إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

"" انتم من قتل الحسين""

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة عمادعلي
    الـســؤال


    يتردد من البعض : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعة فهل هم شيعة كما يقال أم أنهم غير ذلك وهل كانوا من أتباع أهل البيت ثم انحرفوا أما ماذا ؟


    الجواب


    في الواقع هذه شبهة روّج اليها البعض ممّن في قلبه مرض طعنا منه بالمذهب الشيعي من أنّ الشيعة هم الذين قتلوا الحسين (ع) والواقع خلاف ذلك...

    فإنّ الذين قتلوا الحسين (ع) هم شيعة آل أبي سفيان بدليل خطاب الحسين (ع) اليهم يوم عاشوراء : (ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا احراراً في دنياكم هذه ، وارجعوا الى احسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون ) .
    [ أعيان الشيعة / الامين : 1 / 609 ] .


    ثم لم نجد احداً من علماء الرجال أدرج اسماء هؤلاء الذين قتلوا الحسين (ع)
    ـ كامثال عمر بن سعد
    وشبث بن ربعي
    وحصين بن نمير
    و …
    ـ ضمن قوائم رجال الشيعة بل النصوص تدل على انهم من جمهور المسلمين .

    وكونهم محكومين بأنّهم كانوا تحت إمرة أمير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) لا يدل على انهم شيعة علي (ع) كما أنّه ليس كلّ من صلّى خلف علي أو قاتل في جيش علي هو شيعي بالضرورة لأنّ الامام علي (ع) يعتبر الخليفة الرابع للمسلمين فالكلّ يقبله بهذا الاعتبار لا باعتبار أنّه معصوم وأنّه الخليفة بعد رسول الله (ص) مباشرة .


    وكونهم محكومين بأنّهم كانوا ممّن ارسلوا الى الحسين (ع) برسائل تدعوه للمجيء الى الكوفة لا يدل على أنهم شيعة الحسين (ع) لانهم كانوا يتعاملون مع الحسين (ع) باعتباره صحابي وسبط الرسول (ص) وله اهليّة الخلافة والقيادة لا باعتبار أنّه امام من الائمة الاثني عشر وأنّه معصوم وأنّه هو أحقّ بالخلافة من غيره .


    مضافا الى هذا مواقفهم من الحسين (ع) ومن معه يوم عاشوراء تدل على انهم ليسوا بشيعة له من قبيل منعهم الماء عليه فيخاطبهم برير الهمداني بقوله : … وهذا ماء الفرات تقع فيه خنازير السواد وكلابه قد حيل بينه وبين ابن رسول الله ، فقالوا : يا برير قد اكثرت الكلام فاكفف والله ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله . يقصد عثمان بن عفّان ) فهل هذا جواب شيعي .


    ثم ان الشيعة في الكوفة يمثّلون سبع سكّانها
    وهم (15) الف شخص كما نقل التاريخ
    وحدود (12) الف زجّوا في السجون
    وقسم منهم اعدموا
    وقسم منهم سفّروا الى الموصل وخراسان
    وقسم منهم شرّدوا
    وقسم منهم حيل بينهم وبين الحسين (ع) مثل بني غاضرة
    وقسم منهم استطاعوا ان يصلوا الى الحسين (ع) .


    اذن شيعة الكوفة لم تقتل الحسين (ع) وانّما أهل الكوفة ـ من غير الشيعة ـ قتلوا الحسين (ع) بمختلف قومياتهم ومذاهبهم .


    صحيح ان اكثر الشيعة في الكوفة لكن لا اكثر الكوفة شيعيّة والدليل على ان الشيعة كانوا اقليّة في الكوفة هو عدّة قضايا منها ماذكرته جميع التواريخ من ان علياً لما تولّى الخلافة اراد ان يغيّر التراويح فضجّ الناس بوجهه في المسجد وقالوا : وا سنّة عمراه .


    ومنها : في الفقه الاسلامي اذا قيل هذا رأي كوفي فهو رأي حنفي لا رأي جعفري .


    وللمزيد من الفائدة نذكر لكم نص كلام السيد محسن الامين في كتابه اعيان الشيعة : 1/585 .
    « حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته ، بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين ، وبعضهم أجلاف أشرار ، وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله ، ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد ، أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه ، أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن ، وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا ، فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى : وقليل من عبادي الشكور » .


    واما قولكم انه قال((ويلكم ياشيعة بنى سفيان))

    فهذا لا يعدوا كونه من باب تعنيفهم وتوبيخهم على خذلانهم له ولوكانوا من شيعة بنى سفيان حقيقةً لما صدقهم وخرج من الكوفه لاأجل ان يبايعوه ،فهذا غاية مقصده من هذا الكلام.

    واما قولكم ان من ساعد على قتله مع كونهم كانوا مع علي ابن ابى طالب رضى الله عنه انهم من جمهور المسلمين وليسوا من شعته ،فسؤال المطروح هو كيف صدق الحسين رضى الله عنه هولاء الذين يعلم انهم ليسوا من شيعته وخرج اليهم حتى يبايعوا ؟

    واما قولكم ان شيعته ال 12 الف سجنوا وقتلوا شردوا فهذا كلام لايصح .والسؤال المطروح اذا كان هذا التقتيل والتشريد والسجن كان مصير شيعة الحسين فى الكوفه فأذن الى من خرج الحسين من مكه الى الكوفه حتى يبايعوه ويصبحوا شوكه له وشيعه بين سجين وقتيل وطريد؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    الزميل /اوحدى

    واما من قتل الحسين او اعان على قتله فعليه لعنة الله وملائكه والناس اجمعين

    اترك تعليق:


  • عمادعلي
    رد
    الـســؤال
    يتردد من البعض : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام هم شيعة فهل هم شيعة كما يقال أم أنهم غير ذلك وهل كانوا من أتباع أهل البيت ثم انحرفوا أما ماذا ؟

    الجواب


    في الواقع هذه شبهة روّج اليها البعض ممّن في قلبه مرض طعنا منه بالمذهب الشيعي من أنّ الشيعة هم الذين قتلوا الحسين (ع) والواقع خلاف ذلك...

    فإنّ الذين قتلوا الحسين (ع) هم شيعة آل أبي سفيان بدليل خطاب الحسين (ع) اليهم يوم عاشوراء : (ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا احراراً في دنياكم هذه ، وارجعوا الى احسابكم ان كنتم عرباً كما تزعمون ) .
    [ أعيان الشيعة / الامين : 1 / 609 ] .


    ثم لم نجد احداً من علماء الرجال أدرج اسماء هؤلاء الذين قتلوا الحسين (ع)
    ـ كامثال عمر بن سعد
    وشبث بن ربعي
    وحصين بن نمير
    و …
    ـ ضمن قوائم رجال الشيعة بل النصوص تدل على انهم من جمهور المسلمين .

    وكونهم محكومين بأنّهم كانوا تحت إمرة أمير المؤمنين علي بن ابي طالب (ع) لا يدل على انهم شيعة علي (ع) كما أنّه ليس كلّ من صلّى خلف علي أو قاتل في جيش علي هو شيعي بالضرورة لأنّ الامام علي (ع) يعتبر الخليفة الرابع للمسلمين فالكلّ يقبله بهذا الاعتبار لا باعتبار أنّه معصوم وأنّه الخليفة بعد رسول الله (ص) مباشرة .


    وكونهم محكومين بأنّهم كانوا ممّن ارسلوا الى الحسين (ع) برسائل تدعوه للمجيء الى الكوفة لا يدل على أنهم شيعة الحسين (ع) لانهم كانوا يتعاملون مع الحسين (ع) باعتباره صحابي وسبط الرسول (ص) وله اهليّة الخلافة والقيادة لا باعتبار أنّه امام من الائمة الاثني عشر وأنّه معصوم وأنّه هو أحقّ بالخلافة من غيره .


    مضافا الى هذا مواقفهم من الحسين (ع) ومن معه يوم عاشوراء تدل على انهم ليسوا بشيعة له من قبيل منعهم الماء عليه فيخاطبهم برير الهمداني بقوله : … وهذا ماء الفرات تقع فيه خنازير السواد وكلابه قد حيل بينه وبين ابن رسول الله ، فقالوا : يا برير قد اكثرت الكلام فاكفف والله ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله . يقصد عثمان بن عفّان ) فهل هذا جواب شيعي .


    ثم ان الشيعة في الكوفة يمثّلون سبع سكّانها
    وهم (15) الف شخص كما نقل التاريخ
    وحدود (12) الف زجّوا في السجون
    وقسم منهم اعدموا
    وقسم منهم سفّروا الى الموصل وخراسان
    وقسم منهم شرّدوا
    وقسم منهم حيل بينهم وبين الحسين (ع) مثل بني غاضرة
    وقسم منهم استطاعوا ان يصلوا الى الحسين (ع) .


    اذن شيعة الكوفة لم تقتل الحسين (ع) وانّما أهل الكوفة ـ من غير الشيعة ـ قتلوا الحسين (ع) بمختلف قومياتهم ومذاهبهم .


    صحيح ان اكثر الشيعة في الكوفة لكن لا اكثر الكوفة شيعيّة والدليل على ان الشيعة كانوا اقليّة في الكوفة هو عدّة قضايا منها ماذكرته جميع التواريخ من ان علياً لما تولّى الخلافة اراد ان يغيّر التراويح فضجّ الناس بوجهه في المسجد وقالوا : وا سنّة عمراه .


    ومنها : في الفقه الاسلامي اذا قيل هذا رأي كوفي فهو رأي حنفي لا رأي جعفري .


    وللمزيد من الفائدة نذكر لكم نص كلام السيد محسن الامين في كتابه اعيان الشيعة : 1/585 .
    « حاش لله أن يكون الذين قتلوه هم شيعته ، بل الذين قتلوه بعضهم أهل طمع لا يرجع إلى دين ، وبعضهم أجلاف أشرار ، وبعضهم اتبعوا رؤساءهم الذين قادهم حب الدنيا إلى قتاله ، ولم يكن فيهم من شيعته ومحبيه أحد ، أما شيعته المخلصون فكانوا له أنصاراً وما برحوا حتى قتلوا دونه ونصروه بكل مافي جهدهم إلى آخر ساعة من حياتهم وكثير منهم لم يتمكن من نصره أو لم يكن عالماً بأن الأمر سينتهي إلى ما انتهى إليه وبعضهم خاطر بنفسه وخرق الحصار الذي ضربه ابن زياد على الكوفة وجاء لنصره حتى قتل معه ، أما ان أحداً من شيعته ومحبيه قاتله فذلك لم يكن ، وهل يعتقد أحد إن شيعته الخلص كانت لهم كثرة مفرطة ؟ كلا ، فما زال أتباع الحق في كل زمان أقل قليل ويعلم ذلك بالعيان وبقوله تعالى : وقليل من عبادي الشكور » .

    اترك تعليق:


  • اااحمد
    رد
    هلوهابي لايفهم ولايريد يفهم فقط يريد ابعاد عار اجادهم من قتل الحسين

    فجيش يزيد سني الذي قتل الحسين سني ليس جيش شيعي ؟؟؟؟؟

    فالمتسبب الاول والاخير اجدادكم الامويون وليس فقط شمر من قتل الحسين العصابات الاخرى لهم مناصب ارفع من شمر وشمر ياتمر بامرهم

    وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، فهم الرئسة في الجيش وشمر ياتمر بامرهم
    واين اهل السنة الوووووف كانوا ولا رجل واحد ناصر الحسين؟؟؟؟؟؟
    على الاقل اذا تخاذل من بعض الشيعة لاكن كان مع الحسين من شيعته 75رجل شيعي واهل السنة الوف لايجد واحد من يناصره لماذا لانا اهل السنة هم في جيش يزيد هم اهل السنة اهلكم اسلافكم

    وشمر اصلن كان يصلي صلاة السنة معاهم بصلاة السنية ؟؟؟؟؟؟
    التعديل الأخير تم بواسطة اااحمد; الساعة 02-06-2008, 08:13 PM.

    اترك تعليق:


  • بوحيدرة
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
    ماافلح قوم ولوا أمرهم أمرأه

    المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
    بسمه تعالى

    عظيــــــم جدا ...

    مع أنه خارج الموضوع و لكن لتقام الحجة ...

    كيف وليتم أمركم لعائشة و خرجتم معها لحرب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ...

    اترك تعليق:


  • اوحدي
    رد
    يا باسييف
    إذا كنتم تعتقدون أن من قتل الإمام الحسين عليه أفضل الصلاة والسلام هم الشيعة لماذا ترفضون أن تلعنوا قتلة الإمام الحسين
    لماذا ترفضوا أن تقولوا هذه العبارة

    اللهم ألعن أول ظالم ظلم حق محدمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك

    إذا كنت تعتقد أن الذي قتل الإمام الحسين هم الشيعية فقل هذه العبارة
    الذي قتل الإمام الحسين والذي رضي بقتله كافر

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    من الواضح ان الزملاء الشيعه لا يملكون ردود واضحه حول تسببهم فى مقتل الحسين رضى الله عنه وأرضاه ،حتى وصل الامر الى ان تقولوا ان الذين كاتبوه مجموعه من السرقه ومن الذين يحبون الدرهم والدينار،وانهم شيعة معاويه وليسوا شيعة الحسين ومع ذلك صدقهم الحسين رضى الله عنه ،وجاء الكوفه حتى يبايعوه ،ثم زاد التخبط عندما ذكرتم ان الحسين رضى الله عنه يعلم الغيب وكان يعلم انه سوف يغدر به اهل الكوفه ومع ذلك اخذ نفسه وأهل بيته حتى يقتلوا فى كربلاء !!

    وهذا كله من اعجب ما سمعت ،ودائماً الحقيقه واحده ،وتخبط له اكثر من وجه كما حدث لكم ،

    ومن علامات هذا التخبط ايضاً ،محاولت اقحام موضوع اين كان اهل السنه من الدفاع عن الحسين رضى الله عنه ،وهذا بحث مستقل ،ليس هذا مكانه لن اصل الموضوع هنا عن ((ان الشيعه هم من كان خلف مقتل الحسين)) للاسباب التى ذكرناها فى بداية الموضوع ،،،

    وقد اوردنا اقوال علمائكم فى بداية الموضوع حول اثبات هذا الامر .

    ولو قلتم انكم لم تفعلوا شىءً للحسين ،لكان اهون من كل هذا الكلام .

    اترك تعليق:


  • desertfox1
    رد
    ما هذا الكلام يا باسييف
    هل تحاول ان تبرئ يزيد ام ماذا ؟؟
    على العموم ما تقوله انت لا يمثل اي حجه
    فسواء كان من كاتب الحسين شيعه او سنه فهذا لا يعني شئ
    لان من خذل الحسين يعني ان ايمانه غير قوي او لا ايمان له سواء كان شيعي او سني
    والان ارجو ان تجيب على اسئلتي
    كيف كان العراق شيعيا اذا كان الامام عليه السلام حارب الغلو و جماعة عبد الله بن سبا
    فكيف تحول العراق شيعيا؟
    كيف استجاب الحسين الى الشيعه اذا كانو يتبعون عبد الله بن سبا ومنحرفين عن الاسلام ببعض عقائدهم؟
    لماذا لم ينصر اهل السنه الامام الحسين او يتخذوه خليفه او على الاقل يمنعون قتله

    اترك تعليق:


  • غدير الولاء
    رد
    هل تؤمنين بما قاله ابن تيميه ام بما قاله علمائكم ؟

    فضحهم إبن تيمية الناصبي
    علمائنا لم يقولوا ذلك
    وكلام بلا أدلة مايمشي عندنا
    فالشيعة سلام الله عليهم هم من نصروا الإمام الحسين صلوات الله عليه
    ولكن أين كان أهل السنة عن نصرة الإمام الحسين صلوات الله عليه؟؟؟؟

    اترك تعليق:


  • كربلائية حسينية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
    ماافلح قوم ولوا أمرهم أمرأه
    بسمه تعالى

    عظيــــــم جدا ...

    مع أنه خارج الموضوع و لكن لتقام الحجة ...

    كيف وليتم أمركم لعائشة و خرجتم معها لحرب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام ...

    هل تعترف أنكم لم تفلحوا حتى اليوم ...

    اترك تعليق:


  • كربلائية حسينية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف
    موضوعنا ليس يزيد وانما الحسين رضى الله عنه ،اما قولهم انه قتل الحسين فذلك باعتبار ان مقتل الحسين رضى الله عنه حصل فى ظل دولته وواليه على البصره عبيدالله بن زياد،ولكن الشيعه هم من دعى الحسين رضى الله عنه للحضور للمبايعه ثم كان ماكان بعد ذلك .
    بسمه تعالى

    موضوعنا من قتل الحسين عليه السلام ...

    أين يزيد عن نصرة الحسين إذا لماذا ترك ( شيعته ) كما تدعي يقتلوه لماذا لم يدافع عنه ...

    هل كان ابن زياد و جيشه شيعة ..؟؟

    هل يقوم ابن زياد بشن الحرب على الحسين دون إذن أميره يزيد ..؟؟

    على فرض ذلك لماذا لم يمنعه يزيد ..؟؟

    سبحان الله عندما نأتيكم بالدليل القاطع من كتبكم تتملصون منه ..

    هذا الحق امامك .. أم هو العناد و التعصب ... الله يهديك

    اترك تعليق:


  • كربلائية حسينية
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة باسييف

    لايعنى تتبع شيعة الحسين رضى الله عنه انه قد تم استأصالهم وخصوصاً انه لم يمر وقت طويل على تنازل الحسن رضى الله عنه بلخلافه لمعاويه بن ابى سفيان رضى الله عنه ،فهناك فرق بين انه حصل تتبع وبين الاستاصال .
    بسمه تعالى

    لماذا العناد أخونا الفاضل ...

    ألن تقرأ كلمة كان يقتلهم ...

    طيب من قاتل مع الحسين و قتل معه هل هم سنة أم شيعة ...

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة AbU 7AiDaRa

    لتك باااطلة من دوون الإجاابة عليها
    لإنك تحكم من دوون دليل ومن دون إطلاع ..
    فإن الحسين عليه السلام يعلم بأن أهل الغدر الكوفيين سيغدرون به
    ففي البداية قاال بأنه لن يذهب إليهم ..
    لكنه لما وجد الإصرار منهم , وأنه كيف سيواجه الناااس وسيقول لهم أنهم غداارين من دون دليل
    سلم أمره إلى الله , وبعث إليهم رسول ليقيم عليهم الحجة ..

    فالحسين "ع" يعلم بكل شيء بإذن من الله تعاالى
    لكن وكما قيل : ما كل شيء يعلم يقااال ..


    اولاً/يا زميلى العزيز ،انا اوردت الادله منذ البدايه ،وانا مطلع على القضيه على كل حال .

    ثانيا/يا زميلى العزيز ،ما هذا الكلام،تقول الحسين كان يعلم ان اهل الكوفه سيغدرون به ومع ذلك سار اليهم ،وهل يفعل هذا الامر عاقل ،ما هذا الكلام عن الحسين رضى الله عنه ،وفوق ذلك خرج بأهله ونسائه وأولاده وهو يعلم انهم سيقتلون جميعاً ،فهل يوافق بقيت الشيعه على هذا الطرح العجيب !!!.ولماذا مادام انه يعلم انه سيقتل لماذا لم يخرج لوحده وترك اهل بيته فى مكه .!!! هذا الكلام لا يليق بلحسين رضى الله عنه .


    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة AbU 7AiDaRa

    إمرأة تكفي وليس رجل ,,
    ماافلح قوم ولوا أمرهم أمرأه

    اترك تعليق:


  • باسييف
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
    بسمه تعالى
    المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية

    أحسنتم بارك الرحمن بكم ...

    لصاحب الموضوع نقدم هذه الوثيقة و الدلائل :



    هو الخليفة الأموي المجرم الفاسق الذي ارتكب مذبحة كربلاء بأمره. ولد عام 25هـ وكان صاحب طرب وجوارح وكلاب وقرود وفهود ومنادمة(الكامل لابن الأثير 569:2
    ولما مات معاوية بويع بالخلافة ، وكان معاوية قبل موته قد اخذ له البيعة كولي للعهد. كان يزيد يضمر الإلحاد ولا يعتقد بالمعاد، وفي أيامه ظهر الغناء بمكّة والمدينة واستعملت الملاهي، وأظهر الناس شرب الشراب(مروج الذهب للمسعودي 67:3
    ).

    قال عنه ابن الجوزي: "ما رأيكم في رجل حكم ثلاث سنين؛ قتل في الأولى الحسين بن علي، وفي الثانية أرعب المدينة وأباحها لجيشه، وفي السنة الثالثة ضرب بيت الله بالمنجنيق"(تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي: 164
    )، وهي إشارة إلى واقعة كربلاء، وواقعة الحرّة التي ثار فيها أهل المدينة ضد واليها وأخرجوه منها وسائر بني أمية، وذلك من بعد أن انكشف لديهم فسق يزيد وكثرة جرائمه. فبعث إليهم يزيد مسلم بن عقبة على رأس جيش فقتل أهلها واستباحها.
    وفي عام 64هـ أرسل نفس ذلك الجيش لقمع ثورة عبدالله بن الزبير بمكة، فهجم عليها وضرب الكعبة بالمنجنيق وأحرق البيت الحرام وهدمه وقتل خلقاً كثيراً من أهلها(مروج الذهب 69:3-72).



    يا ترى هل كان يزيد شيعيا ..؟؟

    و هل كان الجيش الذي بامرة عامله الدعي ابن زياد شيعيا ..؟؟؟

    موضوعنا ليس يزيد وانما الحسين رضى الله عنه ،اما قولهم انه قتل الحسين فذلك باعتبار ان مقتل الحسين رضى الله عنه حصل فى ظل دولته وواليه على البصره عبيدالله بن زياد،ولكن الشيعه هم من دعى الحسين رضى الله عنه للحضور للمبايعه ثم كان ماكان بعد ذلك .

    اترك تعليق:

المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
x

رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

صورة التسجيل تحديث الصورة

اقرأ في منتديات يا حسين

تقليص

لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

يعمل...
X