المشكلة يا مختصر انك مضحك توهم الجهلة انك على شيئ!
التناقضات التي تكتبها! تفضحك فلا تكتب أكثر ولا تستنتج كثيرا من نظرياتك المهترية الفاضحة لك
فتارة تخترع وتستنتج ان الله قد يعفو على منافق! ثم آخر اختراعاتك هل العفو سابق المعصية أو لاحق لها!
والله الذي لا اله الا هو ان هذا الاستفسار لا يدل الا على من لا يعرف ربه !
يا رجل قلت لك أن الله تعالى هو العليم الخبير وعندما يعفو عن شخص أو يتب عليه أو يرضى عليه من غير تقييد ذالك, فهو من علمه الله السابق بحال هؤلاء وأنهم سيوافوه على موجبات هذا العفو ويستحقون هذا العفو لأنه يعلم وهو العليم الخبير
أنهم سيعيشون ويموتون على الايمان! والا لحكم الله تعالى عليهم في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من خلفه تنزيل العزيز الحكيم عليهم بالنفاق أو في قلوبهم مرض وانهم لا يستحقون هذا العفو!
ولكن شيئا من هذا كله لم يكن أبدا ونحن نأخذ الحكم من رب العالمين! كما قال الله تعالى عن المنافقين
أنهم مردوا على النفاق وانهم في قلوبهم مرض وانهم كما قال الله تعالى فيهم ((فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم أنفسهم في سبيل الله )) وقال الله تعالى فيهم (({ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين}. وقال الله سبحانه أنهم هم يريدون الفرار ((إن يريدون إلا فرارا)) وقال الله تعالى عنهم ((رضوا أن يكونوا مع الخوالف وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون)) و{فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ} فالله تعالى يعلم ما في قلوبهم ولقد فضحهم الله تعالى ولقد
كانوا يخافون من هذا الأمر ولكن الله تعالى علام الغيوب يعلم ما في
الصدور سبحانه جل في علاه قال تبارك وتعالى: {يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزءوا إن الله مخرج ما تحذرون}
بعد هذا كله في فضح المنافقين وكفرهم في أصرح بيان! اعاجز رب العزة حاشاه سبحانه تقدست أسماؤه جل في علاه ان يفضح الذين تولو يوم التقى الجمعان في احد
! وهو الذي قال((ان الله مخرج ما تحذرون)) فلماذا لم يفضحهم!
ولكن بالعكس عفا عنهم فهل هؤلاء منافقون؟!؟!؟ بعد هذا كله؟!؟
التناقضات التي تكتبها! تفضحك فلا تكتب أكثر ولا تستنتج كثيرا من نظرياتك المهترية الفاضحة لك
فتارة تخترع وتستنتج ان الله قد يعفو على منافق! ثم آخر اختراعاتك هل العفو سابق المعصية أو لاحق لها!
والله الذي لا اله الا هو ان هذا الاستفسار لا يدل الا على من لا يعرف ربه !
يا رجل قلت لك أن الله تعالى هو العليم الخبير وعندما يعفو عن شخص أو يتب عليه أو يرضى عليه من غير تقييد ذالك, فهو من علمه الله السابق بحال هؤلاء وأنهم سيوافوه على موجبات هذا العفو ويستحقون هذا العفو لأنه يعلم وهو العليم الخبير
أنهم سيعيشون ويموتون على الايمان! والا لحكم الله تعالى عليهم في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين
يديه ولا من خلفه تنزيل العزيز الحكيم عليهم بالنفاق أو في قلوبهم مرض وانهم لا يستحقون هذا العفو!
ولكن شيئا من هذا كله لم يكن أبدا ونحن نأخذ الحكم من رب العالمين! كما قال الله تعالى عن المنافقين
أنهم مردوا على النفاق وانهم في قلوبهم مرض وانهم كما قال الله تعالى فيهم ((فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم أنفسهم في سبيل الله )) وقال الله تعالى فيهم (({ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين}. وقال الله سبحانه أنهم هم يريدون الفرار ((إن يريدون إلا فرارا)) وقال الله تعالى عنهم ((رضوا أن يكونوا مع الخوالف وطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون)) و{فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُواْ رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ} فالله تعالى يعلم ما في قلوبهم ولقد فضحهم الله تعالى ولقد
كانوا يخافون من هذا الأمر ولكن الله تعالى علام الغيوب يعلم ما في
الصدور سبحانه جل في علاه قال تبارك وتعالى: {يحذر المنافقون أن تنزل عليهم سورة تنبئهم بما في قلوبهم قل استهزءوا إن الله مخرج ما تحذرون}
بعد هذا كله في فضح المنافقين وكفرهم في أصرح بيان! اعاجز رب العزة حاشاه سبحانه تقدست أسماؤه جل في علاه ان يفضح الذين تولو يوم التقى الجمعان في احد
! وهو الذي قال((ان الله مخرج ما تحذرون)) فلماذا لم يفضحهم!
ولكن بالعكس عفا عنهم فهل هؤلاء منافقون؟!؟!؟ بعد هذا كله؟!؟
تعليق