إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حول قوله تعالى(وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى(3)إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    اخشا ان يترك الاجابه ويرد على هذه المشاركه

    تعليق


    • #92
      ....................................

      تعليق


      • #93
        ....................................

        تعليق


        • #94
          ..................................

          تعليق


          • #95
            يـــــر فـــــــــع

            تعليق


            • #96
              .................................

              تعليق


              • #97
                يتضح من الاخ ناصب لماذا لا ناصب علامات الافلاس التامة من الامور الجوهرية العقائدية فلجأ الى نصب مصائد يتصيد فيها بالماء العكر ....هات ما في دلوك النتن العفن هل تريد تكذيب رسول الله ام ماذا مراوغ لخمس صفحات متتالية تأبى الا الباطل ...

                تعليق


                • #98
                  المشاركة الأصلية بواسطة ali127997
                  يتضح من الاخ ناصب لماذا لا ناصب علامات الافلاس التامة من الامور الجوهرية العقائدية فلجأ الى نصب مصائد يتصيد فيها بالماء العكر ....هات ما في دلوك النتن العفن هل تريد تكذيب رسول الله ام ماذا مراوغ لخمس صفحات متتالية تأبى الا الباطل ...
                  لم اجد عندك شئ ولذلك فى سلة المهملات

                  يـــر فــــــع

                  من يجيب

                  تعليق


                  • #99
                    سؤالك عن الوجه الذي تتلاءم به الآية الأولى من سورة التحريم: (( يا أيها النبي لم تحرّم ما أحلّ الله لكَ تبتغي مرضات أزواجك... )) (التحريم:1) مع كون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) معصوماً يقف عند أمر الله ونهيه.
                    أولاً:
                    ليس المراد بالتحريم هنا أنّ الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) شرع على نفسه الحرمة مقابل ما شرع الله له من الحلية فهذا ما لم يكن.. بل يعني أنّه منع على نفسه ما هو حلال له وأوجبه بالحلف. وهذا ليس تشريعاً ولا قبيحاً فان تحريم المرء ما هو حلال له بسبب من الأسباب او لغير سبب ليس حراماً ولا من جملة الذنوب.. مع أنه قد يقال لتارك النَفل لمَ لَم تفعله مع كونه نفلاً؟ وبقرينة (( تبتغي مرضاة أزواجك )) يظهر ان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) قام بعمل مما أحل الله له فآذاه بعض أزواجه وضيقن عليه وألجأنه بسبيل إرضائهن على ان يحلف لهن بتركه وعدم فعله بعد ذلك والمسؤولية في هذا تتوجه إليهن في الحقيقة فهن من حملنه على ما ليست لهن بحق. ويؤيد ذلك قوله تعالى: (( ان تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه )) (التحريم:4).
                    ويومئ إلى ذلك إنّ الله تعالى حين أمر نبيّه أن يتحلل من يمينه في قوله: (قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم)، ختمها بقوله (( والله مولاكم وهو العليم الحكيم )) (التحريم:2) فهي تشعر بالنصرة له (صلى الله عليه وآله وسلم) وبيان علم الله وحكمته التي كانت وراء أمره له.
                    وهذا هو الوارد في الخبر:
                    فقد روي: (أن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) كان في بيت حفصة في نوبتها فاستأذنته في الذهاب إلى بيت أبيها لحاجة فاذن لها فلما ذهبت أرسل إلى جاريته مارية القبطية فكانت عنده.. فلما عادت حفصة ووجدتها خاصمته قائلة: انما أذنت لي من أجل هذا، أدخلت أمَتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي.. أما رأيت لي حرمة وحقاً؟! فقال صلوات الله عليه: (أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي)؟ وقال لها اسكتي.. الحديث.
                    ويبدو ان أخريات ظاهرن حفصة ومنهن عائشة ولم يرضين حتى حلف على عدم مقاربته لمارية بعد ذلك.
                    وحين أنزل الله سورة التحريم ومع تكريمه له في مخاطبته بلقب النبوّة فان قوله: (لمَ تحرم) مشوب بالعتاب ولذلك فانه حين تحلل من يمينه طلق حفصة، وهجر نساءه سبعة وعشرين يوماً وسكن في مشربة أم إبراهيم (مارية القبطية) ونزلت آية التخيير له في نسائه.
                    وبهذا يتضح لك أنّ لا منافاة بين الخطاب في هذه الآية وبين العصمة.
                    ثانياً:
                    أ- إنّ كلّ ما ورد في القرآن الكريم مما ظاهره عتاب أو لوم للنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فهو محمول على مخالفة الأولى من حيث المصلحة الواقعية شخصية أو اجتماعية حزبية، أو سياسية، أو ما يشبه ذلك وليس على المخالفة الشرعية أو الخلقية.
                    ب- إنّ كثيراً مما خوطب به الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في القرآن مما لا يناسب مقامه أو ما هو مفروض فيه كرسول علماً وتوحيداً وعصمةً لا يقصد به الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) نفسه وإنّما الناس ولذلك ورد في الحديث عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، وعن الامام الصادق (عليه السلام) قال: (إنّ الله تعالى بعث نبيّه بإياكَ اعني واسمعي يا جارة، فالمخاطبة للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والمعنى للناس).
                    وذكروا في الأمثلة قوله تعالى: (( لا تدع مع الله إلهاً آخر فتلقى في جهنم ملوماً مدحوراً )) (الاسراء:39) ، وقوله تعالى: (( يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين )) (الاحزاب:1) فهما مما لا يمكن ان يصدرا عنه بحكم علمه وعصمته.
                    وقوله تعالى على سبيل الأخبار: (( ولو تقول علينا بعض الأقاويل* لأخذنا منه باليمين* ثم لقطعنا منه الوتين )) (الحاقة:44ـ46) فانّ القصد فيها ان يعلم الناس أنّه لا يمكن ان يفعل ذلك لا تجويز المنقول عليه حاشاه.

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
                      سؤالك عن الوجه الذي تتلاءم به الآية الأولى من سورة التحريم: (( يا أيها النبي لم تحرّم ما أحلّ الله لكَ تبتغي مرضات أزواجك... )) (التحريم:1) مع كون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) معصوماً يقف عند أمر الله ونهيه.
                      أولاً:
                      ليس المراد بالتحريم هنا أنّ الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) شرع على نفسه الحرمة مقابل ما شرع الله له من الحلية فهذا ما لم يكن.. بل يعني أنّه منع على نفسه ما هو حلال له وأوجبه بالحلف. وهذا ليس تشريعاً ولا قبيحاً فان تحريم المرء ما هو حلال له بسبب من الأسباب او لغير سبب ليس حراماً ولا من جملة الذنوب.. مع أنه قد يقال لتارك النَفل لمَ لَم تفعله مع كونه نفلاً؟ وبقرينة (( تبتغي مرضاة أزواجك )) يظهر ان الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) قام بعمل مما أحل الله له فآذاه بعض أزواجه وضيقن عليه وألجأنه بسبيل إرضائهن على ان يحلف لهن بتركه وعدم فعله بعد ذلك والمسؤولية في هذا تتوجه إليهن في الحقيقة فهن من حملنه على ما ليست لهن بحق. ويؤيد ذلك قوله تعالى: (( ان تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما وإن تظاهرا عليه )) (التحريم:4).
                      ويومئ إلى ذلك إنّ الله تعالى حين أمر نبيّه أن يتحلل من يمينه في قوله: (قد فرض الله لكم تحلة أيمانكم)، ختمها بقوله (( والله مولاكم وهو العليم الحكيم )) (التحريم:2) فهي تشعر بالنصرة له (صلى الله عليه وآله وسلم) وبيان علم الله وحكمته التي كانت وراء أمره له.
                      وهذا هو الوارد في الخبر:
                      فقد روي: (أن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) كان في بيت حفصة في نوبتها فاستأذنته في الذهاب إلى بيت أبيها لحاجة فاذن لها فلما ذهبت أرسل إلى جاريته مارية القبطية فكانت عنده.. فلما عادت حفصة ووجدتها خاصمته قائلة: انما أذنت لي من أجل هذا، أدخلت أمَتك بيتي ثم وقعت عليها في يومي وعلى فراشي.. أما رأيت لي حرمة وحقاً؟! فقال صلوات الله عليه: (أليس هي جاريتي قد أحل الله ذلك لي)؟ وقال لها اسكتي.. الحديث.
                      ويبدو ان أخريات ظاهرن حفصة ومنهن عائشة ولم يرضين حتى حلف على عدم مقاربته لمارية بعد ذلك.
                      وحين أنزل الله سورة التحريم ومع تكريمه له في مخاطبته بلقب النبوّة فان قوله: (لمَ تحرم) مشوب بالعتاب ولذلك فانه حين تحلل من يمينه طلق حفصة، وهجر نساءه سبعة وعشرين يوماً وسكن في مشربة أم إبراهيم (مارية القبطية) ونزلت آية التخيير له في نسائه.
                      وبهذا يتضح لك أنّ لا منافاة بين الخطاب في هذه الآية وبين العصمة.
                      ثانياً:
                      أ- إنّ كلّ ما ورد في القرآن الكريم مما ظاهره عتاب أو لوم للنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فهو محمول على مخالفة الأولى من حيث المصلحة الواقعية شخصية أو اجتماعية حزبية، أو سياسية، أو ما يشبه ذلك وليس على المخالفة الشرعية أو الخلقية.
                      ب- إنّ كثيراً مما خوطب به الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) في القرآن مما لا يناسب مقامه أو ما هو مفروض فيه كرسول علماً وتوحيداً وعصمةً لا يقصد به الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) نفسه وإنّما الناس ولذلك ورد في الحديث عن الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم)، وعن الامام الصادق (عليه السلام) قال: (إنّ الله تعالى بعث نبيّه بإياكَ اعني واسمعي يا جارة، فالمخاطبة للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والمعنى للناس).
                      وذكروا في الأمثلة قوله تعالى: (( لا تدع مع الله إلهاً آخر فتلقى في جهنم ملوماً مدحوراً )) (الاسراء:39) ، وقوله تعالى: (( يا أيها النبي اتق الله ولا تطع الكافرين والمنافقين )) (الاحزاب:1) فهما مما لا يمكن ان يصدرا عنه بحكم علمه وعصمته.
                      وقوله تعالى على سبيل الأخبار: (( ولو تقول علينا بعض الأقاويل* لأخذنا منه باليمين* ثم لقطعنا منه الوتين )) (الحاقة:44ـ46) فانّ القصد فيها ان يعلم الناس أنّه لا يمكن ان يفعل ذلك لا تجويز المنقول عليه حاشاه.
                      اولا حديثك عن التشريع وانه ليس تشريع لنا ونه خاص هذا تحدثنا عنه ولم نقل نحن انه تسريع لنا عندما حرم

                      وانما الحوار فى كونه

                      هل فعل ما ارده الله منه او لا


                      وهنا انت تقول
                      إنّ كلّ ما ورد في القرآن الكريم مما ظاهره عتاب أو لوم للنبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم) فهو محمول على مخالفة الأولى من حيث المصلحة الواقعية شخصية أو اجتماعية حزبية، أو سياسية، أو ما يشبه ذلك
                      فهل هنا تتفق معنا انه لم يفعل ما ارد الله حيث قولك خالف الاولى وبتالى الرشده الله الى الاولى

                      ان كان ليس كذلك اذا فلماذا تقول خالف الاولى وبتالى نسال ومن وجهه للاولى

                      ارجو ان تجيب


                      تعليق


                      • عندنا مره اخرى لوضع النقط

                        .......................................

                        يرفع

                        تعليق


                        • ............................

                          تعليق


                          • .................................

                            تعليق


                            • يــــــــر فــــــــــــــــــع

                              تعليق


                              • ....................................

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X