إعـــــــلان

**احمد اشكناني** · 29-04-2010, 08:13 AM

بارك الله فيك مولاي العزيز عاشق حيدر فقد كفيت ووفيت والأدلة واضحة وضوح الشمس ولكنهم في ورطه ولا يعلمون كيف يخرجون منها

الزميل الجاهل الاحسائي

وماذا قال بالضبط؟

من كبر الفضيحة سألت هذا السؤال لأنك لم تستطع بلعه

اما الامور الجائزة شرعا هو هو شرب الخمر من قبل رسول الله فهو جائز شرعا قبل تحريمه

هل يؤيد هذا الناصبي في هذا القول ؟
اي ناصبي فهو تعدى هذه المرحلة لأنه طعن في الله ورسوله فيحق ان يطلق عليه الكافر عدو الله ورسوله

**عاشق حيدر 22** · 29-04-2010, 08:18 AM

المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

بارك الله فيك مولاي العزيز عاشق حيدر فقد كفيت ووفيت والأدلة واضحة وضوح الشمس ولكنهم في ورطه ولا يعلمون كيف يخرجون منها

الزميل الجاهل الاحسائي

من كبر الفضيحة سألت هذا السؤال لأنك لم تستطع بلعه

هل يؤيد هذا الناصبي في هذا القول ؟
اي ناصبي فهو تعدى هذه المرحلة لأنه طعن في الله ورسوله فيحق ان يطلق عليه الكافر عدو الله ورسوله

بارك الله فيك أستاذنا الفاضل...
قبل أن أستمر في سرد بقية الحجج.......
إليك ماذا يقول مفسروهم:
تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي:
]{ وأزواجه أمهاتهم } يقول: أمهاتهم في الحرمة، لا يحل لمؤمن أن ينكح امرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم في حياته ان طلق، ولا بعد موته. هي حرام على كل مؤمن مثل حرمة أمه.
تفسير أيسر التفاسير/ أبو بكر الجزائري:
{ وأزواجه أمهاتهم } : في الحرمة وسواء من طلقت أو مات عنها منهن رضى الله عنهن.
فبشهادة علماءهم.....
لقب أمومة المؤمنين يشمل حتى طليقات النبي صلى الله عليه وآله.........
فالسؤال المطروح:
كيف يكون لقب (أم المؤمنين) لقبا تشريفيا..... وهو يشمل حتى طليقات النبي صلى الله عليه وآله؟

**عاشق حيدر 22** · 29-04-2010, 10:04 AM

.
خامسا: أمير المؤمنين عليه السلام قد طلق عائشة بعد معركة الجمل من رسول الله صلى الله عليه وآله:
الرواية وردت في كتاب الإحتجاج للطبرسي... وهذه أقوال العلماء عنه:
قال البحراني: " قال المجلسي في أول البحار إنه قال في الفصل الثاني: وكتاب الاحتجاج وإن كان أكثر أخباره مراسيل لكنه من الكتب المعروفة، وقد أثنى السيد ابن طاوس على الكتاب وقد أخذ عنه أكثر المتأخرين "
وقال الخونساري: و " كتاب الاحتجاج معتبر معروف بين الطائفة، مشتمل على كل ما اطلع عليه من احتجاجات النبي والأئمة، بل كثير من أصحابهم الأمجاد مع جملة من الأشقياء المخالفين "
وقال الشيخ اغا بزرك الطهراني: وفي الكتاب " احتجاجات النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام وبعض الصحابة، وبعض العلماء، وبعض الذرية الطاهرة، وأكثر أحاديثه مراسيل إلا ما رواه عن تفسير العسكري عليه السلام، كما صرح به في أوله بعد الخطبة، فهو من الكتب المعتبرة التي اعتمد عليها العلماء الأعلام: كالعلامة المجلسي، والمحدث الحر، وأضرابهما
وخلاصة القول:
ومن خلال هذه الفقرات نستفيد بأن الكتاب بمجموعه موضع اعتماد الأعلام والباحثين، بالرغم من أن أكثر أحاديثه مراسيل، إلا أن الثقة الكبيرة التي يتمتع بها مؤلف الكتاب، زرعت في نفوس المؤلفين الاعتماد عليه، والنقل عنه دون تمحيص وتحقيق، وتدقيق في أسناد الأخبار والأحاديث.
http://alkhatem.com/books/books/shia...etjaj1-01.html
فلا مجال للتشكيك في هذه الرواية:
وروي عن الباقر عليه السلام أنه قال: لما كان يوم الجمل وقد رشق هودج عائشة بالنبل قال أمير المؤمنين عليه السلام: والله ما أراني إلا مطلقها فأنشد الله رجلا سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: " يا علي أمر نسائي بيدك من بعدي " لما قام فشهد؟
فقال: فقام ثلاثة عشر رجلا فيهم بدريان فشهدوا: أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وآله يقول علي بن أبي طالب عليه السلام: " يا علي أمر نسائي بيدك من بعدي " قال: فبكت عائشة عند ذلك حتى سمعوا بكاءها فقال علي عليه السلام: لقد أنبأني رسول الله صلى الله عليه وآله بنبأ فقال: إن الله تعالى يمدك يا علي يوم الجمل بخمسة آلاف من الملائكة مسومين.
]
سادسا: لو فرضنا بأن أمومة المؤمنين لقب تشريفي....وعائشة ليست طليقة النبي.... فهي ليست بأم المؤمنين:
فالله عز وجل قال في محكم التنزيل:
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
وهنا السؤال الذي يطرح نفسه......
هل كل من كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وآله في المدينة أشداء على الكفار ورحماء بينهم؟
لا..... بل فيهم الكثير من المنافقين المعادين لله ورسوله......
فالمقصود بالآية إذن:
محمد رسول الله والذين معه من المتقين المؤمنين أشداء على الكفار رحماء بينهم......
نفس الشيء...
فكما أن ليس كل من كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وآله أشداء على الكفار.....بل فقط المتقين المؤمنين....فليس كل زوجاته أمهات للمؤمنين.... بل فقط المتقيات المؤمنات...... ويدل على ذلك قوله عز وجل:
يانساء النبي لستن كأحد من النساء ان اتقيتن
وهنا السؤل الذي يطرح نفسه:
هل اتقت عائشة الله؟
لا..... لم تتقي الله مطلقا....
بل إن تلك الخارجية الناصبية الكافرة تمردت على إمام زمانها وولي أمرها وحاربته في معركة الجمل وقتلت 10000 مؤمن بغيا وظلما...... أي أنها وفقا لمنطقهم المعوج قد قتلت 10000 من أبناءها ظلما وبغيا.... والنساء الطاهرات العفيفات لا يقتلن أبناءهن بغيا وظلما.....بل هذا عمل شائن لا تقوم به حتى المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا.....
ونحن لا نتشرف بأم ناصبية خارجية كافرة أشد دموية وإجراما من المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا وتقتل أبناءها بغيا وظلما.

**عاشق حيدر 22** · 29-04-2010, 10:11 AM

ويبقي التحدي الأكبر مطروحا:
تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي:
]{ وأزواجه أمهاتهم } يقول: أمهاتهم في الحرمة، لا يحل لمؤمن أن ينكح امرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم في حياته ان طلق، ولا بعد موته. هي حرام على كل مؤمن مثل حرمة أمه.
تفسير أيسر التفاسير/ أبو بكر الجزائري:
{ وأزواجه أمهاتهم } : في الحرمة وسواء من طلقت أو مات عنها منهن رضى الله عنهن.
فبشهادة علماءهم......
لقب أمومة المؤمنين يشمل حتى طليقات النبي صلى الله عليه وآله....
كيف يكون لقب (أم المؤمنين) لقبا تشريفيا..... وهو يشمل حتى طليقات النبي صلى الله عليه وآله؟

**علي الاحسائي** · 29-04-2010, 10:47 AM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

طرح السيد وهابي حجتين.... كنا قد رددنا عليها:
أولا: لماذا هناك آيتين تحرمان على المسلمين الزواج من زوجات رسول الله صىل الله عليه وآله... وهذه رددنا عليها:
يقول الله عز وجل في تحريم القتل:
1-وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ
2-وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلاَّ خَطَأً
3-وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً
4-وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً
5-مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كَتَبْنَا عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً
ويقول عز وجل في تحريم الزنا:
1-وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً
2- وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً
فيكون لدينا 5 آيات لتحريم القتل... وآيتين لتحريم الزنا.

ثانيا: قولهم أنه كان يجوز للمسلمين الزاوج من نساء النبي قبل نزول تلك الآية:
1- عدم الزواج من نساء رسول الله صلى الله عليه وآله هو من خصوصياته.......فمثلا.... لا يمكن أن نقول أنه كان يجوز لرسول الله صلى الله عليه وآله أن يشرب الخمر قبل نزول آية تحريم شرب الخمر التي نزلت في المدينة...... فوفقا لمنطقهم المعوج في ادعاءهم أنه كان يجوز للمؤمنين الزواج من نساء رسول الله صلى الله عليه وآله قبل نزول الآية التي تحرم ذلك...... فأيضا كان يجوز لرسول الله صلى الله عليه وآله شرب الخمر قبل الهجرة وقبل نزول الآية التي تحرم ذلك!!!
2- حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ (الآية 23 من سورة النساء المدنية)....
وهنا السؤال الذي يطرح نفسه.......
هل قبل نزول تلك الآية.... كان يجوز للمؤمنين أن ينكحوا أمهاتهم وبناتهم؟
وبما أن الآية مدنية.....
هل قبل الهجرة..... كان يجوز للمؤمنين أن ينكحوا أمهاتهم وبناتهم؟
هل كان يجوز لأبي بكر قبل الهجرة أن ينكح أسماء أو عائشة؟
هل كان يجوز لعمر قبل الهجرة أن ينكح حفصة؟
وفقا لمنطقهم المعوج في الطعن في السيد خديجة صلوات الله عليها وإيهامنا بأنه كان يجوز للمؤمنين أن ينكحوها! فإنه كان يجوز للمؤمنين أن ينكحوا أمهاتهم وبناتهم قبل الهجرة وقبل نزول الآية 23 من سورة النساء المدنية!
3- رسول الله صلى الله عليه وآله كان على ملة إبراهيم عليه السلام.... وهنا نطرح هذا السؤال:
هل كان يجوز للمؤمنين زمن إبراهيم عليه السلام أن ينكحوا سارة وهاجر بعد وفاته.... أم كن محرمات عليهم وبمثابة أمهاتهم؟
بعد أن دحضنا حجج الخصم... ستكون لنا عودة لتوضيح حججنا.

لم نرى اي حجة دحضتها فقط سب ولعن وطعن

فاما قولك في شرب الخمر
فهو غير محرم في بداية الدعوة, اي جائز للمسلمين وليس محرم, واما فعل الرسول في عدم شرب الخمر, فهو لا لانه ليس محرم, بل الانبياء يترفعون عن فعل بعض المباحات تنزها وليس تحريما.
فسقط قولك هنا وبقيت الحجة ضدك قائمة فيه

واما عن قولك زواج الامهات وزواج الاخوات, فهو استدلال باطل, لانه كان محرما عندهم قبل الاسلام, وجاء الاسلام للتاكيد على حرمته , فالمثال غير صالح للضرب
فحتى زوجة المتبنى كانت محرمة عندهم, لانها تعتبر بمثابة زوجة الابن المحرمة, حتى ان رسول الله تزوج زوجة زيد, حتى قال الله فيه (( وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا)

فالاستدلال بالمحرم سابقا ولاحقا غير صحيح , لان المطلقة ليست محرمه لاعند العرب قبل الاسلام ولا بعده, فسقط الاستدلال بشيء محرم. لانها مقارنة خاطئة.

هل كان يجوز للمؤمنين زمن إبراهيم عليه السلام أن ينكحوا سارة وهاجر بعد وفاته.... أم كن محرمات عليهم وبمثابة أمهاتهم؟

لم اسمع بدليل يحرم الزواج بنساء الانبياء قبل ذلك.

فانت تحتاج الى دليل لاثبات ذلك.

وبقي اصل الموضوع كما هو الحجة عليكم باقية.

**احمد اشكناني** · 29-04-2010, 11:41 AM

تفسير الدر المنثور في التفسير بالمأثور/ السيوطي:
]{ وأزواجه أمهاتهم } يقول: أمهاتهم في الحرمة، لا يحل لمؤمن أن ينكح امرأة من نساء النبي صلى الله عليه وسلم في حياته ان طلق، ولا بعد موته. هي حرام على كل مؤمن مثل حرمة أمه.
تفسير أيسر التفاسير/ أبو بكر الجزائري:
{ وأزواجه أمهاتهم } : في الحرمة وسواء من طلقت أو مات عنها منهن رضى الله عنهن.
فبشهادة علماءهم.....
لقب أمومة المؤمنين يشمل حتى طليقات النبي صلى الله عليه وآله.........
فالسؤال المطروح:
كيف يكون لقب (أم المؤمنين) لقبا تشريفيا..... وهو يشمل حتى طليقات النبي صلى الله عليه وآله؟

احسنت مولاي العزيز عاشق حيدر فقد اجدت وابدعت بارك الله فيك
وهذا ما احاول ان اتوصل إليه معهم
فإن كانت المطلقة لا يحل الزواج منها فنعلم حينها ان امومتها تشريعية ومستمره حتى بعد طلاقها وينتهي بعد موتها
ولو كانت تشريفية لوجب الزواج منها بعد طلاقها وهذا ما يستنكره العلماء
واذا كان هذا الحكم يشمل المطلقات فكيف اخرجتم خديجة منها وهي زوجته والحكم يشملها كما يشمل المطلقات وغير المطلقات
ويكفي ان تكون زوجة للرسول صلى الله عليه وآله حتى تدخل في مضمون الآية سواء قبل النزول ام بعده
وهذا ما فاتكم للأسف الشديد

فاما قولك في شرب الخمر
فهو غير محرم في بداية الدعوة, اي جائز للمسلمين وليس محرم, واما فعل الرسول

في عدم شرب الخمر, فهو لا لانه ليس محرم, بل الانبياء يترفعون عن فعل بعض المباحات تنزها وليس تحريما.
فسقط قولك هنا وبقيت الحجة ضدك قائمة فيه

بل قولك انت الساقط لأنك لا تعي ما تقول
وان كنت رجلاً اجبني على هذا السؤال من غير لف ولا دوران

ما حكم شرب رسول الله صلى الله عليه وآله ـ والعياذ بالله ـ للخمر قبل نزول آية التحريم ؟

ارجو ان لا اسمع منك ما قاله صاحب ( جائز شرعا )
لأني سوف اضمك في قائمة اعداء الله ورسوله
وتفكر جيداً قبل ان تجيب لأن طرفك هو رسول الله صلى الله عليه وآله وليس احمد اشكناني فافهم

اما الامور الجائزة شرعا هو هو شرب الخمر من قبل رسول الله فهو جائز شرعا قبل تحريمه

نلاحظ ان سي مومن لم يثبت هذا القول عن طريق علماء السنة بالرغم من اني اكدت عليه اني مكتفٍ بقول عالم واحد فقط !
بماذا يوحي لكم ذلك ؟

**عاشق حيدر 22** · 29-04-2010, 12:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة علي الاحسائي

لم نرى اي حجة دحضتها فقط سب ولعن وطعن

فاما قولك في شرب الخمر
فهو غير محرم في بداية الدعوة, اي جائز للمسلمين وليس محرم, واما فعل الرسول في عدم شرب الخمر, فهو لا لانه ليس محرم, بل الانبياء يترفعون عن فعل بعض المباحات تنزها وليس تحريما.
فسقط قولك هنا وبقيت الحجة ضدك قائمة فيه

واما عن قولك زواج الامهات وزواج الاخوات, فهو استدلال باطل, لانه كان محرما عندهم قبل الاسلام, وجاء الاسلام للتاكيد على حرمته , فالمثال غير صالح للضرب
فحتى زوجة المتبنى كانت محرمة عندهم, لانها تعتبر بمثابة زوجة الابن المحرمة, حتى ان رسول الله تزوج زوجة زيد, حتى قال الله فيه (( وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكيلا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا)

فالاستدلال بالمحرم سابقا ولاحقا غير صحيح , لان المطلقة ليست محرمه لاعند العرب قبل الاسلام ولا بعده, فسقط الاستدلال بشيء محرم. لانها مقارنة خاطئة.

لم اسمع بدليل يحرم الزواج بنساء الانبياء قبل ذلك.

فانت تحتاج الى دليل لاثبات ذلك.

وبقي اصل الموضوع كما هو الحجة عليكم باقية.

لعنة الله على الوهابية النواصب....
من أجل أمهم الخارجية الناصبية الكافرة المسماة عائشة طعنوا في رسول الله صلى الله عليه وآله وقالوا أنه كان يجوز له شرعا شرب الخمر قبل نزول آية التحريم.......
يا حباب...
إن كنت تؤمن بأن تلك الخارجية الناصبية الكافرة المسماة عائشة هي أمك فذلك حقك..... لكن لا يحق لك أن تكفر كل من يرفض أن تكون أمه كذلك......
المهم.......
تحريم الزواج من نساء رسول الله صلى الله عليه وآله هو من خصوصياته.... وكما أنه من خصوصياته لا يجوز له شرعا شرب الخمر قبل نزول آية التحريم... فمن خصوصياته أيضا أن الزواج من نساءه أمر محرم قبل نزول الآية التي تحرم ذلك....
وبالمناسبة....
نحن رددنا على شبهاتكم ونسفناها نسفا.......
في المقابل الحجة ما تزال قائمة عليكم لأنكم لم تردوا على الحجج التي احتججنا بها عليكم.

**احمد اشكناني** · 29-04-2010, 01:12 PM

وبالمناسبة....
نحن رددنا على شبهاتكم ونسفناها نسفا.......
في المقابل الحجة ما تزال قائمة عليكم لأنكم لم تردوا على الحجج التي احتججنا بها عليكم.

ياليتهم يعقلون

**السيد مومن** · 29-04-2010, 02:02 PM

المشاركة الأصلية بواسطة احمد اشكناني

جميل جدا يا سي مؤمن واخيراً بدأت تفهم
ما عليك إلا ان تكمل وتجيب على اهم ما في الموضوع وسوف نعلق على ما ذكرت لاحقاً

سألتك :

هل زوجات الرسول صلى الله عليه وآله المطلقات يطلق عليهن لقب أم المؤمنين ام لا ؟

قلت :

وبعدها سألتك :

هل يجوز الزواج منهن بعد طلاقهن من رسول الله صلى الله عليه وآله أم لا يجوز ؟

قلت :

والآن السؤال الحاسم

المرأة التي طلقها رسول الله صلى الله عليه وآله لم تعد اماً للمؤمنين فلماذا لا يجوز الزواج منها ؟

( احمد اشكناني )

الم اقل لك انني اعرف سؤالك الذي تريد ان تسأله
الم انصحك ؟؟ ولكن مثلك يأبى النصح

وجواب سؤالك بسيط فلوانك قرأت هذه الاية لعرفت الجواب
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيماً }الأحزاب53

فكل امرأة طلقها الرسول قبل هذه الاية جاز الزواج منها لعدم وجود المانع المحرم
وكل امرأة طلقها الرسول بعد نزول هذه الاية لايجوز الزواج منها بعده لوجود المانع المحرم في الاية
وهذه الاية عامة لايمكن تقيدها الا بسنة صحيحة متواترة

**علي الاحسائي** · 29-04-2010, 02:24 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

لعنة الله على الوهابية النواصب....
من أجل أمهم الخارجية الناصبية الكافرة المسماة عائشة طعنوا في رسول الله صلى الله عليه وآله وقالوا أنه كان يجوز له شرعا شرب الخمر قبل نزول آية التحريم.......
يا حباب...
إن كنت تؤمن بأن تلك الخارجية الناصبية الكافرة المسماة عائشة هي أمك فذلك حقك..... لكن لا يحق لك أن تكفر كل من يرفض أن تكون أمه كذلك......
المهم.......
تحريم الزواج من نساء رسول الله صلى الله عليه وآله هو من خصوصياته.... وكما أنه من خصوصياته لا يجوز له شرعا شرب الخمر قبل نزول آية التحريم... فمن خصوصياته أيضا أن الزواج من نساءه أمر محرم قبل نزول الآية التي تحرم ذلك....
وبالمناسبة....
نحن رددنا على شبهاتكم ونسفناها نسفا.......
في المقابل الحجة ما تزال قائمة عليكم لأنكم لم تردوا على الحجج التي احتججنا بها عليكم.

لم نرى ردك على كلامي, فقط لعن وسب
هل هذه حجتك للرد؟
فنعم الحجة

ولا ادري كيف تقارن الفعل الذي يقع على الرسول مع الافعال التي تقع من الناس؟

لان شرب الخمر يقع من الناس قبل نزول التحريم فهو شرعي.
والتزوج من طليقة الرسول قبل نزول اية التحريم فهو شرعي , لان الاصل فيه الاباحة.

واما قولك خصوصيات للنبي , فهذه خصوصية حددت في وقت معين الى ما بعدها مثل التزوج باكثر من اربع زوجات, لم تكن خصوصية قبل ذلك.

المطلوب : اثبت بدليل صحيح انه لايجوز التزوج من نساء الرسول قبل نزول اية التحريم

لان الحلال والمباح (التزوج من طليقة الرجل) لايجوز الادعاء بانه حرام الا بدليل صحيح.

**السيد مومن** · 29-04-2010, 02:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

لعنة الله على الوهابية النواصب....
من أجل أمهم الخارجية الناصبية الكافرة المسماة عائشة طعنوا في رسول الله صلى الله عليه وآله وقالوا أنه كان يجوز له شرعا شرب الخمر قبل نزول آية التحريم.......
يا حباب...
إن كنت تؤمن بأن تلك الخارجية الناصبية الكافرة المسماة عائشة هي أمك فذلك حقك..... لكن لا يحق لك أن تكفر كل من يرفض أن تكون أمه كذلك......

يا عضو انا ما كفرت احدا بل القران كلام الله هو من يكفر من يرفض ولاية رسول وامومة ازواجه

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

المهم.......
تحريم الزواج من نساء رسول الله صلى الله عليه وآله هو من خصوصياته.... وكما أنه من خصوصياته لا يجوز له شرعا شرب الخمر قبل نزول آية التحريم... فمن خصوصياته أيضا أن الزواج من نساءه أمر محرم قبل نزول الآية التي تحرم ذلك.....

ما هذه العبقرية الفذة
كلامك نابع من عقلك انت ونحن لانقبل قولا من عقلك دونما دليل دال عليه
وانت لاتمتلك اي دليل
فاذا كان الزواج من نساءه بعده محرم ومعروف حتى قبل نزول الاية فلماذا انزل الله اية بامر هو معروف ومسلم به ..هل هي اية زائدة عن حاجة المشرع ولا حاجة لهم فيها؟؟
ولو كان امر التحريم معروفا لما قال البعض من الصحابة انه لو قبض محمد لتزوجت زوجته
فلو كان الامر معروفا لما جاز لهذ الصحابي ان يقول ذلك
ولو كان امر التحريم معلوما لتوجب معاقبة هذا الصحابي على فعله لانه اتى بما هو محرم عليه

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

وبالمناسبة....
نحن رددنا على شبهاتكم ونسفناها نسفا.......
في المقابل الحجة ما تزال قائمة عليكم لأنكم لم تردوا على الحجج التي احتججنا بها عليكم.

حججكم اراء شخصية وتفسيرات لكلام الله باهواء شخصية بلا مستندات علمية وهي اوهن من بيوت العنكبوت

**عاشق حيدر 22** · 29-04-2010, 02:47 PM

أهواء شخصية......
8 علماء سنة يا مخلوق قالوا أن المقصود بأمومة المؤمنين إنما حرمة النكاح لا أكثر ولا أقل,..... فهل هؤلاء كفار من منظورك أيها التكفيري الوهابي؟
ومن ثم.....
كتبكم هي التي تقر أنها الزبير بن العوام لعنه الله حارب أمير المؤمنين عليه السلام وهو ظالم له..... وعائشة كانت في صف الزبير....
وكتبكم هي التي تقر أن فئة معاوية هي الفئة الباغية...... وعائشة دعواها نفس دعوى معاوية.......
فتكون أمك الخارجية الناصبية الكافرة.... في معركة الجمل..... لما خرجت على إمام زمانها وولي أمرها وحاربته بغيا وظلما قد قتلت 10000 من أبناءها بغيا وظلما..... والنساء الطاهرات العفيفات لا يقتلن أبناءهن بغيا وظلما...... بل حتى المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا والبغايا لا يقتلن أبناءهن بغيا وظلما.......
ونحن لا نتشرف بأم خارجية ناصبية كافرة أشد دموية ووحشية من المجرمات وخريجات السجون خرجت على إمام زمانها وولي أمرها وقتلت 10000 من أبناءها ظلما وبغيا....... إن كنت تعتبرها أمك فتلك أمورك..... فالطيور على أشكالها تقع.

**عاشق حيدر 22** · 29-04-2010, 02:47 PM

.
خامسا: أمير المؤمنين عليه السلام قد طلق عائشة بعد معركة الجمل من رسول الله صلى الله عليه وآله:
الرواية وردت في كتاب الإحتجاج للطبرسي... وهذه أقوال العلماء عنه:
قال البحراني: " قال المجلسي في أول البحار إنه قال في الفصل الثاني: وكتاب الاحتجاج وإن كان أكثر أخباره مراسيل لكنه من الكتب المعروفة، وقد أثنى السيد ابن طاوس على الكتاب وقد أخذ عنه أكثر المتأخرين "
وقال الخونساري: و " كتاب الاحتجاج معتبر معروف بين الطائفة، مشتمل على كل ما اطلع عليه من احتجاجات النبي والأئمة، بل كثير من أصحابهم الأمجاد مع جملة من الأشقياء المخالفين "
وقال الشيخ اغا بزرك الطهراني: وفي الكتاب " احتجاجات النبي صلى الله عليه وآله والأئمة عليهم السلام وبعض الصحابة، وبعض العلماء، وبعض الذرية الطاهرة، وأكثر أحاديثه مراسيل إلا ما رواه عن تفسير العسكري عليه السلام، كما صرح به في أوله بعد الخطبة، فهو من الكتب المعتبرة التي اعتمد عليها العلماء الأعلام: كالعلامة المجلسي، والمحدث الحر، وأضرابهما
وخلاصة القول:
ومن خلال هذه الفقرات نستفيد بأن الكتاب بمجموعه موضع اعتماد الأعلام والباحثين، بالرغم من أن أكثر أحاديثه مراسيل، إلا أن الثقة الكبيرة التي يتمتع بها مؤلف الكتاب، زرعت في نفوس المؤلفين الاعتماد عليه، والنقل عنه دون تمحيص وتحقيق، وتدقيق في أسناد الأخبار والأحاديث.
http://alkhatem.com/books/books/shia...etjaj1-01.html
فلا مجال للتشكيك في هذه الرواية:
وروي عن الباقر عليه السلام أنه قال: لما كان يوم الجمل وقد رشق هودج عائشة بالنبل قال أمير المؤمنين عليه السلام: والله ما أراني إلا مطلقها فأنشد الله رجلا سمع من رسول الله صلى الله عليه وآله يقول: " يا علي أمر نسائي بيدك من بعدي " لما قام فشهد؟
فقال: فقام ثلاثة عشر رجلا فيهم بدريان فشهدوا: أنهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وآله يقول علي بن أبي طالب عليه السلام: " يا علي أمر نسائي بيدك من بعدي " قال: فبكت عائشة عند ذلك حتى سمعوا بكاءها فقال علي عليه السلام: لقد أنبأني رسول الله صلى الله عليه وآله بنبأ فقال: إن الله تعالى يمدك يا علي يوم الجمل بخمسة آلاف من الملائكة مسومين.
]
سادسا: لو فرضنا بأن أمومة المؤمنين لقب تشريفي....وعائشة ليست طليقة النبي.... فهي ليست بأم المؤمنين:
فالله عز وجل قال في محكم التنزيل:
محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم
وهنا السؤال الذي يطرح نفسه......
هل كل من كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وآله في المدينة أشداء على الكفار ورحماء بينهم؟
لا..... بل فيهم الكثير من المنافقين المعادين لله ورسوله......
فالمقصود بالآية إذن:
محمد رسول الله والذين معه من المتقين المؤمنين أشداء على الكفار رحماء بينهم......
نفس الشيء...
فكما أن ليس كل من كانوا مع رسول الله صلى الله عليه وآله أشداء على الكفار.....بل فقط المتقين المؤمنين....فليس كل زوجاته أمهات للمؤمنين.... بل فقط المتقيات المؤمنات...... ويدل على ذلك قوله عز وجل:
يانساء النبي لستن كأحد من النساء ان اتقيتن
وهنا السؤل الذي يطرح نفسه:
هل اتقت عائشة الله؟
لا..... لم تتقي الله مطلقا....
بل إن تلك الخارجية الناصبية الكافرة تمردت على إمام زمانها وولي أمرها وحاربته في معركة الجمل وقتلت 10000 مؤمن بغيا وظلما...... أي أنها وفقا لمنطقهم المعوج قد قتلت 10000 من أبناءها ظلما وبغيا.... والنساء الطاهرات العفيفات لا يقتلن أبناءهن بغيا وظلما.....بل هذا عمل شائن لا تقوم به حتى المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا.....
ونحن لا نتشرف بأم ناصبية خارجية كافرة أشد دموية وإجراما من المجرمات وخريجات السجون ونساء المافيا وتقتل أبناءها بغيا وظلما.

**علي الاحسائي** · 29-04-2010, 02:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22

أهواء شخصية......
8 علماء سنة يا مخلوق قالوا أن المقصود بأمومة المؤمنين إنما حرمة النكاح لا أكثر ولا أقل,..... فهل هؤلاء كفار من منظورك أيها التكفيري الوهابي؟

وهل حرمة النكاح تنفي شرف الامومة للمؤمنين
وهل حرمة النكاح تنفي هذه الصفة الذي وقع ايضا تشريفيا؟
وهل من هؤلاء ينكر نص القران في امومة المؤمنين لعائشة؟

وننتظر الدليل على عدم جواز التزوج بنساء الرسول

على فرض تطليقهن قبل نزول الاية, والا كان كلام غير مقبول

**غفرانك ربي** · 29-04-2010, 03:12 PM

البراءة من عائشة .. يلزم كفر الشيعة !!!
الحمدالله عظيم المنة ناصر الدين بأهل السنة
وبعد ...
نعلم نحن أهل السنة و الجماعة
( و الحمد لله على النعمة الكريمة ) ..
أن زوجات النبي أمهات للمؤمنين ..
بنص كلام ربنا سبحانه ..
و بسنة الحبيب محمد صلى الله عليه و سلم ..
فمن ليست عائشة و لا حفصة و لا باقي الطاهرات المطهرات الكريمات العفيفات التقيات من زوجات النبي صلى الله عليه و سلم ..ليست له أم .. فليس داخلا ً في الآية الكريمة .. وليس من جملة المسلمين أصلا ً ..
يعني و العياذ بالله من الكافرين الخارجين عن ملة الإسلام لقول الله تعالى ..
النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ.6 سورة الاحزاب.

و بما أن الرافضة تكاد تكون الملة الوحيدة التي تطعن في زوجات النبي ( عياذا ً بالله من الكفر و الزندقة )
ما بين إتهام لهن بالكفر .. أو الفاحشة .. و غير ذلك مما يندى له الجبين .. و يفرح له اليهود و النصارى و الكافرون .. لأن الرافضة ملة محسوبة على الإسلام .. و الإسلام منهم براء ..
السؤال للرافضة .. لكي لا أطيل ..
ياشيعة هل تؤمنون بالقرآن الكريم ؟
إن كان الجواب : نعم
يلزم من ذلك إثبات أمومية عائشة وأنها أمكم !
وإن كان الجواب : لا
يلزم من ذلك كفركم لإنكاركم آية من آيات الرحمن ، فبذلك تقعون بالكفر والعياذبالله !!
أمرين أحلاهما مر .. فماذا تختارون ؟!!

هذا ماتم إيراده وتيسر إعداده
لأخوكم الفقير الى ربه \ ابوالوليد .