ابرز نقط الخلاف بين الشيعه والسنه كالتالى :
1- القول بامامة على وحده
2- سب الصحابه ولعن امهات المؤمنين
3- زواج المتعه
4- تحريف القران .
1- القول بامامة على وحده
2- سب الصحابه ولعن امهات المؤمنين
3- زواج المتعه
4- تحريف القران .
_ يقول الزميل :
القول بامامة علي وحده .... بينما الحقيقة هي النص على إمامة أهل البيت عليهم السلام وقيادتهم للأمة بعد الرسول وهذا هو الخلاف الحقيقي بين السنة والشيعة ، فنحن نعتقد بالنص على علي عليه السلام بعد النبي صلى الله عليه وآله ثم يليه ابناه الحسنان ثم باقي الأئمة عليهم السلام ، ولو كان الأمر متوقفاً على علي عليه السلام وحده وبدون استمرارية النهج النبوي واستمرار الامامة بالنص فلا يكون من حكمة للقول بامامته عليه السلام .
_ ويقول الزميل مسلم حق :
سب الصحابة ولعن أمهات المؤمنين .......وليس الأمر كذلك ، بل هو لعن الظالمين ، كل المسلمين سنة وشيعة يقرأون القرآن وفيه آيات تلعن الظالمين ، وتلعن من آذى الرسول صلى الله عليه وآله لكن الخلاف يبقى في مسمى الظالم فنفى أهل السنة صدور الظلم عن الصحابة إجلالاً لهم ، بينما عمل الشيعة بحقائق الأمور ولم تأخذهم في الله لومة لائم فالقرآن هو الدستور والنبي صلى الله عليه وآله هو المركز والمحور وباقي الناس وما عملوا ، وإلا فالكل يلعن الظالمين وهذه اللعنة تذهب حيث أراد الله ولو لم نسمهم أو نعتقد أنهم ظالمين شئنا أم أبينا .
_ زواج المتعة ...... مسألة فقهية اختلف فيها الصحابة أنفسهم ، وأدلة مشروعيتها وحليتها في كتب السنة كثيرة وكثير من أعلام السنة قال بها فيما مضى فهل الخلف أفقه من السلف ، إلا أن حساسية الموضوع وتعلقه بالشرف جعل منه شماعة يعلق عليها الغوغائيون آمالهم .
_ تحريف القرآن ...... روايات التحريف والقول به مذكورة في مصادر الفريقين ، لكن حرية البحث العلمي لدى الشيعة جعلتهم السباقين للتعرض لهذا الموضوع بشكل علمي ، مما أثار حولهم الجدل بالقول بالتحريف ، وهناك من تعرض للموضوع من علماء السنة وألف حوله كتاباً لكن ذلك لم يرق للكثيرين فصادروا الكتاب كي لا تنقلب تهمة التحريف عليهم .
وهذه الوصلة فيها رد لي على من افترى علينا تهمة القول بتحريف القرآن
http://www.yahosein.com/vb/showthrea...t=98354&page=5
هذه النقاط التي ذكرها الزميل مسلم حق :
ليست جوهرية إلا أولاها وكما بينتها ، وإلا فأين ذهبت يا زميل مسلم بالعقائد ، أين التجسيم أو نفي الصفات وأين اثبات رؤية الله ، أين العدل الالهي ، أين القول بالعصمة المطلقة للأنبياء ، أين القول بحرمة التوسل ، أين اتهام من خالفكم الرأي من المسلمين بالشرك كما كان يفعل الخوارج .... من هذا النوع هي الأمور المختلف عليها حقيقة .
تعليق