نؤيد تفسيره هذه الآية ظاهراً بيوم القيامة
هذا الموضوع مغلق.
X
X
-
هل انت تلميذ عند الاخ يازهراء مدد؟
رد بما انت تؤمن به وتتمسك به
هل ان كلمة النبا العظيم بمجردها تدل على شيء؟
ام ان استفادة معنى يوم القيامة احتاج الى قرينة؟
والله لولا انك تعرف انك لن تنجو من هذه لما هربت كل ها الهروب
مماطلة لكسب بعض الوقت
ولكن وراك وراك والزمن طويل
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملوربك جوابها عندي ولكني لن اعطيكم اي فرصة بالتخلص من قبضتي ، الا ان يُرسل رسالة الى نفس العالم ويخبره ان ماقاله هو كذب وانكم لاتؤمنوا بما ذكره.
نؤيد تفسيره هذه الآية ظاهراً بيوم القيامة
يمكن عندك تشتيت جديد
ولكن رد علمي يفحم الخصم
فلا ورب الكعبة
ولا تتذرع باوهن من بيت العنكبوت
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العملوربك جوابها عندي ولكني لن اعطيكم اي فرصة بالتخلص من قبضتي ، الا ان يُرسل رسالة الى نفس العالم ويخبره ان ماقاله هو كذب وانكم لاتؤمنوا بما ذكره.
نؤيد تفسيره هذه الآية ظاهراً بيوم القيامة
نحن وافقنا العلامة الطباطبائي قدس سره في تفسيره, من أن التفسير بالنبأ العظيم هو من البطن
فهل وافقته أنت على ذلك أو لا؟
طبعاً, أنت قلت وكذبت على العلامة أنه ضرب الروايات عرض الحائط
وطلبت منك إثبات ذلك أكثر من خمس مرات
فتجاهلت كلامي ولم ترد,
لأنك:
1) عجزت
2) تهربت
فأتحداك الآن تحدي أمام الجميع أن تثبت مقولتك التالية لنا:
لذلك اختار الطباطبائي يوم القيامة في تفسير السورة وترك مادون ذلك ضاربا بعرض الحائط رواياتك التي اورد بعضها محرفي القران.
وأتحداك اتجيبلي الدليل على رد العلامة لهذه الروايات وضربها عرض الحائط
-------
ثم ذكرنا أن للقرآن عدة مصاديق وعدة إطلاقات على نفس الآية, فلها معنى ظاهري, ولها معنى باطني, والباطن يصل إلى سبعة بطون, وإما أن يكون العدد سبعة عدد نسبي أو دلالة على الكثرة وليس الحصر, والظاهر والأقوى دلالته على الكثرة.
فإذا كان الظاهر والباطن بنفس المعنى, فكيف يصح التفريق بينهما وقول هذا ظاهر وذاك باطن؟
والمشكلة أن العقل البسيط لا يفهم أن العقل يخالف الباطن, ولذلك هذا أصبح ظاهر وذاك أصبح باطن,
فصار عندنا مصداقين يختلفان عن بعضهما البعض.
فالنبأ العظيم في الآية, لها معنى ظاهري وهو الظاهر كما ذكر السيد العلامة يوم القيامة,
ولها معنى باطني, وهو تجلي القيامة وقيامها بولاية علي عليه السلام, كما صرح بذلك السيد العلامة في معتقداته ورسالاته الأخرى.
فسؤال لصندوق:
هل إثبات أن الظاهر حجة, ينفي دلالة الباطن أم لا؟
لأن الكلام والنقاش بين العلماء, والذي ناقشه السيد الخوئي في تفسيره البيان, كان في إثبات الحجة للظاهر في قبال نفيها عند جمهور من العلماء,
ولم يكن في إثبات الظاهر في قبال نفي الباطن.
فكان جمهور من العلماء يقولوا:
لا حجة للظاهر
فرد عليهم السيد الخوئي والشهيد الصدر وغيرهم:
بل هناك حجة للظاهر
فكان النقاش في هذا الإطار,
ولم يكن في صدد نفي دلالة الباطن وحجيته.
يقول الإمام الخوئي قدس سره في تفسير البيان تحت عنوان اثبات حجية الظاهر:
والجواب : إن المراد من هذه الروايات وأمثالها أن فهم القرآن حق فهمه ، ومعرفة ظاهره وباطنه ، وناسخه ومنسوخه مختص بمن خوطب به .
فأسألك سؤال وأريد جواب بكل إنصاف:
لماذا تجاهلت هذه العبارة من أول الموضوع إلى آخره؟
أريد جواب منصف
وبخصوص السيد العلامة, فإن السيد العلامة الطباطبائي بنى الكثير من تفاسيره في تفسير الميزان بالمعاني الباطنية, منها أبحاثه العرفانية والفلسفية والتي تتعمق إلى أقصى درجات التعمق.
والسيد العلامة, كما كلنا نعلم, فيلسوف إلهي عظيم,
فهو ليس من أهل الظاهر, وليس من أهل القشور,
بل هو يؤمن بأن الدين الإسلامي هو أعمق وأدق دين في الوجود, وأن الظاهر والباطن يجتمعان ولا تنافي بينهما.
فكيف تقول رغم كل هذه الحقائق عنه أنه ينفي دلالة الباطن مع أن مدرسته واعتقاداته كلها مبني على الباطن ؟!
وهو القائل: إنني انتهجت طريقة تفسيري من استاذي السيد القاضي.
والسيد القاضي يلقّب بسلطان العارفين, وهو من أهل البطون.
فهنا انتفى كل كلامك, وضحدت حجتك,
وإن كنت رجلاً وتخاف الله,
رد على كلامي كله
وليس على السطر الأول, أو على ما يعجبك الرد عليه
فإني كتبت هذا الرد خال من الإهانات والشتائم
لأن لا تملك حجة من أنك لا تريد الرد على شتائم و و و الخ
والله تعالى شاهد على أقوالنا,
وشاهد على من يبتر النصوص,
ويلف ويدور حتى يهرب من الحقيقة.
فأرني ما عندك,
وصفي نيتك في النقاش,
لنرى إن كنت أهلا لذلك أو لا.
وكلامي الآخر أتركه لوقت لاحق.
والله ولي التوفيق.
تعليق
-
اخي الكريم يوسف ناصر
امهلني الى يوم الجمعة فهو بداية عطلة نهاية الاسبوع للاجابة على مرادك ان شاءالله ، فالنقاشات كثيرة ومتنوعة.
يازهراء،
مقولتك اكبر حجة عليك وشكرا لأن غباءك كثيرا مافادني مع فريقك فصرت الجمهم بأقوالك.
انت قلت:
وبخصوص السيد العلامة, فإن السيد العلامة الطباطبائي بنى الكثير من تفاسيره في تفسير الميزان بالمعاني الباطنية, منها أبحاثه العرفانية والفلسفية والتي تتعمق إلى أقصى درجات التعمق.
والسيد العلامة, كما كلنا نعلم, فيلسوف إلهي عظيم,
فهو ليس من أهل الظاهر, وليس من أهل القشور,
بل هو يؤمن بأن الدين الإسلامي هو أعمق وأدق دين في الوجود, وأن الظاهر والباطن يجتمعان ولا تنافي بينهما.
اذن هو فاهم
عالم
فيلسوف الهي عظيم
عرفاني
وليس من أهل القشور
ومع هذا يقول:
وللمفسرين في مفردات الآيات الثلاث وتقرير معانيها وجوه كثيرة تركناهالعدم ملاءمتها السياق والذي أوردناه هو الذي يعطيه السياق.
اذن مع كل صفاته التي ذكرتها فقد ترك بقية التفاسير
فهذا اكبر دليل انه مع عنايته بالباطن الا انه لم يلتفت اليه في تفسير الاية، فهذا اكبر دليل لو صح انه يعتني بالمعاني الباطنية في ان الروايات ضعيفة عديمة المصداقية لم تزحزح عنده النبأ العظيم من يوم القيامة.
تعليق
-
هذا ردك الذي طلبته منك على كل مشاركتي؟؟
أم أنك تقرّ بأنها دحضتك وأسكتتك ؟؟
أما ردك الأخير, فمع دناءة أسلوبه في الكلام
هو أسهل ما يكون في الرد عليه
لأننا أوردنا أن العلامة الطباطبائي قدس سره لم يترك تأويل الآية باطناً بالنبأ العظيم, بل أقرّ بذلك وأيدّ هذا الرأي
بخلافك أنت حيث نكرت هذا المعنى الذي أقرّ به السيد العلامة قدسّ سره.
يقول العلامة الطباطبائي قدس سره في تفسيره الميزان الشريف:
بحث روائيفي بعض الأخبار: أن النبأ العظيم علي (عليه السلام) و هو من البطن.
فرغم أن العلامة قدس سره أقرّ أن هذا التأويل هو من البطن,
يأتي صندوق وينفي ذلك من دون بيّنة او حجة,
والقارئ الكريم لا شك أنه إنسان واع ويفهم, فيعرف الحق من الباطل بمجرد إطلاعه على هذا الكلام, ولا داعي للإطناب فيه لبساطته.
يقول صندوق:
اذن مع كل صفاته التي ذكرتها فقد ترك بقية التفاسير
فهذا اكبر دليل انه مع عنايته بالباطن الا انه لم يلتفت اليه في تفسير الاية، فهذا اكبر دليل لو صح انه يعتني بالمعاني الباطنية في ان الروايات ضعيفة عديمة المصداقية لم تزحزح عنده النبأ العظيم من يوم القيامة.
وهو قول أضعف من سابقه,
لأننا أثبتنا للقارئ الكريم أن العلامة الطباطبائي لم يترك هذا التأويل,
بل أكده, وهذا دليل على تمسكه بباطن القرآن, وتأويل هذه الآية هكذا باطناً,
ولو كان قد نفى ذلك, ولم يؤيده, كما يدعي صندوق, لكان ترك ذكر هذا الأمر, ولما قال أنه من البطن.
فالسيد العلامة مع تعمقه في القرآن,
قد ذكر هذه القضية وأقرّ بها,
بخلاف ما يحاول أن يصوره صندوق بنصه المبتور من كتاب الميزان الشريف.
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
وللمفسرين في مفردات الآيات الثلاث وتقرير معانيها وجوه كثيرة تركناهالعدم ملاءمتها السياق والذي أوردناه هو الذي يعطيه السياق.
هذا القول طبعاً, تلاعب في الكلام والألفاظ, وبتر النصوص
وهو ما تعودنا رؤيته من الوهابية وأمثالهم, إذ أنهم يوردون نصف النص, ويتركون النصف الآخر, ليوهمون للقارئ أنهم على صواب.
ومشاركتنا السابقة خير دليل على هذا الكلام وهذا البتر.
ونسبة تأويل النبأ العظيم بالإمام عليه السلام إلى قول العلامة "قد تركناها" لا يصح,
لأنه في ذيل هذا الكلام يذكر التفسير, ولا يتركه, فالظاهر أن كلام العلامة عن تفسير آخر, وهو التفسير الظاهري, أي تفسير ظاهري آخر, وليس تفسير باطني.
هذا فضلا عن أن تفسيرها بالنبأ العظيم عند السيد العلامة قدس سره لا يُعتَبَر "تفسيراً", إذ أن مفردة "التفسير" عند السيد العلامة تختلف في مصداقها عن التأويل.
تعليق
-
هذا وإضافة إلى ذلك
نوجه الكلام مرة أخرى لصندوق:
لماذا تجاهلت هذا الكلام:
فأتحداك الآن تحدي أمام الجميع أن تثبت مقولتك التالية لنا:
لذلك اختار الطباطبائي يوم القيامة في تفسير السورة وترك مادون ذلك ضاربا بعرض الحائط رواياتك التي اورد بعضها محرفي القران.
وأتحداك اتجيبلي الدليل على رد العلامة لهذه الروايات وضربها عرض الحائط
هل أنت بحجم التحدي؟
هيا أتحداك أمام الجميع
كان رجل وتقدم
تعليق
-
لم يتبنى العلامة الطباطبائي المعنى الباطن ، بل مجرد ذكر (في بعض الاخبار) وهذا لايدل على التبني.
والاهم
ان المعنى الباطن لم يغير شيئا عن الأمر الذي يتساءل عنه المشركون
عماذا كان يتساءل المشركون؟
هل كانوا يتساءلون فيما بينهم عن الامام علي ام عن يوم القيامة؟
كانوا يتساءلون عن يوم القيامة ولهذا قسمهم العلامة الى 3 او اربع مجاميع:
والمراد بالنبإ العظيم نبؤ البعث والقيامة الذي يهتم به القرآن العظيم في سوره المكية ولا سيما في العتائق النازلة في أوائل البعثة كل الاهتمام . ويؤيد ذلك سياق آيات السورة بما فيه من الاقتصار على ذكر صفه يوم الفصل وما تقدم عليها من الحجة على أنه حق واقع . وقيل : المراد به نبؤ القرآن العظيم ، ويدفعه كون السياق بحسب مصبه أجنبيا عنه وإن كان الكلام لا يخلو من إشارة إليه استلزاما . وقيل : النبؤ العظيم ما كانوا يختلفون فيه من إثبات الصانع وصفاته والملائكة والرسل والبعث والجنة والنار وغيرها ، وكأن القائل به اعتبر فيه ما في السورة من الاشارة إلى حقية جميع ذلك مما تتضمنه الدعوة الحقة الاسلامية .
ويدفعه أن الاشارة إلى ذلك كله من لوازم صفة البعث المتضمنة لجزاء الاعتقاد الحق والعمل الصالح والكفر والاجرام ، وقد دخل فيما في السورة من صفة يوم الفصل تبعا وبالقصد الثاني . على أن المراد بهؤلاء المتسائلين - كما تقدم - المشركون وهم يثبتون الصانع والملائكة وينفون ما وراء ذلك مما ذكر . وقوله : «الذي هم فيه مختلفون» إنما اختلفوا في نحو إنكاره وهم متفقون في نفيه فمنهم من كان يرى استحالته فينكره كما هو ظاهر قولهم على ما حكاه الله : «هل ندلكم على رجل ينبئكم إذا مزقتم كل ممزق إنكم لقي خلق جديد» سبأ : 7 ، ومنهم من كان يستبعده فينكره وهو قوله : « أيعدكم أنكم إذا متم وكنتم نرابا وعظاما أنكم مخرجون هيهات هيهات لما توعدون « المؤمنون : 36 ، ومنهم من كان يشك فيه فينكره قال تعالى : « بل ادارك علمهم في الآخرة بل هم في شك منها» النمل 66 ، ومنهم من كان يوقن به لكنه لا يؤمن عنادا فينكره كما كان لا يؤمن بالتوحيد والنبوة وسائر فروع الدين بعد تمام الحجة عنادا قال تعالى : «بل لجوا في عتو ونفور» الملك : 21 . والمحصل من سياق الآيات الثلاث وما يتلوها أنهم لما سمعوا ما ينذرهم به القرآن من أمر البعث والجزاء يوم الفصل ثقل عليهم ذلك فغدوا يسأل بعضهم بعضا عن شأن هذا النبإ العجيب الذي لم يكن مما قرع أسماعهم حتى اليوم ، وربما راجعوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم والمؤمنين وسألوهم عن صفة اليوم وأنه متى هذا الوعد إن كنتم صادقين وربما كانوا يراجعون في بعض ما قرع سمعهم من حقائق القرآن واحتوته دعوته الجديدة أهل الكتاب وخاصة اليهود ويستمدونهم في فهمه .
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق