ساُخبرك هذه الليلة إن شاء الله .

فالقران قال أنفسنا


و بما أنه ذكر الحسن و الحسين و الزهراء في سورة المباهلة و لم يذكر عليا مع أن النبي أخذهم جميعا للمباهلة فيكون ذكر علي هو في أنفسنا


اللهم اجعلهم يفهمون

هل علي هو نفس النبي أم لا ؟؟ شيء


و كيف هو نفس النبي شيء آخر


أي موضوع آخر


فكذلك كون عائشة أمك أم لا ؟؟ شيء


و كيف عائشة أمك ؟؟ شيء آخر


أي موضوع آخر


فأجبنا ( كيف ) أن أمك عائشة ؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم

المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
لماذا لم تجيب يا زميل ... هل السؤال صعب ..؟؟؟

سأحسن الظن بك على أي حال ...

أعطي الحوار اُصوله بارك الله فيك .. أجيبي أولاً ثم اسألي ما بدى لكِ .
غالية وعزيزة

أختي الغالية كربلائية حسينية

هل تعلمين لماذا يرفض النقاش ؟؟

لأنك قذفت عرض النبي صلي الله عليه و آله

واحد يقذف عرض النبي

و واحد يخرج عن أصول الحوار

و واحد انجيب له مسلم حق

و واحد ارجع لك بعدين

و واحد ما عندي وقت

إذا أين البكالريوس اللتي تحملها يا ابرااهيم ؟؟

الاخ ابراهيم

اتاسف اخى الفاضل اذا كنت قد دخلت موضوعك وتكلمت فيه بطريقه موسعه ولكنها فقط فكره طرات على ذهنى واطرحها للاخوه هنا سنه وشيعه :

اذا كان سيدنا على وسيدنا محمد متشابهان فى كل شىء ما عدا النبوه :

اذن لكان نفس الصفات موجوده بنفس القدر وبنفس النسبه فى الاثنين بمعنى :

هذا شجاع بنسبة مئه بالمئه وهذا شجاع بنسبة مئه بالمئه

هذا كريم وهذا كريم

والمعلوم لدى السنه والشيعه انه لا احد يفوق رسول الله شجاعه او كرم او سخاء او رحمه او علم .

اذن كيف يتساويان كما قال الاخ نبع الموده فى كل الصفات والافعال وغيره ؟؟؟؟

هذا فقط ما طرا على ذهنى فاذا كان لدى الاخوه الشيعه المحترمين من امثال الحسينى او نبع الموده رد فليطرحوه كى نفهم .


اتاسف مره اخرى وها انا قد طرحت ما كان يدور براسى .

فاذا كانا متساويين كما فهموا من نص الايه الكريمه فالتساوى يوجب ان تكون نفس الصفات واحده عندهما وهذا ما لا يعتقده الشيعه او السنه على حد سواء .

هل تـتساوى أمومة أمك عائشة مع أمك ؟؟

أم أنها أكثر أمومة أم أنها أقل أمومة ؟؟

ثم لماذا تـتأسف له ؟؟

اليس كلما دخلت عليه جابك قدام ؟؟

طيب 00 ليش جابك قدام ؟؟

ليش جابك قدام ؟؟

وين البكالريوس ؟؟

الموضوع موضوعك طال عمرك .
تآمر أمر أخي الكريم

وين البكالريوس ؟؟

الإخوة الشيعة الأفاضل :
بما أن سيدنا عليّ هو ( نفس ) نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم .. لا فرق بينهما إلا النبوَّة ( بزعمكم ) .
فكيف يقول نبينا محمد لسيدنا عليّ في كتابة صُلح الحديبية : ((( إمحُها ))) .. ثم يردّ عليه سيدنا عليّ بقوله : ( لا أمحوك أبداً ) .

أليسا هما نفساً واحدة ؟؟؟ .
أليس تفكيرهما واحد ؟؟؟ .
أليس تصرّفهما واحد ؟؟؟ .
أليست حكمتهما واحدة ؟؟؟ .

الرسول رأى بحكمته وحنكته وبُعْدِ نَظَرِه أن تُمحى كلمة ( رسول الله ) .. فلماذا لم توافق حكمة سيدنا عليّ .. حمكة رسول الله في محو كلمة ( رسول الله ) ؟؟؟ .


ملحوظة :
في استشهادي هذا .. لم يكن مقصدي الإنتقاص من قدر سيدنا عليّ .. لا والذي نفسي بيده .. فقدْره رفيع ومنزلته عالية .. ولا يحتاج لشهادتي فسيرته العطرة وصُحبته الميمونة تشهد له عليه السلام .
ولكن كان مقصدي هو بيان أنهما لم ولن يكونا نفساً واحدة أبداً .
وهذا لا يمنع أن سيدنا عليّ رضي الله عنه كان من أوائل من اقتدى بسنة الرسول واهتدى بهديه .

الإخوة الشيعة الأفاضل :
بما أن سيدنا عليّ هو ( نفس ) نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم .. لا فرق بينهما إلا النبوَّة ( بزعمكم ) .
فكيف يقول نبينا محمد لسيدنا عليّ في كتابة صُلح الحديبية : ((( إمحُها ))) .. ثم يردّ عليه سيدنا عليّ بقوله : ( لا أمحوك أبداً ) .

أليسا هما نفساً واحدة ؟؟؟ .
أليس تفكيرهما واحد ؟؟؟ .
أليس تصرّفهما واحد ؟؟؟ .
أليست حكمتهما واحدة ؟؟؟ .

الرسول رأى بحكمته وحنكته وبُعْدِ نَظَرِه أن تُمحى كلمة ( رسول الله ) .. فلماذا لم توافق حكمة سيدنا عليّ .. حمكة رسول الله في محو كلمة ( رسول الله ) ؟؟؟ .

الزميل ابراهيم : وهل أدركت أنت أوغيرك كلام النبي صلى الله عليه وآله وعلمت حكمته وغايته حتى تحكم على تصرف أمير المؤمنين صلوات الله عليه أنه خالف حكمة النبي صلى الله عليه وآله ؟
قلنا لك الفرق هو النبوة وهذا هو السبب....
كلمة الإمام عليه السلام لا تحتاج لمن يفسرها " لا أمحوك أبداً " فالإمام عليه السلام يعلم جيداً ما عليه فعله والأولى في مثل هذه الحالة ظاهراً وباطناً ، فالإمام عليه السلام علم مراد النبي صلى الله عليه وآله تماماً وتصرف تماماً مثلما يريد النبي صلى الله عليه وآله وقال ما قاله لأنه يعلم جيداً حكمة النبي صلى الله عليه وآله ومراده فبين للمشركين شدة ولائه والمؤمنين للنبي صلى الله عليه وآله :
أخبرني معاوية بن صالح قال حدثنا عبد الرحمن بن صالح قال حدثنا عمرو بن هاشم الجنبي عن محمد بن إسحاق عن محمد بن كعب القرطبي عن علقمة بن قيس قال لعلي ( عليه السلام ) تجعل بينك وبين بن آكلة الأكباد حكما قال إني كنت كاتب رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم يوم الحديبية فكتبت هذا ما صالح عليه محمد رسول الله وسهيل بن عمرو فقال سهيل لو علمنا أنه رسول الله ما قاتلنا امحها فقلت هو والله رسول الله وإن رغم أفك لا والله لا أمحها فقال رسول الله رسول الله صلى الله عليه ( وآله ) وسلم أرني مكانها فأريته فمحاها .
سنن النسائي ج 5 ص 167 ح 8576

وأعطى للمسليمن درساً في حسن التأدب والسلوك مع النبي صلى الله عليه وآله ومقامه العظيم الذي لا ينبغي لمخلوق تجاوزه ،{ يا رسول الله إن يدي لا تنطلق بمحو اسمك من النبوة قال له : فضع يدي عليها فمحاها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بيده } بحار الأنوار ج 20 ،.
ولو كان قول النبي صلى الله عليه وآله "امحها" أمراً نبوياً جازماً لما وسع الإمام عليه السلام الرد عليه _ ولتصرف كما يقتضيه ذلك الأمر _ ولظهر من النبي صلى الله عليه وآله سخط واستنكار فيما لو كان خالفه كما ظهر عندما خالفه المسلمون ورفضوا الحلق للتحلل في ذات الحادثة ؛ لكن الأمر برمته كان مطلباً شركياً من مشركي قريش كما مر أعلاه فقول الإمام عليه السلام لا أمحها كان جواباً لسهيل بن عمرو وهذا ما قاله ابن حجر في فتح الباري : "ثم قال لعلي : امح رسول الله أي امح هذه الكلمة المكتوبة من الكتاب فقال : لا والله لا أمحوك أبدا ، وللنسائي من طريق علقمة بن قيس عن علي قال : كنت كاتب النبي (ص) يوم الحديبية فكتبت هذا ما صالح عليه محمد رسول الله ، فقال سهيل : لو علمنا أنه رسول الله ما قاتلناه ، امحها فقلت : هو والله رسول الله (ص) وإن رغم انفك ، لا والله لا امحوها ، وكأن عليا فهم أن أمره له بذلك ليس متحتما فلذلك امتنع من امتثاله ووقع في رواية يوسف بعد فقال لعلي : امح رسول الله فقال : لا والله لا أمحاه أبدا قال : فأرنيه ، فأراه إياه فمحا النبي (ص) بيده ، ونحوه في رواية زكريا عند مسلم وفي حديث علي عند النسائي وزاد "وقال : أما أن لك مثلها وستأتيها وأنت مضطر يشير (ص) إلى ما وقع لعلي يوم الحكمين فكان كذلك " ؛؛.فتح الباري - ج7 ص503
====================
ألخص اجابتي بنقاط :
* أمير المؤمنين عليه السلام عمل تماماً كما يريد منه رسول الله صلى الله عليه وآله _ ولا يمكن لأحد ادراك كلام الرسول وغايته سوى علي عليه السلام _ واستفيد من عمله أمرين _ إن لم نقل أموراً كثيرة _ تقدم ذكرهما .
* قول أمير المؤمنين عليه السلام "لا أمحها" كان رداً على سهيل بن عمرو أظهر فيه شدة ولاء المؤمنين الصادقين للنبي صلى الله عليه وآله ، أما خطابه للنبي صلى الله عليه وآله كان غاية في الأدب والالتزام ، كيف لا وهو تربى في حجر النبي صلى الله عليه وآله وهما صلوات الله عليهما من بعضهما كنفس واحدة ،.
* روايات كتبكم تختلف في متونها ومضامينها عداك أنها تختلف عن رواياتنا وعليه فليس في الأمر حجة علينا أبداً ورغم هذا تقدم جوابي كافياً إن شاء الله ،.
* قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام أنت مني وأنا منك صحيح البخاري فضائل الصحابة

اللهم صل على محمد وآل محمد

السلام عليكم
لك كل الشكر والتقدير أخى الحبيب الحسينى الشريف
ولاأقول لك إلا أكثر الله من أمثالك الحكماء
وجزاك الله خيرا
وإلى أخى الكريم بن طه
لما تعاند فى الحق ؟
هذا أخونا الحسينى لم يتكبر ولم ينفى أنه أخطأ فى ماقبل
والله مايزيدنا هذا له إلا كل حب وإحترام
بل ويقول الحق الآن بكل شجاعة ولايخشى لومة لائم
فكلنا خطائين وخير الخطائين التوابون
وبحمد الله المنتدى الآن أصبح شيئا آخر بفضلالله أولا
ثم المشرفين الكرام وأخوة أفاضل مثل الحسينى جعلواالمنتدى بيئه صالحه للحوار المفيد
أتوقع منك عدم الإستجابه للإعتذار إلى الله ورسوله وليس لنا
تذكر أن الكبرياء والعظمه صفتان من صفات الله من شاركه فيهما قسم ظهره
نعرف بغضك الشديد للصحابه وللسيده عائشه رضى الله عنها وندعو الله لك بالهدايه ليس
لتسنن ولكن لتركك مايؤذى رسولك
قل لى من يحاورك من السنه الآن بود وإحترام
أيرضيك كل مشاركاتك هذه ولايرد عليك أحد
لايرضينا هذا أنيحدث لأخ لنا فكرامتنا يجب أن تكون واحده
والله أخى نتمنى أن يهديك الله وتحاور كما يحاور إخوتك
ويحترمون مشاعر السنه كما نحترم مشاعرهم وينتقون ألفاظهم بعنايه
ولايقولون أمك عيوش وغيرها من هذه السخافات
والله أستغرب لما كل بغضك هذا وكأنك رأيت كل شئ بعينيك
ونسيت أنها مجرد روايات لم نراها فقط قرأناها
فالعاقل عليه أن يضع إحتمالا ولو ضعيفا لوجود الخطأ فيها
بصراحه ورغم أنك كثير اللعن والسب والشتم فى الصحابه بشكل لايتصور
إلا إنك لم تسبنا أو تشتمنا نحن السنه وليتكتسبنا نحن وتتوقف عنهم
لكان خيرا لك ولنا
مما جعلنى أعتقد بطيب نشأتك وكل ماتفعله نتيجة حماس زائد
من روايات من الجائز أن تكون مدسوسه
وهذا مادعانى لحديثى معك فلعل الله يجعله سببا فى الخير لك ولنا
هذه دعوه لك لنبدأ من جديد كأخوه فى الله نتحاور بإحترام دون إهانات أو تجريح
وأتمنى من الله أن يكون لها أثرا فى نفسك الكريمه
كل الشكر والتقدير لإخواننا إبراهيم على موضوعاته المميزه دائما
وعلى موقفه المحترم و الرافض لمثل هذه الإساءات وأساندك بكل قوه أخى
ومسلم وجزاكم الله خيرا ولجميع الأخوه الكرام