المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة أحزان آل البيت
اذا كان القرأن وحده يكفي لحل المشكلات وسير الحياة عليه
استدليت على ولاية أو عصمة احد الائمة الاثنا عشر فانك ستجيبني بنفس الاجابة من
ان القرأن وحده غير كافي ولن تذكر لي اية التطهير أو أية الولاية أو اي اية اخرى
لان كلامك يشير الى نفس الدلالة لان زيد بن علي رحمه الله تنطبق عليه جميع مواصفات
باقي الائمة الاثنا عشر
القران وحده ما يكفي ..............
الشيعة الامامية
لماذا اصبح ابابكر خليفة
لماذا اصبح عمر خليفة
لماذا اصبح عثمان خليفة
مب كل الناس اذكيى ويفهمون
لازم في احد يشرح القران ويوضحه
لتقول لي لماذا اصبحوا خلفاء فنحن لم نقل بعصمتهم ولم نقل بان ولايتهم منصوص
عليها من الله تعالى
منو قال ان الشيعة ما يقدرون زيد عليه السلام
الشيعة يذكرونه ويذكرون بطولاته ويقيمون العزاء عليه
بانه غير معصوم وانه ليس الامام المنصب من الله تعالى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة قلم رصــاصبينتي يا عزيزي هي قوله تعالى
إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا ( جزء من الاية رقم 33 من سورة الاحزاب )
لاثبت من خلالها ان زيد بن علي رحمه الله هو امام معصوم
وانه الامام الشرعي وفق الاية الكريمة ( إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) (المائدة 55)
فهل توافق قولي أم تعترض عليه ، فان اعترضت عليه ارجوا بيان
سبب ذلك من خلال النص القرأني الذي ادرجته لك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة [URL="http://www.bahrainforums.com/member.php?u=133285"قلــم رصــاص[/URL]vbmenu_register("postmenu_3536203", true);
العضو الفضي
الحمير ابحث عنهم في قم وطهران لتعطيهم دمك الفاسد
اين قامت بسب اهل البيت رضي الله عنهم يا ابن المقترعة
صحيح انت ما تستحي ولكن لماذا تستحي فابناء المتعة رفعوا الحياء منذ ان اعتنقوا الديانة المجوسية
اظهر على حقيقتك يا رافضي واخرج من قناع المتعة الذي صنعه
لك اجدادك المجوس
محد وصخ غيرك يا ابن المتعة
قلم رصاص التافه يستعمل التقية هنا ويترك التكفيير والسب والشتم للشيعة عجبي
يا ناصبي انت تعرفني واعرفك جيدا وكم رأيت من كلامك القذر في منتداكم مملكة البحرين لذلك يا تافه لن ادعك ترتاح هنا يا غبي يا وهابي يا نجس
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم، هذا كتاب من الله العزيز العليم لمحمد نبيه ونوره وسفيره وحجابه ودليله، نزل به الروح الأمين، من عند رب العالمين.. إلى أن قال: إني لم أبعث نبياً فأكملت أيامه وانقضت مدته إلا جعلت له وصياً، وإني فضلتك على الأنبياء، وفضلت وصيك على الأوصياء، وأكرمتك بشبليك وسبطيك حسن وحسين، فجعلت حسناً معدن علمي بعد استكمال مدة أبيه، وجعلت حسيناً خازن وحيي، وأكرمته بالشهادة([5])، وختمت له بالسعادة، فهو أفضل من استشهد، وأرفع الشهداء درجة، وجعلت كلمتي التامة معه، وحجتي البالغة عنده، بعترته أثيب وأعاقب، أولهم سيد العابدين، وزين أوليائي الماضين، وابنه شبيه جده المحمود، محمد الباقر علمي والمعدن لحكمتي، سيهلك المرتابون في جعفر، الراد عليه كالراد على الحق، حق القول مني لأكرمن مثوى جعفر، ولأسرنه في أشياعه وأنصاره وأوليائه، أتيحت بعده لموسى فتنة عمياء حندس، لأنّ خيط فرضي لا ينقطع، وحجتي لا تخفى، وإن أوليائي يسقون بالكأس الأوفى، من جحد منهم واحداً فقد جحدني نعمتي، ومن غيَّر آية فقد افترى عليَّ، ويلٌ للمفترين الجاحدين عند انقضاء مدة موسى عبدي، وحبيبي وخيرتي في علي وليي وناصري، ومن أضع عليه أعباء النبوة وأمتحنه بالاضطلاع بها، يقتله عفريت مستكبر يدفن في المدينة التي بناها العبد الصالح، إلى جنب شر خلقي، حق القول مني لأسرنه بمحمد ابنه وخليفته من بعده، ووارث علمه، فهو معدن علمي، وموضع سري، وحجتي على خلقي، لا يؤمن عبد به إلا جعلت الجنة مثواه، وشفعته في سبعين من أهل بيته كلهم قد استوجبوا النار، وأختم للسعادة لابنه علي وليي وناصري، والشاهد في خلقي، وأميني على وحيي، أخرج منه الداعي إلى سبيلي والخازن لعلمي الحسن، وأكمل ذلك بابنه محمد رحمة للعالمين([6]).
وعن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لما أسري بي إلى السماء أوحى إليّ ربي جل جلاله، فقال: يا محمد، إني اطلعت على الأرض اطلاعةً فاخترتك منها، فجعلتك نبياً، واشتققت لك اسماً من أسمائي، فأنا المحمود وأنت محمد، ثم اطلعت ثانية فاخترت منها علياً، فجعلته وصيك وخليفتك وزوج ابنتك وأبا ذريتك، وشققت له اسماً من أسمائي، فأنا العلي الأعلى وهو علي، وجعلت فاطمة والحسن والحسين من نوركما، ثم عرضتُ وِلايتَكم على الملائكة، فمن قبلها كان عندي من المقربين.
يا محمد، لو أن عبداً عبدني حتى ينقطع ويصير كالشن البالي، ثم أتاني جاحداً لولايتهم ما أسكنته جنتي، ولا أظللته تحت عرشي.
يا محمد، أتحب أن تراهم؟ قال: نعم يا رب، فقال عز وجل: ارفع رأسك، فرفعت رأسي، فإذا أنوار علي، وفاطمة، والحسن، والحسين، وعلي بن الحسين، ومحمد بن الحسين، وجعفر بن محمد، وموسى بن جعفر، وعلي بن موسى، ومحمد بن علي، وعلي بن محمد، والحسن بن علي، ومحمد بن الحسن القائم في وسطهم كأنه كوكب دري، فقلت: يا رب، من هؤلاء؟ فقال: هؤلاء الأئمة، وهذا القائم الذي يشفي قلوب شيعتك من الظالمين والجاحدين والكافرين([7]).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وعن جابر بن عبدالله الأنصاري قال: لما أنزل الله على نبيه صلى الله عليه وسلم: ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ)) [النساء:59] فقلت: يا رسول الله، عرفنا الله ورسوله، فمن أولوا الأمر الذين قرن الله طاعتهم بطاعتك؟
قال: هم خلفائي يا جابر، أئمة المسلمين بعدي، أولهم: علي بن أبي طالب، ثم الحسن، ثم الحسين، ثم علي بن الحسين، ثم محمد بن علي المعروف في التوراة بالباقر، وستدركه يا جابر، فإذا أدركته فأقرئه مني السلام، ثم الصادق جعفر بن محمد، ثم موسى بن جعفر، ثم علي بن موسى، ثم محمد بن علي، ثم علي بن محمد، ثم الحسن بن علي، ثم سميي وكنيتي حجة الله على أرضه، وبقيته في عباده، ابن الحسن بن علي([9]).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وعن سلمان الفارسي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من فقد الشمس فليتمسك بالقمر، ومن فقد القمر فليتمسك بالفرقدين، فإذا فقدتم الفرقدين فتمسكوا بالنجوم الزاهرة بعدي، فسألته عن ذلك، فقال: أنا الشمس وعليٌّ القمر، فإذا فقدتموني فتمسكوا به بعدي، وأما الفرقدان فالحسن والحسين، إذا فقدتم القمر فتمسكوا بهما، وأما النجوم الزاهرة فهم الأئمة التسعة بعدي، أئمة أبرار، عدد أسباط يعقوب وحواريي عيسى، قلت: فسمهم لي يا رسول الله؟ قال: أولهم وسيدهم علي بن أبي طالب وسبطاه، وبعدهما زين العابدين، وبعده محمد بن علي باقر علم النبيين، والصادق جعفر بن محمد، وابنه الكاظم سميّ موسى بن عمران، والذي يقتل بأرض الغربة على اسم ابنه محمد، والصادقان: علي والحسن، والحجة القائم المنتظر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وعن الباقر قال: إن الله لما خلق إبراهيم كشف لـه عن بصره، فرأى نوراً إلى جنب العرش، فقال: يا رب، ما هذا النور؟ فقيل له: هذا نور علي بن أبي طالب، ورأى إلى جنبه ثلاثة أنوار، فقال: إلهي، وما هذه الأنوار؟ فقال: هذا نور فاطمة وولديها الحسن والحسين، فقال: إلهي، وأرى تسعة أنوار قد حفوا بهم، قيل: يا إبراهيم، هؤلاء الأئمة من ولد علي وفاطمة، فقال إبراهيم: إلهي، بحق هؤلاء الخمسة من هؤلاء التسعة؟ فقيل: يا إبراهيم، أولهم: علي بن الحسين، وابنه محمد، وابنه جعفر، وابنه موسى، وابنه علي، وابنه محمد، وابنه علي، وابنه الحسن، والحجة القائم ابنه([17]).
وعن أمير المؤمنين، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ليلة أسري بي إلى السماء رأيت قصوراً -وذكر وصفها- إلى أن قال: فقال لي جبرئيل: هذه القصور خلقها الله لشيعة أخيك علي، وخليفتك من بعدك على أمتك، وهم السواد الأعظم، ولشيعة ابنه الحسن من بعده، ولشيعة الحسين من بعده، ولشيعة علي بن الحسين من بعده، ولشيعة ابنه محمد بن علي من بعده، ولشيعة ابنه جعفر بن محمد من بعده، ولشيعة ابنه موسى بن جعفر من بعده، ولشيعة ابنه علي بن موسى من بعده، ولشيعة ابنه محمد بن علي من بعده، ولشيعة ابنه علي بن محمد من بعده، ولشيعة ابنه الحسن بن علي من بعده، ولشيعة ابنه محمد المهدي من بعده، هؤلاء يا محمد الأئمة من بعدك، أعلام الهدى، ومصابيح الدجى([18]).
وعنه أيضاً قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في الليلة التي كانت فيها وفاته: يا علي، أحضر صحيفة ودواة، فأملى رسول الله وصيته حتى انتهى إلى هذا الموضع، فقال: يا علي، إنه سيكون من بعدي اثنا عشر إماماً، فأنت يا علي أول الاثني عشر، سمَّاك الله في سمائه: علياً، والمرتضى، وأمير المؤمنين، والصديق الأكبر، والفاروق الأعظم، والمأمون المهدي، فلا تصلح هذه الأسماء لأحد غيرك.
يا علي، أنت وصيي على أهل بيتي حيهم وميتهم، وعلى نسائي، فمن ثبّتّها لقيَتْني غداً، ومن طلقتها فأنا بريء منها، لم ترني ولم أرها في عرصة القيامة، وأنت خليفتي على أمتي من بعدي، فإذا حضرتك الوفاة فسلمها إلى ابني الحسن البر الوصول، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابني الحسين الزكي الشهيد المقتول، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه سيد العابدين ذي الثفنات علي، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الباقر العلم، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه جعفر الصادق، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه موسى الكاظم، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الرضا، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد الثقة التقي، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه علي الناصح، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه الحسن الفاضل، فإذا حضرته الوفاة فليسلمها إلى ابنه محمد المستحفظ من آل محمد، فذلك اثنا عشر إماماً([20]).
وأمثال هذه الروايات كثيرة لا يتسع لذكر جميعها هذا الكتاب، وفيما أوردناه كفاية لذوي الألباب، ومن أراد الاستزادة فعليه بطلبها من مظانها([21]).
"التعديل الأخير تم بواسطة احمد المحنة; الساعة 22-09-2008, 09:38 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المحترم احمد المحنه :
هذه النصوص اين كانت حينما اختار الشيعه الامام زيد كى يكون امام لهم ؟؟
او حينما اختاروا اسماعيل ليكون امام لهم .
انت فى مشكله فانت الان على اقل الاضرار تكفر امام زيد بن على بن الحسين لانه ليس بامام وفقا للحديث الشريف السابق الذى اوردته انت
ومع ذلك ارتضى ان يكون اماما ولم ينكر على قومه ومتبعيه امامته .
او تكفر اتباع الامام زيد حيث انهم وضعوا الامامه فى غير اهلها .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق