من كان جبان هو جبان ومن كان قليل الحيله هو كذلك,,ولكن من كان قاتل ومن شارك بالقتل هذا مايجب أن نسلط الضوء عليه,,,في معركة أحد تغيرت وجه المعركه بعد أن ترك الجبل الجماعه التي وضعها الرسول الكريم عليه وكانوا قد عاهدوا الرسول أن لايبرحوا مكانهم,,,ولكنهم خالفوا الرسول الكريم وتركوا مواقعهم,,,وانقلبت المعركه من رابح إلى خاسر,,,ماذا تقول عنهم ياغزه؟؟؟؟وماذا تقول عن عمر بن سعد ياغزه؟؟؟؟هناك اشخاص خانوا الحسين عليه السلام,,وهناك من جبن أمام جيش يزيد الجرار صحيح,,,,ولكن ماذا تقول عن ذلك الجيش الجرار؟وماذا تقول عن من لم يعاقب القتله؟؟؟؟ولماذا تصر أن الشيعه تتهم السنه بالقتل؟أنا وأنت متفقون أن الحسين قتل مظلوما,,,,,ومن قتله ملعون إلى يوم الدين,,,,ليس للسنه وللشيعه أي تهمه بهذا!!!!هناك اشخاص لهم طمع للسلطه قاموا بذلك,,,,لا دخل للسنه وللشيعه بذلك,,,,انا وانت نتفق على من قام وحرض وحمى القتله هم آثمون,,,أليس كذلك؟
X
-
سبحان الله
كلما أجبنا الإخوة على سؤال وضعوا تساؤلات
وهذا إن دل فإنما يدل على عجزهم أمام روايات علمائهم وإلى الآن لم أجد جواباً على رواياتكم
فلا تتهبروا
قال حسين الكوراني (إن أهل الكوفة لم يكتفوا بالتفرق عن الإمام الحسين بل انتقلوا نتيجة تلوّن مواقفهم إلى موقف ثالث وهو أنهم بدءوا يسارعون بالخروج إلى كربلاء وحرب الإمام الحسين. وفي كربلاء كانوا يتسابقون إلى تسديد المواقف التي ترضي الشيطان وتغضب الرحمن، مثلا، نجد أن عمر بن الحجاج الذي برز بالأمس يقود جيشا لإنقاذ العظيم هانئ بن عروة يبتلع موقفه الظاهر ليتهم الإمام الحسين بالخروج عن الدين)
وهذا في رحاب كربلاء ص. 60.
وقال أيضا (ونجد موقفا آخر يدل على نفاق أهل الكوفة، يأتي عبدالله بن حوزة التميمي يقف أمام الإمام الحسين ويصيح: أفيكم حسين؟ وهذا من أهل الكوفة وكان بالأمس من شيعة علي)
وهذا في رحاب كربلاء ص. 61.
كاظم الإحسائي النجفي يقول في كتابه عاشوراء ص. 89
(إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين ثلاثمائة ألف كلهم من أهل الكوفة ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة)
ومحسن الأمين يقول:
(ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم فقتلوه)
أعيان الشيعة، الجزء الأول, ص. 26.
مرتضى المطهري:
"الكوفة كانوا من شيعة علي وأن الذين قتلوا الإمام الحسين هم شيعته)
الملحمة الحسينية، الجزء الأول، ص129.
وقال:
(فنحن سبق أن أثبتنا أن هذه قصة مهمة من هذه الناحية وقلنا أيضا بأن مقتل الحسين على يد المسلمين بل على يد الشيعة بعد مضي خمسين عاما فقط على وفاة النبي لأمر محيّر ولغز عجيب وملفت للغاية)
الملحمة الحسينية، الجزء الثالث، ص. 94.
أما أهل البيت، فهذه أم كلثوم بنت علي تقول:
(يا أهل الكوفة سوءة لكم. ما لكم خذلتم الحسين وقتلتموه )
وهذا في نفس المهموم لعباس القمي ص. 263.
وزينب بنت علي لما سمعت بكاء نساء أهل الكوفة قالت:
(صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم؟ الحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء)
وهذا في نفَس المهموم ص. 365. وفي منتهى الآمال ص.568.
وأما علي بن الحسين الذي حضر مقتل الحسين كذلك لما رأى أهل الكوفة ينوحون ويبكون زجرهم قائلا (تنوحون وتبكون من أجلنا؟فمن الذي قتلنا؟) وفي رواية (فمن قتلنا غيرهم؟) وهذا في الاحتجاج الجزء الثاني ص.92.
وأما الحسين رضي الله عنه فقال قبيل قتله ينادي أناسا بأعيانهم (يا شبث بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار واخضر الجناب وإنما تقدم على جند لك مجنّد ) منتهى الآمال الجزء الأول ص.485.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ألصقت التهمة بالشيعة نتيجة هذه العبارات فهل حكمك صحيح:
1- أهل الكوفة
2- وهذا من أهل الكوفة وكان بالأمس من شيعة علي.
فأما كلمة أهل الكوفة فأثبت لنا أن أهل الكوفة كلهم شيعة.
وأما شيعة علي فليس بالضرورة تعني الشيعة الاثنا عشرية فلا تنسى أن الامام علي ع حينما بويع للخلافة فمن بايعه هل هم فقط الشيعة أم
المسلمين عامة
فأما من بقي على بيعته مع الامام علي ع ولم يخرج عليه كمعاوية وعائشة وطلحة والزبير فليس بالضرورة هو شيعي إثنا عشري
وإنما من عامة المسلمين يرى أن الامام علي ع أحق بالخلافة ليس لأنه يؤمن بالولاية وإنما يرى أحقيته على من سواه
هنا مصطلح شيعة علي ظهر بعد تفرق المسلمين
الى شيعة عائشة
شيعة طلحة
شيعة الزبير
شيعة معاوية
لذا ليس بالضرورة شيعة علي تعني الشيعة الاثنا عشرية بل فيهم من المسلمين الذين لا يؤمنون بالولاية ولكن يرون الامام علي ع أحق بالخلافة من غيره
ذكرت لنا مثلا وهو شمر بن ذي الجوشن هذا رجل انقلب على عقبيه ولن يضر الله شيئا فتارة كان من شيعة على وتارة أخرى هو قاتل الحسين ع
غاية الامر ليس لديك تفريق بين الشيعة الاثنا عشرية وكلمات كأهل الكوفة وشيعة علي
لذا أن تلصق التهمة بالشيعة الاثنا عشرية
ولو كن كلامك صحيح لما رأيتنا نحن الاثنا عشرية نلعن كل من وقف ضد أهل البيت ع بل ستجدنا ندافع عن أهل الكوفة وشيعة علي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
نحن لا نحمل السنة قتل الحسين ع
بل هم يترضون على ممن امر بقتل الحسين (((يزيد)))) لعنة الله
نأتي للسنة فنقول لهم ما رأيكم بالاسماء التالية
1- شمر بن ذي الجوشن.
2- عمر بن سعد
3- يزيد
4- ابن زياد
فإن لم تلعن هؤلاء ( رؤساء حرب ابن بنت رسول الله ص ) فلا تلومن شيعيا إن إتهمكم بشيء.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
كل مانجيب لايفيد فقط تكرار كل مانوضح اهل الكوفة ليس جميعهم شيعة يردد التكرار
أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟!
ولو سلَّمنا جدلاً بأن قتلة الحسين كانوا من الشيعة ، فإنهم لما اجتمعوا لقتاله فقد انسلخوا عن تشيعهم ، فصاروا من غيرهم ، ثم قتلوه.
وثانياً : أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .
قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).
فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم
عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم (1).
إلى أن قال : ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.
وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).
وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).
وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين (4).
(1) شرح نهج البلاغة 3/15، الطبعة المحققة 11/44.
(2) شرح نهج البلاغة 11/45. وبمعناه في كتاب سليم بن قيس، ص 318.
ونقله عنه الطبرسي في الاحتجاج 2/17. والمجلسي في بحار الأنوار 44/125-126.
(3) المعجم الكبير للطبراني 3/68. مجمع الزوائد 6/266 قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
(4) سير أعلام النبلاء 3/496.
وقال ابن الأثير في الكامل : وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعض(1).
وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه (2).
من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فكيف يصح ادِّعاء الكاتب بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ ولا يمكن أن يتوهم منصف أن من كتب للحسين عليه السلام هم شيعته، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو ابن الحجاج وغيرهم.
ثالثاً : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام .
منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام.
رابعاً : أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون(3).
(1) الكامل في التاريخ 3/450.
(2) لسان الميزان 2/495.
(3) مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45.
وقال ابن كثير في البداية والنهاية فيما رواه عن أبي مخنف:
وقال : وأخذ سنان وغيره سلبه، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة.
وقال : وجاء عمر بن سعد فقال : ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد، ولا يقتل
(1) الكامل لابن الأثير 4/80.
(2) المصدر السابق 4/79.
هذا الغلام أحد، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال : فوالله ما ردَّ أحد شيئاً (1).
وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب؟!
سادساً : أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام : إنما نقاتلك بغضاً لأبيك (2).
ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام!
وقال بعضهم : يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب (3).
وقال آخر : يا حسين أبشر بالنار (4).
وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه : إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم (5).
وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليه السلام عامة.
سابعاً : أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنانالبداية والنهاية 8/190.
(2) ينابيع المودة، ص 346.
(3) الكامل لابن الأثير 4/67.
(4) الكامل لابن الأثير 4/66. البداية والنهاية 8/183.
(5) البداية والنهاية 8/185.
بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم.
بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه.
السوال هلاسما المذكورة جميعنا نعلم كلهم في جيش يزيد من قتل الحسين
كيف يكونون شيعة قتلة الحسين وهم مناصرين في جيش يزيد في الحرب على الحسين ؟؟؟؟؟
جميعهم ينتمون لجيش يزيد هل جيش يزيد شيعة لتتهم قتل الحسين شيعة ؟؟؟؟؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة غزاوي)
ومحسن الأمين يقول:
(ثم بايع الحسين من أهل العراق عشرون ألفا غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم فقتلوه)
أعيان الشيعة، الجزء الأول, ص. 26.
أما أهل البيت، فهذه أم كلثوم بنت علي تقول:
(يا أهل الكوفة سوءة لكم. ما لكم خذلتم الحسين وقتلتموه )
وهذا في نفس المهموم لعباس القمي ص. 263.
وزينب بنت علي لما سمعت بكاء نساء أهل الكوفة قالت:
(صه يا أهل الكوفة تقتلنا رجالكم وتبكينا نساؤكم؟ الحاكم بيننا وبينكم الله يوم فصل القضاء)
وهذا في نفَس المهموم ص. 365. وفي منتهى الآمال ص.568.
وأما علي بن الحسين الذي حضر مقتل الحسين كذلك لما رأى أهل الكوفة ينوحون ويبكون زجرهم قائلا (تنوحون وتبكون من أجلنا؟فمن الذي قتلنا؟) وفي رواية (فمن قتلنا غيرهم؟) وهذا في الاحتجاج الجزء الثاني ص.92.
وأما الحسين رضي الله عنه فقال قبيل قتله ينادي أناسا بأعيانهم (يا شبث بن ربعي، يا حجار بن أبجر، يا قيس بن الأشعث، يا يزيد بن الحارث ألم تكتبوا إليّ أن قد أينعت الثمار واخضر الجناب وإنما تقدم على جند لك مجنّد ) منتهى الآمال الجزء الأول ص.485.
اقول اين اهل السنة من مناصرة الحسين اين الوووووووف السنة عن نصرة الحسين
هل اعتزلوا مناصرة الحسين فهذا اكبر خدلان للحسين الوف ولايجدهم ؟؟؟؟
لو اهل السنة ناصروا الحسين من الالوف لما قتل بهلوحشية ؟؟؟؟؟؟
هل هم معتزلين او هم مع جيش يزيد ؟؟؟؟؟
فيكون حالهم اسوا من حال الذي خدلوا الحسين وعلى الاقل يوجد 75شيعي من نصر الحسين وهم لارجل واحد ؟؟؟
إذا لم يكن أهل السنة مع الحسين عليه السلام في قتال جيش يزيد ، فأين كانوا ؟؟؟؟؟؟
او إما أن يكونوا مع جيش يزيد وحال هؤلاء أسوأ بكثير
واما عن ذكر روايات لام كلثوم وزينب
وأقول : لقد ذكرنا أن أهل الكوفة لم يكونوا من الشيعة في ذلك الوقت، وأن قتلة الحسين عليه السلام ليس فيهم شيعي واحد معروف بتشيّعه، فلا حاجة للإعادة، وزينب الكبرى وفاطمة الصغرى سلام الله عليهما إنما ذمَّتا أهل الكوفة في ذلك الوقت، ولم تذمَّا الشيعة كما هو واضح من كلامهما
ونحن قد أثبتنا فيما تقدَّم أن أهل الكوفة لم يكونوا يومئذ من الشيعة، وأنه لم يبقَ بالكوفة في زمن معاوية شيعي معروف، وأثبتنا أن كل الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام ليس فيهم شيعي واحد معروف بتشيعه،
إنما ذمَّ أولئك الذي كاتبوا الحسين عليه السلام ثم حاربوه ، مثل شبث بن ربعي وحجار بن أبجر ومن كان على نهجهما، وهؤلاء وغيرهم لم يكونوا من الشيعة كما مرَّ بيانه
جميعهم من قتلة الحسين في جيش يزيد ومناصرين يزيد فكيف يتهمون قتلة الحسين شيعة
والذي قتلوا الحسين جميعهم في جيش يزيد؟؟؟؟؟؟؟
واما حول شمر بن الجوشن كان في الحرب مع علي في صفين
اقول نفترض شمر شيعي من باب الافتراض فهذا ليس دليل يحكم على شمر شيعي بسبب كان مع علي بصفين أو قاتل في جيش علي (عليه السلام) كما ذكر الموالي ليس هو شيعي بالضرورة! لأنّ الامام علي (عليه السلام) يعتبر الخليفة الرابع للمسلمين فالكلّ يقبله بهذا الاعتبار لا باعتبار أنّه معصوم وأنّه الخليفة بعد رسول الله (ص) مباشرة .
وكونهم محكومين
نفترض كان شيعي لنتساير ؟؟؟؟؟؟؟
فشمر يعتبر خارج عن تشيعه للحسين والخارج عن تشيعه للحسين اين يكون للمذهب الاخر ؟؟؟؟؟؟
فشمر كان مع جيش يزيد عندما قتل الحسين ومع عمر بن سعد قائد الجيش والاسما الاخرى التي ذكرناها التي قتلوا الحسين فكيف يكون شمر شيعي وهو يناصر في جيش يزيد لقتل الحسين
وجيش يزيد الكل يعرف ليس شيعة كل من ذهب لجيش يزيد اصبح موالي ومناصر يزيد لقتل الحسين اصبح خارج عن التشيع للحسين ؟؟؟؟؟؟ فشمر يعتبر سني عندما قتل الحسين بدليل اصبح مع جيش يزيد وبدليل كان شمر سني عندما قتل الحسين يصلي الصلاة السنية المذهب
نحن لانريد نقول السنة قتلة الحسين لاكن الرجل او السنة دائما يقولون الشيعة قتلة الحسين ليريدون يبررون هلتهمة
وهيا ثابتت عليهم فقط محاولة يائسة لتبرير
فلماذا نجامل ونقول من قتل الحسين ليس السنة بل جيش يزيد وهم لايجاملون ونحن بعضنا يجامل ؟؟؟؟؟؟
هل شمر كان شيعيا عندما قتل الحسين ؟؟؟؟؟؟
هل شمر ذي الجوشن ( لعنه الله ) كان شيعياً
عدد الروايات : (6 )
الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصلي مع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي بعد اليوم ؟؟ !!!
وأما إدعاء المخالفين بأن شمر ( لعنه الله ) كان بجيش الإمام علي (ع) لم نجد له أي مصدر أو دليل مقبول للبحث فيه.
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 280 )
3742 - شمر بن ذي الجوشن ، أبو السابغة الضبابي ، عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين (ر) ، وقد قتله أعوان المختار ، روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ، ثم يقول : اللهم إنك تعلم إني شريف فإغفر لي ، قلت : كيف يغفر الله لك ، وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ؟ ، قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر السقاة ، قلت : إن هذا لعذر قبيح ، فإنما الطاعة في المعروف.
الذهبي - تاريخ الإسلام - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 125 )4 - شمر بن ذي الجوشن ، الضبابي الذي إحتز رأس الحسين على الأشهر ، كان من أمراء عبيد الله بن زياد ، وقع به أصحاب المختار فبيتوه ، فقاتل حتى قتل ، قال أبوبكر بن أبي الدنيا : ، حدثنا : أبو بشر هارون الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن يصلي معنا الفجر ، ثم يقعد حتى يصبح ، ثم يصلي فيقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف ، وأنت تعلم أني شريف ، فإغفر لي ، فقلت : كيف يغفر الله لك ، وقد خرجت إلى إبن بنت رسول الله (ص) فأعنت على قتله ، قال : ويحك ، فكيف نصنع ، إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر ، فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
546 - ( شمر ) بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي * ، عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين (ر) وقد قتله أعوان المختار * روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ثم يقول : اللهم إنك تعلم اني شريف فإغفر لي قلت : كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ، قال : ويحك فكيف نصنع أن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر الشقاء * قلت * أن هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف إنتهى *
من طبقات إبن سعد - ترجمة الإمام الحسين (ع) - رقم الصفحة : ( 88 )
309 - قال : أخبرنا : مالك بن إسماعيل ، قال : ، حدثني : الهيثم بن الخطاب النهدي ، قال : سمعت أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة معنا ، فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام ، قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يوم تسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله (ص) ، قال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمير السقاءات.
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 23 ) - رقم الصفحة : ( 189 )
- أخبرنا : أبوبكر اللفتواني ، أنبأ : أبو عمرو الإصبهاني ، أنبأ : أبو محمد المديني ، ثنا : أبو الحسن الكتاني ، أنبأ : أبوبكر القرشي ، حدثني : هارون أبو بشر الكوفي ، ثنا : أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول : اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فإغفر لي قال : قلت : ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهأولو خالفناهم كنا شراً من هؤلاء الحمر السقاة.
- أخبرنا : أبوبكر محمد بن عبد الباقي ، أنبأ : الحسن بن علي ، أنبأ : أبو عمر بن حيوية ، أنبأ : أحمد بن معروف ، ثنا : الحسين بن الفهم ، ثنا : محمد بن سعد ، أنبأ : منذر بن إسماعيل ، حدثني : الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول : كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أولاًًً يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول : اللهم إغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال : فقلت له : إنك لسئ الرأي يسارع إلى قتل إبن بنت رسول الله (ص) ، فقال : دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شراً من الحمراء السقات.
http://www.estabsarna.com/Dharbat/8Shamer.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
يقول الشيخ المفيد، الارشاد: 1/258
ناصر اهل الكوفة الامام علي (ع) ضد الخارجين عليه وكانوا يقولون «سر بنا يا امير المؤمنين حيث احببت فنحن حزبك وانصارك نعادي من عاداك ونبايع من اناب اليك والى طاعتك»، فكان اقوام جيشه من اهل الكوفة، بل ان قواد كتائبه كلهم من الكوفيين وقد ذكر صاحب (الامامة والسياسة) ثبتاً بأسماء هؤلاء القادة. استجاب له من اهل الكوفة سبعة الالف رجل، وقيل تسعة الاف رجل، وقيل اثنا عشر رجل. وقد وصف الامام (ع) استجابتهم هذه بقوله:«فاستغفركم بحق الله وحق رسوله وحقي فاقبل الي اخوانكم سراعاً حتى قدموا عليّ فسرت بهم حتى نزلت ظهر البصرة...........
ويقول الشيعي كاظم الإحسائي النجفي:" إن الجيش الذي خرج لحرب الإمام الحسين عليه السلام ثلاثمائة ألف، كلهم من أهل الكوفة، ليس فيهم شامي ولا حجازي ولا هندي ولا باكستاني ولا سوداني ولا مصري ولا أفريقي بل كلهم من أهل الكوفة، قد تجمعوا من قبائل شتى" عاشوراء ص 89
- يقول الطبري الشيعي طبعا طبعة 4/ 58 مؤسسة الاعلمي بيروت
كان الكوفيون يشكلون عماد جيش الامام (ع) وكذلك الحال في النهروان. ولقد عبر الامام (ع) عن تقديره لموقف اهل الكوفة في نصرته بقوله:"يا اهل الكوفة انتم اخواني وانصاري واعواني على الحق وصحابتي على جهاد عدوي المحلين بكم اضرب المدبر، وارجو تمام طاعة المقبل " .
لن اتحدث هنا كثيرا عن الرسائل والرسل الذين فاق عددهم ال50 ولكن نسأل : من الذين اصروا على مجيئه؟ ومن سليمان بن صرد والمختار الثقفي؟ومسلم بن عقيل ؟ هل هم من أهل السنة؟
ألم يحاول ابن الزبير ثنيه الحسين رضي الله عنه عن الخروج ولكن الحاح الروافض هو الذي دفعه إلى الخروج ظانا انهم لن يغدروا به
ألم يقل له ابن الزبير:لو أقمت بالحجاز ثم أردت هذا الأمر – يعني الخلافة- هنا لما خالفناك و إنما ساعدناك و بايعناك و نصحناك
هل كان يخرج من مكة لو كانت الكوفة من أهل السنة
والإمام الحسين رضي الله عنه عندما خاطبهم أشار إلى سابقتهم وفعلتهم مع أبيه وأخيه في خطاب منه: "… وإن لم تفعلوا ونقضتم عهدكم، وخلعتم بيعتي من أعناقكم، فلعمري مما هي لكم بنكر، لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمي مسلم، والمغرور من اغتر بكم … " معالم المدرستين 3/71 - 72، معالي السبطين 1/ 275، بحر العلوم 194، نفس المهموم 172، خير الأصحاب 39
وسبق للإمام الحسين رضي الله عنه أن ارتاب من كتبهم وقال: " إن هؤلاء أخافوني وهذه كتب أهل الكوفة وهم قاتلي"
مقتل الحسين للمقرم ص 175.
وقال رضي الله عنه في مناسبة أخرى :"اللهم أحكم بيننا وبين قوم دعونا لينصرونا فقتلونا"
... قلت: نعم إن شيعة الحسين رضي الله عنه دعوه ينصروه فقتلوه. منتهى الآمال 1/535.
وعندما مر الإمام زين العابدين رحمه الله تعالى وقد رأى أهل الكوفة ينحون ويبكون، زجرهم قائلا: "تنوحون وتبكون من أجلنا فمن الذي قتلنا؟ الملهوف ص 86 نفس المهموم 357 مقتل الحسين لمرتضى عياد ص 83 ط 4 عام 1996م تظلم الزهراء ص 257.
الشيعه هم قتلة الحسين
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
" .و في ( تاريخ الطبري ) ج 6 ص 141 يذكر أن لما ولى معاوية المغيرة بن شعبة إمارة الكوفة كان أهم ما عهده إليه أن لا يتسامحوا في شتم الامام عليه السلام و الترحم على عثمان و العيب لأصحاب علي عليه السلام و إقصائهم ، و أقام المغيرة واليًا على الكوفة سبع سنين و هو لا يدع ذم علي عليه السلام و الوقوع فيه ، بل كما في ( تهذيب التهذيب ) ج 6 ص 319 : " قد عهد بقتل كل مولود يسمى عليا " . و في ( شرح نهج البلاغة ) لأبن أبي الحديد ج 11 ص 14 : " أن العلماء و المحدثين تحرجوا في ذكر الامام علي عليه السلام و الرواية عنه خوفًا من بني أمية فكانوا إذا أرادوا أن يرووا عنه يقولون : ( قال أبو زينب )
و قد أمر معاوية بحرمان الشيعة من العطاء ففي ( شرح النهج ) ج 11 ص 44 كتب معاوية : " أنظروا إلى من قامت عليه البينة أن يحب عليا و أهل بيته فأمحوه من الديوان و أسقطوا عطاءه و رزقه " . و أسقط شهادتهم في القضاء و غيره ، و في ( تاريخ الشعوب الإسلامية ) ج 1 ص 147 : " أن زياد ابن أبيه قام بتسفير 50 ألف شيعي من الكوفة إلى خراسان المقاطعة الشرقية في فارس " .
أما البقية فتم ترويع نساءهم و هدم دورهم و تقطيع أيديهم و أرجلهم و ألسنتهم و تسميل أعينهم و صلبهم على جذوع النخل ، و دفنهم أحياء ، ففي ( تاريخ اليعقوبي ) ج 2 ص 206 : قال معاوية للإمام الحسين عليه السلام : " يا أبا عبد الله علمت انا قتلنا شيعة أبيك و كفناهم و صلينا عليهم و دفناهم " ، و ذلك غمعانًا في إيذاء الإمام عليه السلام و شيعته .
فماذا بقي من الشيعة في الكوفة بعد كل هذا ؟ إن ما تبقى من شيعة الإمام الحسين عليه السلام و حين قدومه لكربلاء قد نكل بهم ابن زياد و البقية و الذين هم على أكثر تقدير كما يذكر المؤرخون لا يزيدون عن ثلاثة عشر ألف شيعي قد زج بهم ابن زياد في السجون و المعتقلات ، و هم الذين كسروا السجون بعد أن ترك ابن زياد العراق و إلتحق بالشام و خرجوا ثائرين بدم الإمام الحسين عليه السلام و ذلك قبل ثورة المختار ، و توجهوا نحو الشام و التقوا بجيوش الامويين و قاتلوا حتى قتلواو عرفوا بالتاريخ باسم ( التوابين ) و هي تسمية غير واقعية لأنهم في الواقع ( الآسفون ) لأنهم ياسفون أنهم لم يستطيعوا أن ينصروا الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء .
أما من قتل الإمام الحسين عليه السلام فهم أهل الكوفة الذين يتألفون من خليط عجيب و غريب كما يذكر المؤرخون في كتب التاريخ مثل طبقات ابن سعد و مختصر كتاب البلدان ، و معجم قبائل العرب ، و فتوح البلدان ، و معجم البلدان ، و الاخبار الطوال ، و تاريخ الطبري ، و البيان و التبيين ، و عيون الأخبار ، و الغاني ، و تاريخ الكوفة ، و نزهة المشتاق في تاريخ يهود العراق ، و خطط الكوفة ، و أنساب الأشراف ، و البداية و النهاية .
فقد كانوا خليط من القوميات و الأعراق و الأديان و المذاهب ، فهم من العرب من القبائل اليمانية و النزارية و من الفرس و هم بقايا فلول الجيوش الساسانية و كانوا يسمون الحمر أو الحمراء و الأنباط و السريانية و الخوارج و الحزب العثماني الأموي الحاكم و النصارى و هم نصارى تغلب و نجران و اليهو الذين أجلاهم عمر بن الخطاب من الحجاز و المنافقين و المرتزقة و العبيد و الصابئة و غيرهم .
هؤلاء هم الذين قتلوا الإمام الحسين عليه السلام و ليس فيهم و لا شيعي واحد شارك في حرب الإمام الحسين عليه السلام ، إنما الشيعة كانوا في الجبهة الأخرى ، جبهة الحق و البطولة و الشرف و العز و الخلود و الشهادة ، البهة التي رضي الله عنها و رسوله الكريم و أمير المؤمنين و سبطه الحسن الجميل و سيدة نساء العالمين و إبنها الجرح الأبدي المظلوم الشهيد صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين .
ما بكم لا تفهمون؟؟؟
معاوية واتباعه قتلوا كل شيعي والباقي كانوا في السجون
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق