الاخ احمد اشكناني هل انت تحفظ كلمات ترددها ولا تعرف حتى معناها ((عموم اللفظ , خصوصيات داخلة, احكام عامة ))..مصطلحات مبهمة لا ترابط بينها
يا اخي انت ناقضت نفسك
انت بينت ان حكم امومة المؤمنين ساري في خديجة بعد موتها
فناقضت قولك السابق ان حكم امومة المؤمنين ينتهي بانتها موت ازواج النبي
فمرة عندك الحكم ينتهي بالموت
ومرة عندك الحكم يسري بعد الموت
فاذا كانت عبارة امهات المؤمنين لايراد بها فضلا او شرفا او عظمة او اجلالا لامهات المؤمنين ويراد فقط بيان انه لايجوز نكاحهن ما دمن احياء
فلماذا اذا علمائك وائمتك كلما ذكروا خديجة ادخلوها في امهات المؤمنين تعظيما لها وقالوا ام المؤمنين خديجة
وهنا اسألك:
هل خديجة وسودة وعائشة وحفصة وام سلمة وام حبيبة وزينب وصفية ومارية امهات لك ام انهن امهات المؤمنين في زمانهن ؟؟ولماذا ؟؟
==========
اما سؤالك عن جواز شرب الخمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فهو سؤال خارج عن الموضوع يدل عن حيرة منك في امرك ومع ذلك اجيبك عليه رغم انه لادخل له بمثال الاخ عبدالرحمن الناصر حفظه الله حول شرب الخمر
وقبل ان اجيبك ابين لك ان هناك امور تجوز عقلا وتمنع شرعا وهناك امور على عكسها تجوز شرعا وتمنع عقلا
فالتي تجوز عقلا ولكنها ممنوعة شرعا هو وجود نبي بعد النبي محمد عليه الصلاة والسلام فهو جائز عقلا ممنوع شرعا لقوله عليه الصلاة والسلام انا خاتم الانبياء ..ولا نبي بعدي
اما الامور الجائزة شرعا هو هو شرب الخمر من قبل رسول الله فهو جائز شرعا قبل تحريمه لكنه ممنوع عقلا لانه من الامور التي تخرم المروءة التي لاتجوز عقلا على الانبياء
ومع ذلك فاقول لك ان مثال الاخ عبدالرحمن الناصر اصاب الصميم في بيان تناقضك فالمسلم الذي شرب الخمر قبل تحريمها ومات من شربها فانه ممنوع عقلا وشرعا ان يقام عليه الحد بعد نزول حكم تحريم الخمر
وعلى هذا فنقول انه لو كانت امومة امهات المؤمنين المراد منها الحكم الشرعي بتحريم نكاحهن فقط فانه ممنوع عقلا وشرعا ان تشمل خديجة بهذا الحكم لانها ماتت قبل الحكم
فاذا كانت الغاية من تسمية ازواج النبي بلقب امهات المؤمنين الغاية منه فقط تحريم نكاحهن وليس فرض تعظيمهن واجلالهن واكرامهن على المؤمنين فانه خديجة لايمكن ان يشملها حكم تحريم نكاح امومة المؤمنين لانه منتفي عنها عقلا وشرعا بموتها
ارجو ان نكون طرحنا هذه الفكرة بشكل سهل وبلا مصطلحات حتى نسهل عليك فهمها السهل
يا اخي انت ناقضت نفسك
انت بينت ان حكم امومة المؤمنين ساري في خديجة بعد موتها
فناقضت قولك السابق ان حكم امومة المؤمنين ينتهي بانتها موت ازواج النبي
فمرة عندك الحكم ينتهي بالموت
ومرة عندك الحكم يسري بعد الموت
فاذا كانت عبارة امهات المؤمنين لايراد بها فضلا او شرفا او عظمة او اجلالا لامهات المؤمنين ويراد فقط بيان انه لايجوز نكاحهن ما دمن احياء
فلماذا اذا علمائك وائمتك كلما ذكروا خديجة ادخلوها في امهات المؤمنين تعظيما لها وقالوا ام المؤمنين خديجة
وهنا اسألك:
هل خديجة وسودة وعائشة وحفصة وام سلمة وام حبيبة وزينب وصفية ومارية امهات لك ام انهن امهات المؤمنين في زمانهن ؟؟ولماذا ؟؟
==========
اما سؤالك عن جواز شرب الخمر لرسول الله صلى الله عليه وسلم فهو سؤال خارج عن الموضوع يدل عن حيرة منك في امرك ومع ذلك اجيبك عليه رغم انه لادخل له بمثال الاخ عبدالرحمن الناصر حفظه الله حول شرب الخمر
وقبل ان اجيبك ابين لك ان هناك امور تجوز عقلا وتمنع شرعا وهناك امور على عكسها تجوز شرعا وتمنع عقلا
فالتي تجوز عقلا ولكنها ممنوعة شرعا هو وجود نبي بعد النبي محمد عليه الصلاة والسلام فهو جائز عقلا ممنوع شرعا لقوله عليه الصلاة والسلام انا خاتم الانبياء ..ولا نبي بعدي
اما الامور الجائزة شرعا هو هو شرب الخمر من قبل رسول الله فهو جائز شرعا قبل تحريمه لكنه ممنوع عقلا لانه من الامور التي تخرم المروءة التي لاتجوز عقلا على الانبياء
ومع ذلك فاقول لك ان مثال الاخ عبدالرحمن الناصر اصاب الصميم في بيان تناقضك فالمسلم الذي شرب الخمر قبل تحريمها ومات من شربها فانه ممنوع عقلا وشرعا ان يقام عليه الحد بعد نزول حكم تحريم الخمر
وعلى هذا فنقول انه لو كانت امومة امهات المؤمنين المراد منها الحكم الشرعي بتحريم نكاحهن فقط فانه ممنوع عقلا وشرعا ان تشمل خديجة بهذا الحكم لانها ماتت قبل الحكم
فاذا كانت الغاية من تسمية ازواج النبي بلقب امهات المؤمنين الغاية منه فقط تحريم نكاحهن وليس فرض تعظيمهن واجلالهن واكرامهن على المؤمنين فانه خديجة لايمكن ان يشملها حكم تحريم نكاح امومة المؤمنين لانه منتفي عنها عقلا وشرعا بموتها
ارجو ان نكون طرحنا هذه الفكرة بشكل سهل وبلا مصطلحات حتى نسهل عليك فهمها السهل
تعليق