لا نلومك فلعلك لا تعرف شيء اسمه فقه الفرضيات
فكيف تقول انه لايحق لي الافتراض ومعظم فقه العلماء قائم على الافتراض لاستنباط بعض الاحكام
وعلى العموم الله سبحانه افترض طلاق نساء النبي في كتابه الكريم
قال تعالى ( عسى ربه ان طلقكن ان يبدله ازواجا خيرا منكن مسلمات مومنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وابكارا )
فكيف تقول انه لايحق لي الافتراض ومعظم فقه العلماء قائم على الافتراض لاستنباط بعض الاحكام
وعلى العموم الله سبحانه افترض طلاق نساء النبي في كتابه الكريم
قال تعالى ( عسى ربه ان طلقكن ان يبدله ازواجا خيرا منكن مسلمات مومنات قانتات تائبات عابدات سائحات ثيبات وابكارا )
من قال لك ان كلمة ( عسى ) تعني افتراض
انا اقبل بقول علماء السنة ايضا
اي حكم تقصد حكم تقصد ؟؟
حكم امومة ازواجه للمؤمنين
انا قلت لك هذا الحكم لم يكن نازلا حينها ورسول طلق احد نساءه بعد نزول اية الاحزاب 53
فجاء احد الصحابة الى الرسول فقال له يارسول الله طلقت فلانة وانا اريد الزواج منها
فماذا سيقول له الرسول
هل سيقول له لا يحق لك الزواج منها لانها ام المؤمنين ؟؟ولقب ام المؤمنين وحكمه لم يكن نازل بعد
ام ان الرسول سيقول له لايحق لك الزواج منها لان الاية 53 تحرم الزواج من نسائي بعدي؟؟
فاي الجوابين ستختار يا اشكناني
ون‘تذر منك اذا ضيقنا عليك الخناق
حكم امومة ازواجه للمؤمنين
انا قلت لك هذا الحكم لم يكن نازلا حينها ورسول طلق احد نساءه بعد نزول اية الاحزاب 53
فجاء احد الصحابة الى الرسول فقال له يارسول الله طلقت فلانة وانا اريد الزواج منها
فماذا سيقول له الرسول
هل سيقول له لا يحق لك الزواج منها لانها ام المؤمنين ؟؟ولقب ام المؤمنين وحكمه لم يكن نازل بعد
ام ان الرسول سيقول له لايحق لك الزواج منها لان الاية 53 تحرم الزواج من نسائي بعدي؟؟
فاي الجوابين ستختار يا اشكناني
ون‘تذر منك اذا ضيقنا عليك الخناق
لا اعلم لماذا اشكالاتك مبنية على فرضيات لم تحصل
ولو حصل ما ذكرت لأنزل الله في ساعتها الحكم
وهكذا وسعت علي الخناق !
يا سبحان الله
يا اخي هل رايت عاقلا يقول ان هناك تحريم بلا نص قراني او وحي من الله
اليس الاصل في الاشياء الاباحة حتى يأتي النص بالحرمة
فحتى رسول الله
يقول انه لايحرم ولا يحلل شيء الا بوحي ونص قراني
فكيف تقول ان حكم امومة المؤمنين موجود قبل نزول الاية
فهل سمعت احدا سمى خديجة ام المؤمنين قبل نزول الاية
يا اخي هل رايت عاقلا يقول ان هناك تحريم بلا نص قراني او وحي من الله
اليس الاصل في الاشياء الاباحة حتى يأتي النص بالحرمة
فحتى رسول الله

فكيف تقول ان حكم امومة المؤمنين موجود قبل نزول الاية
فهل سمعت احدا سمى خديجة ام المؤمنين قبل نزول الاية
هذا الحكم موجود في علم الله جل جلاله
ويعلم به النبي صلى الله عليه وآله
والله جل جلاله ينزل الأحكام في الوقت الذي يناسب الظرف
وقد القمناك حجارة في حرمة الخمر على النبي صلى الله عليه وآله قبل نزول آية التحريم
الخصوصية لا تكون الا بعد نزول النص لان الرسول نفسه لايمكنه تجاوز الصوص ولايمكنه ان يحوز خصوصيات لنفسه قبل تبليغه له بالوحي
هذه الخصوصية كانت قبل نزول النص والنص نزل للتأكيد
كما في آية التطهير وعصمة الأئمة عليهم السلام فإننا لا نقول ان الله جل جلاله عصمهم بعد نزول الآية بل الآية نزلت للتأكيد
واعلم بانك لن تستطيع بلع كلامي لأنه كبير على عقول المخرفين
دليلك لو سمحت ام ان هذا رأيك الشخصي
دليلي هو القرآن الكريم الذي حرم الزواج من زوجات النبي صلى الله عليه وآله بلا تقييد
ان كانت العلة زواج المؤمنين من المطلقة
فاقول سواء وجدت اية امهات المؤمنين او لم توجد فانه لامؤمن يحق له نكاح نساء النبي بعده بنص الاية 53 من الاحزاب
فتحريم الزواج من نساء النبي بعده موجود قبل الحكم بامومة ازواجه بنص القران في الاية 53 من الاحزاب
فمن اين لك هذا الادعاء انه لولا امومة نساء النبي للمؤمنين لجاز الزواج منهن؟؟؟
فاقول سواء وجدت اية امهات المؤمنين او لم توجد فانه لامؤمن يحق له نكاح نساء النبي بعده بنص الاية 53 من الاحزاب
فتحريم الزواج من نساء النبي بعده موجود قبل الحكم بامومة ازواجه بنص القران في الاية 53 من الاحزاب
فمن اين لك هذا الادعاء انه لولا امومة نساء النبي للمؤمنين لجاز الزواج منهن؟؟؟
تسال من اين لي ؟!!
من كتب اهل السنة واقوال علماء السنة في تفسير ( وأوزاجه امهاتهم )
تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي:
{ وأزواجه أمهاتهم } يقول: أمهاتهم في الحرمة، لا يحل لمؤمن أن ينكح امرأة من نساء النبي
يبدو انك جاهل حتى بما في كتبك يا طويلب
اي اية تقصد الاية 6 ام الاية 53 من الاحزاب
فان كنت تقصد الاية 6 اية امهات المؤمنين انها مطلقة
فاقول لك لا هي غير مطلقة بل هي مقيدة بمن كن ازواج النبي وفي عصمته بقرينة قوله وازواجه امهاتهم
والمطلقة عند العقلاء لاتسمى زوجة بعد طلاقها
اما اذا قصدت اية التحريم رقم 53 من الاحزاب ولا اظنك تقصدها
فان كنت تقصد الاية 6 اية امهات المؤمنين انها مطلقة
فاقول لك لا هي غير مطلقة بل هي مقيدة بمن كن ازواج النبي وفي عصمته بقرينة قوله وازواجه امهاتهم
والمطلقة عند العقلاء لاتسمى زوجة بعد طلاقها
اما اذا قصدت اية التحريم رقم 53 من الاحزاب ولا اظنك تقصدها
انت سألتني عن حكم الزواج من زوجات النبي (ص) المطلقات فقلت لك انه حرام
وانت توافقني هذا الرأي فلماذا كل هذا التخبط منك
طيب يا اخي نفس الاية ونفس الالفاظ المشتركة ونفس المؤمنين فلماذا لفظ ام المؤمنين هو للتحريم فقط وليس للتعظيم ولفظة ابو المؤمنين هو للتعظيم
فهل هذا التفسير يتناسب وبلاغة لغة العرب في القران
نفس الالفاظ بنفس الوقت ونفس المكان والظروف يفكيف تكون الدلالتين مختلفتين واللفظ واحد ومشترك
فهل هذا التفسير يتناسب وبلاغة لغة العرب في القران
نفس الالفاظ بنفس الوقت ونفس المكان والظروف يفكيف تكون الدلالتين مختلفتين واللفظ واحد ومشترك
اين وقع الاشتراك في اللفظ يا جاهل
انت تحاول تحميل القرآن ما لا يحتمل
الآية بدأت ببان ولاية النبي صلى الله عليه وآله العامة على المؤمنين وانتقلت إلى بيان حكم امهات المؤمنين
فاللفظ لم يكن مشتركاً وإلا كانت نساء النبي (ص) ايضا يشملن الولاية المطلقة على المؤمنين وهذا ما لم يقله احد يا طويلب
يبدو انك تضرب اسداس في اخماس حتى تصل إلى نتيجة مقلوبه
ما اظن انني تركت سؤالا لك بصلب الموضوع لم اجب عليه
وحبذا لو جمعت في مشاركة مستقلة الاسئلة التي ترى اني لم اجبك عليها لكي اجيبك عليها جميعها
فكا تلاحظ فانا اكرر لك السؤال الذى ارى ان تركت الاجابة عليه فلعلك لم تراه او لم تنتبه له
وحبذا لو جمعت في مشاركة مستقلة الاسئلة التي ترى اني لم اجبك عليها لكي اجيبك عليها جميعها
فكا تلاحظ فانا اكرر لك السؤال الذى ارى ان تركت الاجابة عليه فلعلك لم تراه او لم تنتبه له
تتغابى ولا حرج لمثلك ان يتغابى
اسئلة لم تجبني عنها
(1)
لكنها في نفس الوقت محرم نكاحها بعد طلاق الرسول لها ليس بسبب اية امهات المؤمنين رقم 6 من الاحزاب بل لانها محرم نكاحها باية اخرى سبقت اية امهات المؤمنين
والآن هل اتضح لكم تناقض سي مومن والتناقض بين قوله واقوال علماء اهل السنة
فهو يقول ان حرمة النكاح من المطلقات ليس بسبب آية أمهات المؤمنين
وعلماء السنة يقولون
تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي:
{ وأزواجه أمهاتهم } يقول: أمهاتهم في الحرمة، لا يحل لمؤمن أن ينكح امرأة من نساء النبي
اقول : من نصدق الآن سي مومن أم علماء السنة ؟!!
(2)
علمائنا لم يقتصروا على تفسير الاية بالحرمة وفي الرابط اعلاه بيان لراء علمائنا ان الاية اضافة الى التحريم فانها توجب (( وركز على عبارة توجب)) الاعظام والتوقير والاجلال والاكرام
البعض وليس الكل
قال المقريزي في إمتاع الأسماع:10/263: وهذه عائشة تقول وقد قالت لها امرأة يا أمَّهْ: لست لك بأم إنما أنا أم رجالكم ، فعلمتنا بذلك معنى الأمومة تحريم نكاحهن وكذا لم ينقل أن أحداً قال لأسماء بنت أبي بكر خالة المؤمنين ! فقد قال الواحدي في تفسير قوله تعالى وأزواجه أمهاتهم أي في حرمة نكاحهن وهذه الأمومة تعود إلى حرمة نكاحهن لاغير! ألا ترى أنه لا يحل رؤيتهن.
(3)
المطلقة ليست اما للمؤمنين باتفاق العلماء سنة وشيعة لانها مطلقة وليست زوجة لكنها محرمة بنص اية الاحزاب رقم 53
ممكن تذكر لي هذا الاتفاق ؟
(4)
فمن الطبيعي ان زوجة الرسول التي لا يجوز الزواج منها تكون أما للمؤمنين
فأنت بين خيارين
اما ان تقول انها ام للمؤمنين ولا يجوز الزواج منها
او تقول
انها ليست ام للمؤمنين ويجوز الزواج منها
ولا خيار ثالث لديك
لأنك لو ذكرت غير ذلك ستقع في التناقض
ارني كيف ستحل هذا الاشكال
(5)
أما آية أمهات المؤمنين فهي في بيان الحرمة وهذا حكم تشريعي بينه الله جل جلاله للمؤمنين ووصف لهم زوجات الرسول صلى الله عليه وآله بالأمومة في التحريم
يعني يا صحابي زوجات النبي صلى الله عليه وآله تحرم عليك كأمك ، والحرمة فقط من جانب واحد وهو عدم الزواج منهن ولكن يمكنك الزواج من بناتهن واخواتهن
فلو كانت الأمومة تشريفية لوجب ان تكون أم المؤمنين والمؤمنات ولكنها بقت ام للمؤمنين فقط دون المؤمنات لماذا ؟!!!
(6)
فانت تقول ان امهات المؤمنين لسن امهات للتابعين الذي جاءوا بعد زمان الصحابة
وبالتالي كانك تبيح للتابعين الزواج من امهات المؤمنين الصحابة لانه التابعين غير مشمولين بزمن خطاب الاية
هذا اولا
وبالتالي كانك تبيح للتابعين الزواج من امهات المؤمنين الصحابة لانه التابعين غير مشمولين بزمن خطاب الاية
هذا اولا
والله انك تكذب يا سي مومن
ولاثبت للجميع كذبك اقتبس من كلامي ما يثبت اني ابيح للتابعين الزواج من امهات المؤمنين
انتظر هذا الاقتباس بفارغ الصبر
وصدقني لن تنجو إلا باثنتين
إما اثبات كذبك علي
أو جهلك الفرط
فانا لست مثلك ( طويلب ) لا اعلم ما اكتب
(7)
انت بينت ان حكم امومة المؤمنين ساري في خديجة بعد موتها
فناقضت قولك السابق ان حكم امومة المؤمنين ينتهي بانتها موت ازواج النبي
فناقضت قولك السابق ان حكم امومة المؤمنين ينتهي بانتها موت ازواج النبي
وهذه الكذبة الثانية التي تكذبها علي
اقتبس لي من كلامي ما يثبت اني قلت ان حكم امومة خديجة ساري حتى بعد موتها ( وركز عل كلمة حكم )
(8)
اما الامور الجائزة شرعا هو هو شرب الخمر من قبل رسول الله فهو جائز شرعا قبل تحريمه
استغفر الله ربي واتوب إليه
وعندما طالبتك باثبات ما ذكرته من اقوال علماء اهل السنة ( حتى لو عالم واحد ) اعرضت عني وحاولت التهرب من هذا السؤال لأنك اوقعت نفسك في ورطة كبيره بتقولك على الله ورسوله برأيك واجتهادك وانت مجرد ( طويلب ) كما اعترفت لي سابقاً !!!
وصدقني ان ذكرت لي قول واحد فقط من اقوال علماء اهل السنة يدعم فيه ما ذكرت لن اقوم بتكرار هذا السؤال عليك لأن هذه المعلومة الآن شغلت تفكيري إن كانت من عقائد اهل السنة ونحن لا نعلم بها ، فعليك اثباتها لأهميتها عندي
( احمد اشكناني )
تعليق