إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آية 117 من سورة التوبة !

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • آية 117 من سورة التوبة !

    بسم الله الرحمن الرحيم
    " لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) " التوبة
    لقد تاب الله
    على النبي
    والمهاجرين والانصار
    الذين اتبعوه في ساعة العسرة
    من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم
    ثم تاب عليهم
    انه بهم رؤوف رحيم
    لدى سؤال :
    التوية فى هذه الآية هنا شاملة وعامة لكل من كان مع الرسول صلى الله عليه وآله ام هى للبعض دون الآخر ؟


  • #2
    المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
    بسم الله الرحمن الرحيم
    " لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) " التوبة
    لقد تاب الله
    على النبي
    والمهاجرين والانصار
    الذين اتبعوه في ساعة العسرة
    من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم
    ثم تاب عليهم
    انه بهم رؤوف رحيم
    لدى سؤال :
    التوية فى هذه الآية هنا شاملة وعامة لكل من كان مع الرسول صلى الله عليه وآله ام هى للبعض دون الآخر ؟

    سالتكم
    هل التوية فى هذه الآية شاملة وعامة
    لكل من كان مع الرسول صلى الله عليه وآله
    ام هى للبعض دون الآخر ؟

    ولم اجد ردا
    لذلك ساجيب انا على السؤال

    :
    التوبة فى الآية ليست شاملة وعامة
    ولدى الدليل

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
      سالتكم
      هل التوية فى هذه الآية شاملة وعامة
      لكل من كان مع الرسول صلى الله عليه وآله
      ام هى للبعض دون الآخر ؟

      ولم اجد ردا
      لذلك ساجيب انا على السؤال

      :
      التوبة فى الآية ليست شاملة وعامة
      ولدى الدليل

      تعليق


      • #4
        يقول الطبرسى :


        المعنى: { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار } أقسم الله تعالى في هذه الآيه لأن لام لقد لام القسم بأنه سبحانه قبل توبتهم وطاعاتهم وإنما ذكر اسم النبي صلى الله عليه وسلم مفتاحاً للكلام وتحسيناً له ولأنه سبب توبتهم وإلا فلم يكن منه ما يوجب التوبة وقد روي عن الرضا علي بن موسى عليه السلام أنه قرأ لقد تاب الله بالنبي على المهاجرين والأنصار { الذين اتبعوه } في الخروج معه إلى تبوك { في ساعة العسرة } وهي صعوبة الأمر قال جابر: يعني عسرة الزاد وعسرة الظهر وعسرة الماء والمراد بساعة العسرة وقت العسرة لأن الساعة تقع على كل زمان وقال عمر بن الخطاب: أصابنا حرّ شديد وعطش فأمطر الله سبحانه السماء بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم فعشنا بذلك.
        { من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم } عن الجهاد فهمُّوا بالانصراف من غزاتهم من غير أمر فعصمهم الله تعالى من ذلك حتى مضوا مع النبي صلى الله عليه وسلم { ثم تاب عليهم } من بعد ذلك الزيغ ولم يرد بالزيغ ها هنا الزيغ عن الإيمان { إنه بهم رؤوف } رحيم تداركهم برحمته والرأفة أعظم من الرحمة .

        هذا دليلى من كتبكم

        يلزمك الان القول :

        ان من اقسم الله عز وجل بانه قد قبل توبتهم من الممكن ان يرتدوا كافرين

        يلزمك ايضا :
        ان من عصمهم الله من الوقوع فى معصيته انه من الممكن الا يعصمهم من الارتداد عن دين الله كما انه من الممكن ان يموتوا مرتدين عن الاسلام

        يلزمك ايضا :
        ان الله الروؤف الرحيم الذى يتدارك المسلمين فى ساعة العسره برحمته ويمنعهم من ان تزيغ قلوبهم انه من الممكن بعد ان عصمهم الله عز وجل من الزيغ ان يرتدوا كفارا .

        بانتظارك .






        تعليق


        • #5
          وازيدك ايضا من قول الطوسى :

          الطوسى :

          اقسم الله تعالى في هذه الاية - لأن لام " لقد " لام القسم - بأنه تعالى تاب على النبي والمهاجرين والأنصار بمعنى أنه بمعنى أنه رجع اليهم، وقبل توبتهم { الذين اتبعوه في ساعة العسرة } يعني في الخروج مع إلى تبوك.

          و " العسرة " صعوبة الأمر وكان ذلك في غزوة تبوك لأنه لحقهم فيها مشقة شديدة من قلة الماء حتى نحروا الابل وعصروا كروشها ومصوا النوى. وقل زادهم وظهرهم - في قول مجاهد وجابر وقتادة - وروي عن عمر أنه قال: أصابنا عطش شديد فأمطر الله السماء بدعاء النبي صلى الله عليه وآله فعشنا بذلك { من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم } والزيغ ميل القلب عن الحق،
          وقيل: إن من شدة ما لحقهم هم كثير منهم بالرجوع فتاب الله عليهم، وقيل من بعد ما كان شك جماعة منهم في دينه ثم تابوا فتاب الله عليهم، وقوله { ثم تاب عليهم } أي رجع عليهم بقبول توبتهم { إنه بهم رؤف رحيم } إخبار منه تعالى أنه بهم رؤف، فالرأفة أعظم الرحمة، قال كعب بن مالك الانصاري:نطيع نبينا ونطيع رباً هو الرحمن كان بنا رؤوفا
          وقال آخر:ترى للمسلمين عليك حقاً كمثل الوالد الرؤف الرحيم
          التعديل الأخير تم بواسطة مسلم حق; الساعة 25-06-2008, 11:41 PM.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
            يقول الطبرسى :
            المعنى: { لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار } أقسم الله تعالى في هذه الآيه لأن لام لقد لام القسم بأنه سبحانه قبل توبتهم وطاعاتهم وإنما ذكر اسم النبي صلى الله عليه وسلم مفتاحاً للكلام وتحسيناً له ولأنه سبب توبتهم وإلا فلم يكن منه ما يوجب التوبة
            انا لا اريد معنى التوبة وماهية التوبة
            هذا اولا
            ثانيا
            هل تريد ان تقول ان التوبة هنا شاملة للجميع ؟
            المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
            يلزمك الان القول :
            ان من اقسم الله عز وجل بانه قد قبل توبتهم من الممكن ان يرتدوا كافرين
            يلزمك ايضا :
            ان من عصمهم الله من الوقوع فى معصيته انه من الممكن الا يعصمهم من الارتداد عن دين الله كما انه من الممكن ان يموتوا مرتدين عن الاسلام
            يلزمك ايضا :
            ان الله الروؤف الرحيم الذى يتدارك المسلمين فى ساعة العسره برحمته ويمنعهم من ان تزيغ قلوبهم انه من الممكن بعد ان عصمهم الله عز وجل من الزيغ ان يرتدوا كفارا .
            بانتظارك .
            وايضا هنا انا لا اقصد ان اتطرق الى ارتداد الصحابة
            ما اقصده هو السؤال المطروح :
            هل التوبة فى الآية شاملة لكل من كان مع الرسول صلى الله عليه وآله ؟
            اريد ان اصل ان اغلب الآيات التى تتكلم عن الصحابة لاتعنى الجميع والشمولية
            وافهم من كلامك ان التوبة هنا شاملة للجميع
            فهل هذا ما تقصده ؟
            ان كان هذا قصدك
            فقد اجبت على الشطر الاول من السؤال
            وهو ان التوبة تشمل جميع من كان مع الرسول صلى الله عليه وآله
            الذين كانوا معه فى غزوة تبوك وهى غزوة العسرة ..
            فهل هذا ما تقصده ؟

            تعليق


            • #7
              الاخ المحترم عبد المؤمن

              نقلت لك سابقا التالى :

              أقسم الله تعالى في هذه الآيه لأن لام لقد لام القسم بأنه سبحانه قبل توبتهم وطاعاتهم
              شيخك الشيعى لم يقل :

              قبل توبة بعضهم ولم يقبل الاخرى
              قال :

              قبل توبتهم وطاعاتهم

              والمقصودين هنا فى كلامه هم :

              كل من تبع النبى فى جيش العسره

              وبينت لك حالة جيش العسره بالاحمر حتى تعلم لماذا تاب الله عليهم

              فحينما يتقاسم المسلم مع المسلم تمره

              تمره واحده هى كل ما وصولهم من طعام ومع ذلك يخرجون مجاهدين فى سبيل الله .

              فلا تاتى انت وتجلس فى مكتب مكيف وامامك جهاز كمبيوتر لتقول ان الله لم يتب عليهم اجمعين

              بانتظارك .

              واقرا التفاسير التى اوردتها لك .

              تعليق


              • #8
                اقسم الله تعالى في هذه الاية - لأن لام " لقد " لام القسم - بأنه تعالى تاب على النبي والمهاجرين والأنصار بمعنى أنه بمعنى أنه رجع اليهم، وقبل توبتهم { الذين اتبعوه في ساعة العسرة } يعني في الخروج مع إلى تبوك.

                و " العسرة " صعوبة الأمر وكان ذلك في غزوة تبوك لأنه لحقهم فيها مشقة شديدة من قلة الماء حتى نحروا الابل وعصروا كروشها ومصوا النوى. وقل زادهم وظهرهم - في قول مجاهد وجابر وقتادة - وروي عن عمر أنه قال: أصابنا عطش شديد فأمطر الله السماء بدعاء النبي صلى الله عليه وآله فعشنا بذلك { من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم } والزيغ ميل القلب عن الحق،

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                  الاخ المحترم عبد المؤمن

                  نقلت لك سابقا التالى :

                  أقسم الله تعالى في هذه الآيه لأن لام لقد لام القسم بأنه سبحانه قبل توبتهم وطاعاتهم
                  شيخك الشيعى لم يقل :

                  قبل توبة بعضهم ولم يقبل الاخرى
                  قال :

                  قبل توبتهم وطاعاتهم

                  والمقصودين هنا فى كلامه هم :

                  كل من تبع النبى فى جيش العسره

                  وبينت لك حالة جيش العسره بالاحمر حتى تعلم لماذا تاب الله عليهم

                  فحينما يتقاسم المسلم مع المسلم تمره

                  تمره واحده هى كل ما وصولهم من طعام ومع ذلك يخرجون مجاهدين فى سبيل الله .

                  فلا تاتى انت وتجلس فى مكتب مكيف وامامك جهاز كمبيوتر لتقول ان الله لم يتب عليهم اجمعين

                  بانتظارك .

                  واقرا التفاسير التى اوردتها لك .
                  اذا التوبة ايا كان معناها فهى شاملة لكل من كان مع رسول الله صلى الله عليه وآله فى غزوة تبوك فى جيش العسرة .

                  تعليق


                  • #10
                    اذا عندك ما يفيد انها غير شامله لكل من تبع الرسول فاتنا به

                    اما اقوال شيوخك فهم لم يقولوا ابدا ان الله تاب على البعض ولم يتب على البعض الاخر


                    اقسم الله تعالى في هذه الاية - لأن لام " لقد " لام القسم - بأنه تعالى تاب على النبي والمهاجرين والأنصار بمعنى أنه بمعنى أنه رجع اليهم، وقبل توبتهم { الذين اتبعوه في ساعة العسرة } يعني في الخروج مع إلى تبوك.

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                      اذا عندك ما يفيد انها غير شامله لكل من تبع الرسول فاتنا به
                      اما اقوال شيوخك فهم لم يقولوا ابدا ان الله تاب على البعض ولم يتب على البعض الاخر
                      اقسم الله تعالى في هذه الاية - لأن لام " لقد " لام القسم - بأنه تعالى تاب على النبي والمهاجرين والأنصار بمعنى أنه بمعنى أنه رجع اليهم، وقبل توبتهم { الذين اتبعوه في ساعة العسرة } يعني في الخروج مع إلى تبوك.

                      تعليق


                      • #12
                        الاخ عبد المؤمن

                        اتاسف على عدم الاطلاع على الرابط فان النت عندى ضعيف .

                        كما انى لا اناقش روابط بل اناقش المذهب ممثلا فى حضرتك .

                        فانقل من الاربط ما تريد وانا على استعداد لقرائته .

                        وتذكر :

                        اقوال علمائك لم تفصل بين من تاب الله عليهم ومن لم يتب .

                        كما اذكرك بامر اخر .

                        الله عز وجل قد تعهد بعدم قبول استغفار النبى للمنافقين وتعهد بعدم الغفران لهم

                        فهل يبين الله لنا فى كتابه الاعظم انه تاب عليهم فى لحظه اتباعهم للرسول فى ساعة العسره ثم تراجع عن قوله ( حاشاه بالطبع ) فى لحظة اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        بانتظارك

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                          الاخ عبد المؤمن
                          كما اذكرك بامر اخر .
                          الله عز وجل قد تعهد بعدم قبول استغفار النبى للمنافقين وتعهد بعدم الغفران لهم
                          فهل يبين الله لنا فى كتابه الاعظم انه تاب عليهم فى لحظه اتباعهم للرسول فى ساعة العسره ثم تراجع عن قوله ( حاشاه بالطبع ) فى لحظة اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                          بانتظارك
                          انا لا اناقشك فى علم الله
                          الله تعالى يعلم المنافق من المؤمن
                          فعندما يقول " لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والانصار الذين اتبعوه فى ساعة العسرة "
                          فهو يقصد المؤمنين وليس المنافقين
                          ولوان هؤلاء المنافقون لم يقوموا بهذا الهمل الاخرق
                          لكانت الآية تشملهم فى علم ونظر مثلى ومثلك من البشر
                          ولكن فى الحقيقة انهم غير مشمولين حسب علم الله تعالى
                          فلا مقارنة بين علم الله الخالق وعلم المخلوق
                          فى الحقيقة انهم مشمولون فى نظرنا لو انهم لم يفضحوا انفسهم لنا
                          ولكنهم فى الحقيقة وفى علم الله هم مفلسون وغير مشمولين بالآية
                          اريد ان اصل ان من عرفناهم بالنفاق هؤلاء لاتشملهم الآية
                          ولكن هناك من هو منافق ومن هو فى قلبه مرض غيرهم
                          ولا تستطيع ان تجزم انه لايوجد وانهم كلهم مؤمنون
                          الذين حاولوا قتل الرسول صلى الله عليه وآله هؤلاء ادوات ودمى يحركهم غيرهم
                          ومن له مصلحة بقتل الرسول صلى الله عليه وآله
                          ولا تستطيع ان تجزم ان هؤلاء المنافقون لايوجد من يحركهم
                          اذا الآية فى نظرى ونظرك تشمل الجميع ولكن عند علم الله فإن الآية لاتشمل الى المؤمن الصادق الإيمان
                          اعتقد انت معى فى هذا الطرح
                          فعندما يقول " لقد رضى الله عن المؤمنين اذ يبايعونك تحت الشجرة "
                          فهو بذلك قد اخرج المنافق ومن فى قلبه مرض
                          ولا تستطيع ان تجزم انه لايوجد معهم منافق ومن فى قلبه مرض
                          الإيمان والمؤمن هو المقصود ليس العموم

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                            الإيمان والمؤمن هو المقصود ليس العموم
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

                            أخى الفاضل عبد المؤمن المحترم ،

                            ما شاء الله عليك وبارك الله فيك أخى الكريم ،

                            وربك جف حلقنا من قول ذلك للقوم ولكنهم ..... لا يفقهون !!!

                            تحياتنا ..........

                            تعليق


                            • #15
                              يقول الاخ عبد المؤمن :


                              فعندما يقول " لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والانصار الذين اتبعوه فى ساعة العسرة "
                              فهو يقصد المؤمنين وليس المنافقين



                              بالطبع يقصد المؤنين

                              ولكن ......

                              كل من تبع الرسول فى هذه الغزوة كان من المؤمنين

                              اى ان المنافقين قد تخلفوا مع ثلاثه وهم المخلفين فى الارض .

                              اى ان :

                              كل من تبع النبى فى هذه الغزوة من المؤمنين وفقط .

                              اما المنافقين فقد قعدوا عن الجهاد

                              +

                              ثلاة نفر تاب الله عليهم لتخلفهم عن هذه الغزوة وهم الثلاثه الذين خلفوا فى الارض حتى ضاقت عليهم بما رحبت .

                              فهل وصلتك وجهة نظرى ؟؟؟؟

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X