المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
X
-
التعديل الأخير تم بواسطة محب للحسنين; الساعة 27-02-2009, 09:05 PM.
- اقتباس
- تعليق
-
اليونس
يعني هم اكثر المذاهب في تشددهم في الفروع ولهم حدة في محاربة البدع وتطبيق الشريعة
يبدو انك ترمي علمائك بالبدع والشرك
الوهابية ليسوا حنابلة الافي الحدود الضيقة جدا
احمد ابن حنبل مؤسس المذهب الحنبلي تم رميه بالشرك والكفر بالله
ان كان مؤسس المذهب كافر فكيف يطمئن الوهابي ان صلاته صحيحه !!!!!!
عموما ليس هذا موضوعنا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتمحب الحسنين
يازميلنا الفاضل
فأنت لا يمل لسانك ولا يكل من اللعن والسب
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتعقيدتنا ان الله موجود في كل مكان
تقول العرب اللبن في الوعاء
فهل كل الأمكنة صارن عندك ظرفاً الله بداخلها؟؟ تعالى الله عن ذلك
أليس عقيدة العلو أفضل من عقيدة (كل مكان)
ومرة أخرى أقول:
المكان شيء مخلوق فإنه لا يوجد سوى خالق ومخلوق
فهل المكان خالق أم مخلوق؟
وأيضاً قبل أن يخلق الله المكان (كل مكان) أين كان؟
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتليس المقصود بالمكان هو الحيز
فالله لايحد ولايجسم
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتليس في عقيدتنا اي تناقض
نحن نقول إن الله في السماء وهو العلو
وأنتي (أنتم) إن الله في كل مكان!!
ممكن أفهم هذا المكان ماهو؟ وأين هو؟ وما دليلك عليه؟
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتبل عندكم ان الله كان في علو ثم نزل وكان اسفل العلو
(هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ يَأْتِيَهُمُ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمَامِ وَالْمَلَائِكَةُ وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ )[البقرة : 210]
(هَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلَائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَا خَيْرًا قُلِ انْتَظِرُوا إِنَّا مُنْتَظِرُونَ [الأنعام : 158]
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لااعلم مالذى حصل للمنتدى !!!!
أشك في أنكِ تعتبريني فاضلاً
فأنت لا يمل لسانك ولا يكل من اللعن والسب
[/quote]
ايها الزميل هل انت واثق انك تقصدني!
متى سببتك او لعنتك او شتمتك !!!!!!
فهل كل الأمكنة صارن عندك ظرفاً الله بداخلها؟؟ تعالى الله عن ذلك
رغم ان وضحت مقصدي
وقلت ان الله لايحد ولايجسم وليس المقصود بالمكان هو الحيز والمساحة
تفضل اقرا قول سيدي ومولاي امير المؤمنين عليه وعلى ابناءه افضل السلام
المشاركة مقتبسة من الفاضل المهندس ابوعلي
مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ، وَجَلَّ عَنْ مُلاَئَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ وَبَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ
مَا وَحَّدَهُ مَنْ كَيَّفَهُ، وَلاَ حَقِيقَتَهُ أَصَابَ مَنْ مَثَّلَهُ، وَلاَ إِيَّاهُ عَنَى مَنْ شَبَّهَهُ، وَلاَ صَمَدَهُ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ وَتَوَهَّمَهُ.
كُلُّ مَعْرُوف بِنَفْسِهِ مَُصْنُوعٌ، وَكُلُّ قَائِم فِي سِوَاهُ مَعْلُولٌ.
فَاعِلٌ لاَ بِاضْطِرَابِ آلَة، مُقَدِّرٌ لاَ بِجَوْلِ فِكْرَة، غَنِيٌّ لاَ بِاسْتِفَادَة. لاَ تَصْحَبُهُ الاَْوْقَاتُ، وَلاَ تَرْفِدُهُ الاَْدَوَاتُ، سَبَقَ الاَْوْقَاتَ كَوْنُهُ، وَالْعَدَمَ وُجُودُهُ، وَالابْتِدَاءَ أَزَلُهُ. بِتَشْعِيرِهِ الْمَشَاعِرَ عُرِفَ أَنْ لاَ مَشْعَرَ لَهُ، وَبِمُضَادَّتِهِ بَيْنَ الاُْمُورِ عُرِفَ أَنْ لاَ ضِدَّ لَهُ، وَبِمُقَارَنَتِهِ بَيْنَ الاَْشْيَاءِ عُرِفَ أَنْ لاَ قَرِينَ لَهُ.
ضَادَّ النُّورَ بِالظُّلْمَةِ، وَالْوُضُوحَ بِالْبُهْمَةِ، وَالْجُمُودَ بِالْبَلَلِ، وَالْحَرُورَ بِالصَّرَدِ مُؤَلِّفٌ بَيْنَ مُتَعَادِيَاتِهَا، مُقَارِنٌ بَيْنَ مُتَبَايِنَاتِهَا، مُقَرِّبٌ بَيْنَ مُتَبَاعِداتِهَا، مُفَرِّقٌ بَيْنَ مُتَدَانِيَاتِهَا.
لاَ يُشْمَلُ بِحَدّ، وَلاَ يُحْسَبُ بِعَدٍّ، وَإِنَّمَا تَحُدُّ الاَْدَوَاتُ أَنْفُسَهَا، وَتُشِيرُ الاْلاَتُ إِلَى نَظَائِرِهَا، مَنَعَتْهَا «مُنْذُ» الْقِدْمَةَ، وَحَمَتْهَا «قَدُ» الاَْزَلِيَّةَ، وَجَنَّبَتْهَا «لَوْلاَ» التَّكْمِلَةَ(1)! بِهَا تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ، وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ.
لاَ يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ، وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ، وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ، وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَةُ ؟! إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ، وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ، وَلاَمْتَنَعَ مِنَ الاَْزَلِ مَعْنَاهُ، وَلَكَانَ لَهُ وَرَاءٌ إِذْ وُجِدَ لَهُ أَمَامٌ، وَلاَلْـتَمَسَ الـتََّمامَ إِذْ لَزِمَهُ النُّقْصَانُ. وَإِذاً لَقَامَتْ آيَةُ الْمَصْنُوعِ فِيهِ، وَلَتَحَوَّلَ دَلِيلاً بَعْدَ أَنْ كَانَ مَدْلُولاً عَلَيْهِ، وَخَرَجَ بِسُلْطَانِ الاْمْتِنَاعِ مِنْ أَنْ يُؤَثِّرَ فِيهِ مَا يُؤثِّرُ فِي غَيْرِهِ.
الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، وَلاَ يَجُوزُ عَلَيْهِ الاُْفُولُ لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ مَوْلُوداً، وَلَمْ يُولَدْ فَيَصِيرَ مَحْدُوداً، جَلَّ عَنِ اتِّخَاذِ الاْبْنَاءِ، وَطَهُرَ عَنْ مُلاَمَسَةِ النِّسَاءِ.
لاَ تَنَالُهُ الاَْوْهَامُ فَتُقَدِّرَهُ، وَلاَ تَتَوَهَّمُهُ الْفِطَنُ فَتُصَوِّرَهُ، وَلاَ تُدْرِكُهُ الْحَوَاسُّ فَتُحِسَّهُ، وَلاَ تَلْمِسُهُ الاَْيْدِي فَتَمَسَّهُ.
وَلاَ يَتَغَيَّرُ بِحَال، وَلاَ يَتَبَدَّلُ فِي الاَْحْوَالِ، وَلاَ تُبْلِيهِ اللَّيَالي وَالاَْيَّامُ، وَلاَ يُغَيِّرُهُ الضِّيَاءُ وَالظَّلاَمُ، وَلاَ يُوصَفُ بِشَيء مِنَ الاَْجْزَاءِ، وَلاَ بِالجَوَارِحِ وَالاَْعْضَاءِ، وَلاَ بِعَرَض مِنَ الاَْعْرَاضِ، وَلاَ بِالْغَيْرِيَّةِ وَالاَْبْعَاضِ.
وَلاَ يُقَالُ: لَهُ حَدٌّ وَلاَ نِهَايَةٌ، وَلاَ انقِطَاعٌ وَلاَ غَايَةٌ، وَلاَ أَنَّ الاَْشْيَاءَ تَحْوِيهِ فَتُقِلَّهُ أَوْ تُهْوِيَهُ، أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ، فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ.لَيْسَ فِي الاَْشْيَاءِ بِوَالِج، وَلاَ عَنْهَا بِخَارِج.
يُخْبِرُ لاَ بِلِسَان وَلَهوَات، وَيَسْمَعُ لاَ بِخُروُق وَأَدَوَات، يَقُولُ وَلاَ يَلْفِظُ، وَيَحْفَظُ وَلاَ يَتَحَفَّظُ، وَيُرِيدُ وَلاَ يُضْمِرُ. يُحِبُّ وَيَرْضَى مِنْ غَيْرِ رِقَّة، وَيُبْغِضُ وَيَغْضَبُ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّة.
يَقُولُ لِمَا أَرَادَ كَوْنَهُ: (كُنْ فَيَكُونَُ)، لاَ بِصَوْت يَقْرَعُ، وَلاَ بِنِدَاء يُسْمَعُ، وَإِنَّمَا كَلاَمُهُ سُبْحَانَهُ فِعْلٌ مِنْهُ أَنْشَأَهُ وَمَثَّلَهُ، لَمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِ ذلِكَ كَائِناً، وَلَوْ كَانَ قَدِيماً لَكَانَ إِلهاً ثَانِياً.
لاَ يُقَالُ: كَانَ بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ، فَتَجْرِيَ عَلَيْهِ الصِّفَاتُ الْـمُحْدَثَاتُ، وَلاَ يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ فَصْلٌ، وَلاَ لَهُ عَلَيْهَا فَضْلٌ، فَيَسْتَوِيَ الصَّانِعُ والْمَصْنُوعُ، وَيَتَكَافَأَ المُبْتَدَعُ وَالْبَدِيعُ.
خَلَقَ الْخَلاَئِقَ عَلَى غَيْرِ مِثَال خَلاَ مِنْ غَيْرِهِ، وَلَمْ يَسْتَعِنْ عَلَى خَلْقِهَا بِأَحَد مِنْ خَلْقِهِ. . . .الخ
وهذه:
الْحَمْدُ للهِِ الدَّالِّ عَلَى وُجُودِهِ بِخَلْقِهِ، وَبِمُحْدَثِ خَلْقِهِ عَلَى أَزَلِيَّته، وَبِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لاَ شَبَهَ لَهُ. لاَ تَسْتَلِمُهُ(1) الْمَشَاعِرُ، وَلاَ تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ، لاِفْتِرَاِق الصَّانِعِ وَالْمَصْنُوعِ، وَالْحَادِّ وَالْـمَحْدُودِ، وَالرَّبِّ وَالْمَرْبُوبِ. الاَْحَدُ لاَ بِتَأْوِيلِ عَدَد، وَالْخَالِقُ لاَ بِمَعْنَى حَرَكَة وَنَصَب(2)، وَالسَّمِيعُ لاَ بِأَدَاة(3)، وَالْبَصِيرُ لاَ بِتَفْرِيقِ آلَة(4)، وَالشَّاهِدُ لاَبِمُمَاسَّه، وَالْبَائِنُ(5) لاَبِتَرَاخِي مَسَافَة، وَالظّاهِرُ لاَبِرُؤيَة، وَالْبَاطِنُ لاَ بِلَطَافَة. بَانَ مِنَ الاَْشْيَاءِ بَالْقَهْرِ لَهَا، وَالْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَبَانَتِ الاَْشْيَاءُ مِنْهُ بَالْخُضُوعِ لَهُ، وَالرُّجُوعِ إِلَيْهِ.
مَنْ وَصَفَهُ(1) فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ، وَمَنْ عَدَّهُ فَقَدْ أَبْطَلَ أَزَلَهُ، وَمَنْ قَالَ: كَيْفَ، فَقَدِ اسْتَوْصَفَهُ، وَمَنْ قَالَ: أَيْنَ، فَقَدْ حَيَّزَهُ. عَالِمٌ إِذْ لاَ مَعْلُومٌ، وَرَبٌّ إِذْ لاَ مَرْبُوبٌ، وَقَادِرٌ إِذْ لاَ مَقْدُورٌ.
أليس عقيدة العلو أفضل من عقيدة (كل مكان
انت تؤمن ان الله في العلو ولكنك ايضا لاتؤمن بهذا القول
الله في عقيدتك ينزل ويتحرك وينتقل في الثلث الاخير من الليل
والنزول يقتضي ان الله يترك مكانه وتكون فوقه ست سموات لاحظ ست سموات وليست سماء واحدة
فكيف تقول ان الله في العلو !!!
وأنتي (أنتم) إن الله في كل مكان!!
ممكن أفهم هذا المكان ماهو؟ وأين هو؟ وما دليلك عليه؟
وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ
وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اعيد مرة اخرى وانبهه ان مقصدي ان الله ليس محصورا في جهه
وليس المقصود بالمكان هو الحيز الذي يحوي الأشياء
تفضل هذه اراء الشيعه واراء السنة عن تنزيه الله عن المكان(الحيز)
قال مصباح التوحيد ومصباح التفريد الصحابي الجليل والخليفة الراشد سيدنا علي رضي الله عنه (40 هـ) ما نصه (1): (كان- الله- ولا مكان، وهو الان على ما- عليه- كان اهـ. أي بلا مكان.
2- وقال أيضا (2): "إن الله تعالى خلق العرش إظهارًا لقدرته لا مكانا لذاته" أ هـ.
3- وقال أيضا (3): (من زعم أن إلهنا محدود فقد جهل الخالق المعبود" اهـ. (المحدود: ما له حجم صغيرا كان أو كبيرا)
4- وقال التابعي الجليل الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم (94 هـ) ما نصه (4): (أنت الله الذي لا يحويك مكان" أ هـ.
5- وقال أيضا (5): (أنت الله الذي لا تحد فتكون محدودا) اهـ.
6- وقال الإمام جعفر الصادق (6) بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين رضوان الله عليهم (148 هـ) ما نصه (7): "من زعم أن الله في شىء، أو من شىء، أو على شىء فقد أشرك. إذ لو كان على شىء لكان محمولا، ولو كان في شىء لكان محصورا، ولو كان من شىء لكان محدثا- أي مخلوقا" أ هـ.
7- قال الإمام المجتهد أبو حنيفة النعمان بن ثابت رضي الله عنه (150 هـ) أحد مشاهير علماء السلف إمام المذهب الحنفي ما نصه (8): "والله تعالى يرى في الآخرة، ويراه المؤمنون وهم في الجنة بأعين رؤوسهم بلا تشبيه ولا كميّة، ولا يكون بينه وبين خلقه مسافة" اهـ.
8- وقال أيضا في كتابه الوصية (9): "ولقاء الله تعالى لأهل الجنة بلا كيف ولا تشبيه ولا جهة حق" اهـ.
9- وقال أيضًا (10): " قلت: أرأيت لو قيل أين الله تعالى؟ فقال- أي أبو حنيفة-: يقال له كان الله تعالى ولا مكان قبل أن يخلق الخلق، وكان الله تعالى ولم يكن أين ولا خلق ولا شىء، وهو خالق كل شىء" اهـ.
10- وقال أيضا (11): "ونقر بأن الله سبحانه وتعالى على العرش استوى من غير أن يكون له حاجة إليه واستقرار عليه، وهو حافظ العرش وغير العرش من غير احتياج، فلو كان محتاجا لما قدر على إيجاد العالم وتدبيره كالمخلوقين، ولو كان محتاجا إلى الجلوس والقرار فقبل خلق العرش أين كان الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا" اهـ.
1) و (2) الفرق بين الفرق لأبي منصور البغدادي (ص/333).
(3) حلية الأولياء: ترجمة علي بن أي طالب (73/1).
(4) و (5) إتحاف السادة المتقين (4/ 380).
(6) كان من سادات أهل البيت فقها وعلما وفضلاً (أنظر الثقات لابن حبان 6/ 131).
(7) ذكره القشيري في رسالته المعروفة بالرسالة القشيرية (ص/ 6).
(8) ذكره في الفقه الأكبر، أنظر شرح الفقه الأكبر لملا علي القاري (ص/ 136- 137).
(9) الوصية: (ص/ 4)، ونقله ملا علي القاري في شرح الفقه الأكبر (ص/138).
(10) الفقه الأبسط ضمن مجموعة رسائل أبي حنيفة بتحقيق الكوثري (ص/ 25). ونقل ذلك أيضا المحدث الفقيه الشيخ عبد الله الهرري في كتابه الدليل القويم (ص/ 54).
وقال الشيخ الإمام العز بن عبد السلام الشافعي في كتابه "حل الرموز" في بيان مراد أبي حنيفة ما نصه (1): "لأن هذا القول يوهم أن للحق مكانا، ومن توهم أن للحق مكانا فهو مشبه " اهـ، وأيد ملا علي القاري كلام ابن عبد السلام بقوله (2): "ولا شك أن ابن عبد السلام من أجل العلماء وأوثقهم، فيجب الاعتماد على نقله " اهـ.
11- وقال الإمام المجتهد محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه إمام المذهب الشافعي (204 ص) ما نصه (3): "إنه تعالى كان ولا مكان فخلق المكان وهو على صفة الأزلية كما كان قبل خلقه المكان لا يجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته " اهـ.
(1) نقله ملا علي القاري في شرح الفقه الأكبر بعد أن انتهى من شرح رسالة الفقه الأكبر (ص/ 198).
(2) المصدر السابق.
(3) إتحاف السادة المتقن (2/ 24
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وكذلك الإنسان خلق الله له السمع والبصر ليناسب بيئته
فلماذا الله يحتاج للسمع والبصر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عرفت أنك تكابر عقلك وتناقض فهمك
قلت لك مراراً و حذرتك أنك قد تشرك بالله من حيث لا تعلم
السمع و البصر هى صفة لله و ليست كالسمع و البصر الذي تعلم
مثال كرم الله ليس كمثل كرمنا كبشر
والسؤال هو كيف كنت ستعرف معنى أن الله سميع بصير لو لم يخلق لك السمع و البصر ؟؟؟
هل فهمت الان قد كثر القيل و القال حول الموضوع بلا فائدة ترجي ....
ثم أذا قلت أن الله فوقهم فهذا يعني أنه أسفل بالنسبة لسكان الكرة الأرضية في الجانب الاخر ... ما هو فوق لك قد يكوت تحت بالنسبة لهم لأن الأرض دائرية
صدق المولى علي عليه السلام حين قال : ما حدثت جاهلا الا غلبني وما حدثت عاقلا الا غلبته
غلبنى بمعنى أعيانى
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتايها الزميل هل انت واثق انك تقصدني!
متى سببتك او لعنتك او شتمتك !!!!!!
تخيلي لو أنك تناقشي يهودياً هل ستلعنيه ؟؟؟سيقول لك إذا كان هذا دينك فلا حاجة لي به
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتوليس المقصود بالمكان هو الحيز والمساحة
هل تريدي أن أؤمن بشيء لا أدري ماهو
ما هو المكان الذي تعني أن الله فيه؟
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتتفضل اقرا قول سيدي ومولاي امير المؤمنين عليه وعلى ابناءه افضل السلام
مستدرك الوسائل - الميرزا النوري - ج 5 - ص 184 - 185
11 - ( باب استحباب رفع اليدين بالدعاء ) 5638 / 1 - الصدوق في الخصال ، في حديث الأربعمائة : قال أمير المؤمنين عليه اللام : ( إذا فرغ أحدكم من الصلاة ، فليرفع يديه إلى السماء ، ولينصب في الدعاء ) فقال عبد الله بن سبأ ، يا أمير المؤمنين ، أليس الله في كل مكان ؟ قال : بلى ، قال : فلم يرفع العبد يديه إلى السماء ؟ قال : اما تقرأ " وفي السماء رزقكم وما توعدون " فمن أين يطلب الرزق إلا من موضعه ؟ وموضع الرزق وما وعد الله عز وجل السماء ) .
مستدرك الوسائل/الميرزا النوري|5|1320|مصادر الحديث الشيعية ـ قسم الفقه/مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث/مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث - بيروت - لبنان
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتوقلت ان الله لايحد ولايجسم وليس المقصود بالمكان هو الحيز والمساحة
تفضل اقرا قول سيدي ومولاي امير المؤمنين عليه وعلى ابناءه افضل السلام
المشاركة مقتبسة من الفاضل المهندس ابوعلي
مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ، وَجَلَّ عَنْ مُلاَئَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ وَبَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ
مَا وَحَّدَهُ مَنْ كَيَّفَهُ، وَلاَ حَقِيقَتَهُ أَصَابَ مَنْ مَثَّلَهُ، وَلاَ إِيَّاهُ عَنَى مَنْ شَبَّهَهُ، وَلاَ صَمَدَهُ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ وَتَوَهَّمَهُ.
كُلُّ مَعْرُوف بِنَفْسِهِ مَُصْنُوعٌ، وَكُلُّ قَائِم فِي سِوَاهُ مَعْلُولٌ.
فَاعِلٌ لاَ بِاضْطِرَابِ آلَة، مُقَدِّرٌ لاَ بِجَوْلِ فِكْرَة، غَنِيٌّ لاَ بِاسْتِفَادَة. لاَ تَصْحَبُهُ الاَْوْقَاتُ، وَلاَ تَرْفِدُهُ الاَْدَوَاتُ، سَبَقَ الاَْوْقَاتَ كَوْنُهُ، وَالْعَدَمَ وُجُودُهُ، وَالابْتِدَاءَ أَزَلُهُ. بِتَشْعِيرِهِ الْمَشَاعِرَ عُرِفَ أَنْ لاَ مَشْعَرَ لَهُ، وَبِمُضَادَّتِهِ بَيْنَ الاُْمُورِ عُرِفَ أَنْ لاَ ضِدَّ لَهُ، وَبِمُقَارَنَتِهِ بَيْنَ الاَْشْيَاءِ عُرِفَ أَنْ لاَ قَرِينَ لَهُ.
ضَادَّ النُّورَ بِالظُّلْمَةِ، وَالْوُضُوحَ بِالْبُهْمَةِ، وَالْجُمُودَ بِالْبَلَلِ، وَالْحَرُورَ بِالصَّرَدِ مُؤَلِّفٌ بَيْنَ مُتَعَادِيَاتِهَا، مُقَارِنٌ بَيْنَ مُتَبَايِنَاتِهَا، مُقَرِّبٌ بَيْنَ مُتَبَاعِداتِهَا، مُفَرِّقٌ بَيْنَ مُتَدَانِيَاتِهَا.
لاَ يُشْمَلُ بِحَدّ، وَلاَ يُحْسَبُ بِعَدٍّ، وَإِنَّمَا تَحُدُّ الاَْدَوَاتُ أَنْفُسَهَا، وَتُشِيرُ الاْلاَتُ إِلَى نَظَائِرِهَا، مَنَعَتْهَا «مُنْذُ» الْقِدْمَةَ، وَحَمَتْهَا «قَدُ» الاَْزَلِيَّةَ، وَجَنَّبَتْهَا «لَوْلاَ» التَّكْمِلَةَ(1)! بِهَا تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ، وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ.
لاَ يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ، وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ، وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ، وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَةُ ؟! إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ، وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ، وَلاَمْتَنَعَ مِنَ الاَْزَلِ مَعْنَاهُ، وَلَكَانَ لَهُ وَرَاءٌ إِذْ وُجِدَ لَهُ أَمَامٌ، وَلاَلْـتَمَسَ الـتََّمامَ إِذْ لَزِمَهُ النُّقْصَانُ. وَإِذاً لَقَامَتْ آيَةُ الْمَصْنُوعِ فِيهِ، وَلَتَحَوَّلَ دَلِيلاً بَعْدَ أَنْ كَانَ مَدْلُولاً عَلَيْهِ، وَخَرَجَ بِسُلْطَانِ الاْمْتِنَاعِ مِنْ أَنْ يُؤَثِّرَ فِيهِ مَا يُؤثِّرُ فِي غَيْرِهِ.
الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، وَلاَ يَجُوزُ عَلَيْهِ الاُْفُولُ لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ مَوْلُوداً، وَلَمْ يُولَدْ فَيَصِيرَ مَحْدُوداً، جَلَّ عَنِ اتِّخَاذِ الاْبْنَاءِ، وَطَهُرَ عَنْ مُلاَمَسَةِ النِّسَاءِ.
لاَ تَنَالُهُ الاَْوْهَامُ فَتُقَدِّرَهُ، وَلاَ تَتَوَهَّمُهُ الْفِطَنُ فَتُصَوِّرَهُ، وَلاَ تُدْرِكُهُ الْحَوَاسُّ فَتُحِسَّهُ، وَلاَ تَلْمِسُهُ الاَْيْدِي فَتَمَسَّهُ.
وَلاَ يَتَغَيَّرُ بِحَال، وَلاَ يَتَبَدَّلُ فِي الاَْحْوَالِ، وَلاَ تُبْلِيهِ اللَّيَالي وَالاَْيَّامُ، وَلاَ يُغَيِّرُهُ الضِّيَاءُ وَالظَّلاَمُ، وَلاَ يُوصَفُ بِشَيء مِنَ الاَْجْزَاءِ، وَلاَ بِالجَوَارِحِ وَالاَْعْضَاءِ، وَلاَ بِعَرَض مِنَ الاَْعْرَاضِ، وَلاَ بِالْغَيْرِيَّةِ وَالاَْبْعَاضِ.
وَلاَ يُقَالُ: لَهُ حَدٌّ وَلاَ نِهَايَةٌ، وَلاَ انقِطَاعٌ وَلاَ غَايَةٌ، وَلاَ أَنَّ الاَْشْيَاءَ تَحْوِيهِ فَتُقِلَّهُ أَوْ تُهْوِيَهُ، أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ، فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ.لَيْسَ فِي الاَْشْيَاءِ بِوَالِج، وَلاَ عَنْهَا بِخَارِج.
يُخْبِرُ لاَ بِلِسَان وَلَهوَات، وَيَسْمَعُ لاَ بِخُروُق وَأَدَوَات، يَقُولُ وَلاَ يَلْفِظُ، وَيَحْفَظُ وَلاَ يَتَحَفَّظُ، وَيُرِيدُ وَلاَ يُضْمِرُ. يُحِبُّ وَيَرْضَى مِنْ غَيْرِ رِقَّة، وَيُبْغِضُ وَيَغْضَبُ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّة.
يَقُولُ لِمَا أَرَادَ كَوْنَهُ: (كُنْ فَيَكُونَُ)، لاَ بِصَوْت يَقْرَعُ، وَلاَ بِنِدَاء يُسْمَعُ، وَإِنَّمَا كَلاَمُهُ سُبْحَانَهُ فِعْلٌ مِنْهُ أَنْشَأَهُ وَمَثَّلَهُ، لَمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِ ذلِكَ كَائِناً، وَلَوْ كَانَ قَدِيماً لَكَانَ إِلهاً ثَانِياً.
لاَ يُقَالُ: كَانَ بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ، فَتَجْرِيَ عَلَيْهِ الصِّفَاتُ الْـمُحْدَثَاتُ، وَلاَ يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ فَصْلٌ، وَلاَ لَهُ عَلَيْهَا فَضْلٌ، فَيَسْتَوِيَ الصَّانِعُ والْمَصْنُوعُ، وَيَتَكَافَأَ المُبْتَدَعُ وَالْبَدِيعُ.
خَلَقَ الْخَلاَئِقَ عَلَى غَيْرِ مِثَال خَلاَ مِنْ غَيْرِهِ، وَلَمْ يَسْتَعِنْ عَلَى خَلْقِهَا بِأَحَد مِنْ خَلْقِهِ. . . .الخ
وهذه:
الْحَمْدُ للهِِ الدَّالِّ عَلَى وُجُودِهِ بِخَلْقِهِ، وَبِمُحْدَثِ خَلْقِهِ عَلَى أَزَلِيَّته، وَبِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لاَ شَبَهَ لَهُ. لاَ تَسْتَلِمُهُ(1) الْمَشَاعِرُ، وَلاَ تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ، لاِفْتِرَاِق الصَّانِعِ وَالْمَصْنُوعِ، وَالْحَادِّ وَالْـمَحْدُودِ، وَالرَّبِّ وَالْمَرْبُوبِ. الاَْحَدُ لاَ بِتَأْوِيلِ عَدَد، وَالْخَالِقُ لاَ بِمَعْنَى حَرَكَة وَنَصَب(2)، وَالسَّمِيعُ لاَ بِأَدَاة(3)، وَالْبَصِيرُ لاَ بِتَفْرِيقِ آلَة(4)، وَالشَّاهِدُ لاَبِمُمَاسَّه، وَالْبَائِنُ(5) لاَبِتَرَاخِي مَسَافَة، وَالظّاهِرُ لاَبِرُؤيَة، وَالْبَاطِنُ لاَ بِلَطَافَة. بَانَ مِنَ الاَْشْيَاءِ بَالْقَهْرِ لَهَا، وَالْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَبَانَتِ الاَْشْيَاءُ مِنْهُ بَالْخُضُوعِ لَهُ، وَالرُّجُوعِ إِلَيْهِ.
مَنْ وَصَفَهُ(1) فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ، وَمَنْ عَدَّهُ فَقَدْ أَبْطَلَ أَزَلَهُ، وَمَنْ قَالَ: كَيْفَ، فَقَدِ اسْتَوْصَفَهُ، وَمَنْ قَالَ: أَيْنَ، فَقَدْ حَيَّزَهُ. عَالِمٌ إِذْ لاَ مَعْلُومٌ، وَرَبٌّ إِذْ لاَ مَرْبُوبٌ، وَقَادِرٌ إِذْ لاَ مَقْدُورٌ.
أنا أنكر أن هذا كلام للإمام المقدام
لأن هذه المصطلحات( الحد والحيز و..........) لم تكن في ذلك العهد وإنما جاءت بعد دخول كتب فلاسفة اليونان في عهد هارون الرشيد
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتزميلنا الفاضل
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتوالنزول يقتضي ان الله يترك مكانه وتكون فوقه ست سموات لاحظ ست سموات وليست سماء واحدة
فكيف تقول ان الله في العلو !!!
1_ لوازم عقلية والعقل لا يدرك الله والله خارج عن نطاق قدرة العقل
2_ لوازم نشأت من قياس الخالق بالمخلوق والله لا يقاس بخلقه
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتوَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ
وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ
وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتاعيد مرة اخرى وانبهه ان مقصدي ان الله ليس محصورا في جهه
وليس المقصود بالمكان هو الحيز الذي يحوي الأشياء
ما هو المكان الذي ربنا فيه؟
هل تريدي أن أؤمن بشيء لا أدري ماهو؟؟
ما هو هذا المكان؟؟وما الدليل عليه؟ وهل الله بداخله؟
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتقال مصباح التوحيد ومصباح التفريد الصحابي الجليل والخليفة الراشد سيدنا علي رضي الله عنه (40 هـ) ما نصه (1): (كان- الله- ولا مكان، وهو الان على ما- عليه- كان اهـ. أي بلا مكان.
كيف تفسري هذا التناقض؟؟؟؟؟؟؟
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت7- قال الإمام المجتهد أبو حنيفة النعمان بن ثابت رضي الله عنه (150 هـ) أحد مشاهير علماء السلف إمام المذهب الحنفي ما نصه (8): "والله تعالى يرى في الآخرة، ويراه المؤمنون وهم في الجنة بأعين رؤوسهم بلا تشبيه ولا كميّة، ولا يكون بينه وبين خلقه مسافة" اهـ.
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت2- وقال أيضا (2): "إن الله تعالى خلق العرش إظهارًا لقدرته لا مكانا لذاته" أ هـ
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت- وقال أيضا (3): (من زعم أن إلهنا محدود فقد جهل الخالق المعبود" اهـ. (المحدود: ما له حجم صغيرا كان أو كبيرا)
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت- وقال التابعي الجليل الإمام زين العابدين علي بن الحسين بن علي رضي الله عنهم (94 هـ) ما نصه (4): (أنت الله الذي لا يحويك مكان" أ هـ.
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت
5- وقال أيضا (5): (أنت الله الذي لا تحد فتكون محدودا) اهـ
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموتوقال الإمام جعفر الصادق (6) بن محمد الباقر بن زين العابدين علي بن الحسين رضوان الله عليهم (148 هـ) ما نصه (7): "من زعم أن الله في شىء، أو من شىء، أو على شىء فقد أشرك. إذ لو كان على شىء لكان محمولا، ولو كان في شىء لكان محصورا، ولو كان من شىء لكان محدثا- أي مخلوقا" أ هـ.
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت- وقال أيضا في كتابه الوصية (9): "ولقاء الله تعالى لأهل الجنة بلا كيف ولا تشبيه ولا جهة حق" اهـ.
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت- وقال أيضًا (10): " قلت: أرأيت لو قيل أين الله تعالى؟ فقال- أي أبو حنيفة-: يقال له كان الله تعالى ولا مكان قبل أن يخلق الخلق، وكان الله تعالى ولم يكن أين ولا خلق ولا شىء، وهو خالق كل شىء" اهـ.
ولكن بعد خلق الخلق سنقول أين الله بالنسبة لمخلوقاته
[quote=رافضية حتى الموت]- وقال أيضا (11): "ونقر بأن الله سبحانه وتعالى على العرش استوى من غير أن يكون له حاجة إليه واستقرار عليه، وهو حافظ العرش وغير العرش من غير احتياج، فلو كان محتاجا لما قدر على إيجاد العالم وتدبيره كالمخلوقين، ولو كان محتاجا إلى الجلوس والقرار فقبل خلق العرش أين كان الله، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا" اهـ. [/quote]عليكِ مصباح 1000شمعة
المشاركة الأصلية بواسطة رافضية حتى الموت- وقال الإمام المجتهد محمد بن إدريس الشافعي رضي الله عنه إمام المذهب الشافعي (204 ص) ما نصه (3): "إنه تعالى كان ولا مكان فخلق المكان وهو على صفة الأزلية كما كان قبل خلقه المكان لا يجوز عليه التغيير في ذاته ولا التبديل في صفاته " اهـ.
يبدو أنك بدأت تسيري معي على طريق الصواب
أتمنى لي ولك الهداية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةالسمع و البصر هى صفة لله
هل ستقول سمع الله وبصره ليس مثل سمع وبصر المخلوقين
سأقول لك
وكذلك يد الله ليست مثل يد المخلوقين
أرأيت هاقد بدأنا نتفق
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةو ليست كالسمع و البصر الذي تعلم
مثال كرم الله ليس كمثل كرمنا كبشر
أشكرك
بدأنا نسير سيراً سوياً
كلامك هذا فيه عدة أمور
1_ أن تشابه الأسماء لا يلزم منه تشابه المسميات
2_ أنه لا إشكال في وصف الله بأي صفة قد وصف نفسه بها مع تنزيه هذه الصفة عن مشابهتها لصفات المخلوقين
3_مادام أن السمع والبصر قد وجد في المخلوقين وهذا لا يمنع اتصاف الله به فكذلك لا يلزم (على سبيل المثال لا الحصر) أن صفة اليد موجودة عند المخلوقين لا يلزم اتصاف الله بها
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةوالسؤال هو كيف كنت ستعرف معنى أن الله سميع بصير لو لم يخلق لك السمع و البصر ؟؟؟
ونفس الجواب كذلك
المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفةثم أذا قلت أن الله فوقهم فهذا يعني أنه أسفل بالنسبة لسكان الكرة الأرضية في الجانب الاخر
فهو العلي دائماً ذاتاً وقدراً
وأما هذه الاشكالات فهي بشرية والله خارج عن نطاق فكر الإنسان
وأختم ردي عليك بهذا السؤال
إذا كان الله سميعاً بصيراً
أسألك فأقول لك
كيف يبصر الله؟
وكيف يرى الله؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
محب الحسنين
ايها الفاضل حقا لاادري لماذا تصر على فهم كلامي بالمقلوب
هذه الرواية عكس كلامك تماماًفأنت تقولي ( الله في كل مكان) والمظلل باللون الوردي ينفي المكان!!!!!!!!!!!!!!
كيف تفسري هذا التناقض؟؟؟؟؟؟؟
قلت لك مرارا وتكرارا ان قصدي ان الله في كل مكان ليس معناه ان الله يوجد في حيز او مساحه
بل معناه ان الله لايحد وليس محصورا في جهه
وكلام اهل البيت عليهم يؤكد هذا المعنى
لأن هذه المصطلحات( الحد والحيز و..........) لم تكن في ذلك العهد وإنما جاءت بعد دخول كتب فلاسفة اليونان في عهد هارون الرشيد
الامام علي عليه السلام عرف ببلاغته وفصاحته
واما كتابه نهج البلاغة الادليل على بلاغة امير المؤمنين عليه السلام
لوازم عقلية والعقل لا يدرك الله والله خارج عن نطاق قدرة العقل
2_ لوازم نشأت من قياس الخالق بالمخلوق والله لا يقاس بخلقه
العقل هو الذي يفرق بين الحق والباطل
فكيف تقنع انسان مسيحي ان يعبد ربا ليس كمثله شي وانت تؤمن ان الله يتركه عرشه وينزل الى السماء !!!!
كيف يستقيم قولك ان الله في السماء وفي الوقت نفسه تؤمن انه يتركه سماءه !!!
كيف توفق بين استواء الله على العرش وبين قولك ان الله ينزل الى السماء الدنيا في الثلث الاخير من الليل !!
زميلنا الموقر كلامك لايدخل العقل اطلاقا
هل هذا دليل أن الله يراه المؤمنون بأعينهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هذا قول اهل السنة وليس الشيعه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لا تزال مصمماً علي التجسيم و التشبيه ....
يارافع عيسي بن مريم من أيدي اليهود أعني
هل عندما أقول حليم كريم سميع بصير قدوس حكيم يلزم التجسيم ؟؟؟
تقول :
مادام أن السمع والبصر قد وجد في المخلوقين وهذا لا يمنع اتصاف الله به فكذلك لا يلزم (على سبيل المثال لا الحصر) أن صفة اليد موجودة عند المخلوقين لا يلزم اتصاف الله بها
بالله عليك هل ما تقوله منطقي ماذا تعني بصفة اليد ؟؟؟؟؟؟
وهل اليد صفة ؟؟؟ ألم تتعلم العربية ؟؟؟
في شئ أسمه حجر كريم أو قرأن كريم هل هذا يلزم أن يكون الحجر أو القرأن مشابه لي بالجسم كي يكون كريم ؟؟؟
الكاميرا بصيره تري ... هل لها عين مثل عيننا
قلت لك مراراً عندما تقول باليد و القدم أنت تصف الشكل أو الجسم لا الذات !!!!
أنا عندما أقول سميع بصير أصف الذات الألهية لا الجسم أو الشكل ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق