إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

"" انتم من قتل الحسين""

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق


    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

    الآن وبعد كل الردود والمواضيع كل مايريده النواصب هو تبرئة صحابتهم من أبو بكر الى يزيد

    يعني ياشيعة التاريخ كالتالي :

    أن لا يوجد غاصب للخلافة ولا يوجد حق للزهراء عليها السلام
    عند ابو بكر

    ولا يوجد تهجم على بيت الزهراء سلام الله عليها من عمر

    ولا يوجد حرب على الامام علي بن أبي طالب عليها لسلام من قِبل معاوية

    ولا يزيد قتل الحسين عليها السلام

    اذن بالمختصر

    كل من :

    أبو بكر وعمر ومعاوية ويزيد أبرياء براءة الذئب من دم يوسف

    وما خطاب الامام الحسين عليه السلام في كربلاء يوم العاشر من محرم الحرام الا لادانة شيعة أهل البيت ( عليهم السلام )
    حين خاطب آل أمية وشيعتهم وأتباعهم :

    ( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون )

    والذي نعرفه أن من يكون في موقع السلطة هو الآمر الناهي

    فكيف يكون كل أولائك ابرياء من جرائمهم كلها ؟

    والأمرّ من كل ذلك :

    كيف للنواصب أن يجعلوا يزيدا بريئا
    من قتل الامام أبا عبد الله الحسين عليه السلام في كربلاء ؟

    بعد كل ما أرّخوه علماؤهم بأنه قاتله وسابي حرمه !!!

    هذه عقيدة السلفية عقيدة الخرافات البالية فمن تناقشون !!....
    ياشيعة علي بن أبي طالب ( عليه السلام )؟

    النقاش معهم مثل النفخ في قربة مخرومة !





    الزميله/زهر الشوق
    اما قولك ان الحسين رضى الله عنه قال((ياشيعة ال بنى سفيان))
    فقد سبق ورددنا على هذا الامر وقلنا انه قال هذا الكلام لشيعته بعد ان خذلوه على سبيل التوبيخ والتقريع ،ولو كان قالها كما تظنين انهم شيعة بنى سفيان ،لما خرج اليهم اصلاً من مكه.

    واما العقيده فهذا ليس مكان تبيانها ،ولكل حادثٍ حديث

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة نبع المودة
    عجيب امرك ياباسييف !!!!!!!!!!

    مازلت مصرا على نفس الكلام رغم ان الاخوة اجابوك بمايكفي
    ولكنك مازلت مصرا على الافتراء على علماؤنا !!!!!
    اما عن ابن تيمية
    فان الاحتجاج بكلام الخصم حجة قوية ولذلك قيل
    من فمك ادينك
    وهذا امر معروف لدى من له ادنى باع في الحوار
    ثم الم تنتبه الى انك تحتج علينا بكلام علماؤنا (رغم انه ليس فيه مايؤيد كلامك)؟!!!
    فكيف تحتج علينا باقوال علماؤنا ولاتقبل بان نحتج عليك بقول عالم منكم ؟؟!!!
    ماهذا التناقض؟!!!
    وبعد هذا هل انتبهت لما تقوله ام انك مازلت لاتفقه ماتقول او مايقال لك؟؟
    الزميله /نبع الموده ،
    اولاً/اما قولك انهم اجابوا بما يكفى فهذا يعود الى انك لم تقرائى الردود اصلاً ،ولو قرئتيها لما قلتى هذا الكلام ،
    واريد ان تجاوبنى على بعض الاسئله /
    1-هل توافقين ان من راسل الحسين رضى الله عنه من هل الكوفه انهم من شيعة معاويه وليسوا من شيعة الحسين رضى الله عنه ؟؟
    2-اذا كنتِ توافقين فكيف تفسرين استجابة الحسين رضى الله عنه لهم وتصديقهم فى مبايعته وخروجه اليهم مع العلم انه كان يعلم (حسب كلامكم)انهم من شيعة معاويه وليسوا من شيعته ؟
    3-هل توافقين علي ان الذين راسلوا الحسين رضى الله عنه من اهل الكوفه انهم كانوا مجموعه من محبيى الدنيا ومن السرقه وغيرهم؟
    4-اذا كنتِ توافقين فكيف تفسرين تصديق الحسين رضى الله عنه لهم وخروجه من اجل بيعتهم ؟
    5-الا توافقين معى ان الذين كاتبوا الحسين رضى الله عنه كانوا من شيعته ولوا تأكده انهم من شيعته لماخرج اليهم من اجل مبايعته ؟
    6-اذا كنتِ لا توافقين على انهم كانوا من شيعته فكيف تفسرين تصديقه لاأُناس يعلم انهم ليسوا من شيعته وخروجه اليهم؟

    واما فيما يخص موضوع ابن تيميه رحمه الله تعالى فلا ينفى كلامه المسؤليه عن الشيعه ،وانما ينفى ذلك ما تدعونه على ابن تيميه من النصب ،فقد ذكر ذلك على سبيل الذم للنواصب ،ولا اريد ان اخوض فى موضوع ابن تيميه لانه ليس موضوعنا.

    اترك تعليق:


  • زهر الشوق
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف

    من الواضح ان الزملاء الشيعه لا يملكون ردود واضحه حول تسببهم فى مقتل الحسين رضى الله عنه وأرضاه
    اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

    الآن وبعد كل الردود والمواضيع كل مايريده النواصب هو تبرئة صحابتهم من أبو بكر الى يزيد

    يعني ياشيعة التاريخ كالتالي :

    أن لا يوجد غاصب للخلافة ولا يوجد حق للزهراء عليها السلام
    عند ابو بكر

    ولا يوجد تهجم على بيت الزهراء سلام الله عليها من عمر

    ولا يوجد حرب على الامام علي بن أبي طالب عليها لسلام من قِبل معاوية

    ولا يزيد قتل الحسين عليها السلام

    اذن بالمختصر

    كل من :

    أبو بكر وعمر ومعاوية ويزيد أبرياء براءة الذئب من دم يوسف

    وما خطاب الامام الحسين عليه السلام في كربلاء يوم العاشر من محرم الحرام الا لادانة شيعة أهل البيت ( عليهم السلام )
    حين خاطب آل أمية وشيعتهم وأتباعهم :

    ( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون )

    والذي نعرفه أن من يكون في موقع السلطة هو الآمر الناهي

    فكيف يكون كل أولائك ابرياء من جرائمهم كلها ؟

    والأمرّ من كل ذلك :

    كيف للنواصب أن يجعلوا يزيدا بريئا
    من قتل الامام أبا عبد الله الحسين عليه السلام في كربلاء ؟

    بعد كل ما أرّخوه علماؤهم بأنه قاتله وسابي حرمه !!!

    هذه عقيدة السلفية عقيدة الخرافات البالية فمن تناقشون !!....
    ياشيعة علي بن أبي طالب ( عليه السلام )؟

    النقاش معهم مثل النفخ في قربة مخرومة !




    اترك تعليق:


  • نبع المودة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
    بسمه تعالى

    عظيــــــم جدا ...

    مع أنه خارج الموضوع و لكن لتقام الحجة ...

    كيف وليتم أمركم لعائشة و خرجتم معها لحرب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ...

    هل تعترف أنكم لم تفلحوا حتى اليوم ...



    اختي الكريمة كربلائية
    لم استطع تجاوز هذه الالتفاتة الرائعة منك
    اساءل الله تعالى ان يسددك دائما
    ويفتح لك ابواب الخير
    لنصرة محمد واله ص

    اترك تعليق:


  • نبع المودة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
    الزميل /مرآة التواريخ
    اسعدنا تواجدك معنا ،
    بينّا منذ البدايه اقوا ل علمائكم فعد الى الموضوع منذ البدايه ،
    وهل تعترف انت بما قاله ابن تيميه ام ماقاله علمائكم .

    عجيب امرك ياباسييف !!!!!!!!!!
    مازلت مصرا على نفس الكلام رغم ان الاخوة اجابوك بمايكفي
    ولكنك مازلت مصرا على الافتراء على علماؤنا !!!!!
    اما عن ابن تيمية
    فان الاحتجاج بكلام الخصم حجة قوية ولذلك قيل
    من فمك ادينك
    وهذا امر معروف لدى من له ادنى باع في الحوار
    ثم الم تنتبه الى انك تحتج علينا بكلام علماؤنا (رغم انه ليس فيه مايؤيد كلامك)؟!!!
    فكيف تحتج علينا باقوال علماؤنا ولاتقبل بان نحتج عليك بقول عالم منكم ؟؟!!!
    ماهذا التناقض؟!!!
    وبعد هذا هل انتبهت لما تقوله ام انك مازلت لاتفقه ماتقول او مايقال لك؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة نبع المودة; الساعة 04-06-2008, 01:10 AM.

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة مرآة التواريخ
    يقول ابن تيمية :
    منهاج السنة النبوية ، لابن تيمية ، الجزء 4، صفحة 366 - 368

    http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2072
    ( فصل :
    قال الرافضي : وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها .


    والجواب : أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك .
    فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ، وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد
    نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء .
    والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره .
    ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم .

    ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره .
    ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين ) انتهى المراد .



    الشاهد من قوله :






    وقوله :





    من الذي قتل الإمام الحسين يا أتباع ابن تيمية ؟!
    أم أن شيخ إسلامكم اجتهد فأخطأ !
    !!


    ـــــــــــــــــــــ
    والتفصيل هنا
    ابن تيمية يعترف بأن / قتلة الإمام الحسين هم النواصب ، وليسوا الشيعة .
    الزميل /مرآة التواريخ
    اسعدنا تواجدك معنا ،
    بينّا منذ البدايه اقوا ل علمائكم فعد الى الموضوع منذ البدايه ،
    وهل تعترف انت بما قاله ابن تيميه ام ماقاله علمائكم .

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
    أخي في ردود هذه الاسئلة أجوبة لأسئلتك ... كان عليك أن تقرأ فواضح أنت بحاجة للقراءة في قضية الامام الحسين ع....ولذا وضعت مجالا للقراءة في ردودي
    المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي

    أقتبس لك ما سألت أنت عنه وأقتبس لك ما يجيب على أسئلتك....


    زميلى العزيز/ان قرأت قصة الحسين رضى الله عنه فكن مطمئن من هذه الناحيه .
    والجواب هو




    لو لم يخرج الامام الحسين ع على الخليفة السكير لكانت عليه من أهل الكوفة حجة وهي عرضنا عليك النصرة وأنت لم تجب
    اذا كنت تقصد انه خرج عندما طلب منه شيعته الخروج ،فأجابهم الى ذلك ثقةً فيهم وركوناً اليهم .فهذا هو الشىء الطبيعى وهو ان يخرج عندما يجد من يقف معه ويثق به.

    واما اذا كنت تقصد انه كان يعلم ان من راسله ليسوا شيعته وانما هم شيعة معاويه وانه كان يعلم انهم سيخذلونه ويقتلونه ومع ذلك خرج اليهم ليس بنفسه فقط وانما ايضاً بأهل بيته حتى يقتلوا عن بكرة ابيهم ،فهذه اسائه للحسين رضى الله عنه ،واتهام له بعدم الحكمه ،ولأ كيف يعلم انسان انه سيقتل فى مكان ثم يذهب اليه بأهل بيته حتى يقتلوا معه .فهذا طرح خارج عن السياق التاريخى والمنطقى والعقلانى .


    محمد بن الحنفية يحذر الامام من غدر الكوفيين المعروف عندهم

    نعم فقد سبق وغدروا بلاامام علي بن ابى طالب رضى الله عنه .
    أحد أسباب خروج الامام ع علمه أن الخمار السكير يزيد لا يتورع عن قتله في الحرم لذا أحب أن يقتل خارج الحرم

    ولكن فى هذه الحاله سيخرج الى اُناس ينصرونه ويحمونه ،لا الى اناس يعلم انهم سيقتلونه كما ذكرت انت سابقاً ،وهذا ما حدث بلفعل فقد خرج الى اهل الكوفه على اعتبار انهم من شيعته وانهم سينصرونه ،ولكن حدث العكس والله المستعان
    الرسول ص يأمر الحسين بالخروج والبروز للقتل فلا تقل إن الحسين ع كان غافلا عن أهل الكوفة هو عارف بمصيره منذ البداية وحتى لا تكون للناس عليه حجة خرج لهم

    س: لماذا لم يمنع الرسول ص الحسين ع من الخروج بل أمره بالخروج إلى القتل ؟ فمصير القتل معروف عند الحسين ع منذ البداية ( القوم يسيرون والمنايا تسير أمامهم )
    واما الاحتجاج بأن الرسول صلى الله عليه وسلم فهذا احتجاج باطل ،فرسول قد لقى ربه منذ زمن ،ومن السهل ان يقول اى شخص ان الحسين راى الرسول صلى الله عليه وسلم ،وامره بذلك حتى يبرر ماحدث للحسين بعد ذلك ،ولن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم سبباً فى قتل اهل بيته ،فدعنا نتجاوز هذا الامر




    اترك تعليق:


  • اااحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
    بسمه تعالى

    أحسنت أخي الفاضل احمد ...

    ...[/B][/SIZE][/FONT]
    من قتل عمار بن ياسر؟
    هل من قتل عمار بن ياسر هم أهل السنة من جيش معاوية أم الشيعة من جيش أمير المؤمنين علي عليه السلام؟
    في قضية عمار بن ياسر رضوان الله عليه أمر مهم الا وهو ربط مقتله بحديث عمار بن ياسر الذي هو (يا عمار تقتلك الفئة الباغية)
    فقتلت عمار من اهل السنة من جيش معاوية


    الحوار مع هذا عقيم جدا لتضييع للوقت يالاخت كربلائية حسينية لاياخد بروايات شيعية او سنية نرد شبهاته فيلف ويدور ليتظاهر لاجواب في جميع مواضيعه كمثل الوهابية الاخرين
    والمفروض حتى الاشراف يغلقون هلمواضيع اذا تكون بهلطريقه نجيبهم ويجادلون بصفحات ؟؟؟؟؟
    وشمر ليس الا من سلالتكم وروايات تثبت كان شمر يصلي صلاة السنة فاين تشيع شمر وهو يصلي الصلاة السنية ؟؟؟؟

    باعتراف رواياتكم فشمر ليس الا منافق؟؟؟ وشمر كان في جيش يزيد السنة وكان ينتمي لجيش يزيد ليس الا موالي ليزيد وجيش يزيد سني ؟؟؟؟؟يناقضون انفسهم ليتهربون من جريمة قتل الحسين من اسلافهم فشمر ينتمي لجيش يزيد وياخد الامر من الزعماء من جيش يزيد عبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وينسبون شمر لشيعة ما هذا التناقض هل جيش يزيد شيعة الكل يعرف انهم ليس الا سنة ؟؟؟؟؟
    وشمر ليس الا المتهم الرابع في قتل الحسين فالمتهم الاول يزيد والثاني والثالث قادت الجيش يكون ذنبهم اكبر من شمر هم الذي امروا شمر والجيش بقتل الحسين
    هنا اعتراف رواياتكم وهو يصلي مع السنة فصلاته تكون اعتراف شمر ليس الا سني لمذهبكم

    وهم معروف عنهم للف ودوران وتفسير على هواهم مهما نذكر لهم لاياخدون باي رواية
    واما شمر عدد الروايات : ( 6 )



    الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصلي مع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي؟؟؟؟؟

    الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 280 )

    3742 - شمر بن ذي الجوشن ، أبو السابغة الضبابي ، عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين (ر) ، وقد قتله أعوان المختار ، روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ، ثم يقول : اللهم إنك تعلم أنى شريف فاغفر لي ، قلت : كيف يغفر الله لك ، وقد أعنت على قتل ابن رسول الله (ص) ؟ قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر السقاة . قلت : إن هذا لعذر قبيح ، فإنما الطاعة في المعروف.


    الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 125 )

    4 - شمر بن ذي الجوشن ، الضبابي الذي إحتز رأس الحسين على الأشهر ، كان من أمراء عبيد الله بن زياد ، وقع به أصحاب المختار فبيتوه ، فقاتل حتى قتل ، قال أبو بكر بن أبي الدنيا : حدثنا أبو بشر هارون الكوفي ، ثنا أبو بكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن يصلي معنا الفجر ، ثم يقعد حتى يصبح ، ثم يصلي فيقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف ، وأنت تعلم أني شريف ، فاغفر لي ، فقلت : كيف يغفر الله لك ، وقد خرجت إلى إبن بنت رسول الله (ص) فأعنت على قتله قال : ويحك ، فكيف نصنع ، إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر ، فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر.


    إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 152 )

    546 - ( شمر ) بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي * عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين (ر) وقد قتله أعوان المختار * روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ثم يقول : اللهم إنك تعلم اني شريف فاغفر لي قلت كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ، قال : ويحك فكيف نصنع ان أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء * قلت * ان هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف انتهى *



    من طبقات إبن سعد - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 88 )

    309 - قال : أخبرنا مالك بن إسماعيل ، قال : حدثني الهيثم بن الخطاب النهدي ، قال : سمعت أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي لا يكاد أو لا يحضر الصلاة معنا ، فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام ، قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يوم تسارع إلى قتل ابن بنت رسول الله (ص) ، قال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شرا من الحمير السقاءات.



    إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 189 )


    - أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المديني ثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر لي قال : قلت : ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة .

    - واما يزيد اميركم فهنا فهنا تثبت الادلة هو المتسبب الاول
    في الاقتباس
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    المشاركة الأصلية بواسطة اااحمد
    هلشبهة مراة عليهاء فقتلت الحسين ليس الا اهلكم الامويون

    أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون(3).

    فكونوا احرارا ياقتلت الحسين كما قال الحسين يابني سفيان وبني سفيان طبعن الكل يعرفهم بني امية اهلكم
    http://www.shiaweb.org/books/llah_llhaq/pa7.html
    شبهات وردود حول واقعة الطف
    سؤال:
    بسم الله الرحمن الرحيم
    انا أخوكم في الله من لبنان ، وقد حدث شيء أريد أن أطلعكم عليه ، وهو أن جمعية يعود دعمها إلى الحركة الوهابية وبعض الجمعيات المتعصبة في مصر يسمون جمعيتهم هنا في لبنان ب "جمعية الاستجابة" ومن انشطتها محاربة البدعة في مدينة صيدا والتي معظم سكانها من المذهب السني , وبعد أن انتشر مذهب أهل البيت في هذه المنطقة رأى هؤلاء محاربة المستبصرين ولذلك سخّروا الكثير من الامكانيات حتى يوقفوا هذا الانتشار ومن هنا بدأوا بطبع كتب مجانية وكتيبات وتوزيعها مجاناً على الناس حتى لا يتأثروا بالامتداد الشيعي , ولقد وقع بيدي كتاب كان يوزع في العاشر من المحرم , والآن هم يوزعون منه بمناسبة الأربعين لاستشهاد الامام الحسين عليه السلام وهذا الكتيب أسمه "البرهان الجلي في مقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما" وبما أني إذا أرسلت هذا الكتيب في البريد سوف يأخذ وقتاً طويلاً , وللسرعة رأيت أن أرسله لكم طباعة هنا على البريد الالكتروني , وحتى ترسلوا لي الرد بالطريقة التي تروها , حتى ندافع عن هذا المذهب الأحق بعون الله .
    شبهات وردود حول واقعة الطف
    http://www.ansarweb.net/artman2/publ...rticle_762.php
    http://www.aqaed.com/ejabe/index.html
    وكما قلتي ياختي كربلائية حسينية الحجة أقيمت نترك هذا بجدلات لصفحات لكي يتظاهر لاجواب فهذا اسلوبهم جميعن
    التعديل الأخير تم بواسطة اااحمد; الساعة 03-06-2008, 11:44 AM.

    اترك تعليق:


  • كربلائية حسينية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة اااحمد
    انت اشلون نتحاور معاك لاندري هذهي روايات تثبت الشيعة في هلزمن كانت حياتهم بتشريد وتسجين والملاحقه وانت تقول هذا كلام لايصح بكل بساطه حتى الروايات لاتعترف بها لماذا تحاور وانت بهذا التعصب
    ولماذا اصلن الموالين يضيعون وقتهم معاكم ؟؟؟؟؟؟

    وملاحظه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شمر كان يصلي صلاة السنة ؟؟؟؟؟؟
    يعني شمر منكم وفيكم ؟؟؟؟؟
    بسمه تعالى

    أحسنت أخي الفاضل احمد ...

    شعب ضرب الحذاء برأسه فصاح الحذاء باي ذنب أضرب ...

    الشبهة و ردت و الحجة أقيمت ... و وقتنا اثمن ان يضيع مع معاند صدم بالحقيقة

    فرمى نفسه على الأرض و بدأ يرفس برجليه ...

    اترك تعليق:


  • مرآة التواريخ
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف

    القارىء المنصف لموضوع (مقتل الحسين )رضى الله عنه يجد ان الشيعه هم من قتلوا الحسين ...




    يقول ابن تيمية :
    منهاج السنة النبوية ، لابن تيمية ، الجزء 4، صفحة 366 - 368

    http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2072
    ( فصل :
    قال الرافضي : وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها .


    والجواب : أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك .
    فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ، وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد
    نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء .
    والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره .
    ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم .

    ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره .
    ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين ) انتهى المراد .



    الشاهد من قوله :


    وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك




    وقوله :


    ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين




    من الذي قتل الإمام الحسين يا أتباع ابن تيمية ؟!
    أم أن شيخ إسلامكم اجتهد فأخطأ !

    !!







    ـــــــــــــــــــــ
    والتفصيل هنا
    ابن تيمية يعترف بأن / قتلة الإمام الحسين هم النواصب ، وليسوا الشيعة .



    مرآة التواريخ / أزعجونا السلفية بترّهاتهم ..

    اترك تعليق:


  • عمادعلي
    رد
    أخي في ردود هذه الاسئلة أجوبة لأسئلتك ... كان عليك أن تقرأ فواضح أنت بحاجة للقراءة في قضية الامام الحسين ع....ولذا وضعت مجالا للقراءة في ردودي

    أقتبس لك ما سألت أنت عنه وأقتبس لك ما يجيب على أسئلتك....

    ،فسؤال المطروح هو
    كيف صدق الحسين رضى الله عنه هولاء الذين يعلم انهم ليسوا من شيعته وخرج اليهم حتى يبايعوا ؟

    .والسؤال المطروح

    اذا كان هذا التقتيل والتشريد والسجن كان مصير شيعة الحسين فى الكوفه فأذن
    الى من خرج الحسين من مكه الى الكوفه حتى يبايعوه ويصبحوا شوكه له وشيعه بين سجين وقتيل وطريد؟؟؟؟
    والجواب هو


    على ان هذا السلوك الذي سلكه الامام الحسين عليه السلام من قبول كتب اهل الكوفة والخروج ما هو أي عملاً بالظاهر فقد تمت الحجة على الامام للنصرة وخرج الحسين عليه السلام اتماماً للحجة على اهل الكوفة


    لو لم يخرج الامام الحسين ع على الخليفة السكير لكانت عليه من أهل الكوفة حجة وهي عرضنا عليك النصرة وأنت لم تجب

    يا اخي ان اهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك واخيك وقد خفت ان يكون حالك كحال من مضى

    محمد بن الحنفية يحذر الامام من غدر الكوفيين المعروف عندهم




    قد خفت ان يغتالني يزيد بن معاوية بالحرم





    أحد أسباب خروج الامام ع علمه أن الخمار السكير يزيد لا يتورع عن قتله في الحرم لذا أحب أن يقتل خارج الحرم


    قال: أتاني رسول الله صلى الله عليه وآله بعد ما فارقتك فقال ياحسين اخرج فان الله قد شاء ان يراك قتيلا فقال محمد بن الحنفية: (انا لله وانا اليه راجعون...) انظر بحار الانوار ج44 ص39.


    الرسول ص يأمر الحسين بالخروج والبروز للقتل فلا تقل إن الحسين ع كان غافلا عن أهل الكوفة هو عارف بمصيره منذ البداية وحتى لا تكون للناس عليه حجة خرج لهم

    س: لماذا لم يمنع الرسول ص الحسين ع من الخروج بل أمره بالخروج إلى القتل ؟ فمصير القتل معروف عند الحسين ع منذ البداية ( القوم يسيرون والمنايا تسير أمامهم )

    بهوى الناس بالكوفه وان قلوبهم معه وسيوفهم عليه






    فأومأ بيده نحو السماء ففتحت ابواب السماء ونزلت الملائكة عددا لا يحصيهم الا الله تعالى فقال عليه السلام لولا تقارب الاشياء وهبوط الاجر لقاتلتهم بهؤلاء ولكن أعلم يقينا ان هناك مصرعي ومصرع اصحابي ولا ينجو منهم الا ولدي علي . انظر ج44 ص36

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد

    الزميل /علي

    انت تركت ما كنت طرحته عليك من اسئله وذهبت تطرحه اسئله على نفسك وتجيب عليها وهذا لايصح ارجوا الجواب علي الاسئله المطروحه,

    اترك تعليق:


  • عمادعلي
    رد
    الـســؤال


    فعندما اتناقش مع اصحابي عن مصيبة قتل الامام الحسين عليه السلام ، يردون علي:
    ان من قتله هم الشيعة وليس يزيد..
    فكيف ابين لهم بأن الذي امر بقتله كالذي قطع رأسه الشريف؟؟



    الجواب



    يمكن الجواب عما سألتم عنه بعدة بيانات:


    البيان الأول: وهو جواب عام نجيب به عن هذا السؤال وما يرد من أسئلة على شاكلته, ونقول: ان هذه الألفاظ

    مثل التشيّع والتسنن تدور مدار الاعتقاد وجوداً وعدماً,
    فإننا لو راجعنا المراد من معنى التسنن مثلاً لوجدناه هو من يعتقد بصحة خلافة أبي بكر وعمر وعثمان بعد رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلم) ,

    وعليه فلو فرض ان شخصاً كان يحمل تحت جوانحه هذه العقيدة وقام في نفس الوقت باغتيال أبي بكر أو عمر أو المشاركة في قتل عثمان بسبب الخلافة نفسها, فهل يصح لنا بعد هذا أن نقول ان القاتل سنيّاً,

    إنّه لا يمكن ذلك, لأنّه في الوقت الذي عزم فيه على قتل من يعتقد بصحة خلافته, وكان القتل يدور حول موضوع الخلافة وأنّه ليس أهلاً لها, فهو قد خرج من سنيّته حتماً, حتى ولو كان قبل العزم على القتل بلحظات يعتقد بخلاف ذلك..

    والذي جرى في كربلاء هو من هذا القبيل تماماً, فإنّ الإمام الحسين (عليه السلام) كان يطلب السلطة التنفيذية وانتزاعها من يزيد بالاضافة إلى السلطة التشريعية والروحية التي كان يتمتع بها بصفته إمام مفروض الطاعة بحسب معتقد الشيعة,

    فمن خرج عليه وقاتله بسبب ذلك فهل تراه يصح وسمه بالتشيّع -

    هذا فيما لو سلمنا ان مقاتليه كانوا من الشيعة قبل هذا الخروج؟! إن هذا محض التباس في الموضوع,


    إذ التشيّع في الاصطلاح واللغة لا يعني سوى الاتّباع والمطاوعة, والخارج على إمامه فهو حتماً ليس متابعاً ولا مطاوعاً له, فكيف يصح ابقاء الصفة أو الحكم بعد زوال مدار موضوعها - وهو العقيدة - وجوداً وعدماً.
    وليست هي كالأنساب الملحقة بالأنساب قهراً, إذ لا يمكن للإنسان أن يتخلى عن نسبه أو انتسابه لآبائه وأجداده المعنيين إذ المسألة فيها ليست اختيارية كالعقائد.. فتدبر.




    البيان الثاني: ان اسناد الفعل إلى غير ما هو له أمر سائغ لغة وشرعاً, ويسمى في البلاغة المجاز في الاسناد, أو المجاز العقلي,

    فقول القائل: أنبت الربيع البقل , يعتبر مجازاً في الاسناد - وهذا إذا كان القاتل مؤمناً موحداً - , حيث اسند الأنبات إلى الربيع , وهو فصل من فصول السنة يكون ظرفاً للانبات لا غير, بينما المنبت الحقيقي هو الله سبحانه وتعالى,

    ولهذا الاستعمال نظائر متعددة في القرآن الكريم إخباراً وانشاءاً, كقوله تعالى: (( وَأَخْرَجَت الْأَرْض أَثْقَالَهَا )) (الزلزلة:2) حيث اسند الاخراج إلى الأرض, وهي ذات طبيعة جامدة لا قدرة لها على الفعل, وإنما المخرج للأثقال حقيقة هو الله سبحانه وتعالى وقد صح الاسناد بقرينة أنّ الأرض محل لهذه الأثقال ليس إلاّ.


    وكذلك قوله تعالى حكاية عن قول فرعون: (( يَا هَامَان ابْن لي صَرْحاً )) (غافر: من الآية36) , إذ توجه الأمر ببناء الصرح إلى هامان نفسه, وهو رئيس الجند, وهو حتماً سوف لا يبني بيده أو يقوم بمباشرة العمل بنفسه, ولكن بما أنه سيعطي أوامره للجنود أو العمال ببناء الصرح صح اسناد الأمر إليه..

    ومن هنا يصح اسناد قتل الحسين (عليه السلام) إلى يزيد وان لم يباشر هو بنفسه بالقتل لأنّه كان هو الآمر بذلك.
    ونسبة القتل إلى الآمر وإن لم يباشر القتل بنفسه هو مما تعارف الناس على نسبته منذ عهد الرسالة إلى يومنا هذا,



    ويشهد لهذا ما ورد عن ابن أم كلاب قوله لعائشة:
    منك البداء ومنك الغير ***** ومنك الرياح ومنك المطر
    وأنت أمرت بقتل الإمام ***** وقلت لنا أنّه قد كفر
    فهبنا أطعناك في قتله ***** وقاتله عندنا من أمر
    [افنظر : تاريخ الطبري 3: 477]


    اترك تعليق:


  • اااحمد
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
    [SIZE=4]واما قولكم [COLOR=black]انه قال((ويلكم ياشيعة بنى
    واما قولكم ان شيعته ال 12 الف سجنوا وقتلوا شردوا فهذا كلام لايصح .والسؤال المطروح اذا كان هذا التقتيل والتشريد والسجن كان مصير شيعة الحسين فى الكوفه فأذن الى من خرج الحسين من مكه الى الكوفه حتى يبايعوه ويصبحوا شوكه له وشيعه بين سجين وقتيل وطريد؟؟؟؟
    انت اشلون نتحاور معاك لاندري هذهي روايات تثبت الشيعة في هلزمن كانت حياتهم بتشريد وتسجين والملاحقه وانت تقول هذا كلام لايصح بكل بساطه حتى الروايات لاتعترف بها لماذا تحاور وانت بهذا التعصب
    ولماذا اصلن الموالين يضيعون وقتهم معاكم ؟؟؟؟؟؟

    وملاحظه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ شمر كان يصلي صلاة السنة ؟؟؟؟؟؟
    يعني شمر منكم وفيكم ؟؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • عمادعلي
    رد
    الـســؤال



    لماذا استمر الامام الحسين ع في مسيره نحو كربلاء بعد وصوله نبا استشهاد مسلم رض فاذا قتلوا رسوله فسوف يغدرون به ويقتلوه ارجو توضيح الامر لي بشئ من التفصيل




    الجواب




    لم يكن غائباً عن الأمام الحسين عليه السلام المصير النهائي له بل كان يعلم انه سيؤول امره الى الشهادة في سبيل الله تعالى قبل مسيره الى كربلاء. وهناك الكثير من الروايات عن الرسول والائمة تشير الى علمهم عليهم السلام بمقتله قبل ان تكون واقعه الطف وعن امير المؤمنين عليه السلام انه قال للبراء يابراء يقتل ابني الحسين عليه السلام وانت حي لا تنصره.





    ثم ان الحسين عليه السلام وان علق خروجه الى اهل الكوفة على الكتاب الذي سيرجعه مسلم اليه عند وصوله الكوفه وذلك عندما كتب الحسين عليه السلام الى اهل الكوفة ((انا باعث اليكم اخي وابن عمي وثقتي من اهل بيتي مسلم بن عقيل, فان كتب الي بأنه قد اجتمع رأي ملائكم وذوي الحجر والفضل منكم على مثل ما قدمت به رسلكم وقرأت في كتبكم فاني اقدم اليكم وشيكاً ان شاء الله)).
    انظر بحار الانوار ج44 ص231.



    إلا أن الحسين عليه السلام جعل ذلك على الخروج من مكة ولم يجعله على الرجوع, فبعد ما وصل الحال الى قتل مسلم فانه يعني اقدام السلطة على القضاء على الحسين عليه السلام واتباعه رجع ام لم يرجع, فقد عرف ارباب السلطه ان الحسين عليه السلام ضعيف وان اهل الكوفة سوف لا يكونون عونا للأمام الحسين عليه السلام, ولذلك عندما كتب عمر ابن سعد الى ابن زياد: ((اني حيث نزلت بالحسين وبعثت اليه برسولي فسألته عما تقدم وماذا يطلب, فقال: كتب الي اهل هذه البلاد واتتني رسلهم يسألونني القدوم ففعلت فاما إذا كرهتموني وبدا لي غير ما اتتني به رسلهم فانا منصرف عنهم فسمع الحاضرون عند

    عبيد الله بن زياد عند وصول كتاب ابن سعد انه قال: الآن حين اذا علقت مخالبنا به يرجوا النجاة, ولات حين مناص, وكتب الى بن سعد اما بعد فقد بلغني كتابك وفهمت ما ذكرت فاعرض على الحسين ان يبايع ليزيد هو وجميع اصحابه فاذا فعل رأينا رأينا والسلام. انظر روضة الواعظين ص182


    اذن ما كان ليترك الامام الحسين عليه السلام حتى يبايع سواء رجع ام لم يرجع!! وان كان الرجوع عسيراً عليه وممنوعاً منه فانهم غير تاركيه, فقد قال الحر للحسين عليه السلام عندما جاءه تائباً: انا صاحبك الذي جعجعت بك في هذا المكان وما ظننت ان القوم يردون عليك ما عرضته عليهم ولا يبلغون منك هذه المنزلة .. انظر اعلام الورى للطوسي ج1 ص460


    على ان هذا السلوك الذي سلكه الامام الحسين عليه السلام من قبول كتب اهل الكوفة والخروج ما هو أي عملاً بالظاهر فقد تمت الحجة على الامام للنصرة وخرج الحسين عليه السلام اتماماً للحجة على اهل الكوفة,


    وكذلك الحال في طلبه ان تركوه الانصراف عنهم اتماماً للحجة على عدم قبولهم ذلك الطلب,


    والا فهو يعلم ان هؤلاء غير تاركيه, بل يعلم مقتله بكربلاء فعندما جاءه محمد بن الحنفيه في الليلة التي اراد الخروج في صبيحتها عن مكة فقال له محمد: يا اخي ان اهل الكوفة قد عرفت غدرهم بأبيك واخيك وقد خفت ان يكون حالك كحال من مضى فان رأيت تقيم فانك اعز من بالحرم وأمنعه فقال يا اخي

    قد خفت ان يغتالني يزيد بن معاوية بالحرم


    فأكون الذي يستباح به حرمة هذا البيت فقال له ابن الحنفيه فان خفت ذلك فصر الى اليمن او بعض نواحي البر فانك امنع الناس به ولا يقدر عليك احد فقال أنظر فيما قلت.
    فلما كان السحر ارتحل الحسين عليه السلام فبلغ ذلك ابن الحنفية فأتاه فاخذ بزمام ناقته ـ وقد ركبها ـ فقال: يا اخي الم تعدني النظر فيما سألتك؟ قال: بلى قال: فما حداك على الخروج عاجلاً؟


    قال: أتاني رسول الله صلى الله عليه وآله بعد ما فارقتك فقال ياحسين اخرج فان الله قد شاء ان يراك قتيلا فقال محمد بن الحنفية: (انا لله وانا اليه راجعون...) انظر بحار الانوار ج44 ص39.


    فهو يعلم بخروجه انه مقتول بل يعلم ان مقتله بكربلاء, ففي رواية اخرى عن الواقدي وزرارة بن صالح قالا: لقينا الحسين بن علي عليهما السلام قبل خروجه الى العراق بثلاثه ايام فأخبرناه

    بهوى الناس بالكوفه وان قلوبهم معه وسيوفهم عليه

    فأومأ بيده نحو السماء ففتحت ابواب السماء ونزلت الملائكة عددا لا يحصيهم الا الله تعالى فقال عليه السلام لولا تقارب الاشياء وهبوط الاجر لقاتلتهم بهؤلاء ولكن أعلم يقينا ان هناك مصرعي ومصرع اصحابي ولا ينجو منهم الا ولدي علي . انظر ج44 ص36




    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X