114333 - لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة الدرجة: [صحيح]
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 114
خلاصة الدرجة: [صحيح]
كلنا يعلم قصة رزية الخميس وجرأة بعضهم على رسول الله بأبي هو وأمي
ولكن دعونا ننظر لهذه الرواية من جانب آخر وهو كيف لعمر بن صاهاك أن يرفض أمر رسول الله
وهو الكتاب الذي كان ينوي
أن يكتبه ليعصمهم من الضلال !
إذا ً عمر ابن صاهاك إختار الضلال برفضه أن يكتب رسول
الكتاب الذي قال فيه
: لن تضلوا من بعده
وها هو ابن عباس يتحسر وبشدة على الذي حال بين رسول
وبين الكتاب الذي كان ينوي أن يكتبه ليعصمهم من الضلال
عمر وأتباعه فضلوا الضلال على الهداية فلذلك إمتد هذا الضلال ليصل اليوم لأتباع بن صاهاك .
ولكن دعونا ننظر لهذه الرواية من جانب آخر وهو كيف لعمر بن صاهاك أن يرفض أمر رسول الله


إذا ً عمر ابن صاهاك إختار الضلال برفضه أن يكتب رسول


وها هو ابن عباس يتحسر وبشدة على الذي حال بين رسول

عمر وأتباعه فضلوا الضلال على الهداية فلذلك إمتد هذا الضلال ليصل اليوم لأتباع بن صاهاك .
تعليق