إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ضلَ ابن الخطاب لرفضه أمر رسول الله صلَ الله عليه وآله وسلم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    وصدقني اليهود والنصارى افضل منكم يا وهابية

    فهم لا يفجرون انفسهم ويقتلون الاطفال والابرياء من السنة والشيعة
    ويذبحون النساء

    هؤلاء انتم التكفيرية التفجيرية

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة دكتور جراح
      لا حول ولا قوة الا بالله لالعلي العظيم

      لم ارى اناس اكثر كذباً من الشيعه


      اين قال عمر ان رسول الله يهجر


      هذا المنتدى كله كذابون

      ما ذنبنا نحن إذا كنت أنت ومن على شاكلتك من الحمقى والمغفلين الذين لا يقرأون كتبهم !

      على العموم تفضل شيخك الضال بن تيمية

      قال بن تيمية : وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم


      راجع / كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 6، صفحة 24.
      هل بن تيمية كاذب أيضا ً

      تعليق


      • #48
        و ابن تيمية يقول لا معصوم الاالرسول !!
        فلماذا يعصي عمر أمر المعصوم ؟
        اعتراف صريح

        حديث سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ بَكَى حَتَّى بَلَّ دَمْعُهُ الْحَصَى فَقُلْتُ: يَا ابْنَ عَبَّاسٍ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ؟ قَالَ اشْتَدَّ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ فَقَالَ: ائْتُونِي أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّوا بَعْدِي فَتَنَازَعُوا وَمَا يَنْبَغِي عِنْدَ نَبِيٍّ تَنَازُعٌ وَقَالُوا: مَا شَأْنُهُ أَهَجَرَ اسْتَفْهِمُوهُ قَالَ: دَعُونِي فَالَّذِي أَنَا فِيهِ خَيْرٌ أُوصِيكُمْ بِثَلَاثٍ أَخْرِجُوا الْمُشْرِكِينَ مِنْ جَزِيرَةِ الْعَرَبِ وَأَجِيزُوا الْوَفْدَ بِنَحْوِ مَا كُنْتُ أُجِيزُهُمْ قَالَ: وَسَكَتَ عَنْ الثَّالِثَةِ أَوْ قَالَهَا فَأُنْسِيتُهَا".
        وفي لفظ آخر: عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ قَالَ: يَوْمُ الْخَمِيسِ وَمَا يَوْمُ الْخَمِيسِ ثُمَّ جَعَلَ تَسِيلُ دُمُوعُهُ حَتَّى رَأَيْتُ عَلَى خَدَّيْهِ كَأَنَّهَا نِظَامُ اللُّؤْلُؤِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ائْتُونِي بِالْكَتِفِ وَالدَّوَاةِ أَوْ اللَّوْحِ وَالدَّوَاةِ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ أَبَدًا فَقَالُوا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَهْجُرُ.
        وفي لفظ آخر: عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِي الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا لَا تَضِلُّونَ بَعْدَهُ، فَقَالَ عُمَرُ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمْ الْقُرْآنُ حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ، فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا، فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ: قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كِتَابًا لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ، فَلَمَّا أَكْثَرُوا اللَّغْوَ وَالِاخْتِلَافَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: قُومُوا، قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ: فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ: إِنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ مَا حَالَ بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ أَنْ يَكْتُبَ لَهُمْ ذَلِكَ الْكِتَابَ مِنْ اخْتِلَافِهِمْ وَلَغَطِهِمْ. واللفظ لمسلم، هذا هو الحديث بألفاظه كما أخرجه الإمام مسلم.
        ومن المعلوم أن النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه الذي توفي فيه عزم على أن يكتب كتاباً يتضمن استخلاف أبي بكر، ففي صحيح البخاري (5666)، ومسلم (2387) من حديث عَائِشَةَ –رضي الله عنها– قَالَتْ: قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي مَرَضِهِ: ادْعِي لِي أَبَا بَكْرٍ أَبَاكِ وَأَخَاكِ حَتَّى أَكْتُبَ كِتَابًا فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يَتَمَنَّى مُتَمَنٍّ وَيَقُولُ قَائِلٌ أَنَا أَوْلَى وَيَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ "، وعن ابن أبي مليكة قال: سُئِلَتْ عائشة مَنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْتَخْلِفًا لَوْ اسْتَخْلَفَهُ؟ قَالَتْ: أَبُو بَكْرٍ. فَقِيلَ لَهَا: ثُمَّ مَنْ بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ؟ قَالَتْ: عُمَرُ. ثُمَّ قِيلَ لَهَا: مَنْ بَعْدَ عُمَرَ؟ قَالَتْ: أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ ثُمَّ انْتَهَتْ إِلَى هَذَا". أخرجه مسلم (2385)، ثم إنه حصل التنازع والاختلاف عنده صلى الله عليه وسلم، واشتبه الأمر على عمر –رضي الله عنه– هل غلب على النبي صلى الله عليه وسلم الوجع، أم لم يغلب عليه الوجع فيكون كلامه من الكلام المعروف الذي يجب قبوله، ولم يجزم عمر بذلك والشك جائز على عمر –رضي الله عنه–، إذ لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم، والنبي صلى الله عليه وسلم قد عزم على أن يكتب الكتاب، فلما حصل الاختلاف والتنازع وحصل الشك علم أن الكتاب لا يحصل به المقصود، وقد علم أن الله يجمعهم على ما عزم عليه كما قال: "يَأْبَى اللَّهُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلَّا أَبَا بَكْرٍ"، ولو أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يكتب الكتاب، وكان هذا مما يجب تبليغه وبيانه للناس لم يمنعه من ذلك أحد لا عمر ولا غيره،
        قال الإمام البيهقي في كتابه دلائل النبوة (7/184): "قصد عمر بن الخطاب رضي الله عنه بما قال التخفيف على رسول الله صلى الله عليه وسلم حين رآه قد غلب عليه الوجع، ولو كان ما يريد النبي صلى الله عليه وسلم أن يكتب لهم شيئاً مفروضاً لا يستغنون عنه لم يتركه باختلافهم ولغطهم لقول الله عز وجل: "بلغ ما أنزل إليك من ربك"، كما لم يترك تبليغ غيره بمخالفة من خالفه، ومعاداة من عاداه، وإنما أراد ما حكى سفيان بن عيينة عن أهل العلم قبله أن يكتب استخلاف أبي بكر، ثم ترك كِتْبَته اعتماداً على ما علم من تقدير الله تعالى....، وقال: يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكرٍ، ثم نبه أمته على خلافته باستخلافه إياه في الصلاة حين عجز عن حضورها". وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: "الذي وقع في مرضه كان من أهون الأشياء وأبينها، وقد ثبت في الصحيح أنه قال لعائشة في مرضه: ادعي لي أباك وأخاك حتى أكتب لأبي بكر كتابا لا يختلف عليه الناس من بعدي" ثم قال: يأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر، فلما كان يوم الخميس همَّ أن يكتب كتابا فقال عمر: ماله أهجر؟ فشك عمر هل هذا القول من هجر الحمى؟ أو هو مما يقول على عادته؟ فخاف عمر أن يكون من هجر الحمى، فكان هذا مما خفى على عمر، كما خفى عليه موت النبي صلى الله عليه وسلم بل أنكره ثم قال بعضهم هاتوا كتابا، وقال بعضهم لا تأتوا بكتاب، وهذا ثبت في الصحيح.
        وقال ابن عباس: الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب الكتاب
        " [ينظر: منهاج السنة (6/315–318)]،
        . وفي صحيح مسلم عن ابن أبي مليكة، قال: سمعت عائشة وسُئلت: من كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مستخلفا لو استخلف؟ قالت: أبو بكر، فقيل لها: ثم من بعد أبي بكر؟ قالت: عمر قيل لها: ثم من بعد عمر؟ قالت: أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم انتهت إلى هذا،
        وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال: ماله أهجر؟ فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة، " منهاج السنة (6/20-26).

        http://www.dd-sunnah.net/records/vie.../view/id/1640/

        تعليق


        • #49
          الحمد لله على نعمة الولاية
          والحمد لله على نعمة البراءة من الظالمين لرسول الله صلى الله عليه واله
          اكيد ان كل باحث عن الحقيقة -اخوتي المؤمنين- سوف يختار الحق بعد ان يطلع على الحوارات التي تدور في هذا المنتدى المبارك وبوجود المؤمنين الاعزاء المسددين الذين يستمدون من انوار اهل البيت عليهم السلام
          وباللبناني...يا ريت بتطولو بالكم عليهم شوي احسن ما يموتوا كلهم الليلة غيظا كامهم التي نبحتها كلاب الحواب وقاتلت امير المؤمنين من شدة غيظها

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
            أخي الكريم محب الطبري ما هو تفسيرك لتصرف عمر في حضرة رسول الله و هو على فراش المرض ؟

            عمر عارض رغبة رسول الله ورفض طلبه و أصر على ذلك بقوله ( حسبنا كتاب الله ) !

            بينما كتاب الله يقول ( أطيعوا الله ورسوله )
            و يقول ايضا ( وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً)

            وعمرمن الصحابة الأوائل و يعرف كلام الله بالتأكيد

            فما هو التفسير لتصرف عمر يوم الخميس الأسود و هو يعارض بكل شدة كعادته في كل موقف يعارض النبي

            و القرآن يقول ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي )

            وهذه أيضا عارضها عمر وجماعته التي ناصرت رأيه

            فأين عمر من كلام الله ؟

            و ما هو رأيكم في تصرفاته تلك ؟

            ألم يقل حسبنا كتاب الله ؟
            فلماذا خالف كتاب الله ؟
            زميلتي الفاضلة ليس عن هذا نتحدث
            نحن نلزمكم بحسب كلامكم بأن الدين لم يكتمل وفقاً لكلامكم لأن المنع من الوصية يلزم منه أن هناك شيئاً تم منع الرسول منه وهذا الشيء هو من الدين
            فما رأيكِ

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبري
              زميلتي الفاضلة ليس عن هذا نتحدث
              نحن نلزمكم بحسب كلامكم بأن الدين لم يكتمل وفقاً لكلامكم لأن المنع من الوصية يلزم منه أن هناك شيئاً تم منع الرسول منه وهذا الشيء هو من الدين
              فما رأيكِ
              ايها الزميل نحن نقول بان اكتمال الدين بولاية الإمام عليه السلام
              والكتاب بخصوص ذلك بمثابة الإبرام
              والكتاب منع نعم لكن ولاية الإمام لازالت مفعلة
              الدين مكتمل مع عدم ذكر الكتاب
              وما الكتاب الا تعيينا وتثبيتا للامر
              ثم انتم ما شانكم اكتمل الدين او لم يكتمل
              الرسول لازال حيا ولازال يستطيع فعل اى شىء
              وهل اذا اكتمل الدين نضرب بكلام الرسول عرض الحائط ونتجاهله ؟
              نحن لسنا فى مجال كتب الكتاب او لم يكتب
              نحن فى مجال الطاعة والعصيان لرسول الله الامر الذى يؤدى الى عصيان الله تعالى
              هل من الجائز قول هذا الكلام بحضرة الرسول صلى الله عليه وآله ؟
              اليس مافعله هذا الصحابى هو نوع من العصيان والتمرد؟
              ثم هو ما شانه ينوب عن الرسول ويشرع فى حضوره قائلا حسبنا كتاب الله
              انت ما شانك وما مكانتك ومن اوكل لك الامر بعصيان الله ورسوله ؟
              عندما يقول لك احدهم اتركوه ولنذهب الى البيت
              اليس هذا استخفافا بك ؟
              هل من حق عمر ان يقول لانريد كتابك وانت تهجر ولدينا كتاب الله
              الآن وبعد هذا الجهد من الرسول ياتى احد الصحابة ويرفع صوته فى وجه الرسول ويشره بدلاعنه
              اذا كنت محقا وتحب الرسول اولا قبل عمر وقبل اى انسان قل رايك بكل صراحة
              الدنماركيون عندما رسموا رسومات تطعن بالرسول قامت قيامتكم لانها تمس الرسول وما يمس الرسول يمس المسلمين
              ماذا يقول القرآن عند الرسول وطريقة معاملة الآخرين له وان يقدموا بين يديه صدقة
              وقال عن الذين ينادون الرسول من وراء حجاب ان ينتظروا حتى يخرج الرسول اليهم
              كل كلام القرآن فى جهة وعمر ودفاعكم عنه فى جهة أخرى
              أين دفاعكم عن رسول الله ؟
              على الاقل قولوا ان عمر حقا اخطأ اما ان تدافعوا عنه رغم انه اهان الرسول صلى الله عليه وآل
              عمر حرم الأمة من الضمان المضمون وهو الكتاب وهذا الكتاب ليس لاجل عمر فقط بل للكل
              الرسول يقول لن تظلوا فيقول عمر ان الرسول ليهجر وحسبنا كتاب الله
              هل ترضى لاحد ان يصف اباك بهذا الوصف وهو يلقى وصيته عليكم ؟

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة عبد المؤمن
                ايها الزميل نحن نقول بان اكتمال الدين بولاية الإمام عليه السلام
                والكتاب بخصوص ذلك بمثابة الإبرام
                والكتاب منع نعم لكن ولاية الإمام لازالت مفعلة
                الدين مكتمل مع عدم ذكر الكتاب
                وما الكتاب الا تعيينا وتثبيتا للامر
                ثم انتم ما شانكم اكتمل الدين او لم يكتمل
                الرسول لازال حيا ولازال يستطيع فعل اى شىء
                وهل اذا اكتمل الدين نضرب بكلام الرسول عرض الحائط ونتجاهله ؟
                نحن لسنا فى مجال كتب الكتاب او لم يكتب
                نحن فى مجال الطاعة والعصيان لرسول الله الامر الذى يؤدى الى عصيان الله تعالى
                هل من الجائز قول هذا الكلام بحضرة الرسول صلى الله عليه وآله ؟
                اليس مافعله هذا الصحابى هو نوع من العصيان والتمرد؟
                ثم هو ما شانه ينوب عن الرسول ويشرع فى حضوره قائلا حسبنا كتاب الله
                انت ما شانك وما مكانتك ومن اوكل لك الامر بعصيان الله ورسوله ؟
                عندما يقول لك احدهم اتركوه ولنذهب الى البيت
                اليس هذا استخفافا بك ؟
                هل من حق عمر ان يقول لانريد كتابك وانت تهجر ولدينا كتاب الله
                الآن وبعد هذا الجهد من الرسول ياتى احد الصحابة ويرفع صوته فى وجه الرسول ويشره بدلاعنه
                اذا كنت محقا وتحب الرسول اولا قبل عمر وقبل اى انسان قل رايك بكل صراحة
                الدنماركيون عندما رسموا رسومات تطعن بالرسول قامت قيامتكم لانها تمس الرسول وما يمس الرسول يمس المسلمين
                ماذا يقول القرآن عند الرسول وطريقة معاملة الآخرين له وان يقدموا بين يديه صدقة
                وقال عن الذين ينادون الرسول من وراء حجاب ان ينتظروا حتى يخرج الرسول اليهم
                كل كلام القرآن فى جهة وعمر ودفاعكم عنه فى جهة أخرى
                أين دفاعكم عن رسول الله ؟
                على الاقل قولوا ان عمر حقا اخطأ اما ان تدافعوا عنه رغم انه اهان الرسول صلى الله عليه وآل
                عمر حرم الأمة من الضمان المضمون وهو الكتاب وهذا الكتاب ليس لاجل عمر فقط بل للكل
                الرسول يقول لن تظلوا فيقول عمر ان الرسول ليهجر وحسبنا كتاب الله
                هل ترضى لاحد ان يصف اباك بهذا الوصف وهو يلقى وصيته عليكم ؟
                زميلي أنتم تتناقضون جداً
                هل عمر أضل الأمة بمنعه الكتاب أم لا؟
                بانتظارك

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبري
                  زميلي أنتم تتناقضون جداً
                  هل عمر أضل الأمة بمنعه الكتاب أم لا؟
                  بانتظارك

                  لا يا أخي الفاضل بارك الله بك لسنا متناقضون واقرأ رأس الموضوع ستجد

                  ولكن دعونا ننظر لهذه الرواية من جانب آخر وهو كيف لعمر بن صاهاك أن يرفض أمر رسول الله وهو الكتاب الذي كان ينوي أن يكتبه ليعصمهم من الضلال !

                  إذا ً عمر ابن صاهاك إختار الضلال برفضه أن يكتب رسول الكتاب الذي قال فيه : لن تضلوا من بعده

                  النقاش حول تصرف عمر تحديدا ؟

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                    أخي الكريم محب الطبري ما هو تفسيرك لتصرف عمر في حضرة رسول الله و هو على فراش المرض ؟

                    عمر عارض رغبة رسول الله ورفض طلبه و أصر على ذلك بقوله ( حسبنا كتاب الله ) !

                    بينما كتاب الله يقول ( أطيعوا الله ورسوله )
                    و يقول ايضا ( وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً)

                    وعمرمن الصحابة الأوائل و يعرف كلام الله بالتأكيد

                    فما هو التفسير لتصرف عمر يوم الخميس الأسود و هو يعارض بكل شدة كعادته في كل موقف يعارض النبي

                    و القرآن يقول ( لا ترفعوا أصواتكم فوق صوت النبي )

                    وهذه أيضا عارضها عمر وجماعته التي ناصرت رأيه

                    فأين عمر من كلام الله ؟

                    و ما هو رأيكم في تصرفاته تلك ؟

                    ألم يقل حسبنا كتاب الله ؟
                    فلماذا خالف كتاب الله ؟

                    لم أجد ردا على تعليقي هذا !

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                      لا يا أخي الفاضل بارك الله بك لسنا متناقضون واقرأ رأس الموضوع ستجد



                      النقاش حول تصرف عمر تحديدا ؟
                      أنا آسف لعلي أخطأت في فهم العنوان
                      لكن لا بأس
                      لنبدأ من جديد ولنقسم نقاشنا إلى نقاط
                      وأول نقطة هي
                      إثبات أن عمر قال هذا الكلام بدليل قطعي الثبوت والدلالة
                      وهذا مطلوب منك زميلتي الفاضلة.............

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة المحب الطبري
                        أنا آسف لعلي أخطأت في فهم العنوان
                        لكن لا بأس
                        لنبدأ من جديد ولنقسم نقاشنا إلى نقاط
                        وأول نقطة هي
                        إثبات أن عمر قال هذا الكلام بدليل قطعي الثبوت والدلالة
                        وهذا مطلوب منك زميلتي الفاضلة.............
                        لا باس أخي الفاضل

                        لنبدأ عند موقف عمر من أمر النبي

                        و لا نريد أن نقف عند أمر هو مثبت وقد وضعت في المشاركة ( 48 ) عدة أقوال ومنها قول ابن تيمية وتحليله لموقف عمر !

                        تعليق


                        • #57
                          114333 - لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده . قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا . فاختلفوا وكثر اللغط ، قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه .
                          الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 114
                          خلاصة الدرجة: [صحيح]


                          بارك الله فيك اخي المحامي
                          عندي اضافة ان الجماعة ومن بينهم عائشة لم يكتفو بعدم تنفيذ اوامر رسولنا محمد صلوات الله عليه وآله. بل قاموا بلّده(دسو السم في فمه) على لسان عائشة والحديث موجود ان احببتم جئتكم به.
                          آآآآآآآآه عليك ياحبيبي يارسول الله

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                            لا باس أخي الفاضل

                            لنبدأ عند موقف عمر من أمر النبي

                            و لا نريد أن نقف عند أمر هو مثبت وقد وضعت في المشاركة ( 48 ) عدة أقوال ومنها قول ابن تيمية وتحليله لموقف عمر !
                            أنا لا أريد كلام ابن تيمية لأنه ليس من رواة الحديث والآثار
                            ولكني أريد الرواية القطعية الدلالة والثبوت على أن عمر قالها حتى نواصل حديثنا
                            بانتظارك

                            تعليق


                            • #59
                              تفضل أخي الكريم مع روابط من البخاري و مسلم


                              المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق

                              قال الفيروز آبادي في القاموس المحيط ص637 مادة هَـجَـــرَ : ((وهَجَرَ في نومه ومرضه هُجْراً بالضم ، وهجيري وإهجيري : هَذَى.))انتهى بلفظه.

                              - - - - - - - -
                              الروايات التي طلب فيها النبي صلى الله عليه وآله أن يكتب للأمة كتاباً فيها الهدى والأمن من الضلالة ، فمنع من تحقيق هذه السعادة عمر بن الخطاب بما ستراه واضحاً لا جدال فيه لكل ذي لبّ

                              صحيح البخاري ج: 1 ص: 54
                              39 باب كتابة العلم
                              114 حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده .
                              قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا .
                              فاختلفوا وكثر اللغط .
                              قال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع .
                              فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه.

                              http://www.moslim.at/bukhari/indexab02.html?saheh=3

                              صحيح البخاري ج: 3 ص: 1155
                              6 باب إخراج اليهود من جزيرة العرب
                              2997 حدثنا محمد حدثنا بن عيينة عن سليمان الأحول سمع سعيد بن جبير سمع بن عباس رضي الله عنهما يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت يا أبا عباس ما يوم الخميس قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع . فقالوا : ما له ؟! أهجر!!؟ استفهموه !!.
                              فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم والثالثة خير إما أن سكت عنها وإما أن قالها فنسيتها .
                              قال سفيان : هذا من قول سليمان.


                              صحيح البخاري ج: 4 ص: 1612
                              78 باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته.
                              4168 حدثنا قتيبة حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ؛ اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال : ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، فتنازعوا - ولا ينبغي عند نبي تنازع - فقالوا : ما شأنه ! أهجر ؟؟!!! استفهموه !!
                              فذهبوا يردون عليه ! فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه ، وأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، وسكت عن الثالثة ، أو قال فنسيتها.

                              4169 حدثنا علي بن عبد الله حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم - وفي البيت رجال - فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده .
                              فقال بعضهم : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله .
                              فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ، ومنهم من ذلك ، فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا .
                              قال عبيد الله : فكان يقول ابن عباس : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم.

                              صحيح البخاري ج: 5 ص: 2146
                              17 باب قول المريض قوموا عني
                              5345 حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس رضي الله عنهما قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم - وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب - قال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده .
                              فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله.
                              فاختلف أهل البيت ، فاختصموا ، منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر .
                              فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا .
                              قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

                              http://www.moslim.at/bukhari/index41b2.html?saheh=78

                              صحيح البخاري ج: 6 ص: 2680
                              26 باب كراهية الاختلاف
                              6932 حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن بن عباس قال : لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم - قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب - قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده.
                              قال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله .
                              واختلف أهل البيت اختصموا ، فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر .
                              فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : قوموا عني .
                              قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.

                              http://www.moslim.at/bukhari/indexbc7b.html?saheh=99
                              = = = = = =
                              صحيح مسلم ج: 3 ص: 1257
                              5 باب ترك الوصية لمن ليس له شيء يوصى فيه
                              1637 حدثنا سعيد بن منصور وقتيبة بن سعيد وأبو بكر بن أبي شيبة وعمرو الناقد واللفظ لسعيد قالوا حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال قال ابن عباس : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى ، فقلت : يا بن عباس ، وما يوم الخميس ؟!.
                              قال : اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي فتنازعوا ، وما ينبغي عند نبي تنازع وقالوا : ما شأنه !؟ أهجر !!؟؟ استفهموه !!.
                              قال : دعوني ؛ فالذي أنا فيه خير ، أوصيكم بثلاث : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ، قال : وسكت عن الثالثة ، أو قال فأنسيتها .
                              قال أبو إسحاق إبراهيم : حدثنا الحسن بن بشر قال حدثنا سفيان بهذا الحديث.

                              http://www.islam2all.com/hadeeth/mos...ea.php?wasea=6
                              صحيح مسلم ج: 3 ص: 1259
                              1637 حدثنا إسحاق بن إبراهيم أخبرنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم جعل تسيل دموعه حتى رأيت على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني بالكتف والدواة أو اللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا .
                              فقالوا : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر!!!!.

                              1637 وحدثني محمد بن رافع وعبد بن حميد قال عبد أخبرنا وقال ابن رافع حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس قال : لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم - وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب - فقال النبي صلى الله عليه وسلم : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده .
                              فقال عمر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله !!.
                              فاختلف أهل البيت فاختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر .
                              فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : قوموا .
                              قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم.


                              روايات عاضدة من المسانيد وبعض الكتب

                              = = = = = = =
                              السنن الكبرى للنسائي ج: 3 ص: 435
                              كتابة العلم في الصحف
                              5857 أنبأ محمد بن عبدالله بن المبارك عن وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصدق عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ائتوني باللوح والدواة والكتف والدواة لأكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا .
                              قالوا : رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر.!!

                              = = = = = = =
                              مسند أحمد ج: 1 ص: 355
                              3336 حدثنا عبدالله حدثني أبي ثنا وكيع ثنا مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم نظرت إلى دموعه على خديه تحدر كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول صلى الله عليه وسلم : ائتوني باللوح والدواة أو الكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا.
                              فقالوا : رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر.!!


                              = = = = = = = = = = = = =
                              مسند أبي عوانة 1 ج: 3 ص: 477
                              4 باب الخبر الدال على أن الموصي إذا لم ينصب وصيـاً بعينه وأوصى إلى من حضره يجب على الحاكم وإثبات إخراج المشركين من جزيرة العرب.
                              5760 حدثنا يونس بن عبد الأعلى قثنا سفيان بن عيينة عن سليمان ابن أبي مسلم الأحول خال ابن أبي نجيح سمع سعيد بن جبير قال قال ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت وما يوم الخميس قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال ائتوني أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبداً فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع.
                              قالوا : ما شأنه أهجر استفهموه .
                              فذهبوا يعيدون عليه
                              قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى بثلاث فقال أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة فما أدري قالها فنسيتها أو سكت عنها .

                              5761 حدثنا شعيب بن عمرو الدمشقي قثنا سفيان بن عيينة عن سليمان بن أبي مسلم خال ابن أبي نجيح سمع سعيد بن جبير يقول سمع ابن عباس يقول يوم الخميس وما يوم الخميس فبكى حتى بل دمعه الحصى فقلت يا أبا عباس وما يوم الخميس بمثله إلا أنه قال بعدي أبداً قال فتنازعوا.
                              وقال استفهموه أهجر !!؟؟.
                              أو قال فإن الذي وقال وأوصاهم عند الموت ، قال : وذكر الثالثة فنسيتها ، أو سكت عنها

                              5762 حدثنا بكار بن قتيبة البكراوي قثنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي قثنا مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس قال ثم نظرت إلى دموعه على خده كأنه نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبداً .
                              فقالوا : إنما رسول الله صلى الله عليه وسلم يهجر.!!
                              5763 حدثنا أبو قلابة قثنا أبو عاصم قثنا مالك بن مغول بإسناده مثله.

                              = = = = = = = =
                              تاريخ الطبري ج: 2 ص: 229
                              حدثنا أبو كريب وصالح بن سمال قال حدثنا وكيع عن مالك بن مغول عن طلحة بن مصرف عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال يوم الخميس وما يوم الخميس قال ثم نظرت إلى دموعه تسيل على خديه كأنها نظام اللؤلؤ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ائتوني باللوح والدواة أو بالكتف والدواة أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده.
                              قال : فقالوا : إن رسول الله يهجر.

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                                تفضل أخي الكريم مع روابط من البخاري و مسلم


                                [/size][/font]
                                زميلتي العزيزة
                                أنا طلبت رواية فيها أن عمر قال باللفظ ( إن الرسول يهجر) أو ( هجر)
                                وكل ما ذكرتيه ليس فيه هذا الشيء

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X