إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن مسعود كنا نقرأ ( إن علياً ولي المؤمنين )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ابن مسعود كنا نقرأ ( إن علياً ولي المؤمنين )

    باسمه تعالى
    أخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم { ياأيها الرسول بَلّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبّكَ } إن علياً ولي المؤمنين { وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ }.
    النص واضح تلقاه ابن مردويه وذكره جملة من علماء أهل السنة نقلاً عنه
    إبن مسعود يقول كنا نقرأ على عهد رسول الله ...
    والمعلوم أن إبن مسعود عاش سنيناً بعد رسول الله (ص) وخبره هذا كان في تلك الفترة بدليل قوله كنا ...

    أي أن تلك القراءة إختفت أو توقفت بعد وفاة الرسول الأعظم (ص)
    فلماذا كانت تلك القراءة ايام الرسول ؟ ولماذا لم ينه عنها النبي (ص) ؟ بإعتبار أن الخبر يفيد ضمناً أن تلك القراءة
    إستمرت إلى حين وفاته (ص) .
    وعبارة ( كنا نقرأ ) واضحة في الإفادة أن هذه القراءة لم تكن قراءة ابن مسعود وحده .
    فمن أمر بهذه القراءة أو من أشار بها وصححها ؟ لأنهم لو لم يعتبروها صحيحة لما قرأوها ولما إستمروا عليها مدة
    مديدة .
    ومن أمر بوقفها أو بإلغائها ولماذا ؟
    ولماذا وجد إبن مسعود وأمثاله أنفسهم مضطرين لوقف قراءتهم هذه ؟
    وهل كان إضافتهم ( إن علياً ولي المؤمنين) إلى الآية من باب أنها جزء منها ؟ أو من باب التأويل والتفسير ؟...............
    والسلام .

  • #2
    أحسنت اخي ابراهيم

    وبارك الله بك

    متابع للموضوع

    تعليق


    • #3
      متابع...............

      تعليق


      • #4
        تابعكما الله بالإحسان

        تعليق


        • #5
          اللهم صلي على محمد وآل محمد

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيك
            موضوع رائع جزاك الله كل خير
            من المتابعين

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              متابع بالصلاة على محمد وال محمد.

              تعليق


              • #8
                أحسن الله إليكم عظيم الإحسان

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز
                  باسمه تعالى
                  أخرج ابن مردويه عن ابن مسعود قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم { ياأيها الرسول بَلّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبّكَ } إن علياً ولي المؤمنين { وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ }.
                  النص واضح تلقاه ابن مردويه وذكره جملة من علماء أهل السنة نقلاً عنه
                  إبن مسعود يقول كنا نقرأ على عهد رسول الله ...
                  والمعلوم أن إبن مسعود عاش سنيناً بعد رسول الله (ص) وخبره هذا كان في تلك الفترة بدليل قوله كنا ...

                  أي أن تلك القراءة إختفت أو توقفت بعد وفاة الرسول الأعظم (ص)
                  فلماذا كانت تلك القراءة ايام الرسول ؟ ولماذا لم ينه عنها النبي (ص) ؟ بإعتبار أن الخبر يفيد ضمناً أن تلك القراءة
                  إستمرت إلى حين وفاته (ص) .
                  وعبارة ( كنا نقرأ ) واضحة في الإفادة أن هذه القراءة لم تكن قراءة ابن مسعود وحده .
                  فمن أمر بهذه القراءة أو من أشار بها وصححها ؟ لأنهم لو لم يعتبروها صحيحة لما قرأوها ولما إستمروا عليها مدة
                  مديدة .
                  ومن أمر بوقفها أو بإلغائها ولماذا ؟
                  ولماذا وجد إبن مسعود وأمثاله أنفسهم مضطرين لوقف قراءتهم هذه ؟
                  وهل كان إضافتهم ( إن علياً ولي المؤمنين) إلى الآية من باب أنها جزء منها ؟ أو من باب التأويل والتفسير ؟...............
                  والسلام .
                  الحديث ضعيف لا يثبت

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز
                    باسمه تعالى
                    أخرج ابن مردويه

                    هل (باسمه تعالى) تغني عن السند لديكم

                    تعليق


                    • #11
                      الاخ الكريم ابراهيم فواز يبدو ان هذه الاضافة من باب التأويل وهي ليس من الفاظ القران الكريم ... لان القران الكريم غير محرف وقد اثبت علماؤنا ذلك بالادلة العقلية والنقلية ... اما لدى اهل السنة ورغم انهم ينفون التحريف الا ان هناك روايات يصححونها تقول بالتحريف ... وخصوصا في مصحف ابن مسعود هناك تحريف واضح

                      تعليق


                      • #12
                        الخوئي يرد عليكم ...

                        قال الخوئي :
                        وأما احتمال وقوع التحريف من الشيخين عمدا، في آيات تمس بزعمامتهما فهو أيضا مقطوع بعدمه، فإن أمير المؤمنين - عليه السلام - وزوجته الصديقة الطاهرة - عليها السلام - وجماعة من أصحابه قد عارضوا الشيخين في أمر الخلافة، واحتجوا عليهما بما سمعوا من النبي - ص - واستشهدوا على ذلك من شهد من المهاجرين والانصار، واحتجوا عليه بحديث الغدير وغيره، وقد ذكر في كتاب الاحتجاج: احتجاج اثني عشر رجلا على أبي بكر في الخلافة، وذكروا له النص فيها، وقد عقد العلامة المجلسي بابا لا حتجاج أمير المؤمنين عليه السلام في أمر الخلافة (1)، ولو كان في القرآن شئ يمس زعامتهم لكان أحق بالذكر في مقام الاحتجاج، وأحرى بالاستشهاد عليه من جميع المسلمين ولا سيما أن أمر الخلافة كان قبل جمع القرآن على زعمهم بكثير، ففي ترك الصحابة ذكر ذلك في أول أمر الخلافة وبعد انتهائها إلى علي - عليه السلام - دلالة قطعية على عدم التحريف المذكور.
                        البيان في تفسير القرآن الخوئي ص 217


                        وقال أيضا :
                        وأما احتمال وقوع التحريف من عثمان فهو أبعد من الدعوى الاولى:
                        1 - لان الاسلام قد انتشر في زمان عثمان على نحو ليس في إمكان عثمان أن ينقص من القرآن شيئا، ولا في إمكان من وأكبر شأنا من عثمان.
                        2 - ولان تحريفه إن كان للايات التي لا ترجع إلى الولاية، ولا تمس زعامة سلفه بشئ، فهو بغير سبب موجب، وإن كان للايات التي ترجع إلى شئ من ذلك فهو مقطوع بعدمه، لان القرآن لو اشتمل على شئ من ذلك وانتشر بين الناس لما وصلت الخلافة إلى عثمان.
                        البيان في تفسير القرآن للخوئي ص 218

                        وقال أيضا :
                        عمدة القائلين بالتحريف يدعون وقوع التحريف في الايات التي ترجع إلى الولاية وما يشبهها ومن البين أنها لو ثبت كونها من القرآن، لوجب التمسك بها على الامة.
                        البيان في تفسير القرآن للخوئي ص 212


                        ملاحظة : لا نتحدث عن مسألة تحريف القران الكريم , ولكن مسألة ورود ايات تثبت حق الولاية, وهذا مانفاه الخوئي , لانه لم يرد شيء من ذلك (محرف) "من البين أنها لو ثبت كونها من القرآن، لوجب التمسك بها على الامة" ... وايضا مسألة احتجاج الصحابة بالاحاديث ... "واحتجوا عليه بحديث الغدير وغيره" ... اي لم يحتجوا عليهم بالقران الكريم ابدا .... "ولو كان في القرآن شئ يمس زعامتهم لكان أحق بالذكر في مقام الاحتجاج، وأحرى بالاستشهاد عليه من جميع المسلمين" ... اي انه لا يوجد شيء في القران الكريم يمس زعامة الخلفاء (ابوبكر وعمر وعثمان) ... لان الصحابة لم يحتجوا به ... اي بعنى اخر , لايوجد اثبات الولاية لعلي من القران الكريم , لانه لو وجد لكان احرى بالاحتجاج من الاحاديث,

                        هنا قد يقول القائل: الخوئي يتكلم عن الايات المحرفه فقط, وينفي وجودها , فنقول له: انه ذكر ذلك وذكر عدم وجود ايات تمس زعامة الخلفاء قبله, لا محرف ولا غير محرفه ,, فلو كانت هناك ايات غير محرفه تدل على ولاية علي بن ابي طالب لاحتج بها الصحابة "واحتجوا عليهما بما سمعوا من النبي - ص - واستشهدوا على ذلك من شهد من المهاجرين والانصار، واحتجوا عليه بحديث الغدير وغيره،" , فلم يذكر احتجاجهم بالقران الكريم مطلقا , فلو كانت تلك الايات الثابته تدل على ولاية علي , لاحتج بها الصحابة ولذكر احتجاجاهم بذلك حتى يدعم قوله بعدم وجود غيرها , وقال ايضا:"ولو كان في القرآن شئ يمس زعامتهم لكان أحق بالذكر في مقام الاحتجاج، وأحرى بالاستشهاد عليه من جميع المسلمين" , اي ان الاحتجاج لم يحصل بالقران الكريم ابدا, لاثبات الولاية لعلي او طعنهم بغيره.

                        وقد يقول القائل : ان الخوئي قصد انهم لا يحتجوا على الخلفاء قبله بشيء من غير الثابت من القران الكريم , فنقول له: ان الخوئي يقول .."واحتجوا عليهما بما سمعوا من النبي - ص - واستشهدوا على ذلك من شهد من المهاجرين والانصار، واحتجوا عليه بحديث الغدير وغيره،". اي ان الصحابة لم يحتجوا بشيء من القران الكريم وكان احتجاجهم فقط بالاحاديث ... "واحتجوا عليه بحديث الغدير وغيره" .. وقال ايضا " وإن كان للايات التي ترجع إلى شئ من ذلك -اي ولاية علي- فهو مقطوع بعدمه، لان القرآن لو اشتمل على شئ من ذلك وانتشر بين الناس لما وصلت الخلافة إلى عثمان" فلو كانت هناك ايات بالولاية او تدل على الولاية لما احتجوا بالاحاديث وتركوا القران, لان القران اكثر حجة, فهذا دليل على عدم وجود اي اية تدل على الولاية في القران الكريم.

                        والله اعلم

                        تعليق


                        • #13
                          بسمه تعالى
                          احسنتم العمل وجزاكم الله خيرا
                          موفقين بعون الله
                          دمتم

                          تعليق


                          • #14
                            باسمه تعالى

                            تحيتي إلى كل الأخوة الأفاضل

                            أما عن الردود التي حاولت إثبات عدم التحريف في كتاب الله

                            فلم يكن يُقصد من الموضوع أن يشير إلى ذلك

                            بل من المقطوع به دون أدنى شك أن القرآن مُصان عن التحريف وأن القرآن الكريم المطبوع في كل بقاع السُنة والشيعة هو

                            واحد بكل سوره وآياته وكلماته وحروفه وهو عينه الموجود في كل بيوت المسلمين سُنة وشيعة ولا قرآن غيره

                            ومن قال غير ذلك فقد قال شططاً وخالف أهم إجماع المسلمين على الإطلاق .

                            ومن نا حية ثانية إنما كان إيرادي للموضوع حتى أرى ما هو رأي إخواني السُنة في النص وهل هو يستحق إمعان النظر

                            والتفكر فيه أم لا؟

                            لأنه من غير المعقول أن يرد هذا النص في كتبهم ولا يتوقفون عنده ملياً .................

                            وللأسف جاءت بعض ردودهم كالعادة متعجلة و ......................

                            فقد رد أحدهم متسرعاً بأن الحديث ضعيف دون أن يورد حرفاً معللاً للتضعيف

                            ورد الثاني بنحو أخرجه عن لياقات الحوار من خلال التعريض والغمز لإستعمالي كلمة باسمه تعالى ..............

                            تحيتي والسلام .

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز
                              باسمه تعالى

                              تحيتي إلى كل الأخوة الأفاضل

                              أما عن الردود التي حاولت إثبات عدم التحريف في كتاب الله

                              فلم يكن يُقصد من الموضوع أن يشير إلى ذلك

                              بل من المقطوع به دون أدنى شك أن القرآن مُصان عن التحريف وأن القرآن الكريم المطبوع في كل بقاع السُنة والشيعة هو

                              واحد بكل سوره وآياته وكلماته وحروفه وهو عينه الموجود في كل بيوت المسلمين سُنة وشيعة ولا قرآن غيره

                              ومن قال غير ذلك فقد قال شططاً وخالف أهم إجماع المسلمين على الإطلاق .

                              ومن نا حية ثانية إنما كان إيرادي للموضوع حتى أرى ما هو رأي إخواني السُنة في النص وهل هو يستحق إمعان النظر

                              والتفكر فيه أم لا؟

                              لأنه من غير المعقول أن يرد هذا النص في كتبهم ولا يتوقفون عنده ملياً .................

                              وللأسف جاءت بعض ردودهم كالعادة متعجلة و ......................

                              فقد رد أحدهم متسرعاً بأن الحديث ضعيف دون أن يورد حرفاً معللاً للتضعيف

                              ورد الثاني بنحو أخرجه عن لياقات الحوار من خلال التعريض والغمز لإستعمالي كلمة باسمه تعالى ..............

                              تحيتي والسلام .
                              الموضوع وان كان في مسألة تحريف القران .. ولكن هناك دلائل اخرى في ذلك

                              فلا توجد ايات تدل على الولاية ...

                              قال اخوئي: "ولو كان في القرآن شئ يمس زعامتهم لكان أحق بالذكر في مقام الاحتجاج، وأحرى بالاستشهاد عليه من جميع المسلمين ولا سيما أن أمر الخلافة كان قبل جمع القرآن على زعمهم بكثير"

                              وقال
                              : وإن كان للايات التي ترجع إلى شئ من ذلك فهو مقطوع بعدمه، لان القرآن لو اشتمل على شئ من ذلك وانتشر بين الناس لما وصلت الخلافة إلى عثمان.

                              اي لايوجد في القران ما يستدل به على الولاية لعدم استشهاد الصحابة به.


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X