إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كيــــــــــــــــــــــــــــــــف ؟؟؟!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
    الحمد لله على نعمه . . .

    قوله تعالى : { لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ }
    هل أفهم من كلامك بأنه لا ميزة هنا وفي هذه الأية للمؤمنين لأنهم بشر حالهم حال الكافرين ؟

    إقتباس موالي من الشام
    كلامي كان واضحاً جداً زميلي النابغة ، وبما ان أمير المؤمنين عليه السلام هو نفس النبي صلى الله عليه وآله فهو غير مشمول بالمن بل هو نفس النعمة التي من الله بها على المؤمنين لأنه نفس النبي صلى الله عليه وآله .


    أنت تقول بأن سيدنا علي رضى الله عنه غير مشمول علمآ إن الله حدد بأن المؤمنين في كفة والرسول صلي الله عليه وسلم في كفة أخري
    ولم يقول الرسول وعلي .
    فكيف جعلتهما نفس واحدة . . .

    وسأبقى حسب رؤيتك وإن كانت خاطئة .

    النقطة الأولى :
    قال تعالى ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ )

    فلقد أنعم الله على المؤمنين بعد أن بعث فيهم رسولآ من جنسهم
    ويتلو عليهم أيات القرأن الكريم ويزكيهم من الرجس والدنس ويعلمهم القرأن والسنة . . .


    فهذه الخصائص خصها الله لرسوله فقط :
    1- فالذي بعثه الله للمؤمنين هو الرسول صلي الله عليه وسلم
    2- والذي يتلو القرأن على المؤمنين بما جاءه من الوحي هو الرسول صلي الله عليه وسلم .
    3- الذي زكى نفوس المؤمنين هو الرسول صلي الله عليه وسلم
    4- الذي علم المؤمنين القرأن والسنة هو الرسول صلي الله عليه وسلم

    فلا أدري كيف أشركت الإمام علي رضى الله عنه بخصائص خصها الله لرسوله صلي الله عليه وسلم .

    النقطة الثانية :
    لو علمنا من هذه الأية إن الرسول صلي الله عليه وسلم تلا أيات القرأن على المؤمنين وزكاهم وعلمهم الكتاب والحكمة فهذا ينقض كلامكم بأن علي هو باب مدينة العلم .

    فهذه الأية تثبت بأن المؤمنين جميعهم سمعوا القرأن من الرسول صلي الله عليه وسلم وزكاهم الرسول صلي الله عليه وسلم وعلمهم القرأن والسنة ولم يخص الرسول صلي الله عليه وسلم بهذا العلم لأحد .

    هذا بعد أن أخرجت الإمام علي رضي الله عنه من هذه الأية .
    وهل لك بأن تقول لنا من هم هؤلاء المؤمنين الذين زكاهم وعلمهم رسول الله صلي الله عليه وسلم .


    هدانا الله وهداكم
    النابغه

    تعليق


    • #77
      بسم الله الرحمن الرحيم
      الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
      الحمد لله على نعمه . . .


      إقتباس الولاية
      و نستطيع تفسير المؤمنين بأنهم أهل البيت(ص), فاطمة بضعة مني, و أمير المؤمنين(ص) نفسه(ص) و الحسن و الحسين ولداه و ريحنتاه..


      المعذرة سبق للأخ موالي من الشام وأخرج الإمام علي رضى الله عنه من كلمة المؤمنين في الأية السابقة
      قوله تعالى: { لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ }

      إقتباس الولاية
      أخيراً قال النابغة الذي يبدو أنه عاد بخفي حنين بعد غياب..

      هل آية المباهلة لغة تتشابه و الآية التي أتيت بها!؟
      {فمن حاجك. . . فقل تعالوا ندعو أبناءنا و أبناءكم و نساءنا و نساءنا و أنفسنا و أنفسكم..}

      فأتى
      بالإمامين الحسن و الحسين صلوات الله و سلامه عليهما بعنوان أبناءنا
      بالسيدة الزهراء(ص) بعنوان نساءنا (و أخلى تسعة من نساء هن زوجاته )
      بأمير المؤمنين و نفسه الكريمة (ص) بعنوان أنفسنا..

      فجمع نفسه و أمير المؤمنين بعنوان النفس,
      و لاحظ أن السيدة الزهراء لم تأت بعنوان أبناءنا
      مع العلم أنها (ص) زوجة أمير المؤمنين(ص)


      هكذا وحسب تفسيركم للأية يكون الإمام علي رضى الله عنه قد أصبح من نفس الرسول صلي الله عليه وسلم وتخرجون كل من السيدة فاطمة رضى الله عنها وتخرجون أولادها الحسن والحسين رضى الله عنهما من إنهما من نفس الرسول صلي الله عليه وسلم .

      فهل هذا تناقض . . .


      إقتباس الولاية
      إذا لو أتى أحد غيرهم أو لو أتى رسول الله(ص) بإحدى أو جميع زوجاته لصار علي(ص) و عائلته إحدى العائلات التي تحضر المباهلة كما أتى النصارى أكثر من عائلة..

      بينما أتى الرسول و علي و نساءه و ابناه بعنوان الرسول و نساءه و ابناه

      وهل النصاري هم نفس واحدة أم أنفس
      قال تعالى ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ )

      وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ : هل كلمة أنفسكم تعنى إنهم نفس واحدة
      كما إن كلمة أنفسنا لم تأتي مفردة بل جاءت جمعآ فكيف جعلتم الجمع للأنفس تصبح عائدة على نفس واحدة . . .


      وأخير نصيحة للولاية . . . .
      أتمنى عندما تكتبين أيات من القرأن الكريم بأن تتأكدي مما تكتبي لكي لا ينقلون أعضاء هذه الأيات والتي بها أخطاء إملائية .

      إقتباس الولاية
      {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم و كن رسول الله و خاتم النبيين}


      والأية هي :
      قال تعالى ( مَا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَا أَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا) الأحزاب 40


      إقتباس الولاية
      هل آية المباهلة لغة تتشابه و الآية التي أتيت بها!؟
      {فمن حاجك. . . فقل تعالوا ندعو أبناءنا و أبناءكم و نساءنا و نساءنا و أنفسنا و أنفسكم..}


      والأصح أن تكتب كاملة وبلا أخطاء إملائية
      قال تعالى ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ) أل عمران 61


      هدانا الله وهداكم
      النابغه

      تعليق


      • #78
        قوله تعالى : { لَقَدْ مَنَّ ٱللَّهُ عَلَى ٱلْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ }
        هل أفهم من كلامك بأنه لا ميزة هنا وفي هذه الأية للمؤمنين لأنهم بشر حالهم حال الكافرين ؟

        الآية واضحة لا مدح فيها للمخاطب بل المن من الله فقط .
        ================
        أنت تقول بأن سيدنا علي رضى الله عنه غير مشمول علمآ إن الله حدد بأن المؤمنين في كفة والرسول صلي الله عليه وسلم في كفة أخري
        ولم يقول الرسول وعلي .
        فكيف جعلتهما نفس واحدة . . .

        وسأبقى حسب رؤيتك وإن كانت خاطئة .

        النقطة الأولى :
        قال تعالى ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ )

        فلقد أنعم الله على المؤمنين بعد أن بعث فيهم رسولآ من جنسهم
        ويتلو عليهم أيات القرأن الكريم ويزكيهم من الرجس والدنس ويعلمهم القرأن والسنة . . .


        فهذه الخصائص خصها الله لرسوله فقط :
        1- فالذي بعثه الله للمؤمنين هو الرسول صلي الله عليه وسلم
        2- والذي يتلو القرأن على المؤمنين بما جاءه من الوحي هو الرسول صلي الله عليه وسلم .
        3- الذي زكى نفوس المؤمنين هو الرسول صلي الله عليه وسلم
        4- الذي علم المؤمنين القرأن والسنة هو الرسول صلي الله عليه وسلم

        فلا أدري كيف أشركت الإمام علي رضى الله عنه بخصائص خصها الله لرسوله صلي الله عليه وسلم .




        الله هو الذي أشرك علي مع النبي و جعل علي عليه السلام نفس محمد صلى الله عليه وآله { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } والنبي صلى الله عليه وآله قالها لعلي عليه السلام " أنت مني وأنا منك ".
        =================
        النقطة الثانية :
        لو علمنا من هذه الأية إن الرسول صلي الله عليه وسلم تلا أيات القرأن على المؤمنين وزكاهم وعلمهم الكتاب والحكمة
        فهذا ينقض كلامكم بأن علي هو باب مدينة العلم .

        قطعاً لا ربط بين الآية والحديث الذي ذكرت ولا تعارض ، فما قام به النبي مما ذكرت لا يلزم أنهم بلغوا المراد منهم علماً لا جمعا ولا فرادا ، ورب حامل علم منهم الى من هو اوعى منه ، بل لو طبقنا كلامك فما هو تفسير اختلاف الصحابة بالاحكام وهم بلغوا العلم معاً .
        =================
        فهذه الأية تثبت بأن المؤمنين جميعهم سمعوا القرأن من الرسول صلي الله عليه وسلم وزكاهم الرسول صلي الله عليه وسلم وعلمهم القرأن والسنة ولم يخص الرسول صلي الله عليه وسلم بهذا العلم لأحد .
        هذا بعد أن أخرجت الإمام علي رضي الله عنه من هذه الأية .

        المؤمنين والمنافقين والذين في قلوبهم مرض ، كل هؤلاء سمع النبي صلى الله عليه وآله ، لكن لم يكونوا جميعاً بنفس القدر من الوعي والالتزام والتفقه والفضل ، وهذا ثابت ومعلوم للجميع ، فكم من حكم في القرآن الكريم جهله كبار الصحابة كما تصفونهم ، وهذا راجع لما قلته لك من تفاوتهم ، أو أنهم إن لم نصفهم بالجهل والتفاوت نقول أنهم علموا وكتموا ، وهذه أكبر من تلك .
        =================
        وهل لك بأن تقول لنا من هم هؤلاء المؤمنين الذين زكاهم وعلمهم رسول الله صلي الله عليه وسلم .

        قلت لك : الآية تشمل كل من تسمى باسم الإيمان ولوكان منافقاً أو في قلبه مرض أو زيغ .
        ==================
        هذا بعد أن أخرجت الإمام علي رضي الله عنه من هذه الأية .
        طبعاً الامام علي عليه السلام غير مشمول بالمن فهو نفس محمد صلى الله عليه وآله ، علمه من علمه وفضله من فضله وخلقه من خلقه صلوات الله عليهما وآلهما .

        تعليق


        • #79
          الاخ الولايه المحترم

          بما ان العضو المحترم الموالى لا اجابه عنده على سؤالى .

          وتفضلت انت وشرحت معنى النفس :

          إن من معنى أنه نفسه, أنه من عين سنخيته و كينونته (ص)

          وبالطبع الكلام الان غير واضح تماما ككلام النصارى عن التثليث والثلاثة اقانيم

          اتمنى ان افهم منك التالى :

          من عين سنخيته وكينونته :

          ما معنى السنخيه والكينونه هنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

          واذا تشابهوا كما قال الاخوه فى جميع الصفات فهل تقارن شجاعة على بشجاعة اعظم الانبياء ؟؟؟؟؟؟

          وهل تقارن كرم على بكرم اعظم الانبياء ؟؟؟؟؟؟؟


          بانتظار الفهم

          تعليق


          • #80
            بما ان العضو المحترم الموالى لا اجابه عنده على سؤالى .

            محاولة فاشلة لتغطية فشل الموضوع

            تعليق


            • #81
              بسم الله الرحمن الرحيم
              الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
              الحمد لله على نعمه . . .


              قال تعالى ( لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ )

              فهذه الخصائص خصها الله لرسوله فقط :
              1- فالذي بعثه الله للمؤمنين هو الرسول صلي الله عليه وسلم
              2- والذي يتلو القرأن على المؤمنين بما جاءه من الوحي هو الرسول صلي الله عليه وسلم .
              3- الذي زكى نفوس المؤمنين هو الرسول صلي الله عليه وسلم
              4- الذي علم المؤمنين القرأن والسنة هو الرسول صلي الله عليه وسلم
              فلا أدري كيف أشركت الإمام علي رضى الله عنه بخصائص خصها الله لرسوله صلي الله عليه وسلم .


              إقتباس موالي من الشام
              الله هو الذي أشرك علي مع النبي و جعل علي عليه السلام نفس محمد صلى الله عليه وآله { فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ } والنبي صلى الله عليه وآله قالها لعلي عليه السلام " أنت مني وأنا منك ".


              كيف فسرت الأية
              الله يقول ( وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ )
              وأنت جعلتها ( نفسي وأنفسكم)

              لا أدري الجمع تجعلونه مفردآ . .
              ولفظ كلمة النفس في كل الأيات من القرأن الكريم جعلتموها تعني من جنسهم وإستثنتم هذه الأية وجعلتم تفسيرها من نور واحد ...
              وهل أنت توافق على إن الإمام علي رضى الله عنه هو الوحيد من نفس ونور الرسول صلي الله عليه وسلم فقط
              وإن فاطمة والحسن والحسين رضى الله عنهما ليسوا من نور الرسول صلي الله عليه وسلم . . . .

              لنرى تفسيركم لهذا السؤال ؟

              هدانا الله وهداكم
              النابغه

              تعليق


              • #82
                كيف فسرت الأية
                الله يقول ( وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ )
                وأنت جعلتها ( نفسي وأنفسكم)
                لا أدري الجمع تجعلونه مفردآ . .

                الزميل النابغة :
                أنا لم أفسر أبداً ، الآية نزلت هكذا و النبي صلى الله عليه وآله لم يأخذ من الرجال إلا علي عليه السلام ، وإن توقف الأمر على الجمع "علما أنه يصح مخاطبة المفرد بصيغة الجمع في اللغة العربية وفي القران امثلة عديدة " يكون الامام وابنيه الحسن والحسين عليهم الصلاة والسلام مصداق كلمة انفسنا ، طبعا هذا لو كان من اشكال أولاً لكن كما قلت لا اشكال وذلك جائز في لغتنا .
                ============================
                ولفظ كلمة النفس في كل الأيات من القرأن الكريم جعلتموها تعني من جنسهم وإستثنتم هذه الأية وجعلتم تفسيرها من نور واحد ...

                قلت لك السبب ، عندما ينسب النبي صلى الله عليه وآله علينا مراعاة وملاحظة خواص النبي صلى الله عليه وآله والقواسم المشتركة بينه وبين هذا الشيء ، فاذا نسب النبي صلى الله عليه وآله أنه من نفوس المؤمنين فالمقصود أنه من جنسهم وكذا قالها ابن كثير في تفسير الآية التي تستشهد بها ، فالنبي صلى الله عليه وآله طاهر مطهر أما هم فقد كانوا قبله مشركين وهو صلوات الله عليه وآله لم يشرك بالله طرفة عين ، فالقاسم المشترك بينه وبينهم هو أنه من جنسهم .
                أما في آية المباهلة الأمر مختلف كلياً فقد نسب الله أشخاصاً إلى رسول الله صلى الله عليه وآله ، فنالوا بذلك شرف كينونتهم نفسه الطاهرة ، خاصة وان الامام علي عليه السلام هو الوحيد في صحابة النبي صلى الله عليه وآله الذي لم يسبقه الى الاسلام احد ولم يشرك بالله الواحد الاحد ، وهذا قول الله ليس قول أحد سواه ، وليس ذنب الشيعة أن النبي صلى الله عليه وآله لم يأخذ أحداً من الصحابة معه للمباهلة غير علي وفاطمة والحسن والحسين صلوات الله عليهم ،

                ============================
                وهل أنت توافق على إن الإمام علي رضى الله عنه هو الوحيد من نفس ونور الرسول صلي الله عليه وسلم فقط
                وإن فاطمة والحسن والحسين رضى الله عنهما ليسوا من نور الرسول صلي الله عليه وسلم . . . .
                لنرى تفسيركم لهذا السؤال ؟


                كلهم نور واحد صلوات الله عليهم ، لكن النبي صلى الله عليه وآله و الإمام علي عليه السلام هما الأصل فعلي نفس محمد صلى الله عليه وآله وفاطمة بنت النبي صلى الله عليه وآله وبضعته صلوات الله عليها والحسن والحسين سبطيه وريحانتيه صلى الله عليه وآله وسلم من ابنته الزهراء وزوجها علي عليه السلام .
                التعديل الأخير تم بواسطة موالي من الشام; الساعة 21-06-2008, 05:38 AM.

                تعليق


                • #83
                  بسم الله الرحمن الرحيم
                  الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
                  الحمد لله على نعمه . . .


                  كتبت سابقآ . . .
                  كيف فسرت الأية
                  الله يقول ( وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ )
                  وأنت جعلتها ( نفسي وأنفسكم)
                  لا أدري الجمع تجعلونه مفردآ . .


                  إقتباس موالي من الشام
                  الزميل النابغة :
                  أنا لم أفسر أبداً ، الآية نزلت هكذا و النبي صلى الله عليه وآله لم يأخذ من الرجال إلا علي عليه السلام ، وإن توقف الأمر على الجمع "علما أنه يصح مخاطبة المفرد بصيغة الجمع في اللغة العربية وفي القران امثلة عديدة " يكون الامام وابنيه الحسن والحسين عليهم الصلاة والسلام مصداق كلمة انفسنا ، طبعا هذا لو كان من اشكال أولاً لكن كما قلت لا اشكال وذلك جائز في لغتنا .


                  مهلآ وعلى كيفك . . . .
                  كيف أدخلت الحسن والحسين رضى الله عنهما في كلمة النفس وأنت سابقآ
                  فسرتها بأن علي رضى الله عنه هو المقصود بهذه الكلمة
                  وعلماؤك يفسرون بأن كلمة ( أَبْنَاءَنَا ) في الأية هم الحسن والحسين رضى الله عنهما
                  فكيف تفسر بأن (أنفسنا ) في الأية قصد بها علي رضى الله عنه
                  و( أَبْنَاءَنَا ) في الأية هم الحسن والحسين رضى الله عنهما
                  وترجع وتفسر بأن الحسن والحسين رضى الله عنهما هما نفس الرسول صلي الله عليه وسلم . . . .

                  أليست هذه تسمى عبثية التفسير ؟
                  ***
                  كما إن كلمة (أنفسنا ) جاءت بالجمع أي تدخل معها أكثر من نفس
                  فليس هنا المقصود بأن النفوس أصبحت نفسآ واحدة .
                  فهنا يلزم عليكم بأن تفسروا كلمة ( أنفسكم ) التي جاءت للنصاري بأنهم نفس واحدة .


                  وكتبت سابقآ . .
                  وهل أنت توافق على إن الإمام علي رضى الله عنه هو الوحيد من نفس ونور الرسول صلي الله عليه وسلم فقط
                  وإن فاطمة والحسن والحسين رضى الله عنهما ليسوا من نور الرسول صلي الله عليه وسلم . . . .
                  لنرى تفسيركم لهذا السؤال ؟


                  إقتباس موالي من الشام
                  كلهم نور واحد صلوات الله عليهم ، لكن النبي صلى الله عليه وآله و الإمام علي عليه السلام هما الأصل فعلي نفس محمد صلى الله عليه وآله وفاطمة بنت النبي صلى الله عليه وآله وبضعته صلوات الله عليها والحسن والحسين سبطيه وريحانتيه صلى الله عليه وآله وسلم من ابنته الزهراء وزوجها علي عليه السلام .



                  هل عرفت ما هي عبثية التفسير لأيات القرأن الكريم
                  فالله يقول ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ) أل عمران 61


                  فوضعتم علي رضى الله عنه مع كلمة (أنفسنا)
                  ووضعتم الحسن والحسين رضى الله عنهما في كلمة ( أَبْنَاءَنَا )
                  ووضعتم فاطمة رضى الله عنها في كلمة ( نِسَاءَنَا )

                  وعدت وقلت كلهم من نفس واحدة ؟؟؟

                  أعذرني إن قلت هذا - ولكن هذا ما أحسه وأشعر به - أوقات أجد نفسي أحاور نصارى وليس مسلمين
                  فالنصاري يقولون :

                  إن الأب شخص والإبن شخص والروح القدس شخص
                  ولكنهم ليسوا ثلاثة أشخاص بل شخص واحد .


                  وأنت تردد هذه العبارة فمحمد نفس وعلي نفس وفاطمة نفس والحسن والحسين نفس ولكنهم ليسوا أنفس مختلفة بل نفس واحدة ...
                  هذا ما شعرت به وودت التصريح به . . . فمعذرة
                  هدانا الله وهداكم
                  النابغه

                  تعليق


                  • #84
                    هل عرفت ما هي عبثية التفسير لأيات القرأن الكريم
                    فالله يقول ( فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَةَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ ) أل عمران 61

                    فوضعتم علي رضى الله عنه مع كلمة (أنفسنا)
                    ووضعتم الحسن والحسين رضى الله عنهما في كلمة ( أَبْنَاءَنَا )
                    ووضعتم فاطمة رضى الله عنها في كلمة ( نِسَاءَنَا )

                    وعدت وقلت كلهم من نفس واحدة ؟؟؟

                    حتماً لا عبثية في التفسير وما قلته كان رداً على كلامك حول خطاب المفرد بصيغة الجمع ( مجاراة فقط وليس تفسير ) ، وفرضي لكون الحسنين عليهما السلام مع أبوهما هو فيما لو كان من اشكال لغوي على تفسيرنا والحق أنه لا اشكال في خطاب المفرد بصيغة الجمع كقوله جل وعلا {... يقولون لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجّن الأعّز منها الأذل }، فإنّ كلمتي "يقولون" و "رجعنا" استخدمتا في صيغة الجمع، في حين أنّ قائلها شخص واحد فقط هو عبد الله بن أبيّ ، وفي النهاية لابد من تفسير يصدق على الآية وهو تفسير الشيعة .
                    =====================
                    أعذرني إن قلت هذا - ولكن هذا ما أحسه وأشعر به - أوقات أجد نفسي أحاور نصارى وليس مسلمين
                    فالنصاري يقولون :
                    إن الأب شخص والإبن شخص والروح القدس شخص
                    ولكنهم ليسوا ثلاثة أشخاص بل شخص واحد .


                    وأنت تردد هذه العبارة فمحمد نفس وعلي نفس وفاطمة نفس والحسن والحسين نفس ولكنهم ليسوا أنفس مختلفة بل نفس واحدة ...
                    هذا ما شعرت به وودت التصريح به . . . فمعذرة

                    ما هو الأساس الذي بنيت عليه كلامك هذا ؟
                    طبعاً الأمر مختلف ولا شبه في الأمرين ، النصارى تكملوا في الذات الإلهية وما قالوه محال بحق الخالق جل وعلا جملة وتفصيلاً باتفاقنا معاً ، أما قولنا فهو غير محال التحق بأي وجه كان ، البين بين القولين جلي ولا مجال للمشابه بين المحال في حق الخالق و المخلوق ،.
                    ====================
                    * قولنا علي نفس محمد صلوات الله عليهما وآلهما : تعبيرنا بذلك إنما كان مجازا لا حقيقة ، والمراد أن رغبتهما كانت واحدة ونفسيتهما كانت متماثلة ، وكانا متشابهين في الفضائل النفسية والكمالات الروحية ، إلا ما خرج بالنص والدليل ( النبوة الخاصة ) .
                    والمنقول من أحاديثنا وأحاديثكم يوافق ذلك وأنقل بعض مما ورد في كتبكم :
                    قال رسول الله (ص) : علي مني وأنا منه، من أحبه فقد أحبني، ومن أحبني فقد أحب الله .
                    أخرجه الإمام أحمد بن حنبل في " المسند " وابن المغازلي في المناقب، والموفق بن أحمد الخوارزمي في المناقب، وآخرون غيرهم .
                    وقال (ص) : علي مني وأنا من عليّ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو عليّ .
                    أخرجه جماعة ، منهم :ابن ماجه في السنن 1/92 ، والترمذي في صحيحه ، وابن حجر في الحديث السادس من الأربعين حديثا التي رواها في مناقب علي بن أبي طالب (ع) في كتابه ( الصواعق ) وقال : رواه الإمام أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجه .
                    و الإمام أحمد في المسند 4/164 ، وحمد بن يوسف الكنجي في الباب 67 من " كفاية الطالب " نقله عن مسند ابن سماك ، و " المعجم الكبير " للطبراني .
                    وأخرجه الإمام عبد الرحمن النسائي في كتابه " خصائص الإمام علي (ع) " .
                    وأخرجه الشيخ سليمان القندوزي في الباب السابع من " ينابيع المودة " .
                    وروى الأخير أيضا في الباب السابع عن عبد الله بن أحمد بن حنبل مسندا ، عن ابن عباس : أن رسول الله (ص) قال لأم سلمة رضي الله عنها : علي مني وأنا من علي ، لحمه من لحمي ، ودمه من دمي ، وهو مني بمنزلة هارون من موسى ، يا أم سلمة اسمعي واشهدي ! هذا علي سيد المسلمين .
                    وأخرج الحميدي في الجمع بين الصحيحين ، وابن أبي الحديد في " شرح نهج البلاغة " عن رسول الله (ص) قال : علي مني وأنا منه ، وعلي مني بمنزلة الرأس من البدن ، من أطاعه فقد أطاعني ، ومن أطاعني فقد أطاع الله .
                    وأخرج الطبري في تفسيره ، والمير السيد علي الهمداني الفقيه الشافعي في المودة الثامنة من كتابه " مودة القربى " أن رسول الله (ص) قال : إن الله تبارك وتعالى أيد هذا الدين بعلي ، وإنه مني وأنا منه ، وفيه أنزل : ( أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه )(هود17). وخصص الشيخ سليمان القندوزي في كتابه " ينابيع المودة " بابا بعنوان :
                    الباب السابع : في بيان أن عليا ( كرم الله وجهه ) كنفس رسول الله (ص) ، وحديث : علي مني وأنا منه .
                    وأخرج فيه أربعة وعشرين حديثا مسندا ـ بطرق شتى وألفاظ مختلفة لكن متحدة المعنى ـ عن رسول الله (ص) أنه قال : علي مني بمنزلة نفسي .
                    وفي أواخر الباب ينقل عن " المناقب" حديثا يرويه عن جابر ، أنه قال : سمعت من رسول الله (ص) في علي بن أبي طالب عليه السلام خصالا لو كانت واحدة منها في رجل كانت تكفي في شرفه وفضله ، وهي قوله (ص) :
                    من كنت مولاه فعلي مولاه .
                    وقوله : علي مني كهارون من موسى .
                    وقوله : علي مني وأنا منه .
                    وقوله : علي مني كنفسي ، طاعته طاعتي ، ومعصيته معصيتي .
                    وقوله : حرب علي حرب الله ، وسلم علي سلم الله .
                    وقوله : ولي علي ولي الله ، وعدو علي عدو الله .
                    وقوله : علي حجة الله على عباده .
                    وقوله : حب علي إيمان وبغضه كفر .
                    وقوله : حزب علي حزب الله ، وحزب أعدائه حزب الشيطان .
                    وقوله : علي مع الحق والحق معه لا يفترقان .
                    وقوله : علي قسيم الجنة والنار .
                    وقوله : من فارق عليا فقد فارقني ، ومن فارقني فقد فارق الله .
                    وقوله : شيعة علي هم الفائزون يوم القيامة .
                    ويختم الباب بحديث آخر رواه عن المناقب أيضا ، جاء في آخره ، أقسم بالله الذي بعثني بالنبوة ، وجعلني خير البرية ، إنك لحجة الله على خلقه ، وأمينه على سره وخليفة الله على عباده.
                    هذه الأحاديث الشريفة وأمثالها في صحاحكم ومسانيدكم ، قرائن على المجاز الذي نقوله في اتحاد نفس المصطفى صلى الله عليه وآله وعلي المرتضى عليه السلام وهي تؤيد نظرنا أن كلمة ( أنفسنا ) في آية المباهلة دليل واضح على تقارب نفسي النبي والوصي إلى حد التساوي في الكمالات الروحية والتماثل في الصفات النفسية .
                    =======================
                    وأنت تردد هذه العبارة فمحمد نفس وعلي نفس وفاطمة نفس والحسن والحسين نفس ولكنهم ليسوا أنفس مختلفة بل نفس واحدة ...

                    أنت تخلط بين النفس والنور وقد أجبتك للتوضيح فقط على سؤالك السابق .
                    وهل أنت توافق على إن الإمام علي رضى الله عنه هو الوحيد من نفس ونور الرسول صلي الله عليه وسلم فقط
                    وإن فاطمة والحسن والحسين رضى الله عنهما ليسوا من نور الرسول صلي الله عليه وسلم . . . .
                    لنرى تفسيركم لهذا السؤال ؟


                    وكان هذا جوابي ولم أقل فيه أنهم كلهم نفس واحد ( كنفس واحدة ) بل قلت كلهم نور واحد .
                    كلهم نور واحد صلوات الله عليهم ، لكن النبي صلى الله عليه وآله و الإمام علي عليه السلام هما الأصل فعلي نفس محمد صلى الله عليه وآله وفاطمة بنت النبي صلى الله عليه وآله وبضعته صلوات الله عليها والحسن والحسين سبطيه وريحانتيه صلى الله عليه وآله وسلم من ابنته الزهراء وزوجها علي عليه السلام .
                    ======================
                    التعديل الأخير تم بواسطة موالي من الشام; الساعة 22-06-2008, 04:39 AM.

                    تعليق


                    • #85
                      بسم الله الرحمن الرحيم
                      الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
                      الحمد لله على نعمه . . .


                      إقتباس موالي من الناس
                      قولنا علي نفس محمد صلوات الله عليهما وآلهما : تعبيرنا بذلك إنما كان مجازا لا حقيقة ، والمراد أن رغبتهما كانت واحدة ونفسيتهما كانت متماثلة ، وكانا متشابهين في الفضائل النفسية والكمالات الروحية ، إلا ما خرج بالنص والدليل ( النبوة الخاصة ) .

                      أفهم من كلامك بأنك لا تؤيد قول الشيعة بأن الرسول صلي الله عليه وسلم والإمام علي رضى الله عنه خلقوا من نور واحدة ونفس واحدة .

                      هدانا الله وهداكم
                      النابغه

                      تعليق


                      • #86
                        المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        الحمد لله والصلاة والسلام على الحبيب محمد صلي الله عليه وسلم وعلى ال بيته الاطهار واصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين
                        الحمد لله على نعمه . . .



                        أفهم من كلامك بأنك لا تؤيد قول الشيعة بأن الرسول صلي الله عليه وسلم والإمام علي رضى الله عنه خلقوا من نور واحدة ونفس واحدة .

                        هدانا الله وهداكم
                        النابغه
                        وهل أفهم من كلامك وسؤالك هذا أن ما بجعبتك نفد وأنك تلجأ لتشتيت الموضوع ثانية كما شتته أول مرة بعد هروب زميلك ابراهيم ؟!!
                        جوابي :
                        لا، لا تفهم من كلامي ما يحلو لك ، قولي من قول شيعة أهل البيت عليهم السلام وقولهم قولي .
                        لكنك مازلت تخلط الامور على هواك ، حديثنا عن آية المباهلة وكون الامير عليه السلام نفس النبي محمد صلى الله عليه وآله ، ولا أعلم لماذا تصر على ادخال الامور بعضها ببعض ، ومسألة النور الواحد أجبتك عليها سابقاً مرتين ثنتين ؛؛.
                        ================

                        تعليق


                        • #87
                          المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام

                          وأعطى للمسليمن درساً في حسن التأدب والسلوك مع النبي صلى الله عليه وآله ومقامه العظيم الذي لا ينبغي لمخلوق تجاوزه ،{ يا رسول الله إن يدي لا تنطلق بمحو اسمك من النبوة قال له : فضع يدي عليها فمحاها رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بيده } بحار الأنوار ج 20 ،.
                          موالي :
                          في كلام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لسيدنا عليّ .. وفي ردّ سيدنا عليّ على كلام الرسول .. لا يوجد ما يُثبت أن هناك اتفاق مسبق بينهما .
                          إن كان لديك دليل أثبات على تلك الإتفاقية فلتحضره هنا لنقرأه .


                          الكلام الدائر بينهما .. كلام مُحكم لا يحتاج لتأويل .
                          فإن كان لديك دليل على التأويل الذي ذكرته لنا فيجب إثباته للجميع .. أما القول والإدِّعاء فكلٌ يستطيع الإدِّعاء .



                          تذكَّر :
                          سيدنا رسول الله يقول : ( إمحها ) .
                          سيدنا عليّ يقول : ( لا أمحوك ) .
                          إذاً :
                          (( أين النفس الواحدة لم تتوافق وتتطابق في هذا الموقف ))) ؟؟؟ .
                          من يخالف هذا الكلام .. فليحضر الدليل وإلا فكلامه مردود عليه .





                          تعليق


                          • #88
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
                            موالي :
                            في كلام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لسيدنا عليّ .. وفي ردّ سيدنا عليّ على كلام الرسول .. لا يوجد ما يُثبت أن هناك اتفاق مسبق بينهما .
                            إن كان لديك دليل أثبات على تلك الإتفاقية فلتحضره هنا لنقرأه .


                            الكلام الدائر بينهما .. كلام مُحكم لا يحتاج لتأويل .
                            فإن كان لديك دليل على التأويل الذي ذكرته لنا فيجب إثباته للجميع .. أما القول والإدِّعاء فكلٌ يستطيع الإدِّعاء .



                            تذكَّر :
                            سيدنا رسول الله يقول : ( إمحها ) .
                            سيدنا عليّ يقول : ( لا أمحوك ) .
                            إذاً :
                            (( أين النفس الواحدة لم تتوافق وتتطابق في هذا الموقف ))) ؟؟؟ .
                            من يخالف هذا الكلام .. فليحضر الدليل وإلا فكلامه مردود عليه .






                            الزميل ابراهيم :
                            كنت اكن لك بعض الاحترام ، لكنك لا تستحقه ، بل ان ما جرى لك في موضوعك الفاشل الثاني قليل .
                            ما تقوله وتسميه اتفاق وكلام فارغ مما تقوله كلام زنادقة ليس الا ،.
                            ثم أين الرواية التي تحتج علينا بها ، انت تنقل كلمتين فقط " امحها " و " لا امحوك ابدا" فأين نص الرواية كاملاً ، وهل هي من كتبنا لتلزمنا بها ، وهل هي الرواية الوحيدة في كتبكم ،.
                            صديقي موضوعك عفا عنه الدهر ، ان كنت تحب اللهو واللعب اذهب لاقرب روضة أطفال والعب بها ، وان كنت لاتفهم فالتكرار يعلم الحمار ، ولا يزعجني ان اعيد عليك الجواب وأزيد بعض تلاعبك وما أخفيته من الرواية ، علك تفهم.

                            تعليق


                            • #89





                              خلاص ...... البنزين عندهم خلص


                              النابغه الغبي موجود هنا + ااابراهيم


                              سبحاان الله الطيورعلى أشكالها تقع


                              , بدون فلسفه زايده



                              مشكله .... البنزيين خلص عندهم الحين


                              كيف يفهموا


                              اخي موالي بارك الله بك


                              ولكن أظن غداً سيقولون لك


                              النبي تزوج السيده خديجه


                              والأمام علي تزوج السيده فاطمة الزهراء عليها السلام


                              كيف يكونوا نفس واحده


                              وبعد الغد


                              النبي توفي السنه الحاديه عشر


                              والامام علي توفي في سنة واحد واربعين


                              فكيف يكونوا نفس واحده


                              تماماً كالأنعام بل أضل سبيل


                              الله يساااعدك موالي ..... على أجر إنشاء الله











                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة موالي من الشام
                                الزميل ابراهيم :
                                كنت اكن لك بعض الاحترام ، لكنك لا تستحقه ، بل ان ما جرى لك في موضوعك الفاشل الثاني قليل .
                                ما تقوله وتسميه اتفاق وكلام فارغ مما تقوله كلام زنادقة ليس الا ،.
                                ثم أين الرواية التي تحتج علينا بها ، انت تنقل كلمتين فقط " امحها " و " لا امحوك ابدا" فأين نص الرواية كاملاً ، وهل هي من كتبنا لتلزمنا بها ، وهل هي الرواية الوحيدة في كتبكم ،.
                                صديقي موضوعك عفا عنه الدهر ، ان كنت تحب اللهو واللعب اذهب لاقرب روضة أطفال والعب بها ، وان كنت لاتفهم فالتكرار يعلم الحمار ، ولا يزعجني ان اعيد عليك الجواب وأزيد بعض تلاعبك وما أخفيته من الرواية ، علك تفهم.
                                أنت قليل الأدب والعلم معاً .



                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X