لقد فصلناهم تفصيلا فقف مع الحق ولو كان على نفسك لأن في يوم القيامة أنت مطالب بهذه الحجج والبينات وسيسألك الله عنها فخذ كل وقتك واحكم بنفسك .
إذن مادام أنك لا تحب النقاش الموضوعي
فسأكون مثلك ولكن بعلم
الروايت التي ذكرتها أربعة أنواع
1_ ضعيف
2_ مما نسخت تلاوته وبقي حكمه
3_ مما اختلف فيه بالقراءات
4_ من تفسر الأيات
إذن مادام أنك لا تحب النقاش الموضوعي
فسأكون مثلك ولكن بعلم
الروايت التي ذكرتها أربعة أنواع
1_ ضعيف
2_ مما نسخت تلاوته وبقي حكمه
3_ مما اختلف فيه بالقراءات
4_ من تفسر الأيات
تسجيل أول محاولة هروب منك علما أن الروايات واضحة ويوجد منها في الصحاح .
التكفير و الصياح و الجعجعة سلاح الضعيف ، و ليست هذه الصفحة للضعفاء بل لحقائق و براهين تستحق منك وقفة لتأملها و إدراك أبعادها.
إن مذهباً يثبت نفسه من كتب مخالفيه أحق أن يتبع ، وإن مذهبا يحتج عليه بما في كتبه فيلجأ للتأويل والتحوير أحق أن يتجنب عنه .
تسجيل أول محاولة هروب منك علما أن الروايات واضحة ويوجد منها في الصحاح . التكفير و الصياح و الجعجعة سلاح الضعيف ، و ليست هذه الصفحة للضعفاء بل لحقائق و براهين تستحق منك وقفة لتأملها و إدراك أبعادها. إن مذهباً يثبت نفسه من كتب مخالفيه أحق أن يتبع ، وإن مذهبا يحتج عليه بما في كتبه فيلجأ للتأويل والتحوير أحق أن يتجنب عنه .
المؤلف: أبو بكر أحمد بن موسى بن مردويه بن فورك بن موسى بن جعفر الأصبهاني (323 - 410هـ). اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته: طبع باسم: أمالي ابن مردويه
بتحقيق د. محمد ضياء الرحمن الأعظمي، بدار علوم الحديث- الإمارات العربية المتحدة، 1990م. توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه: ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه رحمه الله ، وذلك من خلال ما يلي: 1- رواية الكتاب بالسند المتصل إلى المؤلف. 2- نص على نسبته إليه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء(178). 3- أورده ابن حجر ضمن سماعاته في المعجم المفهرس برقم(1523). وصف الكتاب ومنهجه: 1- يسمي العلماء الكتاب الذي بين أيدينا وما شابهه من الكتب بالأمالي، وهي عبارة مجالس يعقدها الشيخ لتلاميذه فيملي عليهم الحديث، وهذا الأسلوب فيه من الضبط والإتقان ما ليس في غيره. 2- يلاحظ المطالع للكتاب أن المصنف لم يجعله في موضوع واحد، وهذا هو الغالب على كتب الأمالي. 3- لم يرتب المصنف أحاديث الكتاب ترتيبًا معينًا؛ بل سردها بغير ترتيب. 4- لم يعلق على الأحاديث، ولم يتكلم على الرجال ولا على الأسانيد.
نقلا عن : موقع جامع الحديث .
ومن جهة ثانية : من قال أن المطلوب إثبات عقيدة ما أو حكم ما ؟
فالنص لم يتطرق إلى هذا النحو من الإدعاءات بل كل ما هنالك أن عالماً كبيراً هو ابن مردويه أثبت في كتابه وبسنده
إلى صحابي كبير أنه كان يقرأ تلك القراءة وهنا ترشحت عدة تساؤلات بشكل طبيعي :
لماذا كان يقرأ إبن مسعود وغيره بتلك القراءة ؟
ولماذا لم يعترض النبي (ص) عليها ؟ ولا يُعقل القول أنه (ص) لم يصل لعلمه قراءة إبن مسعود سيما أنها إستمرت إلى حين وفاته (ص) .
وهل كانت هذه القراءة من إبداعات إبن مسعود ومن تابعه ورغم ذلك لم يعترض أحد عليه ؟
ولماذا توقفت تلك القراءة بعد وفاة النبي (ص) ؟................................
ولو لم تكن هذه القراءة مثبتة فكيف وصل خبرها وسندها إلى إبن مردويه حتى أثبتها في كتابه ونقلها عنه جملة من أعلام السُنة؟....
أما عن موضوع تحريف القرآن
فأولاً : من المعيب والمشين إتهام أي جماعة من جماعات المسلمين بفرية الإعتقاد بتحريف القرآن ؟
ثانياً : كل رواية وكل نص وكل رأي يقول بتحريف القرآن هو ساقط ويًضرب به عرض الحائط ولا يتحمل تبعته أتباع أي
مذهب من مذاهب المسلمين على الإطلاق .
ثالثاً : كل من يقول بنقص القرآن أو زيادته إنما يقول شططاً ويخالف إجماع المسلمين في أعلى مراتبه وعليه وله من الله
وصف الكتاب ومنهجه:
1- يسمي العلماء الكتاب الذي بين أيدينا وما شابهه من الكتب بالأمالي، وهي عبارة مجالس يعقدها الشيخ لتلاميذه فيملي عليهم الحديث، وهذا الأسلوب فيه من الضبط والإتقان ما ليس في غيره. 2- يلاحظ المطالع للكتاب أن المصنف لم يجعله في موضوع واحد، وهذا هو الغالب على كتب الأمالي. 3- لم يرتب المصنف أحاديث الكتاب ترتيبًا معينًا؛ بل سردها بغير ترتيب. 4- لم يعلق على الأحاديث، ولم يتكلم على الرجال ولا على الأسانيد.
تسجيل أول محاولة هروب منك علما أن الروايات واضحة ويوجد منها في الصحاح .
التكفير و الصياح و الجعجعة سلاح الضعيف ، و ليست هذه الصفحة للضعفاء بل لحقائق و براهين تستحق منك وقفة لتأملها و إدراك أبعادها.
إن مذهباً يثبت نفسه من كتب مخالفيه أحق أن يتبع ، وإن مذهبا يحتج عليه بما في كتبه فيلجأ للتأويل والتحوير أحق أن يتجنب عنه .
زميلي العزيز أنا لم أتهرب
أنا طلبت منك إيراد الرويات واحدة واحدة حتى يسهل مناقشتها
يعني هات أولاهن
لنتناقش فيها
ثم إذا انتهينا هات الذي بعدها
وهكذا يكون النقاش موضوعياً وذا فائدة
بانتظارك
المؤلف: أبو بكر أحمد بن موسى بن مردويه بن فورك بن موسى بن جعفر الأصبهاني (323 - 410هـ). اسم الكتاب الذي طبع به، ووصف أشهر طبعاته: طبع باسم: أمالي ابن مردويه
بتحقيق د. محمد ضياء الرحمن الأعظمي، بدار علوم الحديث- الإمارات العربية المتحدة، 1990م. توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه: ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه رحمه الله ، وذلك من خلال ما يلي: 1- رواية الكتاب بالسند المتصل إلى المؤلف. 2- نص على نسبته إليه الحافظ الذهبي في سير أعلام النبلاء(178). 3- أورده ابن حجر ضمن سماعاته في المعجم المفهرس برقم(1523). وصف الكتاب ومنهجه: 1- يسمي العلماء الكتاب الذي بين أيدينا وما شابهه من الكتب بالأمالي، وهي عبارة مجالس يعقدها الشيخ لتلاميذه فيملي عليهم الحديث، وهذا الأسلوب فيه من الضبط والإتقان ما ليس في غيره. 2- يلاحظ المطالع للكتاب أن المصنف لم يجعله في موضوع واحد، وهذا هو الغالب على كتب الأمالي. 3- لم يرتب المصنف أحاديث الكتاب ترتيبًا معينًا؛ بل سردها بغير ترتيب. 4- لم يعلق على الأحاديث، ولم يتكلم على الرجال ولا على الأسانيد.
نقلا عن : موقع جامع الحديث .
ومن جهة ثانية : من قال أن المطلوب إثبات عقيدة ما أو حكم ما ؟
فالنص لم يتطرق إلى هذا النحو من الإدعاءات بل كل ما هنالك أن عالماً كبيراً هو ابن مردويه أثبت في كتابه وبسنده
إلى صحابي كبير أنه كان يقرأ تلك القراءة وهنا ترشحت عدة تساؤلات بشكل طبيعي :
لماذا كان يقرأ إبن مسعود وغيره بتلك القراءة ؟
ولماذا لم يعترض النبي (ص) عليها ؟ ولا يُعقل القول أنه (ص) لم يصل لعلمه قراءة إبن مسعود سيما أنها إستمرت إلى حين وفاته (ص) .
وهل كانت هذه القراءة من إبداعات إبن مسعود ومن تابعه ورغم ذلك لم يعترض أحد عليه ؟
ولماذا توقفت تلك القراءة بعد وفاة النبي (ص) ؟................................
ولو لم تكن هذه القراءة مثبتة فكيف وصل خبرها وسندها إلى إبن مردويه حتى أثبتها في كتابه ونقلها عنه جملة من أعلام السُنة؟....
أما عن موضوع تحريف القرآن
فأولاً : من المعيب والمشين إتهام أي جماعة من جماعات المسلمين بفرية الإعتقاد بتحريف القرآن ؟
ثانياً : كل رواية وكل نص وكل رأي يقول بتحريف القرآن هو ساقط ويًضرب به عرض الحائط ولا يتحمل تبعته أتباع أي
مذهب من مذاهب المسلمين على الإطلاق .
ثالثاً : كل من يقول بنقص القرآن أو زيادته إنما يقول شططاً ويخالف إجماع المسلمين في أعلى مراتبه وعليه وله من الله
ما يستحق حيث لا حاكم إلا الله وحده .
والسلام .
زميلي العزيز
أمالي ابن مردوية ليس الكتاب الموجود فيه الرواية
الكتاب المفقود الذي موجودة فيه الرواية هو تفسير ابن مردوية
بانتظارك
تعليق