اذا العلة فى تنصيب الأئمة هو حفظ الدين
وكما قلت العلة تدور مع الحكم وجودا وعدما فاذا عدمت العلة عدم الحكم مثال ذلك الفطر في السفر مثلا
مادام الانسان في سفر فله او عليه الفطر فالعلة هي السفر ومادامت العلة باقية فالحكم باقي
وعليه
ما دامت الحاجة لحفظ الدين موجودة فالحاجة لوجوزد امام موجودة واذا انتفت الحاجة انتفت الحاجة لو جود امام وعلى ما يبدو ان الحاجة لحفظ الدين انتفت فالدين محفوظ وهذا يبرر عدم وجود امام يباشر عملية الحفظ فما لدينا اليوم لا يمت للامام الثاني عشر بصلة
اضافة نسيتها
اين الدليل على هذه العلة
تعليق