إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

على كرسي الاعتراف ... آدم في المهجر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16

    كيف تكون الصعوبة في اختيار الشريك وليس عدم وجود الشريك ؟؟؟؟

    مواصفات الشريك الاساسية موجودة في بلداننا ولكن الشاب بسبب عدم جديته الحقيقية في الاقدام على مشروع الزواج او عدم نضوجه بعد في اختيار الصفات الاصيلة التي يجب ان يُبنى عليها الزواج تجديه متردد في الاقفال على الهدف راسماً في خياله ان التي تستحقه لم يجدها بعد وان عليه رفض الشريك المرشح لان فيه نقص فلاني لايجده عند شريك الاحلام.

    هل هذا يعني ان صفة التبطر غير موجودة في شباب المهجر ؟؟؟
    اعتقد وكما يقولون ( ان صاحب الطبع لا يغير طبعه ) ؟
    فالبعض منهم قد يحده المهجر ويجعله يفكر مليا قبل الرفض ولكن لا يغير من المقياس او يقلل من الصفات التي يريدها في شريك الحياة خاصة الشاب أليس هذا صحيحا ؟؟؟ .

    موجودة وقد تنعكس الهجرة سلباً في تفكير المهاجر لانه يظن انه اصبح يقف على ناصية لايمتلكها الكثير من اقرانه ممن لم يباشر مشروع الهجرة ، فتجدي رائحة التكبر النتنة تفوح منه عندما يطلب بنت للزواج خاصة من بلده الاصلي وليس ممن تنتمي الى جنسيته في نفس بلد المهجر.

    وعلى النقيض من ذلك تجدي قسماً اخر يركن الى خفض سقف طلباته فيرضى بمن تحقق له المواصفات الاساسية ولو بتواضع.

    اذن الهجرة تعمل على استقطاب (عمل قطبين) لمجموعة المهاجرين ، فتري الفارغ لم تزده الهجرة الا خواءاً وتري العاقل لم تزده الا نقاءاً وصفاءاً من الشوائب التي كانت في شخصيته قبل الهجرة ، ومرد ذلك الى اثر ازمة الهجرة وصعوباتها في حياة المهاجر ، هل اثّرت فيه وجعلته اكثر عمقا في التفكر بالحياة وعدم الانجرار وراء سطحياتها ام انها وفّرت له الحاضنة النموذجية لإنضاج رغباته ونزواتته؟

    مِلءُ السنابلِ تنحني تواضعاً *** والفارغات رؤوسهن شوامخ


    اظن ، ان الحاجة للزوجة في الخارج هي حاجة روحية لصديقة تملأ وحدة حياته وتساعده في كنس همومه يجد عندها المأوى وهدوء البال في صراعه مع الحياة اكثر من حاجته للفراش.

    ومن يستحق لقب ( المتبطر ) برأيك ؟؟؟
    من يريد صفات كمالية روحية وبالمستوى الذي يلائمه ، ام من يبحث عن صفات مادية وجمالية ويطغي في شروطه ؟؟؟

    الجواب بين طيّات السؤال نفسه في لغة العارفين.

    واضيف:
    حسب نظرتي وقناعتي فإن اول ضحايا الهجرة هو شرط الجمال المظهري الذي يمثل غالباً شرطاً غير قابل للتفاوض في شريكة الحياة قبل الهجرة ، لمن اثرت فيه الهجرة (فكراً) واظنهم هم النسبة الاكبر



    تعليق


    • #17
      واضيف:
      حسب نظرتي وقناعتي فإن اول ضحايا الهجرة هو شرط الجمال المظهري الذي يمثل غالباً شرطاً غير قابل للتفاوض في شريكة الحياة قبل الهجرة ، لمن اثرت فيه الهجرة (فكراً) واظنهم هم النسبة الاكبر
      اذا كان المقصود ان البعض عند الهجرة يتخلون عن هذا الشرط فقربان الهجرة لضريح انفسهم افضل قربان لأن هذا يجعله راقيا ومتساميا في فكره مما يؤثر على الاساس الذي يعتمد عليه عند اختيار شريك الحياة .
      منذ مدة عرض شريط كامل لزواج فتاة اجنبية من شاب اجنبي مقطوعة الايدي
      ولكن ما شاء الله تقوم بقدميها كافة الاعمال المنزلية من العناية بطفلها وترتيب الثياب والجلوس على الكمبيوتر وغيرها من اشغال الحياة المختلفة ، فتبادر الى الذهن ما مدى احتمالية ان يرتبط شاب عربي بفتاة مقطوعة الايدي ؟ وموافقة المحيطين به على مثل هذا الزواج ؟؟؟؟


      تعليق


      • #18
        نضيف الى الاسئلة السابقة :

        ماذا تعني لك هذه الكلمات



        ـ قطرة ماء
        ـ السفر والغربة
        ـ الخيانة
        ـ الوفاء

        ـ طفل مشرد ينشد في نفسه هذا حلم الاقدام العارية
        ( لو قلت الصخور في الطريق ، يا ربي ، لو قلت الشظايا من حطيم الزجاج )
        ـ العائلة
        ـ المحبة
        ـ الضمير
        ـ ابتسامة طفل
















        تعليق


        • #19
          سؤالنا الاول :

          بما انكم تعيشون في بلاد الغربة ما هي اهم المشاكل التي يتعرض لها الشاب وكيف يعمل على اذلالها ، وكيف يستطيع ان يحافظ على نفسه ومعتقده اذا كان مقيما في بلد يختلف معه في مبادئه وقيمه وعاداته وتقاليده .

          السلام عليكم

          تنقسم المشاكل التي يتعرض لها كل المهاجرين بصورة عامة الى:

          1- تصريح الاقامة:
          وهذا هو اصعب واهم شيء في حياة المهاجر ، فلايستطيع حياله فعل اي شيء ، فقد يحصل على الاقامة خلال اسابيع وقد يحصل عليها خلال سنين طويلة تكون فيها حياته في ثلاجة التجميد ، حيث ستجري السنين من عمره وتأكل نفسيته والسلام في نفسه وتعطّل مشروعه المهني والزواجي ولايملك غير الانتظار. فقبل الحصول على تصريح الاقامة لايحق لك تقريباً الا السكن والاكل والشرب مع دورات لتعلم اللغة وقد لايسمحوا بها اعتمادا على قوانين البلد وامور اخرى.

          2- اللغة :
          وهذه تمثل مرض مزمن في حياة المهاجر يأمل ان يُشفى منه مع الزمن وقد لايشفى.

          وهناك مجموعة من المؤثرات التي تلعب دورا في هذا العامل:

          آ- الفئة العمرية التي دخل بها البلد ، دون العشرين الفرصة له ممتازة لتعلم اللغة الثانية كلغة ام ، خاصة ان له فرصة الالتحاق بالمدرسة وعقله مازال فارغا لاستيعاب اللغة الجديدة.

          ب- الثقافة الاصلية
          ، هل لها علاقة بلغة البلد الجديد اعتماداً على مرجع البلد الاصلي كأن يكون ذو ثقافة انگليزية او فرنسية، لذلك فالجزائري يدخل فرنسا وبلجيكا ولايشعر بأي صعوبة في تعلم اللغة.

          ج- الاختلاط ، وهنا نقطة مؤثرة قد تُحرف الشاب ، فمعلوم ان من يعمل علاقة مع الجنس الاخر كعلاقة ارتباط مؤقتة غالبا تكون غير شرعية عند فئة الشباب فتجدي ان لغته تتطور بسرعة ومثله اولئك الذين يبحثون عن البارات والديسكوات لإيجاد صديقة المستقبل. هذه النقطة تعتبر مصيدة للفساد.

          اللغة تُعتبر امرا حاسما في تمكنك من التعايش مع المجتمع وتقبله لك وايجاد فرصة عمل بسهولة.

          3- العمل:
          مسألة صعبة لها عوامل مؤثرة بها كالحالة الاقتصادية التي يمر بها البلد وعدد العاطلين من سكان البلد الاصلي ، فهذه عوامل عامة نضيف لها انفتاح اوربا الشرقية على الغربية واغراق سوق العمال وبقية الاختصاصات.

          ومعلوم ان الغرب يتقبل وربا الشرقية اكثر من المهاجرين المسلمين لانهم لايهددوا حضارتهم الفكرية كما هو الحال مع المسلمين.

          حصول فرصة شاغرة لاصحاب الشهادات اصعب بكثير من العمل العمالي في: مطعم - مزرعة - معمل - بناء ، ومرجع ذلك الى تفضيل البلد لتشغيل ابناءه في الاعمال المكتبية وترك المرافق الخدمية للاجانب. نضيف الى ذلك خلو الـ CV للمهاجر من الخبرة في اختصاصه في بلد المهجر ، لذلك يضطر للعمل التطوعي بنفس راتب العاطلين عن العمل فقط لملء ال
          CV وتحسين لغته قليلا.

          4- الزواج :
          سأفرد لها موضوعاً كاملاً إن شاءالله.

          5- العنصرية :
          سواء في الشارع او المدرسة او مكان العمل ، فهذه في تزايد مستمر وقد اثرت عليها احداث 11 سبتمبر بشكل كبير. يتحمل المهاجرون انفسهم جزء من مسؤوليتها واقصد ثلة منهم فتنعكس سلبا على الجميع.

          هذه باختصار اهم المشاكل التي يواجهها المهاجر في غربته.

          تعليق


          • #20
            اشكر الاخ صندوق لتفضله بالاجابة عن التساؤولات التي تخص المهاجرين

            وحقيقة نعم ماتفضل به الاخ صندوق هو صحيح وهناك فجوة كبيرة بين جيل الشباب مادون العشرين او فوقها بقليل وبين ذويهم

            اذ ان مواليد البلد او صغار الصن يكون بلد المهجر ولغته هي لغتهم الام وتكون ابواب الحياة والدراسة والعمل وكافة الفرص على قالب من ذهب امامهم

            اما من قدم وهو صاحب اسرة او حتى عازب فتجده امضى يمضي سنين طويلة ويجهل حقوقه او حتى قوانين البلد بسبب الجهل باللغة وهناك فجوة كبيرة بينه وبن المجتمع

            اكمل لاحقا ضيوف على الباب

            تعليق


            • #21
              الاخ الكريم صندوق العمل
              بارك بكم الرحمن .. وزادكم علما وايمان

              ************

              اهلا وسهلا بمشرفتنا الفاضلة سيناء الرافدين
              ***************
              سؤالنا : كيف يتعايش المغتربين مع بعضهم البعض ، وهل التفضيل والطائفية محلا بينهم ام انهم في المهجر كالجسد الواحد ؟؟؟
              وهل تعتبرالاختلاط معهم نقطة ايجابية حيث يتم من خلاله التعرف على جنسيات مختلفة امتلاك رصيد ثقافي متنوع ؟


              تعليق


              • #22
                ج- الاختلاط ، وهنا نقطة مؤثرة قد تُحرف الشاب ، فمعلوم ان من يعمل علاقة مع الجنس الاخر كعلاقة ارتباط مؤقتة غالبا تكون غير شرعية عند فئة الشباب فتجدي ان لغته تتطور بسرعة ومثله اولئك الذين يبحثون عن البارات والديسكوات لإيجاد صديقة المستقبل. هذه النقطة تعتبر مصيدة للفساد.

                ما مدى تأثير هذه الفئة الشبابية على غيره من الشباب الملتزم ؟؟؟
                فعادة عندما يريد شاب مغترب ان يقرن بفتاة من بلده الام يواجه طلبه بالرفض او التردد حتى اعطاء الموافقة والسبب هو انه يشيع على شباب المهجر انهم تأثروا بالثقافة الغربية وعاداتها كما فعل هولاء الشباب !

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير

                  ما مدى تأثير هذه الفئة الشبابية على غيره من الشباب الملتزم ؟؟؟
                  فعادة عندما يريد شاب مغترب ان يقرن بفتاة من بلده الام يواجه طلبه بالرفض او التردد حتى اعطاء الموافقة والسبب هو انه يشيع على شباب المهجر انهم تأثروا بالثقافة الغربية وعاداتها كما فعل هولاء الشباب !



                  لاصحة لرفض اهل البلد الاصلي للمغترب
                  بالعكس
                  المغترب جوكر لكثير من المجتمعات العربية
                  فواقع الحال يقول ان المغترب عموما تجديه في اوربا الغربية او القارتين الامريكتين
                  وهي دول ذات حضارة تكنلوجية مضافا اليها حضارة مدنية.
                  فمن لاترضى بالعيش بتلك البلدان خاصة مع ظروف بلداننا الحضارية والاجتماعية المتخلفة؟

                  فالرفض لو نتج ليس بسبب اخلاق المغترب بل في الغربة نفسها ، فهناك من البنات لايردن ترك مجتمعهن الشرقي وهناك عوائل لايريدوا ان يفارقوا ابنتهم، وعلى اساس الرفض هذا لو قبِل المغترب بالرجوع الى بلده الاصلي فلن يُعتبر لرفضه على اساس ثقافته الغربية اي اعتبار.

                  مسألة العلاقات منتشرة في مجتمع المهجر ، هذا هو واقع لايمكن نكرانه وفرته له الحرية الاجتماعية ومصلحة الاستفادة لتيسيير امور حياته
                  ورغم سلبية هذه المسألة الا انها لاتخلو من ايجابية وليس هذا دفاع او دافع للاخذ بها انما من باب وصف الواقع وهذه الايجابية انه بعد ان يجد المهاجر الحرية التي ينشدها للخروج من حالة الكبت العاطفي والاختلاطي التي يفرضها المجتمع الشرقي بتقاليده تجديه بعد فترة من التشبع بالحرية فإن كثير من الامراض الاجتماعية كالخداع والنفاق العاطفي في بلده الاصلي قد اضمحلت في بلد المهجر لعدم الحاجة اليها.

                  فبصورة عامة او كرأي شخصي اقول ان المغترب
                  لو أحب فحبه اصدق من حب مجتمع البلد الاصلي لانه (شايف وعايف).

                  تعليق


                  • #24
                    قرأت الموضوع بالكامل ، وبالفعل طرح موفق من الأخت العزيزة "القاضية" راهبة الدير والضيف الكريم الأخ صندوق العمل
                    لي عودة غداً إذا شاء المولى لطرح بعض الأسئلة على الأخ صندوق العمل ، ونتمنى أن لا يكون مشغولاً

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة حلم اللقاء
                      ونتمنى أن لا يكون مشغولاً


                      كالعادة ، مو فارغ.
                      ماتشوفين اكو اسئلة ومواضيع ليهسة تنتظر دورها

                      بس مالحأرد طلبك ولحآثر على نفسي تطبيقا للاية (وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ )

                      فتفضلي ، ضعي سؤال واحد فقط وتعالي بتاريخ 7-11-2008 ، (يعني شهر واحد بسسسس)، وستجدي الجواب جاهزاً ان شاءالله مالم اكن مشغولا بمسائل اخرى.

                      وهذا الايثار نابع من الشعور بالمسؤولية تجاه السائل الكريم.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                        لاصحة لرفض اهل البلد الاصلي للمغترب
                        بالعكس
                        المغترب جوكر لكثير من المجتمعات العربية
                        فواقع الحال يقول ان المغترب عموما تجديه في اوربا الغربية او القارتين الامريكتين
                        وهي دول ذات حضارة تكنلوجية مضافا اليها حضارة مدنية.
                        فمن لاترضى بالعيش بتلك البلدان خاصة مع ظروف بلداننا الحضارية والاجتماعية المتخلفة؟

                        فالرفض لو نتج ليس بسبب اخلاق المغترب بل في الغربة نفسها ، فهناك من البنات لايردن ترك مجتمعهن الشرقي وهناك عوائل لايريدوا ان يفارقوا ابنتهم، وعلى اساس الرفض هذا لو قبِل المغترب بالرجوع الى بلده الاصلي فلن يُعتبر لرفضه على اساس ثقافته الغربية اي اعتبار.

                        مسألة العلاقات منتشرة في مجتمع المهجر ، هذا هو واقع لايمكن نكرانه وفرته له الحرية الاجتماعية ومصلحة الاستفادة لتيسيير امور حياته
                        ورغم سلبية هذه المسألة الا انها لاتخلو من ايجابية وليس هذا دفاع او دافع للاخذ بها انما من باب وصف الواقع وهذه الايجابية انه بعد ان يجد المهاجر الحرية التي ينشدها للخروج من حالة الكبت العاطفي والاختلاطي التي يفرضها المجتمع الشرقي بتقاليده تجديه بعد فترة من التشبع بالحرية فإن كثير من الامراض الاجتماعية كالخداع والنفاق العاطفي في بلده الاصلي قد اضمحلت في بلد المهجر لعدم الحاجة اليها.

                        فبصورة عامة او كرأي شخصي اقول ان المغترب لو أحب فحبه اصدق من حب مجتمع البلد الاصلي لانه (شايف وعايف).
                        هناك نسبة من العوائل ترفض لأنها لا تعرف شيئا عن اخلاق وطباع الشاب المغترب ( ونتكلم عن واقع ) واذا ما تمت الموافقة عليه فنتيجة التزكية التي يحصل عليها من الاقارب ، الاهل ، الاصدقاء خاصة الذين يعيشون في نفس البلد المهاجر اليه . فالفتاة سوف لا ترتبط بـ ( التكنولوجيا والتقدم المدني )
                        وتعيش حياتها ( معهما ) بل مع ذلك الانسان الذي تختاره فعندما يكون سيئا سوف يتساوى في نظرها هذه الاماكن مع البلدان المتخلفة
                        لفت انتباهي جملة وهي
                        انه بعد ان يجد المهاجر الحرية التي ينشدها للخروج من حالة الكبت العاطفي والاختلاطي التي يفرضها المجتمع الشرقي بتقاليده

                        يعني نحن مستغربين هل كان يكبت ويرفض الاختلاط في مجتمعه نتيجة التقاليد ام نتيجة ان الاسلام يأمر بذلك واذا ما حدث اختلاط في مكان ما فقد وضع الشارع حدود وضوابط ؟؟؟
                        فهذا ما يعانيه الانسان بشكل عام بعيدا عن كلمة ( مغترب او غير مغترب )
                        فالذي يحكم سلوكه التقاليد والاعراف نجد ما ان يتغير نوع التقاليد السائده في غير بلده يتحرر ويفعل كل ما يأمر به هواه
                        اما الذي يحكم سلوكه الاسلام يبقى نهجه واحد وسلوكه واحد مهما تغيرت التقاليد ، واضيف ان الخداع والنفاق العاطفي لا يمضحل في اي بلد من البلدان لأن هذا الامر راجع لطبيعة الشخص نفسه والا لسميت تلك البلدان بـ ( مدن المحبة الحقيقة ) ، واذا ما اضمحلت فسوف يظهر نوع جديد كما قلت علاقات عاطفية مؤقته اغلبها غير شرعية اذن انتقلنا من عنوان الى عنوان آخر كلاهما لا يقرها الاخلاق ولا الانسانية
                        التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 07-10-2008, 10:00 AM.

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة حلم اللقاء
                          قرأت الموضوع بالكامل ، وبالفعل طرح موفق من الأخت العزيزة "القاضية" راهبة الدير والضيف الكريم الأخ صندوق العمل
                          لي عودة غداً إذا شاء المولى لطرح بعض الأسئلة على الأخ صندوق العمل ، ونتمنى أن لا يكون مشغولاً

                          اهلا وسهلا بك اختي الغالية حلم اللقاء
                          نورتي القسم من جديد

                          لا اختي لقب القاضية ازيح عنا

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير


                            هناك نسبة من العوائل ترفض لأنها لا تعرف شيئا عن اخلاق وطباع الشاب المغترب ( ونتكلم عن واقع ) واذا ما تمت الموافقة عليه فنتيجة التزكية التي يحصل عليها من الاقارب ، الاهل ، الاصدقاء خاصة الذين يعيشون في نفس البلد المهاجر اليه . فالفتاة سوف لا ترتبط بـ ( التكنولوجيا والتقدم المدني )
                            وتعيش حياتها ( معهما ) بل مع ذلك الانسان الذي تختاره فعندما يكون سيئا سوف يتساوى في نظرها هذه الاماكن مع البلدان المتخلفة
                            لفت انتباهي جملة وهي

                            يعني نحن مستغربين هل كان يكبت ويرفض الاختلاط في مجتمعه نتيجة التقاليد ام نتيجة ان الاسلام يأمر بذلك واذا ما حدث اختلاط في مكان ما فقد وضع الشارع حدود وضوابط ؟؟؟
                            فهذا ما يعانيه الانسان بشكل عام بعيدا عن كلمة ( مغترب او غير مغترب )
                            فالذي يحكم سلوكه التقاليد والاعراف نجد ما ان يتغير نوع التقاليد السائده في غير بلده يتحرر ويفعل كل ما يأمر به هواه
                            اما الذي يحكم سلوكه الاسلام يبقى نهجه واحد وسلوكه واحد مهما تغيرت التقاليد ، واضيف ان الخداع والنفاق العاطفي لا يمضحل في اي بلد من البلدان لأن هذا الامر راجع لطبيعة الشخص نفسه والا لسميت تلك البلدان بـ ( مدن المحبة الحقيقة ) ، واذا ما اضمحلت فسوف يظهر نوع جديد كما قلت علاقات عاطفية مؤقته اغلبها غير شرعية اذن انتقلنا من عنوان الى عنوان آخر كلاهما لا يقرها الاخلاق ولا الانسانية


                            المشكلة ان هذه التفرعات ستوئِد الموضوع الذي بصدد كتابته (مامحدد سقف زمني لكتابته) والذي اخترت له عنوان : (الزواج من بلد ثاني بين الواقع والامنيات)

                            في كلامك صح مخلوط مع نظرة ضبابية حرّفت هذا الصح الى اتجاه غير صحيح.
                            لست في المنزل لأتمكن من الكتابة

                            مع السلامة


                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                              فتفضلي ، ضعي سؤال واحد فقط وتعالي بتاريخ 7-11-2008 ، (يعني شهر واحد بسسسس)، وستجدي الجواب جاهزاً ان شاءالله مالم اكن مشغولا بمسائل اخرى.
                              اسم الله عليك ؛ حاتم الطائي ماعمل متلك ، قصدي ما كان مشغول متلك :p
                              ولكن لا تنسى .. صحيح أن الله أمرنا بالإيثار ، ولكنه أيضاً لا يجب أن نكون كرماء لدرجة الإسراف "إن الله لا يحب المسرفين"
                              سؤالي هو : لماذا صندوق العمل كريم إلى هذه الدرجة ، يعني هل هي عوامل وراثية أم تربوية أم طباع موجودة في شخصيتك ؟ :p

                              الآن سأتكلم جدياً ، سوف أضع سؤالين ، وخذ كل وقتك للإجابة عليهما :
                              - هل توافق الرأي الذي يقول أن المرأة عاطفية أكثر منها عقلانية تفكر بقلبها لا بعقلها ؟
                              - ما تعليقك على الخوف مما يسمى بالغزو الشيعي في المنطقة ؟
                              التعديل الأخير تم بواسطة حلم اللقاء; الساعة 07-10-2008, 04:27 PM.

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة راهبة الدير
                                اهلا وسهلا بك اختي الغالية حلم اللقاء
                                نورتي القسم من جديد
                                لا اختي لقب القاضية ازيح عنا
                                شكراً لكِ أختي ، المنتدى منور بكم
                                وأنتِ القاضية هنا من البداية ولا أحد يستطيع إزاحتكِ

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X