إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حول قوله تعالى(وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى(3)إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
    كلام فطري اخ لاناصب ولارافض

    انقل عدل
    او البس
    عوينات

    اقوال فطرية ولم اقل خاصة

    وبعدين
    مو قلت لك هنا مو منتدى مال لعب اهنا للنقاش والتحاور
    شلون:
    اقولك:

    اخوان ممكن احد يقول لي ماهو عنوان الموضوع
    اخوان في حد يئولي ايه الموضوع!!!!!!!!!!!!!!!
    احسنتم اخواني
    الموضوع هو:

    حولَ...
    حول...
    حول...
    قوله تعالى{وماينطق عن الهوى* ان هو الا وحي يوحى}


    اخويه قلت لك هنا منتدى العقائد والحوار
    شنو نقطة اخرى!!!! شنو نقطة بعدين

    عمي ادخل في صلب موضوعك
    وانت تقوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووول
    حووووووووووووووووووووووول
    حوووووووووووووووووووووووول
    حوووووووووووووووووووووووووول!!!!!!!!!!
    وماينطق عن الهوى.....

    فكر جيدا قبل ان تكتب موضوعا لاتعرف كيفية ان توصله لمحاوريك
    الاخ عبدالله اراك تقول فطريه وليست خاصه

    توضيح

    هل الفطريه هى من وحى يوحى..؟؟؟؟

    ان قلت لا

    اذا هو قول خاص به لا بوحى يوحى هذا المقصد


    وان قلت وحى يوحى فانت متذبذب فى اجاباتك حيث تقول ليست من الله مثل طلب الماء الخ وانما فطريه

    ولان ترجع وتقول هى من الله وحى يوحى


    فما بك اخى

    الان قولك فطريه هل تقصد انها من وحى يوحى..؟؟؟

    انتظر جوابك

    التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 17-03-2009, 09:15 AM.

    تعليق


    • #47
      نظرا لعدم دخولك لصلب الموضوع
      راح اجاوبك تنزلاً في الحوار لكي نأتي بالثمار

      اقولك نعم القول الفطري او الخاص مثل ماانت تسميه هو ليس من وحي يوحى
      فتفضل واطرح استشكالك.....

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
        نظرا لعدم دخولك لصلب الموضوع
        راح اجاوبك تنزلاً في الحوار لكي نأتي بالثمار

        اقولك نعم القول الفطري او الخاص مثل ماانت تسميه هو ليس من وحي يوحى
        فتفضل واطرح استشكالك.....
        بل فى صلب الموضوع اخى ونظر كيف انه فى صلب الموضوع

        هنا عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته

        هل كان من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟؟؟

        انتظر جوابك

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض


          بل فى صلب الموضوع اخى ونظر كيف انه فى صلب الموضوع

          هنا عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته

          هل كان من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟؟؟

          انتظر جوابك


          السلام عليكم اخي لاناصب ولارافض
          قلنا لك لننهي تحاورنا في استدلالك للاية وكنا قد اتفقنا واياك
          وهاانت تعود مجددا
          لابأس ساعود لك من حيث تشاء.
          في هذه الاية تفسيران عندنا نحن الشيعة
          1-
          وقوله: { لم تحرم ما أحل الله لك } المراد بالتحريم التسبب إلى الحرمة بالحلف على ما تدل عليه الآية التالية فإن ظاهر قوله: { قد فرض الله لكم تحلّة أيمانكم } الخ، أنه صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ذلك ومن شأن اليمين أن يوجب عروض الوجوب إن كان الحلف على الفعل والحرمة إن كان الحلف على الترك، وإذ كان صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ترك ما أحل الله له فقد حرم ما أحل الله له بالحلف.
          { تبتغي مرضاة أزواجك } يومي أنه كان عملاً من الأعمال المحللة التي يقترفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ترتضيه أزواجه فضيَّقن عليه وآذينه حتى أرضاهن بالحلف على أن يتركه ولا يأتي به بعد.
          2-ان العتاب والكلام كان موّجه الى نسائه
          وقوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } أي تطلب بالتحريم رضاهن بدل من { تحرم } الخ، أو حال من فاعله، والجملة قرينة على أن العتاب بالحقيقة متوجه إليهن،

          ويؤيده قوله خطاباً لهما: { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } الخ، مع قوله فيه: { والله غفور رحيم }.
          ارجوا ان تكون المعلومات واضحة لك
          عن تفسير الشيعة.
          اما اذا تريد تستدل باقوال علماءك ولااعتقد انك تستطيع ذلك لما في قولهم من طامات

          تعليق


          • #50
            راح اختصر لك الموضوع
            حتى القارئ الكريم لايمل من محاورتنا

            اخ لاناصب ولارافض

            هل عندكم:
            ان الرسول قد حرم ماكان حلالا له من الله

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
              السلام عليكم اخي لاناصب ولارافض
              قلنا لك لننهي تحاورنا في استدلالك للاية وكنا قد اتفقنا واياك
              وهاانت تعود مجددا
              لابأس ساعود لك من حيث تشاء.
              في هذه الاية تفسيران عندنا نحن الشيعة
              1-
              وقوله: { لم تحرم ما أحل الله لك } المراد بالتحريم التسبب إلى الحرمة بالحلف على ما تدل عليه الآية التالية فإن ظاهر قوله: { قد فرض الله لكم تحلّة أيمانكم } الخ، أنه صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ذلك ومن شأن اليمين أن يوجب عروض الوجوب إن كان الحلف على الفعل والحرمة إن كان الحلف على الترك، وإذ كان صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ترك ما أحل الله له فقد حرم ما أحل الله له بالحلف.
              { تبتغي مرضاة أزواجك } يومي أنه كان عملاً من الأعمال المحللة التي يقترفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ترتضيه أزواجه فضيَّقن عليه وآذينه حتى أرضاهن بالحلف على أن يتركه ولا يأتي به بعد.
              2-ان العتاب والكلام كان موّجه الى نسائه
              وقوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } أي تطلب بالتحريم رضاهن بدل من { تحرم } الخ، أو حال من فاعله، والجملة قرينة على أن العتاب بالحقيقة متوجه إليهن،

              ويؤيده قوله خطاباً لهما: { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } الخ، مع قوله فيه: { والله غفور رحيم }.
              ارجوا ان تكون المعلومات واضحة لك
              عن تفسير الشيعة.
              اما اذا تريد تستدل باقوال علماءك ولااعتقد انك تستطيع ذلك لما في قولهم من طامات
              اخى الفاضل الله يحفظك انا لا اتحدث الان عن العتاب موجه لمن بل اقول لك

              هنا عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته

              هل كان من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟؟؟




              فهنا ان لا اتحددث العتاب لمن بل فى فعل الرسول

              الم يفعل الرسول امر كونه حرم على نفسه

              الجواب نعم

              وهنا السؤال
              عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته

              هل كان من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟؟؟



              فهنا فى مشاركتي هذه لم اطرح عليك السؤال العتاب موجه لمن
              بل ان الرسول فعل امر من اجل ارضاء زوجاته

              والسؤال

              هل كان فعله من وحى يوحى او فعل خاص به..؟؟؟

              انتظر جوابك اخى


              التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 19-03-2009, 03:01 AM.

              تعليق


              • #52
                ملاحظه

                هنا عندما اقول ان الرسول حرم على نفسه حلال له ليس من باب التشريع بل امر خاص به مع نسائه اراد ارضاء زوجاته فقط

                هذا ما قصده هذا رد على استفسارك

                ولذلك سؤالى كان عن فعل الرسول وليس هل حرم شئ فى ا لشرع او لا

                وانما سالت عن فعل الرسول

                هل هو من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض


                  اخى الفاضل الله يحفظك انا لا اتحدث الان عن العتاب موجه لمن بل اقول لك

                  هنا عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته

                  هل كان من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟؟؟




                  فهنا ان لا اتحددث العتاب لمن بل فى فعل الرسول

                  الم يفعل الرسول امر كونه حرم على نفسه

                  الجواب نعم

                  وهنا السؤال
                  عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته












                  الاخ لاناصب ولارافض

                  وضحت لك اكثر من مرة
                  ان الرسول محمد لم ولن يحّرم امرا كان عليه حلالا
                  انما قد يكون التحريم بالحلف فقط على ترك هذا الامر بعدما آذينه وضيّقن عليه زوجتيه عائشة وحفصة
                  او قد يكون موضوع موضوع الاية وهو الارجح هو العتاب التوبيخي لعائشة وحفصة لاستدلالنا بما بعدها الاية(ان تتوبا.....

                  مختصر مفيد:
                  الرسول لم يحرم له حلالا
                  لماذا؟؟
                  لان التحريم والتحليل من امر الله فقط
                  ورسولنا لاينطق عن الهوى في الحلال والحرام

                  تعليق


                  • #54

                    قلت له

                    المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
                    ملاحظه


                    هنا عندما اقول ان الرسول حرم على نفسه حلال له ليس من باب التشريع بل امر خاص به مع نسائه اراد ارضاء زوجاته فقط

                    هذا ما قصده هذا رد على استفسارك

                    ولذلك سؤالى كان عن فعل الرسول وليس هل حرم شئ فى ا لشرع او لا

                    وانما سالت عن فعل الرسول

                    هل هو من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟



                    وكنت انتظر رده على السؤال من حيث فعل الرسول فقط لا غير

                    اليس الرسول فعل امرا حيث فعل شئ ليرضي زوجاته

                    الجواب نعم
                    هنا هل فعل الرسول هو من حى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟

                    فرجع الاخ يقول

                    المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
                    الاخ لاناصب ولارافض

                    وضحت لك اكثر من مرة
                    ان الرسول محمد لم ولن يحّرم امرا كان عليه حلالا
                    انما قد يكون التحريم بالحلف فقط على ترك هذا الامر بعدما آذينه وضيّقن عليه زوجتيه عائشة وحفصة
                    او قد يكون موضوع موضوع الاية وهو الارجح هو العتاب التوبيخي لعائشة وحفصة لاستدلالنا بما بعدها الاية(ان تتوبا.....

                    مختصر مفيد:
                    الرسول لم يحرم له حلالا
                    لماذا؟؟
                    لان التحريم والتحليل من امر الله فقط
                    ورسولنا لاينطق عن الهوى في الحلال والحرام

                    لا زلت انتظر اجابتك اخى هل تجد حرج من الاجابه حتى تقول لنا ان التحريم وتحليل امر من الله فقط

                    فهنا ليس حوارنا ولا اشكال فى ذلك

                    وانما نحن نتحدث عن فعل الرسول بشكل خاص مع نسائه ليرضيهن

                    هل كان فعله من وحى يوحى او فعل خاص به....؟؟؟؟

                    هل ستجيب

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض






                      لا زلت انتظر اجابتك اخى هل تجد حرج من الاجابه حتى تقول لنا ان التحريم وتحليل امر من الله فقط

                      فهنا ليس حوارنا ولا اشكال فى ذلك

                      وانما نحن نتحدث عن فعل الرسول بشكل خاص مع نسائه ليرضيهن

                      هل كان فعله من وحى يوحى او فعل خاص به....؟؟؟؟

                      هل ستجيب [/center]
                      الزميل لاناصب ولارافض

                      شنو حرج شنو هرج

                      اقرأ جيدا قبل ان تُكثر من مشاركات لافائدة منها
                      انتبه:
                      انت قلت:
                      هنا عندما حرم الرسول عليه الصلاة والسلام على نفسه شئ حلال له من اجل ان يرضى زوجاته

                      هل كان من وحى يوحى او فعل خاص به...؟؟؟؟؟
                      واجبناك:
                      مختصر مفيد:
                      الرسول لم يحرم له حلالا

                      لماذا؟؟
                      لان التحريم والتحليل من امر الله فقط
                      ورسولنا لاينطق عن الهوى في الحلال والحرام


                      فكانت مشاركتي ردا على سؤالك


                      اخي المحاور
                      نعيدها لك للفائدة
                      رسولنا الكريم محمد لم يحرم امرا كان حلالا له حاشاه..
                      انما ان كان هناك تحريم فهو بالحلف على تركه لما راى من مضايقة واذيّة من زوجاته عائشة وحفصة!!!!!!!!
                      الا تقرأ القرآن بما تلت الايات:
                      ((قد فرض الله لكم تحلّة ايمانكم....))

                      اتمنى ان تكون قد عرفت جوابي!!

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8
                        الزميل لاناصب ولارافض

                        شنو حرج شنو هرج

                        اقرأ جيدا قبل ان تُكثر من مشاركات لافائدة منها
                        انتبه:
                        انت قلت:

                        واجبناك:


                        فكانت مشاركتي ردا على سؤالك


                        اخي المحاور
                        نعيدها لك للفائدة
                        رسولنا الكريم محمد لم يحرم امرا كان حلالا له حاشاه..
                        انما ان كان هناك تحريم فهو بالحلف على تركه لما راى من مضايقة واذيّة من زوجاته عائشة وحفصة!!!!!!!!
                        الا تقرأ القرآن بما تلت الايات:
                        ((قد فرض الله لكم تحلّة ايمانكم....))

                        اتمنى ان تكون قد عرفت جوابي!!
                        كيف افهمك اخى وانت مصعب علينا الامر رغم سهالته ووضوحه وهنا محاوله اخيره بعدها سيكون لى رد لاننى اضنك تماطل بما تطرح

                        هنا قلت فى مشاركتك

                        انما ان كان هناك تحريم فهو بالحلف على تركه لما راى من مضايقة واذيّة من زوجاته عائشة وحفصة!!!!!!!!
                        رغم انه يقر بانه حرام ويضعه من باب الحلف كما يقول


                        ما علينا

                        الان ركز فى كلامك هذا هنا انت تقول

                        ان كان هناك تحريم فهوبالحلف على تركه


                        هنا حلفه على ترك الشئ ليرضي زوجاته

                        هل كان حلفه على ترك هذا الشئ ليرضي زوجاته من وحى يوحى او فعل خاص به..؟؟؟؟

                        جوابك ألآن نتحدث عن تركه كما قلتها انت

                        ارجو ان لا تحاول اللف والدوران وسمح لى بقولها صراحه وبدون زعل

                        السؤال واضح واحاججك بما تقوله

                        قلت انه حلف على تركه

                        فقلنا لك

                        هنا حلفه على ترك شيئ ليرضي زوجاته

                        هل كان حلفه على ترك هذا الشئ ليرضي زوجاته من وحى يوحى او فعل خاص به..؟؟؟؟

                        هل ستجيب او لا

                        تعليق


                        • #57
                          لعل المانع خير يرفع

                          تعليق


                          • #58
                            وهنا محاوله اخيره بعدها سيكون لى رد لاننى اضنك تماطل بما تطرح
                            محاولة اخيرة!!!
                            شنو تهددني سيكون لك رد
                            ههههههههههههههههه
                            انت من يماطل بدون علم ولامعرفة بكيفية طرح المواضيع
                            رغم انه يقر بانه حرام ويضعه من باب الحلف كما يقول
                            الظاهر انك لاتقرا بتمعن
                            عزيزي
                            1- انا لم اقرّ بالتحريم وانمّا قلت((إن كان هناك تحريم)) هل تعرف معناها بالعربي!!!!!!!!!
                            2- هذا ليس قولي بل هو قول العلامة الطباطبائي طيب الله ثراه.هل فهمت؟؟
                            3- الاية لها وجهان من التفسير وقلنا لك الوجه الثاني هو الارجح يعني ان العتاب كان لزوجاته عائشة وحفصة لما تبع الاية من تهديد لهن بقوله تعالى((ان تتوبا....))
                            هل فهمت؟؟
                            مو مشكلة..
                            هل كان حلفه على ترك هذا الشئ ليرضي زوجاته من وحى يوحى او فعل خاص به..؟؟؟؟

                            هل ستجيب او لا
                            هسة خوش تكتب
                            بس للاسف خارج موضوعك اللي هو:
                            حول قوله تعالى(وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى(3)إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)
                            افتح موضوع اخر عن الحلف اللي ورد بالاية وسنجيبك عنه

                            تحياتي

                            تعليق


                            • #59
                              يعلم الله ان اسلوب اللف ودوران عندك واضح للمتابع وكنت اريد رفع الموضوع بدون تعليق لانه ليس محتاج لتوضيح فكم كررت عليك انى اتحدث عن فعل الرسول فالرسول فعل امرا ليرضي زوجاته والله انزل عليه الوحى يقول له ويخاطبه

                              { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم }


                              وهنا قلت له بعيدا عن كون العتاب موجه لمن هنا اتحدث عن الفعل الذى فعله الرسول ليرضى زوجاته

                              هل هو من وحى يوحى واو فعل خاص به...؟؟؟

                              فاخذ يلف ويدور كما ترون

                              وهنا فى هذه الايه واضح الامر وجلي ليس لمن له عقل فقط بل لمن ليس له اعقل ايضا ولا يصعب الا على الحمقى فقط


                              وهنا ليس اتهام لك بل اعلم انك تعى هذا ولكنك تتهرب وقولى هذا هو حتى ابين انك تعلم ما طرح عليك فانت لست احمق حتى تجهل ذلك وانما هو اللف ودوران كالعاده

                              وهنا يقول ان للايه وجهان وجه انه عتاب لرسول ووجه عتاب لزوجاته والارجح انه عتاب لزوجاته وهذا ليس من قول الطبطبائي وانما الطبطبائي اخبر انه عتاب لهن لكونهن جعلنا الرسول يرضخ لهن ويفعل ما فعل فهو خطاب مشوب بالعتاب لرسول وفى حقيقته عتاب لهن فهو يجمع بين الايات ولا يضع رايات ويختار منها وخرج بانه عتاب لرسوله لانه حرم على نفسه وضيق عليها وهو لم يفعل شئ محرم فعاتبه لانه اتبع زوجاته فكونه اتبع زوجاته والله عاتبه هذا يعد عتابا لزوجاته حقيقى لان الله وجه بعدم ارضائهن فى مثل ذلك فكان عتاب حقيقى لانه عتاب رسوله من اجل اتباعهن هذا ما اراد بيانه الطبطبائي

                              بمعنى انه عتاب لرسوله لانه رضخ لزوجاته وهو لم يفعل شئ محرم وبتالى رضخ لهن وحرم عليه ما كان مباح له فانزل الله وحيه يعاتبه لانه رضخ لهن وعتابه لرسول هو عتاب حقيقى لزوجاته لانه ما عاتب رسوله الا لانه اتبعهن وبحث عن رضائهن على حساب نفسه بمعنى ان الله يقول له لم تتبعهن فى شئ حلال لك وبتلى كون الله يوحى لرسوله ان لا يفعل ذلك ليرضيهن فقد نالا عتاب فى عدم اتباعهم بعد ذلك



                              نعود لتفسير الطبطبائي ونذكر قوله حول هذه الايه

                              { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم }

                              بيان)

                              تبدأُ السورة بالإشارة إلى ما جرى بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبين بعض أزواجه من قصة التحريم فيعاتب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بتحريمه ما أحلَّ الله له ابتغاءً لمرضاة بعض أزواجه ومرجعه إلى عتاب تلك البعض والانتصار له صلى الله عليه وآله وسلم كما يدل عليه سياق الآيات.

                              ثم تخاطب المؤمنين أن يقوا أنفسهم من عذاب الله النار التي وقودها الناس والحجارة وليسوا يجزون إلا بأعمالهم ولا مخلص منها إلا للنبي والذين آمنوا معه ثم تخاطب النبي بجهاد الكفار والمنافقين.

                              وتختتم السورة بضربه تعالى مثلاً من النساء للكفار ومثلاً منهن للمؤمنين.

                              وظهور السياق في كون السورة مدنية لا ريب فيه.

                              قوله تعالى: { يا أيها النبي لم تحرِّم ما أحلَّ الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم } خطاب مشوب بعتاب لتحريمه صلى الله عليه وآله وسلم لنفسه بعض ما أحل الله له، ولم يصرح تعالى به ولم يبين أنه ما هو؟ وماذا كان؟ غير أن قوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } يومي أنه كان عملاً من الأعمال المحللة التي يقترفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ترتضيه أزواجه فضيَّقن عليه وآذينه حتى أرضاهن بالحلف على أن يتركه ولا يأتي به بعد.

                              فقوله: { يا أيها النبي } علَّق الخطاب والنداء بوصف النبي دون الرسول لاختصاصه به في نفسه دون غيره حتى يلائم وصف الرسالة.

                              وقوله: { لم تحرم ما أحل الله لك } المراد بالتحريم التسبب إلى الحرمة بالحلف على ما تدل عليه الآية التالية فإن ظاهر قوله: { قد فرض الله لكم تحلّة أيمانكم } الخ، أنه صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ذلك ومن شأن اليمين أن يوجب عروض الوجوب إن كان الحلف على الفعل والحرمة إن كان الحلف على الترك، وإذ كان صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ترك ما أحل الله له فقد حرم ما أحل الله له بالحلف.

                              وليس المراد بالتحريم تشريعه صلى الله عليه وآله وسلم على نفسه الحرمة فيما شرع الله له فيه الحلّية فليس له ذلك.

                              وقوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } أي تطلب بالتحريم رضاهن بدل من { تحرم } الخ، أو حال من فاعله، والجملة قرينة على أن العتاب بالحقيقة متوجه إليهن، ويؤيده قوله خطاباً لهما: { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } الخ، مع قوله فيه: { والله غفور رحيم }.

                              قوله تعالى: { قد فرض الله لكم تحلَّة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم } قال الراغب: كل موضع ورد فرض الله عليه ففي الإيجاب الذي أدخله الله فيه، وما ورد من فرض الله له فهو في أن لا يحظره على نفسه نحو { ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له } وقوله: { قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم }. انتهى. والتحلة أصلها تحللة على وزن تذكرة وتكرمة مصدر كالتحليل، قال الراغب: وقوله عز وجل: { قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم } أي بيَّن ما تحل به عقدة أيمانكم من الكفارة.

                              فالمعنى: قد قدَّر الله لكم - كأنه قدره نصيباً لهم حيث لم يمنعهم عن حل عقدة اليمين - تحليل أيمانكم بالكفارة والله وليُّكم الذي يتولى تدبير أُموركم بالتشريع والهداية وهو العليم الحكيم.

                              وفي الآية دلالة على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان قد حلف على الترك، وأمر له بتحلة يمينه

                              ====================



                              تفسير تفسير القرآن/ علي بن ابراهيم القمي (ت القرن 4 هـ) مصنف و مدقق



                              { يا أيها النبي لِمَ تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم } [1-2] أخبرنا أحمد بن إدريس قال حدثنا أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن ابن سيار عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى: { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك } الأية، قال اطلعت عائشة وحفصة على النبي صلى الله عليه وآله وهو مع مارية، فقال النبي صلى الله عليه وآله والله ما أقربها، فأمره الله أن يكفر يمينه.

                              قال علي بن إبراهيم كان سبب نزولها أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فإن أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك فقالت من أخبرك بهذا قال الله أخبرني فأخبرت حفصة عائشة من يومها ذلك وأخبرت عائشة أبا بكر، فجاء أبو بكر إلى عمر فقال له إن عائشة أخبرتني عن حفصة بشيء ولا أثق بقولها فاسأل أنت حفصة، فجاء عمر إلى حفصة، فقال لها ما هذا الذي أخبرت عنك عائشة، فأنكرت ذلك قالت ما قلت لها من ذلك شيئاً، فقال لها عمر إن كان هذا حقاً فأخبرينا حتى نتقدم فيه، فقالت نعم قد قال رسول الله ذلك فاجتمع..... على أن يسموا رسول الله فنزل جبرائيل على رسول الله صلى الله عليه وآله بهذه السورة { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك - إلى قوله - تحلة أيمانكم } يعني قد أباح الله لك أن تكفر عن يمينك { والله مولاكم وهو العليم الحكيم وإذا أسر النبي إلى بعض أزواجه حديثاً فلما نبأت به } [2-3] أي: أخبرت به { وأظهره الله } يعني: أظهر الله نبيه على ما أخبرت به وما هموا به { عرف بعضه } أي: أخبرها وقال لِمَ أخبرت بما أخبرتك وقوله: { وأعرض عن بعض } قال لم يخبرهم بما علم مما هموا به { قالت من أنبأك هذا قال نبأني العليم الخبير إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين } [3-4] يعني: أمير المؤمنين عليه السلام { والملائكة بعد ذلك ظهير } يعني: لأمير المؤمنين عليه السلام.


                              =============

                              تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق


                              { (1) يا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ }.

                              القمّي عن الصادق عليه السلام قال اطّلعت عائشة وحفصة على النبيّ صلّى الله عليه وآله وهو مع مارية فقال النبيّ صلّى الله عليه وآله والله ما اقربها بعد فأمره الله ان يكفّر عن يمينه وروي انّه خلا بمارية في يوم حفصة او عائشة فاطلعت على ذلك حفصة فعاتبته فيه فحرّم مارية فنزلت وقيل شرب عسلاً عند حفصة فواطأت عائشة وسودة وصفيّة فقلن له انّا نتبسّم منك ريح المغافير فحرّم العسل فنزلت ويأتي تمام الكلام فيه.

                              { (2) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمانِكُمْ } قد شرّع لكم تحليلها وهو حلّ ما عقدته بالكفارة { وَاللَّهُ مَوْلاكُمْ } متولي اموركم { وَهُوَ الْعَلِيمُ } بما يصلحكم { الْحَكِيمُ } المتقن في افعاله واحكامه

                              =============
                              تفسير تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (ت القرن 14 هـ) مصنف و مدقق


                              { يٰأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَآ أَحَلَّ ٱللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ وَٱللَّهُ غَفُورٌ } يغفر لكم ما لحقكم من ايمانكم { رَّحِيمٌ } يرحمكم بعد المغفرة.



                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
                                يعلم الله ان اسلوب اللف ودوران عندك واضح للمتابع وكنت اريد رفع الموضوع بدون تعليق لانه ليس محتاج لتوضيح فكم كررت عليك انى اتحدث عن فعل الرسول فالرسول فعل امرا ليرضي زوجاته والله انزل عليه الوحى يقول له ويخاطبه

                                { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم }


                                وهنا قلت له بعيدا عن كون العتاب موجه لمن هنا اتحدث عن الفعل الذى فعله الرسول ليرضى زوجاته

                                هل هو من وحى يوحى واو فعل خاص به...؟؟؟

                                فاخذ يلف ويدور كما ترون

                                وهنا فى هذه الايه واضح الامر وجلي ليس لمن له عقل فقط بل لمن ليس له اعقل ايضا ولا يصعب الا على الحمقى فقط


                                وهنا ليس اتهام لك بل اعلم انك تعى هذا ولكنك تتهرب وقولى هذا هو حتى ابين انك تعلم ما طرح عليك فانت لست احمق حتى تجهل ذلك وانما هو اللف ودوران كالعاده

                                وهنا يقول ان للايه وجهان وجه انه عتاب لرسول ووجه عتاب لزوجاته والارجح انه عتاب لزوجاته وهذا ليس من قول الطبطبائي وانما الطبطبائي اخبر انه عتاب لهن لكونهن جعلنا الرسول يرضخ لهن ويفعل ما فعل فهو خطاب مشوب بالعتاب لرسول وفى حقيقته عتاب لهن فهو يجمع بين الايات ولا يضع رايات ويختار منها وخرج بانه عتاب لرسوله لانه حرم على نفسه وضيق عليها وهو لم يفعل شئ محرم فعاتبه لانه اتبع زوجاته فكونه اتبع زوجاته والله عاتبه هذا يعد عتابا لزوجاته حقيقى لان الله وجه بعدم ارضائهن فى مثل ذلك فكان عتاب حقيقى لانه عتاب رسوله من اجل اتباعهن هذا ما اراد بيانه الطبطبائي

                                بمعنى انه عتاب لرسوله لانه رضخ لزوجاته وهو لم يفعل شئ محرم وبتالى رضخ لهن وحرم عليه ما كان مباح له فانزل الله وحيه يعاتبه لانه رضخ لهن وعتابه لرسول هو عتاب حقيقى لزوجاته لانه ما عاتب رسوله الا لانه اتبعهن وبحث عن رضائهن على حساب نفسه بمعنى ان الله يقول له لم تتبعهن فى شئ حلال لك وبتلى كون الله يوحى لرسوله ان لا يفعل ذلك ليرضيهن فقد نالا عتاب فى عدم اتباعهم بعد ذلك



                                نعود لتفسير الطبطبائي ونذكر قوله حول هذه الايه

                                { يا أيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضات أزواجك والله غفور رحيم }

                                بيان)

                                تبدأُ السورة بالإشارة إلى ما جرى بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبين بعض أزواجه من قصة التحريم فيعاتب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بتحريمه ما أحلَّ الله له ابتغاءً لمرضاة بعض أزواجه ومرجعه إلى عتاب تلك البعض والانتصار له صلى الله عليه وآله وسلم كما يدل عليه سياق الآيات.

                                ثم تخاطب المؤمنين أن يقوا أنفسهم من عذاب الله النار التي وقودها الناس والحجارة وليسوا يجزون إلا بأعمالهم ولا مخلص منها إلا للنبي والذين آمنوا معه ثم تخاطب النبي بجهاد الكفار والمنافقين.

                                وتختتم السورة بضربه تعالى مثلاً من النساء للكفار ومثلاً منهن للمؤمنين.

                                وظهور السياق في كون السورة مدنية لا ريب فيه.

                                قوله تعالى: { يا أيها النبي لم تحرِّم ما أحلَّ الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم } خطاب مشوب بعتاب لتحريمه صلى الله عليه وآله وسلم لنفسه بعض ما أحل الله له، ولم يصرح تعالى به ولم يبين أنه ما هو؟ وماذا كان؟ غير أن قوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } يومي أنه كان عملاً من الأعمال المحللة التي يقترفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ترتضيه أزواجه فضيَّقن عليه وآذينه حتى أرضاهن بالحلف على أن يتركه ولا يأتي به بعد.

                                فقوله: { يا أيها النبي } علَّق الخطاب والنداء بوصف النبي دون الرسول لاختصاصه به في نفسه دون غيره حتى يلائم وصف الرسالة.

                                وقوله: { لم تحرم ما أحل الله لك } المراد بالتحريم التسبب إلى الحرمة بالحلف على ما تدل عليه الآية التالية فإن ظاهر قوله: { قد فرض الله لكم تحلّة أيمانكم } الخ، أنه صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ذلك ومن شأن اليمين أن يوجب عروض الوجوب إن كان الحلف على الفعل والحرمة إن كان الحلف على الترك، وإذ كان صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ترك ما أحل الله له فقد حرم ما أحل الله له بالحلف.

                                وليس المراد بالتحريم تشريعه صلى الله عليه وآله وسلم على نفسه الحرمة فيما شرع الله له فيه الحلّية فليس له ذلك.

                                وقوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } أي تطلب بالتحريم رضاهن بدل من { تحرم } الخ، أو حال من فاعله، والجملة قرينة على أن العتاب بالحقيقة متوجه إليهن، ويؤيده قوله خطاباً لهما: { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } الخ، مع قوله فيه: { والله غفور رحيم }.

                                قوله تعالى: { قد فرض الله لكم تحلَّة أيمانكم والله مولاكم وهو العليم الحكيم } قال الراغب: كل موضع ورد فرض الله عليه ففي الإيجاب الذي أدخله الله فيه، وما ورد من فرض الله له فهو في أن لا يحظره على نفسه نحو { ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له } وقوله: { قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم }. انتهى. والتحلة أصلها تحللة على وزن تذكرة وتكرمة مصدر كالتحليل، قال الراغب: وقوله عز وجل: { قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم } أي بيَّن ما تحل به عقدة أيمانكم من الكفارة.

                                فالمعنى: قد قدَّر الله لكم - كأنه قدره نصيباً لهم حيث لم يمنعهم عن حل عقدة اليمين - تحليل أيمانكم بالكفارة والله وليُّكم الذي يتولى تدبير أُموركم بالتشريع والهداية وهو العليم الحكيم.

                                وفي الآية دلالة على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم كان قد حلف على الترك، وأمر له بتحلة يمينه

                                ====================













                                عندك مشكلة في عدم قراءة المشاركات قراءة فهمية!!!
                                كيف اقولك انظر الى مشاركتك السابقة
                                وقارنها بمشاركتي:
                                المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله_8

                                السلام عليكم اخي لاناصب ولارافض
                                قلنا لك لننهي تحاورنا في استدلالك للاية وكنا قد اتفقنا واياك
                                وهاانت تعود مجددا
                                لابأس ساعود لك من حيث تشاء.
                                في هذه الاية تفسيران عندنا نحن الشيعة
                                1-
                                وقوله: { لم تحرم ما أحل الله لك } المراد بالتحريم التسبب إلى الحرمة بالحلف على ما تدل عليه الآية التالية فإن ظاهر قوله: { قد فرض الله لكم تحلّة أيمانكم } الخ، أنه صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ذلك ومن شأن اليمين أن يوجب عروض الوجوب إن كان الحلف على الفعل والحرمة إن كان الحلف على الترك، وإذ كان صلى الله عليه وآله وسلم حلف على ترك ما أحل الله له فقد حرم ما أحل الله له بالحلف.
                                { تبتغي مرضاة أزواجك } يومي أنه كان عملاً من الأعمال المحللة التي يقترفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ترتضيه أزواجه فضيَّقن عليه وآذينه حتى أرضاهن بالحلف على أن يتركه ولا يأتي به بعد.
                                2-ان العتاب والكلام كان موّجه الى نسائه
                                وقوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } أي تطلب بالتحريم رضاهن بدل من { تحرم } الخ، أو حال من فاعله، والجملة قرينة على أن العتاب بالحقيقة متوجه إليهن،

                                ويؤيده قوله خطاباً لهما: { إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما } الخ، مع قوله فيه: { والله غفور رحيم }.
                                ارجوا ان تكون المعلومات واضحة لك
                                عن تفسير الشيعة.
                                اما اذا تريد تستدل باقوال علماءك ولااعتقد انك تستطيع ذلك لما في قولهم من طامات
                                فهل يوجد اختلاف بين مشاركتي ومشاركتك!!!!!!!!!!!
                                اخي لاناصب ولارافض
                                اقترح عليك ان تتفكر في موضوعية ماتطرحه هنا في منتدى
                                العقائد وليس مجرّد كتابة موضوع خالٍ من الموضوعية

                                ويترك الحكم للقارئ الكريم والسادة المشرفين والاعضاء

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X