ماشاء الله تبارك عليك مولاي روحي فدى ابا الحسن ايته من فوقه ومن تحته ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ولمم تبق له متنفس بارك الله فيك ولا شلت يمينك ... اكلت الكعكة لوحدك بس حلال عليك تستاهل والله يا حبيبي
=================================
صندوق العمل الموضوع اساسا هو للكلام عن الاية 33 من سورة الاحزاب فانتم تقولون بان المقصود باهل البيت هم اصحاب الكساء فقط دون النساء ومما يعني خروج غيرهم ايضا كابناء الحسين الائمة وغير الائمة وابناء الحسن جميعا لكن دون دليل صحيح من كتبكم وتهريجك وقولك بان الحق ما شهدت به الاعداء ليس في محله لانه يجب ان يكون لديك حق حتى تستشهد له يا ذكي ومادام ليس لديك حق فعلام تخاصم ؟؟؟
ونحن نقول بان الاية تخاطب الازواج ازواج الرسول صلى الله عليه وسلم
انت هنا تستدل بادلة من كتبنا ((لان كتبكم مقفرة)) لكن تلك الادلة لا تنفع لصرف الاية عن محتواها فالاية تبدا بقوله وقرن في بيوتكن وهذا الخطاب منسوق على ما قبله ومضمونه كما هو واضح يخاطب ازواج الرسول صلى الله عليه وسلم ولا ينفع حينها اي دليل على ان الايةة لا تخاطب زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ولا حل لكم ولا لك الا بالطعن في القران الكريم كما فعل شيخ اشياخ اشياخك واستاذهم ومعلمهم الاول الشيخ المجلسي الثاني
اذ يقول
الثالث: أن الآية على ما مر في بعض الروايات إنما نزلت بعد دعوة النبي صلى الله عليه و آله و سلم لهم و أن يعطيه ما وعده فيهم، و قد سأل الله تعالى أن يذهب عنهم الرجس و يطهرهم لا أن يريد ذلك منهم، و يكلفهم بطاعته، فلو كان المراد هذا النوع من الإرادة لكان نزول الآية في الحقيقة ردا لدعوته صلى الله عليه و آله و سلم لا إجابة لها و بطلانه ظاهر، و أجاب المخالفون عن هذا الدليل بوجوه:
الأول: أنا لا نسلم أن الآية نزلت فيهم، بل المراد بها أزواجه صلى الله عليه و آله و سلم لكون الخطاب في سابقها و لا حقها متوجها إليهن، و يرد عليه أن هذا المنع بمجرده بعد ورود تلك الروايات المتواترة من المخالف و المؤالف غير مسموع و أما السند فمردود بما ستقف عليه في كتاب القرآن مما سننقل من روايات الفريقين أن ترتيب القرآن الذي بيننا ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق إليه الغلط، مع أنه روى البخاري و الترمذي و صاحب جامع الأصول عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد بن ثابت أنه سمع زيد بن ثابت يقول: فقدت آية في سورة الأحزاب حين نسخت الصحف قد كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقرأ بها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الأنصاري" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ" فألحقناها في سورتها من المصحف، فلعل آية التطهير أيضا وضعوها في موضع زعموا أنها تناسبه، أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية، و قد ظهر من الأخبار عدم ارتباطها بقصتهن، فالاعتماد في هذا الباب على النظم و الترتيب ظاهر البطلان.
انتهى النقل من كتاب مراة العقول في شرح اخبار ال الرسول للشيخ المجلسي ج3، ص: 244
اقول انظر الى المجلسي بعد ان اصطدم بسياق القران ماذا فعل وماذا قال لم يجد بدا من الطعن في كتاب الله عز وجل
وللرد على المجلسي وبقية كتيبة التحريف اقول
1- قال الله تعالى ((انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)) فهذا ربنا عز وجل يتعهد بحفظ القران ..وان قال قائل من كتيبة التحريف انت تحتج علينا بموضع الخلاف فنحن اساسا نطعن في القران ونقول بان ترتيب القران وتأليفه ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق اليه الغلط ويجوز انه وقع العبث بالقران لاهداف دنيوية
اقول طيب مادام القران الكريم قد وقع فيه العبث كما تقول وان احتجاجي عليك ليس في محله فاقول طيب ما يخالف
2- روى الكليني في الكافي
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ كُلُّ شَيْءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ كُلُّ حَدِيثٍ لَا يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُف
وروى ايضا
4 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُف
كتاب الكافي للكليني الجزء الاول باب الاخذ بالسنة
اقول هاهو الامام يقول بان كل ما يخالف القران فهو باطل ومنه نستنتج
1- ان الروايات مهما كثرت فهي ان عارضت القران فهي باطلة
2- كيف يحيلنا المعصوم الى الباطل اي الى القران الذي وقع في الغلط والعبث لاغراض دنوية ؟؟ يستحيل هذا وعليه فاما ان يكون كلام المجلسي باطل واما ان يكون حكم الامام هو الباطل
ولا شك انكم ستحكمون ببطلان فعل المجلسي وقوله فتبقى حجة من احتج بالسياق هي الظاهرة ومن احتج بغيرها هي الباطلة
وسؤالي الان لصندوق العمل
مالرأي الذي تذهب اليه هل هو
1- راي المجلسي وانه وقع التحريف في القران ؟؟
2- راي من يقول بان القران معصوم ومصون من الغلط ؟؟؟مستدلا عللى ذلك بان الامام يستحيل ان يحيل الى ضلال ؟؟؟؟؟
ماذا تقول يا صندوق المش مش
=======================================
محاولتك اخراج الموس من حلقك لم تنفع بل زاده تعمقا
فتقول
.
اقول ما زلت غير قادر على التخلص من الموس بل كما قلت زدته عمقا وذلك
1- اذا كانت الاية تتكلم عن الامامة والفتوى والقضاء ففاطمة رضي الله عنها غير داخلة فيهاوهذا لن تتجرا على القول به واما ان تكون الاية تتكلم عن شيئ اعم من ذلك او تتكلم عن شيئ غير الامامة والفتوى وعليه فالعلة التي اخترعتها فاسدة كفساد عقيدة من يدعو مع الله الها اخر ولن تستطيع التخلص من هذا المازق حتى لو قبلتك عظمة العصعص
2- اما قولك والائمة عليهم السلام فلا اعلم كيف ستتحمل الزامي لك باثبات انهم مشمولون بالاية ؟؟؟ بعد استماتتك في اثبان ان الاية تشمل فقط اصحاب الكساء ولا احد غيرهم وهو ما ترى ان الاحاديث التي اوردتها تدل على ذلك
والان هيا يا صندوق المش مش اثبت ان الائمة التسعة من ابناء الحسين مشمولون بالاية
=================================
صندوق العمل الموضوع اساسا هو للكلام عن الاية 33 من سورة الاحزاب فانتم تقولون بان المقصود باهل البيت هم اصحاب الكساء فقط دون النساء ومما يعني خروج غيرهم ايضا كابناء الحسين الائمة وغير الائمة وابناء الحسن جميعا لكن دون دليل صحيح من كتبكم وتهريجك وقولك بان الحق ما شهدت به الاعداء ليس في محله لانه يجب ان يكون لديك حق حتى تستشهد له يا ذكي ومادام ليس لديك حق فعلام تخاصم ؟؟؟
ونحن نقول بان الاية تخاطب الازواج ازواج الرسول صلى الله عليه وسلم
انت هنا تستدل بادلة من كتبنا ((لان كتبكم مقفرة)) لكن تلك الادلة لا تنفع لصرف الاية عن محتواها فالاية تبدا بقوله وقرن في بيوتكن وهذا الخطاب منسوق على ما قبله ومضمونه كما هو واضح يخاطب ازواج الرسول صلى الله عليه وسلم ولا ينفع حينها اي دليل على ان الايةة لا تخاطب زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم ولا حل لكم ولا لك الا بالطعن في القران الكريم كما فعل شيخ اشياخ اشياخك واستاذهم ومعلمهم الاول الشيخ المجلسي الثاني
اذ يقول
الثالث: أن الآية على ما مر في بعض الروايات إنما نزلت بعد دعوة النبي صلى الله عليه و آله و سلم لهم و أن يعطيه ما وعده فيهم، و قد سأل الله تعالى أن يذهب عنهم الرجس و يطهرهم لا أن يريد ذلك منهم، و يكلفهم بطاعته، فلو كان المراد هذا النوع من الإرادة لكان نزول الآية في الحقيقة ردا لدعوته صلى الله عليه و آله و سلم لا إجابة لها و بطلانه ظاهر، و أجاب المخالفون عن هذا الدليل بوجوه:
الأول: أنا لا نسلم أن الآية نزلت فيهم، بل المراد بها أزواجه صلى الله عليه و آله و سلم لكون الخطاب في سابقها و لا حقها متوجها إليهن، و يرد عليه أن هذا المنع بمجرده بعد ورود تلك الروايات المتواترة من المخالف و المؤالف غير مسموع و أما السند فمردود بما ستقف عليه في كتاب القرآن مما سننقل من روايات الفريقين أن ترتيب القرآن الذي بيننا ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق إليه الغلط، مع أنه روى البخاري و الترمذي و صاحب جامع الأصول عن ابن شهاب عن خارجة بن زيد بن ثابت أنه سمع زيد بن ثابت يقول: فقدت آية في سورة الأحزاب حين نسخت الصحف قد كنت أسمع رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم يقرأ بها فالتمسناها فوجدناها مع خزيمة بن ثابت الأنصاري" مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجالٌ صَدَقُوا ما عاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ" فألحقناها في سورتها من المصحف، فلعل آية التطهير أيضا وضعوها في موضع زعموا أنها تناسبه، أو أدخلوها في سياق مخاطبة الزوجات لبعض مصالحهم الدنيوية، و قد ظهر من الأخبار عدم ارتباطها بقصتهن، فالاعتماد في هذا الباب على النظم و الترتيب ظاهر البطلان.
انتهى النقل من كتاب مراة العقول في شرح اخبار ال الرسول للشيخ المجلسي ج3، ص: 244
اقول انظر الى المجلسي بعد ان اصطدم بسياق القران ماذا فعل وماذا قال لم يجد بدا من الطعن في كتاب الله عز وجل
وللرد على المجلسي وبقية كتيبة التحريف اقول
1- قال الله تعالى ((انا نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون)) فهذا ربنا عز وجل يتعهد بحفظ القران ..وان قال قائل من كتيبة التحريف انت تحتج علينا بموضع الخلاف فنحن اساسا نطعن في القران ونقول بان ترتيب القران وتأليفه ليس من فعل المعصوم حتى لا يتطرق اليه الغلط ويجوز انه وقع العبث بالقران لاهداف دنيوية

اقول طيب مادام القران الكريم قد وقع فيه العبث كما تقول وان احتجاجي عليك ليس في محله فاقول طيب ما يخالف
2- روى الكليني في الكافي
عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ عَنْ يَحْيَى الْحَلَبِيِّ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ الْحُرِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ع يَقُولُ كُلُّ شَيْءٍ مَرْدُودٌ إِلَى الْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ كُلُّ حَدِيثٍ لَا يُوَافِقُ كِتَابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخْرُف
وروى ايضا
4 مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ عُقْبَةَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ رَاشِدٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ مَا لَمْ يُوَافِقْ مِنَ الْحَدِيثِ الْقُرْآنَ فَهُوَ زُخْرُف
كتاب الكافي للكليني الجزء الاول باب الاخذ بالسنة
اقول هاهو الامام يقول بان كل ما يخالف القران فهو باطل ومنه نستنتج
1- ان الروايات مهما كثرت فهي ان عارضت القران فهي باطلة
2- كيف يحيلنا المعصوم الى الباطل اي الى القران الذي وقع في الغلط والعبث لاغراض دنوية ؟؟ يستحيل هذا وعليه فاما ان يكون كلام المجلسي باطل واما ان يكون حكم الامام هو الباطل
ولا شك انكم ستحكمون ببطلان فعل المجلسي وقوله فتبقى حجة من احتج بالسياق هي الظاهرة ومن احتج بغيرها هي الباطلة
وسؤالي الان لصندوق العمل
مالرأي الذي تذهب اليه هل هو
1- راي المجلسي وانه وقع التحريف في القران ؟؟
2- راي من يقول بان القران معصوم ومصون من الغلط ؟؟؟مستدلا عللى ذلك بان الامام يستحيل ان يحيل الى ضلال ؟؟؟؟؟
ماذا تقول يا صندوق المش مش

=======================================
محاولتك اخراج الموس من حلقك لم تنفع بل زاده تعمقا
فتقول
اذن لم يبق الا الاحتمال الثالث وهم اهل الكساء والائمة عليهم السلام تحديداً ، وهذا لاعلاقة له بإخراج سيدة نساء العالمين من اهل بيت النبوة إذ ان شروط الامامة لاتنطبق على النساء فتمتلك كل صفات عترة اهل البيت من انها مع القرآن ولن تفارقه ولن يضل من تمسك بها لو كان ذلك ممكناً في ذاته
اقول ما زلت غير قادر على التخلص من الموس بل كما قلت زدته عمقا وذلك
1- اذا كانت الاية تتكلم عن الامامة والفتوى والقضاء ففاطمة رضي الله عنها غير داخلة فيهاوهذا لن تتجرا على القول به واما ان تكون الاية تتكلم عن شيئ اعم من ذلك او تتكلم عن شيئ غير الامامة والفتوى وعليه فالعلة التي اخترعتها فاسدة كفساد عقيدة من يدعو مع الله الها اخر ولن تستطيع التخلص من هذا المازق حتى لو قبلتك عظمة العصعص
2- اما قولك والائمة عليهم السلام فلا اعلم كيف ستتحمل الزامي لك باثبات انهم مشمولون بالاية ؟؟؟ بعد استماتتك في اثبان ان الاية تشمل فقط اصحاب الكساء ولا احد غيرهم وهو ما ترى ان الاحاديث التي اوردتها تدل على ذلك
والان هيا يا صندوق المش مش اثبت ان الائمة التسعة من ابناء الحسين مشمولون بالاية

تعليق