أخاهم هودا معناها أن المسلم والكافر يمكن أن يعبر عنهما بالأخوين ردا على قولك إخواننا
أما قولك أني لماذا أخرجت معاوية من كلام علي ومطالبتك بالدليل فأقول أني لم أخرج معاوية بل أخرجه المسلمون شيعة وسنة والدليل من كتب الشيعة لا أكثر منه وأما من كتب السنة فأعطيتك 14 فما رأيك أن ترد عليها حتى تعرف لماذا أجب أجب
وبالنسبة لهذه الصفحة فما هي هل هي من روايات أجاثا كريستي ؟
وبالنسبة لهذه الصفحة فما هي هل هي من روايات أجاثا كريستي ؟
آآآآآآآآآخ لا أستطيع السخرية من كتب الشيعة كما تفعل
أعذرنى أنا أرد بإحترام وبدليل .
وإخواننا وديننا واحد ونبينا واحد وووو وهو كافر ثم يترحم الحسين عليه السلام على كافر
هذا والله إفتراء عظيم وقدح فى أهل البيت فالله سبحانه وتعالى نهانا عن الإستغفار للكافر "ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أصحاب الجحيم "
وهو هنا مات فكيف يستغفر له الحسين رضى الله عنه وهو من هو علما وفقها وتدبرا
لا حول ولا قوة إلا بالله
وكيف يترحم على عليه السلام على طلحة رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة اعلم رحمك الله أنك إن أتيت بحرام فإنك أن تدرى بطعن فى الدين أو لا ترضى بحكم الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم
لو كان معاوية ومن معه كفار ما ترحم عليه الحسين رضى الله عنه ماقال عنهم على عليه السلامربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء
لو كانوا كفرة لكانت اموالهم غنائم وحريمهم سبايا !
لو كانوا كفرة ماسلم الحسن رضى الله عنه رقاب المسلمين ليد أحد منهم !
لوجب على الإمام قتلهم إن كانوا مرتدين ! هؤلاء من قال على عليه السلام فيهم لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم! كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم! إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف، خوفاً من العقاب، ورجاء للثواب)
[نهج البلاغة ص143 دار الكتاب بيروت 1387ه بتحقيق صبحي صالح، ومثل ذلك ورد في "الإرشاد" ص126].
من شاء فليؤمن بما جاء به محمد صلى الله عليه وآله وسلم فى القرآن والسنة الصحيحة وما قاله وفعله أهل البيت ومن شاء ........
أولا أخي كلامك مكرر كالعادة وليس فيه جديد إلا من كتاب أبي مخنف وثانيا أن ابا مخنف ينقل الرواية من ابن الأثير أي أن الرواية سنية وليست ملزمة لنا وثالثا وهو الأهم أقول هل نسيت كل تلك المحاضرات التي كنت تلقيها علي عن علم الحديث والاهتمام التام بالسند أم أنك اكتفيت هذه المرة برواية سنية في كتاب شيعي وبدون سند
ولا أدري كيف تقول أن الحقائق أصبحت واضحة في حين أن هناك الكثير مما لم ترد عليه
آآآآآآآآآخ لا أستطيع السخرية من كتب الشيعة كما تفعل
أعذرنى أنا أرد بإحترام وبدليل .
وإخواننا وديننا واحد ونبينا واحد وووو وهو كافر ثم يترحم الحسين عليه السلام على كافر
هذا والله إفتراء عظيم وقدح فى أهل البيت فالله سبحانه وتعالى نهانا عن الإستغفار للكافر "ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أصحاب الجحيم "
وهو هنا مات فكيف يستغفر له الحسين رضى الله عنه وهو من هو علما وفقها وتدبرا
لا حول ولا قوة إلا بالله
وكيف يترحم على عليه السلام على طلحة رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة اعلم رحمك الله أنك إن أتيت بحرام فإنك أن تدرى بطعن فى الدين أو لا ترضى بحكم الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم
لو كان معاوية ومن معه كفار ما ترحم عليه الحسين رضى الله عنه ماقال عنهم على عليه السلامربنا واحـد ونبينا واحـد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا، الأمر واحد إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان ونحن منه براء
لو كانوا كفرة لكانت اموالهم غنائم وحريمهم سبايا !
لو كانوا كفرة ماسلم الحسن رضى الله عنه رقاب المسلمين ليد أحد منهم !
لوجب على الإمام قتلهم إن كانوا مرتدين ! هؤلاء من قال على عليه السلام فيهم لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم! كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم! إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف، خوفاً من العقاب، ورجاء للثواب)
[نهج البلاغة ص143 دار الكتاب بيروت 1387ه بتحقيق صبحي صالح، ومثل ذلك ورد في "الإرشاد" ص126].
من شاء فليؤمن بما جاء به محمد صلى الله عليه وآله وسلم فى القرآن والسنة الصحيحة وما قاله وفعله أهل البيت ومن شاء ........
تعليق