إعـــــــلان

**AL-MU7AMY** · 24-06-2009, 10:27 AM

قال الزميل

المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبري

الموجود بأيدينا أن عمر قال غلبه الوجع

هنا المشكلة يا زميلي

رسول الله يريد أن يكتب كتاب لن تضل الأمة من بعده ، ولكن عمر بن الخطاب حال بين ذلك وقال حسبنا كتاب الله غلبه الوجع !! أي أن ابن الخطاب رفض كتاب الهداية الذي أراد رسول الله كتابته ! كتاب الهداية الذي جعل عبد الله بن العباس يتألم ويتحسر والذي أسمى هذا اليوم بالرزية !

الآن نسأل السلفية ونسألك يا زميلي من الذي حال بين كتابة رسول الله كتاب الهداية الذي لن تضل الأمة من بعده ؟

أتمنى ان أجد الإجابة في مداخلتك القادمة

إقتباس المحامي

غلبه الوجع = يهجر

يهجر أي يهذي ولا يفقه ما يقول

غلبه الوجع تحمل نفس المعنى لكل ذي عقل وقلب سليم !

لأن من يقرأ الرواية جيدا ً وبقلبه وعقله السليمين سيصل إلى أن عمر بن الخطاب ذهب إلى أن رسول الله هجر أي لا يفقه ما يقوله والعياذ بالله والدليل قوله حسبنا كتاب الله أي نأخذ بالقرآن ونترك قول الرسول لأنه غلبه الوجع أو يهجر !
وهذا بن تيمية شيخ النواصب يعترف بذلك

هل بن تيمية شيخ إسلامكم لا يفقه ما يقول وهل تجنى على عمر !

إذا كان شيخ النواصب يقر بأن عمر قال لــ رسول الله يهجر !

تأت أنت وتقول لا !

تفضل وقل لنا على ماذا إستند ابن تيمية ليقول بأن عمر بن الخطاب هو من قال لــ رسول الله ما له أهجر أو يهجر ؟

**زهر الشوق** · 24-06-2009, 03:55 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه .

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة الدرجة: [صحيح]

رسول الله يريد أن يكتب كتاب لن تضل الأمة من بعده ، ولكن عمر بن الخطاب حال بين ذلك وقال حسبنا كتاب الله !! أي أنه رفض كتاب الهداية الذي أردا رسول الله كتابته ! كتاب الهداية الذي جعل عبد الله بن العباس يتألم ويتحسر والذي أسمى هذا اليوم بالرزية !

الآن نسأل السلفية من الذي حال بين كتابة رسول الله كتاب الهداية الذي لن تضل الأمة من بعده ؟

بالطبع سيكون الجواب عمر لأن الرواية تقول عمر قال غلبه الوجع أي أنه لا يعرف ما يقول أي يهجر والعياذ بالله فلذلك تجرأ عمر وقال حسبنا كتاب الله أي لا تأخذوا برأي رسول الله !!

غلبه الوجع = يهجر

يهجر أي يهذي ولا يفقه ما يقول

غلبه الوجع تحمل نفس المعنى لكل ذي عقل وقلب سليم !

لأن من يقرأ الرواية جيدا ً وبقلبه وعقله السليمين سيصل إلى أن عمر بن الخطاب ذهب إلى أن رسول الله هجر أي لا يفقه ما يقوله والعياذ بالله والدليل قوله حسبنا كتاب الله أي نأخذ بالقرآن ونترك قول الرسول لأنه غلبه الوجع أو يهجر !
وهذا بن تيمية شيخ النواصب يعترف بذلك

[/right]

**عبد المؤمن** · 26-06-2009, 06:25 AM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

قال الزميل

هنا المشكلة يا زميلي

رسول الله يريد أن يكتب كتاب لن تضل الأمة من بعده ، ولكن عمر بن الخطاب حال بين ذلك وقال حسبنا كتاب الله غلبه الوجع !! أي أن ابن الخطاب رفض كتاب الهداية الذي أراد رسول الله كتابته ! كتاب الهداية الذي جعل عبد الله بن العباس يتألم ويتحسر والذي أسمى هذا اليوم بالرزية !

الآن نسأل السلفية ونسألك يا زميلي من الذي حال بين كتابة رسول الله كتاب الهداية الذي لن تضل الأمة من بعده ؟

أتمنى ان أجد الإجابة في مداخلتك القادمة

لن تجد الإجابة ولو بعد عام
لان الجواب معروف

**المحب الطبري** · 27-06-2009, 10:45 AM

إذن أنتم استقريتم على أنه قال غلبه الوجع!
ولم تأتوا بدليل على أنه قال هجر
لكن جعلتم غلبه الوجع هي معنى هجر
في أي لغة من لغات العرب أن معنى المرض هو الهجر؟
بانتظاركم

**زهر الشوق** · 27-06-2009, 06:28 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبري

إذن أنتم استقريتم على أنه قال غلبه الوجع!
ولم تأتوا بدليل على أنه قال هجر
لكن جعلتم غلبه الوجع هي معنى هجر
في أي لغة من لغات العرب أن معنى المرض هو الهجر؟
بانتظاركم

ألم تصل الى المعنى بعد ؟!

عمر لم يقل يهجر لأن النبي مريض وليس معنى غلب عليه الوجع يعني مريض لأن النبي أصلا مريض !

كفاك مراوغة أخي محب الطبري

عمر قال يهجر بعد قول النبي عن رغبته بكتابة كتاب لن يضلوا بعده أبدا !!

و لهذا جاء رد عمر مباشرة بقوله عن رسول الله

( يهجر ) حاشاك يارسول الله

لو كان ما تقوله صحيحا لسبقك اليه ابن تيمية الذي فهم قول عمر و اعترف ب ( يهجر ) !

**AL-MU7AMY** · 27-07-2009, 09:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-MU7AMY

رسول الله يريد أن يكتب كتاب لن تضل الأمة من بعده ، ولكن عمر بن الخطاب حال بين ذلك وقال حسبنا كتاب الله غلبه الوجع !أو هجر ! أي أن ابن الخطاب رفض كتاب الهداية الذي أراد رسول الله كتابته ! كتاب الهداية الذي جعل عبد الله بن العباس يتألم ويتحسر والذي أسمى هذا اليوم بالرزية !

الآن نسأل السلفية من الذي حال بين كتابة رسول الله كتاب الهداية الذي لن تضل الأمة من بعده ؟

عمر بن صاهاك حال بين كتابة رسول كتاب الهداية الذي لن تضل الأمة من بعده وكأنه كان يرسم ويخطط على شيء يجول في خاطره ونفسه الخبيثة !

يا ترى ما هو الشيء الذي جعل بن صاهاك يحول بين كتابة رسول الله كتاب الهداية !؟

في رأيي السبب واضح جدا ً

رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حجته يوم عرفة وهو على ناقته القصواء يخطب فسمعته يقول يا أيها الناس إني تركت فيكم من ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي أهل بيتي

الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3786

خلاصة الدرجة: صحيح

صدق رسول الله

**AL-MU7AMY** · 10-09-2009, 02:53 AM

يرفع لــ شيعة بن الخطاب

**AL-Qrmzi** · 10-09-2009, 07:08 AM

أحسنت أخي

( AL-MU7AMY )

{ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ }

**AL-MU7AMY** · 10-09-2009, 12:07 PM

المشاركة الأصلية بواسطة AL-Qrmzi

أحسنت أخي

( AL-MU7AMY )

{ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ }

حفظكم الله أخي الكريم " القرمزي "

**al ameer** · 10-09-2009, 12:23 PM

رسالة لأمير المؤمنين (ع) إلى أبي بكر لما بلغه عنه كلام بعد منع الزهراء (ع) فدك

رسالة لأمير المؤمنين (ع) إلى أبي بكر لما بلغه عنه كلام بعد منعالزهراء (ع) فدك

--------------------------------------------------------------------------------

رسالةلأمير المؤمنين (ع) إلى أبي بكر لما بلغه عنه كلام بعد منع الزهراء (ع) فدك

المصدر \\ الاحتجاج للطبرسي ج1

شقوا متلاطمات أمواج الفتنبحيازيم سفن النجاة، وحطوا تيجان أهل الفخر بجميع أهل الغدر، واستضاؤا بنورالأنوار، واقتسموا مواريث الطاهرات الأبرار، واحتقبوا (1)ثقل الأوزار، بغصبهم نحلةالنبي المختار، فكأني بكم تترددون في العمى، كما يتردد البعير في الطاحونة أماوالله لو أذن لي بما ليس لكم به علم لحصدت رؤسكم عن أجسادكم كحب الحصيد، بقواضب منحديد، ولقلعت من جماجم شجعانكم ما اقرح به اماقكم،

وأوحش بهمحالكم، فإني - مذ عرفت - مردي العساكر، ومفني الجحافل، ومبيد خضرائكم، ومخملضوضائكم، وجرار الدوارين إذ أنتم في بيوتكم معتكفون، وإني لصاحبكم بالأمس، لعمر أبيوأمي لن تحبوا أن يكون فينا الخلافة والنبوة، وأنتم تذكرون أحقاد بدر، وثارات أحد،أما والله لو قلت ما سبق الله فيكم، لتداخلت أضلاعكم في أجوافكم،

****
(1) احتقبوا: حملوا علىظهورهم.
**********

كتداخل أسنان دوارة الرحى، فإن نطقت يقولونحسدا، وإن سكت فيقال ابن أبي طالب جزع من الموت، هيهات هيهات! الساعة يقال لي هذا؟! وأنا المميت المائت، وخواض المنايا في جوف ليل حالك، حامل السيفين الثقيلين،والرمحين الطويلين، ومنكس الرايات في غطامط الغمرات (1)،

ومفرجالكربات عن وجه خير البريات، ايهنوا فوالله لابن أبي طالب آنس بالموت من الطفل إلىمحالب أمه هبلتكم الهوابل (2) لو بحت بما أنزل الله سبحانه في كتابه فيكم، لاضطربتماضطراب الأرشية في الطوى البعيدة (3)

ولخرجتم من بيوتكم هاربين، وعلىوجوهكم هائمين، ولكني أهون وجدي حتى ألقى ربي، بيد جذاء صفراء منلذاتكم،

خلو من طحناتكم، فما مثل دنياكم عندي إلا كمثل غيم علافاستعلا ثم استغلظ فاستوى، ثم تمزق فانجلا، رويدا فعن قليل ينجلي لكم القسطل (4) وتجنون ثمر فعلكم مرا، وتحصدون غرس أيديكم ذعافا ممقرا (5) وسما قاتلا وكفى باللهحكيما، وبرسول الله خصيما، وبالقيامة موقفا، فلا ابعد الله فيها سواكم، ولا اتعسفيها غيركم، والسلام على من اتبع الهدى.

******

(1) غطامط: عظيم الأمواج والغمرات جمع غمرة وهي: الشدة وغمرة الشئ شدتهومزدحمه

(2) هبلت فلانا أمه: ثكلته فهي هابل.

(3) الأرشية جمع رشاء: وهو حبل الدلو. والطوى السقاء الذي يجعلون فيها الماء.

(4) القسطل: الغبارالساطع في الحرب.

(5) الذعاف: السم الذي يقتل من ساعته - والممقر: المر.

*********