انتهى الموضوع هنا :
وتبين ان الشيعه يتبعون أئمتهم بتفضيل كربلاء على مكة وسوف نناقش طريقة استدلالههم بموضوع آخر.
وسوف أضيف بعض الاحاديث الصحيحه عن فضل المدينة المنورة :
1- ) ــ حدّثنا أبو النُّعمانِ حدَّثَنا ثابتُ بنُ يزيدَ حدَّثَنا عاصمٌ أبو عبدِ الرحمٰنِ الأحْولُ عن أنسٍ رضيَ اللهُ عنه عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «المدينةُ حَرَمٌ من كذا إلى كذا، لا يُقطَعُ شجرُها، ولا يُحْدَثُ فيها حدَثٌ. مَن أحدَثَ فيها حدَثاً فعليهِ لَعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ».رواه بخاري.
2- 1849) ــ حدّثنا محمدُ بنُ بَشّارٍ حدَّثَنا عبدُ الرحمٰنِ حدَّثَنا سُفيانُ عنِ الأعمشِ عن إبراهيمَ التيميِّ عن أبيه عن عليّ رضيَ اللهُ عنهُ قال: «ما عندَنا شيءٌ إِلاّ كتابُ اللهِ وهٰذِهِ الصحيفةُ عنِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم: المدينةُ حَرَمٌ ما بينَ عائرٍ إلى كذا، مَن أحدَثَ فيها حَدَثاً أو آوَى مُحْدِثاً فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ، لا يُقبَلُ منه صَرفٌ ولا عَدْل. وقال: ذِمَّةُ المسلمينَ واحدةٌ، فمَن أخفَرَ مسلماً فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائكةِ والناسِ أجمعينَ، لا يُقبَلُ منه صَرفٌ ولا عَدل. ومَن تَوَلَّى قوماً بغيرِ إِذنِ مَواليهِ فعليهِ لعنةُ اللهِ والملائِكَةِ والناسِ أجمعينَ، لا يُقبَلُ منه صَرفٌ ولا عَدْل».
قال أَبو عبدِ اللهِ: عَدْلٌ فِداءٌ. رواه بخاري.
هذه دفعى على الحساب للاخ صندوق وإذا أردت المزيد فانا بالخدمه؟
تعليق