شكرا على اثراء الموضوع بالموعظه النافعه الاخ الكريم feras
الحوار البناء وتبادل الاراء افضل طريق لبناء جسور المودة وايصال الافكار والرؤيا بين الطرفين .
يظهر هذا الامر بشكل جلي في الطريقه السقراطيه ( وهي طريقه كان سقراط يستخدمها مع تلاميذه في ايصال الحقائق وكيفيتها انه كان يطرح سؤال ثم ينتظر الاجابه ثم يطرح سؤال حول الاجابه وهكذا حتى يتوصل التلميذ الى فكرة ورأي سقراط بقناعته ومن دون ان يقولها سقراط مباشرة ويبدو ان الانبياء سبقوه في هذه الطريقه )
في حديث النبي يوسف
مع الشعب حول كيفية مواجهة سبع سنوات عجاف
فهو لم يطرح الحل مباشرة فتبقى بعض الكثير من الاسئله حول امكانيه ايجاد حلول اخرى بل طرح عليهم كل الحقائق وجعلهم يتوصلون الى الحل المناسب الذي هو توصل اليه مسبقا
وهذا ما علينا فعله مع افراد اسرتنا او مع افراد مجتمعنا
على الانسان ان يعرض عليهم الحقائق حول توجه ما ، فكر ما ، عمل ما ويسألهم عن رأيهم ومناقشة ابعادها حتى يتوصلوا
الى حله او رأيه او موقفه بأنفسهم فلا يقابل بالكلمات التي تصفه انه مستبد او يريد ان يفرض رايه او ما ادراه بمصلحتنا او يقابل بالعناد وعدم قبول ما طرحه لعدم اقتناع الطرف المقابل
وهناك موقف آخر نتمنى اكتشافه
يظهر هذا الامر بشكل جلي في الطريقه السقراطيه ( وهي طريقه كان سقراط يستخدمها مع تلاميذه في ايصال الحقائق وكيفيتها انه كان يطرح سؤال ثم ينتظر الاجابه ثم يطرح سؤال حول الاجابه وهكذا حتى يتوصل التلميذ الى فكرة ورأي سقراط بقناعته ومن دون ان يقولها سقراط مباشرة ويبدو ان الانبياء سبقوه في هذه الطريقه )
في حديث النبي يوسف

فهو لم يطرح الحل مباشرة فتبقى بعض الكثير من الاسئله حول امكانيه ايجاد حلول اخرى بل طرح عليهم كل الحقائق وجعلهم يتوصلون الى الحل المناسب الذي هو توصل اليه مسبقا
وهذا ما علينا فعله مع افراد اسرتنا او مع افراد مجتمعنا
على الانسان ان يعرض عليهم الحقائق حول توجه ما ، فكر ما ، عمل ما ويسألهم عن رأيهم ومناقشة ابعادها حتى يتوصلوا
الى حله او رأيه او موقفه بأنفسهم فلا يقابل بالكلمات التي تصفه انه مستبد او يريد ان يفرض رايه او ما ادراه بمصلحتنا او يقابل بالعناد وعدم قبول ما طرحه لعدم اقتناع الطرف المقابل
وهناك موقف آخر نتمنى اكتشافه

اترك تعليق: