد عن الرسول الاعظم صلى الله عليه واله <او اي نبي او امام> في حال غيبته في المعراج مثلا؟
                    الغيبة طالت او قصرت واحدة
                    وليست نافية للوجود
                    هل تقدر على الاعتراض هنا؟

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة AbU 7AiDaRa
                      بمعنى أنه بين لنا الأحكاام في غيبته الصغرى
                      ممكن تخبرنا يا عزيزنا أبو حيدرة عن تلك الأحكام التي بيَّنها المهدي في غيبته الصغرى ؟؟؟ .



                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
                        لم اشاهد جوابا يا اخ ابراهيم
                        ماذا ورد عن الرسول الاعظم صلى الله عليه واله <او اي نبي او امام> في حال غيبته في المعراج مثلا؟
                        الغيبة طالت او قصرت واحدة
                        وليست نافية للوجود
                        هل تقدر على الاعتراض هنا؟
                        لا يا عزيزي ليست واحدة .. فلا مقارنة بين غيبة أكثر من 1150 سنة وبين غيبة ساعات قلائل .. بل إن الفرق بينهما كالفرق بين الثرى والثُريّا .




                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                          ممكن تخبرنا يا عزيزنا أبو حيدرة عن تلك الأحكام التي بيَّنها المهدي في غيبته الصغرى ؟؟؟ .
                          يا وقح عندما تذكر المهدي قل الإمام المهدي لأن الإمام المهدي ليس إبن عمك
                          وبالتالي كم يعطونك الوهابية لتفرغك لمنتديات يا حسين .

                          تعليق


                          • بسم الله الرحمن الرحيم
                            اللهم صل على محمد و آل محمد
                            و العن أعداءهم
                            ولايـة علي بن أبي طالب حـصني

                            عزيزي الفاضل إبراهيم,

                            سأوجز رغم أن كلامي كان موجزاً لأنه أوردالمغالطة التي توقعت أن تقع بها,

                            سؤالك عن علم ملموس/محسوس أثناء الغيبة الكبرى..

                            بداية: لو كانت حال الغيبة حال الظهور لما كان للغيبة معنىً. و للإمام وظائف عدة يحددها له الله سبحانه, و يعمل بها و لا تقتصر على النقل التشريعي, منها أنه عز وجل جعل من تعلقات و قوانين النظام التكويني بحد ذاته وجود الإمام(ص).

                            للإمام (ص) مهام و حقوق و فوائد جمة منها العلم, و عليه أثناء الغيبة الكبرى, إن كان من فائدة علمية حصراً فما الفائدة العلمية أثناء الغيبة الكبرى؟


                            *الفائدة العلمية المحسوسة هي: العلم الملموس الواقعي الناتج عن أثر الغيبة.. بحيث يكون هذا الإفتقار إلى التواصل معه(ص) من تمام العلم "الملموس الواقعي" بالحاجة إليه و أهمية ظهوره..
                            فهذا العلم الملموس ليس علماً ملموساً بالمعنى الفهمي الناتج عن القراءة و السمع و التعقل فحسب.. بل هو (فضلاً عن ذلك) علم ملموس واقعي ذو أثر خارجي يتأثر به الإنسان في جوانب حياته المتعددة..

                            و يعرف مدى الحاجة إلى ظهوره, و النهل من معينه..
                            قال أمير المؤمنين علي(ص) : "العلم علمان، مطبوع ومسموع، ولا ينفع المسموع إذا لم يكن المطبوع"

                            إذن وجدت فائدة و انتهى الموضوع,

                            و من المغالطة التي أجبتك عليها قبل أن توردها:
                            كيف يكون الترجيح بحيث تنتفي الفائدة عموماً بانتفاء أمر هو أحد الفوائد..؟

                            ثم نقلنا لك فوائد علميةأخرى:
                            *الرسالة التي بعثها مولاي الإمام الحجة المنتظر (ص) للعلامة الجليل فخر الطائفة الشيخ المفيد "قدس سره", و هي معروفة مشهورة, موثوقة, فهذه فائدة أخرى غير التي أوضحتها في أول هذه المشاركة.
                            و هذا يعني تواصلاً مع من يثق به من العلماء الأجلاء لتسديدهم, حين يرى(ص) الحاجة لذلك, و من المعلوم أنه متابع لحالنا, شفيق بنا, حريص علينا, و هذه الصفات يقر به الجميع لا محالة, حتى المخالف.
                            وهذا التسديد و التواصل بحصوله مع الشيخ المفيد"قدس سره" هو ممكن غير منفيٍ مع غيره, من الأعلام الأجلاء وصلنا ذلك عنهم أم لا, حتى في الزمن الحاضر.

                            *و هناك غيرها أيضاً مثل قصة الرمانة المشهور.. و قصة أمره ببناء مسجد جمكران و بناء مسجد آخر هو في البحرين حاله غريب...و غير ذلك مستفيض.


                            فهذه فوائد علمية.. و تسديد من الإمام(ص) روحي له الفداء أثناء الغيبة الكبرى.
                            و من شاء من القراء الكرام أو الأستاذ "إبراهيم" يستطيع العودة لبيان أشمل في مشاركتي في الصفحة السابقة.

                            و آخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين و صلى الله على رسوله و الأئمة الميامين من أهله و سلم تسليماً كثيراً.

                            تعليق


                            • سؤال برسم ابراهيم
                              ما الذي يمكن ان يحدث في غيبة طويلة زمنا ولا يحدث في القصيرة الزمن؟

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة husaini4ever
                                =====================
                                أهمية وجود الإمام في زمن الغيبة:
                                عن جابر بن عبد الله الأنصاري رض عن رسول الله صلى الله عليه واله وذلك عندما سأله هل ينتفع الشيعة بالقائم في غيبته ؟ فقال:

                                ( أي والذي بعثني بالنبوة، إنهم يستضيئون بنوره وينتفعون بولايته في غيبته كانتفاع الناس بالشمس وإن تجللها سحاب
                                )
                                كمال الدين ج 1 ص 253، إعلام الورى ص 375، كفاية الأثر ص 53.
                                إنّ الله تبرك وتعالى قدر في القائم عليه السلام شبها من بعض الأنبياء فإنه تعالى قدّر مولده تقدير مولد موسي عليه السلام وجعله خافا وقدّر غيبته تقدير غيبة عيسى عليع السلام وقال فيه ما قال فيه وقدّر إبطاءه تقدير إبطاء نوح عليه السلام لما استنزلت العقوبة على قومه من السماء وجعل سنته من سنة يوسف عليه السلام أي الستر فجعل بينه وبين الخلق حجابا يرونه ولا يعرفونه ويدل على ذلك الأحاديث الواردة في الباب .
                                منها ما عن أبي بصير قال : سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول : في صاحب هذا الأمر سنن من أربعة أنبايء سنة من موسي عليه السلام ، وسنة من عيسى عليه السلام ، وسنة من يوسف عليه السلام وسنة من محمد صلوات الله عليهم أجمعين فقلت : ما سنة موسي عليه السلام ؟ قال : خائف يترقب ، قلت : وما سنة عيسى عليه السلام ؟ فقال : يقال فيه ما قيل في عيسي ، قلت : فما سنة يوسف ؟ قال : السجن والغيبة ، قلت وما سنة محمد صلى الله عليه وآله وسلم ؟ قال : إذا قام سار بسيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
                                غيبة النعماني الباب العاشر حديث 5ص 164
                                ومنها ما روي الصدوق بإسناده عن أحمد بن علي البديلي قال أخبرنا أبي عن سدير الصيرفي قال : دخلت أنا والمفضل بن عمر وأبو بصير وابان بن تغلب على مولانا أبي عبد الله الصادق عليه السلام فرأيناه جالسا
                                والحديث طويل الى ان...
                                ، قال : إنّ الله تبارك وتعالى إدار للقائم منا ثلاثة أدارها في ثلاثة من الرسل عليهم السلام ، قدر مولده تقدير مولد موسي عليه السلام ، وقدر غيبته تقدير غيبة عيسي عليه السلام ، وقدر إبطاءه تقدير إبطاء نوح عليه السلام ، وجعل له من بعد ذلك عمر العبد الصالح – أعني الخضر عليه السلام – دليلا على عمره فقلنا له : كشف لنا يا ابن رسول الله عن وجه هذه المعاني :
                                قال عليه السلام : أما مولد موسي عليه السلام فإنّ فرعون لما وقف على أنّ زوال ملكه عل يده أمر باحضارالكهنة فدلوه على نسبه وأنه يكون من بني إسرائيل ولم يزل يأمر أصحابه بشق بطون الحوامل من نساء بني إسرائيل حتي قتل في طلبه نيفا وعشرين ألف مولود ، وتعذر عليه الوصول إلى قتل موسي عليه السلام بحفظ اله تبارك وتعالى إياه ، وكذلك بنو أمية وبنو العباس لما وقفوا على أنّ زوال ملكهم وملك الأمراء والجبابرة منهم على يد القائم منّأ ناصبونا العداوزة ، ووضعوا سيوفهم في قتل آل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وإبادة نسل طمعا منهم في الوصول غلى قتل القائم ، ويأبي الله عزّ وجلّ أن يكشف أمره لواحد من الظلمة إلاّ أن يتم نوره ولو كره المشركون .

                                وأما غيبة عيسي عليه السلام : لإنّ اليهود والنصاري اتفقت على أنّه قتل فكذبهم الله جلّ ذكره بقوله : ( وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم ) كذلك غيبة القائم فإنّ الأمة ستنكرها لطولها ، فمن قائل يعذي بأه لم يولد ، وقائت يقول أنه ولد ومات ، وقائل يكفر بقوله أن حادي عشرنا كان عقيما وقائل يمرق بقوله أنه يتعدي إلى ثلاثة عشر وصاعدا ، وقائل يعصي الله عزّ وجلّ بقوله : إنّ روح القائم ينطق في هيكل غيره .

                                وأمّا إبطاء نوح عليه السلام : فإنّه استنزلت العقوبة على قومه من السماء بعث الله عزّو جلّ الروح الأمين عليه السلام بسبع نويات ، فقال : يا بني الله إاّ الله تبارك وتعالى يقول لك : إنّ هؤلاء خلائقي وعبادي وليست أبيدهم بصاعقة من صواعقي إلاّ بعد تأكيد الدعوة وإلزام الحجّة فعادوا إجتهادك في الدعوة لقومك فإني مثيبك عليه واغراس هذه النوي فإنّ لك في نباتها وبلوغها وإدراكها إذا أثمرت الفرج والخلاص فبشر بذلك من تبعك من المؤمنين .
                                فلما نبتت الأشجار وتأزرت وتسوقت وتغصَنت وأثمرت وزها التمر عليها بعد زمان طويل استنجزمن الله سبحانه وتعالى العدة ، فأمره الله تبارك وتعلاى أن يغرس من نوي تلك الأشجار ويعاود الصبر والإجتهاد ، ويؤكد الحجّة على قومه فأخبير بذلك الطوائف التي آمنت به فارتد منهم ثلاثمائة رجل وقالوا : لو كان ما يدعيه نوح حقا لما وقع في وعد ربه خلف .
                                ثم أن الله تبارك وتعالى لم يزل يأمره عند كل مرة بأن يغرسها مرة بعد أخرى إلى أن غرسها سبع مرات فما زالت تلك الطوائف من المؤمنين ترتد منه طائفة بعد طائفة إلى أن عاد إلى نيف وسبعين رجلا فأوحي الله تبارك وتعالى عند ذلك إليه وقال : يا نوح الآن اسفر الصبح عن الليل لعينك حين صرح الحق عن محضه وصفي ( الأمر والإيمان ) من الكدر بارتداد من الطوائف التي كانت آمنت بك لما كنت صدقت وعدي السابق للمؤمنين الذين أخلصوا التوحيد من قومك ، واعتصموا بحبل نبوتك بأن استخلفتهم في الأرض وأمكن لهم دينهم وأبدل خوفهم بالأمن لكي تخلص العبادة لي بذهاب الشك من قلوبهم ، وكيف يكون الإستخلاف والتمكين وبدل الخوف بالمن مني لهم مع ما كنت أعلم من ضعف يقين الذين ارتدوا وخبث طينتهم وسوء سرائرهم التي كانت نتائج النفاق ، وسفوح الضلالة ، فلو أنهم تسنموا مني الملك الذي اوتي المؤمنين وقت الإستخلاف إذا أهلكت أعداءهم انشقواروائح صفاته ، ولاستحكمت سرائر نفاقهم ، وتأبدت حبال ضلالة قلوبهم ، ولكاشفوا أخوانهم بالعداوة ، وحاربوهم على طلب الرئاسة ، والتفرد بالمر والنهي ، وكيف يكون التمكين في الدين وانتشار المر في المؤمنين مع إثارة الفتن وايقاع الحروب كلا ( واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ) .
                                قال الصادق عليه السلام : وكذلك القائم فإنه تمتد أيام غيبته ليصرح الحق عن محضه ويصفو الإيمان من الكدر بارتداد كل من كانت طينته خبيثة من الشيعة الذين يخشي عليهم النفاق إذا أحسوا بالإستخلاف والتكين والأمن المنتشر في عهد القائم عليه السلام .

                                .......................

                                وأماّ العبد الصالح – أعني الخضر –فإنّ الله تبرك وتعالى عمره لنبوة قدرها له ، ولا لكتاب ينزله عليه ، ولا لشريعة ينسخ بها شريعة من كان قبله من الأنبياء ، ولا لإمامة يلزم عباده الإقتداء بها ، ولا لطاعة يفرضها له ، بلي أن الله تبارك وتعالى لما كان في سابق علمه أن يقدر من عمر القائم عليه السلام في أيام غيبته ما يقدر وعلم ما يكون من انكار عباده بمقدار ذلك العمر في الطول ، وطول عمر العبد الصالح في غير سبب يوجب ذلك إلاّ لعله الإستدلال به على عمر القائم عليه السلام وليقطع بذلك حجّة المعاندين لئلا يكون الناس على الله حجّة
                                .
                                عن الحميري ، عن أحمد بن هلال ، عن ابن أبي نجران ، عن فضالة ، عن سدير قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن في القائم سنة من يوسف قلت : كأنك تذكر حيرة أو غيبة قال لي : وما تنكر من هذا هذه الامة أشباه الخنازير

                                إن إخوة يوسف كانوا أسباطا أولاد أنبياء تاجروا يوسف وبايعوه وخاطبوه وهم إخوته وهو أخوهم ، فلم يعرفوه حتى قال لهم يوسف عليه السلام : أنا يوسف
                                .
                                فما تنكر هذه الامة الملعونة أن يكون الله عزوجل في وقت من الاوقات يريد أن يستر حجته ، لقد كان يوسف إليه ملك مصر وكان بينه وبين والده مسيرة ثمانية عشر يوما فلو أراد الله عزوجل أن يعرف مكانه لقدر على ذلك والله لقد سار يعقوب وولده عند البشارة تسعة أيام من بدوهم إلى مصر ، وما تنكر هذه الامة أن يكون الله يفعل بحجته ما فعل بيوسف أن يكون يسير في أسواقهم ويطأ بسطهم وهم لايعرفونه حتى يأذن الله عزوجل أن يعرفهم نفسه كما أذن ليوسف حين قال : "هل علمتم مافعلتم بيوسف وأخيه إذ أنتم جاهلون قالوا أئنك لانت يوسف قال أنا يوسف و هذا أخي ".

                                وليس بالضرورة ان نعلم الحكمة التامة من كل تصرف الهي كما هو الحال في صلاتنا وصومنا وحجنا والكثير من الواجبات التي نعلم نزرا يسيرا من الحكمة الملازمة لادائها ونجهل الباقي وقد نجهله كله !!!
                                لقد كان الخضر ع ولازال يقوم بما لم يستطع نبي الله موسى ع صبرا عليه بامر الله تعالى وخدمة للبشرية وهو مخفي عن الناس وان احتكوا به وعرفوه بشخصه كانسان لاكعنوان....الخضر !
                                اي انهم يرون شخصا ويكلمونه ولايعرفون من هو في حين انه يقوم باعظم الافعال الخافية على الناس ولم يطلع على الخضر الا موسى ع لبضعة ايام فقط !!!!
                                وكما يشير الحديث الشريف باشارة لطيفة دقيقة الى الخدمات الجليلة للشمس والتي لاتتوقف لمجرد ان الشمس قد ضللها السحاب............. لذا فان فائدة وجود الخضر ع او الامام المهدي ع لاتتوقف او تنعدم لانا نجهل اشخاصهم وعناوينهم وفي بعض الروايات ان الامام عجل الله فرجه حين يظهر يتفاجأ البعض اذ يتبين انه قد التقى به من قبل وقد ساعده في حل مشكلة او ازمة ما !!!
                                من اراد التشكيك والجدال فعليه النقاش في حقيقة الامام التي ان صحت صح ماسواها!
                                ثم يسلم بعد ذلك تسليما.......كما سلم بكل اوامر الله ونواهيه لثبوت وجوده عز وجل دون الاعتراض او السؤال عن الحكمة من هذا الامر او ذاك !!!
                                والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا المصطفى واله الميامين وسلم تسليما كثيرا

                                يرفع



                                لارفع الله لابن عبد الوهاب لعنه الله راية !

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X