هل عندك مشكله فى توبة الله على المهاجرين والانصار الذين اتبعوه فى ساعة العسره ؟؟؟؟؟؟؟؟
أبداً
لكن مشكلتنا هي التفاسير الساذجة وردات الفعل التي عنها ناتجة
ومعرفة الحق بالرجال وليس العكس
واسقاط معاني الآيات على المسميات -حصراً- دون حقها من الصفات
وضرب الآيات والحقائق والعقائد بعضها ببعض ..
للإنتصار لرأي قد يراه البعض أو يريده أن يكون مراد الآية
تحت عناوين : المعروف ، والطبيعي ، والإتفاق ، والإجماع...
هل عرفت الآن أين المشكلة !
لا ادرى كيف فهمت انت الايه الكريمه
الايه الكريمه تخبرنا :
انه لا يستئذن فى القعود عن الجهاد المؤمنين لانهم يخرجون الى الجهاد بمجرد سماعهم نداء :
حى على الجهاد
اذن فالمؤمن بمجرد ان يسمع النداء يخرج للجهاد .
والمنافق يخرج للاستئذان
فهل وصلك المعنى ؟؟؟؟؟؟؟
على العموم لا أريد الكلام في هذه النقطة أكثر
فهي كما قلت غير مهمة .. وما يهم في المسألة هو القعود على اي حال
وحينما يستئذنون يا اخى الفاضل فاين تريدهم ان يذهبوا ؟؟؟؟؟؟؟؟
بينت لك سبب عدم اسئذانهم بالكامل فى انهم يحاربون داخل مدينتهم وفوق بيوتهم
فمن استئذن منهم ادعى ان بيوته عوره لانها فى الجهة المقابله للخندق اى الجهة الاخرى من المدينه .
اما من كان بيته قريبا من الخندق فاين تريده ان يستئذن
هل يستئذن ويخرج خارج المدينه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل حضرت الغزوة !
هل تعرف مكان الخندق بالنسبة لبيوتات المدينة !
ثم من أين تأتي بهذا الكلام.. أن سبب استئذانهم أن بيوتهم في الجهة الأخرى من المدينة ! (هل تستطيع توثيق ذلك)
تتكلم وكأن مساحة المدينة 40 كيلومتر !
هذا الموضوع خاص كما فعل الاخ عبد المؤمن بمحاولة اثبات ان :
الله تاب على المهاجرين والانصار فى غزوة العسره ثم رجع وغضب عليهم فى حال رجوعهم من الغزوه لان بعضهم حاول قتل الرسول
ليس للمنافقين هنا دخل او المؤلفة قلوبهم او خلافه
الموضوع خاص بالمهاجرين والانصار الذين تاب الله عز وجل عليهم .
فهل ترى انت انه تاب عليهم فى ذهابهم ثم غضب عليهم فى رجوعهم
اعوذ بالله العزيز الحكيم العليم الخبير ان يغضب ويتوب ويرضى ويسخط فى ان واحد
وأنا الآن ماذا أفعل بارك الله فيك !
ألم أقل أنني سأدرس معك القرائن المحيطة بهذه الآية بروية
هل تظن أن معنى مثل هذه الآيات المتنازع فيها يتأتى بهذه السهولة من غير النظر للواقع وجمع قرائن وأدلة
أجب على سؤالي بارك الله فيك ، حينها ستعرف العلاقة فيما بينه وبين الآية وموضع الخلل في المعنى..
فهل كان مع هؤلاء المهاجرين والأنصار أصناف أخرى
كالأعراب والطلقاء وغيرهم من غير المهاجرين والأنصار
بشكل أوضح: معاوية -مثلاً- طليق..صح
هل كان مع النبي ساعة العسرة ؟
قوله تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم" لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) " التوبة نفصل بعض النقاط :
" لَقَد تَّابَ الله
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ
الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ
مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ
ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ
1- معنى التوبة فى اول الآية ونهاية الآية .
2- الاتباع وظروفه .( الذين اتبعوه فى ساعة العسرة )
3- هل كان فى الغزوة من مسلمة الفتح ؟
التوبة بين معناها الاخ مسلم حق فى هذه المشاركات : المشاركة 4 المشاركة 5 المشاركة 7 المشاركة 8 معنى التوبة الأولى كما بينها الأخ مسلم حق :
قبل تويتهم وطاعتهم ، و رجع اليهم، وقبل توبتهم .
التوبة الثانية فتاب الله عليهم:
وقيل من بعد ما كان شك جماعة منهم في دينه ثم تابوا فتاب الله عليهم . { الذين اتبعوه في ساعة العسرة } يعني في الخروج مع إلى تبوك.
و " العسرة " صعوبة الأمر وكان ذلك في غزوة تبوك
لأنه لحقهم فيها مشقة شديدة من قلة الماء حتى نحروا الابل وعصروا كروشها ومصوا النوى. وقل زادهم وظهرهم -
في قول مجاهد وجابر وقتادة - وروي عن عمر أنه قال: أصابنا عطش شديد فأمطر الله السماء بدعاء النبي صلى الله عليه وآله فعشنا بذلك { من بعد ما كاد يزيغ قلوب فريق منهم } والزيغ ميل القلب عن الحق .
وقيل: إن من شدة ما لحقهم هم كثير منهم بالرجوع فتاب الله عليهم، وقيل من بعد ما كان شك جماعة منهم في دينه ثم تابوا فتاب الله عليهم، وقوله { ثم تاب عليهم } أي رجع عليهم بقبول توبتهم { إنه بهم رؤف رحيم } إخبار منه تعالى أنه بهم رؤف، فالرأفة أعظم الرحمة، قال كعب بن مالك الانصاري:نطيع نبينا ونطيع رباً هو الرحمن كان بنا رؤوفا . الخلاصة وبعد ان : شك جماعة منهم فى دينه
ومال قلبهم عن الحق
وهم كثير منهم فى الرجوع ولاتنسى التذمر الذى قد يحدث ولوم انفسهم مايؤدى الى انتقاد نبيهم وبانه هو السبب فى وضعهم المهلك هذا وياليتنا فعلنا كما فعل فلان وفلان ولم نخرج . ويا اخ مسلم حق لاتقل ان ذلك لم يدر فى خلد بعضهم ماذكرته لك وهؤلاء ضعيفى الإيمان او من فى قلبه مرض .
ولايستبعد ان يفكر احدهم او بعضهم لقتل الرسول لانه اوردهم مورد الهلاك ( طبعا هذا توارد افكار وقد تقع )
وذلك قبل ان تتلاحقهم رحمة الله . واخيرا السؤال الهام والمهم جدا : هل كان فى غزوة تبوك مع المهاجرين والأنصار من مسلمة الفتح ؟
بسم الله الرحمن الرحيم
" لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) "
سالت سؤالا وبنظرى انه هام حيث قلت عنه هام جدا ولم يتقدم احد للإجابة عليه :
وهو
هل كان فى غزوة تبوك مع المهاجرين والأنصار من مسلمة الفتح ؟ غزوة تبوك في رجب سنة تسع
التهيؤ لتبوك قال حدثنا أبو محمد عبد الملك بن هشام قال زياد بن عبد الله البكائي ، عن محمد بن إسحاق المطلبي قال ثم أقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة ما بين ذي الحجة إلى رجب ثم أمر الناس بالتهيؤ لغزو الروم وقد ذكر لنا الزهري ويزد بن رومان وعبد الله بن أبي بكر وعاصم بن عمر بن قتادة ، وغيرهم من علمائنا ، كل حدث في غزوة تبوك ما بلغه عنها ، وبعض القوم يحدث ما لا يحدث بعض أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أصحابه بالتهيؤ لغزو الروم ، وذلك في زمان من عسرة الناس وشدة من الحر وجدب من البلاد وحين طابت الثمار والناس يحبون المقام في ثمارهم وظلالهم ويكرهون الشخوص على الحال من الزمان الذي هم عليه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قلما يخرج في غزوة إلا كنى عنها ، وأخبر أنه يريد غير الوجه الذي يصمد له إلا ما كان من غزوة تبوك ، فإنه بينها للناس لبعد الشقة وشدة الزمان وكثرة العدو الذي يصمد له ليتأهب الناس لذلك أهبته فأمر الناس بالجهاز وأخبرهم أنه يريد الروم . غزوة تبوك
سميت بعين تبوك ، وهي العين التي أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الناس ألا يمسوا من مائها شيئا ، فسبق إليها رجلان وهي تبض بشيء من ماء فجعلا يدخلان فيها سهمين ليكثر ماؤها ، فسبهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهما : ما زلتما تبوكانها منذ اليوم فيما ذكر القتبي قال وبذلك سميت العين تبوك ، والبوك كالنقش والحفر في الشيء ويقال منه باك الحمار الأتان يبوكها إذا نزا عليها .
ووقع في السيرة فقال " من سبقنا إلى هذا ؟ " فقيل له يا رسول الله فلان وفلان وفلان وقال الواقدي : فيما ذكر لي ، سبقه إليها أربعة من المنافقين معتب بن قشير ، والحارث بن يزيد الطائي ، ووديعة بن ثابت ، وزيد بن لصيت . انظر الرابط
بسم الله الرحمن الرحيم
" لَقَد تَّابَ الله عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ (117) وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ (118) "
سالت سؤالا وبنظرى انه هام حيث قلت عنه هام جدا ولم يتقدم احد للإجابة عليه :
وهو هل كان فى غزوة تبوك مع المهاجرين والأنصار من مسلمة الفتح ؟ غزوة تبوك في رجب سنة تسع
سميت بعين تبوك ، وهي العين التي أمر رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الناس ألا يمسوا من مائها شيئا ، فسبق إليها رجلان وهي تبض بشيء من ماء فجعلا يدخلان فيها سهمين ليكثر ماؤها ، فسبهما رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال لهما : ما زلتما تبوكانها منذ اليوم فيما ذكر القتبي قال وبذلك سميت العين تبوك ، والبوك كالنقش والحفر في الشيء ويقال منه باك الحمار الأتان يبوكها إذا نزا عليها .
ووقع في السيرة فقال " من سبقنا إلى هذا ؟ " فقيل له يا رسول الله فلان وفلان وفلان وقال الواقدي : فيما ذكر لي ، سبقه إليها أربعة من المنافقين معتب بن قشير ، والحارث بن يزيد الطائي ، ووديعة بن ثابت ، وزيد بن لصيت . انظر الرابط
بما انه لم يتقدم احد للرد على السؤال
اقوم بالرد على ما سالت : هل كان فى غزوة تبوك من مسلمة الفتح ؟ نعم ومن الماكد ذلك لان غزوة تبوك جاءت فى اعقاب قتح مكة اى بعد فتح مكة
الآن لدى تساؤل :
قوله تعالى : " لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والانصار "
اذن الكلام عن المهاجرين والانصار تساؤلنا التالى : أين موقع مسلمة الفتح من الآية وهل تشملهم التوبة ؟
بما انه لم يتقدم احد للرد على السؤال
اقوم بالرد على ما سالت : هل كان فى غزوة تبوك من مسلمة الفتح ؟ نعم ومن الماكد ذلك لان غزوة تبوك جاءت فى اعقاب قتح مكة اى بعد فتح مكة
الآن لدى تساؤل :
قوله تعالى : " لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والانصار "
اذن الكلام عن المهاجرين والانصار تساؤلنا التالى : أين موقع مسلمة الفتح من الآية وهل تشملهم التوبة ؟
بما انه لم يتقدم احد للرد على السؤال
اقوم بالرد على ما سالت : هل كان فى غزوة تبوك من مسلمة الفتح ؟ نعم ومن الماكد ذلك لان غزوة تبوك جاءت فى اعقاب قتح مكة اى بعد فتح مكة
الآن لدى تساؤل :
قوله تعالى : " لقد تاب الله على النبى والمهاجرين والانصار "
اذن الكلام عن المهاجرين والانصار تساؤلنا التالى : أين موقع مسلمة الفتح من الآية وهل تشملهم التوبة ؟
الآية تذكر المهاجرين والانصار
المهاجرين معروفين
والأنصار هم انصار المدينة
والآية تتحدث عن المهاجرين والأنصار
وفى غزوة تبوك كان هناك من مسلمة الفتح
الآن : ماعلاقتهم بالآية التى تتحدث عن فئتين فقط هم المهاجرين والانصار ؟[/COLOR]
التعديل الأخير تم بواسطة عبد المؤمن; الساعة 29-07-2008, 03:27 PM.
والآية تتحدث عن المهاجرين والأنصار وفى غزوة تبوك كان هناك من مسلمة الفتح
الآن : ماعلاقتهم مسلمة الفتح بالآية التى تتحدث عن فئتين فقط هم المهاجرين والانصار ؟
اين موقع مسلمة الفتح من الآية الكريمة ؟
ان كان فى غزوة تبوك من مسلمة الفتح الطلقاء فهذا يعنى ان هناك منافقين ومرضى القلوب فكيف يرضى الله عنهم ؟
ان كان فى غزوة تبوك من مسلمة الفتح الطلقاء فهذا يعنى ان هناك منافقين ومرضى القلوب فكيف يرضى الله عنهم ؟
فتج مكة كان سنة 8 هجرية وغزوة تبوك كانت فى سنة 9 هجرية اذا الآية لاتتكلم عن المهاجرين والانصار فقط لان مسلمة الفتح الذين هم الطلقاء كانوا ضمن الغزوة فهل تشملهم التوبة ؟
تعليق