اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم,
لقد كثرت الإشكالات في هذه الأيام حول ولاية المعصوم عليه السلام التكوينية من قبل بعض العمائم الزائفة الخادمة للمذهب الوهابي الخبيث,
ويوجد أعضاء في هذا المنتدى يقعون تحت هذا العنوان, أي خدمة الوهابية اللعناء,
ومرجعهم هو أكبر خادم لهم أيضاً كما صرحوا هم بأنفسهم في كثير من المواضع,
أنقل هذه الرواية الشريفة عن الكافي الشريف الجزء الأول ص261 باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم شيء صلوات الله عليهم:
عن ضريس الكناسي قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول - وعنده اناس من أصحابه -: عجبت من قوم يتولونا ويجعلونا أئمة ويصفون أن طاعتنا مفترضة عليهم كطاعة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم يكسرون حجتهم ويخصمون أنفسهم بضعف قلوبهم، فينقصونا حقنا ويعيبون ذلك على من أعطاه الله برهان حق معرفتنا والتسليم لامرنا، أترون أن الله تبارك وتعالى افترض طاعة أوليائه على عباده، ثم يخفي عنهم أخبار السماوات والارض ويقطع عنهم مواد العلم فيما يرد عليهم مما فيه قوام دينهم؟!
---------
النتيجة:
من ينكر الولاية التكوينية والعلم اللدني للمعصوم يكون:
1) ينقص حق المعصوم عليه السلام
2) يكسرون حجة المعصوم عليه السلام
3) قلوبهم ضعيفة
4) يعيبون على الأئمة عليهم السلام .. وهذا الشيء واضح جليل من أتباع هذا الفلان !
5) يخصمون أنفسهم .. أي يعطون حجة للمخالفين ضدهم !
وهذا ما نراه من هذه العمامة الزائفة ومن يتبعها من أن الوهابية اللعناء يحتجون بكلامه ضد مذهبه !
---------
وماذا بعد الحق إلا الضلال ؟!
لقد كثرت الإشكالات في هذه الأيام حول ولاية المعصوم عليه السلام التكوينية من قبل بعض العمائم الزائفة الخادمة للمذهب الوهابي الخبيث,
ويوجد أعضاء في هذا المنتدى يقعون تحت هذا العنوان, أي خدمة الوهابية اللعناء,
ومرجعهم هو أكبر خادم لهم أيضاً كما صرحوا هم بأنفسهم في كثير من المواضع,
أنقل هذه الرواية الشريفة عن الكافي الشريف الجزء الأول ص261 باب أن الأئمة عليهم السلام يعلمون ما كان وما يكون ولا يخفى عليهم شيء صلوات الله عليهم:
عن ضريس الكناسي قال: سمعت أبا جعفر (عليه السلام) يقول - وعنده اناس من أصحابه -: عجبت من قوم يتولونا ويجعلونا أئمة ويصفون أن طاعتنا مفترضة عليهم كطاعة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ثم يكسرون حجتهم ويخصمون أنفسهم بضعف قلوبهم، فينقصونا حقنا ويعيبون ذلك على من أعطاه الله برهان حق معرفتنا والتسليم لامرنا، أترون أن الله تبارك وتعالى افترض طاعة أوليائه على عباده، ثم يخفي عنهم أخبار السماوات والارض ويقطع عنهم مواد العلم فيما يرد عليهم مما فيه قوام دينهم؟!
---------
النتيجة:
من ينكر الولاية التكوينية والعلم اللدني للمعصوم يكون:
1) ينقص حق المعصوم عليه السلام
2) يكسرون حجة المعصوم عليه السلام
3) قلوبهم ضعيفة
4) يعيبون على الأئمة عليهم السلام .. وهذا الشيء واضح جليل من أتباع هذا الفلان !
5) يخصمون أنفسهم .. أي يعطون حجة للمخالفين ضدهم !
وهذا ما نراه من هذه العمامة الزائفة ومن يتبعها من أن الوهابية اللعناء يحتجون بكلامه ضد مذهبه !
---------
وماذا بعد الحق إلا الضلال ؟!
تعليق