كلامك متناقض , اذا انت ما تقدر تحدد مكانه بالسماء معناته ما تقدر تقول انه بالسماء , و اذا بالسماء (أي سماء تقصد ؟ الأولى الثانية ؟ أي وحده)
و بعدين تقول انه موجود في الأرض معناته إنت مو محدد لنا وين مكانه بالضبط , و من كلامك أفهم أنه الله يتنقل في كل مكان يعني اذا كان في هذه المنطقة إذا هو ليس في تلك المنطقه إذا أنت تشبهه بمخلوق كما قال لك الاخوه و كونك لا تستطيع تحديد مكانه , اذا لا يمكنك القول بأنه في السماء و اذا قلت لي ذلك قلي أين بالضبط , هذا هو سؤال العامية (أين هو الله ؟ )
انا اخبرتك
في السماء اي علي السماء فوق السبع سماوات
وهذا ما قرره القران و قررته السنة
استاذ جمبري قلت (إذاً لم يكن الله مع رسول الله صلى الله عليه وآله وأبي بكر يوم الغار)
قلت (تابع التابعين) : تفسير اهل السنة للمعية ان المعية بالصفات و ليست بالذات بمعني ان الله بذاته في السماء وحينما نقول الله معنا نقصد الله معنا بصفاته بسمعه ببصره بعلمه بقدرته اما بذاته ففي السماء
يا مهرج
كلامك مضحك جدا ..
أولا : لا يجوز بوجه أن تقول : ذات الله في السماء وصفاته في الأرض . لأن صفاته تعالى عين ذاته . ونحن إذا قلنا بأن الله في السماء وفي الأرض وفي كل مكان ، إنما نعني أنه تعالى محيط بكل شيء علما ، فهذا معنى وجوده عندنا ( سواء في الأرض أو السماء ) يا أحمق .
ثانيا : واضح أنك تفسر القرآن بهواك يا أحمق ؟ فالآية التي تفيد وجوده تعالى في السماء تفسرها بالذات ، والآيات التي تفيد وجوده في الأرض تفسرها بالصفاة . والكلام ببلاش
أولا : لا يجوز بوجه أن تقول : ذات الله في السماء وصفاته في الأرض . لأن صفاته تعالى عين ذاته . ونحن إذا قلنا بأن الله في السماء وفي الأرض وفي كل مكان ، إنما نعني أنه تعالى محيط بكل شيء علما ، فهذا معنى وجوده عندنا ( سواء في الأرض أو السماء ) يا أحمق .
ثانيا : واضح أنك تفسر القرآن بهواك يا أحمق ؟ فالآية التي تفيد وجوده تعالى في السماء تفسرها بالذات ، والآيات التي تفيد وجوده في الأرض تفسرها بالصفاة . والكلام ببلاش
( الجمري )
( الجمري )
معنى قولنا ان الله بذاته في السماء
ان ذات الله و صفات الذات في السماء
فيد الله ووجه الله و عين الله هي من ذات الله
وذات الله في السماء
اما سمع الله و بصره فيعني ان الله يسمعنا في كل مكان و يرانا في كل مكان من فوق عرشه سبحانه
انك لو قلت ان الرحمة تنزل في الثلث الاخير الي السماء الدنيا
فالان الرحمة في السماء الدنيا لانه ثلث الليل الاخر في ايطاليا
وانك لو قلت ان الثواب ينزل في الثلث الاخير الي السماء الدنيا
فالان الثواب في السماء الدنيا لانه ثلث الليل الاخر في الصين الشعبية
وعليه فهذه شبهة متوزاية يعني عليا و عليك و لا تفيد اهل الاثبات او اهل التأويل
فضلا عن انها من باب التكييف و الامور الغيبية لا تقاس بالمقاييس المنطقية العقلية
والا كفرنا بمعجزات الانبياء و كرامات الاولياء
مشاركتك فيها سب لعلمائي و مذهبي فأقول شكرا لك و حاول ان تمثل اخلاق الائمة رضوان الله عليهم
والرد علي مشاركتك سبق لو كنت قرأت كل كلامي
فهل هدمت مذهبي يا دكتور؟
المشاركة الأصلية بواسطة تابع التابعين فإن الله ليس كالاجسام و الكيف في حقه مجهول و لا يقاس بالاجسام وتستخدم في بمعني علي في لغة العرب حيث ان قولنا ان الله في السماء يعني ان الله علي السماء فوقها بائن من خلقه كما في قوله تعالى (رواسي في الأرض) أي على الأرض وكما في قوله تعالى عن فرعون (ولأصلبنكم في جذوع النخل) أي على جذوع النخل
تعليق