إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تعلم من كان مع النبي ص في الغار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل تعلم من كان مع النبي ص في الغار


    قال تعالى: إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار

    كلنا يعلم قصة الغار، وأن رسول الله (ص) أخرجه المشركون مع أبو بكر من مكة ليختبئا في الغار الذي نسجت عليه العنكبوت خيوطها والحمام وضعت بيوضها، هذا ما تعلمناه في المدارس وفي التلفزيونات وغيره.

    نسأل هاهنا، هل هذه القصة صحيحة؟ أم أن هناك أحداث قد تم التعتيم عليها؟

    ما نعرفه أن الذين خرجوا هم ثلاثة أشخاص:
    - الرسول الأعظم (ص).
    - الخليفة الثاني أبو بكر.
    - الدليل الذي دلهم على طريق الغار وهو عبدالله بن أريقط بن بكر.

    السؤال الأول: الآية تقول: (إذ أخرجه الذين كفروا)، أي أن الذي أخرج من مكة وكان مطاردا من قبل الكفار هو شخص واحد بلحاظ الآية حيث لم تقل (إذ أخرجهما)، وطبيعي ذلك الشخص هو رسول الله (ص)، ويثبت لدينا أن أبا بكر لم يكن ملاحقا أو مطاردا من قبل المشركين ولم يخرج مع الرسول (ص)، إذن فكيف يكون القول بأن أبو بكر لحق بالنبي (ص)؟

    السؤال الثاني: الآية ذكرت اثنان (ثاني اثنين)، أين الشخص الثالث؟

    السؤال الثالث: إذا كان أبو بكر هو الذي خرج مع الرسول (ص) فأين الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر)؟ وكيف استدلوا على الغار بدون دليل؟

    السؤال الرابع: إذا كان الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر) هو الذي كان مع الرسول (ص)، فأين أبو بكر؟

    السؤال الخامس: يقولون أن أسماء بنت أبي بكر هي التي كانت تأخذ للرسول (ص) وأبوها الطعام في الغار، فكيف تستطيع أن تكون في مكانين يبعدان آلاف الأميال، حيث كانت مع زوجها الزبير بن العوام في الحبشة في ذلك الوقت، والغار كان في أطراف مكة؟ (المرجع: الثقات لابن حبان، ج3 ص23)

    السؤال السادس: فكيف لم يقتفي دليل المشركين (كرز بن علقمة الخزاعي) آثارها؟ وكيف لا يعلم أخوها الكافر عبدالعزى بخروجها أما ناظريه؟

    السؤال السابع: يقولون أن الرسول (ص) قد خرج من بيت أبو بكر نهارا وأما مرأى المسلمين كلهم، فأين أسلوب السرية في خروج النبي (ص) الذي اعتمده؟ حيث لم يكن عالما بخروجه سوى المقربين من بيته علي وفاطمة وأم هانئ بنت أبي طالب عليهم السلام؟

    السؤال الثامن: كيف يخرج الرسول (ص) من بيت أبي بكر نهارا؟ ألن يكون ذلك هدما لمشروع الدولة الإسلامية التي ينظرها رسول الله في يثرب؟ ألا يعني الخروج نهارا والكفار يلاحقونه انتحارا؟

    السؤال التاسع: يقولون أن أبا بكر ذهب إلى بيت النبي (ص) يبحث عنه فلم يجده، فسأل علي (ع) فأخبره أنه في طريقه لخارج مكة، فلحق أبو بكر به، فكيف علم أبو بكر بالطريق الذي سلكه الرسول (ص)؟ وكيف شخّص أبو بكر الرسول (ص) في ذلك الظلام الدامس؟

    السؤال العاشر: كيف يدخل أبو بكر بيت الرسول (ص) وهو محاصر من قبل المشركين؟

    السؤال الحادي عشر: كيف يسأل أبو بكر علي (ع) وهو نائم في فراش الرسول (ص)؟ ألن يكشف ذلك المخطط أمام المشركين المحاصرين بأن النائم هو الإمام (ع) وليس الرسول (ص)؟

    السؤال الثاني عشر: يقولون أن الله جعل شسع نعل الرسول (ص) ينقطع ويضرب إبهام رجله في حجر ليسيل منه الدم ويتوقف، وذلك ليلحق به أبو بكر، فهل الدم اليسير من الإبهام يؤدي بالرسول (ص) من إيقاف مسيرته وتهديد مشروع الإسلام؟

    السؤال الثالث عشر: تضاربت الآراء والروايات، فأيهما الصحيح، أن الرسول (ص) خرج من منزل أبي بكر نهارا؟ أم لحق به أبو بكر؟

    السؤال الرابع عشر: يقولون توجه الرسول (ص) إلى بيت أبي بكر، وهذا البيت كان يضم كفارا منهم أم رومان وأبي قحافة وعبدالعزى بن أبي بكر حيث كان هذا الأخير كافرا عنيدا محاربا للإسلام وجندته قريش لملاحقة الرسول (ص) ، انظر (تاريخ ابن عساكر ج13 ص280)، فكيف يتوجه الرسول (ص) مباشرة إلى المشركين وهو هارب منهم؟

    السؤال الخامس عشر: هل يعقل أن يتكلم الرسول (ص) عن هجرته في هذا البيت المشحون بالكفار؟

    السؤال السادس عشر: أجمعت الروايات أن الرسول (ص) توجه إلى الغار وحيدا فريدا (مسند أحمد: ج 1 ص 331، المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135)، من أين أتت فرية لحوق أبو بكر به أو ذهابه لبيت أبي بكر؟

    السؤال السابع عشر: يقولون أن دليل المشركين (كرز بن علقمة الخزاعي) عندما رأى آثار رسول الله (ص) عرفها بحجة أنها مشابهة لآثار إبراهيم (ع)، فلماذا لم يذكر مشاهدته لآثار أبي بكر؟

    السؤال الثامن عشر: كان من بين المشركين عبدالعزى بن أبي بكر، فكيف لم يتعرف على آثار أقدام أبيه أبي بكر؟

    السؤال التاسع عشر: لماذا لم نسمع من الرسول (ص) قول أو أثر أو نص يمدح فيه أبو بكر وأنه كان صاحبه في الغار؟

    السؤال العشرون: معظم الروايات الواردة عن صحبة أبو بكر للرسول (ص) في الغار جاءت عن طريق عائشة وأبو هريرة وأنس بن مالك وعبدالله بن عمر، وهؤلاء محسوبين على أبوبكر نفسه.

    السؤال الحادي والعشرين: لماذا لا يوجد أحد من معارضي أبي بكر يقر بحضوره في الغار، من أمثال سعد بن عبادة والزبير بن العوام والحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم؟ إذا كانوا يقولون بصحبته لرسول الله (ص) فكيف يعارضونه أثناء خلافته في السقيفة؟ ألا يعتبر حضوره في الغار فضيله له تعزز موقعه من الخلافة أمام الصحابة؟

    السؤال الثاني والعشرون: عائشة تقول بلسانها (أنه لم تنزل آية واحدة في القرآن تمدح أبا بكر أو أهله) أنظر (صحيح البخاري: ج 6 ص 42، تاريخ ابن الأثير: ج 3 ص 199، الأغاني: ج 16 ص 90، البدايةوالنهاية: ج 8 ص 96)، فكيف تكون آية الغار نازلة في أبي بكر؟

    السؤال الثالث والعشرون: عائشة روت روايتها بأنه (لم ينزل فينا قرآن) أمام جميع الصحابة والمسلمين الآوائل، فلماذا لم يعترض واحدا منهم على ذلك ويشير إلى آية الغار؟

    السؤال الرابع والعشرون: لماذا لا توجد أي إشارات على لسان أبي بكر نفسه بأنه كان في الغار؟

    السؤال الخامس والعشرون: هل يوجد في رورايات وأحاديث الغار مدلسين وكذابين في الأسانيد؟

    السؤال السادس والعشرون: غار ثور صغير ولا تتعدى مساحته مترين مربعين، والذي يقف أمامه يرى كل شيء بداخله بوضوح، فكيف لم يتمكن الكفار من رؤية الرسول (ص) بداخله؟ هل بسبب خيوط العنكبوت والحمام؟

    السؤال السابع والعشرون: توجد فتحة صغيرة بجانب الغار تدخل الضوء إلى الداخل، فكيف لم يتمكن الكفار من رؤية الرسول (ص)؟ هل بسبب بيت العنكبوت والحمام؟


    الجواب الوحيد على تلك الأسئلة هو:
    أن الذي كان مع الرسول (ص) في الغار هو الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر).

    1- إن قالوا أن عبدالله بن أريقط بن بكر كان مشركا، نقول وكيف للمشرك أن يساعد رسول الله (ص)؟
    2- ابن بكر كان يمارس التقية وكان يخفي إسلامه، وكان من أشهر الأدلاء على الطريق.
    3- لم يثبت تاريخيا أن ابن بكر استلم مكافأة من رسول الله (ص) حتى يقال أن عمله كان من أجل دنيا.
    4- قد يكون هناك تدليس في التسميات، حيث تم تغيير اسم أبي بكر الحقيقي (عتيق) إلى عبدالله ليوافق بذلك عبدالله ابن بكر، ليكون الفرق بين المسميين (أبي بكر) و (ابن بكر) بسيط وسهل، حيث لم تكن في السابق لم تكون الحروف تنقط فتصبح (ابي مثل ابن) بدون نقط.

    هذا وللقارئ الحكم

    وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين






  • #2
    الآية ذكرت اثنان (ثاني اثنين)، أين الشخص الثالث؟


    و هنا السؤال

    اثنان و بالتأكيد أحدهما الدليل والمرشد في الطريق فأين ابي بكر ؟

    أحسنت عزيزتي روانز على طرح الموضوع

    تعليق


    • #3
      يبدو يا اخ ت روانز انك ممن ينسخون و يلصقون بلا علم
      لكن لاباس سننسف ما كتتبت نسفا

      تعليق


      • #4
        و لكن بدون نسخ و لصق

        تعليق


        • #5
          ماشاء الله عليك اخت روانز

          فعلا اسئلة محيرة

          اتوقع انك تفكرين ان الغار لا يكون فيه

          طبعا ابو بكر رضي الله عنه

          بل آخرون تحبونهم الحسن و الحسين و فاطمة و على

          رضي الله عنهم

          اما الحجج فسهل ايجادها

          اليس كذلك

          ما شاء الله على مخيلتك الرائعة و تفكيرك النير

          يا اختي

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة امال الدنيا
            [QUOTE
            بل آخرون تحبونهم الحسن و الحسين و فاطمة و على
            [/quote]

            هؤلاء الأطهار هم أهل بيت رسول الله و أحبته وليس من اللائق التعرض لهم بمناسبة وبغير مناسبة

            و الموضوع عن الغار ولم يأتي بالبحث ذكر لأهل البيت عليهم السلام فلماذا هذا الاصرار على اظهار بغضكم لهم ؟

            أختي ان كان لديك ما تردين عليه في الموضوع فهات ما عندك

            تعليق


            • #7
              الحق حق وهو احق ان يتبع ...

              سواءا كان مع الرسول صلى الله عليه وآله ابا بكر او عمر او عثمان او ايا كان من مخلوقات الله فلا فضل
              ولا تفضيل في معيتهم اذ لم يكشوا الذباب عن وجه الرسول صلى الله عليه وآله ولم يسمكوا له براية ...

              من الذي نصره ؟

              الله ...

              من الذي انزل سكينته عليه ؟

              الله ...

              من الذي ايده بجنود ؟؟؟

              الله ....

              اذا ما نفع من كان معه ؟؟؟

              لا شيء ؟

              واللا شيء لا ينتج الشيء ...

              وفاقد الشيء لا يعطيه ...

              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              تعليق


              • #8
                التعديل الأخير تم بواسطة السيد مومن; الساعة 20-05-2009, 10:42 PM.

                تعليق


                • #9
                  يازهر الشوق انتي تعلمين اني لم اتعرض لبيت

                  النبوة

                  و احتج على اسقاطك كلمة رضي الله عنهم

                  بعد ذكر اسمائهم


                  و الموضوع يا عزيزتي واضح و ضوح الشمس

                  و لا تعتقدي ان القارئ من السذاجة

                  و قلة الادراك

                  لا يستنبط ما يرمي اليه النص و مغزاه

                  و من كان فهمه قاصر

                  فالمشكلة فيه

                  و ليس في من يفهمون ابعاد النص و غايته

                  و ان شاء الله تكوني فهمتي القصد

                  تعليق


                  • #10
                    أنا اقتبست أسماء الاطهار سلام الله عليهم فقط من كلامك

                    و الموضوع واضح وضوح الشمس حيث يتكلم عن اسطورة آل ابي بكر والرحلة في الغار

                    فلا تتعرضوا الى أهل بيت النبي صل الله عليه وآله وسلم لأنهم خارج الموضوع

                    لهذا فاحصروا الحوار في الموضوع

                    تعليق


                    • #11
                      هذا موضوع جميل عن مناظرة حول اية الغار

                      http://www.yahosein.cjb.com/vb/showthread.php?t=115612

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز

                        قال تعالى: إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار

                        كلنا يعلم قصة الغار، وأن رسول الله (ص) أخرجه المشركون مع أبو بكر من مكة ليختبئا في الغار الذي نسجت عليه العنكبوت خيوطها والحمام وضعت بيوضها، هذا ما تعلمناه في المدارس وفي التلفزيونات وغيره.

                        نسأل هاهنا، هل هذه القصة صحيحة؟ أم أن هناك أحداث قد تم التعتيم عليها؟

                        ما نعرفه أن الذين خرجوا هم ثلاثة أشخاص:


                        لا الذان خرجا من مكة الى غار ثور هما اثنان فقط وليسوا ثلاثة
                        لان الدليل ابن اريقط التقى بالرسول وابي بكر بعد خرجهما من الغار ولم يكن هو الدليل الى الغار
                        فهذا كلام جهول لان الرسول يحتاج الى الدليل ليدله طريق المدينة غير الطريق المعروف حينها ولا يختاج الى ان يدله دليل الى غار هو في جبل خارج مكة بقليل



                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال الأول: الآية تقول: (إذ أخرجه الذين كفروا)، أي أن الذي أخرج من مكة وكان مطاردا من قبل الكفار هو شخص واحد بلحاظ الآية حيث لم تقل (إذ أخرجهما)، وطبيعي ذلك الشخص هو رسول الله (ص)، ويثبت لدينا أن أبا بكر لم يكن ملاحقا أو مطاردا من قبل المشركين ولم يخرج مع الرسول (ص)، إذن فكيف يكون القول بأن أبو بكر لحق بالنبي (ص)؟


                        هذا لانك تجهل اللغة العربية ولغة القران وتقيم حكمك على جهلك هذا
                        فالاية تقول (( اذ اخرجه اللذين كفروا ثاني اثنين ))
                        فثاني اثنين هي حال للخروج
                        فنسال الاية كيف كان حال خروج الرسول من مكة
                        تجيبنا الاية
                        كان حال خروجه ثاني اثنين مع رجل اخر هو ابو بكر
                        اي ان الخارجين من مكة الى الغار كانا اثنين لا واحد ولا ثلاثة

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال الثاني: الآية ذكرت اثنان (ثاني اثنين)، أين الشخص الثالث؟


                        لم يكن موجودا لان الرسول عليه الصلاة والسلام لما كان مع ابو بكر في الغار طلب من ابو بكر ان يرسل ابنه عبدالله ليتأجر لهما دليلا عربي يستأمناه على نفسهيما وان يواعده بعد خروجهما من الغار فذهب عبدالله بن ابي بكر واتفق مع اريقط وواعده فالتقيا معه بعد خرجا من الغار وجلب عبدالله وعامر بن فهيرة خادم ابو بكر الناقتين اللتين اعدهما ابو بكر لفترة اربعة اشهر
                        فسار الاربعة معا الرسول على ناقته و ابو بكر وخادمه على ناقة ابو بكر والدليل على ناقته

                        فهل علمت الان ماتكلمت فيه بجهل

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال الثالث: إذا كان أبو بكر هو الذي خرج مع الرسول (ص) فأين الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر)؟ وكيف استدلوا على الغار بدون دليل؟


                        لان الغار على حدود مكة يارجل ومكة ماكانت كبيرة والرسول يعرف الجبال التي حول مكة جيدا لانه كان يتعبد بها قبل البعثة وبعدها
                        فليس من الغريب ان يعرف اهل مكة شعابها وجبالها

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال الرابع: إذا كان الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر) هو الذي كان مع الرسول (ص)، فأين أبو بكر؟


                        هذا سؤال ينم عن جهل في سيرة هجرة الرسول لان ابن اريقط ما التقى الرسول الا بعد الغار

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال الخامس: يقولون أن أسماء بنت أبي بكر هي التي كانت تأخذ للرسول (ص) وأبوها الطعام في الغار، فكيف تستطيع أن تكون في مكانين يبعدان آلاف الأميال، حيث كانت مع زوجها الزبير بن العوام في الحبشة في ذلك الوقت، والغار كان في أطراف مكة؟ (المرجع: الثقات لابن حبان، ج3 ص23)


                        هذا كذب بواح ومن حدثك به كذب عليك فلا اسماء ولا الزبير رض كانا في الحبشة في وقت الهجرة بل الزبير كان قد ذهب الى الشام ف تجارة وقابل الرسول في هجرته في طريق عودته من الشام الى مكة واهدى الى الرسول وابو بكر ثيابا بيض
                        لانهما اي الزبير واسماء لما هاجرا الى الحبشة كانا من ضمن اللذين عادوا لما سمعوا بنبأ ان المشركين جميعهم اسلموا في حادثة سورة النجم في قصة تلك الغرانيق العلا وعاد معهم عثمان بن مظعون ومجموعة من الصحابة

                        وتعال وانظر كيف كذب عليكم صاحنكم الذي الف كتابا اسما ان ابا بكر ماكان مع الرسول في الغار
                        فانظر كيف حاول التدليس والكذب وقلة الفهم في نسبته الى ابن حبان انه قال ان اسماء كانت في الحبشة
                        فها كل كلام ابن حبان في كتابه الثقات ج3 ص 23
                        . . . . . . . . . . . . . . . .
                        الثقات - ابن حبان - ج 3 - ص 23 - 24
                        من النساء من ابتدأ اسمها على الألف (( يعدد ابن حبان كل امرأة بدأ اسمها بالف))
                        أسماء بنت سلامة التميمة امرأة عياش بن أبي ربيعة المخزومي من مهاجرات الحبشة
                        أسماء بنت أبي بكر الصديق وهي التي يقال لها ذات النطاقين حيث زودت النبي صلى الله عليه وسلم وأباها حيث أرادا الغار فلم تجد ما توكى به الجراب فقطعت نطاقها وقد قيل ذؤابتها وأوكت بها الجراب فسميت ذات النطاقين وهي والدة عبد الله بن الزبير ماتت بعد أن قتل ابنها أسماء بنت يزيد بن السكن بن قيس بن زعوراء لها صحبة
                        أسماء بنت عميس الخثعمية امرأة أبى بكر الصديق وكانت قبل ذلك تحت جعفر بن أبي طالب
                        أسماء بنت المجلل امرأة حاطب بن الحارث الجمحي أسلمت قديما في أول الاسلام
                        أسماء بنت مخرمة جدة عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة المخزومي
                        أسماء بنت زيد بن الخطاب بن نفيل ابنة أخي عمر بن الخطاب
                        أسماء بنت يزيد الأشعرية لها صحبة
                        .......
                        انتهى كلام ابن حبان
                        ولاحظ وضوح الكذب والتدليس من صاحبك
                        فالذي قال عنها من مهاجرات الحبشة هي الصحابية اسماء بنت ابي عياش وليست اسماء بنت الصديق رض
                        والغريب انه في نفس الفقرة التي كذب صاحبك الكذوب فان ابن حبان يذكر ان اسماء كانت تحمل الطعام للرسول وابو بكر في الغار ولهذا سميت ذات النطاقين

                        فيا اخي اي كذوب جهول مدلس صاحبك هذا
                        ولا اقول انت لانت مجرد ناسخ لاصق تحمل كتبا تنسخ منها

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال السادس: فكيف لم يقتفي دليل المشركين (كرز بن علقمة الخزاعي) آثارها؟ وكيف لا يعلم أخوها الكافر عبدالعزى بخروجها أما ناظريه؟


                        اولا كون عبد العزى ابن لابي بكر كافر هذه شبهة
                        ثانيا هب ان هذا صحيح فالنبي ائتمن الكافر الدليل العربي على حياته وهو كافر فلماذا لم يخاف الرسول ان يبلغ عليه الكافر هذا
                        ثالثا رواية البخاري صرية تبين انه ماكان في بيت ابو بكر الا عائشة واسماء ولم يكن احد غيرهما في البيت

                        والدليل كريز اقتفى اثارهما الى باب الغار وقال ان هذه القدم تشبه قدم ابراهيم التي في الحرم وهذه تشبه قدم ابي قحافة في اسفل الجبل لكن الله اعمى ابصار المشركين واوهمهم بوجود العنكبوت والحماحم الوحشي


                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال السابع: يقولون أن الرسول (ص) قد خرج من بيت أبو بكر نهارا وأما مرأى المسلمين كلهم، فأين أسلوب السرية في خروج النبي (ص) الذي اعتمده؟ حيث لم يكن عالما بخروجه سوى المقربين من بيته علي وفاطمة وأم هانئ بنت أبي طالب عليهم السلام؟

                        لا انت مخطأ كما هي عادتك الرسول اتى الى بيت ابي بكر في نحر الظهيرة متلثماً متخفيا بلثامه عن المشركين وهذا من السرية لكن الرسول خرج من بين ايدي المشركين وهم محيطين ببيته ولم يتسور من السطح اعتمادا على السرية وذلك لانه علم ان الله اعمى ابصارهم جميعا وهو بسير بينهم وهم لا يرونه فليس ببعيد ايضا ان يسير بينهم نهارا ولا يروونه جميعهم بحفظ من الله
                        وهذا ليس بغريب وهو من كرامات الرسول عليه الصلاة والسلام وقد حدث له مثلها من قبل مع ابي جهل ومع ام جميل زوجة عمه ابو لهب حمالة الحطب فابو جهل مرة اراد الرسول بسوء لكنه خاف وما اقترب منه والمشركون حوله يستغربون لماذا يخاف ابو جهل فسالوه فاخبرهم انه كلما اردت الاقتراب منه ارى خلفه جملا واقفا خلفه فاتحا فاه يريد قتلي والمشركون بجواره لايرون مايرى
                        اما ام جميل فانها لما نزلت سورة اللهب فيها وفي زوجها ابو لهب جاءت لتشتم الرسول فقالوا لها هو جالس في ظل الكعبة مع صاحبه ابو بكر فجاءت اليهما فاعمى الله بصرها عن الرسول فكانت لاتراه وترى ابو بكر فقط فتساله اين محمد ومحمد الى جوالره لاتراه


                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال الثامن: كيف يخرج الرسول (ص) من بيت أبي بكر نهارا؟ ألن يكون ذلك هدما لمشروع الدولة الإسلامية التي ينظرها رسول الله في يثرب؟ ألا يعني الخروج نهارا والكفار يلاحقونه انتحارا؟

                        اجبنا عليه قبله فارجع اليه

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال التاسع: يقولون أن أبا بكر ذهب إلى بيت النبي (ص) يبحث عنه فلم يجده، فسأل علي (ع) فأخبره أنه في طريقه لخارج مكة، فلحق أبو بكر به، فكيف علم أبو بكر بالطريق الذي سلكه الرسول (ص)؟ وكيف شخّص أبو بكر الرسول (ص) في ذلك الظلام الدامس؟


                        رغم ان هذه الرواية غير صحيحة في سندها ابو بلج لكنك تجهل هذا ايض لان في الرواية تقول ان عليا قال لابي بكر ان الرسول ينتظرك عند بئر ميمون
                        وحتى من دون هذا فان غار ثور جبال مكة وابو بكر من اهل مكة واهل مكة ادرى بشعابها
                        والكذب الجأ صاحبك الى الكذب في البديهيات المعروفات ختى لان حجته مخرومة من اصلها

                        المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                        السؤال العاشر: كيف يدخل أبو بكر بيت الرسول (ص) وهو محاصر من قبل المشركين؟


                        لهذا اخبرناك ان الرواية موضوعة في سندها ابو بلج الفزاري

                        تعليق


                        • #13
                          تابع
                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال الحادي عشر: كيف يسأل أبو بكر علي (ع) وهو نائم في فراش الرسول (ص)؟ ألن يكشف ذلك المخطط أمام المشركين المحاصرين بأن النائم هو الإمام (ع) وليس الرسول (ص)؟


                          نفس الجواب السابق

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال الثاني عشر: يقولون أن الله جعل شسع نعل الرسول (ص) ينقطع ويضرب إبهام رجله في حجر ليسيل منه الدم ويتوقف، وذلك ليلحق به أبو بكر، فهل الدم اليسير من الإبهام يؤدي بالرسول (ص) من إيقاف مسيرته وتهديد مشروع الإسلام؟


                          هذه الرواية بهكذا لفظ لاتصح لان ابا بكر كان ملازما للرسول ولم يفارقه فكيف يكذب ويقال انه لحق به

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال الثالث عشر: تضاربت الآراء والروايات، فأيهما الصحيح، أن الرسول (ص) خرج من منزل أبي بكر نهارا؟ أم لحق به أبو بكر؟


                          الصحيح ان الرسول خرج من بيت ابو بكر ولم يلحق به ابو بكر
                          لان العبرة بالروايات الصحيحة لا بالروايات المكذوبة

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال الرابع عشر: يقولون توجه الرسول (ص) إلى بيت أبي بكر، وهذا البيت كان يضم كفارا منهم أم رومان وأبي قحافة وعبدالعزى بن أبي بكر حيث كان هذا الأخير كافرا عنيدا محاربا للإسلام وجندته قريش لملاحقة الرسول (ص) ، انظر (تاريخ ابن عساكر ج13 ص280)، فكيف يتوجه الرسول (ص) مباشرة إلى المشركين وهو هارب منهم؟

                          اولا ما كان في البيت سوى ابو بكر وعائشة واسماء وام رومان
                          ومن قال لك ان ام رومان كانت كافرة فقد كذب عليك
                          اما عبد الرحمن او عبد العزى فما دليلك انه كان يعيش في بيت ابيه اصلا
                          والرسول توجه لبيت صاحبه المؤمن
                          فلماذا تحاولون الكذب


                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال الخامس عشر: هل يعقل أن يتكلم الرسول (ص) عن هجرته في هذا البيت المشحون بالكفار؟


                          قلنا ماكان في البيت الا اسماء وعائشة وامها وهؤلاء كانوا مسلمين

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال السادس عشر: أجمعت الروايات أن الرسول (ص) توجه إلى الغار وحيدا فريدا (مسند أحمد: ج 1 ص 331، المستدرك: ج 3 ص 133، فتح الباري: ج 7 ص 8، سنن النسائي: ج 5ص 113، شواهد التنزيل: ج 1 ص 135)، من أين أتت فرية لحوق أبو بكر به أو ذهابه لبيت أبي بكر؟


                          لان جميع هذه الروايات اما ضعيفة او مكذوبة او انها لاتدل على المراد

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال السابع عشر: يقولون أن دليل المشركين (كرز بن علقمة الخزاعي) عندما رأى آثار رسول الله (ص) عرفها بحجة أنها مشابهة لآثار إبراهيم (ع)، فلماذا لم يذكر مشاهدته لآثار أبي بكر؟


                          اجبنا عنه سابقا فهو راى اثر الرسول واثر ابي بكر واخبر انه راى الثرين معا
                          وليس بالضرورة ان يعرف الدليل اثر ابو بكر لان الاثار لايعرفها الا القفاء والقفاء لايعرف الاسم من الثر لكنه يقارن بين تشابه اثار الاقدام فقط

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال الثامن عشر: كان من بين المشركين عبدالعزى بن أبي بكر، فكيف لم يتعرف على آثار أقدام أبيه أبي بكر؟


                          هذه دعوى باطلة تحتاج منك دليل يثبتها
                          والدعواوى ان لم يقم اصحابها عليها براهين فهم ادعياء

                          المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                          السؤال التاسع عشر: لماذا لم نسمع من الرسول (ص) قول أو أثر أو نص يمدح فيه أبو بكر وأنه كان صاحبه في الغار؟


                          انت ما سمعت ولكن الرسول اخبر ان ابا بكر وصهحبك الجهول الكذوب كذب عليك
                          فهاك هذه النصوص التي يرويها الشيعة والسنة متفقين على ان ابا بكر كان صاحب الرسول في الغار
                          اقبال الأعمال - السيد ابن طاووس - ج 2 - ص 38 - 39(( شيعي))
                          ومن ذلك شرح ابسط مما ذكرناه ، رواه حسن بن اشناس رحمه الله في كتابه أيضا فقال : وحدثنا أحمد بن محمد ، قال : حدثنا أحمد بن يحيى بن زكريا ، قال : حدثنا مالك بن إبراهيم النخعي ، قال : حدثنا حسين بن زيد ، قال : حدثني جعفر بن محمد ، عن أبيه عليهم السلام قال : لما سرح رسول الله صلى الله عليه وآله أبا بكر بأول سورة براءة إلى أهل مكة ، اتاه جبرئيل عليه السلام فقال : يا محمدان الله يأمرك ان لا تبعث هذا وان تبعث علي بن أبي طالب ، وانه لا يؤديها عنك غيره ، وقال : ارجع إلى النبي صلى الله عليه وآله ، فقال أبو بكر : هل حدث في شئ ؟ فقال علي عليه السلام : سيخبرك رسول الله صلى الله عليه وآله . علي بن أبي طالب ، فأكثر أبو بكر عليه من الكلام ، فقال له النبي صلى الله عليه وآله : كيف تؤديها وأنت صاحبي في الغار
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          الغدير - الشيخ الأميني - ج 6 - ص 342 - 343 (( شيعي))
                          صورة سادسة عن أبي صالح عن أمير المؤمنين : قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر ببراءة إلى أهل مكة وبعثه على الموسم ثم بعثني في أثره فأدركته فأخذتها منه فقال أبو بكر : مالي ؟ قال :خير أنت صاحبي في الغار ، وصاحبي على الحوض ، غير أنه لا يبلغ عني غيري أو رجل مني . أخرجه الطبري كما في فتح الباري لابن حجر العسقلاني 8 ص 256
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          مجمع الزوائد - الهيثمي - ج 9 - ص 50
                          وعن ابن عباس ان رسول الله صلى الله عليه وسلم استعمل أبا بكر على الحج ثم وجه ببراءة مع علي فقال أبو بكر يا رسول الله وجدت على في شئ قال لا أنت صاحبي في الغار وعلى الحوض قلت روى له الترمذي حديثا غير هذا أطول منه وفى هذا زيادة رواه البزار ورجاله رجال الصحيح
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          حديث خيثمة - خيثمة بن سليمان الأطرابلسي - ص 137
                          قال أخبرنا عبد الرحمن قال أخبرنا خيثمة قال أخبرنا عبد الله بن أحمد الدورقي قال أخبرنا سعيد بن سليمان عن علي بن هاشم عن كثير النوا عن جميع بن عمير قال أتيت أبن عمر فسمعته بقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي بكر أنت صاحبي في الغار وصاحبي على الحوض
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          صحيح ابن حبان - ابن حبان - ج 15 - ص 16
                          أخبرنا عبد الله بن أحمد بن موسى عبدان بعسكر مكرم حدثنا محمد بن عبد الله بن نمير حدثنا أبو ربيعة حدثنا أبو عوانة عن الأعمش عن أبي صالح أبي سعيد أو أبي هريرة قال بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم أبا بكر رضي الله عنه فلما بلغ ضجنان سمع بغام ناقة علي رضي الله عنه فعرفه فأتاه فقال ما شأني قال خير إن النبي صلى الله عليه وسلم بعثني ببراءة فلما رجعنا انطلق أبو بكر رضي الله عنه فقال يا رسول الله مالي قال خير أنت صاحبي في الغار غير أنه لا يبلغ غيري أو رجل مني يعني عليا
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          المعجم الكبير - الطبراني - ج 11 - ص 316
                          حدثنا الحسين بن إسحاق التستري وعيسى بن محمد السمسار الواسطي قالا إبراهيم بن سعيد الجوهري ثنا حسين بن محمد ثنا سليمان بن قرم عن الحكم عن مقسم عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث أبا بكر ببراءة ثم اتبعه عليا فأخذها فقال أبو بكر حدث في شئ قال لا أنت صاحبي في الغار وعلى الحوض ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي
                          . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                          جامع البيان - إبن جرير الطبري - ج 10 - ص 84
                          - حدثنا إبراهيم بن سعيد الجوهري ، قال : ثنا حسين بن محمد ، قال : ثنا سليمان بن قرم ، عن الأعمش عن الحكم ، عن مقسم ، عن ابن عباس: أن رسول الله ( ص ) بعث أبا بكر ببراءة ، ثم أتبعه عليا ، فأخذها منه ، فقال أبو بكر رضي الله عنه : يا رسول الله حدث في شئ ؟ قال : لا ، أنت صاحبي في الغار وعلى الحوض ، ولا يؤدي عني إلا أنا أو علي ، وكان الذي بعث به عليا أربعا : لا يدخل الجنة إلا نفس مسلمة ، ولا يحج بعد العام مشرك ، ولا يطف بالبيت عريان ، ومن كان بينه وبين رسول الله ( ص ) عهد فهو إلى مدته .


                          يتبع


                          تعليق


                          • #14
                            تابع


                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال العشرون: معظم الروايات الواردة عن صحبة أبو بكر للرسول (ص) في الغار جاءت عن طريق عائشة وأبو هريرة وأنس بن مالك وعبدالله بن عمر، وهؤلاء محسوبين على أبوبكر نفسه.


                            لا اعلم كيف محسوبين على ابي بكر
                            وعلى طريقتك هذه فان اي رواية يرويها الحسنين او عمار بن ياسر او سلمان الفارسي او المقداد او ابو ذر فانها لاتقبل لانك ترى انهم محسوبين على علي
                            اي جهل متقع هذا واي وهن في حجة صاحبك الكذوب الجهول حتى اصبح يحدثنا بالمحسوبية ترد الاحاديث
                            ونحن بينا ان الروايات لاتقتصر على من ذكرت انهم محسوبين على ابي بكر
                            واعطيناك مثالا ابن عباس

                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال الحادي والعشرين: لماذا لا يوجد أحد من معارضي أبي بكر يقر بحضوره في الغار، من أمثال سعد بن عبادة والزبير بن العوام والحباب بن المنذر ومالك بن نويرة وغيرهم؟ إذا كانوا يقولون بصحبته لرسول الله (ص) فكيف يعارضونه أثناء خلافته في السقيفة؟ ألا يعتبر حضوره في الغار فضيله له تعزز موقعه من الخلافة أمام الصحابة؟


                            هذه كلية موجبة تردها سالبة الجزئية او السالبة الكلية
                            فهل ثبت عن سعد بن عبادة والزبير ومالك بن نويرة انهم نفوا ان ابابكر كان صاحب الرسول في الغار
                            فاذا ما علمت ذلك كيف علمت عكسه

                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال الثاني والعشرون: عائشة تقول بلسانها (أنه لم تنزل آية واحدة في القرآن تمدح أبا بكر أو أهله) أنظر (صحيح البخاري: ج 6 ص 42، تاريخ ابن الأثير: ج 3 ص 199، الأغاني: ج 16 ص 90، البدايةوالنهاية: ج 8 ص 96)، فكيف تكون آية الغار نازلة في أبي بكر؟


                            اذا كانت انت صاحب القول ولم تنسخه فانت كذاب لكنني اظن انك نساخ لصاق بالمتياز وعليه فان صاحبك الذي نقلت عنه هو الكذوب الجهول
                            لان عائشة ما قالت مانزل في ابي بكر شي
                            بل قالت ما نزل فينا شيء وتعني اولا ابو بكر وليس ابو بكر نفسه فمن اين قول صاحبك عائشة مالم تقل

                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال الثالث والعشرون: عائشة روت روايتها بأنه (لم ينزل فينا قرآن) أمام جميع الصحابة والمسلمين الآوائل، فلماذا لم يعترض واحدا منهم على ذلك ويشير إلى آية الغار؟


                            ها شفت
                            انت تكذب نفسك بنفسك فاعلاه اختلقت او اختلق صاحب شيء ثم نقضته هنا بالفقرة التي تلتها
                            فصدق من قال يخربون بيوتهم بايديهم وايدي المؤمنين

                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال الرابع والعشرون: لماذا لا توجد أي إشارات على لسان أبي بكر نفسه بأنه كان في الغار؟


                            والله ما رايت كذابا كصاحبك
                            هذه كتب الحديث جميعها تنقل قصة عازب ابو البراء بن عازب لما رفض ان يحمل ابنه البراء متاعا لابي بكر الا ان يخبره ابو بكر بخبر صحبته للرسول في الغار

                            . . . . . . . . . . . .
                            صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 189 - 190
                            حدثنا عبد الله بن رجاء حدثنا إسرائيل عن أبي إسحاق عن البراء قال اشترى أبو بكر رضي الله عنه من عازب رحلا بثلاثة عشر درهما فقال أبو بكر لعازب مر البراء فيحمل إلى رحلي فقال عازب لا حتى تحدثنا كيف صنعت أنت ورسول الله صلى الله عليه وسلم حين خرجتما من مكة والمشركون يطلبونكم قال ارتحلنا من مكة فأحيينا أو سرينا ليلتنا ويومنا حتى أظهرنا وقام قائم الظهيرة فرميت ببصري هل أرى من ظل فآوى إليه فإذا صخرة أتيتها فنظرت بقية ظل لها فسويته ثم فرشت النبي صلى الله عليه وسلم فيه ثم قلت له اضطجع يا نبي الله فاضطجع النبي صلى الله عليه وسلم ثم انطلقت انظر ما حولي هل أرى من الطلب أحدا فإذا انا براعي غنم يسوق غنمه إلى الصخرة يريد منها الذي أردنا فسألته فقلت له لمن أنت يا غلام فقال لرجل من قريش سماه فعرفته فقلت هل في غنمك من لبن قال نعم قلت فهل أنت حالب لبنا قال نعم فأمرته فاعتقل شاة من غنمه ثم امرته ان ينفض ضرعها من الغبار ثم امرته ان ينفض كفيه فقال هكذا ضرب احدى كفيه بالأخرى فحلب لي كثبة من لبن وقد جعلت لرسول الله صلى الله عليه وسلم إدواة على فمها خرقه فصببت على اللبن حتى برد أسفله فانطلقت به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فوافقته قد استيقظ فقلت له اشرب يا رسول الله فشرب حتى رضيت ثم قلت قد آن الرحيل يا رسول الله قال بلى فار تحلنا والقوم يطلبونا فلم يد ركنا أحد منهم غير سراقة بن مالك بن جعشم على فرس له فقلت هذا الطلب قد لحقنا يا رسول الله فقال لا تحزن ان الله معنا * تريحون بالعشي تسرحون بالغداة

                            والحديث عن البراء بن عازب وليس عن المحسوبين على ابي بكر كما قلت
                            والبراء محسوب علي علي كما قال صاحب المراجعات شرف الدين الموسوي في المراجعة 80


                            حدثنا محمد بن سنان حدثنا همام عن ثابت البناني عن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال قلت للنبي صلى الله عليه وسلم وانا في الغار لو أن أحدهم نظر تحت قدميه لأبصرنا فقال ما ظنك يا أبا بكر باثنين الله ثالثهما
                            . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
                            صحيح البخاري - البخاري - ج 4 - ص 263
                            حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا همام عن ثابت عن أنس عن أبي بكر رضي الله عنه قال كنت مع النبي صلى الله عليه وسلم في الغار فرفعت رأسي فإذا انا باقدام القوم فقلت يا بنى الله لو أن بعضهم طأطأ بصره رآنا قال اسكت يا أبا بكر اثنان الله ثالثهما

                            والله ان صاحبك هذا لاكذب من مسيلمة الكذاب

                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال الخامس والعشرون: هل يوجد في رورايات وأحاديث الغار مدلسين وكذابين في الأسانيد؟


                            لا لانها رويت في البخاري ومسلم فاطمئن لانهما لايرويان عن كذابين

                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            السؤال السادس والعشرون: غار ثور صغير ولا تتعدى مساحته مترين مربعين، والذي يقف أمامه يرى كل شيء بداخله بوضوح، فكيف لم يتمكن الكفار من رؤية الرسول (ص) بداخله؟ هل بسبب خيوط العنكبوت والحمام؟

                            السؤال السابع والعشرون: توجد فتحة صغيرة بجانب الغار تدخل الضوء إلى الداخل، فكيف لم يتمكن الكفار من رؤية الرسول (ص)؟ هل بسبب بيت العنكبوت والحمام؟


                            يعني الله قال ان الرسول وصاحبه كانا في الغار وانت او صاحبك تقولان لا كذب ما كان الرسول في الغار لان الغار صغير ولايمكن للعنكبوت والحماة ان يمنعا الرؤية

                            فما اجرأ صاحبك حتى يكذب الله
                            سبحانك ربي عما يصف الجاهلون


                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            الجواب الوحيد على تلك الأسئلة هو:
                            أن الذي كان مع الرسول (ص) في الغار هو الدليل (عبدالله بن أريقط بن بكر).


                            هذا تكذيب صريح لكبار علماء الامامية الذين اجمعوا على ان الذي كان مع الرسول في الغار هو ابو بكر
                            فاما صاحبك هذا كذاب او كبار علماء المذهب تتهمهم بالكذب
                            وهذا لن يقبله منك اي شيعي

                            1
                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            - إن قالوا أن عبدالله بن أريقط بن بكر كان مشركا، نقول وكيف للمشرك أن يساعد رسول الله (ص)؟

                            لا لن نقول كيف لاننا نعرف انه مشرك استعان به رسول الله وهو جائز وقد استعان رسول الله بمشركة ايضا واشترى منه سلاح بالدين

                            2
                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            - ابن بكر كان يمارس التقية وكان يخفي إسلامه، وكان من أشهر الأدلاء على الطريق.

                            انت كنت تعرف اريقط وكنت من اقاربه وهو اخبرك انه كان يمارس التقية ام ان صاحبك الكذوب تكهن ورجم بالغيب وعرف انه كان يستخدم تسعة اعشار الدين

                            3
                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            - لم يثبت تاريخيا أن ابن بكر استلم مكافأة من رسول الله (ص) حتى يقال أن عمله كان من أجل دنيا.


                            وماذا تسمي الاجرة على العمل التي قبضها الدليل المشرك
                            فقد امر الرسول ابو بكر ان يستأجره
                            والاستئجار يكون بدفع اجرة

                            4
                            المشاركة الأصلية بواسطة روانز
                            - قد يكون هناك تدليس في التسميات، حيث تم تغيير اسم أبي بكر الحقيقي (عتيق) إلى عبدالله ليوافق بذلك عبدالله ابن بكر، ليكون الفرق بين المسميين (أبي بكر) و (ابن بكر) بسيط وسهل، حيث لم تكن في السابق لم تكون الحروف تنقط فتصبح (ابي مثل ابن) بدون نقط.


                            والله لم اتمالك نفسي من الضحك على هذا الذكاء المفرط لصاحبك
                            النقاط تستخدم للكتابة ولا تستخدم في الكلام المتكلم فيه
                            فهذه روايات بلفظ حدثنا وحدثنا وايست استنساخ من النساخ او قراءة من كتاب حتى تختلط النقاط يامختلط

                            تعليق


                            • #15
                              بارك الله فيكم

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X