إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تعلم من كان مع النبي ص في الغار

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    كل معتقدهم في ابو بكر تنسفه حادثتان ....الأولى عدم ذكره بالسكينه مع الرسول ...

    (( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
    (( التوبه 40 ))
    أي الرسول ولم يشمل بها أبو بكر وقد شملت المؤمنين في أحدى الوقائع الحربيه

    (( ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ)) ( التوبه 26 ))

    ونحن نسأل لماذا لم تنزل السكينه على أبو بكر وهو بهذا المقام الرفيع من الرسول في حين انها نزلت على الرسول وعلى المؤمنين في مكان أخر ؟؟؟؟؟؟

    اما الحادثه الثانيه فهي عدم سماح فاطمة الزهراء سلام الله عليها له بالصلاة عليها ...وهوا أمام زمانها بفرضهم وهنا نحن أمام خيارين اما أن يكون ابا بكر ليس بخليفه ولا امام فلذلك لم تسمح له سلام الله عليها بالصلاة عليها ..
    والخيار الثاني أن تكون فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين كافره ومبتدعه وجاحده لأمام زمانها ....وشهادة الرسول (صلوات اله عليه واله ) تنفي هذا الأحتمال ...فيبقى لنا الخيار الأول ...ولا بد منه ...

    ونقول اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي ...

    التعديل الأخير تم بواسطة منتضر الفرج المبين; الساعة 22-05-2009, 09:51 PM.

    تعليق


    • #32
      المشاركة الأصلية بواسطة غزاوي
      الأخ روانز:

      يبدو أنك قليل الاطلاع على كتب الشيعة


      الإفصاح - الشيخ المفيد - ص 185

      "أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ،
      وكونه في الغار معه غير مجحود ، واستحقاق اسم الصحبة معروف ، إلا أنه ليس في واحدة منها ولا في جميعها ما يظنون له من الفضل..."


      فقبل أن تطرح موضوعاً ادرس جونبه عند الطرفين كي لا تورط نفسك في إحراج

      والنبي صلى الله عليه وسلم يخاطب أبا بكر فيقول: "لا تحزن إن الله معنا"

      ولا تنسَ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لأبي بكر كما في الحديث الصحيح: "ما بالك باثنين الله ثالثهما"

      ويقول الطوسي:

      "" ثاني اثنين " وهو نصب على الحال اي هو ومعه آخر، وهو ابوبكر في وقت كونهما في الغار من حيث " قال لصاحبه " يعني ابا بكر " لاتحزن " اي لا تخف. ولا تجزع
      " ان الله معنا " أي ينصرنا
      ."

      [التبيان في تفسير القرآن: 5/215]

      فانظر قال: "إن الله معنا" أي: "ينصرنا" ... لماذا لم يفسرها: "ينصرني"؟؟؟

      ويقول الطبرسي:

      "« إذ يقول لصاحبه » أي إذ يقول الرسول لأبي بكر « لا تحزن » أي لا تخف
      « إن الله معنا » يريد أنه مطلع علينا عالم بحالنا فهو يحفظنا و ينصرنا
      ".

      [نفسبر مجمع البيان: 5/47]

      فماذا تقول في هذا التفسير


      ؟؟؟


      مع اني لست مع صاحب الموضوع ولكن اريد ان انوه الى مسالة ذكرها الاخ في التفسير:

      لماذا لم تضع التفسير كاملا؟؟ اكيد لان السبب هو التالي : التبيان في تفسير القران في الصفحة التي ذكرها الاخ في تكملة لتفسير الاية
      (وقوله " إن الله معنا " قيل إن المراد به النبي (صلى الله عليه وآله)، ولو أريد به أبوبكر معه لم يكن فيه فضيلة، لانه يحتمل أن يكون ذلك على وجه التهديد، كما يقول القائل لغيره إذا رآه يفعل القبيح لاتفعل إن الله معنا يريد أن متطلع علينا، عالم بحالنا. والسكينة قد بينا أنها نزلت على النبي (صلى الله عليه وآله) بما بيناه من ان التأييد بجنود الملائكة كان يختص بالنبي (صلى الله عليه وآله) فأين موضع الفضلية للرجل لولا العناد، ولم نذكر هذا للطعن على ابي بكر بل بينا أن الاستدلال بالاية على الفضل غير صحيح.)

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين
        كل معتقدهم في ابو بكر تنسفه حادثتان ....الأولى عدم ذكره بالسكينه مع الرسول ...

        (( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
        (( التوبه 40 ))
        أي الرسول ولم يشمل بها أبو بكر وقد شملت المؤمنين في أحدى الوقائع الحربيه

        (( ثُمَّ أَنَزلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَذَلِكَ جَزَاء الْكَافِرِينَ)) ( التوبه 26 ))

        ونحن نسأل لماذا لم تنزل السكينه على أبو بكر وهو بهذا المقام الرفيع من الرسول في حين انها نزلت على الرسول وعلى المؤمنين في مكان أخر ؟؟؟؟؟؟


        وهل عدم نزول السكينة من الله على بشر في موطن ما تعتبر ونزوله عمن هو بجواره تعتبر منقصة او مذمة لذلك الشخص؟؟
        لا اظن ان ذلك صحيحا




        تعليق


        • #34
          أن الموقف ألذي كانا به كان من الشده بحيث أحتاج الرسول نزول السكينه عليه..... وهو رسول الله الأعظم فكيف ببشر عادي ..فنزولها على الرسول كان من مقتضى هذا الموقف لكنها لم تنزل على أبو بكر فهل ذلك لعدم حاجته لها وذلك محال كون الرسول بعظمة أيمانه كان بحاجه لها ..او ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
          الأمر الأخر نزولها على الرسول والمؤمنين في موقف شديد أخر فهل تحفضون لنا أيه تم بها عدم شمول المؤمنين بالسكينه وتم شمول الرسول بها فقط من دونهم ؟؟؟؟؟

          الأمر الأخر ألذي عبرت عليه وبلعته ....لماذا لم تسمح بضعة الرسول لأبو بكر بالصلاة عليها وهو أمام زمانها ؟؟؟
          فهل ذهب بها التعنت بأن تموت بدون أن يصلي عليها أمام زمانها وهي المبرئه من الشرك والكفر والبدع ....وهي المزكاة من رسول الله الأعظم .. بأنها سيدة نساء العالمين .....فما هو تعليلك لذلك ؟؟؟؟

          تعليق


          • #35
            السلام عليكم

            نصيحتي لجميع الإخوة أن يقرؤوا في علم البلاغة قبل أن يدلوا بدلوهم

            الأخ (منتظر الفرج المبين)

            إن تمسكك بقضية السكينة يثير شفقتي عليك

            وذلك أنك بعيد عن القرآن وبلاغته

            ألم تقرأ قول الله تعالى:

            "فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة

            لاحظ أن الله تعالى قال:

            فأزلها

            فأخرجهما

            اهبطوا

            ثم قال جل شأنه:

            (فتاب عليه)

            ومعلوم أن الله تاب على آدم وحواء

            فماذا لم يقل:

            (فتاب عليهما)

            ؟؟؟

            وكذلك آيه الغار

            فقد كان الهدف الأول للمشركين هو رسول الله صلى الله عليه وسلم

            فكان الخطاب بصيغة الإفراد والمقصود التثنية:

            فقال تعالى:

            (إذ أخرجه)

            رغم أن أبا بكر معه

            فلم يقل:

            (إذ أخرجهما)


            وكذلك قوله تعالى:

            (سكينته عليه)

            أي:

            عليه وعلى من معه

            ودليل نزول السكينة على أبي بكر أيضاً

            أنه كان مطمئن الفؤاد قوي الجأش

            وقرب المشركين منهم وعدم رؤيتهم

            لدليل قوي على الطمئنينه والهدوء والسكينة التي كانت ترافق النبي صلى الله عليه وسلم وترافق أبا بكر رضي الله عنه

            وسياق الآية يدل على ذلك:

            حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي بكر:

            (إن الله معنا)

            ولم يقل:

            (معي)

            فقبل أن يتفلسف الإخوة

            فليقرؤوا علم البلاغة

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين
              أن الموقف ألذي كانا به كان من الشده بحيث أحتاج الرسول نزول السكينه عليه..... وهو رسول الله الأعظم فكيف ببشر عادي ..فنزولها على الرسول كان من مقتضى هذا الموقف لكنها لم تنزل على أبو بكر فهل ذلك لعدم حاجته لها وذلك محال كون الرسول بعظمة أيمانه كان بحاجه لها ..او ماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
              الأمر الأخر نزولها على الرسول والمؤمنين في موقف شديد أخر فهل تحفضون لنا أيه تم بها عدم شمول المؤمنين بالسكينه وتم شمول الرسول بها فقط من دونهم ؟؟؟؟؟

              هذا كله منك يا أخي منتظر الفرج المبين بالظاء وليس الضاد
              هذا كله منك لان ما قرأت القرات ولو كنت قراته فانك ما تدبرته
              لان نزول السكينة اذا نزلت فانها تعم كل مؤمن في المكان او المجلس
              لكن القران ذكر ان السكينة نزلت على الرسول وما ذكر ابو بكر لان سياق الكلام في الايات كان يتحجث عن الرسول فقط ودخول ابو بكر في السياق كان عرضي لاحتياج القصة
              فلاحظ الاية 40 من التوبة فانها تتحدث عن حال الرسول فقط وتصفه وضعه في تلك اللحظة

              (( إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ))
              (( التوبه 40 ))


              وهذا القول يؤكده سياق الاية 18 من سورة الفتح

              {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18
              فلاحظ ان الاية ماذكرت في السياق ان السكينة نزلت على الرسول بل ذكرت ان السكينة نزلت على المؤمنين رغم ان الرسول كان معهم وبينهم
              فهل تعتبر ان في هذه الاية مذمة للرسول عليه الصلاة والسلام ؟؟
              اجب ان استطعت
              وما ستعتذر به للرسول سنعتذر به لابي بكر كذلك

              اظن من يقول ان في اية الغار مذمة لابي بكر لان السكينة ما نزلت عليه يكون جاهلا جهلا متقع بالقران


              المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين
              الأمر الأخر ألذي عبرت عليه وبلعته ....لماذا لم تسمح بضعة الرسول لأبو بكر بالصلاة عليها وهو أمام زمانها ؟؟؟
              فهل ذهب بها التعنت بأن تموت بدون أن يصلي عليها أمام زمانها وهي المبرئه من الشرك والكفر والبدع ....وهي المزكاة من رسول الله الأعظم .. بأنها سيدة نساء العالمين .....فما هو تعليلك لذلك ؟؟؟؟
              يا اخي ان ما علقت على هذه لاني اعرف ان العقول اذا جبلت على شيء فانها لا تحتمل ان تسمع خلافه
              لاننا متى ما حاولنا اثبات خطأ من تعتقدون عصمتهم فان المشرقفين سيغضبوا من الرأي الفكري ويصادروه ويشطبوه لانه ببساطة راي فكري لايمكن لنا ان نتفكر فيه حتى فدع الطبق مطبوق

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة غزاوي

                إن تمسكك بقضية السكينة يثير شفقتي عليك

                وذلك أنك بعيد عن القرآن وبلاغته

                ألم تقرأ قول الله تعالى:

                "فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة

                لاحظ أن الله تعالى قال:

                فأزلها

                فأخرجهما

                اهبطوا

                ثم قال جل شأنه:

                (فتاب عليه)

                ومعلوم أن الله تاب على آدم وحواء

                فماذا لم يقل:

                (فتاب عليهما)

                ؟؟؟

                وكذلك آيه الغار

                فقد كان الهدف الأول للمشركين هو رسول الله صلى الله عليه وسلم

                فكان الخطاب بصيغة الإفراد والمقصود التثنية:

                فقال تعالى:

                (إذ أخرجه)

                رغم أن أبا بكر معه

                فلم يقل:

                (إذ أخرجهما)


                وكذلك قوله تعالى:

                (سكينته عليه)

                أي:

                عليه وعلى من معه





                ودليل نزول السكينة على أبي بكر أيضاً

                أنه كان مطمئن الفؤاد قوي الجأش

                وقرب المشركين منهم وعدم رؤيتهم

                لدليل قوي على الطمئنينه والهدوء والسكينة التي كانت ترافق النبي صلى الله عليه وسلم وترافق أبا بكر رضي الله عنه

                وسياق الآية يدل على ذلك:

                حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي بكر:

                (إن الله معنا)

                ولم يقل:

                (معي)




                فهمنا أنه سبحانه وتعالى عندما يتكلم عن الأثنين يتكلم عن واحد ونحن نفهم أنه يتكلم عن الأثنين وهي نتيجه جديده
                وابداع متميز ...نترك هذا الأمر لأنه من السقم بما لا يسعنا نقاشه ... حيث أصبح من البلاغه ذكر المثنى بالمفرد..
                ..نرجوا من الأخوه أجراء بحث في القرأن الكريم عن أستعمال المفرد وكان المقصود به الأثنين ...لأن هذا منهاج جديد لم يطرح سابقاًفي تفسير القرأن ....مختصر الكلام أذا كانت هذه طريقتك في تفسير القرأن فعلى عقلك ودينك السلام ....
                التعديل الأخير تم بواسطة منتضر الفرج المبين; الساعة 24-05-2009, 09:59 PM.

                تعليق


                • #38
                  المشاركة الأصلية بواسطة السيد مومن



                  وهذا القول يؤكده سياق الاية 18 من سورة الفتح

                  {لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً }الفتح18
                  فلاحظ ان الاية ماذكرت في السياق ان السكينة نزلت على الرسول بل ذكرت ان السكينة نزلت على المؤمنين رغم ان الرسول كان معهم وبينهم
                  فهل تعتبر ان في هذه الاية مذمة للرسول عليه الصلاة والسلام ؟؟
                  اجب ان استطعت
                  وما ستعتذر به للرسول سنعتذر به لابي بكر كذلك

                  اظن من يقول ان في اية الغار مذمة لابي بكر لان السكينة ما نزلت عليه يكون جاهلا جهلا متقع بالقران




                  [/B][/FONT][/QUOTEيا اخي ان ما علقت على هذه لاني اعرف ان العقول اذا جبلت على شيء فانها لا تحتمل ان تسمع خلافه
                  لاننا متى ما حاولنا اثبات خطأ من تعتقدون عصمتهم فان المشرقفين سيغضبوا من الرأي الفكري ويصادروه ويشطبوه لانه ببساطة راي فكري لايمكن لنا ان نتفكر فيه حتى فدع الطبق مطبوق
                  لا ندري هل ذممت صاحبك ام مدحته لأن الرسول هو المقياس فأن كان بحاجه لنصر من الله فأن غيره هو بأكثر حاجه منه ألى هذا النصر والأيه ألتي ذكرتها من نزول السكينه على المؤمنين من دون الرسول لأنه لم يكن بحاجه لها في هذا الموقف وكان المؤمنون ألذين معه هم بأمس الحاجه لها ...أما لو نزلت السكينه على الرسول من دون من معه فهذا يدل على شيئين أما انهم لا يستحقونها لسبب ما أو لأنهم ليسوا بحاجه لها لعدم قلقهم مما هم فيه ...والخيار الثاني يقود ألى أنهم أكثر أيمانا من الرسول ..وباقي الحساب لديك ....وبذلك نخلص ألى أن احتجاجك بالأيه هو دليل عليك وليس لك وهو يؤكد قولنا بأن الرسول سلام الله عليه عندما يكون بحاجه للنصره فان من معه بحاجه أكثر منه لها ولكن عندما يحتاج من معه للتثبيت فليس من الضروره أن يكون هو أيضا بحاجه لها لأنه اعظم قدر منهم أيمانا ...فتدبر ما أقول جيدا وأفهمه ....
                  التعديل الأخير تم بواسطة منتضر الفرج المبين; الساعة 24-05-2009, 10:26 PM.

                  تعليق


                  • #39
                    بالنسبه لحادثة دفن سيدة نساء العالمين فيبدو أنك تلمح ألى أنها سلام الله عليها مخطئه ....وفي الحقيقه فأن عدم سماحها لأمام زمانها بالصلاة عليها فهذا مما لا يعتبر خطأ بل خطيئه ....

                    وفي الحقيقه فأن فاطمة الزهراء سلام الله عليها مفترق طرق للسنه والشيعه فمن اخذ بأحاديث الرسول فيها سلام الله عليها لا بد أن يقف معها في موقفها من أبو بكر أما من يأخذ بأحاديث أهل الحكم والكراسي فسيقف ألى جانب صاحبك ...
                    ومن أسرارها سلام الله عليها أن تقييمك لهذه الحادثه أما أن يأخذك ألى مسار تخطيئها ولومها كما لام الناس الحسين عليه السلام وهو أمام أن قام أو قعد أو يأخذك ألى مسار نصرتها والأعتقاد بشرعية دعواها ..فأصبحت سلام االله عليها محل أبتلاء لكل المسلمين ومفترق طرق ....فأما نحن فنصف ألى جانبها قلبا وقالبا ...لأن الأعتقاد بأن بضعة الرسول يصل بها أمر الجحود لأمام زمانها أن تمنعه من الصلاة عليها وهو حاضر في مدينتها هو أعتقاد لا نجرأ على التفكير به .أما أنتم فأنكم تعتقون بأنها جاحده لأمام زمانها وهوخطا لايقع من بنت رسول الله وتربيته وام أبيها ....وتكونون بذلك قد ضربتم بأحاديث الرسول الأعظم فيها عرض الحائط في سبيل صاحبكم ..فهنيأ لكم ....

                    تعليق


                    • #40
                      الأخ (منتظر الفرج المبين)

                      لماذا تهذي بما لا تدري

                      يا أخي تعلم العلم قبل أن تدلي بدلوك

                      على كل حال سأصبر عليك


                      استخدام المفرد للدلالة على المثنى أو وضع المثنى موضع المفرد بسبب التلازم الوثيق بينهما واحد من الأساليب البلاغية العربية المتقدمة في علم المعاني التي يخرج فيها الكلام عن مقتضى الظاهر.

                      ومن القواعد المعروفة لدى علماء اللغة أنه إذا كان الاثنان لا ينفرد أحدهما من الآخر جاز توحيد الصفة فتقول: عينان ضخمةٌ وضخمتان، لأن اللفظ الواحد يدل على الاثنين إذا كانا لا يفترقان.

                      ومثله قول الشاعر: "وعيناي في روضٍ من الحسن ترتع"، حيث وقع المثنى وهو عيناي في موضع المفرد، لأن خبره ترتع، وليس فيه ضمير اثنين. وذلك لأن العينين تصطحبان ولا تفترقان، ولأن حكمهما حكم حاسةٍ واحدة، ولا تكاد تنفرد إحداهما برؤيةٍ دون الأخرى، فاكتفى بضمير الواحدة. وأنت تقول: عيني لا تنام، أي: عيناي.

                      وقال الشاعر: "كلا أبويكم كان فرع دعامة" وذلك للتلازم الوثيق بين الأبوين.

                      ومنه في القرآن الكريم:

                      قال تعالى: "يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُـمْ لِيُرْضُـوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَنْ يُرْضُـوهُ إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ" (التوبة 62). ولم يقل تبارك وتعالى: "أحق أن يرضوهما".

                      لأن إرضاء الله تبارك وتعالى إرضاء لرسوله عليه الصلاة والسلام وبالعكس، والدليل قوله تعالى: "مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَنْ تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا" (النساء 80).

                      وقال تعالى: "فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى" تشقى مفرد بالرغم من أن المخاطب ادم وحواء عليهما السلام وذلك للتلازم الوثيق بينهما.



                      استخدمت لفظة (رسول) للدلالة على المفرد في قوله تعالى:
                      "وقال موسى يا فرعون إنّي رسول من ربّ العالمين" الأعراف 104

                      واستخدمت للدلالة على المثنى في قوله تعالى:
                      "فأْتِيا فرعون فقولا: إنّا رسول ربّ العالمين" الشعراء 16
                      وجاء في لسان العرب لابن منظور: "وفَعول مما يستوي فيه الواحد والاثنان والجمع"

                      ويجوز تثنية رسول فتقول رسولان، وجمعه فتقول رُسُل، وقد وردت تثنيته في قوله تعالى:
                      "فأْتِياه فقولا: إنّا رسولا ربّك ...." طه 47



                      منقول ....

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة منتضر الفرج المبين
                        لا ندري هل ذممت صاحبك ام مدحته لأن الرسول هو المقياس فأن كان بحاجه لنصر من الله فأن غيره هو بأكثر حاجه منه ألى هذا النصر والأيه ألتي ذكرتها من نزول السكينه على المؤمنين من دون الرسول لأنه لم يكن بحاجه لها في هذا الموقف وكان المؤمنون ألذين معه هم بأمس الحاجه لها ...أما لو نزلت السكينه على الرسول من دون من معه فهذا يدل على شيئين أما انهم لا يستحقونها لسبب ما أو لأنهم ليسوا بحاجه لها لعدم قلقهم مما هم فيه ...والخيار الثاني يقود ألى أنهم أكثر أيمانا من الرسول ..وباقي الحساب لديك ....وبذلك نخلص ألى أن احتجاجك بالأيه هو دليل عليك وليس لك وهو يؤكد قولنا بأن الرسول سلام الله عليه عندما يكون بحاجه للنصره فان من معه بحاجه أكثر منه لها ولكن عندما يحتاج من معه للتثبيت فليس من الضروره أن يكون هو أيضا بحاجه لها لأنه اعظم قدر منهم أيمانا ...فتدبر ما أقول جيدا وأفهمه ....

                        هل عندك دليل ان الرسول ما كان محتاج الى السكينة في بيعة الرضوان
                        وكيف لم يحتاجها هلا وضحت ؟
                        وسؤال عرضي هل كان عليا محتاج للسكينة في بيعة الرضوان ام انه كان كالرسول غير محتاج للسكينة لانه في سكينة دائمة
                        وهل السكينة تعني النصرة؟

                        ====================

                        ثم لو كان كلامك صحيح بان الرسول ماكان محتاجا الى السكينة في بيعة الرضوان فكيف عاد الايات بعد سبع ايات فقط لتذكر ان السكينة نزيت على الرسول مع المؤمنين
                        {إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً }الفتح26

                        فهل بين الاية 18 والاية 26 من سورة الفتح احتاج الرسول للسكينة فنزلت مرة اخرى لتعم المؤمنين معه ؟؟؟


                        نصيحة اخي منتظر الفرج لا تفتي بكتاب اله بأيك دون الرجوع للتفسير وقراءته جيدا قبل ان تتفوه بالكلام فيه

                        تعليق


                        • #42
                          اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد وعلى صحب محمد

                          تعليق


                          • #43
                            الس مؤم ن
                            الفاظك دليل انعدام الثقة بعقيدتك

                            تعليق


                            • #44
                              المشاركة الأصلية بواسطة غزاوي
                              السلام عليكم

                              نصيحتي لجميع الإخوة أن يقرؤوا في علم البلاغة قبل أن يدلوا بدلوهم

                              الأخ (منتظر الفرج المبين)

                              إن تمسكك بقضية السكينة يثير شفقتي عليك

                              وذلك أنك بعيد عن القرآن وبلاغته

                              ألم تقرأ قول الله تعالى:

                              "فَأَزَلَّهُمَا الشَّيْطَانُ عَنْهَا فَأَخْرَجَهُمَا مِمَّا كَانَا فِيهِ وَقُلْنَا اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ ( 36 ) فَتَلَقَّى آَدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ ( 37 ) " البقرة

                              لاحظ أن الله تعالى قال:

                              فأزلها

                              فأخرجهما

                              اهبطوا

                              ثم قال جل شأنه:

                              (فتاب عليه)

                              ومعلوم أن الله تاب على آدم وحواء

                              فماذا لم يقل:

                              (فتاب عليهما)

                              ؟؟؟

                              وكذلك آيه الغار

                              فقد كان الهدف الأول للمشركين هو رسول الله صلى الله عليه وسلم

                              فكان الخطاب بصيغة الإفراد والمقصود التثنية:

                              فقال تعالى:

                              (إذ أخرجه)

                              رغم أن أبا بكر معه

                              فلم يقل:

                              (إذ أخرجهما)


                              وكذلك قوله تعالى:

                              (سكينته عليه)

                              أي:

                              عليه وعلى من معه

                              ودليل نزول السكينة على أبي بكر أيضاً

                              أنه كان مطمئن الفؤاد قوي الجأش

                              وقرب المشركين منهم وعدم رؤيتهم

                              لدليل قوي على الطمئنينه والهدوء والسكينة التي كانت ترافق النبي صلى الله عليه وسلم وترافق أبا بكر رضي الله عنه

                              وسياق الآية يدل على ذلك:

                              حيث يقول الرسول صلى الله عليه وسلم لأبي بكر:

                              (إن الله معنا)

                              ولم يقل:

                              (معي)

                              فقبل أن يتفلسف الإخوة

                              فليقرؤوا علم البلاغة
                              رد موفق
                              وكلام موفق
                              بارك الله فيك

                              تعليق


                              • #45
                                شكرا لصبرك معي ..
                                نقتنع بكلامك لو أتيت بأيه كان بها الكلام عن الواحد والقصد به للأثنين وكان الأثنين غير الرسل والأوصياء ...لأن هذا الأسلوب لم يستخدمه القرأن الأ عندما يتكلم سبحانه وتعالى عن نفسه وعن رسله أو عن رسول ووصيه ..كونهما حاله واحده ...وتوسيع هذا الأمر ألى الرسول وغيره من الناس العاديين يحتاج ألى دليل ...ومنهاجنا في هذا أن القرأن نظام محكم ليس غيره دليل عليه بل هم حاكم للأسلوب ..وما تعودنا عليه من تخاطب بعظنا بعظا لا يكون دليل على القرأن بل القرأن علينا حاكم ...

                                ما زلت تبتعد عن الخوض في حادثة سيدة نساء العالمين ونحن هنا ننقل الحديث التالي ..للدلاله على أن سيدة نساء العالمين لا يمكن أن تكون متعجرفه ومخطئه وجاحده لأمام زمانها بسبب خلاف في الرأي معه بحيث ثمنعه من الصلاة على جثمانها وهذا الحديث يدل على ان ابو بكر مخطيء في دعواه وفي اتخاذه المنصب ألذي وضع نفسه فيه مما أدى بها سلام الله عليها للأنتفاظه عليه وتذكيره بخطاه ألا أنه لم يرعوي ولم يبالي لن سكرة الحكم تمكنت منه ....

                                مسند احمد (من أحاديث فاطمة بنت رسول الله إلى حديث أم بجيد)
                                -أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشية رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: مرحبا بابنتي ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ثم إنه أسر إليها حديثا فبكت فقلت لها أستخصك رسول الله صلى الله عليه وسلم حديثه ثم تبكين ثم إنه أسر إليها حديثا فضحكت فقلت: ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن فسألتها عن ما قال فقالت: ما كنت لأفشي سر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى إذا قبض النبي صلى الله عليه وسلم سألتها فقالت: إنه أسر إليَّ فقال: إن جبريل عليه السلام كان يعارضني بالقرآن في كل عام مرة وإنه عارضني به العام مرتين ولا أراه إلا قد حضر أجلي وإنك أول أهل بيتي لحوقا بي ونعم السلف أنا لك فبكيت لذلك ثم قال: ألا ترضين أن تكوني سيدة نساء هذه الأمة أو نساء المؤمنين قالت: فضحكت لذلك.

                                فكيف بسيدة نساء العالمين وهي تكابر على أمام زمانها وتمنعه من الصلاة على جثمانها ؟؟؟؟؟

                                ونحن نقول أن فاطمة الزهراء سلام الله عليها مفترق طرق صعب وأمتحان شديد لا ينجح فيه ألا من أتبع أمر الرسول فيها وضرب بالأخرين عرض الحائط ....

                                [/size]

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X