المشكله هى انك اصبحة صندوق #### لا تستريح الا بان ترمى بالقذارات
فلماذا تريد جر الموضوع الى صندوقك
هذا يرفع للاداره
فلماذا تريد جر الموضوع الى صندوقك
هذا يرفع للاداره
فما موجود بالاحمر هو شتم مبطن
سواء اغتاضيت لاني احرقت موضوعك او لا ، اذا تطوّل لسانك زر التبليغ موجود.
هذا اولا
ثانيا
لايقول ان الله كان يمدح عمر عندما كان عمر يسجد لإله التمر الا المطي
فهذا ليس خروج على ادب الحوار
فعندما نقول لايحترم ابليس الا الحمار على سبيل المثال فاننا لانخرج عن قواعد الحوار لانه في عقيدتنا كمسلمين الذي يقول باحترام ابليس هو حمار ونص.
وكذلك الذي يقول ان الله يمدح المشرك اثناء شركه
فهذا مطي مكعب لانه لايفهم من الاسلام شيء
فهل تقول انتَ ذلك ليحق لك ان تشتكي علي بتهمة الشتيمة؟
إن لم تقل فعلى اي اساس تعترض؟
ان لم تقر بمدح عمر وهو يشرك بالله تصبح عليك انت تهمة الشتيمة بالعلامة #### اعلاه وبجر الموضوع الى صندوقك
راينا كيف اتناقض يقر بانه لا يمكن ان يمدح الله شخص ثم يكون على خلاف مدحه وهذا فى قبوله ما بالازرق ولكنه يرجع ويناقض نفسه عندما يقول لا اقبل ما فى الاحمر
لماذا تعيد الكذب
الاخوة المشرفون
هل لاحظتم كم مرة يدعي علي نفس الكذبة مع العلم ان شرحي واضح.
كررت مرارا ان المدح والذم ملازم للفعل ، وبانفكاك الفعل الى فعل مضاد تنفك عن الشخص حالة الذم او المدح الى الحالة المخالفة المناسبة للفعل الجديد.
لكنه يصر على تكذيبي كل مرة
فالنقاش مع هذا وصل الى طريق مسدود بعد ان اصبح يفتري على محاوره جهاراً
فهل فيها فرق كلاهما يصبفى ان الله لا يمدح الا من هو مستحق فما بالك ان كان المديح هو قبل خلقهم
فى ان الله مدح اشخاص قبل خلقهم دون ان نحدد منه هم وانما هم اصحاب الرسول
فهنا ما دخلنا فى ابليس
هل مدح الله ابليس حتى تسالنا عنه
وقولك فى عمر رضي الله عنه ايضا هو تحديد لاشخاص ليس هو حوارنا وانما نتحدث عن الايه التى يخبر الله فيها مدحه لاصحاب النبي عند الامم السابقه
فى ان الله مدح اشخاص قبل خلقهم دون ان نحدد منه هم وانما هم اصحاب الرسول
فهنا ما دخلنا فى ابليس
هل مدح الله ابليس حتى تسالنا عنه

وقولك فى عمر رضي الله عنه ايضا هو تحديد لاشخاص ليس هو حوارنا وانما نتحدث عن الايه التى يخبر الله فيها مدحه لاصحاب النبي عند الامم السابقه
استعراضنا لعمر وابن خالته ابليس هو لتوضيح الحالة بمثال يستوعبه القاريء بسهولة.
فقد ذم الله عزوجل عمر وابو بكر قبل اسلامهم عندما كانوا مشركين بالاية :
إِن تَكْفُرُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنكُمْ وَلَا يَرْضَى لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ وَإِن تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ [الزمر : 7]
فعدم رضى الله الكفر والشرك لعباده هو ازلي، وعندما كانا الاثنين في حالة الشرك كانا في موضع الذم كما تخبرنا الاية ، فلايجوز ان يكون عمر مذموما وممدوحا في لحظة الشرك بل يجب ان تلازمه حالة واحدة وهي الذم مصداقا للاية السابقة.
ونفس الشيء يُقال على الصحابة الممدوحين ، فلو كان الصحابي ممدوح ودوام مدحه للابد لكان ممدوحا على ارتداده ولبقي ممدوحاً وهو يدخل جهنم عندما تستقبله زبانيتها بالنعل والقنادر وهذا لايقوله الا من سفّه عقله.
- صحيح

عن ابن عباس رضى الله تعالى عنهما قال خطب رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال يا ايها الناس انكم محشورون إلى الله حفاة عراة غرلا ثم قال كما بدأنا اول خلق نعيده وعدا علينا انا كنا فاعلين إلى آخر الآية ثم قال الا وان اول الخلائق يكسى يوم القيامة ابراهيم الا وانه يجاء برجال من امتى فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول يا رب اصحابي فيقال انك لا تدرى ما احدثوا بعدك فأقول كما قال العبد الصالح وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتنى كنت انت الرقيب عليهم فيقال ان هؤلاء لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم.
منطقك متهااااااوي وقد احرقته لك.
تعليق