إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل غير مولانا الامام على شىء مما وجد عليه المسلمون .

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل غير مولانا الامام على شىء مما وجد عليه المسلمون .

    سلام الله ورحمته وبركاته عليكم اجمعين :

    سؤال بسيط .

    هل غير مولانا الامام على شىء مما وجد المسلمين عليه من بدع من عهد ابا بكر وعمر وعثمان ؟

    خير الكلام ما قل ودل

  • #2
    هل السؤال صعب

    تعليق


    • #3
      هل اغلق الموضوع بدون اجابه .

      تعليق


      • #4
        اربع وثلاثون زياره بلا رد واحد .

        هل السؤال غير واضح .

        تعليق


        • #5
          47 زياره بلا رد ؟

          هل سيبقى اول موضوع لى على المنتدى الكريم بلا رد ؟

          ام هل السؤال صعب ؟

          تعليق


          • #6
            ولماذا هذه العجلة والتطبليل ؟؟؟
            وكأن الموضوع من شهر !!!

            على اية حال وضح سؤالك اكثر حتى نعرف ما نجيب
            فماذا تقصد بالبدع

            تعليق


            • #7
              هل كان على عهد ابا بكر وعمر وعثمان بدع ابتدعوها ؟؟

              ان قلت نعم .

              فهل تغيرت على عهد سيدنا على ام ظلت قائمه ؟؟؟


              ارى كثيرا من الكلام حول ان ابا بكر وعمر وعثمان هدموا الاسلام .

              فهل اصلح مولانا على شيئا مما افسدوه ؟


              ولماذا هذه العجلة والتطبليل ؟؟؟
              وكأن الموضوع من شهر !!!



              اتاسف على استعجالى .

              تعليق


              • #8
                من حقك السؤال
                ولكن التاريخ يخبرنا ان الإمام علي قد رفض العمل بسيرة الشيخين عندما اشترطوا عليه هذا لتسليمه الخلافة
                ثم صعد عبد الرحمن ابن عوف منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فوقف وقوفا طويلا، ودعا دعاء طويلا، لم يسمعه الناس ثم تكلم فقال: أيها الناس، إني سألتكم سرا وجهرا بأمانيكم فلم أجدكم تعدلون بأحد هذين الرجلين إما
                علي وإما عثمان، فقم إلي يا علي، فقام إليه تحت المنبر فأخذ عبد الرحمن بيده فقال: هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفعل أبي بكر وعمر ؟ قال: اللهم لا ولكن على جهدي من ذلك وطاقتي، قال فأرسل يده وقال: قم إلي يا عثمان، فأخذ بيده فقال: هل أنت مبايعي على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفعل أبي بكر وعمر ؟ قال: اللهم نعم ! قال: فرفع رأسه إلى سقف المسجد ويده في يد عثمان فقال اللهم اسمع واشهد، اللهم اسمع واشهد، اللهم اسمع واشهد، اللهم إني قد خلعت ما في رقبتي من ذلك في رقبة عثمان./ البداية والنهاية



                فهل عندك تفسير معقول محترم لرفض الإمام علي هذا ؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  انا معك ان مولانا الامام على رفض العمل بسيرتهم .

                  فهل عمل على تغييرها ؟

                  انه الامام المفترض والمنصب من قبل الله عز وجل لتصحيح الدين .

                  مثال لا الحصر :

                  صلاة التراويح

                  منع زواج المتعه

                  رجاء لا امر لا ترد ردود خارج الموضوع .

                  السؤال هل غير ام لم يغير .

                  قل غير بالدليل الاتى

                  لم يغير للاسباب التاليه .

                  تعليق


                  • #10
                    العضو مسلم وحيث انك مسلم فيجب ان تكون موحدا فليس هناك مسلم مشرك !!

                    واذ فهمت هذا فاعلم ان عدد الزيارات عام يشمل كلمن يتصفح الانترنت وفيكل صفحة انت فيها ستجدفي الاسفل ان عدد الاعضاء كذا وعدد الزوار كيت لذا فان العدد غالبا مايكون للزوار وليس للاعضاء !


                    ثم ان في الاعضاء اعضاء مثلك مخالفون


                    ثم ليس كل الاعضاء الشيعة اصحاب دراية ليردوا في كل موضوع




                    عموما




                    متابع لردالاخ الفاضل العزيز ابو علي اسال الله ان يعيده الى داره بعدطرد التكفيريين منها!

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
                      انا معك ان مولانا الامام على رفض العمل بسيرتهم .

                      فهل عمل على تغييرها ؟

                      انه الامام المفترض والمنصب من قبل الله عز وجل لتصحيح الدين .

                      مثال لا الحصر :

                      صلاة التراويح

                      منع زواج المتعه

                      رجاء لا امر لا ترد ردود خارج الموضوع .

                      السؤال هل غير ام لم يغير .

                      قل غير بالدليل الاتى

                      لم يغير للاسباب التاليه .
                      لم يغيّر في خلافتهم شيئا اتفقوا عليه لان القوة بأيديهم والكلمة الاخيرة لهم.

                      في عهد خلافته حاول التغيير فاصطدم بعقول ترسخت فيها سنّة الخلفاء فكان يحتاج لزمن للتغير لكن الناكثين والمارقين والقاسطين سرقوا منه الجهد والزمن اللازم لتضميد جراح الامة العقائدية اضافة الى تقديم الاهم على المهم.

                      تعليق


                      • #12
                        ولكي استبق سؤالك عن الدليل فإليك هذا الرد:

                        - الصحيح من السيرة - السيد جعفر مرتضى ج 2 ص 148 :
                        ثم جاء الاسلام ، فساواهم بغيرهم ، ورفع من شأنهم ، وقرر : أن لا فضل لاحد على أحد إلا بالتقوى . ولكن سياسة عمر بن الخطاب قد اقتضت إعطاء كل الامتيازات ، وفي مختلف الشؤون لخصوص العرب ، وحرمان غيرهم من كل الامتيازات ، ومن كل شئ ( 1 ) . فأحب العرب عمر بن الخطاب أعظم الحب ، وقدروه أجل تقدير ، وصارت افعاله وأقواله عندهم قانونا متبعا ، لا يمكن مخالفته ، ولا الخروج عليه ، ويكفي أن نذكر : أن مجرد توليته لاحدهم قد أوجبت لذلك الرجل عظمة ومنزلة خاصة ( 2 ) . بل إن عليا الذي لم يكن يرى لبني اسماعيل فضلا على بني اسحاق ( 3 ) لم يستطع أن يعزل شريحا عن القضاء ، وقد أبى ذلك عليه أهل الكوفة ، وقالوا له : لا تعزله ، لانه منصوب من قبل عمر ، وبايعناك على أن لا تغير شيئا مما قرره أبو بكر وعمر ( 4 ) .

                        كما أنه لم يستطع أن يمنع جيشه من صلاة التراويح ، لان عمر هو الذي شرعها . وصاحوا واسنة عمراه ( 5 ) . ولعل أول من صاح في هذه المناسبة ب‍ ( واعمراه ) هو قاضيه شريح ( 6 ) . بل لقد نادوا بعلي ( عليه السلام ) في حرب الجمل : ( اعطنا سنة العمرين ( 7 ) ) . وسمع رجل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول عن معاوية : من أدرك هذا أميرا فليبقرن خاصرته بالسيف ، فرآه يخطب في الشام ، فأراد تنفيذ أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، فقالوا له : أتدري من استعمله ؟ . قال : ومن قالوا : أمير المؤمنين عمر .

                        قال : سمعا وطاعة لامير المؤمنين ( 8 ) . وقد صرح أمير المؤمنين في خطبة له بأعمال كثيرة لمن سبقوه . لم يستطع تغييرها ، ولو أنه حاول ذلك لتفرق عنه جنده ، حتى يبقى وحده ، وقليل من شيعته . وهي أمور كثيرة فلتراجع ( 9 ) . ولتراجع أيضا الشواهد الكثيرة التي تؤيد ذلك في مصادرها .

                        ثم جاءت الدولة الاموية ، فاستنت بسنة عمر ، وسارت بسيرته ، وانتهجت نهجه . وإذا كان معاوية قد تولى الشام من قبل عمر ، وإذا كان قدموه على الناس في قضية قتل عثمان ، وألقى في الناس الشبهات الكثيرة حولها ، حتى استطاع أن يقود جيشا ليحارب في صفين اعظم رجل بعد الرسول الاعظم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) . وإذا كان قد استغل قضية التحكيم ، واضفى على خلافته نوعا من الشرعية المزورة ، التي يمكن تضليل العوام والسذج بواستطها . - إذا كان كل ذلك - فإن من الطبيعي أن يستطيع معاوية الذي وصل إلى الحكم في مثل تلك الظروف الغامضة ، أن يصور الحسين بن علي ( عليه السلام ) ، بعد قتله على أنه باغ وطاغ وطامع ، تحركه المصالح الشخصية ، بل وحتى خارج عن الاسلام ، والعياذ بالله . ولسوف يتمكن عن طريق الاخطبوط الاموي المتغلغل في مختلف البلاد ، والذي استطاع أن يضع العراقيل في طريق علي ( عليه السلام ) ، وغيره من الائمة الطاهرين ، لسوف يتمكن من استغلال تلك الظروف الخاصة ، في الحجاز ، والعراق ، وفي الشام ، ابشع استغلال ، ولا سيما بالنسبة لاهل الشام ، الذين ما كان يمكنهم ! إدراك واقع ما يجري وما يحدث إلا عن طريق الجهاز الاموي نفسه . يضاإلى ذلك كله : أنه قد كان في عهد الخلفاء قبل علي ( عليه السلام ) ، ولاهداف سياسية معينة ، ثمة حصار مضروب على كبار الصحابة ، فلم تتح لهم الفرصة ليتفرقوا في البلاد ، وينشروا تعاليم النبي الاعظم ( صلى النه عليه وآله وسلم ) على حقيقتها . بل حصروهم في المدينة مدة طويلة . ومن استطاع منهم الافلات منها قليل ، ومن كان يصر على الجهر بالحقيقة ، فإنه يتعرض لمختلف انواع القهر والاضطهاد ، كما كان الحال بالنسبة لابي ذر ( رحمه الله ) . وهكذا . . فإن الصحابة لم يتمكنوا من الجهر بما تجيش ، أو بكل ما تجيش به صدورهم ، حتى أشرف هذا الجيل على الفناء والزوال ، مما كان من شأنه أن يفسح المجال أمام الجهاز الحاكم لكل افتراء ضد أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وضد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) نفسه ، ثم ضد الاسلام بشكل عام .

                        هامش

                        ( 1 ) راجع كتابنا : سلمان الفارسي في مواجهة التحدي .
                        ( 2 ) الثقاث : ج 2 ص 295 .
                        ( 3 ) سنن البيهقي ج 6 ص 349 والغدير ج 8 ص 240 عنه . وأنساب الاشراف ، بتحقيق المحمودي : ج 2 ص 141 . والغارات : ج 1 ص 74 - 77 ، وحياة الصحابة : ج 2 ص 112 عن البيهقي ، وتاريخ اليعقوبي : ج 2 ص 183 ، والبحار ج 41 ص 137 .
                        ( 4 ) كشف القناع عن حجية الاجماع : 64 ، وراجع : تنقيح المقال : ج 2 ص 83 ، وقاموس الرجال : ج 5 ص 67 .
                        ( 5 ) راجع : شرح النهج للمعتزلي : ج 2 ص 283 وج 1 ص 269 ، والصراط المستقيم : ج 3 ص 26 ، والكافي ج 8 ص 63 وتلخيص الشافي : ج 4 ص 58 ، والبحار ط حجرية : ج 8 ص 284 ، وراجع : الجواهر : ج 21 ص 337 ، والوسائل : باب ( 10 ) من أبواب نوافل شهر رمضان ، كتاب الصلاة ، وكشف القناع : ص 65 / 66 وسليم بن قيس ص 126 ط مؤسسة البعثة .
                        ( 6 ) راجع : قاموس الرجال : ج 5 ص 67 .
                        ( 7 ) الكامل للمبرد ج 1 ص 144 ط دار نهضة مصر . وراجع الكافي : ج 8 ص 59 ، وشرح النهج : ج 1 ص 269 ، والكامل في التاريخ : ج 3 ص 343 ، والاخبار الطوال : ص 207 ، وأنساب الاشراف ، بتحقيق المحمودي : ج 2 ص 370 / 371 ، وتنقيح المقال : ج 2 ص 83 .
                        ( 8 ) البحار ج 92 ص 36 عن معاني الاخبار .
                        ( 9 ) الكافي ج 8 ص 59 - 63 وسليم بن قيس ص 125 / 126 .

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                          وبايعناك على أن لا تغير شيئا مما قرره أبو بكر وعمر ( 4 ) .

                          كما أنه لم يستطع أن يمنع جيشه من صلاة التراويح ، لان عمر هو الذي شرعها . وصاحوا واسنة عمراه ( 5 ) . ولعل أول من صاح في هذه المناسبة ب‍ ( واعمراه ) هو قاضيه شريح ( 6 ) . بل لقد نادوا بعلي ( عليه السلام ) في حرب الجمل : ( اعطنا سنة العمرين ( 7 ) ) . وسمع رجل النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقول عن معاوية : من أدرك هذا أميرا فليبقرن خاصرته بالسيف ، فرآه يخطب في الشام ، فأراد تنفيذ أمر رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، فقالوا له : أتدري من استعمله ؟ . قال : ومن قالوا : أمير المؤمنين عمر .

                          قال : سمعا وطاعة لامير المؤمنين ( 8 ) . وقد صرح أمير المؤمنين في خطبة له بأعمال كثيرة لمن سبقوه . لم يستطع تغييرها ، ولو أنه حاول ذلك لتفرق عنه جنده ، حتى يبقى وحده ، وقليل من شيعته . وهي أمور كثيرة فلتراجع ( 9 ) . ولتراجع أيضا الشواهد الكثيرة التي تؤيد ذلك في مصادرها .

                          ثم جاءت الدولة الاموية ، فاستنت بسنة عمر ، وسارت بسيرته ، وانتهجت نهجه . وإذا كان معاوية قد تولى الشام من قبل عمر ، وإذا كان قدموه على الناس في قضية قتل عثمان ، وألقى في الناس الشبهات الكثيرة حولها ، حتى استطاع أن يقود جيشا ليحارب في صفين اعظم رجل بعد الرسول الاعظم ( صلى الله عليه وآله وسلم ) . وإذا كان قد استغل قضية التحكيم ، واضفى على خلافته نوعا من الشرعية المزورة ، التي يمكن تضليل العوام والسذج بواستطها . - إذا كان كل ذلك - فإن من الطبيعي أن يستطيع معاوية الذي وصل إلى الحكم في مثل تلك الظروف الغامضة ، أن يصور الحسين بن علي ( عليه السلام ) ، بعد قتله على أنه باغ وطاغ وطامع ، تحركه المصالح الشخصية ، بل وحتى خارج عن الاسلام ، والعياذ بالله . ولسوف يتمكن عن طريق الاخطبوط الاموي المتغلغل في مختلف البلاد ، والذي استطاع أن يضع العراقيل في طريق علي ( عليه السلام ) ، وغيره من الائمة الطاهرين ، لسوف يتمكن من استغلال تلك الظروف الخاصة ، في الحجاز ، والعراق ، وفي الشام ، ابشع استغلال ، ولا سيما بالنسبة لاهل الشام ، الذين ما كان يمكنهم ! إدراك واقع ما يجري وما يحدث إلا عن طريق الجهاز الاموي نفسه . يضاإلى ذلك كله : أنه قد كان في عهد الخلفاء قبل علي ( عليه السلام ) ، ولاهداف سياسية معينة ، ثمة حصار مضروب على كبار الصحابة ، فلم تتح لهم الفرصة ليتفرقوا في البلاد ، وينشروا تعاليم النبي الاعظم ( صلى النه عليه وآله وسلم ) على حقيقتها . بل حصروهم في المدينة مدة طويلة . ومن استطاع منهم الافلات منها قليل ، ومن كان يصر على الجهر بالحقيقة ، فإنه يتعرض لمختلف انواع القهر والاضطهاد ، كما كان الحال بالنسبة لابي ذر ( رحمه الله ) . وهكذا . . فإن الصحابة لم يتمكنوا من الجهر بما تجيش ، أو بكل ما تجيش به صدورهم ، حتى أشرف هذا الجيل على الفناء والزوال ، مما كان من شأنه أن يفسح المجال أمام الجهاز الحاكم لكل افتراء ضد أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وضد النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) نفسه ، ثم ضد الاسلام بشكل عام .

                          هامش

                          ( 1 ) راجع كتابنا : سلمان الفارسي في مواجهة التحدي .
                          ( 2 ) الثقاث : ج 2 ص 295 .
                          ( 3 ) سنن البيهقي ج 6 ص 349 والغدير ج 8 ص 240 عنه . وأنساب الاشراف ، بتحقيق المحمودي : ج 2 ص 141 . والغارات : ج 1 ص 74 - 77 ، وحياة الصحابة : ج 2 ص 112 عن البيهقي ، وتاريخ اليعقوبي : ج 2 ص 183 ، والبحار ج 41 ص 137 .
                          ( 4 ) كشف القناع عن حجية الاجماع : 64 ، وراجع : تنقيح المقال : ج 2 ص 83 ، وقاموس الرجال : ج 5 ص 67 .
                          ( 5 ) راجع : شرح النهج للمعتزلي : ج 2 ص 283 وج 1 ص 269 ، والصراط المستقيم : ج 3 ص 26 ، والكافي ج 8 ص 63 وتلخيص الشافي : ج 4 ص 58 ، والبحار ط حجرية : ج 8 ص 284 ، وراجع : الجواهر : ج 21 ص 337 ، والوسائل : باب ( 10 ) من أبواب نوافل شهر رمضان ، كتاب الصلاة ، وكشف القناع : ص 65 / 66 وسليم بن قيس ص 126 ط مؤسسة البعثة .
                          ( 6 ) راجع : قاموس الرجال : ج 5 ص 67 .
                          ( 7 ) الكامل للمبرد ج 1 ص 144 ط دار نهضة مصر . وراجع الكافي : ج 8 ص 59 ، وشرح النهج : ج 1 ص 269 ، والكامل في التاريخ : ج 3 ص 343 ، والاخبار الطوال : ص 207 ، وأنساب الاشراف ، بتحقيق المحمودي : ج 2 ص 370 / 371 ، وتنقيح المقال : ج 2 ص 83 .
                          ( 8 ) البحار ج 92 ص 36 عن معاني الاخبار .
                          ( 9 ) الكافي ج 8 ص 59 - 63 وسليم بن قيس ص 125 / 126 .



                          اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد

                          بارك الله بك أخي الكريم صندوق العمل

                          اذن هي سنة عمر !

                          فأين سنة رسول الله ؟

                          والذين يقولون أنهم يتبعون كتاب الله وسنة نبيه ماهم الا أتباع لسنة عمر

                          ولو امتنع الامام علي عليه السلام عن الخلافة أو غير ما فعله عمر لتم القضاء عليه وقيل عنه أنه مخالف وباغ وظالم وطامع بالملك كما قيل عن ولديه عليهما السلام


                          اذن هي سنة عمر



                          تعليق


                          • #14
                            اسف على سؤالى هذا .

                            وما فائدة مولانا الامام على ؟

                            اذا لم يغير ما ابتدعه من قبله ؟

                            ام تراهم كانوا على حق وانه راهم على حق فلم يغير .

                            في عهد خلافته حاول التغيير فاصطدم بعقول ترسخت فيها سنّة الخلفاء فكان يحتاج لزمن للتغير لكن الناكثين والمارقين والقاسطين سرقوا منه الجهد والزمن اللازم لتضميد جراح الامة العقائدية اضافة الى تقديم الاهم على المهم.



                            فهل استطاع انقاذ الاسلام مما الم به من بدع المارقين والظالمين .


                            عموما الموضوع انتهى باجابتك الصريحه وشكرا على ذوقك وادبك فى الحديث .

                            تعليق


                            • #15
                              الزميله المحترمه زهر الشوق .

                              يبدو انكى لم تنتبهى الى ما تقولين او الى تصفيقك للزميل المحترم صندوق العلم .

                              ولو امتنع الامام علي عليه السلام عن الخلافة أو غير ما فعله عمر لتم القضاء عليه وقيل عنه أنه مخالف وباغ وظالم وطامع بالملك كما قيل عن ولديه عليهما السلام



                              اذن فسيدنا على لم يفعل ما يوجب انهاء البدع وهو المنصب من قبل الله عز وجل .

                              فهل كان سيدنا على اعقل وافقه من سيدنا محمد حينما راى قومه على البدع والضلال .

                              كيف يترك قومه وهو مسئول عنهم فى البدع .


                              اجابة اخرى تكشف بعض اوجه الحقيقه المخفيه عنكم .

                              لم يجد مولانا الامام على بدعه حتى يغيرها والحمد لله .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X