صندوق العمل حسنا لا تريد ان توضح لي كلامك كما تشاء بس لا تطالبني برد
=====================================
الزميل المحترم كويتي المنصف
تقول
كما تشاء سو اللي يعجبك بس انا اطالبك انك تقرأ ردودي هداك الله فقد اجبت عن هذه الاشكالية بقولي ان مقصد الشيخ ايات الصفات التي تتحدث عن صفات الله عز وجل فهذه هي عقيدتنا اننا نؤمن بما وصف به الله نفسه دون تعطيل او تأويلاو تحريف او تشبيه او تكييف فهذا هو مقصود الشيخ بنفي التأويل
سؤال
كم علي ان اكرر كلامي ؟؟؟ ام هو الافلاس في مقارعة الخصوم بترديد الكلام المجاب عليه ؟؟؟
اعود واقول
1- ان قوله عليه الصلاة والسلام كلتا يديه يمين لا يتعارض مع الحديث الذي يثبت الشمال لله عز وجل لان قوله عليه الصلاة والسلام كلتا يديه يمين معناه
((أي أن يديه تبارك و تعالى بصفة الكمال لا نقص في واحدة منهما، لأن الشمال ينقص عن اليمين ))
وهذا وصف لشمال الرحمن بانها يمين
صحيح التأويل دون دليل هو صفات الذين ذكرت ويسمى تحريف لانه تحريف للكلم عن مواضعه وتقويل للمشرع مالم يقله دون بينة
وقبل ان تتكلم عن الـاويل عندنا عليك ان تعرف معناه عندنا
يقول الشيخ بن جبرين في فتاويه
وذكر أن التأويل صار في اصطلاح الناس يطلق على ثلاثة أنواع:
النوع الأول: التفسير. وهو اصطلاح بعض العلماء كابن جرير، فلا فرق عنده بين التفسير والتأويل، فهو يقول: القول في تأويل قوله تعالى. ثم يقول: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، أو يقول: وبمثل الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، ومراده التفسير، وكأنه اصطلح على أن إيضاح المعنى والمراد من الآيات آل إلى كذا وكذا، فسماه تأويلا بالنسبة إلى ما آل إليه وشرح عليه.
النوع الثاني: أن التأويل معناه حقيقة الشيء وماهيته، وما تؤول إليه ماهية الشيء التي هو عليها هو التأويل، أي ما يؤول إليه وما يرجع إليه كتمثيله وتطبيقه، تقول عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في آخر حياته: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي) يتأوله يعني يمثله أو يمتثل الأمر الذي أمر به في قوله: (فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا)(النصر:3).
والله تعالى يخبر عن مآل الأشياء ويسميها تأويلا: (ذلك خير وأحسن تأويلا)(الإسراء:35)، أي مالا، ومنه قوله تعالى: (هل ينظرون إلا تأويله)(الأعراف:53) المراد حقيقته، تأويل البعث: حصول النشور، والبعث من القبور، وتأويل الجزاء: إعطاء كل ثواب حسناته، أو جزاء سيئاته.
يقال هذا تأويل قوله تعالى: (فأما من أوتي كتابه)(الحاقة:19)، (وأما من أوتي كتابه)(الحاقة:25)، (فمن ثقلت موازينه)(الأعراف:8)، (ومن خفت موازينه)(الأعراف:9) هذا تأويله يعني تحققه، وكذلك تأويل دخول الجنة: كون أهل الجنة يرون ما فيها ويقولون: هذا تأويل ما أخبرنا الله به؛ فتأويل الأشياء: حقائقها وما تؤول إليه.
فهذان معنيان صحيحان؛ أن التأويل يأتي بمعنى التفسير، وأن التأويل يأتي بمعنى حقائق الأشياء وماهيتها.
فإذا قيل إن الراسخين يعلمون التأويل؛ فالمراد بالتأويل: التفسير الذي تفسر به الكلمة ويشرح به معناها، وإذا قيل: إن التأويل لا يعلمه إلا الله؛ فالمراد: حقائق الأشياء وماهيتها وما هي عليه، يعني كيفية البعث، وكيفية الحشر، وكيفية نصب الموازين وكيفية نشر الصحف، وماهية تلك الصحف، وما مقدار المسافة، وكم في كل كتاب من صفحة ومن سطر، أو من كلمة. فكيفية ذلك من التأويل الذي لا يعلمه إلا الله تعالى، وهكذا أيضا: ما أخبر الله به عن الجنة وأنهارها وأشجارها وثمارها وقصورها، كل ذلك من التأويل الذي لا يعلمه إلا الله، يعني ماهيته وكيفيته وحقيقته التي هو عليها.
النوع الثالث: اصطلح المتأخرون من الأصوليين وأهل الكلام على أن التأويل هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح بدليل يقترن به، إذا قالوا: هذه الآية تحتاج إلى التأويل أو لابد من التأويل أو نخوض في التأويل؛ فمرادهم بالتأويل هو صرف اللفظ عن ظاهره، فإذا قالوا: (استوى على العرش)، يعني استولى؛ هذا تأويل حملنا عليه الفرار من التجسيم -كما يقولون- أو (استوى على العرش) استوى على الملك؛ هذا تأويل حملنا عليه الفرار من التشبيه.
وهذا اصطلاح جديد حادث في القرون المتأخرة؛ فما كان السلف يعرفون في الاصطلاح أن التأويل هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح بدليل يقترن به، بل التأويل عندهم هو المعنيان الأولان، أنه بمعنى التفسير أو أنه بمعنى الحقائق التي يؤول إليها الأمر..
والنوع الثالث هو ما ننكره في الصفات يا صاح
===================================
تقول
مسالة الشذوذ منتفية بتصحيح المجلسي للحديث وقد قلتها لك في ردي السابق لكن يبدو انه علي ان اكرر كلامي
وانا مع احترامي الشديد لك
لكن
هل ااخذ بقول (((كويتي))) ام بقول اساطين مذهبكم؟؟
فالمجلسي صحح حديثا وحسن اخر فمن انت حتى احكمك ؟؟؟ طبعا مع احترامي لك
الذي اراه ان تتوكل على الله وتقبل الرواية صدقني لن تخسر شيئا لكن اذا ضربت بكلام المعصوم بعرض الحائط فهو الخسران المبين
لم تجب على ما يلي
- لكن قل لي هل كذب الامام على ربه ؟؟
- لكن قل لي هل كان الرواة يعلمون ان الامام كان يتقي ؟؟؟
الاجابة اما بنعم او لا
فان كانت الاجابة بنعم يعلمون فلم نقلوه اذا ولم يقولوا بانه قاله تقية ؟؟
وان كانوا لا يعلمون فكيف علمت انت انها تقية وهم الذين كانوا معه لم يعلموا ؟؟؟
اما مسلم الداروي فيوجه اليه نفس الكلام
=====================================
الزميل المحترم كويتي المنصف
تقول
عزيزي ماذا اعمل ، هل اضرب بكلام الشيخ ابن باز عرض الحائط؟؟؟؟
فهو نفى التأويل مطلقا
فهو نفى التأويل مطلقا
سؤال
كم علي ان اكرر كلامي ؟؟؟ ام هو الافلاس في مقارعة الخصوم بترديد الكلام المجاب عليه ؟؟؟
اعود واقول
1- ان قوله عليه الصلاة والسلام كلتا يديه يمين لا يتعارض مع الحديث الذي يثبت الشمال لله عز وجل لان قوله عليه الصلاة والسلام كلتا يديه يمين معناه
((أي أن يديه تبارك و تعالى بصفة الكمال لا نقص في واحدة منهما، لأن الشمال ينقص عن اليمين ))
وهذا وصف لشمال الرحمن بانها يمين
عزيزي للأسف كلامك لا عبره له فالتأويل هي صفة الروافض والاشاعره وليس على كلامكم اهل التوحيد !! الذين يثبتون ما اثبته الله لنفسه ولرسوله
وقبل ان تتكلم عن الـاويل عندنا عليك ان تعرف معناه عندنا
يقول الشيخ بن جبرين في فتاويه
وذكر أن التأويل صار في اصطلاح الناس يطلق على ثلاثة أنواع:
النوع الأول: التفسير. وهو اصطلاح بعض العلماء كابن جرير، فلا فرق عنده بين التفسير والتأويل، فهو يقول: القول في تأويل قوله تعالى. ثم يقول: اختلف أهل التأويل في تأويل ذلك، أو يقول: وبمثل الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، ومراده التفسير، وكأنه اصطلح على أن إيضاح المعنى والمراد من الآيات آل إلى كذا وكذا، فسماه تأويلا بالنسبة إلى ما آل إليه وشرح عليه.
النوع الثاني: أن التأويل معناه حقيقة الشيء وماهيته، وما تؤول إليه ماهية الشيء التي هو عليها هو التأويل، أي ما يؤول إليه وما يرجع إليه كتمثيله وتطبيقه، تقول عائشة رضي الله عنها: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في آخر حياته: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي) يتأوله يعني يمثله أو يمتثل الأمر الذي أمر به في قوله: (فسبح بحمد ربك واستغفره إنه كان توابا)(النصر:3).
والله تعالى يخبر عن مآل الأشياء ويسميها تأويلا: (ذلك خير وأحسن تأويلا)(الإسراء:35)، أي مالا، ومنه قوله تعالى: (هل ينظرون إلا تأويله)(الأعراف:53) المراد حقيقته، تأويل البعث: حصول النشور، والبعث من القبور، وتأويل الجزاء: إعطاء كل ثواب حسناته، أو جزاء سيئاته.
يقال هذا تأويل قوله تعالى: (فأما من أوتي كتابه)(الحاقة:19)، (وأما من أوتي كتابه)(الحاقة:25)، (فمن ثقلت موازينه)(الأعراف:8)، (ومن خفت موازينه)(الأعراف:9) هذا تأويله يعني تحققه، وكذلك تأويل دخول الجنة: كون أهل الجنة يرون ما فيها ويقولون: هذا تأويل ما أخبرنا الله به؛ فتأويل الأشياء: حقائقها وما تؤول إليه.
فهذان معنيان صحيحان؛ أن التأويل يأتي بمعنى التفسير، وأن التأويل يأتي بمعنى حقائق الأشياء وماهيتها.
فإذا قيل إن الراسخين يعلمون التأويل؛ فالمراد بالتأويل: التفسير الذي تفسر به الكلمة ويشرح به معناها، وإذا قيل: إن التأويل لا يعلمه إلا الله؛ فالمراد: حقائق الأشياء وماهيتها وما هي عليه، يعني كيفية البعث، وكيفية الحشر، وكيفية نصب الموازين وكيفية نشر الصحف، وماهية تلك الصحف، وما مقدار المسافة، وكم في كل كتاب من صفحة ومن سطر، أو من كلمة. فكيفية ذلك من التأويل الذي لا يعلمه إلا الله تعالى، وهكذا أيضا: ما أخبر الله به عن الجنة وأنهارها وأشجارها وثمارها وقصورها، كل ذلك من التأويل الذي لا يعلمه إلا الله، يعني ماهيته وكيفيته وحقيقته التي هو عليها.
النوع الثالث: اصطلح المتأخرون من الأصوليين وأهل الكلام على أن التأويل هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح بدليل يقترن به، إذا قالوا: هذه الآية تحتاج إلى التأويل أو لابد من التأويل أو نخوض في التأويل؛ فمرادهم بالتأويل هو صرف اللفظ عن ظاهره، فإذا قالوا: (استوى على العرش)، يعني استولى؛ هذا تأويل حملنا عليه الفرار من التجسيم -كما يقولون- أو (استوى على العرش) استوى على الملك؛ هذا تأويل حملنا عليه الفرار من التشبيه.
وهذا اصطلاح جديد حادث في القرون المتأخرة؛ فما كان السلف يعرفون في الاصطلاح أن التأويل هو صرف اللفظ عن الاحتمال الراجح إلى الاحتمال المرجوح بدليل يقترن به، بل التأويل عندهم هو المعنيان الأولان، أنه بمعنى التفسير أو أنه بمعنى الحقائق التي يؤول إليها الأمر..
والنوع الثالث هو ما ننكره في الصفات يا صاح
===================================
تقول
يعطيك العافية على التصحيح ، وراحت عن بالي ، ولكن مع هذا أقول مارأيك عزيزي بحديث الشاذ ؟؟
لماذا هو مرفوض مع انه صحيح السند ولكنه خالف الجماعة ؟
لماذا هو مرفوض مع انه صحيح السند ولكنه خالف الجماعة ؟
ومع احترامي للذي صحح الحديث ارى انه السند غير صحيح وستعرف عندما تحضر ترجمة ثابت بن حداد
وانا مع احترامي الشديد لك
لكن
هل ااخذ بقول (((كويتي))) ام بقول اساطين مذهبكم؟؟

فالمجلسي صحح حديثا وحسن اخر فمن انت حتى احكمك ؟؟؟ طبعا مع احترامي لك
الذي اراه ان تتوكل على الله وتقبل الرواية صدقني لن تخسر شيئا لكن اذا ضربت بكلام المعصوم بعرض الحائط فهو الخسران المبين
لم تجب على ما يلي
- لكن قل لي هل كذب الامام على ربه ؟؟
- لكن قل لي هل كان الرواة يعلمون ان الامام كان يتقي ؟؟؟
الاجابة اما بنعم او لا
فان كانت الاجابة بنعم يعلمون فلم نقلوه اذا ولم يقولوا بانه قاله تقية ؟؟
وان كانوا لا يعلمون فكيف علمت انت انها تقية وهم الذين كانوا معه لم يعلموا ؟؟؟
اما مسلم الداروي فيوجه اليه نفس الكلام
تعليق