إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل التسمية بـ (عبد الحسين) من الشرك؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المحترم نبع الموده .

    هل دخلت الموضوع فقط لتقول هذا ؟؟

    اذا عندك راى فتفضل واورده .

    واذا ما عندك فانت على العين والراس .

    اما نحن فعندنا التالى :

    عبد الله وعبد الحسين ما الفرق بينها .

    اذا قلت الفرق ان هنا العبوديه تعنى التذلل والخضوع لله

    و

    هنا تعنى الخدمه للحسين .

    فليتسمى بخادم الحسين ولينتهى الامر .

    وايضا :

    العبد فى اللغه العربيه قسمان .


    اوردهما الاخ الفاضل صاحب الموضوع .

    فالى اى قسم ينتمى عبد الحسين .

    هل عبودية الخضوع والتذلل

    ام

    عبودة الرق ؟؟

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد

      تعجبنى هذه الاجابات

      فلما لا يتسمى باسم :

      خادم الحسين ؟؟

      بانتظار اجابه .
      ياخي صوت العداله انت قاعد تاذن في خرابه تقله تيس يقلك حلبه
      لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

      تعليق


      • #18
        (وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)

        ما المقصود ب عِبَادِكُمْ؟؟؟



        من علمني حرفا كنت له عبدا


        ما المقصود ب عبداً؟؟؟

        تعليق


        • #19
          [quote=صوت العدالة]إنَّ معنى عبودية الرِّق هنا معنى تشريفي إيماني، بمعنى أنَّ صاحب هذه التسمية – انطلاقاً من مشاعره الإيمانية - يعبِّر عن رغبته في أن يكون – تحصيلاً للشرف - عبداً مملوكاً خادماً للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو للحسين عليه السلام، أو لغيرهما من أولياء الله تبارك وتعالى...

          فهذه التَّسمية عنوانٌ يُجسِّد عُمقَ الْمَحبَّةِ الراسخة للنبي وآله صلوات الله عليه وآله، وهذه المحبَّة من أُسُس الإيمان، وممَّا دعا إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: (...قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى...)[/quote]





          عزيزي صوت العدالة...


          أريد أن أسألك...


          ألست تقول بأن لا تأخذ دينك وعقائدك إلا من علي ابن أبي طالب...؟


          ألست تقول بأن رسول الله أحق وأولى من أن يكون المسلم عبدا له من الحسين...؟


          تبريرك هذا الذي أجاز لك أن تنسب العبودية لغير الله، هل كان "باب مدينة العلم" علي اين أبي طالب يعلم به وطبقه، أم أنه لم يكن يعلم به...؟


          إن قلت: "نعم... كان يعلم به وطبقه..."
          فهاهو عليا خلف أكثر من عشرين ولدا، وهاهما ابنيه الحسن والحسين خلفا عشرات الأبناء، أطلعنا على رواية واحدة وفيها أن واحدا منهم أطلق على واحد من أولاده إسم "عبد محمد..." أو "عبد الرسول" أو "عبد النبي"...


          أما إن قلت: "لا... لم يكن يعلم به..."
          فإنه يلزمك أن تعترف بأن علمائك جلبوا لك بدعة نسبة العبودية لغير الله من دين آخر غير دين الإسلام...


          فهل كان "الوصي باب مدينة العلم" يعلم بمسألة نسبة العبودية لغير الله أم لم يكن يعلم...؟



          تفضل...
          التعديل الأخير تم بواسطة موسـوي; الساعة 18-09-2008, 09:28 AM.

          تعليق


          • #20
            الى صاحب الموضوع -ارجع الى قواميس اللغة العربية وتاكد من كلمة (عبد) ومن ثم اكمل لك مشوارك لابعاد هذه الفرية التافهة عن دماغك...

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة حسين_إيران
              تحكيهم بالقرآن ويحكونك بالشبهة...
              عنزة ولو طارت
              هههه اي والله

              تعليق


              • #22
                [quote=صوت العدالة]


                إنَّ معنى عبودية الرِّق هنا معنى تشريفي إيماني، بمعنى أنَّ صاحب هذه التسمية – انطلاقاً من مشاعره الإيمانية - يعبِّر عن رغبته في أن يكون – تحصيلاً للشرف - عبداً مملوكاً خادماً للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو للحسين عليه السلام، أو لغيرهما من أولياء الله تبارك وتعالى...


                فهذه التَّسمية عنوانٌ يُجسِّد عُمقَ الْمَحبَّةِ الراسخة للنبي وآله صلوات الله عليه وآله، وهذه المحبَّة من أُسُس الإيمان، وممَّا دعا إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: (...قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى...)




                [/quote]




                نعيد سؤالنا للزميل "صوت العدالة"...


                ألست تقول بأن لا تأخذ دينك وعقائدك إلا من علي ابن أبي طالب...؟

                ألست تقول بأن رسول الله أحق وأولى من أن يكون المسلم عبدا له من الحسين...؟


                تبريرك هذا الذي أجاز لك أن تنسب العبودية لغير الله، هل كان "باب مدينة العلم" علي اين أبي طالب يعلم به وطبقه، أم أنه لم يكن يعلم به...؟


                إن قلت: "نعم... كان يعلم به وطبقه..."
                فهاهو عليا خلف أكثر من عشرين ولدا، وهاهما ابنيه الحسن والحسين خلفا عشرات الأبناء، أطلعنا على رواية واحدة وفيها أن واحدا منهم أطلق على واحد من أولاده إسم "عبد محمد..." أو "عبد الرسول" أو "عبد النبي"...


                أما إن قلت: "لا... لم يكن يعلم به..."
                فإنه يلزمك أن تعترف بأن علمائك جلبوا لك بدعة نسبة العبودية لغير الله من دين آخر غير دين الإسلام...


                فهل كان "الوصي باب مدينة العلم" يعلم بمسألة نسبة العبودية لغير الله أم لم يكن يعلم...؟


                تفضل...




                تعليق


                • #23
                  إن قلت: "نعم... كان يعلم به وطبقه..."
                  فهاهو عليا خلف أكثر من عشرين ولدا، وهاهما ابنيه الحسن والحسين خلفا عشرات الأبناء، أطلعنا على رواية واحدة وفيها أن واحدا منهم أطلق على واحد من أولاده إسم "عبد محمد..." أو "عبد الرسول" أو "عبد النبي"...


                  أما إن قلت: "لا... لم يكن يعلم به..."
                  فإنه يلزمك أن تعترف بأن علمائك جلبوا لك بدعة نسبة العبودية لغير الله من دين آخر غير دين الإسلام...


                  فهل كان "الوصي باب مدينة العلم" يعلم بمسألة نسبة العبودية لغير الله أم لم يكن يعلم...؟



                  تفضل...



                  السلام عليكم

                  الموضوع جميل جدا ومتاهاته كثيره بحيث ان كل طرف قادر ان يحملنا حيث يريد
                  لكن وددت ان افهم ما تعني
                  عباد الله


                  هل تعني الذل والرق والمهانة للعبد
                  هل خلقنا الله كما يقول الحديث
                  وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون
                  لاجل ان نكون مهينين مذلولين
                  الله الذي يقول عن جلاله انه الغني
                  هل خلقنا الا لنعبد
                  والعبادة هي العبوديه
                  اعتقد اننا نتقص الله في حوارنا هذا
                  فالعبادة هي الطاعة
                  والطاعة ليس لاجل الذل والرق
                  بل الطاعة لاجل الكمال والرقي
                  خلقنا لنعبده لنكتمل
                  الله خلقنا لنعبده فنكون خير الخلق ونحمد الخالق لانه جعلنا خير الخلق
                  لهذا لا اعتقد ابدا ان الاسماء تدخلنا في الشرط ما دامت لا تنتقص الله
                  حين اقول عبد الله فاقصد منها الطائع لامر الله
                  وحين اقول عبد الرسول فهو الطائع لامر الرسول ولا اراه في مقام الشرك
                  وكذلك حين نقول عبد الحسين فهو الطائع لامر مولاه الحسين
                  ولهذا يقول الله في كتابه
                  والصالحين من عبادكم
                  فهو لا يأمرنا ان نشرك به ويكون لنا عبدا وهو المعبود

                  اما بالنسبه للاخ الكريم
                  ان عدم تسمية الانبياء والاولياء لابنائهم كما نفعل نحن فهو لا يعني الشرك ايضا
                  والدليل يا اخي ان الصحابة لم سطلقوا على ابنائهم اسماء مثل باز والسديسي
                  انت حر تطلق الاسم كما تريد شرط ان لا ينتقص من الخالق او من النبي

                  وشكرا لكم

                  تعليق


                  • #24
                    (وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) ما المقصود من كلمة عبادكم كما قال الاخ حسين ايران...ثم اذا كانت نيتك بان تسمي ابنك عبد الحسين وتقصد بها خادم الحسين فلماذا تقولون حرام او شرك واما بالنسبه للروايه التي تبحث عنها فهذا كتاب الله فيه هذه الايه المذكوره اعلاه والتي يذكر فيها كلمة عبادكم ...والسلام

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد
                      المحترم نبع الموده .

                      هل دخلت الموضوع فقط لتقول هذا ؟؟

                      اذا عندك راى فتفضل واورده .

                      واذا ما عندك فانت على العين والراس .

                      اما نحن فعندنا التالى :

                      عبد الله وعبد الحسين ما الفرق بينها .

                      اذا قلت الفرق ان هنا العبوديه تعنى التذلل والخضوع لله

                      و

                      هنا تعنى الخدمه للحسين .

                      فليتسمى بخادم الحسين ولينتهى الامر .

                      وايضا :

                      العبد فى اللغه العربيه قسمان .


                      اوردهما الاخ الفاضل صاحب الموضوع .

                      فالى اى قسم ينتمى عبد الحسين .

                      هل عبودية الخضوع والتذلل

                      ام

                      عبودة الرق ؟؟


                      انا دخلت للموضوع منذ بدايته
                      ولاءن ردود الاخوة كافية
                      علقت فقط على مشاركات الاخرين
                      وللان تثبتون انكم لاتبتغون الحقيقة
                      انما الفرية والباطل
                      فقط لاغير

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة موسـوي
                        [quote=صوت العدالة]


                        إنَّ معنى عبودية الرِّق هنا معنى تشريفي إيماني، بمعنى أنَّ صاحب هذه التسمية – انطلاقاً من مشاعره الإيمانية - يعبِّر عن رغبته في أن يكون – تحصيلاً للشرف - عبداً مملوكاً خادماً للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو للحسين عليه السلام، أو لغيرهما من أولياء الله تبارك وتعالى...


                        فهذه التَّسمية عنوانٌ يُجسِّد عُمقَ الْمَحبَّةِ الراسخة للنبي وآله صلوات الله عليه وآله، وهذه المحبَّة من أُسُس الإيمان، وممَّا دعا إليه القرآن الكريم في قوله تعالى: (...قُلْ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاَّ الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى...)




                        [/quote]




                        نعيد سؤالنا للزميل "صوت العدالة"...


                        ألست تقول بأن لا تأخذ دينك وعقائدك إلا من علي ابن أبي طالب...؟

                        ألست تقول بأن رسول الله أحق وأولى من أن يكون المسلم عبدا له من الحسين...؟


                        تبريرك هذا الذي أجاز لك أن تنسب العبودية لغير الله، هل كان "باب مدينة العلم" علي اين أبي طالب يعلم به وطبقه، أم أنه لم يكن يعلم به...؟


                        إن قلت: "نعم... كان يعلم به وطبقه..."
                        فهاهو عليا خلف أكثر من عشرين ولدا، وهاهما ابنيه الحسن والحسين خلفا عشرات الأبناء، أطلعنا على رواية واحدة وفيها أن واحدا منهم أطلق على واحد من أولاده إسم "عبد محمد..." أو "عبد الرسول" أو "عبد النبي"...


                        أما إن قلت: "لا... لم يكن يعلم به..."
                        فإنه يلزمك أن تعترف بأن علمائك جلبوا لك بدعة نسبة العبودية لغير الله من دين آخر غير دين الإسلام...


                        فهل كان "الوصي باب مدينة العلم" يعلم بمسألة نسبة العبودية لغير الله أم لم يكن يعلم...؟


                        تفضل...




                        مابك ياموسوي ؟؟
                        ماهذا التخبط؟؟؟!!!
                        حتى الاسماء تريد عليها دليلا من الرسول واله ؟؟!!
                        وهل اتبعت انت سنة الرسول
                        حتى تطالبنا بماتقول؟؟
                        والله انكم مجرد باحثين عن زلات
                        وحين لم تجدوها
                        تحاولون خلقها جهدكم
                        والا بربك كيف يكون مسلم بمجرد ان يتسمى باسم
                        يكون عبدا لغير الله ؟؟؟!!!
                        كيف يامسلم؟؟!!!!

                        تعليق


                        • #27
                          أشكر جميع الإخوان الذين شاركوا في موضوعي هذا، ولكنني آسف لأنني وجدت بعض الإخوة الأعزاء بادروا إلى الاعتراض والنقد قبل أن يقرأوا الموضوع ويفهموه جيداً..

                          وشكراً للجميع..

                          تعليق


                          • #28
                            لكننا نريد أن نعرف ما هي العبوديه التي لاتنبغي لأبي عبد الله الحسين عليه السلام ومنفيه بحقه ؟
                            نعم فهمنا أنه لايجوز أن نعبده لكن ألا يحق لنا أن نعرف ما هي تلك العبوديه؟

                            يا علي مدد

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة مسلم وموحد

                              تعجبنى هذه الاجابات

                              فلما لا يتسمى باسم :

                              خادم الحسين ؟؟

                              بانتظار اجابه .
                              بصراحة عجبني هذا الأشكال وأفحم الشيعه

                              هنيئاً لك هذه العقلية الجبارة!!!!!!!!!!!!!

                              تعليق


                              • #30
                                يستكشل البعض على الشيعة حول التسمية بـ ( عبد النبي ) ونحوه بأنهم يسمون أولادهم ( عبد النبي ، وعبد الرسول ، وعبد علي ، وعبد الحسين . . . ) وهي تسميات لا تجوز ، لأن العبودية لغير الله شرك بالله تعالى .



                                الجواب هو :
                                الشرك هو عبادة غير الله تعالى ، إما وحده وإما بإشراكه مع الله تعالى . والعبادة : هي التخضع إلى المعبود بقصد ألوهيته وربوبيته ، أما مجرد استعمال لفظة عبد في قبال مخلوق فلا يدل على أنه عابد له ، بل ورد في القرآن والسنة ما يدل

                                على صدقه لبعض الناس بالنسبة إلى بعض ، قال الله تعالى ( وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم ) سورة النور ، آية - 32 ، فهل يعني ذلك أن المملوك يعبد سيده ، وكذلك عبد النبي وعبد الحسين معناه أنه كالمملوك للنبي والحسين
                                صلوات الله على نبينا وآله الطاهرين . ومن العجيب أن يشكلون على الشيعة وغيرهم من المسلمين بسبب تسميتهم ( عبد النبي ) يقولون لبعضهم ولرؤسائهم ( سيدي أو مولاي ) ولا يرون فيها بأسا !

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X