من حق المسلم على المسلم المناصحة فنحن إلى الله سائرون وغدا او بعد غد ملاقوه فلنعد للسؤال جوابه .. لذا فلنتدبر هذه الآية الليلة جيدا
قال تعالى :
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
انتبهوا جيد لقول الله تعالى :
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
-------
ومعناها ببساطة السنة وأهلها أن الله جعل أصحاب رسول يغيظون الكفار ..
فهل يغيظكم أصحاب رسول الله ؟ هل تحبونهم ؟
الجواب متروك لسابق المعرفة
والسلام لأهله
موالي آل البيت
خالد
قال تعالى :
مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا
انتبهوا جيد لقول الله تعالى :
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ
-------
ومعناها ببساطة السنة وأهلها أن الله جعل أصحاب رسول يغيظون الكفار ..
فهل يغيظكم أصحاب رسول الله ؟ هل تحبونهم ؟
الجواب متروك لسابق المعرفة
والسلام لأهله
موالي آل البيت
خالد

تعليق