ورد النهي عن تسمية سلطان العصر والزمان (عج) باسمه _ في الغيبة الكبرى _ هل أن هذا النهي من باب الكراهة أم الحرمة ؟
هناك آراء مختلفة في هذه المسألة عند العلماء نتيجة لاختلاف ما يراه كل منهم من الروايات الواردة في النهي وطريقة جمعها مع ما ظاهرها الجواز أو التقيد لعموم النهي.
نقل المجلسي (قدس سره) بأن الحرمة خاصة في الغيبة الصغرى كقول من الأقوال ،
وأما الكراهة فقد نقل عن الشيخ الأنصاري (قدس سره),
وهناك قول بالحرمة حال التقية,
وآخر بالحرمة في المجامع والمحافل .
وعلى كل فقد اختلف العلماء في الحكمة من هذا التحريم مع أن اسمه (عج) معروف لدى الكل, وللاحتياط مجال واسع.
هناك آراء مختلفة في هذه المسألة عند العلماء نتيجة لاختلاف ما يراه كل منهم من الروايات الواردة في النهي وطريقة جمعها مع ما ظاهرها الجواز أو التقيد لعموم النهي.
نقل المجلسي (قدس سره) بأن الحرمة خاصة في الغيبة الصغرى كقول من الأقوال ،
وأما الكراهة فقد نقل عن الشيخ الأنصاري (قدس سره),
وهناك قول بالحرمة حال التقية,
وآخر بالحرمة في المجامع والمحافل .
وعلى كل فقد اختلف العلماء في الحكمة من هذا التحريم مع أن اسمه (عج) معروف لدى الكل, وللاحتياط مجال واسع.
تعليق