المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنينالمشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنينالخلاف - الشيخ الطوسي - ج 6
صفحة 307_ 308
(الغناء محرم ، سواء كان صوت المغني ، أو بالقصب ، أو بالأوتار - مثل : العيدان والطنابير والنايات والمعازف وغير ذلك - وأما الضرب بالدف في الأعراس والختان فإنه مكروه . وقال الشافعي : صوت المغني والقصب مكروه ، وليس بمحظور )
كشف اللثام (ط.ج) - الفاضل الهندي - ج 10
صفحة 296 :
. ( ولا بأس بالدف في الأعراس والختان على كراهية )
فقط في هذين الموضعين وعلى كراهة وماعداهما فمحرم :
- المبسوط - الشيخ الطوسي ج 8 ص 224 :
وأما المباح فالدف عند النكاح والختان ، لما روى ابن مسعود أن النبي عليه السلام قال أعلنوا النكاح ، واضربوا عليها بالغربال يعني الدف وروي أنه عليه السلام قال : فصل ما بين الحلال والحرام الضرب بالدف عند النكاح ، وعندنا أن ذلك مكروه غير أنه لا ترد به شهادته فأما في غير الختان والعرس فمحرم .
- صحيح البخارى - البخاري ج 3 ص 228 :
عائشة رضي الله عنها قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحول وجهه فدخل أبو بكر فانتهرني وقال مزمارة الشيطان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دعهما فلما غفل غمزتهما فخرجتا قالت وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب فإما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم وإما قال تشتهين تنظرين فقالت نعم فأقامني وراءه خدي على خده ويقول دونكم يا بني أرفدة حتى إذا مللت قال حسبك قلت نعم قال فاذهبي قال أحمد عن ابن وهب فلما غفل.
أقول: هذا غناء صريح ، وسنعطيك الان كلمات الاغنية :
- فتح الباري - ابن حجر ج 9 ص 185 :
وكنت ذكرت في المقدمة تبعا لابن الاثير في أسد الغابة فإنه قال أن اسم هذه اليتيمة المذكورة في حديث عائشة الفارعة بنت أسعد بن زرارة وأن اسم زوجها نبيط بن جابر الانصاري وقال في ترجمة الفارعة أن أباها أسعد بن زرارة أوصي بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم نبيط بن جابر ثم ساق من طريق المعافى بن عمران الموصلي حديث عائشة الذي ذكرته أولا من طريق بهية عنها ثم قال هذه اليتيمة هي الفارعة المذكورة كذا قال وهو محتمل لكن منع من تفسيرها بها ما وقع من الزيادة أنها كانت قرابة عائشة فيجوز التعدد ولا يبعد تفسير المبهمة في حديث الباب بالفارعة إذ ليس فيه تقييد بكونها قرابة عائشة قوله ما كان معكم لهو في رواية شريك فقال فهل بعثتم معها جارية تضرب الدف وتغني
قلت تقول ماذا قال تقول
أتيناكم أتيناكم فحيانا وحياكم
ولولا الذهب الاحمر ما حلت بواديكم
ولولا الحنطة السمراء ما سمنت عذاريكم
وفي حديث جابر بعضه وفي حديث بن عباس أوله إلى قوله وحياكم قوله فإن الانصار يعجبهم اللهو في حديث بن عباس وجابر قوم فيهم غزل وفي حديث جابر عند المحاملي ادركيها يا زينب امرأة كانت تغني بالمدينة ويستفاد منه تسمية المغنية الثانية في القصة التي وقعت في حديث عائشة الماضي في العيدين حيث جاء فيه دخل عليها وعندها جاريتان تغنيان وكنت ذكرت هناك أن اسم إحداهما حمامة كما ذكره بن أبي الدنيا في كتاب العيدين له بإسناد حسن وإني لم اقف على اسم الاخرى وقد جوزت الآن أن تكون هي زينب هذه.
ولولا الحنطة السمرّاء يامغفّل ماسمنت وهابياتكم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين(علل ذلك بقوله ( إن لكل قوم عيداً، وهذا عيدنا)
الجاريتان في هذه لما دخل ابوبكر؟:
دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله عليه السلام فقال : دعهما .
أم الجارية في هذه حينما دخل عمر ؟:
حَدَّثَنَا الحسينُ بنُ حُريثٍ أَخْبَرَنَا عَليُّ بنُ الحسينِ بنِ واقدٍ حَدَّثَني أبي قَالَ حَدَّثَني عَبْدُ اللَّهِ بنُ بريدةَ قَالَ سَمِعْتُ بُريدةَ يقولُ:
"خرجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في بعض مغازيهِ فَلمَّا انصرفَ جاءتْ جاريةٌ سوداءُ فقَالَتْ يا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ قدْ نذرتُ إنْ ردَّكَ اللَّهُ سالِماً أنْ اضرِبَ بينَ يديكَ بالدُّفِّ وأتغنَّى. فقَالَ لها رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إنْ كنتِ نذرتِ فاضربي وإلاَّ فلا، فَجَعَلتْ تضربُ فدخلَ أَبُو بكرٍ وهيَ تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ تحتَ إستِها ثُمَّ قعدتْ عليهِ فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ إنِّي كنتُ جالساً وهي تضربُ فَدَخَل أَبُو بكرٍ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ فَلمَّا دخلْتَ أنتَ يا عُمَرُ ألقتْ الدُّفَّ". هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيْبٌ من حَدِيثِ بُريدَةَ
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقطبعا بما أنهما جاريتان يجب أن يكونا حديثتي السن !!!
ولكن كيف يستمع رسول الله لما يشغل القلب ويلهي عن ذكر الله ؟!
وكيف يقبل بمزمار الشيطان والدفوف تضرب في بيته ؟خلاص أختي زهر الشوق قال لك محب أن النبي
قال لكل قوم عيد وهذا عيدنا ، وعيد النبي خالي
من العفة خلاص لا تدققين على الموضوع عديها
النبي يبي يطرب والقوم طلعوا أكثر منه تقيه
وورع!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهذا عيدنا
ولماذا لم تستمر الحفلة بعد ان عرفا انه عيد فقامت عائشة بغمز المغنيتين ليهربا من الاحتفال بعيد الرسول مخافة ان يثير هذا العيد حفيظة عمر؟
هل يغتاظ عمر من عيد الرسول ولايرقص ابتهاجاً به؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقفي الحقيقة والواقع أني لست زهرا كالمعرف أبدا
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقوهل كانت المناسبة في ضرب الجارية بالدف مناسبة عرس أو ختان ؟
هل أفهم من هذا أنك تهدمي موضوعك الذي لنا فيه يومين نتناقش؟؟؟؟
وكيف أنكرتي على أبي بكر وعائشة ولم تنكري هذه الفتاوى؟؟؟؟؟
كيف حل الدف في العرس والختان وحرم في الأعياد؟؟؟؟
كلها تناقضات أجيب بها على تساؤلك أدناه
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقو ما هو حكمه عندما تضرب الجارية بالدف في حضور النبي ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كان عندك الدف حرام ومن مزمور الشيطان مطلقاًوالآن غيرتي رأيك بأنه لا بأس به في العرس والختان؟؟؟؟
هل أفهم من هذا أنك تهدمي موضوعك الذي لنا فيه يومين نتناقش؟؟؟؟
وكيف أنكرتي على أبي بكر وعائشة ولم تنكري هذه الفتاوى؟؟؟؟؟
كيف حل الدف في العرس والختان وحرم في الأعياد؟؟؟؟
كلها تناقضات أجيب بها على تساؤلك أدناه
أما أنت فقد دلست كلام الشيخ الطوسي قدس وأوهمت الاخرين انه يحلل الضرب على الدف مطلقا.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
فقط في هذين الموضعين وعلى كراهة وماعداهما فمحرم :
- المبسوط - الشيخ الطوسي ج 8 ص 224 :
وأما المباح فالدف عند النكاح والختان ، لما روى ابن مسعود أن النبي عليه السلام قال أعلنوا النكاح ، واضربوا عليها بالغربال يعني الدف وروي أنه عليه السلام قال : فصل ما بين الحلال والحرام الضرب بالدف عند النكاح ، وعندنا أن ذلك مكروه غير أنه لا ترد به شهادته فأما في غير الختان والعرس فمحرم .
- صحيح البخارى - البخاري ج 3 ص 228 :
عائشة رضي الله عنها قالت دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحول وجهه فدخل أبو بكر فانتهرني وقال مزمارة الشيطان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال دعهما فلما غفل غمزتهما فخرجتا قالت وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق والحراب فإما سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم وإما قال تشتهين تنظرين فقالت نعم فأقامني وراءه خدي على خده ويقول دونكم يا بني أرفدة حتى إذا مللت قال حسبك قلت نعم قال فاذهبي قال أحمد عن ابن وهب فلما غفل.
أقول: هذا غناء صريح ، وسنعطيك الان كلمات الاغنية :
- فتح الباري - ابن حجر ج 9 ص 185 :
وكنت ذكرت في المقدمة تبعا لابن الاثير في أسد الغابة فإنه قال أن اسم هذه اليتيمة المذكورة في حديث عائشة الفارعة بنت أسعد بن زرارة وأن اسم زوجها نبيط بن جابر الانصاري وقال في ترجمة الفارعة أن أباها أسعد بن زرارة أوصي بها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فزوجها رسول الله صلى الله عليه وسلم نبيط بن جابر ثم ساق من طريق المعافى بن عمران الموصلي حديث عائشة الذي ذكرته أولا من طريق بهية عنها ثم قال هذه اليتيمة هي الفارعة المذكورة كذا قال وهو محتمل لكن منع من تفسيرها بها ما وقع من الزيادة أنها كانت قرابة عائشة فيجوز التعدد ولا يبعد تفسير المبهمة في حديث الباب بالفارعة إذ ليس فيه تقييد بكونها قرابة عائشة قوله ما كان معكم لهو في رواية شريك فقال فهل بعثتم معها جارية تضرب الدف وتغني
قلت تقول ماذا قال تقول
أتيناكم أتيناكم فحيانا وحياكم
ولولا الذهب الاحمر ما حلت بواديكم
ولولا الحنطة السمراء ما سمنت عذاريكم
وفي حديث جابر بعضه وفي حديث بن عباس أوله إلى قوله وحياكم قوله فإن الانصار يعجبهم اللهو في حديث بن عباس وجابر قوم فيهم غزل وفي حديث جابر عند المحاملي ادركيها يا زينب امرأة كانت تغني بالمدينة ويستفاد منه تسمية المغنية الثانية في القصة التي وقعت في حديث عائشة الماضي في العيدين حيث جاء فيه دخل عليها وعندها جاريتان تغنيان وكنت ذكرت هناك أن اسم إحداهما حمامة كما ذكره بن أبي الدنيا في كتاب العيدين له بإسناد حسن وإني لم اقف على اسم الاخرى وقد جوزت الآن أن تكون هي زينب هذه.
ولولا الحنطة السمرّاء يامغفّل ماسمنت وهابياتكم
المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
أقول
ماهو المقصود بالغناء الذي جاء الشرع بتحريمه
هل هو الغناء اللغوي الذي يدخل تحته جميع ما ترنم الإنسان به؟
أم هو الغناء الذي يحتوي على محذورين؟:
الأول الكلام المخالف للشرع بالعشق والغزل والحب وغيره
الثاني وجود آلات الطرب معه
قد تقولي ما الفرق بينهما أقول
لك إن إنشاد الأشعار يعتبر من الغناء في لغة العرب
تحسين الصوت ولو كان بالقرآن يعتبر من الغناء في لغة العرب وهذا الدليل
التاريخ الكبير ، اسم المؤلف: محمد بن إسماعيل بن إبراهيم أبو عبدالله البخاري الجعفي الوفاة: 256 ، دار النشر : دار الفكر ، تحقيق : السيد هاشم الندوي
(عن بن أبي مليكة قال النبي صلى الله عليه وسلم ليس منا من لم يتغن بالقرآن)
ج 5 ص 401
وعلى ماسبق
فعلى هذا التقسيم
يكون غناء الجواري بحضرة الرسول هو الغناء الشرعي المباح الخالي من المحذورين السابقين
وأما الآيات والأحاديث (على أن بعضها لا يصح) التي ذكرتيها يُقصد بها الغناء الشرعي المحتوي على المحذورين السابقين
وبهذا يزول الإشكال والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحاتالمشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنينليس في هذا الحديث ما يقدح ألبتة فإن فالجاريتين هما فتاتان لم تبلغا الحلم، وكانتا تغنّيان في يوم عيد وبالطبع ليس كالغناء المعروف الذي يحرّك الساكن ويبعث الكامن ويثير الغريزة من الغناء المحرّم، وهذا ظاهر بقول عائشة (وليستا بمغنّيتين). وأما انتهار أبي بكر لهما وإضافة الضرب بالدف لمزمار الشيطان فلأنها تلهي وتشغل القلب عن الذكر، ولكن نبينا صلى الله عليه وسلم قال له: دعهما وعلل ذلك بقوله ( إن لكل قوم عيداً، وهذا عيدنا )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراءخلاص أختي زهر الشوق قال لك محب أن النبي
قال لكل قوم عيد وهذا عيدنا ، وعيد النبي خالي
من العفة خلاص لا تدققين على الموضوع عديها
النبي يبي يطرب والقوم طلعوا أكثر منه تقيه
وورع!!!!
بعد فتوى الطوسي
سيكون عندكم العرس والختان خالياً من العفة!!!!!!!!!!!
ومكاناً للشياطين!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!التعديل الأخير تم بواسطة محب للحسنين; الساعة 25-02-2009, 01:27 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقوفي أيهما كان يوم عيد ؟
الجاريتان في هذه لما دخل ابوبكر؟:
دخل عليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم وعندي جاريتان تغنيان بغناء بعاث فاضطجع على الفراش وحوّل وجهه ، ودخل أبو بكر فانتهرني ، وقال : مزمارة الشيطان عند النبي صلى الله عليه وسلم فأقبل عليه رسول الله عليه السلام فقال : دعهما .
(عن عَائِشَةَ قالت دخل عَلَيَّ أبو بَكْرٍ وَعِنْدِي جَارِيَتَانِ من جَوَارِي الْأَنْصَارِ تُغَنِّيَانِ بِمَا تَقَاوَلَتْ بِهِ الْأَنْصَارُ يوم بُعَاثَ قالت وَلَيْسَتَا بِمُغَنِّيَتَيْنِ فقال أبو بَكْرٍ أَبِمَزْمُورِ الشَّيْطَانِ في بَيْتِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَذَلِكَ في يَوْمِ عِيدٍ فقال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يا أَبَا بَكْرٍ إِنَّ لِكُلِّ قَوْمٍ عِيدًا وَهَذَا عِيدُنَا)
صحيح مسلم ج 2 ص 607
المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوقأم الجارية في هذه حينما دخل عمر ؟:
حَدَّثَنَا الحسينُ بنُ حُريثٍ أَخْبَرَنَا عَليُّ بنُ الحسينِ بنِ واقدٍ حَدَّثَني أبي قَالَ حَدَّثَني عَبْدُ اللَّهِ بنُ بريدةَ قَالَ سَمِعْتُ بُريدةَ يقولُ:
"خرجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في بعض مغازيهِ فَلمَّا انصرفَ جاءتْ جاريةٌ سوداءُ فقَالَتْ يا رَسُولَ اللَّهِ إنِّي كنتُ قدْ نذرتُ إنْ ردَّكَ اللَّهُ سالِماً أنْ اضرِبَ بينَ يديكَ بالدُّفِّ وأتغنَّى. فقَالَ لها رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم إنْ كنتِ نذرتِ فاضربي وإلاَّ فلا، فَجَعَلتْ تضربُ فدخلَ أَبُو بكرٍ وهيَ تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُمَرُ فألقَتِ الدُّفَّ تحتَ إستِها ثُمَّ قعدتْ عليهِ فقَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسَلَّم: إنَّ الشَّيْطَانَ ليخافُ منكَ يا عُمَرُ إنِّي كنتُ جالساً وهي تضربُ فَدَخَل أَبُو بكرٍ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عَليٌّ وهي تضربُ ثُمَّ دخلَ عُثْمَانُ وهي تضربُ فَلمَّا دخلْتَ أنتَ يا عُمَرُ ألقتْ الدُّفَّ". هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيْبٌ من حَدِيثِ بُريدَةَ
أختي الكريمة الفاضلة
لقد كان مبدأ استنكارك عقلياً محضاً وهو أن الغناء يعتبر طعناً في الدين
ولهذا استنكرتي الأحاديث كلها
فلما جاءت فتوى الطوسي
تركتي عقلك جانباً ويا للغرابة لم يعد الدف في الأعراس والختان شيئاً شيطانياً!!!!!
لماذا كل هذا التناقض
فهل ما زلتي على استنكارك له في المناسبات السعيدة؟
وما هو الفرق في عقلك بين سائر المناسبات ومناسبتي العرس والختان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
1- من القبح إخراج الكلمة عن ظاهر لفظها الا بقرينة ثابتة وهذا مالم يجلبه صاحب الموضوع ، فالكلمات:
- جاريتان تغنيان بغناء بعاث
- بعثتم معها جارية تضرب الدف وتغني
- امرأة كانت تغني بالمدينة
- المغنية الثانية
و
كلمات الاغاني التي تبعث ان النساء (مملوئات لحم) سمينات لما في ذلك من حركة التخيّل وتأثيره على البواعث الغريزية لهذه الاجساد المربربة (مملوءة) كلها إشعارات ان هذا هو النوع المحرم من الغناء.
قلت تقول ماذا قال تقول
أتيناكم أتيناكم فحيانا وحياكم
ولولا الذهب الاحمر ما حلت بواديكم
ولولا الحنطة السمراء ما سمنت عذاريكم
تخيّل ، فتاة عذراء ومربربة ، كل الشباب يطيروا اليها شوقاً ، مو عظم وجلد عبالك جاية من مجاعة افريقيا.
فعندما نقول المغنية الفلانية فالناس تفهم انها مغنية لهو الا اذا استدرك القائل بعبارة المغنية بالغناء الجائز شرعاً.
العرب وليس سيرلانكي السعودية هكذا يفهموا لغة القرآن.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
|
ردود 2
17 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 07:23 AM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
|
استجابة 1
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
02-05-2025, 09:48 PM
|
تعليق