إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ابن مسعود كنا نقرأ ( إن علياً ولي المؤمنين )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    باسمه تعالى
    كما هو معلوم من خلال آلاف الشواهد وفي مختلف مواقع الحوار أن الأخوة من أصحاب اللون السلفي المتعارف وكلما أعيتهم الحيلة
    في حوارٍ للعقل والنظر فيه نصيب لجأوا إلى أدواتهم المعهودة والتي تتلخص في الآتي :
    = تحوير الموضوع إلى عناوين مشهورة يظنون بأنفسهم القدرة على المنازلة وفوز السبق فيها مثال : التحريف - السب واللعن ....
    = قص ونسخ المطولات دون حتى قراءتها والنظر فيها فلربما حوت شبهات ساقطة أو متناقضة أو أقاصيص ودعاوى مبتورة .
    = اللجوء إلى فن التكذيب والإدعاء المستمر بعدم الإقتناع والسؤال ألا من يجيب ؟
    = اللجوء إلى حرفة إسأل قبل أن تُسأل ولاحق محاورك بالسؤال تلو الآخر فلربما ألحقته بالجدار .
    = اللجوء إلى العصا السحرية كلما أتى الخصم بالنص المفحم والقاطع ، بطلب السند حتى لو كان الحوار يدور عن ضوء الشمس
    في رابعة النهار ، وإن خاب ضربك وجاء خصمك بسندٍ فلا تخف ولا تحزن فكل صحيح يعارضه صحيح وكل ثقة ضعّفه آخرون.

    وبالعودة إلى أصل الموضوع أقول :
    _ إن النص مدار البحث ليس منسوباً للنبي (ص) .
    _ إن النص لا يحكي قولاً ولا فعلاً للرسول (ص) .
    _ إن النص ينقل واقعاً تاريخياً عن فعلٍ داومه صحابي كبير لسنين .
    _ النص أثبته إبن مردويه في أحد كتبه ونقله عنه جملة من العلماء في كتبهم .
    _ العلماء الناقلون للنص إكتفوا بما أثبته إبن مردويه ولم يذكروا سنداً ولم يطعنوا متنه .
    _ لم يذكر أحد من الناقلين حسبما إطلعت أن النص مأخوذ من تفسير ابن مردويه ولو كان لم يُعبه لعدم رفضه منهم .
    _ المتعارف أن النقل والإسناد إلى كتاب وصاحبه بتسالم ودون نقد دليل ضمني على القبول إجمالاً .
    _ الوقائع التاريخية لا يُثبت ولا يُطلب لها أسانيد معنعنة كما حال نصوص الأحكام الشرعية والعقائدية .
    _ إن الأحداث والوقائع التاريخية إنما يقتصر إهتمام مؤرخها على إطمئنانه بصدورها ويصير هو سندها وتُنقل بالإسناد إليه .

    وعود على بدء أين جواب التساؤلات السالفة ؟
    لماذا كانت تلك القراءة ايام الرسول ؟ ولماذا لم ينه عنها النبي (ص) ؟ بإعتبار أن الخبر يفيد ضمناً أن تلك القراءة
    إستمرت إلى حين وفاته (ص) .
    وعبارة ( كنا نقرأ ) واضحة في الإفادة أن هذه القراءة لم تكن قراءة ابن مسعود وحده .
    فمن أمر بهذه القراءة أو من أشار بها وصححها ؟ لأنهم لو لم يعتبروها صحيحة لما قرأوها ولما إستمروا عليها مدة
    مديدة .
    ومن أمر بوقفها أو بإلغائها ولماذا ؟
    ولماذا وجد إبن مسعود وأمثاله أنفسهم مضطرين لوقف قراءتهم هذه ؟
    وهل كان إضافتهم ( إن علياً ولي المؤمنين) إلى الآية من باب أنها جزء منها ؟ أو من باب التأويل والتفسير ؟...............

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز
      باسمه تعالى
      كما هو معلوم من خلال آلاف الشواهد وفي مختلف مواقع الحوار أن الأخوة من أصحاب اللون السلفي المتعارف وكلما أعيتهم الحيلة
      في حوارٍ للعقل والنظر فيه نصيب لجأوا إلى أدواتهم المعهودة والتي تتلخص في الآتي :
      = تحوير الموضوع إلى عناوين مشهورة يظنون بأنفسهم القدرة على المنازلة وفوز السبق فيها مثال : التحريف - السب واللعن ....
      = قص ونسخ المطولات دون حتى قراءتها والنظر فيها فلربما حوت شبهات ساقطة أو متناقضة أو أقاصيص ودعاوى مبتورة .
      = اللجوء إلى فن التكذيب والإدعاء المستمر بعدم الإقتناع والسؤال ألا من يجيب ؟
      = اللجوء إلى حرفة إسأل قبل أن تُسأل ولاحق محاورك بالسؤال تلو الآخر فلربما ألحقته بالجدار .
      = اللجوء إلى العصا السحرية كلما أتى الخصم بالنص المفحم والقاطع ، بطلب السند حتى لو كان الحوار يدور عن ضوء الشمس
      في رابعة النهار ، وإن خاب ضربك وجاء خصمك بسندٍ فلا تخف ولا تحزن فكل صحيح يعارضه صحيح وكل ثقة ضعّفه آخرون.

      وبالعودة إلى أصل الموضوع أقول :
      _ إن النص مدار البحث ليس منسوباً للنبي (ص) .
      _ إن النص لا يحكي قولاً ولا فعلاً للرسول (ص) .
      _ إن النص ينقل واقعاً تاريخياً عن فعلٍ داومه صحابي كبير لسنين .
      _ النص أثبته إبن مردويه في أحد كتبه ونقله عنه جملة من العلماء في كتبهم .
      _ العلماء الناقلون للنص إكتفوا بما أثبته إبن مردويه ولم يذكروا سنداً ولم يطعنوا متنه .
      _ لم يذكر أحد من الناقلين حسبما إطلعت أن النص مأخوذ من تفسير ابن مردويه ولو كان لم يُعبه لعدم رفضه منهم .
      _ المتعارف أن النقل والإسناد إلى كتاب وصاحبه بتسالم ودون نقد دليل ضمني على القبول إجمالاً .
      _ الوقائع التاريخية لا يُثبت ولا يُطلب لها أسانيد معنعنة كما حال نصوص الأحكام الشرعية والعقائدية .
      _ إن الأحداث والوقائع التاريخية إنما يقتصر إهتمام مؤرخها على إطمئنانه بصدورها ويصير هو سندها وتُنقل بالإسناد إليه .

      وعود على بدء أين جواب التساؤلات السالفة ؟
      لماذا كانت تلك القراءة ايام الرسول ؟ ولماذا لم ينه عنها النبي (ص) ؟ بإعتبار أن الخبر يفيد ضمناً أن تلك القراءة
      إستمرت إلى حين وفاته (ص) .
      وعبارة ( كنا نقرأ ) واضحة في الإفادة أن هذه القراءة لم تكن قراءة ابن مسعود وحده .
      فمن أمر بهذه القراءة أو من أشار بها وصححها ؟ لأنهم لو لم يعتبروها صحيحة لما قرأوها ولما إستمروا عليها مدة
      مديدة .
      ومن أمر بوقفها أو بإلغائها ولماذا ؟
      ولماذا وجد إبن مسعود وأمثاله أنفسهم مضطرين لوقف قراءتهم هذه ؟
      وهل كان إضافتهم ( إن علياً ولي المؤمنين) إلى الآية من باب أنها جزء منها ؟ أو من باب التأويل والتفسير ؟...............
      هل عجزت عن سند الرواية
      أعلن تراجعك
      ولا عيب أن يعترف المرء بخطأه

      تعليق


      • #48
        باسمه تعالى

        بل عجزت أنت وأمثالك عن القراءة والفهم

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز
          باسمه تعالى

          بل عجزت أنت وأمثالك عن القراءة والفهم
          أثبت أنك على قدر التحدي وهات سند الرواية

          تعليق


          • #50
            باسمه تعالى

            لا عتب ... فالعقل نعمة

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة ابراهيم فواز
              باسمه تعالى

              لا عتب ... فالعقل نعمة
              لا تعليق مني
              المطلوب من القارئ المنصف التعليق

              تعليق


              • #52
                باسمه تعالى

                الآن أحسنت

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X