تويت
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
و المناسبة لأنه معجزة ( تكلم في المهد ) والقرآن الكريم ذكرها
وظهوره آخر الزمان أكثر اعجازا
-
يكلم الناس في المهد و ( كهلا ) في دار الدنيا وليس في الجنة
و المناسبة لأنه معجزة ( تكلم في المهد ) والقرآن الكريم ذكرها
وظهوره آخر الزمان أكثر اعجازا -
من قال لك أنه لن يكون في الجنة كهلاً؟المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
والآية ليست صريحة في الدنيا
ثم قولي ما مناسبة أن يكون الحسنان (قدسهما الله في الجنة) سيدا شباب أهل الجنة؟
هل الرسول (ص) يدخل تحت سيادتهما ؟
أم أن الرسول في الجنة ليس من الشباب؟
منتظرتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
بالطبع ليس كهلا في الجنة
لأن القرآن الكريم يذكر أنه ( يكلم الناس )
ولا حاجة ليكلم الناس في الجنة !
المناسبة في قول رسول الله (الحسنان سيدا شباب الجنة ) حيث لا كهول في الجنة
أما الغريب هو تبشير الشيخين بكهولتهما في الجنة !!
فما هو الأمر المهم في ذلك ؟ كهلين !
وان قلت أن سيادة الحسنان على رسول الله بسيادتهما على الشباب فهذا يجعل من سيادة الشيخان على رسول الله أيضا بسيادتهما على الكهول !
فأيهما تختار ؟
علما بأن رسول الله نبي من الأنبياءتعليق
-
(وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ )[آل عمران : 46]المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
الكلام في المهد للناس
ولن يكون في الجنة طفلاً
قال ابن الأثير « الكَهْل من الرِجال مَن زاد على ثلاثين سنة إلى الأربعين وقيل من ثلاث وثلاثين إلى تمام الخمسين. وقيل أراد بالكَهل هاهنا الحليمَ العاقِلَ. وفيه أنّ رجلا سألَه الِجهاد معه فقال هَلْ في أهْلِك مِن كاهِل يُروى بكسر الهاء على أنه اسم وبِفَتْحِها على أنه فَعْل بِوَزن ضارِبٍ وضارَبَ وهما من الكُهولة أي هل فيهم مَن أسَنَّ وصار كَهْلا كذا قال أبو عُبيد وردّه عليه أبو سعيد الضَّرير وقال قد يَخْلُف الرجلَ في أهله كَهْلٌ وغيرُ كَهل في المُلِمَّات وسَنَدُهم في المُهِمَّات ويقولون مُضَرُ كاهِل العرب وتميم كاهِل مُضَر وهو مأخوذ من كاهِل البَعير وهو مُقَدَّم ظَهْره وهو الذي يكون عليه المَحْمِلُ وإنما أراد بقوله هل في أهْلِك مَن تَعْتمِد عليه في القِيام بأمْرِ مَن تَخْلُف من صِغارِ وَلَدِك لئلاّ يَضِيعوا ألاَ ترَاه قال له ما هُم إلاّ أُصَيْبِيَةٌ صِغار فأجابه وقال ففِيهم فجاهِدْ وأنكَر أبو سعيد الكاهِل وزَعم أن العرب تقول للذي يَخْلُف الرجلَ في أهله ومالِه كاهِنٌ بالنون وقد كهَنَه يكْهُنُه كُهُونا فإمَّا أن تكون اللام مُبْدَلة من النون أو أخْطَأ السامعُ فظَنَّ أنه باللام وفي كتابه إلى اليمن في أوقات الصلاة والعِشاء إذا غاب الشَّفَقُ إلى أن تَذْهب كَواهِلُ الليل أي أوائِلُه إلى أوْساطه تشبيها لِلَّيل بالإبِل السائرة التي تتقدّم أعْناقُها وهَوادِيها ويَتْبَعُها أعجازُها وتَوالِيها والكَواهِل جَمْع كاهِل وهو مُقَدّم أعْلى الظَّهْر ومنه حديث عائشة وقَرّرَ الرُّؤوسَ على كَواهِلها أي أثْبَتَها في أماكِنها كأنها كانت مُشْفِيةً على الذَّهاب والهَلاك» (النهاية ص818 والفائق 3/288 لسان العرب 11/601 غريب الحديث لابن قتيبة1/322)..المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
نفس الرد في الفقرة السابقةالمشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
الغريب أنكي لم تقرأي جيداً معنى الكهل عند العرب
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
هذا من العموم الذي يراد به الخصوص كما في قوله تعالى
(تُدَمِّرُ كُلَّ شَيْءٍ بِأَمْرِ رَبِّهَا فَأَصْبَحُوا لَا يُرَى إِلَّا مَسَاكِنُهُمْ كَذَلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمِينَ )[الأحقاف : 25]
ومن المعلوم أنها لم تدمر السماء والأرض بل الذي تم تخصيصه لها لتدمره
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء
لعل هناك هناك من عنده حسن نية يبين
لنا حسن نية مجرمة الحرب في خروجها!!!تعليق
تعليق