إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

القادسية، تابع التابعين، المنصور الباحث، مشهد النجف، وباقي الزملاء من السنة والشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الزملاء الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واشكركم على المشاركة.
    أولا: بالنسبة للسؤال
    السؤال واضح جدا ولا إبهام فيه.
    هل إذا إختار الرسول أو النبي أمرا ليفعله مرتبط بالدين الذي لا يفصل عن الدنيا، لأن تطبيق الدين إنما في الدنيا، أو الدنيا التي لا تفصل عن الدين، أي كل الأعمال والمعاملات والعقود قد دخل فيها الدين حتى المشي والكلام،
    فهل هو
    -النبي أو الرسول عليهم السلام وصلى الله على خاتمهم وآله-
    موفق توفيق إلهي للصواب وعدم الخطأ؟!
    يعني إختياره لله.
    أم انه قد يخطيء
    مثلا: عندما إختار موسى أخيه هارون أكان وحيا إلهيا أم توفيقا من الله ثم أكان خاطأ هذا الإختيار أم صائبا؟
    ثانيا: بناء على بعض الأجوبة
    وعلى هامش هذا الحوار أقول:
    كيف لنا أن نعرف إن كان كلام الرسول ص وحي قد عُصم من الخطأ فيه، أو إجتهاد لا وحي فيه؟! فهل كلما أمر الرسول بأمر على الصحابة في حينه أن يسألوه أهو وحي يا رسول الله ام لا؟! وكيف وانى لذلك أن يستقيم مع ما أمرنا بالطاعة المطلقة فيه لله وللرسول الذي لا يأمر إلا بأمر الله، ثم أليس أصحاب النخل المؤبر قد وقعوا بين امرين:
    أولاهما وجوب الطاعة والتي الخروج عنها مهلك
    وثانيهما عواقب خطأ الرسول الذي لم يرد أنه عوَّضهم على رأيه الذي أبداه فإذا بهم خسروا خسارة كبيرة:
    فكيف يستقيم ذلك مع أمر الطاعة المطلقة والإنقياد لأوامر الرسول ص في القرآن:
    {قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} (32) سورة آل عمران
    {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (132) سورة آل عمران
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء
    {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ} (92) سورة المائدة
    {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (1) سورة الأنفال
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ} (20) سورة الأنفال
    {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} (46) سورة الأنفال
    {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} (54) سورة النــور
    {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (56) سورة النــور
    {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ} (33) سورة محمد
    {أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} (13) سورة المجادلة
    {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} (12) سورة التغابن
    {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (16) سورة التغابن
    وامام الآيات البنات والبراهين الجليات الواضحات الباهرات من القرآن فإننا نقارن ما ورد في السنة عليه وما وافقه حملناه وما خالفه نذروه.
    ولي ملاحظات عدة على مداخلة المنصور الباحث ولكن بما أنها خارج الموضوع –أقصد ملاحظاتي مثلا على قضية الأسارى وعبس وتأبير النخل وغيرها وليس فحوى مداخلته – فإنني قد أفرد لها موضوع أو مواضيع اخرى.
    يقول ابن القيم: لا تجد مبتدعاإلا وهو متنقص للرسول صلى الله عليه وسلم وإن زعم أنه معظم له بتلك البدعة ، فإنه يزعم أنها خير من السنة وأولى بالصواب ، أو يزعم أنها هي السنة إن كان جاهلا مقلدا ، وإن كان مستبصرا في بدعته فهو مشاق لله ورسوله (إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان)
    فانتبهوا قبل ان تطلقوا الأحكام جزافا على الرسول ص
    ثم على الهامش أيضا: كيف الأمة وفقت للصواب وفي بعض العبارات على ما أذكر بما معناه عصمها الله عن الخطأ باختيارها للخليفة من بعد الرسول، والرسول لا يوفَّق حتى بإبداء رأيه في أمر عادي يختبره ويعرفه كل من عاش في البادية؟!
    تنبيه: ليس هذا ما أريده من وراء سؤالي وإنما أمر آخر أبينه في المداخلة الاتية إن شاء الله.
    (الموالي)

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحث



      تفسير الطبطبائي

      (لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ(16)إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ)

      قوله تعالى: { لا تحرك به لسانك لتعجل به } إلى قوله { ثم إن علينا بيانه } الذي يعطيه سياق الآيات الأربع بما يحفها من الآيات المتقدمة والمتأخرة الواصفة ليوم القيامة أنها معترضة متضمن أدباً إلهياً كلف النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يتأدب به حينما يتلقى ما يوحى إليه من القرآن الكريم فلا يبادر إلى قراءة ما لم يقرأ بعد ولا يحرك به لسانه وينصت حتى يتم الوحي.

      فالآيات الأربع في معنى قوله تعالى:


      ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه }
      [طه: 114]. فالكلام في هذه الآيات يجري مجرى قول المتكلم منا أثناء حديثه لمخاطبة إذا بادر إلى تتميم بعض كلام المتكلم باللفظة واللفظتين قبل أن يلفظ بها المتكلم وذلك يشغله عن التجرد للانصات فيقطع المتكلم حديثه ويعترض ويقول لا تعجل بكلامي وأنصت لتفقه ما أقول لك ثم يمضي في حديثه.

      فقوله: { لا تحرك به لسانك لتعجل به } الخطاب فيه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، والضميران للقرآن الذي يوحى إليه أو للوحي, والمعنى لا تحرك بالوحي لسانك لتأخذه عاجلاً فتسبقنا إلى قراءة ما لم نقرأ بعد فهو كما مر في معنى قوله:








      ما شاء الله يعيد التفسير ويلون قول السيد ( يتأدب به ) بالأحمر بأكبر خط وهو يقصد بذلك أن الرسول غير مؤدب في تلقيه الوحي بينما السيد يقصد به أمرا آخر

      المعروف أن رسول الله كان يقرأ بسرعة حينما يلقنه الوحي كلام الله ليزداد علما وخوفا منه أن ينسى منه شيئا
      لهذا خاطبه رب العزة وطمأنه

      فما عليك يا منصور باحث الا أن تكمل الآية الكريمة لتفهم القصد وليس ما ذهب به تفكيرك عن الأدب حتى هذا جعلوا منها مذمة في رسول الله !!!!!!
      لا تحرك به لسانك لتعجل به ( 16 ) إن علينا جمعه وقرآنه ( 17 ) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ( 18 ) ثم إن علينا بيانه ( 19 ) )

      http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=49&ID=1913








      التعديل الأخير تم بواسطة زهر الشوق; الساعة 29-04-2009, 05:45 PM.

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
        ما شاء الله يعيد التفسير ويلون قول السيد ( يتأدب به ) بالأحمر بأكبر خط وهو يقصد بذلك أن الرسول غير مؤدب في تلقيه الوحي بينما السيد يقصد به أمرا آخر

        المعروف أن رسول الله كان يقرأ بسرعة حينما يلقنه الوحي كلام الله ليزداد علما وخوفا منه أن ينسى منه شيئا
        لهذا خاطبه رب العزة وطمأنه

        فما عليك يا منصور باحث الا أن تكمل الآية الكريمة لتفهم القصد وليس ما ذهب به تفكيرك عن الأدب حتى هذا جعلوا منها مذمة في رسول الله !!!!!!
        لا تحرك به لسانك لتعجل به ( 16 ) إن علينا جمعه وقرآنه ( 17 ) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ( 18 ) ثم إن علينا بيانه ( 19 ) )

        http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=49&ID=1913









        اختي الكريمة السلام عليكم النصور غير متزن وقليل العلم ولا يمكنه فهم موضوع الطرح او الردود فاصفحي عنه ارجوك وان هكذا اناس الاجدر عدم الحوار معها وانا منتظر التابع والقادسية فهل يجرؤ بعد انسحابه بلا اعلان من مووعي القديم ماجورة اختي والسلام

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة سني موالي2008


          اختي الكريمة السلام عليكم النصور غير متزن وقليل العلم ولا يمكنه فهم موضوع الطرح او الردود فاصفحي عنه ارجوك وان هكذا اناس الاجدر عدم الحوار معها وانا منتظر التابع والقادسية فهل يجرؤ بعد انسحابه بلا اعلان من مووعي القديم ماجورة اختي والسلام


          بارك الله بك أخي الكريم سني موالي

          ولكن لا فائدة يا أخي من وضع كلام الله لمن جعل النبي يسهو ويسب و يلعن و يسحر و يتوضأ بالنبيذ ويشربه و ينام عن صلاة الفجر و وووو حسب روايات عائشة والبخاري فالقرآن لا يعني لهم شيئا

          لا فائدة

          فهم يأخذون نصف دينهم من عائشة و يتبعون سنة عمر




          تعليق


          • #35
            المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
            ما شاء الله يعيد التفسير ويلون قول السيد ( يتأدب به ) بالأحمر بأكبر خط وهو يقصد بذلك أن الرسول غير مؤدب في تلقيه الوحي بينما السيد يقصد به أمرا آخر

            المعروف أن رسول الله كان يقرأ بسرعة حينما يلقنه الوحي كلام الله ليزداد علما وخوفا منه أن ينسى منه شيئا
            لهذا خاطبه رب العزة وطمأنه

            فما عليك يا منصور باحث الا أن تكمل الآية الكريمة لتفهم القصد وليس ما ذهب به تفكيرك عن الأدب حتى هذا جعلوا منها مذمة في رسول الله !!!!!!
            لا تحرك به لسانك لتعجل به ( 16 ) إن علينا جمعه وقرآنه ( 17 ) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ( 18 ) ثم إن علينا بيانه ( 19 ) )

            http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=49&ID=1913

            هذه تفاسيرنا ونقبلها انه الرشاد لرسول عليه الصلاة والسلام فنحن عندنا وحى يوحى هو مسدد لرسول عليه الصلاة والسلام

            فبقى فى تفسيرك فهل تقبله ان الله يؤدبه وقد ذكر مثال الطبطبائي


            ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه }
            [طه: 114]. فالكلام في هذه الآيات يجري مجرى قول المتكلم منا أثناء حديثه لمخاطبة إذا بادر إلى تتميم بعض كلام المتكلم باللفظة واللفظتين قبل أن يلفظ بها المتكلم وذلك يشغله عن التجرد للانصات فيقطع المتكلم حديثه ويعترض ويقول لا تعجل بكلامي وأنصت لتفقه ما أقول لك ثم يمضي في حديثه.


            فقوله: { لا تحرك به لسانك لتعجل به } الخطاب فيه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، والضميران للقرآن الذي يوحى إليه أو للوحي, والمعنى لا تحرك بالوحي لسانك لتأخذه عاجلاً فتسبقنا إلى قراءة ما لم نقرأ بعد فهو كما مر في معنى قوله:

            لاحظ المثال وما قاله فى الرسول عليه الصلاة والسلام بعدها

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض


              هذه تفاسيرنا ونقبلها انه الرشاد لرسول عليه الصلاة والسلام فنحن عندنا وحى يوحى هو مسدد لرسول عليه الصلاة والسلام

              فبقى فى تفسيرك فهل تقبله ان الله يؤدبه وقد ذكر مثال الطبطبائي


              ولا تعجل بالقرآن من قبل أن يقضي إليك وحيه }
              [طه: 114]. فالكلام في هذه الآيات يجري مجرى قول المتكلم منا أثناء حديثه لمخاطبة إذا بادر إلى تتميم بعض كلام المتكلم باللفظة واللفظتين قبل أن يلفظ بها المتكلم وذلك يشغله عن التجرد للانصات فيقطع المتكلم حديثه ويعترض ويقول لا تعجل بكلامي وأنصت لتفقه ما أقول لك ثم يمضي في حديثه.


              فقوله: { لا تحرك به لسانك لتعجل به } الخطاب فيه للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، والضميران للقرآن الذي يوحى إليه أو للوحي, والمعنى لا تحرك بالوحي لسانك لتأخذه عاجلاً فتسبقنا إلى قراءة ما لم نقرأ بعد فهو كما مر في معنى قوله:

              لاحظ المثال وما قاله فى الرسول عليه الصلاة والسلام بعدها


              من أدب رسول الله ؟

              لا تعجل واضح معناه أن رسول الله كان يقرأ مع الوحي بسرعة قبل هذه الآيات الكريمة
              لا تحرك به لسانك لتعجل به ( 16 ) إن علينا جمعه وقرآنه ( 17 ) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ( 18 ) ثم إن علينا بيانه ( 19 ) )

              خطاب الباري عز وجل لطمأنة رسوله أن لا يعجل

              ( سنقرئك فلا تنسى )

              وما فسره السيد يكفي لتوصيل الحالة التي يمر بها رسول الله قبل ذلك

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة سني موالي2008

                الزملاء الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واشكركم على المشاركة.



                أولا: بالنسبة للسؤال



                السؤال واضح جدا ولا إبهام فيه.



                هل إذا إختار الرسول أو النبي أمرا ليفعله مرتبط بالدين الذي لا يفصل عن الدنيا، لأن تطبيق الدين إنما في الدنيا، أو الدنيا التي لا تفصل عن الدين، أي كل الأعمال والمعاملات والعقود قد دخل فيها الدين حتى المشي والكلام،



                فهل هو



                -النبي أو الرسول عليهم السلام وصلى الله على خاتمهم وآله-



                موفق توفيق إلهي للصواب وعدم الخطأ؟!



                يعني إختياره لله.



                أم انه قد يخطيء


                مثلا: عندما إختار موسى أخيه هارون أكان وحيا إلهيا أم توفيقا من الله ثم أكان خاطأ هذا الإختيار أم صائبا؟



                ثانيا: بناء على بعض الأجوبة


                وعلى هامش هذا الحوار أقول:



                كيف لنا أن نعرف إن كان كلام الرسول ص وحي قد عُصم من الخطأ فيه، أو إجتهاد لا وحي فيه؟! فهل كلما أمر الرسول بأمر على الصحابة في حينه أن يسألوه أهو وحي يا رسول الله ام لا؟! وكيف وانى لذلك أن يستقيم مع ما أمرنا بالطاعة المطلقة فيه لله وللرسول الذي لا يأمر إلا بأمر الله، ثم أليس أصحاب النخل المؤبر قد وقعوا بين امرين:


                أولاهما وجوب الطاعة والتي الخروج عنها مهلك


                وثانيهما عواقب خطأ الرسول الذي لم يرد أنه عوَّضهم على رأيه الذي أبداه فإذا بهم خسروا خسارة كبيرة:


                فكيف يستقيم ذلك مع أمر الطاعة المطلقة والإنقياد لأوامر الرسول ص في القرآن:


                {قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ الْكَافِرِينَ} (32) سورة آل عمران


                {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (132) سورة آل عمران


                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء


                {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَاحْذَرُواْ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُواْ أَنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلاَغُ الْمُبِينُ} (92) سورة المائدة


                {يَسْأَلُونَكَ عَنِ الأَنفَالِ قُلِ الأَنفَالُ لِلّهِ وَالرَّسُولِ فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} (1) سورة الأنفال


                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَأَنتُمْ تَسْمَعُونَ} (20) سورة الأنفال


                {وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ} (46) سورة الأنفال


                {قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} (54) سورة النــور


                {وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} (56) سورة النــور


                {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ} (33) سورة محمد


                {أَأَشْفَقْتُمْ أَن تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَاتٍ فَإِذْ لَمْ تَفْعَلُوا وَتَابَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ} (13) سورة المجادلة


                {وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّمَا عَلَى رَسُولِنَا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ} (12) سورة التغابن


                {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَأَنفِقُوا خَيْرًا لِّأَنفُسِكُمْ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ} (16) سورة التغابن


                وامام الآيات البنات والبراهين الجليات الواضحات الباهرات من القرآن فإننا نقارن ما ورد في السنة عليه وما وافقه حملناه وما خالفه نذروه.



                ولي ملاحظات عدة على مداخلة المنصور الباحث ولكن بما أنها خارج الموضوع –أقصد ملاحظاتي مثلا على قضية الأسارى وعبس وتأبير النخل وغيرها وليس فحوى مداخلته – فإنني قد أفرد لها موضوع أو مواضيع اخرى.


                يقول ابن القيم: لا تجد مبتدعاإلا وهو متنقص للرسول صلى الله عليه وسلم وإن زعم أنه معظم له بتلك البدعة ، فإنه يزعم أنها خير من السنة وأولى بالصواب ، أو يزعم أنها هي السنة إن كان جاهلا مقلدا ، وإن كان مستبصرا في بدعته فهو مشاق لله ورسوله (إغاثة اللهفان من مصايد الشيطان)



                فانتبهوا قبل ان تطلقوا الأحكام جزافا على الرسول ص



                ثم على الهامش أيضا: كيف الأمة وفقت للصواب وفي بعض العبارات على ما أذكر بما معناه عصمها الله عن الخطأ باختيارها للخليفة من بعد الرسول، والرسول لا يوفَّق حتى بإبداء رأيه في أمر عادي يختبره ويعرفه كل من عاش في البادية؟!



                تنبيه: ليس هذا ما أريده من وراء سؤالي وإنما أمر آخر أبينه في المداخلة الاتية إن شاء الله.


                (الموالي)


                اولا نحن عقيدتنا اهل السنه واضحه فى ان الرسول معصوم فى التبليغ ولذلك ذكرك الايات بتباع الرسول عجيب فنحن نتبعه


                اما كون الرسل يخطؤون خطا الذى لا يقدح فى مروته مثل عبوس الرسول فى الايه عبس وتولى الخ

                فهنا الله يسدد نبيه ولا يتركه على فعله ويبين له الصواب بمعنى لا مجال لان تقول كيف افرق لان الله يرشد رسوله مما يعنى عدم استمراره حتى تقول كيف تعرف امره

                بمعنى ان الله يرشده ويسدده فلا يبقى لك حجه فى فعله الذى سدوالرشد فى حينه مما يعنى ان فعل الخطاء لا يداوم عليه حتى يكون اتباع بل يصحح له من وحى يوحى فلا يجعل لك فرصه فى اتباعه لانه يسدد فى حينه


                كما حرم على نفسه من اجل ارضاء زوجاته فنزل الوحى(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاةَ أَزْوَاجِكَ ...)

                فالله يسدد الرسول ويبين له ويرشده

                اليك هذه


                تفسير الطبطبائي
                (وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (140) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (141) فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنْ الْمُدْحَضِينَ (142) فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلِيمٌ (143) فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ (144) لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (145) فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَاءِ وَهُوَ سَقِيمٌ


                { وهو مليم } أي مستحق للوم لوم العتاب لا لوم العقاب على خروجه من بين قومه من غير أمر ربه وعندنا أن ذلك إنما وقع منه تركاً للمندوب وقد يلام الإنسان على ترك المندوب

                =========

                وعندنا أن ذلك إنما وقع منه تركاً للمندوب وقد يلام الإنسان على ترك المندوب

                ===========

                اترك التعليق لكم

                تعليق


                • #38
                  متابع

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة زهر الشوق
                    من أدب رسول الله ؟

                    لا تعجل واضح معناه أن رسول الله كان يقرأ مع الوحي بسرعة قبل هذه الآيات الكريمة
                    لا تحرك به لسانك لتعجل به ( 16 ) إن علينا جمعه وقرآنه ( 17 ) فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ( 18 ) ثم إن علينا بيانه ( 19 ) )

                    خطاب الباري عز وجل لطمأنة رسوله أن لا يعجل

                    ( سنقرئك فلا تنسى )

                    وما فسره السيد يكفي لتوصيل الحالة التي يمر بها رسول الله قبل ذلك
                    الله يفتح عليك وعلى فهمك العربي ممتاز اخيه

                    فجاء الوحى يسدده ويرشده


                    صحيح اخيه


                    انتظر

                    تعليق


                    • #40
                      حياكم الله اخي سني موالي وبياكم انها صفعة قوية ولكن لا حياة لمن تنادي يقول باحث الجرائد(ويا سبحان الله ضاقت بهم السبل)
                      اي السبل ضاقت بنا فهل عدنا الى معركة حنين ....
                      ما شاء الله عليك والنكته الاخرى التي لونها بالحمر (فهل رسول الله وحاشى له وحاشى له كما وصفه الطبطبائي وانظر للكلمتين باللون الاحمر (أن يتأدب به حينما ).
                      ففي رد الاستاذ سني موالي الكفاية ويا باحث انصك بدلا من تعقيبك على العلامة الطباطبائي قدس ابحث في البخاري وسد الكثير من العورات دافع عن نبيك من تأبير النخل الى وقوفه وبوله حاشاه الى استدباره القبلة بشهادة ابن عمر الى صلاته بدون وضوء الى استباقه مع عيوش الى وضع خده الطاهر على خدها لمشاهدة السودان ولعبهم الى عدم اكماله للصلاة وتذكير احد الصحابة اياه وهذا غيض من فيض واذا رغبت المزيد انا حاضر
                      ولا تتبجح بكثرة المشاركات تبجح بالثمر والفائدة فقط ولا عبرة في كثرة الكلام وابحث فيمن كثر كلامه ماذا قال عنه رسول الله واذا عجزت سأبينه لك .
                      عليه انصحك عدم التكرار كثيرا فالتكرار قبيح واعلم نحن شيعة علي لم تضق بنا السبل مهما بلغ الامر وموجودون دوما ولا نهاب الاقلام المأجورة ولا الاقزام ...مع شكري وتقديري لصاحب الموضوع وعذرا على التطفل مولايييييييييييييي.

                      تعليق


                      • #41

                        قال الله تعالى : ({وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ} (4) سورة القلم
                        اقول للمنصور الباحث : هذا رسول الله العظيم بكل شيء انظر كيف يصفه الله عز وجل هل يعقل مثله هكذا يتصرف مع عبد الله بن ام مكتوم رضى الله عنه
                        انا متأكد اذا ننسب مثل هذا التصرف الى شيخكم الضال ابن تيمية لاقمت الدنيا ولم تقعدها .تخطأون رسول الله لتبرروا اخطاء اصحابكم . لماذا تعيبون تهجم الهولندين والدنماركين ولاتعيبونه على انفسكم .
                        وبمثل مابينت ان الرسول يخطأ بتأويلك وعلمائك الافذاذ . هل يمكن ان تبين لنا بطريقك بعض اخطاء ابو بكر وعمر وابن تيمية اذا يوجد خطأ ارتكبوه حشا لله

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة سني موالي2008


                          اختي الكريمة السلام عليكم النصور غير متزن وقليل العلم ولا يمكنه فهم موضوع الطرح او الردود فاصفحي عنه ارجوك وان هكذا اناس الاجدر عدم الحوار معها وانا منتظر التابع والقادسية فهل يجرؤ بعد انسحابه بلا
                          اعلان من مووعي القديم ماجورة اختي والسلام


                          عجبي لصبيان المنتديات الذين يقولون ما لا يفعلون اتحداه هذا ان يقرء سورة واحدة من القران بالشكل الصحيح ان كنت لا افقه شيء لماذا دعوتني لموضوعك هذا المخرف ؟؟!! ؟؟!! يا عالم لو كنت تحب رسول الله واهل بيته لاتبعتهم ولما وجهت سبابك لمسلم وسخريتك انسيت حديث رسول الله المسلم اخو المسلم ............

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض
                            الصلاة والسلام

                            فبقى فى تفسيرك فهل تقبله ان الله يؤدبه وقد ذكر مثال الطبطبائي

                            يقول الرسول الاعظم صل الله عليه واله : " أدبني ربي فأحسن تأديبي" وهذا مفخرة للرسول صل الله عليه واله وليست مذمة فهو تأديب وتربية الحق سبحانه .. ثم أن الاعمال المفروضة والمستحبة و بالاخص المستحبة تسمى السنن والاداب أي لها أدب خاص وكيفية وطريقة ينبغي أتباعها تأدبا في مخاطبة الخالق ... تعلمنا كيف نتأدب في الكلام مع الله سبحانه ... لو قال النبي يا رب علمني كيف أخاطبك فهل هذه منقصة أو مفخرة ... هداكم الله

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة محق
                              المشاركة الأصلية بواسطة لا ناصب ولا رافض

                              يقول الرسول الاعظم صل الله عليه واله : " أدبني ربي فأحسن تأديبي" وهذا مفخرة للرسول صل الله عليه واله وليست مذمة فهو تأديب وتربية الحق سبحانه .. ثم أن الاعمال المفروضة والمستحبة و بالاخص المستحبة تسمى السنن والاداب أي لها أدب خاص وكيفية وطريقة ينبغي أتباعها تأدبا في مخاطبة الخالق ... تعلمنا كيف نتأدب في الكلام مع الله سبحانه ... لو قال النبي يا رب علمني كيف أخاطبك فهل هذه منقصة أو مفخرة ... هداكم الله
                              يجب ان تفرق بين ادبنى الله وبين ان يفعل الرسول امر فيؤدبه

                              لانه تاديب نتج عن فعل وهو مسابقة الكلام كما ضرب مثال الطبطبائي

                              وهنا مثال الطبطبائي

                              في هذه الآيات يجري مجرى قول المتكلم منا أثناء حديثه لمخاطبة إذا بادر إلى تتميم بعض كلام المتكلم باللفظة واللفظتين قبل أن يلفظ بها المتكلم وذلك يشغله عن التجرد للانصات فيقطع المتكلم حديثه ويعترض ويقول لا تعجل بكلامي وأنصت لتفقه ما أقول لك ثم يمضي في حديثه.

                              تعليق


                              • #45
                                السلام عليكم و رحمة الله

                                أشكر الزميل صاحب الموضوع علي دعوتي انا و اخواني اهل السنة للمشاركة في الموضوع

                                و أأكد ايضا علي شرطك في لزوم الأدب و الاحترام الذي تم كسره اكثر من مرة من احد الشيعة

                                علي العموم

                                بالنسبة لعصمة الانبياء
                                هي عند اهل السنة تشريعية و عندكم مطلقة
                                وقد اوضح ذلك استاذي و اخي المنصور الباحث

                                و بما اننا اختلفنا فنرجع الي القران و السنة و نراهما في اي اتجاه يسيران علنا نصل الي الصواب في المسـالة

                                و الافضل ان نترك الكلام العام و نبدأ في تجزيئ الموضوع الي جزيئات اصغر حتى يسهل علينا الوصول الي الحق باذن الله

                                نبدأ اولا بمسألة كذب سيدنا ابراهيم عليه السلام

                                فعندنا في الصحيحين

                                عن محمّد عن أبى هريرة: انّ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال: لم يكذب إبراهيم النبي قط الاّ ثلاث كذبات، ثنتين في ذات الله: قوله: (إِنِّي سَقِيمٌ) وقوله: (بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا) وواحدة في شأن سارة، فانّه قدم أرض جبّار ومعه سارة ـ وكانت أحسن الناس ـ فقال لها: انّ هذا الجبّار ان يعلم أنّك امرأتي يغلبني عليك، فان سألك فأخبريه أنّك أختي في الإسلام

                                و يقال "كذب ابو محمد" اي اخطأ ابو محمد
                                فالكذب الخطأ في الحديث
                                حيث انه خلاف الصواب و هو ان يكون الكبير هو من حطم الاصنام
                                وهو كذب في ذات الله
                                و هكذا اورد رسول الله دليلين من القران و دليل من السنة علي خطأ نبي الله ابراهيم

                                و طبعا الدليل الثالث حجة علي اهل السنة و ليس حجة علي الشيعة
                                فنقول اذا ثبت الدليلين فلا حرج بعد ذلك في قبول الثالث

                                فهل كان ابراهيم عليه السلام سقيما؟؟؟
                                وهل كبيرهم هو من حطم الاصنام؟؟؟

                                قديما كان يقول الشيعة
                                دافعوا عن قدسية البخاري و لتذهب قدسية نبي الله ابراهيم

                                ونحن الان نقول دافعوا عن (صفة زائدة لم يثبتها القران) لسيدنا ابراهيم و لتذهب قدسية القران

                                نرجو ممن يجيب ان لا يتكلف في الاجابة و لا يخرق لسان العرب الذي به نزل القران الكريم و فهمه الصحابة و ال البيت

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X