بعض اصحاب الائمة عندكم كانوا واقفة واكثر اصحاب الصادق كانوا فطحية فلم تصدقهم في ما نقلوه من احاديث ولا تصدقهم فيما اعتقدوه ؟؟؟
نكرر مرة أخري ... أنا أصحاب الأئمة عليهم السلام ليسوا مصدر تشريع عندي أنا مصدر تشريعي الرسول صلى الله عليه و اله و الأئمة المعصومين من بعده و الان المراجع الكرام (وتقليدي يكون بالمعاملات و العبادات دون العقائد)
ولكن عند أهل السنة الصحابة هم مصدر تشريع مثال ...
عندكم الصحابي ممكن يلغي ركن رئيسي بالحج ألا وهو متعة الحج ورغم أستنكار باقى الصحابة عليه (الأمام علي عليه السلام) :
عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ قَالَ : أُنْزِلَتْ آيَةُ الْمُتْعَةِ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى فَفَعَلْنَاهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَمْ يَنْزِلْ قُرْآنٌ يُحَرِّمُهَا , وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا حَتَّى مَاتَ . قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ .
قَالَ الْبُخَارِيُّ : يُقَالُ : إنَّهُ عُمَرُ .
في رواية للبخاري : قال مروان بن الحكم : شهدت عثمان وعليًّا رضي الله عنهما ، وعثمان ينهى عن المتعة ، وأن يُجْمع بينهما ، فلما رأى عليٌّ أهَلّ بهما : لبيك بعمرة وحجة ، قال : ما كنت لأدَع سنة النبي صلى الله عليه وسلم لِقول أحَد . وفي رواية للدارمي : فلما رأى ذلك عليٌّ أهل بهما جميعا .
وفي رواية للبخاري من طريق سعيد بن المسيب قال : اختلف عليٌّ وعثمان رضي الله عنهما وهما بَعُسْفَان في المتعة ؛ فقال عليّ : ما تريد إلاَّ أن تَنهى عن أمْر فَعله النبي صلى الله عليه وسلم . فلما رأى ذلك عليٌّ أهل بهما جميعا .
وعند مسلم قال عبد الله بن شقيق :كان عثمان ينهى عن المتعة ، وكان عليٌّ يأمر بها ، فقال عثمان لعلي كلمة ، ثم قال عليّ : لقد علمت أنا قد تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أجل ، ولكنا كنا خائفين .
أنا مصدر تشريعي الأمام فقط و أضرب بقول من يكون عرض الحائط أما أنت فمصدر تشريعك الصحابة (رغم أختلافهم) فكيف يكون هذا ؟؟؟
كيف سيهدونك أذا هم برأيهم مختلفون ؟؟
نكرر مرة أخري ... أنا أصحاب الأئمة عليهم السلام ليسوا مصدر تشريع عندي أنا مصدر تشريعي الرسول صلى الله عليه و اله و الأئمة المعصومين من بعده و الان المراجع الكرام (وتقليدي يكون بالمعاملات و العبادات دون العقائد)
ولكن عند أهل السنة الصحابة هم مصدر تشريع مثال ...
عندكم الصحابي ممكن يلغي ركن رئيسي بالحج ألا وهو متعة الحج ورغم أستنكار باقى الصحابة عليه (الأمام علي عليه السلام) :
عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ قَالَ : أُنْزِلَتْ آيَةُ الْمُتْعَةِ فِي كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى فَفَعَلْنَاهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَلَمْ يَنْزِلْ قُرْآنٌ يُحَرِّمُهَا , وَلَمْ يَنْهَ عَنْهَا حَتَّى مَاتَ . قَالَ رَجُلٌ بِرَأْيِهِ مَا شَاءَ .
قَالَ الْبُخَارِيُّ : يُقَالُ : إنَّهُ عُمَرُ .
في رواية للبخاري : قال مروان بن الحكم : شهدت عثمان وعليًّا رضي الله عنهما ، وعثمان ينهى عن المتعة ، وأن يُجْمع بينهما ، فلما رأى عليٌّ أهَلّ بهما : لبيك بعمرة وحجة ، قال : ما كنت لأدَع سنة النبي صلى الله عليه وسلم لِقول أحَد . وفي رواية للدارمي : فلما رأى ذلك عليٌّ أهل بهما جميعا .
وفي رواية للبخاري من طريق سعيد بن المسيب قال : اختلف عليٌّ وعثمان رضي الله عنهما وهما بَعُسْفَان في المتعة ؛ فقال عليّ : ما تريد إلاَّ أن تَنهى عن أمْر فَعله النبي صلى الله عليه وسلم . فلما رأى ذلك عليٌّ أهل بهما جميعا .
وعند مسلم قال عبد الله بن شقيق :كان عثمان ينهى عن المتعة ، وكان عليٌّ يأمر بها ، فقال عثمان لعلي كلمة ، ثم قال عليّ : لقد علمت أنا قد تمتعنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : أجل ، ولكنا كنا خائفين .
أنا مصدر تشريعي الأمام فقط و أضرب بقول من يكون عرض الحائط أما أنت فمصدر تشريعك الصحابة (رغم أختلافهم) فكيف يكون هذا ؟؟؟
كيف سيهدونك أذا هم برأيهم مختلفون ؟؟
تعليق