إعـــــــلان

**المعتمد في التاريخ** · 04-07-2014, 09:16 AM

عنزة آل أبي سفيان
كان هناك منافقون لا يعلموهم رسول الله صلى الله عليه واله وسلم مردوا على النفاق
أما التقوى فلم تكن معروفة لأربابكم
فهذا ابو بكر كان يضرب مولاه في الحج وهو محرم
وهذا عمر يتهم الرسول صلى الله عليه واله وسلم بالهجر
وبعضهم إردتد يوم احد
وبعضهم حاول قتل رسول الله صلى الله عليه واله وسلم

والتقوى لا يقررها لأنها حالية نفسيه

والأحاديث والتجارب تخبرنا أن أربابكم كانوا فاقدين للإيمان فضلا عن التقوى

نقطة على السطر...

لو كانوا اصلا مؤمنين لما تركوا المصطفى وفروا من المعارك...

**المستبصرالمهدوي** · 04-07-2014, 04:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مالك العنزي

الفضيلة بالتقوى لا بالاعمال الظاهرة لذلك نقول يلزم نص على التفضيل ولا يمكن الرجوع الى عمل كل شخص
والنص الملزم لنا هو القرآن والسنة واجماع الامة
ايها تحقق وتبين صحته اصبح لزاما لنا
تحقق اجماع الصحابة بما فيهم علي وهذا يكفي

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .

إذاً أساس التفاضل بين الناس هو كما قال التفتازاني
( وأما إجمالا فقد تطابق الكتاب والسنة والإجماع على أن الفضل للعلم
والتقوى قال الله تعالى ( إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ) وقال الله تعالى ( قُلْ
هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ ) وقال الله تعالى ( يَرْفَعِ اللَّهُ
الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ )
وقال النبي ( ص ) ( الناس سواسية كأسنان المشط لا فضل لعربي على
عجمي إنما الفضل بالتقوى )
وقال عليه السلام ( إن فضل العالم على العابد
كفضل القمر ليلة البدر على سائر الكواكب وإن العلماء ورثة الأنبياء )
وقال عليه السلام ( فضل العالم على العابد كفضلي على أدناكم ))
ـ شرح المقاصد ج 2 ـ

إذاً الأساس القرآني للتفاضل بين الناس التقوى والعلم
ويضاف على هذا الأساس العام أسس خاص بالصحابة وهو

( لقد دل الكتاب والسنة على أوجه حَكَمَا بها في المفاضلة بين الصحابة ،
وجماع هذه الأوجه هو ما سلف من كل واحد منهم من أعمال البر
والطاعات التي تتفاضل منزلتها عند الله .
فمن أوجه التفاضل بينهم : السبق إلى الإسلام فالسابق إلى الإسلام أفضل
من المسبوق )
ـ مباحث المفاضلة في العقيدة ل محمد بن عبد الرحمن الشظيفي ـ
( ثم إنهم ليسوا على درجة واحدة في الفضل بل بحسب سبقهم إلى الإسلام
والجهاد والهجرة ، وبحسب ما قاموا به من أعمال تجاه نبيهم ودينهم )
ـ شرح العقيدة الواسطية ل صالح الفوزان ـ
( وتمايُز الناس وتفاوتهم إنما يكون بحسب الإيمان ، وبحسب آثار الإيمان ،
فأفضلهم أكملهم إيماناً وأكملهم أعمالاً وأكملهم وأحسنهم أقوالاً وأحوالاً ،
وأبعدهم عن الآثام ، وأبعدهم عن أنواع الإجرام ، هذا هو أكملهم عند الله
وأكرمهم ، وأرقاهم منزلة )
ـ شرح الطحاوية لابن جبرين درس رقم 49 ـ

وكما هو واضح من كل هذا الأعمال الظاهرة من أوجه التفاضل وليس كما تزعم

هل ستقبل هذا الكلام كله أم لك رأي مختلف مع بعضه ؟؟؟

والحمد لله رب العالمين

**مالك العنزي** · 04-07-2014, 04:21 PM

انا قلت الافضلية بالتقوى فماهو الجديد الذي اتيت به ؟

**أبوحيدرة** · 04-07-2014, 04:58 PM

يقول العنزي

تحقق اجماع الصحابة بما فيهم علي وهذا يكفي

لا تعليق
كلام بدون دليل !!

أعانكم الله يا أتباع مدرسة اهل البيت

**مالك العنزي** · 04-07-2014, 06:21 PM

هو يسأل من كتبنا وهذا ثبت من كتبنا بالاسناد الصحيح والمتواتر وهو يعرف هذه الاثار وهي مشهورة

**المستبصرالمهدوي** · 04-07-2014, 07:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مالك العنزي

انا قلت الافضلية بالتقوى فماهو الجديد الذي اتيت به ؟

وباقي ما ورد في المشاركة هل توافق عليه أم تختلف معه ؟؟؟

**مالك العنزي** · 04-07-2014, 08:35 PM

مشاركاتك طويلة حدد ماذا تقصد بالضبط

**المعتمد في التاريخ** · 04-07-2014, 10:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة مالك العنزي

انا قلت الافضلية بالتقوى فماهو الجديد الذي اتيت به ؟

بس لا يكون عنزة آل ابي سفيان مفكر أن وسيجنبها الأتقى نزلت في أبي بكر؟؟؟

هذه ليس أية مفاضلة ولا يجب أن تكون أصلا

المفاضلة تكون بالتنافس على فعل شيئ معين

مثل هل يستوي
من المؤمنين رجال
مثلا في الحروب
مثلا في العلم
مثلا في السبق إلى الإسلام
مثلا هناك من يتنافس في الجبن ينزو إلى جبل إحد كأنه أروى
يحاول قتل النبي صلى الله عليه واله وسلم
الله عز وجل يقول أطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الأمر منكم
وعمر يقول حسبنا كتاب الله.
النبي صلى الله عليه واله وسلم يأمر عمر بقتل فلان فلا يفعل
يأمره بالقتال فيهرب
يأمره بالطاعة فيعصيه
يعني لا يوجد صفة سيئة إلا وهي في إبن صاهاك.
وهذا يقول
التقوى؟؟؟؟!!!!!
التقوى هذه تبلها وتشرب ماؤها. لأن التقوى حالة خاصة بالشخص وليست تنافس

**المستبصرالمهدوي** · 05-07-2014, 02:38 AM

المشاركة الأصلية بواسطة مالك العنزي

مشاركاتك طويلة حدد ماذا تقصد بالضبط

مشاركتي تأخذ وقت للقراءة أقل من دقيقتين ثم تقول طويلة !!!!!!!!!!!!!

سنحدد ما أقصد ما رأيك في شرح صالح الفوزان حيث قال
( ثم إنهم ليسوا على درجة واحدة في الفضل بل بحسب سبقهم إلى الإسلام
والجهاد والهجرة ، وبحسب ما قاموا به من أعمال تجاه نبيهم ودينهم )

أساس التفاضل بين الصحابة
1 ـ التقوى
2 ـ العلم
3 ـ السبق إلى الإسلام
4 ـ الجهاد والهجرة
5 ـ ما قاموا به من أعمال تجاه نبيهم ودينهم

هل تقبل بهذه الخمس أساس للتفاضل أم تنقصها منها أم تضيف عليها ؟؟؟

**المستبصرالمهدوي** · 10-07-2014, 02:40 PM

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .

يرفع

**الطالب313** · 14-07-2014, 01:37 AM

احسنت ياايها المهدوي عاشت ايديك
وسنضيف ادله ووثائق على كلامك يالحبيب

**المستبصرالمهدوي** · 14-07-2014, 02:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313

احسنت ياايها المهدوي عاشت ايديك
وسنضيف ادله ووثائق على كلامك يالحبيب

أهلاً ومرحباً بك أخي العزيز
شكراً على مرورك ومشاركاتك الكريمة

**وهج الإيمان** · 14-07-2014, 07:32 AM

هذا القول لأبي بكر :
... أما بعد أيها الناسُ فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيرِكم فإن أحسنتُ فأَعِينوني وإن أسأتُ فقوِّموني ...

الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 5/218
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

رقم الحديث: 1110
(حديث موقوف) حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنْ أَيُّوبَ ، عَنْ نَافِعٍ ، وَغَيْرُهُ ، أَنَّ رَجُلا قَالَ لابْنِ عُمَرَ : يَا خَيْرَ النَّاسِ أَوْ يَا ابْنَ خَيْرِ النَّاسِ ، فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ : " مَا أَنَا بِخَيْرِ النَّاسِ ، وَلا ابْنِ خَيْرِ النَّاسِ ، وَلَكِنِّي عَبْدٌ مِنِ عِبَادِ اللَّهِ ، أَرْجُو اللَّهَ تَعَالَى وَأَخَافُهُ ، وَاللَّهِ لَنْ تَزَالُوا بِالرَّجُلِ حَتَّى تُهْلِكُوهُ " .

العلامه الراجحي قال ان خير هذه الأمه بعد نبيها عيسى عليه السلام لأنه صحابي ونبي من الأنبياء وهو فرد من أفراد الأمه المحمديه

وعلى هذا فالحديث باطل

**المستبصرالمهدوي** · 18-07-2014, 11:45 PM

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .

يرفع