كل معتقدهم في ابو بكر تنسفه حادثتان ....الأولى عدم ذكره بالسكينه مع الرسول ...
(( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
(( التوبه 40 ))
أي الرسول ولم يشمل بها أبو بكر وقد شملت المؤمنين في أحدى الوقائع الحربيه
(( ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ)) ( التوبه 26 ))
ونحن نسأل لماذا لم تنزل السكينه على أبو بكر وهو بهذا المقام الرفيع من الرسول في حين انها نزلت على الرسول وعلى المؤمنين في مكان أخر ؟؟؟؟؟؟
اما الحادثه الثانيه فهي عدم سماح فاطمة الزهراء سلام الله عليها له بالصلاة عليها ...وهوا أمام زمانها بفرضهم وهنا نحن أمام خيارين اما أن يكون ابا بكر ليس بخليفه ولا امام فلذلك لم تسمح له سلام الله عليها بالصلاة عليها ..
والخيار الثاني أن تكون فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين كافره ومبتدعه وجاحده لأمام زمانها ....وشهادة الرسول (صلوات اله عليه واله ) تنفي هذا الأحتمال ...فيبقى لنا الخيار الأول ...ولا بد منه ...
ونقول اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ...
(( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
(( التوبه 40 ))
أي الرسول ولم يشمل بها أبو بكر وقد شملت المؤمنين في أحدى الوقائع الحربيه
(( ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ)) ( التوبه 26 ))
ونحن نسأل لماذا لم تنزل السكينه على أبو بكر وهو بهذا المقام الرفيع من الرسول في حين انها نزلت على الرسول وعلى المؤمنين في مكان أخر ؟؟؟؟؟؟
اما الحادثه الثانيه فهي عدم سماح فاطمة الزهراء سلام الله عليها له بالصلاة عليها ...وهوا أمام زمانها بفرضهم وهنا نحن أمام خيارين اما أن يكون ابا بكر ليس بخليفه ولا امام فلذلك لم تسمح له سلام الله عليها بالصلاة عليها ..
والخيار الثاني أن تكون فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين كافره ومبتدعه وجاحده لأمام زمانها ....وشهادة الرسول (صلوات اله عليه واله ) تنفي هذا الأحتمال ...فيبقى لنا الخيار الأول ...ولا بد منه ...
ونقول اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ...
تعليق