إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لماذا نُحمّل السنة قتل سيد شباب الجنة الحسين رضي الله عنه؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هذا ينسخ كوبي فقط ويطرح شبهات مكررة اشبعت بحوث من الاجابات
    والغريب يقول الشيعة من قتلة الحسين سوال ياوهبان
    هل جيش يزيد شيعة ؟؟؟؟؟؟
    هل يزيد شيعي؟؟؟؟
    او جيش يزيد شيعي؟؟؟
    فجيش يزيد ليس شيعة وقتلة الحسين من جيش يزيد ؟؟؟؟؟؟

    فكيف يقال لشيعة قتلة الحسين وجيش يزيد هو من قتل الحسين والكل يعرف جيش يزيد ليس شيعة بل ينتمون لمذهبكم السني ؟؟؟؟؟؟؟؟
    وسلاما يريدون يبررون جريمة ارتكبها رموزهم وقادت مذهبهم مهما تلفون وتراوغون فتقلة الحسين معروفين
    جيش يزيد واتباعه وكل من ينتمي لجيش يزيد فهو خارج من التشيع للحسين موالي يزيد
    وهذا لافائدة بان تجيبون عليه سيلف ويدور ويراوغ فلا ينفع تضيعون وقتكم بهلعبة في هلراوغة
    هلشبهة وغيرها وكل الشبهات اشبعت اجابات وهم ليس فقط يكررون ومهما تجيبون لافائدة مع ناس تريد جدالات عقيمة فقط
    التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 21-05-2009, 01:18 PM.

    تعليق


    • #17
      لاَ تشعب الموضوع و سأفصل لك الموضوع و ان استمريت على عنادك بعدهاَ فأنت الخاسر فلن يغير هدا من الحق شيئا !
      تعريف أهل السنة من وجهة نضر الشيعة
      سأوضح نقطة نحن لا نتهم السنة و نعاديهم فلابد من الملاحظة بأن اسم الشيعة لا يعني معارضة السنة كما يتوهم عامة الناس عندما يتباهون بقولهم: نحن أهل السنة، ويقصدون بأن غيرهم ضد السنة، فهذا لا يوافق عليه الشيعة أبداً، بل إن الشيعة يعتقدون بأنهم وحدهم المتمسكين بسنة النبي الصحيحة لأنهم أتوها من بابها وهو علي بن أبي طالب ولا باب سواه وعلى رأيهم لا يمكن الوصول إلى الرسول إلا عن طريقه.و ما هم الآ ضحية لتلك المؤامرة الكبرى التي لعبت أخطر الأدوار في إقصاء السنة المحمدية، وإبدالها ببدع جاهلية سببت نكسة المسلمين وارتدادهم عن الصراط المستقيم وتفرقهم واختلافهم ثم تكفير ومقاتلة بعضهم البعض، الشيء الذي سبب تخلفهم العلمي والتقني مما أدى إلى احتلالهم وغزوهم ثم إذلالهم وتحقيرهم وتذويبهم.
      (ونجد موقفا آخر يدل على نفاق أهل الكوفة، يأتي عبدالله بن حوزة التميمي يقف أمام الإمام الحسين ويصيح: أفيكم حسين؟ وهذا من أهل الكوفة وكان بالأمس من شيعة علي)
      وهذا في رحاب كربلاء ص. 61.



      (إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين ثلاثمائة ألف كلهم من أهل الكوفة ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة)
      شيعة الكوفة لم تقتل الحسين (عليه السلام) وانّما أهل الكوفة ـ من غير الشيعة ـ قتلوا الحسين (عليه السلام) بمختلف قومياتهم ومذاهبهم .
      أما شيعة علي ( عليه السلام ) كونهم محكومين بأنّهم كانوا تحت إمرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) لا يدل على أنهم شيعة علي (عليه السلام)، كما أنّه ليس كلّ من صلّى خلف علي (عليه السلام) أو قاتل في جيش علي (عليه السلام) هو شيعي بالضرورة! لأنّ الامام علي (عليه السلام) يعتبر الخليفة الرابع للمسلمين فالكلّ يقبله بهذا الاعتبار لا باعتبار أنّه معصوم وأنّه الخليفة بعد رسول الله (ص) مباشرة .
      (ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم فقتلوه)
      كتب أكثر زعماء الكوفة رسائل إلى الإمام الحسين (عليه السلام) يدعونه فيها إلى المجئ إليهم، وزعموا أنهم من شيعته، ثم وفى له قسم منه وقاتلوا معه، وقسم كبير منهم أرادوا الذهاب إليه فسجنهم ابن زياد حتى امتلأت سجونه،
      وكثير منهم خانوا وغدروا به وقاتلوه مع يزيد وابن زياد.
      فانكشف بذلك أن الذين ادعوا أنهم من شيعته كان بعضهم صادقا، وكان أكثرهم كاذبين وأنهم كانوا في الواقع من شيعة بني أمية، وأنهم كتبوا اليه بتوجيه السلطة لكي يجروه إلى الكوفة ويقتلونه، لأن السلطة خافت أن يبقى في مكة.
      (جاء في كلمات الإمام الحسين (عليه السلام) ص 310: (فلما بلغ أهل الكوفة هلاك معاوية، أرجف أهل العراق بيزيد، وقالوا قد امتنع حسين وابن الزبير ولحقا بمكة. قال محمد بن بشر الهمداني: اجتمعنا في منزل سليمان بن صرد الخزاعي فخطبنا فقال: إن معاوية قد هلك، وإن حسينا (عليه السلام) قد تقبض على القوم ببيعته وقد خرج إلى مكة، وأنتم شيعته وشيعة أبيه، فإن كنتم تعلمون أنكم ناصروه ومجاهدوا عدوه فاكتبوا إليه، وإن خفتم الوهل والفشل فلا تغروا الرجل من نفسه ! فقالوا: لا، بل نقاتل عدوه ونقتل أنفسنا دونه ! قال: فاكتبوا إليه فكتبوا إليه: بسم الله الرحمن الرحيم، للحسين بن علي من سليمان بن صرد، والمسيب بن نجبة، ورفاعة بن شداد، وحبيب بن مظاهر، وشيعته من المؤمنين والمسلمين من أهل الكوفة، سلام عليك، فإنا نحمد إليك الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد: فالحمد لله الذي قصم عدوك الجبار العنيد، الذي انتزى على هذه الأمة فابتزها وغصبها فيئها، وتأمر عليها بغير رضا منها، ثم قتل خيارها واستبقى شرارها، وجعل مال الله دولة بين جبابرتها وأغنيائها، فبعدا له كما بعدت ثمود. إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الحق، والنعمان بن بشير في قصر الأمارة لسنا نجتمع معه في جمعة ولا نخرج معه إلى عيد، ولو قد بلغنا أنك قد أقبلت إلينا أخرجناه حتى نلحقه بالشام إن شاء الله، والسلام عليك ورحمة الله. ثم سرحنا بالكتاب مع عبد الله بن سبع الهمداني وعبد الله بن وال التميمي، فخرج الرجلان مسرعين حتى قدما على الحسين (عليه السلام) بمكة، لعشر مضين من شهر رمضان. ثم لبثنا يومين، ثم سرحنا إليه: قيس بن مسهر الصيداوي وعبد الرحمن بن عبد الله بن الكدن الأرحبي وعمارة بن عبيد السلولي، فحملوا معهم نحوا من مائة وخمسين صحيفة من الرجل والاثنين والأربعة. قال: ثم لبثنا يومين آخرين، ثم سرحنا إليه هانئ بن هانئ السبيعي وسعيد بن عبد الله الحنفي وكتبنا معهما: بسم الله الرحمن الرحيم للحسين بن علي من شيعته من المؤمنين والمسلمين. أما بعد، فحي هلا، فإن الناس ينتظرونك ولا رأي لهم في غيرك فالعجل العجل. والسلام عليك).
      وكتب شبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، ويزيد بن الحارث بن يزيد بن رويم، وعزرة بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، ومحمد بن عمر التميمي: أما بعد فقد اخضر الجنان، وأينعت الثمار، وطم الجمام، فإذا شئت فأقدم على جند لك مجند، والسلام عليك. فلما جاء هاني بن هاني وسعيد بن عبد الله إلى الإمام (عليه السلام) وقرءا كتاب أهل الكوفة قال لهانئ وسعيد بن عبد الله الحنفي: خبراني من اجتمع على هذا الكتاب الذي كتب معكما إلي، فقالا: اجتمع عليه شبث ابن ربعي، وحجار بن أبجر، ويزيد بن الحارث، ويزيد بن رويم، وعروة بن قيس، وعمرو بن الحجاج، ومحمد بن عمير بن عطارد. كتابه (عليه السلام) لأهل الكوفة ثم كتب (عليه السلام) مع هاني السبيعي، وسعيد بن عبد الله الحنفي، وكانا آخر الرسل: بسم الله الرحمن الرحيم. من الحسين بن على، إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين، أما بعد: فإن هانئا وسعيدا قدما علي بكتبكم - وكانا آخر من قدم علي من رسلكم - وقد فهمت كل الذي اقتصصتم وذكرتم، ومقالة جلكم: إنه ليس علينا إمام فأقبل لعل الله أن يجمعنا بك على الهدى والحق.
      وقد بعثت إليكم أخي وابن عمي وثقتي من أهل بيتي مسلم بن عقيل وأمرته أن يكتب إلي بحالكم وأمركم ورأيكم، فان كتب إلي أنه قد أجمع رأي ملئكم، وذوي الفضل والحجى منكم، على مثل ما قدمت علي به رسلكم، وقرأت في كتبكم أقدم عليكم وشيكا إن شاء الله، فلعمري ما الإمام إلا العامل بالكتاب، والآخذ بالقسط والدائن بالحق، والحابس نفسه على ذات الله، والسلام). انتهى.
      ونلاحظ أنه (عليه السلام) عنون رسالته إليهم: (إلى الملأ من المؤمنين والمسلمين) لأنه يعرف أن أكثرهم ليسوا من شيعته.
      وأنه عندما أرسل ابن عمه مسلم بن عقيل إلى الكوفة كتب شيعة يزيد من أهل الكوفة إلى يزيد بأخبار مسلم، فكتب يزيد إلى ابن زياد واليه على البصرة، كما رواه الفتال النيشابوري في روضة الواعظين ص 174: (أما بعد: فإنه كتب إلي من شيعتي من أهل الكوفة تخبرني أن ابن عقيل بها يجمع الجموع ليشق عصا المسلمين، فسر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتى الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقبه فتوثقه أو تقتله أو تنفيه والسلام، وسلم إليه عهده على الكوفة). انتهى.
      فهذا يدل على أن الكوفة كان فيها شيعة لبني أمية وفيها شيعة لأهل البيت (عليهم السلام).
      ولاشك أن الذين حاربوا الحسين (عليه السلام) هم شيعة آل أبي سفيان وليسوا شيعته، بل إن عددا من الذين كتبوا إليه كانوا في الباطن من شيعة بني أمية، وكان غرضهم أن يأتي الحسين (عليه السلام) إلى الكوفة ليقتلوه ! وكان الحسين (عليه السلام) يعرف نياتهم وهدفهم، لكنه يعمل حسب برنامجه وهداية ربه، وقد وصفهم الحسين (عليه السلام) بأنهم شيعة آل أبي سفيان كما في لواعج الأشجان للسيد الأمين ص 185: (فصاح الحسين (عليه السلام): ويلكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عربا كما تزعمون ! فنادى شمر: ما تقول يا ابن فاطمة ؟ فقال: أقول إني أقاتلكم وتقاتلونني والنساء ليس عليهن جناح، فامنعوا عتاتكم وجهالكم وطغاتكم من التعرض لحرمي ما دمت حيا، فقال شمر: لك ذلك يا ابن فاطمة. ثم صاح إليكم عن حرم الرجل واقصدوه بنفسه فلعمري هو كفو كريم ! فقصدوه بالحرب وجعل شمر يحرضهم على الحسين فجعلوا يحملون على الحسين والحسين (عليه السلام) يحمل عليهم فينكشفون عنه وهو في ذلك يطلب شربة من ماء فلا يجد، وكلما حمل بفرسه على الفرات حملوا عليه بأجمعهم حتى أجلوه عنه !). انتهى.
      مرتضى المطهري:
      "الكوفة كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته
      )
      الملحمة الحسينية، الجزء الأول، ص129.
      وقال:
      (فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصة مهمة من هذه الناحية وقلنا أيضا بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعة
      بعد مضي خمسين عاما فقط على وفاة النبي لأمر محيّر ولغز عجيب وملفت للغاية)
      الملحمة الحسينية، الجزء الثالث، ص. 94.


      لقد أجبت من هم شيعته و لكن لي تعقيب لا يجوز نسبة هدا الكتاب للشهيد مرتضي .. و تسميه من الكتب المعتبرة عندنا !
      و هدا بحت عن الكتاب : http://www.aqaed.com/ahlulbait/books...shub/part3.htm
      أما أهل البيت، فهذه أم كلثوم بنت علي تقول:
      (يا أهل الكوفة سوءة لكم. ما لكم خذلتم الحسين وقتلتموه
      )
      وهذا في نفس المهموم لعباس القمي ص. 263.
      وزينب بنت علي لما سمعت بكاء نساء أهل الكوفة قالت:
      (صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم؟
      الحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء)
      وأما علي بن الحسين الذي حضر مقتل الحسين كذلك لما رأى أهل الكوفة ينوحون ويبكون زجرهم قائلا (تنوحون وتبكون من أجلنا؟فمن الذي قتلنا؟) وفي رواية (فمن قتلنا غيرهم؟) وهذا في الاحتجاج الجزء الثاني ص.92.
      لقد أوضحت لك فيماَ سبق و اضافة لكي تفهم
      يمكن أن يقال : أن الشيعة من أهل الكوفة على قسمين :
      1- شيعة بالمعنى الأخص, يعني يعتقدون بالتولي والتبري, وهؤلاء لم يكونوا في جيش عمر بن سعد, الذي حارب الإمام الحسين (عليه السلام), بل إما استشهدوا معه ( عليه السلام ), أو كانوا في السجون, أو وصلوا إلى كربلاء بعد شهادته (عليه السلام).
      2- شيعة بالمعنى الأعم, يعني يحبون أهل البيت (عليهم السلام), ويعتقدون بالتولي دون التبري, ولا يرون أن الإمامة منصب إلهي وبالنص, وهؤلاء كان منهم من بايع الإمام الحسين ( عليه السلام ) في أول الأمر, ثم صار إلى جيش عمر بن سعد.
      وكل ما ورد من روايات ونصوص تاريخية فيها توبيخ لأهل الكوفة, فإنما تحمل على الشيعة بالمعنى الأعم, أي الذين كانوا يتشيّعون بلا رفض, وبلا اعتقاد بالإمامة الإلهية, وما إلى ذلك من أصول التشيع.

      منها ماذكرته جميع التواريخ من أن علياً لما تولّى الخلافة اراد ان يغيّر التراويح فضجّ الناس بوجهه في المسجد وقالوا : وا سنّة عمراه .
      ومنها في الفقه الاسلامي اذا قيل هذا رأي كوفي فهو رأي حنفي لا رأي جعفري .
      وأما الحسين رضي الله عنه فقال قبيل قتله ينادي أناسا بأعيانهم (يا شبث بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار واخضر الجناب وإنما تقدم على جند لك مجنّد ) منتهى الآمال الجزء الأول ص.485.

      و الحمد لله الدي أضهر الحق على لسانك !

      لم نجد أحداً من علماء الرجال أدرج اسماء هؤلاء الذين قتلوا الحسين (عليه السلام) ـ كأمثال عمر بن سعد وشبث بن ربعي وحصين بن نمير و … ـ ضمن قوائم رجال الشيعة، بل النصوص تدل على أنهم من جمهور المسلمين .
      مضافا الى هذا مواقفهم من الحسين (عليه السلام) ومن معه يوم عاشوراء تدل على أنهم ليسوا بشيعة له، من قبيل منعهم الماء عليه، فيخاطبهم برير الهمداني بقوله : ((… وهذا ماء الفرات تقع فيه خنازير السواد وكلابه قد حيل بينه وبين ابن رسول الله)), فقالوا : يا برير قد أكثرت الكلام فاكفف والله ليعطش الحسين كما عطش من كان قبله . يقصد عثمان بن عفّان!! فهل هذا جواب شيعي؟!!
      ثم إن الشيعة في الكوفة يمثّلون سبع سكّانها وهم (15) ألف شخص كما نقل التاريخ وحدود (12) ألف زجّوا في السجون، وقسم منهم اعدموا، وقسم منهم سفّروا الى الموصل وخراسان، وقسم منهم شرّدوا، وقسم منهم حيل بينهم وبين الحسين (عليه السلام) مثل بني غاضرة، وقسم منهم استطاعوا أن يصلوا الى الحسين (عليه السلام) .

      أما بخصوص الصورة الأخيرة ما أضحكني فيهاَ هو عبارة كتاب معتمد عند الشيعة ! و لم يدكر حتى بيانات الكتاَب و لقد اوضحت الجواب سابقاَ
      دمت بود .

      </SPAN>

      تعليق


      • #18
        الأخ شيخ الطائفة والأخ جعفر

        من آداب الحوار حسن الظن بالآخر

        وإن كنت بالفعل كما تقولون أنقل أو أنسخ أو غير ذلك

        فالمفروض أن تواجهوا كلامي بالرد العلمي لا بالاتهامات والاستهزاء

        وأشكر للأخ محب الزهراء سعة صدره وبحثه ورده

        فهو حريص على البحث والتنقيب لا على الجرح والسخرية

        وإن كنت أخالفه الرأي ولم أقتنع بتأويلاته للروايات

        ولكن يبقى احترامي له كونه باحث عن الحقيقة

        وأما بالنسبة للصورة التي أرفقتها فهي من كتاب (سفينة البحار) وبجوار الصورة اسم الكتاب ولكنها مصغرة جدا فيبدو أن الأخ محب الزهراء لم ينتبه لها

        تعليق


        • #19
          فالذين أرسلوا للإمام الحسين هم شيعته بدليل أن مسلم بن عقيل ذهب أولاً وبايعه على بيعة الإمام الحسين أكثر من عشرين ألفاً كلهم غدروا به كما تذكر روايات الشيعة....
          "
          الكوفة كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته)
          اذا كنت تقصد انا العراق بشكل عام والكوفه بشكل خاص هم شيعه وقاتلو الامام الحسين (ع)
          فأنت غلطان
          اولا عندما مسك معاويه بلحكم بلعراق قتل وصفى جميع الموالون للأمام علي عليه السلام
          فلم يبقى بلعراق والكوفه شيئ يذكر للأمام علي عليه السلام
          ثاني شي نحن لا نحمل اهل السنه استشهاد الامام الحسين عليه السلام ولكن الاكثريه منكم تترضى على يزيد وكأنه بريئ
          وفوق هذا كله قلتو انه هو المظلوم لانا الامام الحسين عليه السلام خرج على يزيد لعنه الله
          بنهايه واعيدها نحن لا نحمل اهل السنه المنصفون أستشهاد الامام الحسين عليه السلام
          التعديل الأخير تم بواسطة زموتا; الساعة 21-05-2009, 03:43 PM.

          تعليق


          • #20
            الأخ شيخ الطائفة والأخ جعفر

            من آداب الحوار حسن الظن بالآخر




            أثبت سوء ظننا
            أنت قلت أنك قرأت فى أحد كتب الشيعة أن الشيعة يتهمون السنة بقتل الحسين عليه السلام

            فما أسم هذا الكتاب

            عندما تطرح موضوع أدعمه بالأدلة

            تعليق


            • #21
              يقول المفروض تكون الردود بالرد العلمي ؟؟

              كالعادت يترك الردود ويعلق بردود ليس لها اي علاقة بالموضوع فقط يريد يكرر مشاركاته مرات ومرات ليقول

              ماوجد اجابات لتظاهر بالحوار ومازال لن يجب اجابات
              اعيد الاسئلة من جديد
              اجب اذا الشيعة قتلة الحسين ؟؟؟؟
              اثبت هل يزيد شيعي ؟؟؟؟؟؟
              وهل جيش يزيد شيعة
              المعروف قتلة الحسين جميعهم ينتمون لجيش يزيد والحسين قتل من جيش يزيد ؟؟؟؟؟؟
              وجيش يزيد لاينتمي لتشيع فكيف تتهم الشيعة من قتلة الحسين وقتلة الحسين من موالين ومناصرين يزيد وجيشه
              فهل يزيد وجيشه شيعة او من مذهب اخر ؟؟؟؟؟؟

              هل جيش يزيد شيعة هل تستطيع تنكر الذي قتلة الحسين ليس جيش يزيد لتتهم الشيعة ؟؟؟؟؟؟
              فقتلة الحسين معروفين
              واما تقول لن تقتنع بتاويلات الروايات السبب ليس لن تقتنع لانا سني لاتريد تقتنع تتظاهر بالبحث وتريد تجادل فقط
              من يحاصر يدخل فقط بكل بساطة ويقول لايقتنع من قال نحن سنصدق ستقتنع اصلا ؟؟؟؟؟
              التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 21-05-2009, 07:00 PM.

              تعليق


              • #22
                أخي صاحب الموضوع

                1- أيا كان قاتل الحسين فأرجو أن تلعنه كما نلعنه ولا يهم سواء أكان شيعيا أو سنيا
                ووالله لو كان جدي من قتلة الحسين للعنته
                اللهم العن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وآخر تابع له على ذلك
                قلها مثلنا ودافع عن الحسين كما تقول

                2- أهل الكوفة لم يكونوا من الشيعة وحتى لو كانوا كذلك فقد قتلوا الحسين واستوجبوا القتل
                وهذا ما قام به المختار الثقفي فما هو موقفكم منه وهو الذي قتل قتلة الحسين ؟

                3- هل كان الحسين محقا في خروجه أم أنه (غرر به) كما يقول عالمكم (آل شيخ) ؟

                أرجو أن ترد على هذه النقاط إذا كنت ممن يريد الدفاع عن الحسين

                تعليق


                • #23
                  سعد بن أبي وقاص هو قائد الجيش الذي سار ليقتل الحسين
                  فهل هو شيعي ؟؟؟؟
                  فكتبكم وعلمائكم يترضون عليه يترضون على من قتل ابن رسول الله ؟؟؟؟؟

                  وان قلت شمر شيعي شمر ليس الا من خارج التشيع
                  ينتمي لجيش يزيد وكل من ينتمي لجيش يزيد اصبح موالي يزيد
                  ومناصر يزيد وجيش وشمر اصلا يصلي صلاة السنة فكيف يتهم شيعي ؟؟؟
                  واهاهم من الاخرين من جيش يزيد قتلة الحسين

                  وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم
                  السوال لنريد جواب هل جيش يزيد الذي قتلوا الحسين هل الذي امر جيش يزيد لقتل الحسين شيعي وهل جيش يزيد شيعة؟؟؟؟؟؟

                  فالمعروف جميعهم قتلة الحسين ينتمون لجيش يزيد؟؟؟؟؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    الاخ شيخ الطائفة حفظكم الله لاتتعجل الزميل الغزاوي الظاهر طالب حق وسوف يبين لنا اسم الكتاب الذي يحمل الشيعة اهل السنة مقتل الامام الحسين عليه السلام
                    الزميل الغزاوي عنوان موضوعك هولماذا نحمل السنة قتل
                    سيد شباب اهل الجنة اذكر الكتاب الذي حمل اهل السنة
                    ومن هم اهل السنة الذين اتهموا بقتل الامام عليه السلام اتقصد خليفة المسلمين يزيد او قائده عبيد الله بن زياد او عمر بن سعد واتباعهم وهل كان في ذلك الوقت وجود للسنة

                    تعليق


                    • #25
                      الله المستعان

                      ولن أجاريكم في سلوككم

                      الأخ جعفر

                      الذي قاد الجيش ضد الحسين

                      هو

                      عمر بن سعد

                      وليس سعد بن أبي وقاص

                      فلا تطعن في أحد المبشرين بالجنة ظلماً وعدواناً



                      أما بالنسبة لسؤال أخ شيخ الطائفة:

                      فقد أجبته قبل ذلك

                      ولكنه يصر على التهرب من الإجابة على أقوال علماء الشيعة الصريحة في ضلوع الشيعة بمقتل الحسين إذ بايعوه ثم خذلوه لعنهم الله

                      أما بالنسبة لسؤالك:

                      فنحن نبرأ إلى الله تعالى من قتلة الحسين رضي الله عنه

                      ونرجو من الله أن يجحمهم في النار

                      أما عن اتهام أهل السنة بمقتل الحسين

                      فيقول علي آل محسن:

                      "ولو سلمنا جدلاً بأن الذين باشروا قتل الحسين عليه السلام كانوا من الشيعة فلا يخفى أن الآمرين بذلك كانوا من أهل السنة ، فيكون المشترك في قتله عليه السلام بعض الشيعة وبعض أهل السنة ".

                      http://www.almohsin.org/?act=artc&id=27


                      "وقد قال يحيى القرشي في منهاج التحقيق: إن معاوية لما سن سب علي عليه السلام سمى ذلك عام السنة وبه سميت أهل السنة"

                      (الصراط المستقيم إلى مستحقي التقديم)

                      فالشيعة تعتبر قتلة الحسين هم أهل السنة
                      وذلك أنهم يعتبرون أن يزيد من أهل السنة

                      لذا أنا سألت الأخ شيخ الطائفة:

                      من هم أهل السنة

                      ؟؟؟




                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                        أخي صاحب الموضوع



                        2- أهل الكوفة لم يكونوا من الشيعة وحتى لو كانوا كذلك فقد قتلوا الحسين واستوجبوا القتل
                        وهذا ما قام به المختار الثقفي فما هو موقفكم منه وهو الذي قتل قتلة الحسين ؟

                        3- هل كان الحسين محقا في خروجه أم أنه (غرر به) كما يقول عالمكم (آل شيخ) ؟

                        أرجو أن ترد على هذه النقاط إذا كنت ممن يريد الدفاع عن الحسين

                        تعليق


                        • #27
                          اغلطنا بالاسم ؟؟؟؟؟
                          وانت الان كما انت كل مايجاوبون الموالين ترمي بالاجابات
                          واما قلت قائد الجيش عمر بن سعد
                          السوال تتهم انت الشيعة هل عمر بن سعد شيعي ؟؟؟؟
                          هو قائد الجيش ؟؟؟؟؟
                          فهل جيش يزيد شيعة ؟؟؟؟؟؟
                          فقتلة الحسين جميعهم من جيش يزيد اثبت يزيد وجيشه شيعة بعدين اتهم من قتل الحسين شيعة ؟؟؟؟؟

                          تعليق


                          • #28
                            السلام عليكم

                            يا إخواني أنا لم أبرئ جيش يزيد من الاشتراك في الجريمة

                            ولكنني أقول إن للشيعة ضلع كبير في قتل الحسين رضي الله عنه وأرضاه

                            فهم الذين عاهدوه ثم خذلون

                            والكوفة هم في الأصل كانوا شيعة أمير المؤمنين علي رضي الله عنه

                            فالحسين ذهب إليهم بناءً على طلبهم وبيعتهم

                            ولكنهم جبنوا وهربوا وتركوه وحيدا

                            لا بارك الله فيهم وفيمن اشترك في قتله رضي الله عنه

                            تعليق


                            • #29
                              " .و في ( تاريخ الطبري ) ج 6 ص 141 يذكر أن لما ولى معاوية المغيرة بن شعبة إمارة الكوفة كان أهم ما عهده إليه أن لا يتسامحوا في شتم الامام عليه السلام و الترحم على عثمان و العيب لأصحاب علي عليه السلام و إقصائهم ، و أقام المغيرة واليًا على الكوفة سبع سنين و هو لا يدع ذم علي عليه السلام و الوقوع فيه ، بل كما في ( تهذيب التهذيب ) ج 6 ص 319 : " قد عهد بقتل كل مولود يسمى عليا " . و في ( شرح نهج البلاغة ) لأبن أبي الحديد ج 11 ص 14 : " أن العلماء و المحدثين تحرجوا في ذكر الامام علي عليه السلام و الرواية عنه خوفًا من بني أمية فكانوا إذا أرادوا أن يرووا عنه يقولون : ( قال أبو زينب )

                              و قد أمر معاوية بحرمان الشيعة من العطاء ففي ( شرح النهج ) ج 11 ص 44 كتب معاوية : " أنظروا إلى من قامت عليه البينة أن يحب عليا و أهل بيته فأمحوه من الديوان و أسقطوا عطاءه و رزقه " . و أسقط شهادتهم في القضاء و غيره ، و في ( تاريخ الشعوب الإسلامية ) ج 1 ص 147 : " أن زياد ابن أبيه قام بتسفير 50 ألف شيعي من الكوفة إلى خراسان المقاطعة الشرقية في فارس " .


                              أما البقية فتم ترويع نساءهم و هدم دورهم و تقطيع أيديهم و أرجلهم و ألسنتهم و تسميل أعينهم و صلبهم على جذوع النخل ، و دفنهم أحياء ، ففي ( تاريخ اليعقوبي ) ج 2 ص 206 : قال معاوية للإمام الحسين عليه السلام : " يا أبا عبد الله علمت انا قتلنا شيعة أبيك و كفناهم و صلينا عليهم و دفناهم " ، و ذلك غمعانًا في إيذاء الإمام عليه السلام و شيعته .

                              فماذا بقي من الشيعة في الكوفة بعد كل هذا ؟ إن ما تبقى من شيعة الإمام الحسين عليه السلام و حين قدومه لكربلاء قد نكل بهم ابن زياد و البقية و الذين هم على أكثر تقدير كما يذكر المؤرخون لا يزيدون عن ثلاثة عشر ألف شيعي قد زج بهم ابن زياد في السجون و المعتقلات ، و هم الذين كسروا السجون بعد أن ترك ابن زياد العراق و إلتحق بالشام و خرجوا ثائرين بدم الإمام الحسين عليه السلام و ذلك قبل ثورة المختار ، و توجهوا نحو الشام و التقوا بجيوش الامويين و قاتلوا حتى قتلواو عرفوا بالتاريخ باسم ( التوابين ) و هي تسمية غير واقعية لأنهم في الواقع ( الآسفون ) لأنهم ياسفون أنهم لم يستطيعوا أن ينصروا الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء .

                              أما من قتل الإمام الحسين عليه السلام فهم أهل الكوفة الذين يتألفون من خليط عجيب و غريب كما يذكر المؤرخون في كتب التاريخ مثل طبقات ابن سعد و مختصر كتاب البلدان ، و معجم قبائل العرب ، و فتوح البلدان ، و معجم البلدان ، و الاخبار الطوال ، و تاريخ الطبري ، و البيان و التبيين ، و عيون الأخبار ، و الغاني ، و تاريخ الكوفة ، و نزهة المشتاق في تاريخ يهود العراق ، و خطط الكوفة ، و أنساب الأشراف ، و البداية و النهاية .

                              فقد كانوا خليط من القوميات و الأعراق و الأديان و المذاهب ، فهم من العرب من القبائل اليمانية و النزارية و من الفرس و هم بقايا فلول الجيوش الساسانية و كانوا يسمون الحمر أو الحمراء و الأنباط و السريانية و الخوارج و الحزب العثماني الأموي الحاكم و النصارى و هم نصارى تغلب و نجران و اليهو الذين أجلاهم عمر بن الخطاب من الحجاز و المنافقين و المرتزقة و العبيد و الصابئة و غيرهم .

                              هؤلاء هم الذين قتلوا الإمام الحسين عليه السلام و ليس فيهم و لا شيعي واحد شارك في حرب الإمام الحسين عليه السلام ، إنما الشيعة كانوا في الجبهة الأخرى ، جبهة الحق و البطولة و الشرف و العز و الخلود و الشهادة ، البهة التي رضي الله عنها و رسوله الكريم و أمير المؤمنين و سبطه الحسن الجميل و سيدة نساء العالمين و إبنها الجرح الأبدي المظلوم الشهيد صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين .

                              تعليق


                              • #30
                                غزاوي بعدك زغير على اللعب والعب غيره لانك جديد-اجبني على الاتي لتفنيد مزاعمك واسطورة اسيادك النواصب -
                                1- كيف قتل الحسين ع ومن الذي امر بالقتل .

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X