إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرسول (صلى الله عليه وآله) يأمر بضرب صحابي (بدري) سكّير بالنعال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرسول (صلى الله عليه وآله) يأمر بضرب صحابي (بدري) سكّير بالنعال

    وبالعدل الحق نستعين

    - صحيح البخارى - البخاري ج 8 ص 13 :

    النبي صلى الله عليه وسلم ضرب في الخمر بالجريد والنعال وجلد أبو بكر اربعين باب من امر بضرب الحد في البيت حدثنا قتيبة حدثنا عبد الوهاب عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن عقبة بن الحرث قال جئ بالنعيمان أو بابن النعيمان شاربا فأمر النبي صلى الله عليه وسلم من كان بالبيت ان يضربوه قال فضربوه فكنت انا فيمن ضربه بالنعال .

    باب الضرب بالجريدة والنعال

    حدثنا سليمان بن حرب حدثنا وهيب بن خالد عن ايوب عن عبد الله بن أبي مليكة عن عقبة بن الحرث ان النبي صلى الله عليه وسلم اتي بنعيمان أو بابن نعيمان وهو سكران فشق عليه وامر من في البيت ان يضربوه فضربوه بالجريد والنعال وكنت فيمن ضربه حدثنا مسلم حدثنا هشام حدثنا قتادة عن أنس قال جلد النبي صلى الله عليه وسلم في الخمر بالجريد والنعال وجلد أبو بكر اربعين حدثنا قتيبة حدثنا أبو ضمرة أنس عن يزيد بن الهاد عن محمد بن ابراهيم عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنه قال اتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب قال اضربوه قال أبو هريرة رضى الله عنه فمنا الضارب بيده والضارب بنعله والضارب بثوبه فلما انصرف قال بعض القوم اخزاك الله قال لا تقولوا هكذا لا تعينوا عليه الشيطان حدثنا عبد الله بن عبد الوهاب حدثنا خالد بن الحرث حدثنا سفيان حدثنا أبو حصين سمعت عمير بن سعيد النخعي قال سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال ما كنت لاقيم حدا على احد فيموت فأجد في نفسي الا صاحب الخمر فانه لو مات وديته وذلك ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يسنه حدثنا مكي بن ابراهيم عن الجعيد عن يزيد بن خصيفة عن السائب بن يزيد قال كنا نؤتي بالشارب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وامرة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر فنقوم إليه بأيدينا ونعالنا وارديتنا [وبيقولوا ايش يقولوا رضي الله عليهم أگمعين] حتى كان آخر امرة عمر فجلد اربعين حتى إذا عتوا وفسقوا جلد ثمانين.
    ...

    فمن من هو نعيمان ؟

    - الإصابة - ابن حجر ج 6 ص 365 :
    ( 8811 ) النعيمان بن عمرو بن رفاعة بن الحارث بن سواد بن مالك بن غنم بن مالك بن النجار الانصاري ووقع عند بن أبي حاتم نعيمان بن رفاعة من بني تميم بن مالك بن النجار وله صحبة مات في زمن معاوية قلت فنسبه لجده وصحف غنم بن مالك فقال تميم بن مالك وقال بن الكلبي أمه فطيمة الكاهنة وفي مسند محمد بن هارون الروياني حدثنا خالد بن يوسف حدثنا أبو عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبيه قال مات عبد الرحمن بن عوف عن أربع نسوة أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط وأخت نعيمان قلت فما أدري هو ذا أم غيره قال البخاري وأبو حاتم وغيرهما له صحبة وذكره موسى بن عقبة عن بن شهاب الزهري وأبو الاسود عن عروة وغيرهما فيمن شهد بدرا وذكر بن إسحاق انه شهد العقبة الاخيرة وقال بن سعد شهد بدرا وأحدا والخندق والمشاهد كلها وأخرج البخاري في تاريخه من طريق وهيب عن أيوب عن بن أبي مليكة عن عقبة بن الحارث أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى بالنعيمان أو بن النعيمان كذا بالشك والراجح النعيمان بلا شك وفي لفظ لاحمد وكنت فيمن ضربه وقال فيه أتى بالنعيمان ولم يشك ورواه بالشك أيضا محمد بن سعد من طريق معمر عن زيد بن أسلم مرسلا .

    ...

    ثم يأتي اصحاب المذهب الأعور فيقولوا ان الرسول قال
    (دعه يا عمر فما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر ، فقال اعملوا ما شئتم فقد غفرت لكم)

    فهاهو قد فعل ماشاء وقد غفر الله له ذنبه مقدما فلماذا تأمر بضربه (حاشاك) يارسول الله ؟ بماذا سيجيب اهل السنة ، الملحدين لو اتهموا رسولنا وديننا بالتناقض ؟

    بل بماذا سيجيب الرسول هذا الصحابي البدري السكير لو حاجج الرسول وقال له ألم تقل لنا يارسول الله افعلوا ماشئتم فلماذا تأمر بضربي ؟

    شوية عقل خلّوا بروسكم ياقرّاء اهل السنّة .



  • #2
    أنت تحاول أن ترد على شيء هو أصلا غير موجود الا في عقلك.
    1-من قال بأن الصحابة لا يذنبون؟
    2-من قال بأن الصحابة لا يقام عليهم الحد ان ارتكبوا معصية موجبة للحد؟
    3-كفاك اتباعا لعورات المسلمين ،فمن تتبع عورات المسلمين فضحه الله.
    4-الذي روى القصة هو البخاري السني ،أي أن المسألة ليس فيها أي شيء مريب،صحابي أذنب وأقيم عليه الحد،مالغريب في الموضوع ،اذا عرفنا بأن الحدود هي عقوبات مطهرة لأصحابها.

    الصحابة يذنبون ويتوبون مثلهم مثل باقي البشر،فلماذا تحاول أن توهم القراء بأن أهل السنة يقولون أنه لا يجوز في حقهم الذنوب والمعاصي ،موضوعك احترق بالكامل،وكان سيكون ذا مصداقية لو كان أهل السنة يقولون بعصمتهم ،وبما ان الأمر ليس كذلك فسلاما على موضوعك.

    شكرا لصاحب الموضوع الذي لا يشغل باله الا أخطاء الصحابة.

    تعليق


    • #3
      الصحابة ليسوا عدولا بالمطلق، فيهم الصالح والطالح، وليسوا فوق النقد.

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
        أنت تحاول أن ترد على شيء هو أصلا غير موجود الا في عقلك.
        1-من قال بأن الصحابة لا يذنبون؟
        2-من قال بأن الصحابة لا يقام عليهم الحد ان ارتكبوا معصية موجبة للحد؟
        3-كفاك اتباعا لعورات المسلمين ،فمن تتبع عورات المسلمين فضحه الله.
        4-الذي روى القصة هو البخاري السني ،أي أن المسألة ليس فيها أي شيء مريب،صحابي أذنب وأقيم عليه الحد،مالغريب في الموضوع ،اذا عرفنا بأن الحدود هي عقوبات مطهرة لأصحابها.

        الصحابة يذنبون ويتوبون مثلهم مثل باقي البشر،فلماذا تحاول أن توهم القراء بأن أهل السنة يقولون أنه لا يجوز في حقهم الذنوب والمعاصي ،موضوعك احترق بالكامل،وكان سيكون ذا مصداقية لو كان أهل السنة يقولون بعصمتهم ،وبما ان الأمر ليس كذلك فسلاما على موضوعك.

        شكرا لصاحب الموضوع الذي لا يشغل باله الا أخطاء الصحابة.

        اذا لما تقيمون الدنيا اذا لعنا اي من الصحابه اعتقادا منا انهم ظالمون
        اذا كانو مسلمين عاديين ولا يختلفون عنا بشئ غير انهم كانو في زمن الرسول وهذا عليهم وليس لهم
        انتم تناقضون انفسكم بانفسكم
        فاذا كان الصحابي يمكنه ان يخطئ ويمكنه ان يرتكب الكبائر فاذا يمكن ان يكون منافقا ايضا
        لانكم عندا تطلقون على شخص لفظ صحابي فانتم تاخذون بالظاهر

        تعليق


        • #5
          الوهابي محمد بن باز :

          اولا:


          اهل السنة اسوأ من اهل الكتاب في هذه العقيدة ، اذ قال اولئك لن تمسنا النار الا ايام معدودات بينما اهل السنة لايرضوا ولايوم واحد في النار فقد اشتروا مفاتيح الجنة في دار الدنيا مهما فعلوا سواء شربوا الخمر او نكحوا محارمهم كما منتشر هو اليوم في بلاد ال وهب ، او سرقوا او اي فعل فعلوه ، فهذه هي عقيدة صكوك الغفران النصرانية :

          إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَيَقْتُلُونَ الِّذِينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (21) أُولَـئِكَ الَّذِينَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ (22) أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوْتُواْ نَصِيباً مِّنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ إِلَى كِتَابِ اللّهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِّنْهُمْ وَهُم مُّعْرِضُونَ (23) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ وَغَرَّهُمْ فِي دِينِهِم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ

          ثانياً:

          هناك تناقضين هما محور الموضوع :

          التناقض الاول : كيف يجوز ان تتقولوا ان الله عزوجل اخبر اهل بدر بأن يفعلوا ماشأؤا معللاً ذلك بالغفران المسبق ثم عندما يفعلوا مايشاءوا يُضربوا بالنعل ؟ هذه خديعة ان يطمئنهم من جهة ثم يعاقبهم من جهة اخرى حاشا لله ان يخدع عباده.

          التناقض الثاني : ماهي علة المغفرة ، شهودهم لبدر أم تطهيرهم بالنعل ؟
          إن كان شهودهم لبدر هي علة المغفرة - كما يبين ذلك التناقض الاول اذ اطلق مشيئتهم بأن يعملوا اي شيء لانه عمل مغفور سلفا مقدما ايا كان - فقد سقط الحد لان الحد انما يقام ليطهر المذنب من الذنب فإن كان مغفوراً ذنبه مقدما فقد سقطت علة الحد. وإن كان الحد هو علة المغفرة والتطهير سقطت مغفرتهم لشهود بدر.

          لن تخرجوا من هذا التناقض بأي نعال تمسكتم.

          التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 12-07-2009, 05:16 PM.

          تعليق


          • #6
            والسؤال الذي يطرح نفسه : -

            ماذا كان سيحدث لو ان بنعيمان هرب من رسول الله صلى الله عليه وآله كي لايُقام عليه الحد ، او انه لم يُكتشف اذ كان يشرب الفودكا والويسكي في بيته بعيدا عن العيون؟

            تعليق


            • #7
              السؤال الثاني الذي يطرح نفسه :

              إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني ج 8 ص 28 :
              . 2361 - ( أثر " أن عمر رضى الله عنه لما شهد عنده أبو بكرة ، ونافع وشبل بن معبد ، على المغيرة بن شعبة بالزنى حدهم حد القذف ، لما تخلف الرابع زياد فلم يشهد " .
              صحيح .
              أخرجه الطحاوي ( 2 / 286 - 287 ) من طريق السري بن يحيى قال : ثنا عبد الكريم بن رشيد عن أبى عثمان النهدي قال : " جاء رجل إلى عمر بن الخطاب ، رضى الله عنه فشهد على المغيرة بن شعبة فتغير لون عمر ، ثم جاء آخر . فشهد فتغير لون عمر ، ثم جاء آخر فشهد ، فتغير لون عمر ، حتى عرفنا ذلك فيه ، وأنكر لذلك ، وجاء آخر يحرك بيديه ، فقال : ما عندك يا سلخ العقاب ، وصاح أبو عثمان صيحة تشبهها صيحة عمر ، حتى كربت أن يغشى على ، قال : رأيت أمرا قبيحا ، قال الحمد لله الذي لم يشمت الشيطان بأمة محمد ( صلى الله عليه وسلم ) ، فأمر بأولئك النفر فجلدوا " .
              قلت : وإسناده صحيح ، ورجاله ثقات غير ابن رشيد وهو صدوق . وقد توبع ، فقال ابن أبى شيبة ( 11 / 85 / 1 ) : نا ابن علية عن التيمى عن أبى عثمان قال : " لما شهد أبو بكرة وصاحباه على المغيرة جاء زياد ، فقال له عمر : رجل لن يشهد إن شاء الله إلا بحق ، قال : رأيت انبهارا ، ومجلسا سيئا ، فقال عمر : هل رأيت المرود دخل المكحلة ؟
              قال : لا ، قال : فأمر بهم فجلدوا " .
              قلت : وهذا إسناد صحيح على شرط الشيخين .

              ----

              السؤال :
              عندما قال عمر :
              قال الحمد لله الذي لم يشمت الشيطان بأمة محمد ( صلى الله عليه وسلم )

              فهل شمت الشيطان بأمة محمد عندما سكر هذا السكير ؟

              تعليق


              • #8
                السؤال الثالث الذي يطرح نفسه :

                هل اهل بدر مشمولون بهذه الاية :

                أَفَمَن يَعْلَمُ أَنَّمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ أَعْمَى إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ (19) الَّذِينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّهِ وَلاَ يِنقُضُونَ الْمِيثَاقَ (20) وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُوءَ الحِسَابِ (21) وَالَّذِينَ صَبَرُواْ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِمْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَأَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرّاً وَعَلاَنِيَةً وَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ (22) جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالمَلاَئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِم مِّن كُلِّ بَابٍ (23) سَلاَمٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِ (24) وَالَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ أُوْلَئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ

                جاء في التفسير الميسر :
                وهم الذين يَصِلون ما أمرهم الله بوصله كالأرحام والمحتاجين, ويراقبون ربهم, ويخشون أن يحاسبهم على كل ذنوبهم, ولا يغفر لهم منها شيئًا.

                فبعد ان ضمن اهل بدر مغفرة الذنوب وهم في الدنيا فعلام يخشوا سوء الحساب في الاخرة ؟

                تعليق


                • #9
                  أولا:كن مؤدبا في حوارك حتى يحترم الآخر.
                  ثانيا:تكرر نفس الكلام ولقد أجبناك سابقا.

                  تعليق


                  • #10
                    واذا كنت تريد أن آتيك بروايات من كتب الشيعة بالجملة على أن الشيعة يدخلون الجنة وان زنوا وان فعلوا الاعاجيب والمنكرات وبغير حساب.

                    لكن الصحابة غير ذلك ،اذا زنوا أو شربوا الخمر يقام عليهم الحد ولا غرابة في ذلك.

                    بل أنتم الذين تكيلون بمكيالين وليس الصحابة الكرام.

                    تعليق


                    • #11
                      محمد بن باز

                      1- كن انتَ مؤدبا والا سترمى بالزبالة.
                      2- دافعوا هنا عن عقائدكم ، واذا عندكم استشكال على عقائدنا فافتحوا موضوع بذلك.
                      3- مشاركتي رقم 5 مازالت تنتظر الاجابة.


                      تعليق


                      • #12
                        اذا كان هذا هو اسلوبك في الحوار فلن أكمل معك.
                        وسأعرض عنك كما قال تعالى.

                        تعليق


                        • #13
                          احسنت على خروجك وبارك الله بك فليس عندي وقت لأمثالك .

                          تعليق


                          • #14
                            شبهه قديمه

                            فهنا معنا ثلاث اسماء

                            1- النعيمان

                            2- ابن النعيمان

                            3- نعيمان بدون الف ولام

                            اولا اسمحو لنا ان نضع الشرح وفيه ما ذكرنا
                            - صحيح البخارى - البخاري ج 8 ص 13 :
                            النبي صلى الله عليه وسلم ضرب في الخمر بالجريد والنعال وجلد أبو بكر اربعين باب من امر بضرب الحد في البيت حدثنا قتيبة حدثنا عبد الوهاب عن أيوب عن ابن أبي مليكة عن عقبة بن الحرث قال جئ بالنعيمان أو بابن النعيمان شاربا فأمر النبي صلى الله عليه وسلم من كان بالبيت ان يضربوه قال فضربوه فكنت انا فيمن ضربه بالنعال .



                            الحديث مع شرحه من الأصل ومن فتح الباري

                            كتاب صحيح البخاري

                            كتاب الحدود

                            باب من أمر بضرب الحد في البيت

                            ‏ ‏حدثنا ‏ ‏قتيبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبد الوهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏ابن أبي مليكة ‏ ‏عن ‏ ‏عقبة بن الحارث ‏ ‏قال ‏
                            ‏جيء ‏ ‏بالنعيمان ‏ ‏أو ‏ ‏بابن النعيمان ‏ ‏شاربا ‏ ‏فأمر النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من كان بالبيت أن يضربوه قال فضربوه فكنت أنا فيمن ضربه بالنعال ‏



                            فتح الباري بشرح صحيح البخاري

                            ‏قوله ( عبد الوهاب ) ‏
                            ‏هو ابن عبد المجيد الثقفي , ‏
                            ‏وأيوب ‏
                            ‏هو السختياني , ‏
                            ‏وابن أبي مليكة ‏
                            ‏هو عبد الله بن عبيد الله وقد سمي في الباب الذي بعده من رواية وهيب بن خالد عن أيوب . ‏

                            ‏قوله ( عن عقبة بن الحارث ) ‏
                            ‏أي ابن عامر بن نوفل بن عبد مناف , ووقع في رواية عبد الوارث عن أيوب عند أحمد " حدثني عقبة بن الحارث " وقد اتفق هؤلاء على وصله , وخالفهم إسماعيل بن علية فقال " عن أيوب عن ابن أبي مليكة مرسلا " أخرجه مسدد عنه . ‏

                            ‏قوله ( جيء ) ‏
                            ‏كذا لهم على البناء للمجهول , وقد ذكرت في الوكالة تسمية الذي أتي به ولم ينبه عليه أحد ممن صنف في المبهمات . ‏

                            ‏قوله ( بالنعيمان أو بابن النعيمان ) ‏
                            ‏في رواية الكشميهني في الباب الذي يليه " نعيمان " بغير ألف ولام في الموضعين وقد تقدم التنبيه على ذلك في كتاب الوكالة وأنه وقع عند الإسماعيلي " النعيمان " بغير شك , فإن الزبير بن بكار وابن منده أخرجا الحديث من وجهين فيهما " النعيمان " بغير شك وذكرت نسبه هناك , وفي رواية الزبير " كان النعيمان يصيب الشراب " وهذا يعكر على قول ابن عبد البر إن الذي كان أتي به قد شرب الخمر هو ابن النعيمان فإنه قيل في ترجمة النعيمان : كان رجلا صالحا وكان له ابن انهمك في شرب الخمر فجلده النبي صلى الله عليه وسلم , وقال في موضع آخر أظن ابن النعيمان جلد في الخمر أكثر من خمسين مرة , وذكر الزبير في بكار أيضا أنه كان مزاحا وله في ذلك قصة مع سويبط بن حرملة ومع مخرمة بن نوفل والد المسور مع أمير المؤمنين عثمان ذكرها الزبير مع نظائر لها في " كتاب الفكاهة والمزاح " وذكر محمد بن سعد أنه عاش إلى خلافة معاوية . ‏

                            ‏قوله ( شاربا ) ‏
                            ‏في رواية وهيب " وهو سكران " وزاد " فشق عليه أي على النبي صلى الله عليه وسلم " ووقع في رواية معلى بن أسد عن وهيب عند النسائي " فشق على النبي صلى الله عليه وسلم مشقة شديدة " وسيأتي بقية ما يتعلق بقصة النعيمان في الباب الذي يليه إن شاء الله تعالى . واستدل به على جواز إقامة الحد على السكران في حال سكره , وبه قال بعض الظاهرية والجمهور على خلافه وأولوا الحديث بأن المراد ذكر سبب الضرب وأن ذلك الوصف استمر في حال ضربه وأيدوا ذلك بالمعنى وهو أن المقصود بالضرب في الحد الإيلام ليحصل به الردع , وفي الحديث تحريم الخمر ووجوب الحد على شاربها سواء كان شرب كثيرا أم قليلا وسواء أسكر أم لا .


                            من كتاب ( الإصابة لأبن حجر )

                            [‏8793‏]‏ نُعَيمان
                            بالتصغير بن رفاعة يأتي في الذي بعده‏.‏

                            ‏[‏8794‏]‏ النعيمان بن عمرو بن رفاعة بن الحارث بن سواد
                            بن مالك بن غنم بن مالك بن النجار الأنصاري ووقع عند بن أبي حاتم نعيمان بن رفاعة من بني تميم بن مالك بن النجار وله صحبة مات في زمن معاوية قلت فنسبه لجده وصحف غنم بن مالك فقال تميم بن مالك وقال بن الكلبي أمه فطيمة الكاهنة وفي مسند محمد بن هارون الروياني حدثنا خالد بن يوسف حدثنا أبو عوانة عن عمر بن أبي سلمة عن أبيه قال مات عبد الرحمن بن عوف عن أربع نسوة أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط وأخت نعيمان قلت فما أدري هو ذا أم غيره قال البخاري وأبو حاتم وغيرهما له صحبة وذكره موسى بن عقبة عن بن شهاب الزهري وأبو الأسود عن عروة وغيرهما فيمن شهد بدرًا وذكر بن إسحاق أنه شهد العقبة الأخيرة وقال بن سعد شهد بدرًا وأحدًا والخندق والمشاهد كلها وأخرج البخاري في تاريخه من طريق وهيب عن أيوب عن بن أبي مليكة عن عقبة بن الحارث أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى بالنعيمان أو بن النعيمان كذا بالشك والراجح النعيمان بلا شك وفي لفظ لأحمد وكنت فيمن ضربه وقال فيه أتى بالنعيمان ولم يشك ورواه بالشك أيضًا محمد بن سعد من طريق معمر عن زيد بن أسلم مرسلًا وقال بن عبد البر إن صاحب هذه القصة هو بن النعيمان وفيه نظر وقد تقدم في ترجمة مروان بن قيس السلمي أن صاحب القصة النعيمان وكذا ذكره الزبير بن بكار في كتاب الفكاهة والمزاح من طريق أبي طوالة عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه قال‏:‏ كان بالمدينة رجل يقال له النعيمان يصيب من الشراب فذكر نحوه وبه أن رجلًا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال للنعيمان لعنك الله فقال له النبي صلى الله عليه وسلم لا تفعل فإنه يحب الله ورسوله وقد بينت في فتح الباري أن قائل ذلك عمير لكنه قاله لعبد الله الذي كان يلقب حمارا فهو يقوى قول من زعم أنه بن النعيمان فيكون ذلك وقع للنعيمان وابنه ومن يشابه أباه فما ظلم قال الزبير وكان لا يدخل المدينة طرفة إلا اشترى منها ثم جاء بها إلى النبي صلى الله عليه وسلم فيقول ها أهديته لك فإذا جاء صاحبها يطلب نعيمان بثمنها أحضره إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقال أعط هذا ثمن متاعه فيقول أو لم تهده لي فيقول أنه والله لم يكن عندي ثمنه ولقد أحببت أن تأكله فيضحك وبأمر لصاحبه بثمنه وأخرج الزبير قصة البعير بسياق آخر من طريق ربيعة بن عثمان قال دخل أعرابي على النبي صلى الله عليه وسلم وأناخ ناقته بفنائه فقال بعض الصحابة للنعيمان الأنصاري لو عقرتها فأكلناها فإنا قد قرمنا إلى اللحم ففعل فخرج الأعرابي وصاح واعقراه يا محمد فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال‏:‏ من فعل هذا فقالوا النعيمان فاتبعه يسأل عنه حتى وجده قد دخل دار ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب واستخفى تحت سرب لها فوقه جريد فأشار رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم حيث هو فقال ما حملك على ما صنعت قال الذين دلوك علي يا رسول الله هم الذين أمروني بذلك قال فجعل يمسح التراب عن وجهه ويضحك ثم غرمها للأعرابي وقال الزبير أيضًا حدثني عمي عن جدي قال‏:‏ كان مخرمة بن نوفل قد بلغ مائة وخمس عشرة سنة فقام في المسجد يريد أن يبول فصاح به الناس المسجد المسجد فأخذ نعيمان بن عمرو بيده وتنحى به ثم أجلسه في ناحية أخرى فقال له بل هاهنا قال فصاح به الناس فقال ويحكم فمن أتى به إلى هذا الموضع قالوا نعيمان قال أما إن لله علي إن ظفرت به أن أضربه بعصاي هذه ضربة تبلغ منه ما بلغت فبلغ ذلك نعيمان فمكث ما شاء الله ثم أتاه يومًا وعثمان قائم يصلي في ناحية المسجد فقال لمخرمة هل لك في نعيمان قال نعم قال فأخذ بيده حتى أوقفه على عثمان وكان إذا صلى لا يلتفت فقال دونك هذا نعيمان فجمع يده بعصاه فضرب عثمان فشجه فصاحوا به ضربت أمير المؤمنين فذكر بقية القصة وقال الزبير حدثني علي بن صالح عن جدي عبدان بن مصعب قال لقي نعيمان أبا سفيان بن الحارث فقال له يا عدو الله أنت الذي تهجو سيد الأنصار نعيمان بن عمرو فاعتذر إليه فلما ولى قيل لأبي سفيان إن نعيمان هو الذي قال لك ذلك فعجب منه وقصته مع سويط بن حرملة تقدمت في ترجمة سويط وقال عبد الرزاق أنبأنا معمر عن أيوب عن محمد بن سيرين أن ناسا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم نزلوا بماء وكان النعيمان بن عمرو يقول لأهل الماء يكون كذا وكذا فيأتونه باللبن والطعام فيرسله إلى أصحابه فبلغ أبا بكر خبره فقال أراني آكل من كهانة النعيمان منذ اليوم فاستقاء ما في بطنه قلت وقد استقاء أبو بكر ما أكل من جهة كهانة عبد كان يخدمه أخرجها البخاري وهي غير هذه القصة فإن فيها أنه قال كنت تكهنت لهم في الجاهلية قال محمد بن سعد بقي النعيمان حتى توفي في خلافة معاوية‏.‏
                            ‏[‏8795‏]‏ نعيمان بن عمرو آخر
                            ذكره بن دريد في الاشتقاق وقال شهد بدرًا واستشهد بأحد وهذا غير الذي قبله لأنه سبق في أخباره قصته مع مخرمة في زمن عثمان وجزم بن سعد بأنه بقي إلى زمن معاوية ولعله النعمان بن عمرو بغير تصغير وقد مضى له ذكر‏.



                            النتيجه
                            فهنا نخرج من الحديث بانه حصل فيه تصحيف فى الاسماء بين هؤلاء الثلاث

                            النعيمان وابنه ابن النعيمان

                            وبين نعيمان الذى شهد بدر

                            والحمد الله رب العالمين









                            التعديل الأخير تم بواسطة لا ناصب ولا رافض; الساعة 12-07-2009, 07:32 PM.

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصب ولا رافض
                              المشاركة الأصلية بواسطة ناصب ولا رافض
                              1- بالنعيمان أو بابن النعيمان :
                              نعيمان " بغير ألف ولام في الموضعين وقد تقدم التنبيه على ذلك في كتاب الوكالة وأنه وقع عند الإسماعيلي " النعيمان " بغير شك , فإن الزبير بن بكار وابن منده أخرجا الحديث من وجهين فيهما " النعيمان " بغير شك وذكرت نسبه هناك , وفي رواية الزبير " كان النعيمان يصيب الشراب "

                              2- وهذا يعكر على قول ابن عبد البر إن الذي كان أتي به قد شرب الخمر هو ابن النعيمان فإنه قيل في ترجمة النعيمان : كان رجلا صالحا وكان له ابن انهمك في شرب الخمر فجلده النبي صلى الله عليه وسلم , وقال في موضع آخر أظن ابن النعيمان جلد في الخمر أكثر من خمسين مرة , وذكر الزبير في بكار أيضا أنه كان مزاحا وله في ذلك قصة مع سويبط بن حرملة ومع مخرمة بن نوفل والد المسور مع أمير المؤمنين عثمان ذكرها الزبير مع نظائر لها في " كتاب الفكاهة والمزاح " وذكر محمد بن سعد أنه عاش إلى خلافة معاوية . ‏

                              3- من كتاب ( الإصابة لأبن حجر ) :
                              قال البخاري وأبو حاتم وغيرهما له صحبة وذكره موسى بن عقبة عن بن شهاب الزهري وأبو الأسود عن عروة وغيرهما فيمن شهد بدرًا وذكر بن إسحاق أنه شهد العقبة الأخيرة وقال بن سعد شهد بدرًا وأحدًا والخندق والمشاهد كلها وأخرج البخاري في تاريخه من طريق وهيب عن أيوب عن بن أبي مليكة عن عقبة بن الحارث أن النبي صلى الله عليه وسلم أتى بالنعيمان أو بن النعيمان كذا بالشك والراجح النعيمان بلا شك

                              4- وفي لفظ لأحمد وكنت فيمن ضربه وقال فيه أتى بالنعيمان ولم يشك ورواه بالشك أيضًا محمد بن سعد من طريق معمر عن زيد بن أسلم مرسلًا

                              5- وقال بن عبد البر إن صاحب هذه القصة هو بن النعيمان وفيه نظر وقد تقدم في ترجمة مروان بن قيس السلمي أن صاحب القصة النعيمان وكذا ذكره الزبير بن بكار في كتاب الفكاهة والمزاح من طريق أبي طوالة عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه

                              ‏[‏8795‏]‏ نعيمان بن عمرو آخر
                              ذكره بن دريد في الاشتقاق وقال شهد بدرًا واستشهد بأحد وهذا غير الذي قبله لأنه سبق في أخباره قصته مع مخرمة في زمن عثمان وجزم بن سعد بأنه بقي إلى زمن معاوية ولعله النعمان بن عمرو بغير تصغير وقد مضى له ذكر‏.


                              النتيجه
                              فهنا نخرج من الحديث بانه حصل فيه تصحيف فى الاسماء بين هؤلاء الثلاث
                              1- النعيمان وابنه ابن النعيمان
                              2- وبين نعيمان الذى شهد بدر
                              اولا: النعيمان في (1) والنعيمان او النعمان في (2) كلاهما شهدا بدراً فلايهم عندئذ ايهما شرب الخمر وانضرب بالنعل.

                              ثانيا: اما الاقتباس الاول فإن الاغلب رجح ان يكون الاب هو المعني لاابنه المبهم الذي ادّعوا انه عبدالله الحمار [ماتگولولي هذولة اشلون صحابة واحد حمار واللاخ ينضرب بالنعل] الا ابن عبد البر فهو حاول التشكيك لكن محاولته قد قمعها ابن حجر نفسه :

                              - فتح الباري - ابن حجر ج 12 ص 67 :
                              واحتج شيخنا الامام البلقيني على جواز لعن المعين بالحديث الوارد في المرأة إذا دعاها زوجها إلى فراشه فأبت لعنتها الملائكة حتى تصبح وهو في الصحيح وقد توقف فيه بعض من لقيناه بأن اللاعن لها الملائكة فيتوقف الاستدلال به على جواز التأسي بهم وعلى التسليم فليس في الخبر تسميتها والذي قاله شيخنا أقوى فأن الملك معصوم والتأسي بالمعصوم مشروع والبحث في جواز لعن المعين وهو الموجود [تعليق: هذا وإن كان خارج عن الموضوع الا انه مفيد في موضوع تعيين اللعن لا الاطلاق ] قوله أن رجلا كان على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبد الله وكان يلقب حمارا ذكر الواقدي في غزوة خيبر من مغازيه عن عبد الحميد بن جعفر عن أبيه قال ووجد في حصن الصعب بن معاذ فذكر ما وجد من الثياب وغيرها إلى أن قال وزقاق خمر فأريقت وشرب يومئذ من تلك الخمر رجل يقال له عبد الله الحمار وهو باسم الحيوان المشهور وقد وقع في حديث الباب أن الاول اسمه والثاني لقبه وجوّز [كيلو ابيش هذا التجويز ] بن عبد البر أنه بن النعيمان المبهم في حديث عقبة بن الحارث فقال في ترجمة النعيمان كان رجلا صالحا وكان له بن انهمك في الشراب فجلده النبي صلى الله عليه وسلم فعلى هذا يكون كل من النعيمان وولده عبد الله جلد في الشرب [يعني هم مالحيخلص الاب من النعل] وقوى هذا عنده بما أخرجه الزبير بن بكار في الفاكهة من حديث محمد بن عمرو بن حزم قال كان بالمدينة رجل يصيب الشراب فكان يؤتي به النبي صلى الله عليه وسلم فيضربه بنعله ويأمر أصحابه فيضربونه بنعالهم ويحثون عليه التراب فلما كثر ذلك منه قال له رجل لعنك الله فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم لا تفعل فإنه يحب الله ورسوله وحديث عقبة اختلف ألفاظ ناقليه هل الشارب النعيمان أو بن النعيمان والراجح النعيمان فهو غير المذكور هنا لان قصة عبد الله كانت في خيبر فهي سابقة على قصة النعيمان فأن عقبة بن الحارث من مسلمة الفتح والفتح كان بعد خيبر بنحو من عشرين شهرا والاشبه أنه المذكور في حديث عبد الرحمن بن أزهر لان عقبة بن الحارث ممن شهدها من مسلمة الفتح . انتهى

                              اذن الاب هو المعني لاغير.





                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X