أرض كربلاء لها الأفضليه منذ الأزل ولا يمكنك إنكار ذلك !!
ولديك الدليل في الحديث الذي يقول : إن الله أوحى إلى الكعبة , لولا تربة كربلاء ما فضلتك , ولولا من تضمه أرض كربلاء ما خلقتك ولا خلقت البيت الذي به افتخر فقري واستقري , وكوني ذنباً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك في نار جهنم ) . بحار الأنوار10/107
هذا الحديث قبل مولد النبي أم بعده ؟؟
وفي حديث آخر أن الله جعل ماء زمزم مالحاً عقاباً لها لأنها إستكبرت على تربة كربلاء... فهل هذا العقاب حدث قبل مولد الرسول أم قبله !!!
أرض كربلاء (حسب أحاديث الشيعه) مفضله منذ الأزل
حتى أن أحد المشاركين هنا قال : لو أنها غير مفضله لماذا أحضرها جبريل إلى الرسول !!
والآن حان وقت العقل
بفضل أن تربة كربلاء مفضله لأن جسد الإمام الحسين فيها...
هنا يأتي السؤال... من أشرف ؟؟
الإمام الحسين أم قسيم الجنة والنار ؟؟؟
أيهما أفضل ؟؟ الحسين عليه السلام أم الرسول ؟؟؟؟؟؟؟
لماذا لا نصلي على تربة المدينه التي تحتوي جسد الرسول !!! أم أنها لوثت بجسدي أبوبكر وعمر !!!
العـقـل أصبح نقمة الرجل يقول انو شيعى ولدية البينة والحجة ومايعرفو يردو عليه يقومو يتهموه با انو ناصبى يعنى الى يصلى على ارض بها نباتات خضراء ( حشائش ) صلاتة غير صحيح قيسوا على هذا السجاد الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصل ، قاله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر يعنى الى مسافر بالطائرة واوجبت الصلاة يكون بقى عامل حسابة وجايب حصى او شوية تراب
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
العـقـل أصبح نقمة الرجل يقول انو شيعى ولدية البينة والحجة ومايعرفو يردو عليه يقومو يتهموه با انو ناصبى يعنى الى يصلى على ارض بها نباتات خضراء ( حشائش ) صلاتة غير صحيح قيسوا على هذا السجاد الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصل ، قاله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر يعنى الى مسافر بالطائرة واوجبت الصلاة يكون بقى عامل حسابة وجايب حصى او شوية تراب
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
العـقـل أصبح نقمة الرجل يقول انو شيعى ولدية البينة والحجة ومايعرفو يردو عليه يقومو يتهموه با انو ناصبى يعنى الى يصلى على ارض بها نباتات خضراء ( حشائش ) صلاتة غير صحيح قيسوا على هذا السجاد الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصل ، قاله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر يعنى الى مسافر بالطائرة واوجبت الصلاة يكون بقى عامل حسابة وجايب حصى او شوية تراب
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
العـقـل أصبح نقمة الرجل يقول انو شيعى ولدية البينة والحجة ومايعرفو يردو عليه يقومو يتهموه با انو ناصبى يعنى الى يصلى على ارض بها نباتات خضراء ( حشائش ) صلاتة غير صحيح قيسوا على هذا السجاد الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصل ، قاله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر يعنى الى مسافر بالطائرة واوجبت الصلاة يكون بقى عامل حسابة وجايب حصى او شوية تراب
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
العـقـل أصبح نقمة الرجل يقول انو شيعى ولدية البينة والحجة ومايعرفو يردو عليه يقومو يتهموه با انو ناصبى يعنى الى يصلى على ارض بها نباتات خضراء ( حشائش ) صلاتة غير صحيح قيسوا على هذا السجاد الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصل ، قاله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر يعنى الى مسافر بالطائرة واوجبت الصلاة يكون بقى عامل حسابة وجايب حصى او شوية تراب
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
ماهذا الدجل يفترش ثوبه والحديث صحيح وصريح اي مخالفة هذه لسنة رسول الله ياوهابية يامغفلين...
هذه من كتاب وسائل الشيعه :
6 ـ وبإسناده عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد، عن داود الصرمي قال: سألت أبا الحسن الثالث (عليه السلام) هل يجوز السجود على القطن والكتان من غير تقية؟ فقال: جائز
7 ـ وعنه، عن عبدالله بن جعفر، عن الحسين بن علي بن كيسان الصنعاني قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث (عليه السلام) أسأله عن: السجود على القطن والكتان من غير تقية ولا ضرورة؟ فكتب إلىّ: ذلك جائز
وإذا لم تكن مقتنعاً بهذا الكلام فهناك المزيد لا تقلق
العـقـل أصبح نقمة الرجل يقول انو شيعى ولدية البينة والحجة ومايعرفو يردو عليه يقومو يتهموه با انو ناصبى يعنى الى يصلى على ارض بها نباتات خضراء ( حشائش ) صلاتة غير صحيح قيسوا على هذا السجاد الأرض لك مسجد فحيثما أدركت الصلاة فصل ، قاله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأبي ذر يعنى الى مسافر بالطائرة واوجبت الصلاة يكون بقى عامل حسابة وجايب حصى او شوية تراب
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
المشكله أن هذه أقوال الأئمة والمراجع وليست أقوالي !!!
هل ذكر السيد السيستاني أن السجود يجب أن يكون على "التربه" !!!
مادري والله !!!
طيب وهذا الوهابي الذي يصلي ويفترش ثوبه بدلا من السجود على الارض والثابت هو ان السجود على الارض ولا علاقة لنا هنا بالحصى والتربة الحسينية وماشاكلها .
حدثنا محمد بن سنان قال حدثنا هشيم قال حدثنا سيار هو أبو الحكم قال حدثنا يزيد الفقير قال حدثنا جابر بن عبد الله قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأيما رجل من أمتي أدركته الصلاة فليصل وأحلت لي الغنائم وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس كافة وأعطيت الشفاعة).
1 - وهذه الخضلة: وهي النصر بالرعب مسيرة شهر له ولأمته -صلى الله عليه وسلم- ممن سار على منهاجه واستقام على طريقته، والرعب: هو الخوف، وهو جند عظيم، ينصر به النبي صلى الله عليه وسلم.
2- وهذه الخصلة عامة لجميع أجزاء الأرض، ويستثنى فيها ما ورد النهي عن الصلاة فيه، كالمقبرة والحمام وأعطان الإبل، والأرض النجسة كالمزبلة والمجزرة فلا تصح الصلاة فيها؛ لحديث: الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام
3- حل الغنائم من خصائص هذه الأمة أربعة أخماسها للغانمين ويؤخذ الخمس لله وللرسول إلخ، وكان من قبلنا تأتي غنائمهم نار فتحرقها.
4- هي الشفاعة العامة في موقف القيامة، وهي المقام المحمود، وورد أن المقام المحمود هو أن يقعده معه فوق العرش، لكن الحديث ضعيف، ومن الشفاعات الخاصة بنبينا الشفاعة لأهل الجنة في الإذن لهم في دخولها.
هل السجود على الارض افضل ام على الرداء...
تقولون انكم متبعين سنة رسول الله فكيف تخالفونها ياشاطر . ثم سؤالك ... نعيده عليك هل هنالك نصا حول السجود على كم الرداء .؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
رجاء جاوب والا يصبح موضوعك لاقيمة له ........لانك اعلنت افلاسك . ونحن نعلم انك مفلس منذ زمن بعيد....
لا يختلف عاقل أو جاهل على أن الرسول أفضل الخلق أجمعين بعد علي بن أبي طالب بعده فاطمة الزهراء ثم "الحسن" ثم الحسين صلوات الله عليهم أجمعين
لا تخلط المواضيع ولا تلف وتدور !!
لماذا اخترنا تربة كربلاء بالذات !! ولماذا فضلنا أرضها على أرض مكة !! وهي أشرف البقع على الأرض !!!
جميل هذا معتقدي أيضا لماذا خص الله المسجد النبي بروضه من رياض الجنه بين قبر النبي ومنبره وخص مسجد قبا بأن كل ركعتين تعادل عمره أليس المسجد الحرام أفضل منهما؟
جميل هذا معتقدي أيضا لماذا خص الله المسجد النبي بروضه من رياض الجنه بين قبر النبي ومنبره وخص مسجد قبا بأن كل ركعتين تعادل عمره أليس المسجد الحرام أفضل منهما؟
هل مسجد قبا أفضل من المسجد الحرام ؟؟
بالأساس هل القياس جائز عندنا نحن الشيعه ؟؟
إذا كان القياس جائز فهلا قست لي من الأفضل... اللإمام الحسين (ع) أم الرسول (ص) ؟؟
-----------------------------------------
محمد بن علي بن الحسين بإسناده عن هشام بن الحكم أنه قال لأبي عبدالله (عليه السلام) أخبرني عما يجوز السجود عليه وعما لا يجوز، قال: السجود لا يجوز إلا على الأرض أو على ما أنبتت الأرض، إلا ما أكل أو لبس، فقال له: جعلت فداك ما العلة في ذلك؟ قال: لأن السجود خضوع لله عز وجل فلا ينبغي أن يكون على ما يؤكل ويلبس، لأن أبناء الدنيا عبيد ما يأكلون ويلبسون، والساجد في سجوده في عبادة الله عز وجل، فلا ينبغي أن يضع جبهته في سجوده على معبود أبناء الدنيا الذين اغتروا بغرورها
من كتاب وسائل الشيعه...
إذا فالإمام عليه السلام هو من قال هذه العلة وحدد سبب السجود على ما لا يأكل ولا يلبس
والسؤال هنا... هل السجاد يلبس ؟؟ هل السجاد يؤكل ؟؟ مع العلم أنه طاهر
إذا كان الجواب لا يجوز فلاسؤال الذي يليه لماذا نفرش مساجدنا بالسجاد ؟؟
لماذا لا نتركها تراب ونسجد عليها ؟؟
------------------------------------------------------------
من كتاب وسائل الشيعه :
9 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد، عن إبراهيم الخراز، عن محمد بن مسلم، عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: لا بأس بالصلاة على البوريا والخصفة وكل نبات إلا الثمرة.
6 ـ وبإسناده عن سعد بن عبدالله، عن أحمد بن محمد، عن داود الصرمي قال: سألت أبا الحسن الثالث (عليه السلام) هل يجوز السجود على القطن والكتان من غير تقية؟ فقال: جائز
7 ـ وعنه، عن عبدالله بن جعفر، عن الحسين بن علي بن كيسان الصنعاني قال: كتبت إلى أبي الحسن الثالث (عليه السلام) أسأله عن: السجود على القطن والكتان من غير تقية ولا ضرورة؟ فكتب إلىّ: ذلك جائز.
1 و2 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن علي بن يقطين، عن أخيه الحسين بن علي، عن أبيه علي بن يقطين قال: سألت أبا الحسن الماضي (عليه السلام) عن الرجل يسجد على المسح والبساط؟ قال: لا بأس إذا كان في حال التقية.
ورواه الصدوق بإسناده عن علي بن يقطين (1)، ورواه الشيخ أيضاً كذلك (2) وزادا: ولا بأس بالسجود على الثياب في حال التقية.
هذا ما يبرر للوهابي سجوده ربما استخدم التقيه لكي يتم تصويره
1 ـ محمد بن الحسن بإسناده عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن المثنى الحناط، عن عيينة بياع القصب قال: قلت لأبي عبدالله (عليه السلام): أدخل المسجد في اليوم الشديد الحر فأكره أن أصلي على الحصى فأبسط ثوبي فأسجد عليه؟ قال: نعم، ليس به بأس.
وهذا أيضاً
2 ـ وعنه، عن أبي طالب عبدالله بن الصلت، عن القاسم بن الفضيل قال: قلت للرضا (عليه السلام): جعلت فداك الرجل يسجد على كمه من أذى الحر والبرد؟ قال: لا بأس به.
3 ـ وعنه، عن عباد بن سليمان، عن سعد بن سعد، عن محمد بن القاسم بن الفضيل، عن أحمد بن عمر قال: سألت أبا الحسن (عليه السلام) عن الرجل يسجد على كم قميصه (1) من أذى الحر والبرد أو على ردائه إذا كان تحته مسح أو غيره مما لا يسجد عليه؟ فقال: لا بأس به.
4 ـ وبالإسناد عن محمد بن القاسم بن الفضيل بن يسار قال: كتب رجل إلى أبي الحسن (عليه السلام): هل يسجد الرجل على الثوب يتقي به وجهه من الحر والبرد ومن الشيء يكره السجود عليه؟ فقال: نعم، لا بأس به.
هل إكتفيت ؟؟ أم تريد المزيد ؟؟
هل لا زال الوهابي النجس كافراً بنظرك ؟؟ أم أن الأئمة عليهم السلام برروا له فعله وسمحوا له بذلك ؟؟؟
تعليق