ههههههههههههههههههه تعال العن يزيد إذا قدرت لنكتشف مدى حبك للأئمه
الحمد لله الذي جعل أعدائنا من الحمقى
"وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا"
لاحظوا بعد افحامه في نص الموضوع وهو"نزول رب العالمين الى السماء الدنيا" والاتيان بالروايات عن الأئمة الصادقين عليهم السلام وقولهم به وتصحيحهم له،لا حظوا مشاركته فيم:يزيد ولعن يزيد،ايش دخل يزيد في موضوعنا؟
سوف لن أسخر منك ولكن أقول لك :آت ما عندك في الموضوع الأساس واذا كنت تريد لعن يزيد فهذا شأنك معه،والأمر لا يعنيني.
الروايات التي لانأخذ بها هي ماكان ظاهرها ينافي العقل ولاتحتمل التأويل
فلااعلم بأي حق تمنعان التأويل وتتمسكان بالظاهر ( يد الله فوق ايديهم ) هل من المعقول ان تضرب هذه الاية لمجرد انها لاتوافق العقل ام انها تحتمل من التفسير مايغاير ظاهرها
وهكذا الامر بالنسبة لباقي الاحاديث
علي اية حال انت لست اهلا للحوار العلمي كل مالديك هو اراء تريد الزامنا بها فقط
الحديث الذي ذكرته أنت والوهابي آية الرحمن بإن الله جل جلاله حشاه طبعاً بإنه ينزل للسماء الدينا يؤول
بإن النازل ملك لأنه الله جل جلاله ليس بحاجة للنزول ولا الصعود
وليكن بعلمكم أي حديث في كتب الشيعة أعزهم الله يتكلم عن التجسيم وإن صح سنده فلا يأخذ به أو يؤول فكافكم غباء وسذاجة
شكرا على اسلوبك المؤدب الملون بالاحمر والتزامك بأخلاق اهل البيت عليهم السلام.
الامامان جعفر الصادق والهادي عليهما السلام قالا بأن الله تعالى هو الذي ينزل ،وأنا أقول بقولهما فان كنت تريد أن ترد على أحد فرد عليهما لأنني انا فقط أتبع ما يقولان.والسلام
الروايات التي لانأخذ بها هي ماكان ظاهرها ينافي العقل ولاتحتمل التأويل فلااعلم بأي حق تمنعان التأويل وتتمسكان بالظاهر ( يد الله فوق ايديهم ) هل من المعقول ان تضرب هذه الاية لمجرد انها لاتوافق العقل ام انها تحتمل من التفسير مايغاير ظاهرها وهكذا الامر بالنسبة لباقي الاحاديث علي اية حال انت لست اهلا للحوار العلمي كل مالديك هو اراء تريد الزامنا بها فقط
لماذا تتجاهلون بأن الذي قال بنزول الله الى السماء الدنيا هو جعفر الصادق وعلي بن محمد الهادي عليهما السلام وليس محمد بن الصدوق،نحن لم نحتج بكلام البخاري أو مسلم نحن احتجينا بكلام جعفر الصادق وعلي بن محمد الهادي عليهما السلام ،اللذان لم يؤولا كما تفعلون أنتم؟من نتبع اذن قولهم أم قولكم؟
وحتى لا تتعبيني معك في الجدال ارجعي للروايات واقرئيها ببطء وستجدين أن قولك خاطئ.
لماذا تتجاهلون بأن الذي قال بنزول الله الى السماء الدنيا هو جعفر الصادق وعلي بن محمد الهادي عليهما السلام وليس محمد بن الصدوق،نحن لم نحتج بكلام البخاري أو مسلم نحن احتجينا بكلام جعفر الصادق وعلي بن محمد الهادي عليهما السلام ،اللذان لم يؤولا كما تفعلون أنتم؟من نتبع اذن قولهم أم قولكم؟ وحتى لا تتعبيني معك في الجدال ارجعي للروايات واقرئيها ببطء وستجدين أن قولك خاطئ.
زيد عن عبد الله بن سنان قال سمعت ابا عبد الله (ع) يقول ان الله ينزل في يوم عرفة في اول الزوال إلى الارض على جمل افرق يصال بفخديه اهل عرفات يمينا وشمالا ولا يزال كذلك حتى إذا كان عند المغرب ونفر الناس وكل الله ملكين بجبال المازمين يناديان عند المضيق الذي رأيت يا رب سلم سلم والرب يصعد إلى السماء ويقول جل جلاله امين امين يا رب
العالمين فلذلك لاتكاد ترى صريعا ولاكسيرا
كتاب الأصول الستة عشر:صفحة رقم54أنـظـر رواية مـن موقع تابع السـستاني
هدية للذو الفقارك
........... قال السائل : فتقول : إنه ينزل السماء الدنيا ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : نقول ذلك ، لان الروايات قدصحت به والاخبار . قال السائل : وإذا نزل أليس قد حال عن العرش وحوله عن العرش انتقال ؟ قال أبوعبدالله عليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلامنه المكان الاول ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كمافي السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته ، ويري أولياءه نفسه حيث شاء ، ويكشف ماشاء من قدرته ، ومنظره في القرب والبعد سواء . ثم قال : قال مصنف هذا الكتاب : قوله عليه السلام : إنه على العرش إنه ليس بمعنى التمكن فيه ، ولكنه بمعنى التعالي عليه بالقدرة يقال : فلان على خير واستعانة على عمل كذا وكذا ، ليس بمعنى التمكن فيه والاستقرار عليه ، ولكن ذلك بمعنى التمكن منه والقدرة عليه ، وقوله في النزول ليس بمعنى الانتقال وقطع المسافة ، ولكنه على معنى
الرواية صحيحة صححها المعصوم - بحار الانوار ج3 ص 331
وروايات كثيرة واقوال لمراجع شيعة كلهم ضرب ذو الفقارك بكلامهم عرض الحائط .
الرواية الثالثة عن علي بن محمد الهادي عليه السلام:
لو كنت طالبا للحق لاكملت ما اوردته من كلام في الكافي يا مقتطع الكلام :
4- علي بن محمد، عن سهل بن زياد، عن محمد بن عيسى قال: كتبت إلى أبي الحسن علي بن محمد (عليهما السلام): جعلني الله فداك يا سيدي قد روي لنا: أن الله في موضع دون موضع على العرش استوى، وأنه ينزل كل ليلة في النصف الاخير من الليل إلى السماء الدنيا، وروي: أنه ينزل عشية عرفة ثم يرجع إلى موضعه، فقال بعض مواليك في ذلك: إذا كان في موضع دون موضع، فقد يلاقيه الهواء ويتكنف عليه والهواء جسم رقيق يتكنف على كل شئ بقدره، فكيف يتكنف عليه جل ثناؤه على هذا المثال؟ فوقع (عليه السلام): علم ذلك عنده (2) وهو المقدر له بما هو أحسن تقديرا واعلم أنه إذا كان في السماء الدنيا فهو كما هو على العرش، والاشياء كلها له سواء علما وقدرة وملكا وإحاطة.
(2) قوله (ع): علم ذلك عنده اى علم كيفية نزوله عنده سبحانه وليس عليكم معرفة ذلكثم أشار اشارة خفية إلى ان المراد بنزوله نزول رحمته، وانزالها بتقديره بقوله: (وهو المقدر له بما هو احسن تقديرا) ثم افاد ان ما عليكم علمه انه لا يجرى عليه احكام الاجسام والمتحيزات من المجاورة والقرب المكانى والتمكن في الامكنة بل حضوره سبحانه حضور وشهود علمى واحاطة بالعلم والقدرة والملك (ع): واعلم انه: الخ. (آت).
ويا ابن الصدوق لماذا تتجاهل مشاركات الحبيب عالم نوكيا هل تخاف خوض الحوار بدليل العقل .؟؟
طبعا واضح جدا كم خلية تشتغل في عقلك ..... فعندما سالك هل الله يحتاج النزول حتى يحل في خلقه كانت اجابتك حول عدم الخوض في الكيفية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.
ان كنت تقصد مخالفتنا للاحاديث المنسوبة للائمة حول النزول فنحن على فرض صحتها لم نخالف ونستند في هذا الى الضابطة التي وضعها لنا المعصوم نفسه ( ماجاءكم عنا فأعرضوه على كتاب الله فما وافقه فخذوه وماخالف فأضربوه عرض الجدار ) ولم نرى في القران مايشير الى هذا الهبوط والنزول فعليه فأننا لم نخالف فلاداعي لفرحتك
على العكس فلقد طالبناكم بالدليل العقلي على صحة النزول فلم نرى منكم اي دليل مجرد تهريج وتهاني متبادلة بين ارعنين فلابوادر حتى لانتصاركم اعطي الادلة على صحة مدعاكم ان كنت حقا اسدا سنيا
التعديل الأخير تم بواسطة مقل الناصري; الساعة 12-07-2009, 11:40 PM.
ان كنت تقصد مخالفتنا للاحاديث المنسوبة للائمة حول النزول فنحن على فرض صحتها لم نخالف ونستند في هذا الى الضابطة التي وضعها لنا المعصوم نفسه ( ماجاءكم عنا فأعرضوه على كتاب الله فما وافقه فخذوه وماخالف فأضربوه عرض الجدار ) ولم نرى في القران مايشير الى هذا الهبوط والنزول فعليه فأننا لم نخالف فلاداعي لفرحتك
على العكس فلقد طالبناكم بالدليل العقلي على صحة النزول فلم نرى منكم اي دليل مجرد تهريج وتهاني متبادلة بين ارعنين فلابوادر حتى لانتصاركم اعطي الادلة على صحة مدعاكم ان كنت حقا اسدا سنيا
لا تكن بذي وعديم الاخلاق وتكلم بادب ولا تتجاسر بالكلام على الاقل احمل صفات المسلم .
يعني هل كلام المعصوم نرده الان ونضربه عرض الجدار لان العقل لا يتقبل ذلك فهل هذا ما تسميه تعارض النقل مع العقل ؟؟!!
في انتظار أجابتك .
لكي اثبت جهلك .
التعديل الأخير تم بواسطة اية الرحمن; الساعة 13-07-2009, 12:07 AM.
تعليق